عرض كامل الموضوع : بدايتي مع جارنا السيد طارق
أفندينا
04-25-2015, 01:57 PM
بدايتي كانت مع جارنا _ طارق وهو رجل أرمل توفيت زوجته العام الفائت هو الآن في الخمسين من عمره، شعره رمادي مختلط ما يسمى ب(ملح وفلفل)، لكنه لا يزال شديد البأس، ضخم في كل شيء فطوله 194 سم ، بينما أنا وائل في سن 18 وقتها كنت متوسط الحجم لكن أضخم ممن هو في سني ذو شعر بني طويل يغطي عيني رغم أني أملس الجسم بدون شعر سوى شعر العانة حول قضيبي الشاب، سكن طارق في شقة مقابل شقتنا وكانت غرفتي مطلة على إحدى غرف شقته ببرندة داخلية لم يكن لطارق سوى بنت وحيدة متزوجة بشاب من المنطقة، لكنهم لم ينتقلوا للسكن معه، في الصيف وبسبب انقطاع الكهرباء المتواصل كنت انزعج من الحر الذي يمنعني من الرقاد فاخرج للبرندة وأنام فيها خصوصا وأنا مطمئن أن الغرفة المطلة لا ينام بها احد، في احد الليالي كانت هناك أصداء أهات واهتزازات سرير وبما أن الأنوار مطفأة في غرفتي قررت الخروج إلى الشرفة أتحرى مصدر الصوت، جلست على الأرض اختلس النظر كان مصدر الصوت الغرفة المقابلة في شقة طارق كانت فردة من الستارة تطير خارجة من الباب المشروع على مصراعيه في الغرفة المقابلة لغرفتي تنأى بنفسها آن تشهد ما يحدث، حاولت النظر بتمعن كانت ليلة بدر مقمرة، رأيت جسد طارق من الجانب عاريا تماما ضخم يشبه الغوريلا في الحجم والشعر المنتشر في جميع أنحاء جسمه، وصدره منتفخ العضلات وشعر صدره طويل مختلط بشيب يلمع في ضوء القمر، وله كرش منحنية بخفة تخبرك عن أثار شدة قديمة، يوميا كنت أرى ذراعيه من فوق الثياب عريضتين، الآن أرى تفاصيلهما مبهرة ساحرة منحوتة تبرز العضلات والعظام والعصب، كان طارق يتكئ عليهما وهو يرتفع للأعلى والأسفل بعجزه ومؤخرته تتكور انقباضا وانبساطا في اتجاه الحركة بحزم وشدة، بينما تمددت فخذي العملاق متباعدتان، من شدة انبهاري انتصب قضيبي مشدودا، غذيت عينيي من جسد طارق ثم استوعبت فجأة انه في حالة معاشرة جنسية :"ينيك من...."،تسآلت انزويت منخفضا لم استطع الابتعاد بقيت أتابع ببصري هذا الغول، انه يخرج قضيبه كاملا، يا له من قضيب طويل منتفخ الأوداج ذو رأس بحجم كرة البلور، يا إلهي كيف تستطيع من تحته تحمل هذا المدفع البعيد المدى، اذا هذا هو سبب الأنين ، لحظه انه صوت يستعطفه أن يعيده داخل طيزه، سأل طارق:" أتحب قضيبي بداخلك "، أجاب الصوت المبحوح:" أحبه نعم أحبه جدا جدا، هيا أعده ، نيكني يا سيدي"، دفعه بقوة حتى توارى جميعه بين الفخذين، وبدا يعيد تمارين الرهز الجامح من جديد، أصبح يتصبب عرقا، فهمت من كلامهما المتقطع أنها المرة الثانية هذه الليلة، ثم دفع قضيبه الى العمق ورفع رأسه وضم شفتيه يعوي كالذئاب، علمت انه يقذف حممه بداخل أحشاء فريسته، بقي على حاله برهة تحطم بعدها مثل بيت انهار في زلزال وتكوم فوق الفريسة، واندمجا في التقبيل انتبهت وقتها، ويا لهول ما رأيت الفريسة لم تكن سوى هيثم ابن الجيران الذي يكبرني ببضع سنين، شهقت بصوت عال وانسحبت مسرعا لكني تعثرت التفت طارق وأنا توارى بعيدا لا أعلم هل رآني، حبوت على أربع إلى غرفتي وأغلقت باب الشرفة خلفي ودخلت في فراشي، انتظرت قليلا لم يحدث شيء فأخرجت قضيبي امسده بيدي وأنا استرجع منظر طارق وهو ينيك هيثم ر، كنت شبقا جدا حتى انطلقت قذائف المني من قضيبي و سقطت على رأس السرير.
