نهر العطش
02-24-2010, 03:10 PM
كايتي اليوم مع منال الخدامة وتبدأ الحكاية مع أنتقال أختي للسكن في
احد الأحياء الراقية بمدينة الأسكندريه في شقة فسيحة جدا مكونة من دورين داخليين وبداخلهم سلم فذهبت في ذلك اليوم لزيارتها فضربت جرس الباب وبعد لحظات فتحت لي الباب ابنه
أختي الصغيرة وهي فرحة فدخلت للجلوس في صالة الأستقبال وسألتها فين ماما وبابا فاجبت ماما عند خالتو في القاهرة مع محمد اخويا وبابا نايم وانا كنت بألعب بالكمبيوتر فقلت
لها طيب أنا حمشي الأن فقالت لي لا ياخالو تعالي العلب معي في الكمبيوتر وأثناء ذلك سمعت انفاس وأصوات خافتة تاتي من الدور العلوي فقلت لها هند هات لي أشرب فذهبت لتحضر لي
الماء فصعدت انا للدور العلوي واقتربت من أحد الغرف فكان الباب غير مغلق بالكامل وأستطعت ان أري زوج اختي راكب فوق واحدة وعمال بينيك فيها بكل قوة وهي تصدر أصوات وتأوهات
من شدة نيكة في كسها بصراحة زبي وقف بشدة واخترق البنطلون من شدة الموقف فنزلت بسرعة للدور الأرضي وخدت هند معها الماء وقالت لي انت فين ياخالو فشريت الماء وقلت لها مين
تاني معاكو في الشقة ياهند فقالت لي مفيش حد غير منال الخدامة وهي بتمسح وتنضف حجرة بابا وبابا نايم فهمت الأن الحكاية وعلافت ان صلاح زوج اختي بينيك منال الخدامة انتظرت
حوالي ساعة العب مع هند في الكمبيوتر وبعدها وجدت صلاح ينزل من الدور العلوي وهو سعيد وبيضحك وأخذني بالأحضان والقبلات علي هذة الزيارة المفاجئة ودعاني علي الغذاء معاه
وقال لي أنا جايب خدامة جديدة أكلها زي العسل وهي حتحضر لنا الغذاء وفعلا نادي علي منال الخدام وقال لها حضري لنا الغداء فنظرت أليها فوجدتها فعلا أمرأة تستحق النيك كانت
أجمل من أختي بمراحل كانت فتاة صغيرة في السن لايزيد عمرها عن 18 عام قمحية اللون وجسمها وتد كشجرة الريحان وجهها صبوح مبتسم ضاحك وبززازها مكورين صغيرين وبطنها وسوتها
ممسوحتين ينزلان علي كس منتفخ مكتنز يظهر من ملابسها الضيقة وعن طيزها أحكي وتحدث عن التكورتين المنتفختين المسحوبتين في حركة دائرية منتظمة 00بصراحة زبي وقف وارتجف بشدة
لما شاهدتها وهي بملابسها الضيقة تضع الطعام امامي وتنثني لترتيب الأطباق علي المائدة فكانت عيناني مركزتين علي طيزها امامي فلاحظ ذلك صلاح وابتسم في خبث ونظر لي وقالي
الكل عجبك ولا أيو قلت لة بسرعة عجبني قوي وعايز اكلة كله فضحك وقال لي طيب بالراحة وعلي مهلك وصلاح كان زميلي في الدراسة وتزوج اختي من حوالي عشر سنوات وبيننا صداقة
وعلاقة خارج نطاق انة زوج اختي واثناء الأكل كان ينادي علي منال لتحضر أشياء وتشيل أطباق وانا عيني عليها في ذهابها وأيابها وبعد النتهاء من الغذاء قلت لصلاح البنت منال
دي باين عليها أنها ماكنة وعايز انيكها ضحك صلاح وقالي عيب ياعادل حد ينيك خدامة قلت لة خلي بالك انا بقالي هنا حوالي ساعة وطلعت للدور العلوي وشفتك وانت راكب عليها
