Peace_Alone
08-23-2017, 02:57 PM
خطيبتي في حضن غيري
الجزء الاول
هحكيلكم قصتي..
انا كريم ٢٤سنة .. خطيبتي دنيا ٢٢ سنة ..
انا ودنيا كنا زمايل جامعة واحدة لما اتعرفت عليها كانت هي في سنة اولي وانا في سنة تالتة وكانت جميلة اوي..اتعرفنا ببعض وحبينا بعض وبعدها بفترة ولحسن الحظ سكنت في الشقة اللي جنبي واهلنا بقو حبايب ولا الاخوات وبقينا بنتكلم كل يوم لحد ما كلامنا بقي ادمان وكل فترة كنا بنتعلق ببعض اكتر وبنتكلم في حاجات شخصية اكتر واكتر لحد ما بقينا بنتكلم في هدومها الداخلية وهدومي وهي بقت عادي
في مرة كنا فالجامعة وماسكة تليفوني وبتلعب فيه ولقت شوية صور سادية علي محارم وعجبوها اوي ولفت نظهرها صورة واحدة حطة راجل تحت رجليها وبيبوسها فبصتلي كدة و ضحكت
فقولتلها في ايه؟!
فلقيتها بتوريني الصورة ..
طبعا اتكسفت ادامها لانها كمان شافت باقي الصور و كان فيهم عريانين ..
فقولتلها ايوة بتضحكي ليه؟!
قالتلي مش انت بتحبني ؟!
قولتلها اكيد طبعا بحبك
قالتلي بوس رجلي زي الصوره
قولتلها واحنا طالعين البيت هبوسها
قالتلي خلاص نروح ياللا مش مهم باقي المحاضرات
ضحكت وقولتلها ياللا
وفعلا روحنا واحنا طالعين ع السلم لقيتها وقفت
وبتقولي ياللا انزل بوس رجلي
قولتلها حاضر وفعلا نزلت علي ركبتي ووطيت لحد رجلها وقومت بايسها .. ولقيتها
بتقولي افضل بوس رجلي لحد ما اقولك خلاص
وفضلت ابوس لحد ما لقيتها حطت رجلها فوق راسي
وقالتلي كل يوم هعمل فيك كدة
وانا تلقائي لقيت نفسي
بقولها انا خدامك وخدام رجلك
وهي قامت
قايلة يعني تحب امشي كلمتي عليك
قولتلها اه طبعا حابب
قالتلي ولو اعترضت علي كلامي
قولتلها اضربيني
قالتلي طب انا عاوزة اضربك بالقلم
قولتلها حاضر وقومت معدول علي ركبتي
ولقيتها بتديني بالقلم وضحكت .. واستمرينا علي كدة واتعودنا
وفي مرة بكلمها وببعتلها صور سادية كالمعتاد
قولت اجرب ابعتلها صورة واحدة لابسة صناعي والواد ببمصلها او بتنيكه
قولت اكنها بالغلط
وبعتها فعلا وهي
قالت ايه دا ؟؟
فقولتلها دا زي بتاع الرجالة بس بيكون زي كلوت كدة الستات بتلبسه عادي
قالتلي شكله حلو اوي..
اتجرأت شوية
وقولتلها تشوفي بتاعي
لحظة صمت......
ورجعت ..
قولتلها ايه ؟
لقيتها بتقول: صورهولي دلوقتي حالا
انا ماصدقت جريت دخلت الحمام صورته ووريتهولها
قالتلي يلهوي راسه كبيرة كدة ليه
قولتلها عاجبك ...
قالت اه اوي هو طوله فوق المتوسط بس راسه ضخمة
وفضلنا طول اليوم اقعد اصور زبي وهي معجبة بيه اوي وبقت فرحانة وبقينا فترة علي كدة
وفي مرة بكلمها فلقيت نفسي لوحدي
بقولها انا عاوز اشوف صدرك المرادي
قفلت فضلت ابعت في رسايل لحد تاني يوم لما فتحت تاني
وقولتلها ايه حصل ايه؟
قالتلي معرفتش ارد عليك اقول ايه او اعمل ايه ...
