جوكر الشات
04-17-2021, 12:12 PM
قصتي اليوم حقيقية أغرب من الخيال.
بليلة من ليالي الشتاء، كانت زوجتي بزيارة عن بيت أهلها، وكنت أنا لحالي بالبيت.
فجأة بيندق الباب، ولما بفتحه. بلاقي (ولاء) صديقة زوجتي واقفة أدامي، والمطر مبللها من شعرها ولحد أخمص قدمها.
أنا وقتها استغربت، لأنو المفروض هي بتعرف أن مرتي بتروح كل خميس لبيت أهلها.
- أهلين مدام ولاء، بدك تعذريني، مرتي مو بالبيت.. شو ما خبرتك؟
- امبلا.. بعرف انها مو بالبيت
تسارعت دقات قلبي بشكل جنوني.
لأنو اللي واقفة أدامي هي فتاة أحلامي السكسية لأكتر من سنة، لكن كونها صديقة زوجتي .. وامرأة متزوجة .. كنت اطرد أي فكرة قذرة من عقلي.
جسمها عبارة عن منحوتة إغريقية، وصدرها من النوع اللي ممكن تدفن راسك فيه متل المخدة. ورغم أنها محتشمة في لبسها، بس المطر.. كشف المستور [ستيانة فوسفوري... حلمتين بارزتين متل زبّ الولد الصغير]
- ممم طــ.. طــيب.. اتفضلي.
فتحت الباب على مصراعيه، ودخلت ولاء.
أول ما دخلت، شلحت جاكيتها وعلّقته قريب من المدفأة، وكانت لابسة تحته بلوزة حمرا بلون الجمر، أشتعل فؤادي بالشهوة.
رحت عالمطبخ لجهزّ قهوة، وتفكيري كلو مشغول: شو بدها ولاء؟
خلصت القهوة ورجعت لغرفة الجلوس، ولأنه الجو حرّ جوا البيت، فكنت لابس شورت.. وما كنت منتبه أنو "سيفي" واقف على أهبة الاستعداد، واللي لفت نظري لهل الشي هو نظراتها اللي ما نزلت عنه.
وهي عم تشرب القهوة: تيم، أنا محتاجتك.
- اتفضلي، أنت بتأمري..
- زوجي مهند، بتعرفه صح. طردني من البيت أنا واولادي.
كانت عم ترجف، وقلبي عم يرجف كمان.
يُتبع..
بليلة من ليالي الشتاء، كانت زوجتي بزيارة عن بيت أهلها، وكنت أنا لحالي بالبيت.
فجأة بيندق الباب، ولما بفتحه. بلاقي (ولاء) صديقة زوجتي واقفة أدامي، والمطر مبللها من شعرها ولحد أخمص قدمها.
أنا وقتها استغربت، لأنو المفروض هي بتعرف أن مرتي بتروح كل خميس لبيت أهلها.
- أهلين مدام ولاء، بدك تعذريني، مرتي مو بالبيت.. شو ما خبرتك؟
- امبلا.. بعرف انها مو بالبيت
تسارعت دقات قلبي بشكل جنوني.
لأنو اللي واقفة أدامي هي فتاة أحلامي السكسية لأكتر من سنة، لكن كونها صديقة زوجتي .. وامرأة متزوجة .. كنت اطرد أي فكرة قذرة من عقلي.
جسمها عبارة عن منحوتة إغريقية، وصدرها من النوع اللي ممكن تدفن راسك فيه متل المخدة. ورغم أنها محتشمة في لبسها، بس المطر.. كشف المستور [ستيانة فوسفوري... حلمتين بارزتين متل زبّ الولد الصغير]
- ممم طــ.. طــيب.. اتفضلي.
فتحت الباب على مصراعيه، ودخلت ولاء.
أول ما دخلت، شلحت جاكيتها وعلّقته قريب من المدفأة، وكانت لابسة تحته بلوزة حمرا بلون الجمر، أشتعل فؤادي بالشهوة.
رحت عالمطبخ لجهزّ قهوة، وتفكيري كلو مشغول: شو بدها ولاء؟
خلصت القهوة ورجعت لغرفة الجلوس، ولأنه الجو حرّ جوا البيت، فكنت لابس شورت.. وما كنت منتبه أنو "سيفي" واقف على أهبة الاستعداد، واللي لفت نظري لهل الشي هو نظراتها اللي ما نزلت عنه.
وهي عم تشرب القهوة: تيم، أنا محتاجتك.
- اتفضلي، أنت بتأمري..
- زوجي مهند، بتعرفه صح. طردني من البيت أنا واولادي.
كانت عم ترجف، وقلبي عم يرجف كمان.
يُتبع..