F B I
11-12-2012, 01:14 PM
منقول...........حتى تورث جوزها نكت عمتى حتى حبلت منى كى لاتضيع ثروته
كنت أسكن مع عمتى بعد وفاة أمى وأبى فى حادث سيارة حيث لم يبقى لى من أخواتى أحد فالبنات الثلاثة متزوجين وسافرنا مع أزواجهم خارج البلاد ،كانت عمتى فى سن الأربعين وأنا فى سن التاسعة عشر وكانت متزوجة من رجل أعمال ثرى جداً ولكنة لم ينجب مع أنه قد صرف ألاف من النقود لكى ينجب دون جدوى مع زيادة مستوى معيشتهم كانت تتزايد مشاكلهم بسبب عدم الإنجاب وكانت تقو...ل من سيورث هذه الأموال الكثيرة ولابد أن نبحث عن بديل ففكروا أن يتبنوا طفل وقالت عمتى أنها لن تسطيع أن تحبه هذا الطفل لأنه غريب عنها فقال لها زوجها طب إيه الحل قوليلى فقالت طلقنى وأتزوج أى راجل غيرك يكون سابق له الزواج ومخلف من مراته حتى نتأكد من انه هيحبلنى بسرعه وعندما أحبل منه أطلب الطلاق منه ولن أبلغه أننى حامل ثم نتزوجنى ونعود لبعض وأعلن للناس كلها أنا حامل منك ونكتب الطفل بأسمنا أحنا الأتنين فرفض طلبها وقالت له إذاً ما العمل لقد قال الأطباء إن هذا العام هو آخر فرصة لى فى الحمل وذلك بسسب الدواء الكثير الذى أتناوله معك للحبل فقال زوجها ماذا نفعل ما الحل وفى مرة من المرات كنت أرتدى جلابية واسعة ليس تحتها أى شيء ولم أتأكد أنى أغلقت الباب وقمت الى النوم ففجأة أحسست أن أحد بجوار السرير فلاحظت وجود جوز عمتى وقد كان قضيبى واقف بشدة وقد لاحظ هو ذلك فقام برفع الجلابية حيث كان يعرف أن نومى ثقيل جدا فأنا كنت أعرفه ذلك حتى لا ينادى على أحد وبدأ بتدليك زبرى بهدوء وأنا عامل أنى نايم وبعدها أرتعش جسمى وبدأت أقذف ثم أقذف بكميات لبن كبيرة وهنا سمعت جوز عمتى يقول لعمتى انت تهبل وخرج من الغرفة وهو مذهول وقد كنت فى خائف مم حدث هل سيحدث زوجته بما حدث اليوم فراقبته لما عاد الى البيت وبدأت أتحسس على ما يقولون فقالت عمتى له هل وجدت حلا للمشكلة بتاعتنا قال لأ لم أجد حلاً وكمل كلامه قائلا بسرعة أنا شايف نبحث عن شخص نثق به ثقة عمياء لكى ينام معاكى وتحبلى منه فقالت زوجته لابد أنك مجنون هل تفكر أننى أستطيع خيانتك قال لا طبعا أنه حل وسط فسكتت عمتى وقالت وهى مترددة ومن هذا الشخص الذى لن يفضحنا ياباشا أكيد أحنا مش هنثق فى أى حد قال نعم أنه شخص واحد ولن يفتح فمه بأى كلمة فأجابته بسرعة من هو ياترى قال أنه بسام أبن أخيكى فهو لن يرض أن نفتضضح أمام الناس فقالت أنت مجنون ده أبن أخوى يعنى أبنى وهو أكيد لن يرضى أن يفعل ذلك وهو أيضا مازال صغيراً قال أنه أصبح شابا قويا وذو قوة جنسية لا بد أنكى لم تلاحظيه منذ فترة بعيدة بسسب أنشغالك فى العمل قالت ولكن كيف قال أدعه لك ولاكن كل ماعليا أن أسافر لمدة شهر خارج البلاد وأترك باقى الموضوع ليكى أنتى قالت زى ما ترى أدعى ---- يسترها ومنرحش فى دهيا وحاول أعمل معاه أى حاجة كنت قد سمعت هذا الحديث وأنا فى غاية الحيرة والأنبهار مما سمعت وقلت لنفسى ولاكن عمتى صاحبه حق فماذا تفعل فى هذا الموقف وقررت أن أساعدها دون أن تدرى ودورى هو أسهل ليها طريقة