وبعد ساعة من الكلام والمحاولة ورفضها ..
فجأة لقيت صور بزاز كبيرة اه هي بزاز خطيبتي وانا مذهول من جمالها
لقيتها
بتقولي عجبوك ياحبيبي ...
وانا مش عارف اقول ايه
انتهي الجزء الاول ..
مكنش مشوق اوي لكن الباقيين هيكونوا اجمد بكتير ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
وقفنا المرة اللي فاتت عند حبيبتي دنيا لما عرضتلي البزتين بتوعها.....
وطبعا انا كنت مزهول من كمية الجمال اللي انا شايفه ادامي
وبعد لحظات من الصمت......
ولقيتها بتقولي انت ساكت ليه ماتنطق صدري عجبك وللا لا؟!!!
قومت قايلها في زهول ... دنيا انتي متأكدة أن دي بزازك؟!!
لقيتها بعتت صورتين بوشها وهي بتقفش فالبز ....
وانا قومت قايلها .. دنيا انا مش هقدر افتح بؤي بكلمة معاكي بعد كدة
قالتلي انت بتحبني اوي كدة ؟!!
قولتلها انا تحت رجلك ياحبيبتي واحط جزمة فبؤي ومش اتكلم تاني
قالتلي اتفو عليك وعلي اللي خلفوك يابن جزمتي انت من انهاردة اسمك خدام ستك ولو لقيتني فحضن راجل غيرك تخرس ومسمعش صوتك والا ساعتها مصيرك هيكون علقة موت
طبعا انا سمعت الكلام دا حبيت اعمل راجل وياريتني ما حبيت قولتلها لا طبعا دا مش هيحصل ...
قالتلي انت في حد عندك فالبيت ؟
قولتلها لا ..
قالتلي وانا كمان ... افتح الباب ياللا
قولتلها حاضر .. وفتحت الباب لقيتها برا وفاتحة بابها
قالتلي انزل علي ركبتك
قولتلها حاضر ونزلت
قالتلي انت بقي بتعترض صح
لسة بقولها مقصدش .. تفت علي وشي ولقيت قلم نزل علي وشي حسيت ان نفوخي هيطير من دماغي
معملتش حاحة غير اني وطيت بوست رجلها لحد ما هي قالتلي كفاية
المهم فضلنا فترة بدأت تخليني اتعود علي سمعان كلامها وخلاص حرفيا بقيت خدام خطيبتي ايوة هي تسيطر عليا وتخليني خاتم فصباع رجلها وبقينا نعرض جسمنا كله لبعض
وبعدة فترة جه يوم فرحنا .. الفرح خلص وكل حاجة تمت ودخلنا شقتنا اللي عي فنفس العمارة اللي ساكنين فيها
زي اي زين فليلة الدخلة حصلت بيننا المداعبات فالسرير وجه معاد المعركة .... اول ما قلعت قميص النوم..زبري نزل لبنه اه نزلت واتكسفت ادامها طبعا بس هي اللي عندها بزين يهدو جبل عندها طيز وكس مشفتش زيهم ابدا
ولقيتها بتقولي احا دنتا فضيحتك بكرة هتكون بجلاجل ادام امي لما تحط ايدها علي كسي تشوفني انا اتفتحت وللا لا
انا مش قادر افتح بؤي طبعا ..
لقيتها بتقولي شوف حل او هجيب واحد عربجي يكسر السرير بيا ونقول ان انت اللي عملت كدة
وبدون تفكير لاني لو اعترضت هتضرب منها علقة موت قولتلها موافق
قالتلي روح هات التليفون
قولتلها حاضر وجبتهولها وهي خدته واتصلت بحد
وقالتله ممكن تشرفنا فالبيت
قالها ازاي يامدام دنيا دي ليلة دخلتك
قالتله تعالا معلش انا محتجاك ضروري
قالها حاضر انا جاي لحضرتك
قالتلها وانا مستنياك
وبعد ساعة من الضرب والشتايم فيا الباب خبط دنيا لبست الروب وطلعت تفتح ..وانا طبعل معرفش مين جاي والتفكير كان هيموتني لحد ما سمعت صوته اه هو .. استاذ مصطفي مديري فالشغل وكانت دي صدمة بالنسبالي........