وبتنيكها في كسها ضحك صلاح وقالي طيب ومش عيب عليك تتفرج علي جوز أختك وهو بينيك قلت له بسيطة خاليني انيك منال وتعالي انت اتفرج علية ونبقي خالصين فقال لي خلاص فكرة حلوة
تعالي ورايا علي فوق وصعدنا للدور العلوي بعدما قال لهند ابنتة روحي زاكري في غرفتك وقال لمنال هاتي لنا الشاي فوق في الدور العلوي ودخلنا في أحد الغرف في الدور العلوي
وبعد دقائق جاءت منال تحمل الشاي وكانت غيرت ملابسها وارتدت جيب قصير وبلوزة ضيقة ومالت امامي تضع الشاي علي الترابيزة وانا كنت في الكرسي خلفها فلم اتمالك نفسي ورحت
ماسط طيزها بأيدي الأثنين فصاحت من المفاجئة أستاذ عادل لالا فضحك صلاح وقال لها معلش يامنال عادل ضيف عندنا ولازم نكرم الضيف وهو حيتجنن عليكي من ساعة ماشافك فأبتسمت
بدلال وقالت تحت أمرك ياصلاح بية وأمسكت بيدي وجذبتني لأقف وأمشي معاها لحجرة أخري لكن صلاح قال لها لالا هنا قدامي فراحت متجهةألي باب الغرفة أغلقتة ووقفت في منتصف
الغرفة وبدأت في خلع ملابسها قطعه قطعه ولا أجدع محترفة وبدأيظهر جسدها البوونزي امامي خلعت البلوزة اولا فظهر بزازها وحلاوتهم ثم خلعت الجيبة وكانت لاترتدي تحتها شيء
فظهر كسها النتفخ تغطية شعرة كثيفة ولكن معتني بها من التنظيف والقص بشكل جمالي كأحدي بطلات البلاي بوي مما زاد في هيجاني فقمت مسرعا نحوها احتضينها وامطرها بالقبلات في
جميع انحاء جسدها العاري وهي تبادلني القبلات والتنهدات والتأوهات ثم جلست علي احد الكراسي وانا وقف أمامي فمدت يدعا نحو بنطلوني فخلعتة عني وانا كنت خلعت القميص وامسكت
بزبي المنتصب ووضعتة في فمها تمص لي بشدة وبطريق مثيرة وتلحس لي البيضان وتعلو وتهبط علي صدري بالبوي واللحس وانا ابادلها البوس في فمها وفي بزازها ثم جلست علي الآرض
وفتحت لها مابين رجليها والحس لها في كسها وفي زنبورها وأعض لها في كسها وأدخل لساني بداخل فتحة كسها وهي تتأوة وأثناء ذلك كان صلاح يتفرج علينا وهو يمسك في زبة لينتصب
ولكنةلم يتدخل وبعدها رحت واقف وهي جالسة علي الكرسي رحت واقف بين رجليها وحملت رجليها علي اكتافي ورفهت منتصفها الأسفل لأعلي قليل ورحت حاطط زبي في كسها فصرخت صرخة
مكتومة أيأي اح اح بالراحة ياعادل زبك عيخرمني ويطلع من طيزي وانا منهمك في هجومي الضاري علي كسها اطعنها طعنات متتالية بجنون وبحرارةكسها التي انبعثت نحوي فألهبت جسدي
وفضلت انيك في كسها لمدة طويلة وهب تتأوة تحتي ثم سحبت زبي للخارج فقامت وأعطتني ظهرها ومالت للأمام في دعوة منها لانيكها من الخلف في طيزها وبصراحة كانت دعوة لاترد فجمال
طيزها البديع لايقاوم فوضهت ركبتيها علي الكرسي وطيزها أمامي ووجدت صلاح يناولني كريم جيل وضعت قعهة علي باب طيزها زجزء في مقدمة زبي وقربت زبي من فتحة طيزها المستديرة
