عقاب الليل
11-03-2011, 07:51 AM
قصة حقيقة
ابطال القصة :- أنا ناصر 18 سنة \أختي دلال 20 سنة\ أختي بدور 21 سنة
بداية قصتي عندما كان عمري 18 سنة والآن عمري ٢٠....................
في يوم من الايام قررت عائلتي الذهاب الى بيت خالي وكانت الساعة تشير الساعة 4 عصرا فذهب جميع افراد عائلتي الا اختي دلال لم تذهب لان لديها اختبار غدا في الجامعة وتريد الدراسة فجلست في غرفتها تدرس وانا جلست في صالة البيت الخالي من أهله اشاهد التلفزيون وبعد ذلك قررت ان اذهب الى الحمام لكي اسبح اخذ شاور فذهبت الى غرفتي واخذت ملابسي ومنشفتي وذهبت الى الحمام وعند دخولي الى الحمام لم اكن افكر بشي ابدا وعندما كنت تحت الشاور والماء يتساقط على جسمي نظرت الى سلة (( سلة للملابس التي تغسل مابها الخادمة كل يوم في الصباح)) بها ملابس فشدني ذلك الستيان(حمالات الصدر) الاسود فذهبت مسرعا اليه ومسكته بيدي حتى انتصب زبي وقمت بالتفتيش داخل هذه السلة فاخرجت جميع الملابس النسائية واخذت اشمشمهم حتى انتصب زبي بأكمله ومسكت الستيان الثاني ذات اللون البني وإذا به اسفنج يكبر ويبرز صدر الفتاة وأنا كنت أعتقد بأن خواتي لهم صدور كبيرة ولكن اكتشفت بأن سر بروز صدور خواتي هو الستيان ولبست الستيان وفوقه بلوزة لكي أرى هل سيصبح صدري كصدور خواتي أم ان هناك فارق بين لبس الستيان على الانثى والرجل واكتشفت انه لايوجد فرق وعند لبسي للستيان أخذت المس واتحسس على جسمي فشعرت باني انثى فعجبني هذا الوضع وقمت بأختيار الملابس التي سوف ارتديها ولبست سليب (هاف/كلوت/كلسون) وأخذت الحجاب ووضعته على رأسي ولبست بجامة نسائية وقمت بالتحسيس والتلمس على مؤخرتي وصدري وأصيح بصوت خفيف جدا آه آه وإذا بزبي يكاد ان ينفجر من الوضع الذي انا عليه فأعجبت بما افعل وقررت أن اغلق الشاور لكي لا تحس دلال باني قضيت وقتا طويلا بالحمام فأغلقت الشاور وقمت بحك مؤخرتي بالحاط وأيضا قمت بحك صدري وزبي بالحاط لوقت طويل وبعد ذلك قررت ان ابقى على سليب وستيان فقط وأقوم بالتحسيس والتلميس على كامل جسمي حتى يأتي المني وأقذف وأخرج من الحمام لكن فجأة انفتح باب الحمام الذي كنت اعتقد بانه مقفل وإذا بدلال بوجهي فاندهشت لما رأت أخوها ناصر الرجل بنظرها بملابس نسائية سليب وستيان وعندما رأتني أختبأت خلف الباب منكسر العين فقالت: ناصر و ش قاعد تسوي فلم اجاوب على سؤالها مختبئ خلف الباب وإذا بها في وجهي وتقول : نصوره وش قاعدة تسوين حبيبتي أنتي بنت ؟ وأنا بصوت خفيف جدا والخوف بداخلي أقول: لا أمانة لاتعلمين أحد تكفين تكفين وسقطت دمعة من عيني خوفا مما سيحدث فخرجت دلال من الحمام وذهبت إلى غرفتها وأنا لبست ملابسي الرجالية وذهبت إلى غرفتي خائف فجلست في غرفتي قرابة الساعة إذا بدلال قدامة إلي ولم ترتفع عيناي من الأرض خوفا من أن تخبر أهلي وإذا بها تجلس امامي مباشرة فقالت: ناصر ليش تسوي هالحركات فأنا لم انطق بكلمة واحدة لا أعرف ماذا أقول فقالت: نصورة خجلانة فدييييت الخجولات فقالت:صارحني ليش تسوي هالحركات وإلا رح أخبر أهلي عنك فقلت لها: قسم ب**** شفت الستيان فيها اسفنج وقلت يعني كل البنات صدورهم صغيره ويلبسون ستيان اسفنج عشان يكبرو ويبرزو صدورهم وأنا بس حبيت اكتشف هالشي بنفسي فقالت :طيب وش دخل السليب تلبسه /فأنا لم أكن أتوقع بأنها