يتبع فالجزء القادم....
الجزء الثالث
وقفنا المرة اللي فاتت لحد ما مراتي كلمت استاذ مصطفى وجه فعلا البيت .......نكمل
دخل وسلم عليها وقعد
وهي قالتله احنا عندنا مشكلة وملقناش حد يحلها غير حضرتك وطبعا حضرتك زي اخويا
قالها اكيد طبعا بس مشكلة ايه دنتوا لسة فأول يوم جواز احنا لحقنا
قالتله لا احنا كويسين دي مشكلة تانية
*وبعد كلام دام لاكتر من ساعة عرف كل حاجة وانا قاعد فالاوضة مش عارف هواجه مديري ازاي وشكلي ايه ادامه
ومصطفى قعد يفكر شوية وبعد كدة قالها لا ايوة الراجل رفض وقالها معلش مضطر استأذن ومشي
وهي قامت داخلة عليا الاوضة طبعا ضرب وشتيمة
بعد نص ساعة الباب خبط راحت تفتح بس المرادي بقميص النوم وخلت صدرها بارز اوي من القميص وقالتلي يمكن حد ييجي يحل المشكلة دي
راحت تفتح الباب لقت مصطفى رجع تاني وبيقولها انا موافق
طبعا هي فرحت بكدة أوي أوي ودخلته
قعدوا تاني وقالها اندهي كريم وقالتلي انت ياكلب تعالا هنا
انا طلعت سلمت عليه وانا مش عارف اقوله ايه
قالي متخفش احنا اخوات وانا مقدر ظروفك وكل دا سر بيننا ومراتك فالحفظ والصون فحضني
ولقيت مراتي بتقولي تعالا ياللا تحت رجلي
قومت حاطط راسي تحت رجلها وقعدت ابوسها وهما بيتكلموا
مصطفى قرب وقعد جمبها وبيبص علي مراتي ام جسم فاير وصدرها الملبن الضخم وهي لسة ٢٢ سنة بس
قالها عارفة انا موافقتش ليه؟!
قالتله ليه؟!
قالها عشان انا عنيف شوية وبشتم شتايم وحشة جدا.. وممكن تكوني انتي عاوزة الرومانسيه مش العنف
قربت من ودانه وهمستله اضربني بالقلم وابتسمتله بشرمطة
لقيته قام وخلاها تقف وفضل يحسس بايده علي جسمها كله ويقولها هتنفعي فالسرير والضرب
وهي عملت نفسها مكسوفة وضحكت ضحكة خفيفة
وفجأة لقت قلم اترزع علي وشها خلاها وقعت علي الكنبة وقامت وقفت وقالتله اضرب تاني
قام لافف شعرها علي ايده جامد وفضل يضربها بالاقلام جامد ووشها احمر وعلم من كتر الضرب
وقام شاقق القميص اللي كانت لابساه نصين وباس صدرها وقام قالع الحزام
قالها ياللا ندخل الاوضة
قالتله حاضر وقالتلي اعمل وضع الكلب عشان سيدك يركبك
وفعلا ركبني دخلته الاوضة وقالها نامي علي ضهرك وهي نامت
قالها انا هقلع وهديكي علقة موت
هي خافت وقالتله ليه كدة
قام رازعها بالحزام جامد اوي علي بطنها وهي صرخت بصوت عالي وقالها متسأليش ياشرموطة
قالتله حاضر
نده عليا وقالي قلعني الهدوم وقلعته وفاضل الشورت بس
قالي انزل علي ركبك وقلعني الشورت وقرب وشك منه
وفعلا قلعته ولقيت زبو ضرب فوشي زبو مش طويل اوي بس طخين جدا جدا وكله عروق وشكله يجنن اووي
قالي بوس زب سيدكوا