أفندينا
04-25-2015, 01:58 PM
في الغد كنت أتوجس خيفة من جارنا أن يخبر والدي باني أتجسس عليه، هذا ما كنت أخافه، ثم حصلت الكارثة وجدت السيد طارق عندنا فقد قابله والدي على الدرج فدعاه لمشاركتنا الغداء، عندما جلست إلى المائدة أتى السيد طارق وجلس مقابلي، حياني مبتسما، أراد تحريك الطبق فسقطت الملعقة، نظر للأسفل:" لقد سقطت ناحيتك يا وائل"، نزلت تحت الطاولة التقطت الملعقة لم استطع منع نفسي من النظر إلى قضيبه، المفاجأة انه كان متمددا بجانب فخذه مد طارق يده بين فخذيه وأشار إلي فناولته المعلقة من تحت الطاولة، عندها امسك يدي ووضع كفي على قضيبه أحسست بقضيبه يتحرك منتصبا مهتزا مرات عدة ثم افلت يدي، رجعت بسرعة إلى مكاني على المائدة وخبطت راسي بالطاولة من العجلة بقيت مطرق الرأس لكن قضيبي كان ممشوقا، أما طارق فقد بدأ يمسك بزمام الحديث حتى اصبح الموضوع عن الجو الحار مساء بدون كهرباء، أنهيت غدائي وهربت إلى غرفتي عندها، غادر طارق بعد شرب الشاي كنت مرتاحا انه لم يخبر والدي ومبسوطا لأنه وضع كفي على قضيبه، وفي المساء، بعد السهر ذهبت إلى غرفتي للنوم سمعت طارق في غرفته المقابلة لغرفتي، بعد نصف ساعة من الضجيج ساد هدوء ثم ازيز باب الشرفة يفتح وصوت طارق يتحدث خفيضا ثم عاد إلى الداخل وعاد الضجيج علمت انه ينكح شخص ما فخرجت أريد النظر إليه مثل البارحة، تسرقت على أطراف أصابعي، دخلت الشرفة واختبأت خلف الجدار، كان طارق واقفا خلف فتى مقعي على يديه ورجليه ودبره لخارج السرير، لاحظت أن أصابع طارق تداعب فتحة الشرج للفتى يولج إصبعه الوسطى وبعد فترة يبدلها بالإبهام، وهو يطلب نيك الدبر:"لقد توسعت الآن هيا اذهب الى الحمام "، وبداء يشرح له كيف تنظف تلك المغارة من الداخل بالماء، وهو يطمئنه ان قضيبه لم يسبق له أن ارتكب جريمة القتل،انه ليس هيثم هذه المرة اه انه هادي زميلي في الفصل وجاري يسكن في الشقة التي فوقنا غرفته فوق غرفتي، عندما رأيت هادي شعرت بالحنق الشديد، نعم إنها الغيرة لماذا هادي وليس انا، ما أن وصل هادي إلى الحمام حتى وجدت طارق ينظر إلي في مخبئي وهو يقول بإشارات من يده :" الليلة شاهد كيف افتح طيزه تعلم فسوف تكون طيزك التالية "، دخل هادي فأمره بالجثو على يديه وركبتيه بينما مؤخرته في الهواء طرف السرير تواجه باب الشرفة حيث كنت أقف، اقترب منه وبدأت أصابعه تعبث بفتحة الشرج ، ثم ادخل إصبعين في شرجه مستخدما مادة تساعد على الانزلاق ، اقترب بوجهه من فتحة الشرج ثم .. ثم.. انه يلحس فتحة شرجه يبصق فيها ويلحس مرة تلو مرة وهادي يتأوه من الشهوة وكف طارق تداعب قضيب هادي تحلبه للأسفل وتضغط براحتها على خصيتيه ثم يمص رأسه مداعبا به شنبه وشعر ذقنه بينما ثلاث من أصابع طارق التي تشبه أصابع الديناميت بحجمها توسع حلقة هادي حتى صرخ بصوت حاول عدم رفعه هيا يا سيد طارق ادخل قضيبك في دبري لا استطيع