سوف تسأل أسئلة صريحة وجادة لم يكن أمامي سوى الصمت وتسأل عدة اسأله فأنا صامت فتبسمت بوجهي فقالت: تبي اجيب لك من ملابسي ومن مكياجي تلبسهم وتنبسط قبل لايجو أهلنا فأنا صامت لم انطق بكلمة وعيناي تحت بالأرض ورحلت لغرفتها وبعد ١٠ دقائق أتت ومعها ملابس نسائية وأخذت هاتفها النقال واتصلت على والدتي فقالت: متى رح تجو البيت فقالت والدتي : ع الساعة ١١ أو ١٢ /فقلت بيني وبين نفسي هل تريد ان تخدعني لكي تعرف الحقيقة او انه عجبها ذلك المنظر /فقالت :هذي الملابس وجبتها لك ويلا ألبس وانبسط فقلت :ما أبي البس فقالت :رح تلبسهم غصب ولا رح أخبر عليك /فقلت لها : اتركيهم اطلعي فقالت: لا ابيك تلبسهم قدامي قلت :لا فقالت:خلاص رح أخبر أمي فقلت لها:أنا أخوكي لا تخبرين عني وتفضحيني فقالت:البس وانت ساكت وعصبت وقالت يلا أفصخ لبسك والبس حريمي يلااا /فلم اطيع ماقالت/ولكنها أخذت تعصب علي قرابه النصف ساعة البس والبس واجبرتني/وبعد ذلك قمت بشلح بلوزتي واخذت الستيان الأحمر وطبعا عيوني تحت ولبست الستيان فقالت :واااو حلو/ولبست شلحة تصل فوق الركبه/وبعدها وقفت محتار أخلع سروالي أم لا وقالت بصوت عالي جدا: افصخ ملابسك كلها والبس ملابسي بسرعة مافي وقت الساعة ٨.١٥ /فعرفت بانها جادة فقمت بشلح سروالي وكان زبي نائم بسبب الخوف القليل الذي بداخلي ولبست السليب الأحمر فوقفت لا أعلم ماذا افعل حيث لابس سليب وستيان وشلحه وأختي أمامي وإذا بها تقرب ناحيتي فنزلت على الارض وجمعت الملابس التي خلعتها فأخذت تخلع ملابسها وترتدي ملابسي انتصب زبي ولم أحتمل ما أرى فقربت ناحيتها وفقالت :انطر شوي/ وإذا بها تلبس بلوزبي الداخلية (وصدرها ليس بكبير جدا بل صغير لكن حلمتها كبيرة)/ ولبست السروال الصغير والسروال الطويل واخذت من أثوابي(جلابيه) فلبستها وأخذت شماغ ولفته على رأسها واخذت كحل ورسمت لها شنب وأصبح شكلها رجولي / فقالت:أنا الرجال وانت المرأه فقلت :لها أوكي /فقربت ناحيتي ووضعت ايديها على أكتافي وقالت :أنتي دلال وانا ناصر وأخذت تبوس شفايفي وأنا انفعلت وانتصب زبي وقمت بمصمصت شفايفها وأخذتها إلى السرير وانسدحت على ظهري وهي فوقي وأخذت تقبلني وتبوسني وتمصمصني وأنا اتحسس على ظهرها ونزلت إلى رقبتي تلحسها وصعدت إلى خدي تبوس وصعدت إلى أذني تلحسها/وفجأة توقفت وذهبت إلى زبي وتحك من تحت السليب وتقول أخرج صوت أه أه وكنت اتدلع وأتفنن بالصوت فكانت تمسك زبي وتضرب فخذي بقوة وأنا أصرخ أه أه أه ونزلت سليبي وقربت فمها لزبي فقالت: وااااو هذي أول مرة أشوف زب بصدق لايف/ وادخلت راسه بفمها وأخذت تمصه كمصاصه الأطفال فأنا أصرخ أه أه بدلع وهي تضرب فخذي كأنها تقول ارفع صوتك والمني يريد ان يخرج وأنا اسحبه للداخل ولا أخرجه /ومسكت خصيتي فقالت وااااااو وش هذا خصيتك ناعمه /فقالت أقلب على بطنك فقلبت على بطني وانسدحت فوقي وقامت تحتك فيني (طالعة نازل) وقامت بلحس ظهري ونزلت إلى طيزي ولحستها ومصتها فقلت لها: ناصر دخل أصبعك بخرقي فكانت هذه المره الأولى التي يدخل بطيزي شي فادخلت أصبعها لمدة دقايق قليله فقامت وابتعدت عني قليلا فقالت لي :الساعة ٩.