دخول

عرض كامل الموضوع : نور .. وفتى الظلام ، الجزء السادس ( 6 )


Mr.777
11-13-2012, 02:36 PM
لمن لم يقرأ الجزء السابق

الجزء الخامس:
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=77914


والآن مع الجزء السادس ، ألم الانحراف

اليوم الأربعاء
في منزل خالد:
يسكن خالد في فيلا كبيرى تحتوي على مجلس خارجي أو كما يسميه الشباب "الملجأ" ، أطلقو عليه هذا الاسم لأن أغلبيتهم لديهم مفتاح لهذا المجلس ويدخلون ويخرجون دون استئذان

رياض ووليد ومراد (ذو الثلاثة والعشرين عاماً) في زاوية يخططون لرحلة لأحد الدول الخليجية المجاورة المشهورة بالدعارة
مراد: أجل معرض الكتاب يا نصاب هااااه !
وليد: تخيلني داخل ع الوالده وأقول لها : احممم احممم لو سمحتي ام وليد ، الليلة رايح انام مع شرموطة ، تامريني بشي ؟
وضحك الثلاثه

بينما خالد في زاوية أخرى مع باقي الشباب يلعبون البلوت وقد بان على عينه الشروذ

مراد: الساعه اربع خلينا نمشي لا نتأخر في زحمة الجمارك يا عيال
وليد: خلاص نمر البيت ، رياض عاد ابيك تجي معي تقنع امي تعطيني الجواز
رياض: ما يهمك خليها علي
وخرج الثلاثة مودعين باقي الشباب ، ما هي الا دقائق الا ورياض ووليد على باب منزل وليد ، ومراد ينتظرهم في السيارة



تعود القصة على لسان بطلتنا نور



أحداثي الأخيرة مع فتى الظلام جعلتني أهمل حياتي الاجتماعية ، منذ مدة لم أخرج لزياة الأقارب أو الاصدقاء ، سأخرج الليلة لزيارة والدتي فهي تعتب علي منذ مدة

المنزل نظيف ورائحته زكيه ، والطعام سيكون جاهزا قريبا ، ذهبت لغرفتي لانزع البيجاما البيتية التي كنت البسها أمام المرآة ، البيجاما سميكة فلم أحتج لأن ألبس ملابس داخلية تحتها

نزعت التي شيرت ليقفز ثدياي ويتنفسا من جديد ، راقبت انزلاق سروالي القطني على افخاذي الحريرية فور شدي لخيطه. ينسل وكأنما كان معلقا في الهواء ، يا لنعومتك يا نور !

دخلت إلى الحمام عارية ووقفت في البانيو تحت الدش ، يندفع الماء الساخن على وجهي ، على جسدي ، ينساب على أعضائي فيبللها قطعة قطعة

لن يغسل الماء العهر الذي وصل إليه هذا الجسد ، لن يغسل الماء الفتاة الشبقة التي أخرجتها من داخلي ، لن يغسل شهوتي التي ثارت دون عودة ، لن يعيد نشواتي المتكررة فوق جسد ذلك الفتى ، لن يعيدني نور الزوجة ونور الأم التي تكبت حرمانها وتدوس على رغباتها ، لن يعيد الشهوة التي خرجت من رحمي وأقسمت أنها لن تقبل إلا بمضاجعة تليق بحجمها

توقف الماء ، مشيت عارية وسط البخار الذي ملأ الحمام ، مسحت المرآة بيدي ، نظرت لتفاصيل جسدي الأبيض المحمر ، شعري المبلل ، ملامحي الشرقية الصارخة ، صدري الشامخ رغم سنين من الرضاعة ، ابتسمت لجمالي

جففت نفسي واتجهت لدولاب الملابس أبحث عن ملابس داخلية
اخترت كلوتاً بنفسجي اللون بأطراف سوداء لا يغطي من مثلثي سوى تلك البقعة المنتفخة بين أفخاذي ، فرجي ، الذي يزيد كلوتي إثارة على إثارته ، والقليل من مؤخرتي ، يعصرها ، يحاول رفعها فتخبره بأنها لا تحتاج مساعدته

حمالة تطابقها تستلقي على ثدياي ليس لرفعهما ، وليس لإعطائهما الاثارة ، فقط لتخفي حلماتي الشامخة ، وتظهر تفاصيل باقي الصدر واضحة ، لم أكن ألبس هذا الطقم في أي يوم عشوائي ، بل ألبسه حين أتأكد أن هذه الليلة ستنتهي بقضيب بين أفخاذي ، ولكن ليس الآن ، فأنا الآن مثيرة في كل الأوقات ، وخيالي يضاجعني في اليوم مئة مرة