أغوائى حتى أقع فى المحظور وفى اليوم التالى جاء اليا زوجها وقال أنا مسافر خلى بالك من عمتك أنت بقيت راجل وأنصرف الى المطار وفى المساء جاءت عمتى الى غرفتى مرتدية قميص أحمر الذى يغطى جسمها الأبيض المحمر ونصف صدرها خارج من هذا القميص فقامت بأحضار العشاء لأول مرة الى غرفتى وهنا بدأت فى التفكير فأنا أعرف ماذا تريد منى دون أن تعرف فكيف أسهل لها خطتها وهنا قلت ليها إيه الجمال ده ياجميل فتمايلت لى وقالت كل وبطل بكش وعندما أقتربت منى شاهدت معظم جسمها الذى لم أدقق فيه من قبل ودار الحوارالتالى عمتى: أنت بقيت راجل أنــــــــا: نعم عمتى :أنا قصداك فى خدمة أنسانية أنا قد أدركت ما هى تريد فأجبت شبيك لبيك عبدك بين أيديكى عمتى يعنى أى حاجة أنا لو قلتى أرمى نفسك فى البحر هرمى نفسى فوراً عمتى أنا مش عارفة ابدأ منيين الموضوع محرج بالنسبة ليا وليك أنا قولى وخلصى ياعمتى اطلبى عمتى أنت عارف أن زوجى ما بيخلفش وأنا عايزة أحبل وأجيب طفل يشيل الورث ده كله أعمل إيه مبقاش قدامى غيرك أجيبه منك وهو يبقى زيتنا فى دقيقنا أنا طب كيف وأنا تحت أمرك عمتى طيب أنت موافق أنا نعم أنا هعمل أى حاجة تسعدك بس الزاى عمتى تنام معايه وكل المطلوب إن لبنك ينزل جو كس عمتك علشان تحبل أنا يعنى اللبن ده يجيى منين عمتى يجى من زبرك ياحبيبى وينزل جوه كسى أنا بس أزاى أنا أتكسف أعمل كدة معاكى عمتى بص علشان كده أنا هنسيك أنت مين وأنسى أنا كمان أبفى عمتك تعال نشرب كأس فتناول كأس ويسكى وراحت مشغلة الدش على قناة غنوة وبقت ترقص بشدة وبهيجان حتى نسيت من هى وأصبحت أنظر اليها كأنها عاهرة وليست عمتى وبدأ زبرى ينتصب بقوة وكل ما تقترب منى يذداد زبرى قوة ووقوفا حتى أنتفخت رأسه مثل الصاروخ وقمت بخلع ملابسى وأنقضضت عليها مثل ما ينقض الأسد على فريسته الغزالة فقمت بتقطيع قميصها الأحمر من شدة الهيجان الذى أصابنى وبدأت أقبلها من فمها وأدعك جسمها المرمرى ونزلت الى صدرها الجميل وقالت أرضع ياحبيب عمتك من صدرى فقمت برضاعته وقالت أيه رأيك ترضع وتلحس كسى بالمرة علشان أجيب لبنى الأول قبلك علشان لما تحط زبرك فى كسى أكون جبتهم كذا مرة وفعلاً لحست كسها النظيف الذى لم يكن به ولا شعرة وقمت بمصها بشدة حتى تأوهت ونزل ماؤها بدل المرة مرتين وقالت فى صوت ضعيف يلا ياوحش أرفعنى على السرير وارفع رجلى على كتفك بسرعة أنا كس ولع نار ويلا طفيه ونزل لبنك يرويه ويحييه ويجيى أبنك من لبنك فعلى الفور رفعت رجليها على كتفى ووضعت زبرى فى كسها بسرعة وبقوة وحركته داخل وخارج كسها وبدأت هى بالصراخ وتقول يلا نيكنى نيكنى نيكنى وبدأت أتزايد فى الدخول والخروج فقولتها يالبوة أنا حاسس ان فى حاجة هتنزل منى قالت يلا لما ينزلوا أصغط زبرك فى كسى بقوة ومتخرجهوش وعندما نزل لبنى فى كسها صرخت وقالت برافو نزل كله فى كسى علشان يتملى وظل زبرى بداخلها حتى نام وقامت هى من على السرير وهى مكسوفة بسرعة وفى الصباح دخلت على بالفطار مرتدية قميص نوم أسمر وراحت بيسيانى وقالت صبحية مباركة ياعريس أنت لس نايم قوم بطل كسل أنا