٥٠ في وقت تعالي استمتعي بزوجك ياحلوة /فقلت لها: ناصر افصخ جميع ملابسك فقالت :فصخيني أنتي يادلو (دلال) / وفخصتها من ملابسها ونامت على ظهرها وانا فوقها حيث انزلت سليبي فقط وامص والحس وجهها وانزل ألى صدرها وبطنها وكسها ((لم تكن مفتوحة/وفي موقفي هذا كنت أتمنى مكانه زب وانا لابس ملابس حريمي)) ونزلت لأفخاذها حتى وصلت إلى ارجلها واخذت امصمص أصابع ارجلها ثم قلت لها :ناصر أقلب على بطنك فقلبت واندهشت من طيزها المربرب واخذت ألحسه وابوس وادخلت لساني بخرقها ولحست خرقها فقلت ناصر حبيبي اصبعي ولا زبي فقالت زبك وشوي شوي/ادخلت رأس زبي فتصرخ بصوت جميل أه أح أح أه /ثم ادخل زبي قليلا واخرجه فناصر حبيبي يتألم وادخل زبي وأخرجه ثم أزيد بحجم الدخول وناصر يتألم وأنا لم أتحرك بقوة بل خفيف جدا /ادخل زبي وأخرجه ادخله وأخرجه حتى قذفت في طيزها فهي تقول أإاأه حرارة/فرأينا الساعة فكانت الساعة ١٠.٢٧ فقالت لي :مافي وقت ياحيوانة اشلحي لبسك بسرعة فشلحت وأخذت جميع ملابسها وذهبت إلى الحمام /وأنا لبست ملابسي الرجالية وجلست في غرفتي وهي خرجت من الحمام مرتدية ملابسها وذهبت لتكمل دراستها /فأنا ذهبت لها لكي أتحدث معها عن علاقتنا هل ستستمر؟ ام انها لهذه المره فقط؟ فأنا ودلال بحياتنا كلها لم نجرب الجنس والنيك قبل هذه المره /فجلست على سريرها فقلت لها :راح نستمر بالعلاقة فقالت: أكيد طبعا ويكون بعلمك إذا في فرص رح نصير يوم أنا رجال وانت بنت ويوم انت رجال وانا بنت/ فاحسست بان بها مشاعر حب التملك والسيطرة ((فأحببت هذا النوع بسببها)) فوافقتها الرأي فقلت لها : قبل ما يجو اهلي نفسي اقعد بحضنك قالت لي:تأمرين أمر يادلو/فجلست بحضنها وهي امسكت بزبي فاحسست بروعة وتمنيت بأن أكمل الجنس معها لكن لايوجد وقت/فدهبت وجلس بالصالة اتابع التلفزيون وإذا بعائلتي بعد نصف ساعة اتت فكلا منهم ذهب إلى غرفته/ محمد ١٦ وصالح ١٤ بغرفة بالدور الثاني من البيت وعهود ١٠ وفاطمة ٦ بالدور الثاني بين غرفة بدور ودلال وغرفة محمد وصالح وأنا تجاورني غرفة دلال وبدور ويفصل بيني وبينهم حمام مشترك بيني وبين دلال وبدور /وغرفة أمي وابي بالدور الأول/ وذهب كل شخص على غرفته للنوم /فأنا ذهبت لغرفتي وجلست بها انتظر دلال تأتي ولكن نمت لم تأتي دلال /وغدا بعد الغداء تصادفت أنا ودلال أمام الحمام فقالت لي :هلا بقحبتي/قلت هلا بزوجي /وذهبت عنها وبعد فترة الغداء ذهب أمي وأبي لغرفتهم وجلسنا أنا وبدور ودلال أمام التلفزيون بالصالة فجأة دلال اقتربت مني فقالت : ياويلي لو أقدر انام معك الحين وكانت تسمع هذا الكلام بدور فأنا اندهشت وتغيرت ملامحي فقلت لنفسي هل تريد تفضحني دلال/ فقالت دلال:لاتخاف قلت حق بدور السالفة كاملة ومثل ما أنت زوجتي حتى بدور زوجتي فأكتشفت بانهم سحاقياات فسألتهم فقالت دلال:أي سحاقيات كل يوم بليل نمارس /وأنت رح تنضم لنا بس بعد ما نتأكد أن الوضع آمن / سألت أختي بدور:وأنا أشوفك هادية ومالك حس عليها طلعت مريحتك بالليل /فقالت بدور: تريحني وتعذبني أنا زوجتها فديييتها وأنت توك صغير على تعذيبها وراحتها بجد بجد نفسي أشوفك بملابس حريم /قلت أدخل غرفتي وأقفل الباب وجيبي لي من ملابسك/قالت دلال:بعصبية تبون تفضحونا أنتو؟؟؟!! الفجر تقفل غرفتك وتجي عندنا وأي شي يصير تتخبئ بأي مكان بالغرفة/قلت:حاضر وتحت أمرك ياحبي أنت /والحين أستأذنكم بخرج للربع وأنا طالع بالسيارة اتصلت فيني دلال من جوالها قالت بعد بعيد عن الناس بقعد اسولف معك لان بالبيت ما أقدر أسولف معك براحتي قلت :تحت أمرك يازوجي الغالي أنت امممواه /وصرت افرفر بالشوارع رايح راد واسولف بالجوال تسأل دلال :وش ودك الحين تلبس؟ قلت لها : سليب بوخيط وستيان وأنتي؟ قالت ودي غترة عقال وثوب واشرب سيجارة وبعد ذلك أخذنا الكلام السكسي لمدة ساعتين فقالت :استمتع مع اصحابك وحاول تجي متأخر عشان أهلي مايلاحظو انك دخلت البيت ومن تجي على طول تجي غرفي أنا بدور قلت حاضر /وفي تمام الساعة ١.٣٠ منتصف الليل اتصلت بدلال وقلت أنا تحت عند البيت قالت:تدش على طول عندنا الغرفة /دخلت البيت وصعدت إلى الدور الثاني وتأكدت انه لا يوجد أجد فدخلت غرفة خواتي فأقفلت الباب دلال /فقمنا جميعنا بشلح ملابسنا فأعطتي بدور سليب وستيان وفستان سهرة جميل فقالت: ابي أشوفه عليك /قلت حاضر فلبست الستيان والسليب والفستان فانبهرن خواتي فقالت دلال: جسمك بنت/وقالت بدور :واااااو تجنن /فخلعت الفستان وجلست على السليب والستيان وقلت لدلال: بجلس بحضنك /قالت :تعال/جلست دلال على كرسي فجلست بحضنها وجلست بدور بحضني /وبعدها قمنا جميعا وانسدحنا على السرير /نلحس أنا وبدور كس دلال /فهي تأمر ونحن ننفذ /وبعد الكس تفرعنا كلا منا يلحس ويمص فخذ حتى وصلنا لاصابع اقدامها فصعدنا إلى بطنها وصدرها ولحسنا وجهها كاملا /فأمرت دلال بأن أخلع سليبي وان انام على ظهري فنمت على ظهري فأتت دلال وبدور لكي يمصو زبي /بدور تمص زبي /دلال تمص خصيتي وادخلت أصبعا بخرقي فكانت بدور تنظر مندهشة لأول زب تراه بحياتها جاءت بدور ووضعت كسها على فمي وفمها عند زبي /ودلال تدخل أصبعها بخرقي وأنا أخذت اسيطر على محنتي بالتحسيس على طيز بدور كانت أصواتنا أنا وبدور أه أه أح خفيف جدا لكنها خارجة من شعورنا بالمتعة فقالت دلال :وقفو ناصر قوم أوقف وافصخ الستيان بدور نامي ع بطنك ناصر الحس خرقها وانا بلحس خرق وبعدين دخل زبك وادخل أصبعي فيك عشان تنزل بسرعة بوريها الحرارة /وفعلنا ما أمرت به دلال فكانت بدور تتألم وأنا مستمتع بمايحدث وتمر الاشهر ونحن على هذه الاحوال جنس ونيك خلفي بعد ما توسع خرقي وخرق دلال و خرق بدور من الجنس اليومي و مبادلة بالملابس وغيرها من المثير وفجأة تعرفت على نوع السكس الذي تحبه دلال حيث أني لم أكن أعرف لا سادي ولاتعذيب جنسي ولا ديرتي سكس وفجأة تعرفت على نوعها وجمعت عنه المعلومات عن طريق الأنترنت وأحببت نوعها فأتيتها فقلت لها:أبي أصير كلبك وخادمك وعبدك وقحبتك وابي تعذيب وضرب وذل وإهانة وبول وغيره فقالت : هذا اللي ابيه منك أنت وبدور تصيرون كلابي وخدمي /فأصبحنا أنا وبدور خدم لدى أختي دلال تلقى منها جميع أنواع العذاب بشكل يومي ومن شدة التعذيب نسقط ذليلين تحت أقداما نبكي ونتوجع و نطلب منها أن تخفف العذاب والويل ففي كل سهرة تقدم لنا أكوابا من البول لنشربها وإن لم نشربها فلنتحلم الضرب القاسي وربط خصتي و ربط صدر بدور ادخال الاشياء المبوزة في خرقي أنا وبدور فهي من سنة و٤ شهور تتلذذ بتعذينا واذلالنا وضربنا وأنا وأختي بدور لانعارضها بل نستمتع معها ومع العلم بأن أختي بدور انخطبت وعرسها شهر ٩/٢٠١٠ سوف تذهب إلى بيت زوجها ويمتلكها ويعاشرها ونفقدها نحن ونفقد معاشرتها
ابطال القصة :- أنا ناصر 18 سنة \أختي دلال 20 سنة\ أختي بدور 21 سنة
بداية قصتي عندما كان عمري 18 سنة والآن عمري ٢٠....................