سحبت فستانا بنفسجياً ليطابق ملابسي الداخلية ، قصير ، مخملي ، مطاطي ، يلتصق بجسدي ليخبر الناظر بأدق تفاصيله ، ليقسم لمن يراه بأن هذا الجسد لم يعرف الترهلات يوماً ، جسد ينحني في أماكن الانحناء المثالية فقط ، بارز النهدين والفخذين ، صغير في الحجم ، كبير في الإثارة ، يخفي أجمل فلقتين ويظهر بروزهما في انحناء الثوب ، يخفي نصف الثدي ويظهر النصف الأعلى ويترك الخيال للناظر في باقي تفاصيله

وضعت القليل من المبيض على وجهي الذي لا يحتاج بياضا فوق بياضه ، مع كحل أسود يمتد خارج حدود أجفاني ، يخبر بأنوثتي وطغيان الفتاة المراهقة بداخلي على الأم المحافظة ، مع ظلال بنفسجية تناسب فستاني ، وروج لا يختلف لونه كثيراً عن لون شفاتي سوى أنه سيعطيها المزيد من اللمعان

رفعت أطراف شعري البني الحريري واسدلت باقيه حتى يستلقي على ظهري
نظرت إلى نفسي في المرآة ، يا لهذا الجسد يا نور ، ووجهكِ الملائكي ، لم أبد بهذا الجمال منذ مدة ، لم أرتد فستانا يظهر إثارتي بهذا الشكل منذ وقت طويل ، رقبتي تجبر الناظر أن يتخيل ألف مرة كيف يقبلها ، ثدياي يعتصرهما الثوب ويقفزان من فتحته الواسعة دون اختيارهما ، حتى يبدو أن الفستان في حرب مع السوتيان من يأكل أكبر قطعة من صدري ، انحناء خصري بدون أي ترهل أو تعرج ، بطن مسطح ، يكاد الثوب أن يدخل بين أفخاذي من ضيقه ، يرسم نصفها رسما دقيقا ، يرسم نعومتها وانسيابها وشموخها ، ويترك النصف الآخر عارٍ

درت حول نفسي لأرى منظراً أشد جمالا واثارة ، نصف ظهري عارٍ ويظهر السوتيان لأني لم أغلق السوسته ، والجزء الأروع من الفستان هو عند تلك المؤخرة ، ذلك الانتفاخ الذي يخبر بأني أنثى ، بروزها متناسق على جسد بلا بروزات ، يعصرهما الفستان حتى يوضح استدارتهما بالتفصيل ، ويظهر حدود الكلوت حتى يخبر كم تشتاق هذه المؤخرة لمن ينزعه عنها ، حتى يخبر مدى ثورة هذه المرأة وشبقها ، كي يخبر بأن هذه المؤخرة لا تزداد عمراً بل تزداد إثارة

كم أنتِ مثيرة يا نور ، كم خبأت جسد هذه الفتاة لعجوز لا يأبه بعطشها ، أي شاب عاقل سيغرم في هذا الجسد بنظرة ، أي شاب سيشتهي أن يتذوقكِ من أي ناحية ، أي شاب سيحلم أن يلمسه في أي زاوية

هذا الفستان يعيد ذاكرتي كفتاة ، يعيد أيامي كشابة شبقة تضاجع شابا يوازيها إثاره ، يعيد ذاكرتي لكَ يا فتى الظلام

عدت لذعري حين تذكرته
ركضت لتلفوني ورفعته واتصلت لخالد
بعد أن رن التلفون قليلا من الزمن

خالد: هلا خالتي شلونك
أنا: أهلا خالد ، اخبارك
خالد: بخير يا ام وليد
ألفاظ كـ أم وليد تستفزني ، فهي تحسسني بكبر سني خصوصا حين تقال لي من شاب يافع
أنا: هاه وش صار معك ؟
خالد: أبد ولا شي ، تو طلعو وليد ورياض والحين استنى باقي الشباب يجون واحقق معهم واحد واحد
أنا: لا تحقق ولا تسأل احد عن شي
خالد باستغراب: هاه ! شلون اجل خالتي ؟
أنا: اسمع ، اذا سألت محد فيهم بيعترف حتى لو كان اللي يتصل بينهم ، وبيعرف اني بوصل له عن طريقك وبيغير الرقم وبنخسر كل شي
خالد: وانتي صادقة يا خاله ، شنو الحل اجل؟
أنا: خلي الوضع عادي ولا تتصرف ، ولما يجيني تلفون منه مباشرة أتصل عليك وانت تشوف لي الجوال عند مين ، وبكذا نعرفه
خالد: خوش فكرة خالتي ، خلاص الا تامري عليه يصير
أنا: انتظر مني تلفون
أغلقت السماعه

لبست جوارب سوداء طويلة وشفافه لتخفي بعض ما يظهر من أفخاذي وساقاي ، التقطت عقدي وأقراطي وخرجت من الغرفة متجهة لمرآة الممر التي اعتدت على وضع اللمسات الأخيرة أمامها
انحنيت قليلا وأنا أضع الأقراط وعيني متجهة للمرآة لأرى في انعكاسها باب المنزل يفتح ويدخل منه ابني وليد ثم ابن اختي رياض خلفه