جبتلك الفطار يلا علشان تفطر وتتغذى علشان تغزى عمتك حبيبتك قلتلها أنتى جايبة فطار ايه قالت جمبيرى وأستكوزا وسبيط علشان تتغذى على فكرة ياحبيب عمتك أقوللك على حاجة أنا أول مرة حد ينام معايا وينزل اللبن ده كله ويكون حنين على كسى بس أنت طلعت معلم بصراحة ياعمتى أنا مكسوف من اللى حصل أمبارح أزاى أنا عملت كدة قالت أوعى تقول كدة تانى متنكسفش أنت مع عمتك مش مع حد غريب وأنت بتعوضها وبدتيها أمل فى الحياة أنت عارف ياحبيبى لو حبلتنى فعلا هكتبلك عشره فددادين ومليون جنيه فى البنك فقلت صحيح ياعمتى قالت نعم وجرب قولتلها طب كدة دا أن هعشرك وههريك لبن وأنيك ياروح قلبى قالت بص أنا عايزاك لما تيجى تنيكنى كأنك تنيك واحدة متعرفهاش قلت أوكى لاقيت نفسى مسكتها عمال أبوس فيها وبمصمص فبزازها وروحت مدخل زبرى فى كسها لحد منزل لبنى فى كسها ومر حوالى أسبوعين وكأنى فى شهر عسل مع عمتى وجاء زوجها من السفر ورجع كل واحد لطبيعته مرة أخرى وبعد مررو أسبوعين أخرين أحسست عمتى بإغماء شديد وقيئ فقمت على الفور بإحضار الطبيب الذى قال مبروك يامدام أنتى حامل جديد وخرج الطبيب ودخلت لإبارك لها فوجدتها ترقص من الفرحة(قصص الزبير ملك سكس العرب) وقالت --- يخلى لبنك ياحبيبى اللى عمل كده فيا قلتلها لازم ترتاحى بس ممكن أنزل تانى قالت لا مش عايزة حاجة تانى فى كسى بس لو عايز ياروحى أنزلهملك وروحت فاتح البنطلون وقعدت تمص لى حتى نزل لبنى ومنذ ذللك الحين لم أجتمع معها أى أن وضعت توأم وهى الأن فى غاية السعادة والفرح وأنا سعيد بإدخالى الفرحة على عمتى .
كنت أسكن مع عمتى بعد وفاة أمى وأبى فى حادث سيارة حيث لم يبقى لى من أخواتى أحد فالبنات الثلاثة متزوجين وسافرنا مع أزواجهم خارج البلاد ،كانت عمتى فى سن الأربعين وأنا فى سن التاسعة عشر وكانت متزوجة من رجل أعمال ثرى جداً ولكنة لم ينجب مع أنه قد صرف ألاف من النقود لكى ينجب دون جدوى مع زيادة مستوى معيشتهم كانت تتزايد مشاكلهم بسبب عدم الإنجاب وكانت تقو...ل من سيورث هذه الأموال الكثيرة ولابد أن نبحث عن بديل ففكروا أن يتبنوا طفل وقالت عمتى أنها لن تسطيع أن تحبه هذا الطفل لأنه غريب عنها فقال لها زوجها طب إيه الحل قوليلى فقالت طلقنى وأتزوج أى راجل غيرك يكون سابق له الزواج ومخلف من مراته حتى نتأكد من انه هيحبلنى بسرعه وعندما أحبل منه أطلب الطلاق منه ولن أبلغه أننى حامل ثم نتزوجنى ونعود لبعض وأعلن للناس كلها أنا حامل منك ونكتب الطفل بأسمنا أحنا الأتنين فرفض طلبها وقالت له إذاً ما العمل لقد قال الأطباء إن هذا العام هو آخر فرصة لى فى الحمل وذلك بسسب الدواء الكثير الذى أتناوله معك للحبل فقال زوجها ماذا نفعل ما الحل وفى مرة من المرات كنت أرتدى جلابية واسعة ليس تحتها أى شيء ولم أتأكد أنى أغلقت الباب وقمت الى النوم ففجأة أحسست أن أحد بجوار السرير فلاحظت وجود جوز عمتى وقد كان قضيبى واقف بشدة وقد لاحظ هو ذلك فقام برفع الجلابية حيث كان يعرف أن نومى ثقيل جدا فأنا كنت أعرفه ذلك حتى لا ينادى على أحد وبدأ بتدليك زبرى بهدوء