في يوم من الايام قررت عائلتي الذهاب الى بيت خالي وكانت الساعة تشير الساعة 4 عصرا فذهب جميع افراد عائلتي الا اختي دلال لم تذهب لان لديها اختبار غدا في الجامعة وتريد الدراسة فجلست في غرفتها تدرس وانا جلست في صالة البيت الخالي من أهله اشاهد التلفزيون وبعد ذلك قررت ان اذهب الى الحمام لكي اسبح اخذ شاور فذهبت الى غرفتي واخذت ملابسي ومنشفتي وذهبت الى الحمام وعند دخولي الى الحمام لم اكن افكر بشي ابدا وعندما كنت تحت الشاور والماء يتساقط على جسمي نظرت الى سلة (( سلة للملابس التي تغسل مابها الخادمة كل يوم في الصباح)) بها ملابس فشدني ذلك الستيان(حمالات الصدر) الاسود فذهبت مسرعا اليه ومسكته بيدي حتى انتصب زبي وقمت بالتفتيش داخل هذه السلة فاخرجت جميع الملابس النسائية واخذت اشمشمهم حتى انتصب زبي بأكمله ومسكت الستيان الثاني ذات اللون البني وإذا به اسفنج يكبر ويبرز صدر الفتاة وأنا كنت أعتقد بأن خواتي لهم صدور كبيرة ولكن اكتشفت بأن سر بروز صدور خواتي هو الستيان ولبست الستيان وفوقه بلوزة لكي أرى هل سيصبح صدري كصدور خواتي أم ان هناك فارق بين لبس الستيان على الانثى والرجل واكتشفت انه لايوجد فرق وعند لبسي للستيان أخذت المس واتحسس على جسمي فشعرت باني انثى فعجبني هذا الوضع وقمت بأختيار الملابس التي سوف ارتديها ولبست سليب (هاف/كلوت/كلسون) وأخذت الحجاب ووضعته على رأسي ولبست بجامة نسائية وقمت بالتحسيس والتلمس على مؤخرتي وصدري وأصيح بصوت خفيف جدا آه آه وإذا بزبي يكاد ان ينفجر من الوضع الذي انا عليه فأعجبت بما افعل وقررت أن اغلق الشاور لكي لا تحس دلال باني قضيت وقتا طويلا بالحمام فأغلقت الشاور وقمت بحك مؤخرتي بالحاط وأيضا قمت بحك صدري وزبي بالحاط لوقت طويل وبعد ذلك قررت ان ابقى على سليب وستيان فقط وأقوم بالتحسيس والتلميس على كامل جسمي حتى يأتي المني وأقذف وأخرج من الحمام لكن فجأة انفتح باب الحمام الذي كنت اعتقد بانه مقفل وإذا بدلال بوجهي فاندهشت لما رأت أخوها ناصر الرجل بنظرها بملابس نسائية سليب وستيان وعندما رأتني أختبأت خلف الباب منكسر العين فقالت: ناصر و ش قاعد تسوي فلم اجاوب على سؤالها مختبئ خلف الباب وإذا بها في وجهي وتقول : نصوره وش قاعدة تسوين حبيبتي أنتي بنت ؟ وأنا بصوت خفيف جدا والخوف بداخلي أقول: لا أمانة لاتعلمين أحد تكفين تكفين وسقطت دمعة من عيني خوفا مما سيحدث فخرجت دلال من الحمام وذهبت إلى غرفتها وأنا لبست ملابسي الرجالية وذهبت إلى غرفتي خائف فجلست في غرفتي قرابة الساعة إذا بدلال قدامة إلي ولم ترتفع عيناي من الأرض خوفا من أن تخبر أهلي وإذا بها تجلس امامي مباشرة فقالت: ناصر ليش تسوي هالحركات فأنا لم انطق بكلمة واحدة لا أعرف ماذا أقول فقالت: نصورة خجلانة فدييييت الخجولات فقالت:صارحني ليش تسوي هالحركات وإلا رح أخبر أهلي عنك فقلت لها: قسم ب**** شفت الستيان فيها اسفنج وقلت يعني كل البنات صدورهم صغيره ويلبسون ستيان اسفنج عشان يكبرو ويبرزو صدورهم وأنا بس حبيت اكتشف هالشي بنفسي فقالت :طيب وش دخل السليب تلبسه /فأنا لم أكن أتوقع بأنها سوف تسأل أسئلة صريحة وجادة لم يكن أمامي سوى الصمت وتسأل عدة اسأله فأنا صامت فتبسمت بوجهي فقالت: تبي