وليد يفتح عيناه وهو يقترب مبتسماً: وش ذا الشياكة وش ذا الحلا كله ، منو زايرنا اليوم
نادراً ما يتكلم ابني وليد عن مظهري ، وهذا يدل على أن جمالي اليوم ملفت للانتباه ، أحببت هذا الاطراء ولو انه من ابني
أنا: شنو يعني ما احلو الا اذا زايرنا حد ، بزور امي اليوم ، تعال سكر السحاب
وليد اقترب ليغلق السوسته ، فأحسست بأنفاسه الدافئة على ظهري العاري وهو يتكلم : حنا بعد عيالك اكشخي لنا طيب
رياض وهو يقترب الآخر: وهو صادق يا ام وليد ، حنا كل يوم عندك وأولى من غيرنا
أنا: شنو ام وليد شايفني عجوز
رياض: كل هالحلاوه واقول عنك عجوز ! أفا بس
أنا: لا انتو مكثرين صبغ اليوم ، اخلصو وش عندكم
ضحك وليد ورياض جميعاً
أنا: ايه ، عارفتكم خبز يدي وقت الحاجه لسانكم ينقط عسل
رياض: خالتي بنروح الليلة معرض الكتاب في (.....) ووليد يبي جوازه عشان يجي معنا
أنا: يا سلام عليك يا وليد متى نزلت عليك الثقافة فجأة !
وليد: يا أمي أنا مثقف وكذا بس الكتب اللي ابيها ما الاقيها هنا كل شي ممنوع
أنا: وانا تو أدري بهالسفر المفاجئ
رياض: يا نور ماهي سفر المشوار قريب وكلها الليلة وحنا راجعين
أنا: شنو نور ، أصغر عيالك !
رياض: لحووول ان قلنا ام وليد قلتي عجوز وان قلنا نور قلتي اصغر عيالك ، ما فهمت لك ، يا خالتي يا حبيبتي يا بعد قلبي انتي تكفين الفرصة هذي ما تتعوض والمعرض هذا ما ينعاد الا كل سنة مره
أنا: ما اقتنعت
وليد: يمه انتي توقفي بيني وبين مشواري لأكون مثقف
رياض: يا خاله انتِ المفروض تشجعي على هالطلعة ما تمنعيها
أنا: وليد انت دروسك مو قادر تخلصها وتتكلم عن طريق الثقافة يا سيد مثقف
وليد: يمه كتب المدرسة مملة وما تزيد من المعرفة شي ، الكتب اللي حشتريها تطور من شخصيتي وثقتي بنفسي وأشياء كدا

بعد صمت قليل وقد انتهيت من وضع أقراطي وأحاول وضع العقد حول عنقي: موافقة ، بس بشرط ما تتأخرون

وفجأة بلا سابق إنذار ، قفز الاثنان فرحاً متجهين نحوي يحضنوني من الخلف ويقبلوني وهتافاتهم تعلو: انتي احسن ام ، انتي احسن خاله

تخبط أجسادهم المفتولة على جسدي الضائع بينهم ، قبلاتهم على وجهي ، خدي ، تحت أذني ورقبتي ، أنفاسهم على ظهري ورقبتي ، أيديهم تحوم حول جسدي فتلمس كل شبر مني ، أذرعهم تلتف حولي وتعتصرني حتى يقفز ثدياي من الفستان أكثر ، ليونة مؤخرتي ملتصقة بمثلثهم وتعصر بينهم ، الإحساس بأعضائهم تتخبط بي جعلني أشعر بأن كل ضربة على أفخاذي هي من قضيب منتصب ، أغمضت عيني ولم أفكر في شيء سوى أنني بين شابين يافعين يلمسان جسدي ، يرغباني ويريدان أن يغوصا في هذا الجسد ، هل بالغا في التعبير عن الفرح ، أم بالغت أنا في شهوتي ؟ تباً لكِ يا نور ، تبك لهذا الانحراف الشيطاني ، رغم استمتاعي أبعدتهم بخوف سريع لا أستطيع أن أدع شهوتي تغلبني على ابني وابن اختي

أنا: خلاص خلاص بروح اجيب الجواز اقلقتوني

هربت ركضاً إلى الغرفة بعد أن وقع عقدي على الأرض ، دخلت من الباب، أغلقت ، وأسندت ظهري إليه وأغلقت عيني وأنا أتنفس بصعوبة من الموقف الذي حصل للتو ، كيف لكِ يا نور أن تثاري من ابنكِ وابن اختك ، أي عهر وصلتِ له لتفكري بهذه الأفكار وتتخيلي هذه التخيلات ، أي براءة بداخلك قتلتها يا نور ! أخذت نفساً عميقا ، سحبت جواز وليد من أحد الادراج بعد أن هدأت قليلاً وخرجت من جديد