الانتظار، وقف طارق خلف هادي وقضيبه المنتصب بموازاة بفتحة الشرج ثم أضاف عليه المادة إياها وفركها عليه حتى أصبح يلمع، أمره أن يباعد بين فلقتي مؤخرته بيديه، وضع رأس ذكره على الفتحة ثم دفع به بهدوء وصرامة، كان يتقدم ببطء شديد يتوقف قليلا يداعب أذن الفتى بهمس ثم يواصل التقدم حتى اختفى قضيبه بالداخل توقف بعدها طارق فترة من الزمن حتى شعر أن طيز الفتى استوعبته كاملا وبدأ يتنفس بصورة طبيعية، أخذ طارق يخرج قضيبه قليلا ويعيده حتى تعود على حركة القضيب وهو يحرث دبره ثم ازداد في السرعة، أصبح طارق بعدها يهز بعنف للإمام والخلف سريعا جدا محدث صوت ارتطام بخصيتيه بين أفخاذ هادي من الداخل كان الصوت شبيها بتصفيق سريع لجمهور مستحسن الأداء، توالت الحركات والأوضاع بعدها حتى صرخ صرخة الشبق العليا وقذف منيه بداخل فتحة شرجه، سل سيفه من غمده اللبد، باعد بين فلقتيه يريني المني وهو ينساب من فتحة الشرج الوردية المتسعة، ضرب عليه بيده أن قم اغتسل، ذهب هادي إلى الحمام وأسرع طارق تجاه الباب وأغلق الستارة كأنه ينهي عرض مسرحي كان يبتسم حينها ابتسامه ماكرة، عدت إلى غرفتي مترنحا كالسكران مما رايت فجسمي كان يرتعش نشوة وشبقا، دخلت فراشي بعد أن خلعت عني ملابسي وبقيت عريانا أداعب قضيبي بيميني وشمالي تتحسس بوابة الشهوة (فتحة الشرج) زهرة شبابي التي يريد لها طارق أن تتفتح على قضيبه، كان إحساس جميلا وأصابعي تعبث حولها حتى أني أدخلت إصبعي الوسطي بعد أن بللتها بريقي أحلم بطارق.
أفندينا
04-25-2015, 01:59 PM
مر اليوم التالي بسلام في المساء وجدت طارق يدق باب شقتنا لقد أتى للسمر مع والدي وعندها اخبر والدي عن مكتبته ومجموعة الكتب التي تحويها وكيف انه يحاول إخراجها من الصناديق و ترتيبها على الأرفف حتى انه استعان ببعض من أبناء الجيران مثل هيثم وهادي ولكن لا توجد ليهم خبرة والكتب كثيرة، اقترح عليه والدي أذهب معه أساعده، خفت كثيرا وحاولت أن ارفض لكن محاولاتي ذهبت أدراج الرياح ، قال والدي:" غدا الجمعه سوف اذهب انا ووالدتك لزيارة بعض الأقارب وانت لا تحب الذهاب فابقى مع الأستاذ طارق". في الغد خرج والدي ووالدتي تودعهم اكف السيد طارق الذي عاد بي فريسة ترتعد خوفا ورغبة إلى بيته، ما أن دخلنا الشقة وأغلق علينا الباب حتى وضع طارق يده على كتفي قائلا :"لا تخف يا وائل، السيد طارق سيعتني بك جيدا، لقد طلبت أكلا من المطعم مشويات غداءنا اليوم، ما رأيك"، كيف علم أني أحب المشويات، تظاهرت بالفرح فابتسم واقترب أكثر واضعا يده الأخرى حول قضيبي، وبداء يقبل شفتي المشدوهتان بما يحدث، كان هناك إحساس في قضيبي ينتشر في جميع أطراف جسمي، أوقف اصطكاك ركبي بينما أسندني طارق إلى الحائط، وبدا لسانه يغزو فمي استجبت فدلقه في أعماق فمي يذوق طعم ريقي الشاب وإنا أذوب بما يفعل حاولت إبعاده عني لأمر طارئ فلم يسمح لي، لقد أصابتني هزة الشهوة وقذفت