اجيب لك من ملابسي ومن مكياجي تلبسهم وتنبسط قبل لايجو أهلنا فأنا صامت لم انطق بكلمة وعيناي تحت بالأرض ورحلت لغرفتها وبعد ١٠ دقائق أتت ومعها ملابس نسائية وأخذت هاتفها النقال واتصلت على والدتي فقالت: متى رح تجو البيت فقالت والدتي : ع الساعة ١١ أو ١٢ /فقلت بيني وبين نفسي هل تريد ان تخدعني لكي تعرف الحقيقة او انه عجبها ذلك المنظر /فقالت :هذي الملابس وجبتها لك ويلا ألبس وانبسط فقلت :ما أبي البس فقالت :رح تلبسهم غصب ولا رح أخبر عليك /فقلت لها : اتركيهم اطلعي فقالت: لا ابيك تلبسهم قدامي قلت :لا فقالت:خلاص رح أخبر أمي فقلت لها:أنا أخوكي لا تخبرين عني وتفضحيني فقالت:البس وانت ساكت وعصبت وقالت يلا أفصخ لبسك والبس حريمي يلااا /فلم اطيع ماقالت/ولكنها أخذت تعصب علي قرابه النصف ساعة البس والبس واجبرتني/وبعد ذلك قمت بشلح بلوزتي واخذت الستيان الأحمر وطبعا عيوني تحت ولبست الستيان فقالت :واااو حلو/ولبست شلحة تصل فوق الركبه/وبعدها وقفت محتار أخلع سروالي أم لا وقالت بصوت عالي جدا: افصخ ملابسك كلها والبس ملابسي بسرعة مافي وقت الساعة ٨.١٥ /فعرفت بانها جادة فقمت بشلح سروالي وكان زبي نائم بسبب الخوف القليل الذي بداخلي ولبست السليب الأحمر فوقفت لا أعلم ماذا افعل حيث لابس سليب وستيان وشلحه وأختي أمامي وإذا بها تقرب ناحيتي فنزلت على الارض وجمعت الملابس التي خلعتها فأخذت تخلع ملابسها وترتدي ملابسي انتصب زبي ولم أحتمل ما أرى فقربت ناحيتها وفقالت :انطر شوي/ وإذا بها تلبس بلوزبي الداخلية (وصدرها ليس بكبير جدا بل صغير لكن حلمتها كبيرة)/ ولبست السروال الصغير والسروال الطويل واخذت من أثوابي(جلابيه) فلبستها وأخذت شماغ ولفته على رأسها واخذت كحل ورسمت لها شنب وأصبح شكلها رجولي / فقالت:أنا الرجال وانت المرأه فقلت :لها أوكي /فقربت ناحيتي ووضعت ايديها على أكتافي وقالت :أنتي دلال وانا ناصر وأخذت تبوس شفايفي وأنا انفعلت وانتصب زبي وقمت بمصمصت شفايفها وأخذتها إلى السرير وانسدحت على ظهري وهي فوقي وأخذت تقبلني وتبوسني وتمصمصني وأنا اتحسس على ظهرها ونزلت إلى رقبتي تلحسها وصعدت إلى خدي تبوس وصعدت إلى أذني تلحسها/وفجأة توقفت وذهبت إلى زبي وتحك من تحت السليب وتقول أخرج صوت أه أه وكنت اتدلع وأتفنن بالصوت فكانت تمسك زبي وتضرب فخذي بقوة وأنا أصرخ أه أه أه ونزلت سليبي وقربت فمها لزبي فقالت: وااااو هذي أول مرة أشوف زب بصدق لايف/ وادخلت راسه بفمها وأخذت تمصه كمصاصه الأطفال فأنا أصرخ أه أه بدلع وهي تضرب فخذي كأنها تقول ارفع صوتك والمني يريد ان يخرج وأنا اسحبه للداخل ولا أخرجه /ومسكت خصيتي فقالت وااااااو وش هذا خصيتك ناعمه /فقالت أقلب على بطنك فقلبت على بطني وانسدحت فوقي وقامت تحتك فيني (طالعة نازل) وقامت بلحس ظهري ونزلت إلى طيزي ولحستها ومصتها فقلت لها: ناصر دخل أصبعك بخرقي فكانت هذه المره الأولى التي يدخل بطيزي شي فادخلت أصبعها لمدة دقايق قليله فقامت وابتعدت عني قليلا فقالت لي :الساعة ٩.