لم يدم هدوءي طويلاً ، فوراً حين رآني وليد ممسكة بجواز السفر هجم علي سريعاً وضمني بأقوى ما لديه ليعصرني لصدره ثانيةً ويعيد الشيطان ليعبث في افكاري ، هو ليس ابني حين أغمض عيني ، هو شاب يشتهيني وأشتهيه فقط ، شاب يضمني ليتحسس صدري معتصراً فوق صدره ، وليضغط بقضيبه فوق أفخاذي ليخبرني برغبته ، ليتحسس أجمل جسدٍ تحت أجمل فستان ، تباً لكِ يا نور هذا ابنكِ ، تركني ثم قبلني قبلة سريعة على خدي ، أغمضت عيني كي آخذاً نفساً وأغيير التفكير اللذي سيطر علي ، كان شهيقاً قويا أحاول إدخال هواء صافٍ ربما ينقي أفكاري المنحرفه

وكان زفيري على صدر رياض الذي قاطع هذا النفس ، وضمني ، بل كاد يعصرني عصراً بضمته ، لف ذراعيه حولي ، ذقنه على كتفي الأيمن ، خده بخدي ، كفاه على ظهري تشابكت مع شعري ، وهو يضحك ويقول بصوت هادئ: "حبيبتي خالتي"
لم اسمع كلمة "خالتي" حينها ، كل ما اسمعه هو "حبيبتي" ، فقط "حبيبتي" ، كل ما احس به هو هذه الأكتاف التي دفنتُ بينها ، أخفيت وجهي وسط صدره بين ذراعيه ، فملامحي في حالٍ يرثى لها مما فعلته أفكاري ، أحاول أن أسترخي قليلاً لأعيد وجهي لشكله الطبيعي دون أن يلاحظا

فجأة أمسكت كفه بخصلات من شعري المنسدل على ظهري ، ورفعها إلى وجهه وبدأ يشمها عميقاً ثم قال: اممممم وش حلاته هالعطر ، عطيني اسمه يا خاله
أبعدته عني وضربته بيدي على صدره ضربة خفيفة وأخفضت رأسي وأنا أكاد أموت خجلاً : خلاص عاد بسك صبغ الجواز وأخذتوه شنو تبي بعد

كان وجهي محمراً من الخجل ولا أستطيع حتى النظر في عينيه ، منظري كان غريباً جداً فكيف أموت خجلاً من ابني وابن اختي ، كيف لكلماتهم أن تسحرني وتذيبني
رد علي رياض ضاحكاً بعد أن وضع يديه فوق أكتافي: لا جد خاله بدون مجامله أبداً ، انتي شكلك اليوم خيالي

رددت وأنا قد تلون وجهي خجلاً وأحاول الهروب بأي طريقة: زين زين خلاص امشو اخلصونا
خرج الاثنان ضاحكين وسعيدين بالانجاز الذي حققاه ، أما أنا فلم أعد أستطيع أن أحتمل أكثر من ذلك

كفتاة مراهقة ، ركضت إلى غرفتي ، أغلقت الباب سريعاً ، ارتميت على السرير ، رفعت ثوبي ووضعت يدي داخل كلوتي فإذا بكسي مبلل تماماً وكأني تبولت على نفسي من كثافة سواءله ، دعكته من الخارج ، وضعت اصبعان بين شفراته فغاصت تماماً واختفت بينهما ، بدأت بدعك كسي بشكل عرضي ، ثم بشكل طولي ، كل هذا وأنا مستلقية على ظهري ومباعدة بين فخذاي
أغمضت عيني فرأيتني أفكر في ما حدث قبل قليل ، نهرت نفسي بسرعة وحاولت تغيير هذه التخيلات بأي شيء ، فرأيتني أفكر تارة بشاب مجهول الوجه يضاجعني بكل قوة ، ثم تذكرت خالد وانتفاخ قضيبه داخل البنطلون فزادني التفكير إثارة ، في ثوان وأنا أنتقل بالتفكير من شاب إلى شاب وأنا أدعك كسي بعنفٍ شديد ، حتى وصلت لفتى الظلام ، وتذكرت ليالي معه ، تذكرت مضاجعته ، آه يا فتى الظلام ، وحدك من توازيني شبقاً ، وحدك من ترضيني وتملؤني إثارة ، وحدك من يمتص شبقي ويشبعني ويمزقني بمضاجعته ، وحدك من تقدر إثارة هذا الجسد وتعرف كيف ترد جميله
مع هذا التفكير انسلت أصابعي إلى داخل كسي ، ومن كثرة تحركي وأنا أتخيل الجنس معه انقلبت على جنبي ، وأصابعي لا تزال تدخل وتخرج بضيق شديد بين أفخاذي ، حتى وصلت لذروتي بأنةٍ مكتومة ، وثغر مفتوح ، وجسد مبلل
فور ما توقفت ، بدأت في نوبة بكاء على الحال الذي وصلت إليه