وضغطت بالراحو فأنزلق زبي بفق داخل فتحة طيزها وهات يانيك وبصراحة لم استمتع من قبل في طيز مثل طيز منال وظللت انيك في طيزها ادخل زبي واخرجةو اعيد ادخالة مرات ومرات وهي
مستمتع تبادلني الدفاع والهجوم بحركات مثيرة مدربة محترفة حتي اقتربت من الأنزال والقذف فاخرجنت زبي من طيزها وعاجلتة بالأدخال في كسها وعند تلك اللحظة وحدت صلاح قام من
مكانة وطلع زبة وحطة في فم منال التي بدأت تمص لة زبه وانا انيكها في كسها ثم قام طلاح ساحب زبة من فمها واجلسني انا علي الكرسي ومنال فوقي وزبي في كسها وهو من الخلف واقفا
وزبة في طيز منال ومنال تصرخ من شدةالألم بالزبين فيها واحد في طيزها والأخر في كسها وهي تصرخ حموت حموت ونحن نعاجلها بالطعنات بالأزبار وانا اقول لها موتي يابنت الوسخة
احسن ما احنا نموت لو مانكنكيش وفجاة بدا زبي يقذف باللبن في كسها وصلاح ابللبن في طيزها مما اشعلها نار في جسدها فاصبحت هي تحك وتتحرك بشدة بيننا حتي بدا كسها هي يقذف
بشهوتها نحونا وبدأت تنتفض من النشوة ودقائق وهدات الغرفة منا نحن الثلاثة وارتخت ازبارنا وخرجت منها وكل منها يمسح مابقي من لبن علي زبة في حتة من جسمها انا امسح زبي في
بزازها وصلاح يمسح زبة في فمها وهي سعيدة وتركت جسمها علي الارض عاري امامنا ثم انتقلنا الي الحمام فاستحممنا بالماء الساخن ولبست هدومي وانصرفت وانا في عالم اخر من
المتعة والنشوة والسعادة من هذة الخادمة الفاتنة المثيرة وصلاح ومعها في المنزل يغترف من هذة السعادة المحرمة
احد الأحياء الراقية بمدينة الأسكندريه في شقة فسيحة جدا مكونة من دورين داخليين وبداخلهم سلم فذهبت في ذلك اليوم لزيارتها فضربت جرس الباب وبعد لحظات فتحت لي الباب ابنه
أختي الصغيرة وهي فرحة فدخلت للجلوس في صالة الأستقبال وسألتها فين ماما وبابا فاجبت ماما عند خالتو في القاهرة مع محمد اخويا وبابا نايم وانا كنت بألعب بالكمبيوتر فقلت
لها طيب أنا حمشي الأن فقالت لي لا ياخالو تعالي العلب معي في الكمبيوتر وأثناء ذلك سمعت انفاس وأصوات خافتة تاتي من الدور العلوي فقلت لها هند هات لي أشرب فذهبت لتحضر لي
الماء فصعدت انا للدور العلوي واقتربت من أحد الغرف فكان الباب غير مغلق بالكامل وأستطعت ان أري زوج اختي راكب فوق واحدة وعمال بينيك فيها بكل قوة وهي تصدر أصوات وتأوهات
من شدة نيكة في كسها بصراحة زبي وقف بشدة واخترق البنطلون من شدة الموقف فنزلت بسرعة للدور الأرضي وخدت هند معها الماء وقالت لي انت فين ياخالو فشريت الماء وقلت لها مين
تاني معاكو في الشقة ياهند فقالت لي مفيش حد غير منال الخدامة وهي بتمسح وتنضف حجرة بابا وبابا نايم فهمت الأن الحكاية وعلافت ان صلاح زوج اختي بينيك منال الخدامة انتظرت
حوالي ساعة العب مع هند في الكمبيوتر وبعدها وجدت صلاح ينزل من الدور العلوي وهو سعيد وبيضحك وأخذني بالأحضان والقبلات علي هذة الزيارة المفاجئة ودعاني علي الغذاء معاه