منيي في سراويلي تبللها حتى أحس بها طارق فابتعد قليلا ينظر إلى البقعة التي كونتها سوائل الشهوة المقذوفة من قضيبي فوق بنطالي، ابتسم وفتح سحاب البنطال ثم جثي أمامي واخرج قضيبي في يده ومسح بعضا من المني عليه، فتح فمه ووضع رأس قضيبي اللزج بالمني بين شفتيه وهو ينظر في عيني ولسانه تذوق ماء الشباب من المنبع، ، الغريب أن قضيبي انتصب مرة أخرى وطارق يلحس بقايا المني منه فقد كان شنب طارق الكثيف يعطي انطباعا بالفحولة، بعد برهة قصيرة كنت عاري الثياب مباعد بين الفخذين أمام طارق الذي يمص قضيبي بينما احد أصابعه تشق طريقها في أعماق فتحت شرجي، استمر يلعب ويمص ويلحس حتى صرخت:" سوف أصل "، تسارعت وتيرة طارق فانطلقت براكيني داخل فمه التي شربها كاملة لم يدع قطرة تنزل على الأرض ، تبسم بعدها طارق طلب أن اذهب للحمام أنظف نفسي من الداخل كما فعل هادي ليلة أول أمس، عدت له بعد قليل لأجد طارق عاريا تماما كنت لا البس سوى المنشفة حول وسطي سرعان ما نزعها طارق عني.
أفندينا
04-25-2015, 02:02 PM
كان الغداء قد وصل، جلس طارق للمائدة وسألني إن كنت أحب أن العب معه لعبة خاصة بالكبار فوافقت، أمرني أن أجلس على الأرض بين رجليه، كان يأكل ويناولني الطعام يلعب بي مستمتعا، يعطيني كفتة الكباب وأنا افتح فمي أقضمها قليلا قليلا ثم يضع بعض من الحمص على قضيبه فالحسه، كان يقول أني بمثابة كلب مملوك له، لا يطعمني حتى انبح بفرح وأمد لساني خارجا، أو أهز عجيزتي ، بصراحة رغم غرابة اللعبة إلا أني استمعت بها جدا، بعد أن تأكد طارق من أني شبعت، قام من على المائدة وقمت، أخذني من يدي إلى غرفة نومه، هناك مدني على السرير واستلقى فوقي يقبلني ثم قلبني على بطني ووضع وسادة أسطوانية الشكل تحت وسطي وقضيبي ممدود بين فخذي بداء يباعد بين فلقتي مؤخرتي يقبل فتحت شرجي ثم أمرني أن أباعد بين فخذي وان أشد بعيدا كل فلقة من فلقتي طيزي، ابتسم قائلا :" نعم هكذا، أول مرة ترى هذه الزهرة النور أليس كذلك؟"، :" نعم إنها أول مرة"، بدا يقبل شقي مقتربا من حلقة الخاتم ثم أحسست برعشة شديدة أدخلتني بنوبة من الضحك لقد كان لسانه يغزو فتحة مؤخرتي بيما يدغدغ فلقتيها بشعر شنبه الكثيف، استجبت له أخيرا بآهات خافته ذكرتني بآهات هيثم وهادي وهو ينيكهما، لم تكن الاهات من الألم بل من الشهوة، ثم ابتعد قليلا وأحسست بزيت أو مادة منزلقة تغطي فتحتي وبإصبع تلاها بعد برهة إصبع ثاني يوسعان شرجي، كنت أعض على المخدة الضحك.. الألم.. الشهوة.. كل ذلك أختلط علي لم أعد أدري ماذا أريد سوى شيء واحد أن يفتحني طارق نعم أريده بشدة، جلس طارق ممتطيا فلقتي مؤخرتي أحسست برأس قضيبه ينحشر بينهما صعودا ونزولا ثم أحسست به يستهدف باب المتعة الخلفي يطرق مرة بالرأس فتستجيب جنبات الباب يعود مرة أخرى يستأذن حتى يكاد أن يلج ثم ينسحب ليستأذن مرة أخرى، لم أطق صبرا فارتفعت أريده بداخلي