في السيارة المتجهة إلى الدولة الخليجية



مراد: شخبار سهام يا رياض
رياض: اوووه انت خبرك قديييم ، لي شهر من سحبت عليها
مراد: أفا يا رجل ، لييه بس ، مو تقول حلوة وكتكوتة
رياض: أيوه بس البنت عذرا يعني الكس عليه اكس ، واذا جيت اعطيها خلفي تبكي قبل لا ألمسها ، طفشت ياخي
وليد: أيوه وذا المطلوب حلاة النيكه مع الدموع
مراد مازحاً: انت خليك ساكت يا قاصر ، رايح تنيك بنات وانت ما بلغت السن القانونية
وضحك الثلاثه
وليد: ياخي ساره قايل لها ان عمري ثلاثين ومصدقه الحيوانه
مراد: قلت لي عمرها خمسه وثلاثين هاه
وليد: أيوه
مراد: يعني بعمر جدتي
وليد: يا حبيبي الكبير خبير ، بكره اذا رضت تطلع معايا أقطعها نيك
مراد: شفت شكلك وانت تقول هالكلام يا بزر ، رياض إذا تبي أضبط لك ترى صاحبة صاحبتي سينقل والظاهر مفتوحة وشغل نظيف
رياض: لا يا رجل
وليد: أما ، رياض يقول لا لبنت ، عجييييب
مراد: الا الظاهر ضبط وخلص ومش فاضي
وليد: ايه انا اعرف بن خالتي يتنفس أكساس


وضحك الثلاثه مع وصولهم لأحد المكتبات ليشترو كتاباً لم يقرؤوا حتى اسمه
ثم انطلقو مباشرة لأحد الفنادق اللتي يعرفون بوجود العاهرات فيه


عند الاستقبال شاب في الثلاثينات ملامحه غير خليجية: يا هلا بالشباب بدكن كم غرفي
مراد: نبي شقة بثلاث غرف
الشاب مع ابتسامه وغمزة: مع والا بدون
مراد: لو ما الـ "مع" ما جيناك ، طبعا مع يا حبيبي
ضحك الشاب وهو يعطيهم مفاتيح الشقة مع ورقة صغيرة بها ارقام تلفونات

وصل الثلاثة للشقة
اتجه مراد للهاتف وبيده الورقه وهو يقرأ القائمة: آسيوي ، روسي ، شامي ، مغربي ، وش تبون
وليد: أنا ما برضى بغير الشامي ، غير اللحم العربي ما نبي يبوووي ههههاااي
رياض: خلهم يجو ونشوف البضاعه
مراد: أنا خلني ع الرخييص والضييق

اتصل مراد على رقم الآسيوات وماهي الا دقائق حتى طرق الباب ودخلت منه ثلاث فتيات تبدو عليهم الملامح الآسيوية من عيون صغيرة وجسم نحيل وصغير بملابس تظهر أكثر مما تستر
وقفت الثلاث بعد أن أغلقو الباب

نظر مراد نظرة تفحصية للثلاث ليحدد من التي سيختار

أما وليد نادى احداهم: تعالي هنا حبيبي على حضني

مشت وجلست على حظنه وهو جالس على الصوفا ولفت يدها حوله
وليد: اديني بوسه حبيبتي
قبلته قبلة خفيفه على فمه
مراد يسأل ما يبدو عليها قوادتهم: بكم الليلة
فأجابته بعربية مكسرة: يوم كاميل كمسميا ريال ، فول نايت تلاتا ميه ، سائا ميتين ، مابي ورا ولازيم كاندوم
وليد يكلم العاهرة التي في حضنه: أول انتي يمص زبي ، ازا مزبوط أعطيك فول نايت ، وش قلتي
فأجابته العاهرة: لا مابي ، أول فيلوس بأدين مصو
دفعها عنه وقال: قدامي قومي قومي خدامة وتتشرط
أشار مراد على أحد العاهرات الثلاث وقال: ابي هذي ساعه وحده
دفع المبلغ ودخل معها إحدى الغرف


اتجه وليد سريعاً للتلفون واتصل على رقم "الشاميات" وما هي إلا دقائق حتى طرق الباب ودخلوا
فتاتان في نهاية العشرينات تفوح أجسادهم أنوثة وإغراء ، يملئ وجهيهما مساحيق صاخبه
نسرين ذات العيون العسلية في فستان أصفر بدون أكمام يغطي جزءا بسيطا من صدرها وينحدر بضيق حتى نهاية مؤخرتها ويكشف الباقي عارياً ، قصيرة بعض الشيء ، صغر صدرها يجعل حجم مؤخرتها العريضة أكبر مما يبدو ، منذ المدخل سحرت وليد يمؤخرتها العملاقة ولحمها الأبيض وشعرها الذهبي ، فاتجهت نحوه وجلست في أحظانه ليحس بليونة تلك المؤخرة وحجمها
نوال في فستانها الأحمر كانت أكثر طولاً وعمراً على ما يبدو ، بمؤخرة وصدر متوسطي الحجم ، وبطن به القليل من التعرجات اتجهت نحو رياض تمشي بكل عهر وجلست بجانبه
لفت نوال يدها حول رياض ووضعت يدها داخل شعره تعبث به: ولك شو هيدا الأبضاي ، شو مهضوم ، يا بختي فيك