لقيت نفسي تلقائي حطيت زبو كله فبؤي قام ضاحك ومسح على راسي بايده وقالي جدع ياكلبي ارضع زبي كمان
وانا نازل مص زي المجنون
لقيته خدني وقربنا من السرير شوية وبدأ يلسوع بز مراتي بالحزام جامد وصدرها زي الملبن بيتحرك زي الجيلي وعمال يجنن مصطفى اكتر وزبو عمال ينشف ويبقي اقوي بكتير وهي بتصرخ وتقوله خلاص مش قادرة
ساعتها حسيت من جوايا ان فعلا مراتي السرير هيتكسر بيها من النيك
قالها لفي نامي على بطنك وهي قالت حاضر ولفت
قعد يحسس علي طيزها ويمسكها بعنف ويقولها كسمك يامومس ايه اللحم دا وهي بتقوله اللحم دا بقي بتاعك دلوقتي
فتح فلقة طيزها وحط صباعه علي خرمها وبيدخله براحة وهي عمالة تمسك فالملاية جامد وقام مطلع صباعه وحطه فبؤو وقالها طيزك طعمها حلو ياوسخة
وقالها جاهزة
قالتله اه
قالي تعالا وقعدني على كرسي وربطني
ومسك مراتي وربطها فالسرير ربط ايدها فالسرير من فوق ورجلها فالسرير من تحت وربطها وربطني من بؤنا
ومسك تليفونه واتصل بحد وبيقوله اطلعوا طبعا انا وهي اتصدمنا لما راح فتح الباب ولقينا اتنين ضخام داخلين ومعاهم كاميرا وحامل كاميرا وعدة تانية
اول ما دخلوا الاوضة راحوا علي مراتي وقالوا لمصطفى هي دي
قالهم اه
قالولوا دي جميلة اوي وقاموا باسوا حلمات مراتي وقلعوا هدومهم بس دول ازبارهم كانت اطول من مصطفي بس مكنتش طخينة اوي
مصطفى قالهم كل حاجة خلصت والكاميرا شغالة وبتصور
طبعا انا خلاص مش هتكلم لان مراتي ادامها تلاتة فحول هيدخلوا عليها فليلة دخلتها مكاني وهتتصور كمان
خلصوا كل حاجة ووقفوا ادام مراتي وخلاص مستعدين يكسروا بيها السرير
يتبع فالجزء القادم.........
الجزء الاول
هحكيلكم قصتي..
انا كريم ٢٤سنة .. خطيبتي دنيا ٢٢ سنة ..
انا ودنيا كنا زمايل جامعة واحدة لما اتعرفت عليها كانت هي في سنة اولي وانا في سنة تالتة وكانت جميلة اوي..اتعرفنا ببعض وحبينا بعض وبعدها بفترة ولحسن الحظ سكنت في الشقة اللي جنبي واهلنا بقو حبايب ولا الاخوات وبقينا بنتكلم كل يوم لحد ما كلامنا بقي ادمان وكل فترة كنا بنتعلق ببعض اكتر وبنتكلم في حاجات شخصية اكتر واكتر لحد ما بقينا بنتكلم في هدومها الداخلية وهدومي وهي بقت عادي
في مرة كنا فالجامعة وماسكة تليفوني وبتلعب فيه ولقت شوية صور سادية علي محارم وعجبوها اوي ولفت نظهرها صورة واحدة حطة راجل تحت رجليها وبيبوسها فبصتلي كدة و ضحكت
فقولتلها في ايه؟!
فلقيتها بتوريني الصورة ..
طبعا اتكسفت ادامها لانها كمان شافت باقي الصور و كان فيهم عريانين ..
فقولتلها ايوة بتضحكي ليه؟!
قالتلي مش انت بتحبني ؟!