وأنا عامل أنى نايم وبعدها أرتعش جسمى وبدأت أقذف ثم أقذف بكميات لبن كبيرة وهنا سمعت جوز عمتى يقول لعمتى انت تهبل وخرج من الغرفة وهو مذهول وقد كنت فى خائف مم حدث هل سيحدث زوجته بما حدث اليوم فراقبته لما عاد الى البيت وبدأت أتحسس على ما يقولون فقالت عمتى له هل وجدت حلا للمشكلة بتاعتنا قال لأ لم أجد حلاً وكمل كلامه قائلا بسرعة أنا شايف نبحث عن شخص نثق به ثقة عمياء لكى ينام معاكى وتحبلى منه فقالت زوجته لابد أنك مجنون هل تفكر أننى أستطيع خيانتك قال لا طبعا أنه حل وسط فسكتت عمتى وقالت وهى مترددة ومن هذا الشخص الذى لن يفضحنا ياباشا أكيد أحنا مش هنثق فى أى حد قال نعم أنه شخص واحد ولن يفتح فمه بأى كلمة فأجابته بسرعة من هو ياترى قال أنه بسام أبن أخيكى فهو لن يرض أن نفتضضح أمام الناس فقالت أنت مجنون ده أبن أخوى يعنى أبنى وهو أكيد لن يرضى أن يفعل ذلك وهو أيضا مازال صغيراً قال أنه أصبح شابا قويا وذو قوة جنسية لا بد أنكى لم تلاحظيه منذ فترة بعيدة بسسب أنشغالك فى العمل قالت ولكن كيف قال أدعه لك ولاكن كل ماعليا أن أسافر لمدة شهر خارج البلاد وأترك باقى الموضوع ليكى أنتى قالت زى ما ترى أدعى ---- يسترها ومنرحش فى دهيا وحاول أعمل معاه أى حاجة كنت قد سمعت هذا الحديث وأنا فى غاية الحيرة والأنبهار مما سمعت وقلت لنفسى ولاكن عمتى صاحبه حق فماذا تفعل فى هذا الموقف وقررت أن أساعدها دون أن تدرى ودورى هو أسهل ليها طريقة أغوائى حتى أقع فى المحظور وفى اليوم التالى جاء اليا زوجها وقال أنا مسافر خلى بالك من عمتك أنت بقيت راجل وأنصرف الى المطار وفى المساء جاءت عمتى الى غرفتى مرتدية قميص أحمر الذى يغطى جسمها الأبيض المحمر ونصف صدرها خارج من هذا القميص فقامت بأحضار العشاء لأول مرة الى غرفتى وهنا بدأت فى التفكير فأنا أعرف ماذا تريد منى دون أن تعرف فكيف أسهل لها خطتها وهنا قلت ليها إيه الجمال ده ياجميل فتمايلت لى وقالت كل وبطل بكش وعندما أقتربت منى شاهدت معظم جسمها الذى لم أدقق فيه من قبل ودار الحوارالتالى عمتى: أنت بقيت راجل أنــــــــا: نعم عمتى :أنا قصداك فى خدمة أنسانية أنا قد أدركت ما هى تريد فأجبت شبيك لبيك عبدك بين أيديكى عمتى يعنى أى حاجة أنا لو قلتى أرمى نفسك فى البحر هرمى نفسى فوراً عمتى أنا مش عارفة ابدأ منيين الموضوع محرج بالنسبة ليا وليك أنا قولى وخلصى ياعمتى اطلبى عمتى أنت عارف أن زوجى ما بيخلفش وأنا عايزة أحبل وأجيب طفل يشيل الورث ده كله أعمل إيه مبقاش قدامى غيرك أجيبه منك وهو يبقى زيتنا فى دقيقنا أنا طب كيف وأنا تحت أمرك عمتى طيب أنت موافق أنا نعم أنا هعمل أى حاجة تسعدك بس الزاى عمتى تنام معايه وكل المطلوب إن لبنك ينزل جو كس عمتك علشان تحبل أنا يعنى اللبن ده يجيى منين عمتى يجى من زبرك ياحبيبى وينزل جوه كسى أنا بس أزاى أنا أتكسف أعمل كدة معاكى عمتى بص علشان كده أنا هنسيك أنت مين وأنسى أنا كمان أبفى عمتك تعال نشرب كأس فتناول كأس ويسكى وراحت مشغلة الدش على قناة غنوة وبقت ترقص بشدة وبهيجان حتى نسيت من هى