أما وليد فقد بدأ بتقبيل فوراً بتقبيل نسرين وتحسس جسدها فسحبت فمها منه وهي تبتسم وتنظر له بإغراء: شوي شوي حبيبي خلينا نتفئ أول
وليد: انتي لو تبي مليون عطيتك عطيني السعر اللي تبيه
نسرين وهي تضحك: لا ما بدي مليون خمسميي تكفي
نظر وليد لرياض باستفهام فهو لا يملك هذا المبلغ ، فأومأ رياض له بأنه سيدفعه
رياض وهو يشير لنسرين: خلاص انتي ادخلي معاه الغرفة ، ثم يشير لنوال: وانتي امشي خليها لوقت ثاني

قامت نوال بغضب من على حظنه: ااه ، بكيفك انتا الخسران
دفع رياض المبلغ لنسرين

نسرين: عندك كاندوم؟
وليد: لا
نسرين: خلص انزل اجيب كندوم واطلع لك
خرجت نسرين من الشقة

وليد: ليه صرفت الشاميه ، لا تقول ما بقى عندك فلوس؟
رياض: عندي بس ما عجبتني
وليد: شنوو اللي ما عجبتك ياخي البنت صااروخ
رياض: وش اللي صاروخ وكرشتها قدامها
وليد: بتدفع خمسميه تبي كيم كارداشيان !!
رياض: يا ادفع لشي يسوى يا ما ادفع
وليد: يعني حنا جايين ننيك وانت تتفرج
قاطع حديثهما دخول نسرين وفي يدها الكاندوم وهي تبتسم بعهر
اتجه وليد معها إلى الغرفة تاركاً رياض وحده على الصوفا في صالة الجلوس


في غرفة مراد
مراد كان كثير الأكل ، بوزنه الزائد كانت حركته صعبة قليلاً فكان الجنس لديه هو تفريغ لما في قضيبه فقط
تمدد على ظهره على السرير ، وضعت الفتاة الآسيوية النحيلة كاندوم بنكهة الفراولة على قضيبه وبدأت في مصه وقد جعلت مؤخرتها باتجاهه ، فوضع يده على كسها يعبث به
نظر مراد لكسها الأسمر وبدأ بإدخال اصابعه وإخراجها إلى داخله وأحس بضيقها فتسائل كيف سيدخل قضيبه في هذا المكان الضيق
ما هي الا دقائق حتى أجابته العاهرة بعد أن جلست وجهها للجدار وظهرها باتجاه وجهه ، ونزلت بجسدها على قضيبه شيئاً فشيئاً حتى دخل بأكمله داخلها
تغيرت ملامح وجهها قليلاً فقد أغلقت عيناها وعضت على أسنانها ألماً ، ثم فوراً بدأت بالارتفاع والنزول على قضيبه بحركة سريعة
استمر الوضع لدقائق ثم غيرت الوضعية فاتجهت بوجهها ناحيته ، نظر لصدرها فضحك وهو يرى أثداءه أكبر من أثداءها
بدأت في الارتفاع والنزول مرة أخرى ولا يوجد لديها هضبات لتهتز ولا ليونة لتتحرك
دفعها مراد من فوقه وجعلها تستلقي على ظهرها وباعد بين ساقيها واستلقى هو فوقها مدخلاً قضيبه في كسها ، جسدها النحيل اختفى تحت ضخامة حجمه ، بدأ يهتز فوقها مدخلاً قضيبه ومخرجه ويهتز السرير معه ، عرقه بلل السرير وبللها ، استمر بإدخال قضيبه وإخراجها من كسها الضيق ، حتى صرخ صرخة بها أفرغ ما بداخله في الكاندوم ، وأنهى مضاجعته التي كانت شبه عاديه ، وقام من عليها بعد أن مسح قضيبه ولبس ملابسه وخرج