قولتلها اكيد طبعا بحبك
قالتلي بوس رجلي زي الصوره
قولتلها واحنا طالعين البيت هبوسها
قالتلي خلاص نروح ياللا مش مهم باقي المحاضرات
ضحكت وقولتلها ياللا
وفعلا روحنا واحنا طالعين ع السلم لقيتها وقفت
وبتقولي ياللا انزل بوس رجلي
قولتلها حاضر وفعلا نزلت علي ركبتي ووطيت لحد رجلها وقومت بايسها .. ولقيتها
بتقولي افضل بوس رجلي لحد ما اقولك خلاص
وفضلت ابوس لحد ما لقيتها حطت رجلها فوق راسي
وقالتلي كل يوم هعمل فيك كدة
وانا تلقائي لقيت نفسي
بقولها انا خدامك وخدام رجلك
وهي قامت
قايلة يعني تحب امشي كلمتي عليك
قولتلها اه طبعا حابب
قالتلي ولو اعترضت علي كلامي
قولتلها اضربيني
قالتلي طب انا عاوزة اضربك بالقلم
قولتلها حاضر وقومت معدول علي ركبتي
ولقيتها بتديني بالقلم وضحكت .. واستمرينا علي كدة واتعودنا
وفي مرة بكلمها وببعتلها صور سادية كالمعتاد
قولت اجرب ابعتلها صورة واحدة لابسة صناعي والواد ببمصلها او بتنيكه
قولت اكنها بالغلط
وبعتها فعلا وهي
قالت ايه دا ؟؟
فقولتلها دا زي بتاع الرجالة بس بيكون زي كلوت كدة الستات بتلبسه عادي
قالتلي شكله حلو اوي..
اتجرأت شوية
وقولتلها تشوفي بتاعي
لحظة صمت......
ورجعت ..
قولتلها ايه ؟
لقيتها بتقول: صورهولي دلوقتي حالا
انا ماصدقت جريت دخلت الحمام صورته ووريتهولها
قالتلي يلهوي راسه كبيرة كدة ليه
قولتلها عاجبك ...
قالت اه اوي هو طوله فوق المتوسط بس راسه ضخمة
وفضلنا طول اليوم اقعد اصور زبي وهي معجبة بيه اوي وبقت فرحانة وبقينا فترة علي كدة
وفي مرة بكلمها فلقيت نفسي لوحدي
بقولها انا عاوز اشوف صدرك المرادي
قفلت فضلت ابعت في رسايل لحد تاني يوم لما فتحت تاني
وقولتلها ايه حصل ايه؟
قالتلي معرفتش ارد عليك اقول ايه او اعمل ايه ...
وبعد ساعة من الكلام والمحاولة ورفضها ..
فجأة لقيت صور بزاز كبيرة اه هي بزاز خطيبتي وانا مذهول من جمالها
لقيتها
بتقولي عجبوك ياحبيبي ...
وانا مش عارف اقول ايه
انتهي الجزء الاول ..
مكنش مشوق اوي لكن الباقيين هيكونوا اجمد بكتير ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
وقفنا المرة اللي فاتت عند حبيبتي دنيا لما عرضتلي البزتين بتوعها.....
وطبعا انا كنت مزهول من كمية الجمال اللي انا شايفه ادامي
وبعد لحظات من الصمت......
ولقيتها بتقولي انت ساكت ليه ماتنطق صدري عجبك وللا لا؟!!!
قومت قايلها في زهول ... دنيا انتي متأكدة أن دي بزازك؟!!
لقيتها بعتت صورتين بوشها وهي بتقفش فالبز ....
وانا قومت قايلها .. دنيا انا مش هقدر افتح بؤي بكلمة معاكي بعد كدة
قالتلي انت بتحبني اوي كدة ؟!!
قولتلها انا تحت رجلك ياحبيبتي واحط جزمة فبؤي ومش اتكلم تاني
قالتلي اتفو عليك وعلي اللي خلفوك يابن جزمتي انت من انهاردة اسمك خدام ستك ولو لقيتني فحضن راجل غيرك تخرس ومسمعش صوتك والا ساعتها مصيرك هيكون علقة موت
طبعا انا سمعت الكلام دا حبيت اعمل راجل وياريتني ما حبيت قولتلها لا طبعا دا مش هيحصل ...
قالتلي انت في حد عندك فالبيت ؟
قولتلها لا ..