عندها جلس طارق طرف السرير وأجلسني في حضنه وظهري ملامس لبطنه وجهي كان في مقابلة مرآة بحجم الشخص، أرى فيها نفسي وقضيب طارق أسفل مني ووجهه ينظر في المرآة مثلي ، اخذ يقبل أذني وهو يقول :"أريدك أن ترى نفسك، ترى قضيبي كيف يفتحك، وترى طيزك كيف تجلس عليه"، كان قضيبه منتصبا للأعلى بزهو يلمع من الزيت، وازنت بوابتي فوق الطارق ثم هبطت ضاغطا فانفتحت تستقبله، ولج رأسه أولا لم أستطع الشهيق ولم استطع التوقف أيضا بسبب وضعيتي فانزلقت بسرعة نحو القاع حيث ارتطمت مؤخرتي بخصيتي طارق، انقطع نفسي وازرق وجهي واسودت الدنيا أمام عيني من الألم، انه لا يطاق، كيف أتخلص منه لم أعد أحتمل، لا مناص ولا خروج، انه يمسك قدمي يمنعني من الحراك كم كنت غبيا لأصدقه، امرني طارق بمحاولة التنفس العميق فقط تنفس بعمق اكبرو بعد وقت كأنه دهر خف الألم وطارق طوال الوقت يسليني بكلام جنسي عن شعوره وعني كيف أصبحت ملكه خالصا، أعاد طارق قدمي فوق فخذيه فبدأت بالصعود والنزول على قضيبه ، وهو يسند مؤخرتي، بقيت هكذا وقتا ثم استلقى بنصفه العلوي وساعدني على الاستدارة حتى واجهته كل ذلك والقضيب في جوفي أحسست بدبري يتوسع، بحيث إني امتطيت قضيبه مثل امتطاء الحصان، جلس طارق وحملني ثم وقف بي واخذ يتحكم بصعودي وهبوطي حول قضيبه وهو يراقبني في المرآة بينما أنا متعلق برقبته، مشى بي قليلا وأعادني إلى السرير ، أنا لآن على ظهري وأرجلي تحيط بطارق وهو ينيك دبري ثم رفع رجلي وأرجعهما للوراء حتى لامست كتفي وبداء يشقني نصفين أجسامنا تتصب عرقا كان الشعر في جميع أنحاء جسم طارق مدبق بالعرق كأنه خارج للتو من حمام بخار، الأصوات الوحشية لارتطام أجسامنا كانت تغذي أرواحنا، عندما أحس طارق بدنو وصول شهوته أخذ يلعب بقضيبي :"أريدك أن تقذف المني وإنا بداخلك أريد حلقة طيزك تنقبض وتنبسط حول قضيبي كي تشتهيني كل مرة تقذف بها المني هيا"، كلماته هذه جعلت جسمي يفور بالحمم من القضيب على صدري وعنقي ابتسم طارق حتى رأيت أسنانه كاملة ، كان سعيدا جدا بما يفعل بي عندها عوى كدب هائج في البرية وسقى دبري بماء الحياة سقى ارضي البور بمائه. لم استطع استيعاب كمياته الغزيرة فلم يجد غير جدران فتحة الشرج ينساب منها . ثم كما فعل مع هيثم تحطم فوقي، :"لا بأس بك لا بأس"، :"عجبك يا منيوك"، صدمتني الكلمة لطمني بحنان على خدي اجب يا عاهر الم عجبك الأير." اجبت:" بلى" :"بلى يا سيدي دعني اسمعها، من اليوم ورايح ، انا سيدك ". :"بلى يا سيدي ".
توتا رورو
04-28-2015, 04:47 PM
رائعة جداااااا :g014:
darklove
05-03-2015, 02:59 PM
قصة روووووعة.....
أفندينا
05-13-2015, 04:34 PM
يسلمووووووووووووو
زوبر22يجنن
06-20-2015, 06:01 AM
روعه بجد للدرجه انى تخيلت زوبرى كله بداخلك
أفندينا
06-21-2015, 02:05 PM
يسلموووووووووووووووووووووو
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021