على أي حال ، القصة في غرفة وليد كانت مختلفة تماماً
فور ان انغلق الباب سحب وليد نسرين نحوه وقبلها بقوة حتى كاد أن يمزق شفتيها ، وبادلته هي التقبيل بالعنف نفسه وهي تتأوه بصوت مثير ، استغرق في تقبيلها دقيقتين قبل أن تنسل يده لثوبها الأصفر فتسحبه لأسفل قليلاً ليظهر ثدياها الصغيرين
في نفس الوقت انسلت يدها لتعصر قضيبه المنتصب من فوق البنطلون ، اتجهت يده من ثدياها الصغيرين لمؤخرتها حتى يجد ما يستحق العصر فعلاً ، فقام بعصرها بكلتا يديه ، وهي تعصر قضيبه في الوقت نفسه
أمسكها من شعرها وأخفض جسدها حتى جلست على ركبيتها وأصبح قضيبه موازيا لوجهها ، فخلع ملابسه كلها في لحظة سريعه
مدت سرين يديها الاثنتين لقضيبه تدعكه وتتفحصه وهي تنظر لوجه وليد بابتسامة إغرائية ، ثم بدأت بحركة سريعة بإدخال قضيبه كاملاً في فمها ، فخرجت أنت من وليد
مصت قضيبه بأكمله ، ثم بدأت بلحسه من الأسفل ناحية بيضاته ، وضعت بيضته اليمين في فمها تمصها وهي تعصر بيدها بيضته اليسار ، ثم وضعت اليسار في فمها وهي تعصر بيضته اليمين بيدها
ثم بلسانها لحست قضيبه من أسفله حتى وصلت إلى رأسه فقبلته ، ثم وضعت الرأس فقط في فمها ترضع منه
أعادت نسرين هذه الحركات باحترافية تدل على خبرتها الطويلة في الجنس ، ووليد يكاد أن ينفجر ألماً وشهوة
رفع رأسها فهو يعرف إن لم تتوقف فسيقذف في فمها وسينتهي قبل أن يبدأ
رماها على طرف السرير فاستلقت عليه بنصف جسدها وساقاها معلقتان في الهواء بكعبها العالي
بهذا الوضع بان حجم مؤخرتها وبرزوها واختلافها عن باقي الجسد ، رفع وليد ثوبها قليلاً فوق ظهرها ، جلس بين أفخاذها ، وبدأ بعض أفخاذها ولحسهم بنهم شديد وكأنه لم يأكل منذ أعوام
سحب كلوتها المختفِ تماما بين أفخاذها الكبيرة ورماه بعيداً
قلب نسرين على ظهرها وهي لا تزال مستلقية على طرف السرير
مدت يدها لحقيبتها وسحبت الكاندوم ووضعته على قضيبه ثم وضعت القليل من المزلق على كسها حتى يسهل دخول قضيبه العملاق
رفع ساقيها فوق اكتافه وضمهما حتى برز كسها واعتصر بين فخذيها وطل بلحمتيه السمراوتين
اقترب وليد يقضيبه ووضعه على كسها وهو منبهر من مظهر كسها مبتسماً ناحيته
دعك رأسه فوق شفراته لأعلى وأسفل ، ثم أدخله دفعة واحدة في كسها ، انسل بسهولة عالية ، فكس نسرين هذه كعاهرة قد اعتاد على النيك حتى توسع وأصبح يتسع لأي حجم
رغم انسلاله بسهولة الى ان ضمه لفخذيها جعل فتحتها تضيق على قضيبه ، أصبح وليد يتأوه إثارةً ونسرين تتأوه معه ، فمه في ساقها يعضها ويمصها ، وقضيبه يدخل ويخرج بين لحماتها
نسرين بدورها كانت تعصر ثدييها الصغيرين وهي تتأوه وتصرخ بلا خجل ويملأ صوتها الشقة: آه ، نيكني ، آه حبيبي ، نيكني ، أطعني نيك ، دخل ايورك كلو بكسي
استمر وليد ينيكها بهذه الوضعية مستمتعا بالضيق الذي حصل عليه من أفخاذها ، لكنه أحس بقرب ذروته وأراد الاستمتاع اكثر
سحب قضيبه من داخل كس نسرين وقلبها على بطنها من جديد لتعود على وضعها الأول ، وأدخل قضيبه مباشرة في كسها
ثنت نسرين ساقيها ليكونا في صدر وليد وهو ينيكها بقوة ، وضع كلتا يديه على مؤخرتها يعصرها ويستمتع بحجمها وليونتها ، يباعد بين فلقاتها ويقربها ، يعصرها عرضاً وطولاً ويرى فتحتة مؤخرتها تتسع وتضيق
سحب علبة المزلق ووضع القليل منه في سبابته ، باعد بين فلقتيها بكلتا يديه ، وأدخل اصبعه في فتحة طيزها دفعة واحده
صرخت نسرين من المفاجأة: آآه ، ورى لا حبيبي
استمر في صمته ، ثم بدأ وليد بتحريك اصبعه بداخل طيزها مع حركة قضيبه في كسها دخولاً وخروجاً وهي تتأوه من الألم ، ويده الأخرى تعصر طيز نسرين
دون سابق انذار ، أخرج قضيبه من كسها وأصبعه من مؤخرتها بحركة سريعة حتى بقي الكاندوم داخل كسها معلقاً ، باعد بين فلقتيها وأدخل قضيبه في طيزها بسرعة جعلت نسرين تفتح فاها وتتسع عيناها ألما مع صراخها
بدأت نسرين بالصراخ والصياح: من ورا لا يا حيوان ، ما تنيكني بدون كاندوم يا متناك يا شرموط
وضع يديه على خصرها وثبتها على طرف السرير بقوة ليقتل كل أمل لها بالفرار منه ، أخذ بنياكتها بسرعة وعنف في طيزها دخولاً وخروجاً
يدخل قضيبه في أعماق مؤخرتها بلا أي رحمة ولا شفقة لصراخها ويخرجه بسرعة ويدخله ، تحاول الهروب بلا أي فائده من حركتها ولا من صراخها طالبة رحمته : يا ابن الشراميط يا متناك طلعو من طيزي طلعوو
لم تمر دقيقتين حتى صرخ وليد بأعلى صوته وهو يقذف حممه بأعماق طيزها ، وارتخى جسده فسمح لها بالهروب ، ففرت سريعاً ونامت على السرير على جنبها واضعة يدها على فتحة طيزها التي يسيل منها سائله
وهي تأن على السرير بألم : كس أمك يا ابن الشراميط