وقال لي أنا جايب خدامة جديدة أكلها زي العسل وهي حتحضر لنا الغذاء وفعلا نادي علي منال الخدام وقال لها حضري لنا الغداء فنظرت أليها فوجدتها فعلا أمرأة تستحق النيك كانت
أجمل من أختي بمراحل كانت فتاة صغيرة في السن لايزيد عمرها عن 18 عام قمحية اللون وجسمها وتد كشجرة الريحان وجهها صبوح مبتسم ضاحك وبززازها مكورين صغيرين وبطنها وسوتها
ممسوحتين ينزلان علي كس منتفخ مكتنز يظهر من ملابسها الضيقة وعن طيزها أحكي وتحدث عن التكورتين المنتفختين المسحوبتين في حركة دائرية منتظمة 00بصراحة زبي وقف وارتجف بشدة
لما شاهدتها وهي بملابسها الضيقة تضع الطعام امامي وتنثني لترتيب الأطباق علي المائدة فكانت عيناني مركزتين علي طيزها امامي فلاحظ ذلك صلاح وابتسم في خبث ونظر لي وقالي
الكل عجبك ولا أيو قلت لة بسرعة عجبني قوي وعايز اكلة كله فضحك وقال لي طيب بالراحة وعلي مهلك وصلاح كان زميلي في الدراسة وتزوج اختي من حوالي عشر سنوات وبيننا صداقة
وعلاقة خارج نطاق انة زوج اختي واثناء الأكل كان ينادي علي منال لتحضر أشياء وتشيل أطباق وانا عيني عليها في ذهابها وأيابها وبعد النتهاء من الغذاء قلت لصلاح البنت منال
دي باين عليها أنها ماكنة وعايز انيكها ضحك صلاح وقالي عيب ياعادل حد ينيك خدامة قلت لة خلي بالك انا بقالي هنا حوالي ساعة وطلعت للدور العلوي وشفتك وانت راكب عليها
وبتنيكها في كسها ضحك صلاح وقالي طيب ومش عيب عليك تتفرج علي جوز أختك وهو بينيك قلت له بسيطة خاليني انيك منال وتعالي انت اتفرج علية ونبقي خالصين فقال لي خلاص فكرة حلوة
تعالي ورايا علي فوق وصعدنا للدور العلوي بعدما قال لهند ابنتة روحي زاكري في غرفتك وقال لمنال هاتي لنا الشاي فوق في الدور العلوي ودخلنا في أحد الغرف في الدور العلوي
وبعد دقائق جاءت منال تحمل الشاي وكانت غيرت ملابسها وارتدت جيب قصير وبلوزة ضيقة ومالت امامي تضع الشاي علي الترابيزة وانا كنت في الكرسي خلفها فلم اتمالك نفسي ورحت
ماسط طيزها بأيدي الأثنين فصاحت من المفاجئة أستاذ عادل لالا فضحك صلاح وقال لها معلش يامنال عادل ضيف عندنا ولازم نكرم الضيف وهو حيتجنن عليكي من ساعة ماشافك فأبتسمت
بدلال وقالت تحت أمرك ياصلاح بية وأمسكت بيدي وجذبتني لأقف وأمشي معاها لحجرة أخري لكن صلاح قال لها لالا هنا قدامي فراحت متجهةألي باب الغرفة أغلقتة ووقفت في منتصف
الغرفة وبدأت في خلع ملابسها قطعه قطعه ولا أجدع محترفة وبدأيظهر جسدها البوونزي امامي خلعت البلوزة اولا فظهر بزازها وحلاوتهم ثم خلعت الجيبة وكانت لاترتدي تحتها شيء
فظهر كسها النتفخ تغطية شعرة كثيفة ولكن معتني بها من التنظيف والقص بشكل جمالي كأحدي بطلات البلاي بوي مما زاد في هيجاني فقمت مسرعا نحوها احتضينها وامطرها بالقبلات في