٥٠ في وقت تعالي استمتعي بزوجك ياحلوة /فقلت لها: ناصر افصخ جميع ملابسك فقالت :فصخيني أنتي يادلو (دلال) / وفخصتها من ملابسها ونامت على ظهرها وانا فوقها حيث انزلت سليبي فقط وامص والحس وجهها وانزل ألى صدرها وبطنها وكسها ((لم تكن مفتوحة/وفي موقفي هذا كنت أتمنى مكانه زب وانا لابس ملابس حريمي)) ونزلت لأفخاذها حتى وصلت إلى ارجلها واخذت امصمص أصابع ارجلها ثم قلت لها :ناصر أقلب على بطنك فقلبت واندهشت من طيزها المربرب واخذت ألحسه وابوس وادخلت لساني بخرقها ولحست خرقها فقلت ناصر حبيبي اصبعي ولا زبي فقالت زبك وشوي شوي/ادخلت رأس زبي فتصرخ بصوت جميل أه أح أح أه /ثم ادخل زبي قليلا واخرجه فناصر حبيبي يتألم وادخل زبي وأخرجه ثم أزيد بحجم الدخول وناصر يتألم وأنا لم أتحرك بقوة بل خفيف جدا /ادخل زبي وأخرجه ادخله وأخرجه حتى قذفت في طيزها فهي تقول أإاأه حرارة/فرأينا الساعة فكانت الساعة ١٠.٢٧ فقالت لي :مافي وقت ياحيوانة اشلحي لبسك بسرعة فشلحت وأخذت جميع ملابسها وذهبت إلى الحمام /وأنا لبست ملابسي الرجالية وجلست في غرفتي وهي خرجت من الحمام مرتدية ملابسها وذهبت لتكمل دراستها /فأنا ذهبت لها لكي أتحدث معها عن علاقتنا هل ستستمر؟ ام انها لهذه المره فقط؟ فأنا ودلال بحياتنا كلها لم نجرب الجنس والنيك قبل هذه المره /فجلست على سريرها فقلت لها :راح نستمر بالعلاقة فقالت: أكيد طبعا ويكون بعلمك إذا في فرص رح نصير يوم أنا رجال وانت بنت ويوم انت رجال وانا بنت/ فاحسست بان بها مشاعر حب التملك والسيطرة ((فأحببت هذا النوع بسببها)) فوافقتها الرأي فقلت لها : قبل ما يجو اهلي نفسي اقعد بحضنك قالت لي:تأمرين أمر يادلو/فجلست بحضنها وهي امسكت بزبي فاحسست بروعة وتمنيت بأن أكمل الجنس معها لكن لايوجد وقت/فدهبت وجلس بالصالة اتابع التلفزيون وإذا بعائلتي بعد نصف ساعة اتت فكلا منهم ذهب إلى غرفته/ محمد ١٦ وصالح ١٤ بغرفة بالدور الثاني من البيت وعهود ١٠ وفاطمة ٦ بالدور الثاني بين غرفة بدور ودلال وغرفة محمد وصالح وأنا تجاورني غرفة دلال وبدور ويفصل بيني وبينهم حمام مشترك بيني وبين دلال وبدور /وغرفة أمي وابي بالدور الأول/ وذهب كل شخص على غرفته للنوم /فأنا ذهبت لغرفتي وجلست بها انتظر دلال تأتي ولكن نمت لم تأتي دلال /وغدا بعد الغداء تصادفت أنا ودلال أمام الحمام فقالت لي :هلا بقحبتي/قلت هلا بزوجي /وذهبت عنها وبعد فترة الغداء ذهب أمي وأبي لغرفتهم وجلسنا أنا وبدور ودلال أمام التلفزيون بالصالة فجأة دلال اقتربت مني فقالت : ياويلي لو أقدر انام معك الحين وكانت تسمع هذا الكلام بدور فأنا اندهشت وتغيرت ملامحي فقلت لنفسي هل تريد تفضحني دلال/ فقالت دلال:لاتخاف قلت حق بدور السالفة كاملة ومثل ما أنت زوجتي حتى بدور زوجتي فأكتشفت بانهم سحاقياات فسألتهم فقالت دلال:أي سحاقيات كل يوم بليل نمارس /وأنت رح تنضم لنا بس بعد ما نتأكد أن الوضع آمن / سألت أختي بدور:وأنا أشوفك هادية ومالك حس عليها طلعت مريحتك بالليل /فقالت بدور: تريحني وتعذبني أنا زوجتها فديييتها وأنت توك صغير على تعذيبها وراحتها بجد بجد نفسي أشوفك بملابس حريم /قلت أدخل غرفتي وأقفل الباب وجيبي لي من ملابسك/قالت دلال:بعصبية تبون تفضحونا أنتو؟؟؟!! الفجر تقفل غرفتك وتجي عندنا وأي شي يصير تتخبئ بأي مكان بالغرفة/قلت:حاضر وتحت أمرك ياحبي أنت /والحين أستأذنكم بخرج للربع وأنا طالع بالسيارة اتصلت فيني دلال من جوالها قالت بعد بعيد عن الناس بقعد اسولف معك لان بالبيت ما أقدر أسولف معك براحتي قلت :تحت أمرك يازوجي الغالي أنت امممواه /وصرت افرفر بالشوارع رايح راد واسولف بالجوال تسأل دلال :وش ودك الحين تلبس؟ قلت لها : سليب بوخيط وستيان وأنتي؟ قالت ودي غترة عقال وثوب واشرب سيجارة وبعد ذلك أخذنا الكلام السكسي لمدة ساعتين فقالت :استمتع مع اصحابك وحاول تجي متأخر عشان أهلي مايلاحظو انك دخلت البيت ومن تجي على طول تجي غرفي أنا بدور قلت حاضر /وفي تمام الساعة ١.٣٠ منتصف الليل اتصلت بدلال وقلت أنا تحت عند البيت قالت:تدش على طول عندنا الغرفة /دخلت البيت وصعدت إلى الدور الثاني وتأكدت انه لا يوجد أجد فدخلت غرفة خواتي فأقفلت الباب دلال /فقمنا جميعنا بشلح ملابسنا فأعطتي بدور سليب وستيان وفستان سهرة جميل فقالت: ابي أشوفه عليك /قلت حاضر فلبست الستيان والسليب والفستان فانبهرن خواتي فقالت دلال: جسمك بنت/وقالت بدور :واااااو تجنن /فخلعت الفستان وجلست على السليب والستيان وقلت لدلال: بجلس بحضنك /قالت :تعال/جلست دلال على كرسي فجلست بحضنها وجلست بدور بحضني /وبعدها قمنا جميعا وانسدحنا على السرير /نلحس أنا وبدور كس دلال /فهي تأمر ونحن ننفذ /وبعد الكس تفرعنا كلا منا يلحس ويمص فخذ حتى وصلنا لاصابع اقدامها فصعدنا إلى بطنها وصدرها ولحسنا وجهها كاملا /فأمرت دلال بأن أخلع سليبي وان انام على ظهري فنمت على ظهري فأتت دلال وبدور لكي يمصو زبي /بدور تمص زبي /دلال تمص خصيتي وادخلت أصبعا بخرقي فكانت بدور تنظر مندهشة لأول زب تراه بحياتها جاءت بدور ووضعت كسها على فمي وفمها عند زبي /ودلال تدخل أصبعها بخرقي وأنا أخذت اسيطر على محنتي بالتحسيس على طيز بدور كانت أصواتنا أنا وبدور أه أه أح خفيف جدا لكنها خارجة من شعورنا بالمتعة فقالت دلال :وقفو ناصر قوم أوقف وافصخ الستيان بدور نامي ع بطنك ناصر الحس خرقها وانا بلحس خرق وبعدين دخل زبك وادخل أصبعي فيك عشان تنزل بسرعة بوريها الحرارة /وفعلنا ما أمرت به دلال فكانت بدور تتألم وأنا مستمتع بمايحدث وتمر الاشهر ونحن على هذه الاحوال جنس ونيك خلفي بعد ما توسع خرقي وخرق دلال و خرق بدور من الجنس اليومي و مبادلة بالملابس وغيرها من المثير وفجأة تعرفت على نوع السكس الذي تحبه دلال حيث أني لم أكن أعرف لا سادي ولاتعذيب جنسي ولا ديرتي سكس وفجأة تعرفت على نوعها وجمعت عنه المعلومات عن طريق الأنترنت وأحببت نوعها فأتيتها فقلت لها:أبي أصير كلبك وخادمك وعبدك وقحبتك وابي تعذيب وضرب وذل وإهانة وبول وغيره فقالت : هذا اللي ابيه منك أنت وبدور تصيرون كلابي وخدمي /فأصبحنا أنا وبدور خدم لدى أختي دلال تلقى منها جميع أنواع العذاب بشكل يومي ومن شدة التعذيب نسقط ذليلين تحت أقداما نبكي ونتوجع و نطلب منها أن تخفف العذاب والويل ففي كل سهرة تقدم لنا أكوابا من البول لنشربها وإن لم نشربها فلنتحلم الضرب القاسي وربط خصتي و ربط صدر بدور ادخال الاشياء المبوزة في خرقي أنا وبدور فهي من سنة و٤ شهور تتلذذ بتعذينا واذلالنا وضربنا وأنا وأختي بدور لانعارضها بل نستمتع معها ومع العلم بأن أختي بدور انخطبت وعرسها شهر ٩/٢٠١٠ سوف تذهب إلى بيت زوجها ويمتلكها ويعاشرها ونفقدها نحن ونفقد معاشرتها