وأصبحت أنظر اليها كأنها عاهرة وليست عمتى وبدأ زبرى ينتصب بقوة وكل ما تقترب منى يذداد زبرى قوة ووقوفا حتى أنتفخت رأسه مثل الصاروخ وقمت بخلع ملابسى وأنقضضت عليها مثل ما ينقض الأسد على فريسته الغزالة فقمت بتقطيع قميصها الأحمر من شدة الهيجان الذى أصابنى وبدأت أقبلها من فمها وأدعك جسمها المرمرى ونزلت الى صدرها الجميل وقالت أرضع ياحبيب عمتك من صدرى فقمت برضاعته وقالت أيه رأيك ترضع وتلحس كسى بالمرة علشان أجيب لبنى الأول قبلك علشان لما تحط زبرك فى كسى أكون جبتهم كذا مرة وفعلاً لحست كسها النظيف الذى لم يكن به ولا شعرة وقمت بمصها بشدة حتى تأوهت ونزل ماؤها بدل المرة مرتين وقالت فى صوت ضعيف يلا ياوحش أرفعنى على السرير وارفع رجلى على كتفك بسرعة أنا كس ولع نار ويلا طفيه ونزل لبنك يرويه ويحييه ويجيى أبنك من لبنك فعلى الفور رفعت رجليها على كتفى ووضعت زبرى فى كسها بسرعة وبقوة وحركته داخل وخارج كسها وبدأت هى بالصراخ وتقول يلا نيكنى نيكنى نيكنى وبدأت أتزايد فى الدخول والخروج فقولتها يالبوة أنا حاسس ان فى حاجة هتنزل منى قالت يلا لما ينزلوا أصغط زبرك فى كسى بقوة ومتخرجهوش وعندما نزل لبنى فى كسها صرخت وقالت برافو نزل كله فى كسى علشان يتملى وظل زبرى بداخلها حتى نام وقامت هى من على السرير وهى مكسوفة بسرعة وفى الصباح دخلت على بالفطار مرتدية قميص نوم أسمر وراحت بيسيانى وقالت صبحية مباركة ياعريس أنت لس نايم قوم بطل كسل أنا جبتلك الفطار يلا علشان تفطر وتتغذى علشان تغزى عمتك حبيبتك قلتلها أنتى جايبة فطار ايه قالت جمبيرى وأستكوزا وسبيط علشان تتغذى على فكرة ياحبيب عمتك أقوللك على حاجة أنا أول مرة حد ينام معايا وينزل اللبن ده كله ويكون حنين على كسى بس أنت طلعت معلم بصراحة ياعمتى أنا مكسوف من اللى حصل أمبارح أزاى أنا عملت كدة قالت أوعى تقول كدة تانى متنكسفش أنت مع عمتك مش مع حد غريب وأنت بتعوضها وبدتيها أمل فى الحياة أنت عارف ياحبيبى لو حبلتنى فعلا هكتبلك عشره فددادين ومليون جنيه فى البنك فقلت صحيح ياعمتى قالت نعم وجرب قولتلها طب كدة دا أن هعشرك وههريك لبن وأنيك ياروح قلبى قالت بص أنا عايزاك لما تيجى تنيكنى كأنك تنيك واحدة متعرفهاش قلت أوكى لاقيت نفسى مسكتها عمال أبوس فيها وبمصمص فبزازها وروحت مدخل زبرى فى كسها لحد منزل لبنى فى كسها ومر حوالى أسبوعين وكأنى فى شهر عسل مع عمتى وجاء زوجها من السفر ورجع كل واحد لطبيعته مرة أخرى وبعد مررو أسبوعين أخرين أحسست عمتى بإغماء شديد وقيئ فقمت على الفور بإحضار الطبيب الذى قال مبروك يامدام أنتى حامل جديد وخرج الطبيب ودخلت لإبارك لها فوجدتها ترقص من الفرحة(قصص الزبير ملك سكس العرب) وقالت --- يخلى لبنك ياحبيبى اللى عمل كده فيا قلتلها لازم ترتاحى بس ممكن أنزل تانى قالت لا مش عايزة حاجة تانى فى كسى بس لو عايز ياروحى أنزلهملك وروحت فاتح البنطلون وقعدت تمص لى حتى نزل لبنى ومنذ ذللك الحين لم أجتمع معها أى أن وضعت توأم وهى الأن فى غاية السعادة والفرح وأنا سعيد بإدخالى الفرحة على عمتى .