جميع انحاء جسدها العاري وهي تبادلني القبلات والتنهدات والتأوهات ثم جلست علي احد الكراسي وانا وقف أمامي فمدت يدعا نحو بنطلوني فخلعتة عني وانا كنت خلعت القميص وامسكت
بزبي المنتصب ووضعتة في فمها تمص لي بشدة وبطريق مثيرة وتلحس لي البيضان وتعلو وتهبط علي صدري بالبوي واللحس وانا ابادلها البوس في فمها وفي بزازها ثم جلست علي الآرض
وفتحت لها مابين رجليها والحس لها في كسها وفي زنبورها وأعض لها في كسها وأدخل لساني بداخل فتحة كسها وهي تتأوة وأثناء ذلك كان صلاح يتفرج علينا وهو يمسك في زبة لينتصب
ولكنةلم يتدخل وبعدها رحت واقف وهي جالسة علي الكرسي رحت واقف بين رجليها وحملت رجليها علي اكتافي ورفهت منتصفها الأسفل لأعلي قليل ورحت حاطط زبي في كسها فصرخت صرخة
مكتومة أيأي اح اح بالراحة ياعادل زبك عيخرمني ويطلع من طيزي وانا منهمك في هجومي الضاري علي كسها اطعنها طعنات متتالية بجنون وبحرارةكسها التي انبعثت نحوي فألهبت جسدي
وفضلت انيك في كسها لمدة طويلة وهب تتأوة تحتي ثم سحبت زبي للخارج فقامت وأعطتني ظهرها ومالت للأمام في دعوة منها لانيكها من الخلف في طيزها وبصراحة كانت دعوة لاترد فجمال
طيزها البديع لايقاوم فوضهت ركبتيها علي الكرسي وطيزها أمامي ووجدت صلاح يناولني كريم جيل وضعت قعهة علي باب طيزها زجزء في مقدمة زبي وقربت زبي من فتحة طيزها المستديرة
وضغطت بالراحو فأنزلق زبي بفق داخل فتحة طيزها وهات يانيك وبصراحة لم استمتع من قبل في طيز مثل طيز منال وظللت انيك في طيزها ادخل زبي واخرجةو اعيد ادخالة مرات ومرات وهي
مستمتع تبادلني الدفاع والهجوم بحركات مثيرة مدربة محترفة حتي اقتربت من الأنزال والقذف فاخرجنت زبي من طيزها وعاجلتة بالأدخال في كسها وعند تلك اللحظة وحدت صلاح قام من
مكانة وطلع زبة وحطة في فم منال التي بدأت تمص لة زبه وانا انيكها في كسها ثم قام طلاح ساحب زبة من فمها واجلسني انا علي الكرسي ومنال فوقي وزبي في كسها وهو من الخلف واقفا
وزبة في طيز منال ومنال تصرخ من شدةالألم بالزبين فيها واحد في طيزها والأخر في كسها وهي تصرخ حموت حموت ونحن نعاجلها بالطعنات بالأزبار وانا اقول لها موتي يابنت الوسخة
احسن ما احنا نموت لو مانكنكيش وفجاة بدا زبي يقذف باللبن في كسها وصلاح ابللبن في طيزها مما اشعلها نار في جسدها فاصبحت هي تحك وتتحرك بشدة بيننا حتي بدا كسها هي يقذف
بشهوتها نحونا وبدأت تنتفض من النشوة ودقائق وهدات الغرفة منا نحن الثلاثة وارتخت ازبارنا وخرجت منها وكل منها يمسح مابقي من لبن علي زبة في حتة من جسمها انا امسح زبي في
بزازها وصلاح يمسح زبة في فمها وهي سعيدة وتركت جسمها علي الارض عاري امامنا ثم انتقلنا الي الحمام فاستحممنا بالماء الساخن ولبست هدومي وانصرفت وانا في عالم اخر من
المتعة والنشوة والسعادة من هذة الخادمة الفاتنة المثيرة وصلاح ومعها في المنزل يغترف من هذة السعادة المحرمة