قالتلي وانا كمان ... افتح الباب ياللا
قولتلها حاضر .. وفتحت الباب لقيتها برا وفاتحة بابها
قالتلي انزل علي ركبتك
قولتلها حاضر ونزلت
قالتلي انت بقي بتعترض صح
لسة بقولها مقصدش .. تفت علي وشي ولقيت قلم نزل علي وشي حسيت ان نفوخي هيطير من دماغي
معملتش حاحة غير اني وطيت بوست رجلها لحد ما هي قالتلي كفاية
المهم فضلنا فترة بدأت تخليني اتعود علي سمعان كلامها وخلاص حرفيا بقيت خدام خطيبتي ايوة هي تسيطر عليا وتخليني خاتم فصباع رجلها وبقينا نعرض جسمنا كله لبعض
وبعدة فترة جه يوم فرحنا .. الفرح خلص وكل حاجة تمت ودخلنا شقتنا اللي عي فنفس العمارة اللي ساكنين فيها
زي اي زين فليلة الدخلة حصلت بيننا المداعبات فالسرير وجه معاد المعركة .... اول ما قلعت قميص النوم..زبري نزل لبنه اه نزلت واتكسفت ادامها طبعا بس هي اللي عندها بزين يهدو جبل عندها طيز وكس مشفتش زيهم ابدا
ولقيتها بتقولي احا دنتا فضيحتك بكرة هتكون بجلاجل ادام امي لما تحط ايدها علي كسي تشوفني انا اتفتحت وللا لا
انا مش قادر افتح بؤي طبعا ..
لقيتها بتقولي شوف حل او هجيب واحد عربجي يكسر السرير بيا ونقول ان انت اللي عملت كدة
وبدون تفكير لاني لو اعترضت هتضرب منها علقة موت قولتلها موافق
قالتلي روح هات التليفون
قولتلها حاضر وجبتهولها وهي خدته واتصلت بحد
وقالتله ممكن تشرفنا فالبيت
قالها ازاي يامدام دنيا دي ليلة دخلتك
قالتله تعالا معلش انا محتجاك ضروري
قالها حاضر انا جاي لحضرتك
قالتلها وانا مستنياك
وبعد ساعة من الضرب والشتايم فيا الباب خبط دنيا لبست الروب وطلعت تفتح ..وانا طبعل معرفش مين جاي والتفكير كان هيموتني لحد ما سمعت صوته اه هو .. استاذ مصطفي مديري فالشغل وكانت دي صدمة بالنسبالي........
يتبع فالجزء القادم....
الجزء الثالث
وقفنا المرة اللي فاتت لحد ما مراتي كلمت استاذ مصطفى وجه فعلا البيت .......نكمل
دخل وسلم عليها وقعد
وهي قالتله احنا عندنا مشكلة وملقناش حد يحلها غير حضرتك وطبعا حضرتك زي اخويا
قالها اكيد طبعا بس مشكلة ايه دنتوا لسة فأول يوم جواز احنا لحقنا
قالتله لا احنا كويسين دي مشكلة تانية
*وبعد كلام دام لاكتر من ساعة عرف كل حاجة وانا قاعد فالاوضة مش عارف هواجه مديري ازاي وشكلي ايه ادامه
ومصطفى قعد يفكر شوية وبعد كدة قالها لا ايوة الراجل رفض وقالها معلش مضطر استأذن ومشي
وهي قامت داخلة عليا الاوضة طبعا ضرب وشتيمة
بعد نص ساعة الباب خبط راحت تفتح بس المرادي بقميص النوم وخلت صدرها بارز اوي من القميص وقالتلي يمكن حد ييجي يحل المشكلة دي
راحت تفتح الباب لقت مصطفى رجع تاني وبيقولها انا موافق
طبعا هي فرحت بكدة أوي أوي ودخلته
قعدوا تاني وقالها اندهي كريم وقالتلي انت ياكلب تعالا هنا
انا طلعت سلمت عليه وانا مش عارف اقوله ايه
قالي متخفش احنا اخوات وانا مقدر ظروفك وكل دا سر بيننا ومراتك فالحفظ والصون فحضني
ولقيت مراتي بتقولي تعالا ياللا تحت رجلي
قومت حاطط راسي تحت رجلها وقعدت ابوسها وهما بيتكلموا
مصطفى قرب وقعد جمبها وبيبص علي مراتي ام جسم فاير وصدرها الملبن الضخم وهي لسة ٢٢ سنة بس
قالها عارفة انا موافقتش ليه؟!
قالتله ليه؟!
قالها عشان انا عنيف شوية وبشتم شتايم وحشة جدا.. وممكن تكوني انتي عاوزة الرومانسيه مش العنف
قربت من ودانه وهمستله اضربني بالقلم وابتسمتله بشرمطة
لقيته قام وخلاها تقف وفضل يحسس بايده علي جسمها كله ويقولها هتنفعي فالسرير والضرب
وهي عملت نفسها مكسوفة وضحكت ضحكة خفيفة
وفجأة لقت قلم اترزع علي وشها خلاها وقعت علي الكنبة وقامت وقفت وقالتله اضرب تاني
قام لافف شعرها علي ايده جامد وفضل يضربها بالاقلام جامد ووشها احمر وعلم من كتر الضرب
وقام شاقق القميص اللي كانت لابساه نصين وباس صدرها وقام قالع الحزام
قالها ياللا ندخل الاوضة
قالتله حاضر وقالتلي اعمل وضع الكلب عشان سيدك يركبك
وفعلا ركبني دخلته الاوضة وقالها نامي علي ضهرك وهي نامت
قالها انا هقلع وهديكي علقة موت
هي خافت وقالتله ليه كدة
قام رازعها بالحزام جامد اوي علي بطنها وهي صرخت بصوت عالي وقالها متسأليش ياشرموطة
قالتله حاضر
نده عليا وقالي قلعني الهدوم وقلعته وفاضل الشورت بس
قالي انزل علي ركبك وقلعني الشورت وقرب وشك منه
وفعلا قلعته ولقيت زبو ضرب فوشي زبو مش طويل اوي بس طخين جدا جدا وكله عروق وشكله يجنن اووي
قالي بوس زب سيدكوا
لقيت نفسي تلقائي حطيت زبو كله فبؤي قام ضاحك ومسح على راسي بايده وقالي جدع ياكلبي ارضع زبي كمان
وانا نازل مص زي المجنون
لقيته خدني وقربنا من السرير شوية وبدأ يلسوع بز مراتي بالحزام جامد وصدرها زي الملبن بيتحرك زي الجيلي وعمال يجنن مصطفى اكتر وزبو عمال ينشف ويبقي اقوي بكتير وهي بتصرخ وتقوله خلاص مش قادرة
ساعتها حسيت من جوايا ان فعلا مراتي السرير هيتكسر بيها من النيك
قالها لفي نامي على بطنك وهي قالت حاضر ولفت
قعد يحسس علي طيزها ويمسكها بعنف ويقولها كسمك يامومس ايه اللحم دا وهي بتقوله اللحم دا بقي بتاعك دلوقتي
فتح فلقة طيزها وحط صباعه علي خرمها وبيدخله براحة وهي عمالة تمسك فالملاية جامد وقام مطلع صباعه وحطه فبؤو وقالها طيزك طعمها حلو ياوسخة
وقالها جاهزة
قالتله اه
قالي تعالا وقعدني على كرسي وربطني
ومسك مراتي وربطها فالسرير ربط ايدها فالسرير من فوق ورجلها فالسرير من تحت وربطها وربطني من بؤنا
ومسك تليفونه واتصل بحد وبيقوله اطلعوا طبعا انا وهي اتصدمنا لما راح فتح الباب ولقينا اتنين ضخام داخلين ومعاهم كاميرا وحامل كاميرا وعدة تانية
اول ما دخلوا الاوضة راحوا علي مراتي وقالوا لمصطفى هي دي
قالهم اه
قالولوا دي جميلة اوي وقاموا باسوا حلمات مراتي وقلعوا هدومهم بس دول ازبارهم كانت اطول من مصطفي بس مكنتش طخينة اوي
مصطفى قالهم كل حاجة خلصت والكاميرا شغالة وبتصور
طبعا انا خلاص مش هتكلم لان مراتي ادامها تلاتة فحول هيدخلوا عليها فليلة دخلتها مكاني وهتتصور كمان
خلصوا كل حاجة ووقفوا ادام مراتي وخلاص مستعدين يكسروا بيها السرير
يتبع فالجزء القادم.........