نظر لها قليلاً ثم ضحك بهستيريا معلناً نصره على شروط العاهرات وقوانينهم
سحبت كلوتها ولبسته وعدلت ثوبها ، ولبس هو ملابسه وهو لا يزال يضحك
خرجت من الغرفة وهي لا تزال تلعنه وتسبه وخرج هو خلفها ، مرت على صالة الجلوس أمام رياض ومراد الجالسان على الصوفا متجهة إلى الحمام وهي واضعة يدها على فتحة طيزها من فوق الملابس وهي تقول: ولك حتشوف شو ساوي فيك يا شرموط
مر خلفها وليد وهو يضحك وجلس على الصوفا: امشي يا شرموطة ولا كلمه


رياض بذهول: وش مسوي فيها يا مجنون !
وليد وهو يضحك: شقيييت طيزها شق
مراد: انا قلت هالمخنث لازم يحلل الخمسمية ريال
ضحك الثلاثه ، وماهي الا دقائق الا بخروج نسرين وهي تلعن الثلاثه ، وخرجت خارج الشقة
وليد: جيعاااان
مراد بسخرية: كل هالوجبه اللي اكلتها وما شبعت
رياض: نروح المطعم ناكل ونرجع البيت
وليد: لا ياخي انت شايف شكلي ، وجهي غلط وريحتي معفنه لازم اتروش وابدل ملابسي
مراد: وانت صادق ، انا ما فيني اطلع كذا
وليد: انت يا رياض لسه شكلك مرتب مر المطعم وجيب لنا عشا
رياض: ياخي ما عندكم سالفة ، فلوسكم
وليد: انا صفرررت ، لما نرجع البيت اعطيك
دفع مراد مبلغ العشاء ، وخرج رياض ليشتري عشاء من أحد المطاعم
فور خروج رياض
وليد: هششش , مراد , بقى عندك فلوس؟
مراد: ايه بقى
وليد: قم ننزل نشتري شراب
مراد: لا يبوووي لو يدري رياض حينيك عرضي
وليد: ما بنقول له وما حنثقل ، قوم يا جبان
مراد: انت ما وراك الا المشاكل يا وليد

رياض ليس معتاداً على القيادة في هذه الدولة ، وأضاع الطريق في طريق العودة وتأخر قليلاً

دخل رياض وإذا بوليد ورياض يفتحان نصف عين فقط ، ويبدو عليهما ما يبدو أنه تعب
مد وليد الساندويتش لمراد فمسكها بصعوبه ، ثم مد ساندويتش آخر لوليد ، فسقطت من وليد وهو يحاول التقاطها

رياض: انتبه يا معفن
وليد: نعسان

مسك وليد الساندويتش ووضعها بجانبه وأغلق عينيه

رياض: اشبك ما اكلت يا جوعان

وليد بنبرة باردة ورتم بطيء: كيف آآآكل بدووو ن الـ بااارد
كان رياض قد جلس على الصوفا وترك الصودا على احدى الطاولات البعيده
رياض: على الطاولة قوم خذلك
حاول وليد الوقوف فوقع على الصوفا جالساً المرة الأولى ، حاول الوقوف مرة أخرى فسقط على وجهه على الأرض


تغيرت ألوان وجه رياض
رياض: يا معفن يا حيوان يا مخنث ، كم شربت
وليد: بس شويه
رياض: بس شويه يا مخنث ، وانت يا مراد كم مرة أقولك لا يقرب للشراب كل شي الا الشراب
مسك رياض وليد ورفعه على الصوفا ، جلس وليد على الصوفا ، وبدون سابق إنذار قام رياض بصفعه على وجهه
رياض: أنا الغلطان اللي جاي معكم يا سرابيت ، كيف أدخلك البيت كذا الحين ، لو شافتك امك بهالحال لتذبحني وتذبحك
وليد: لا لا الحين اصحى
رياض: قدامي ع السيارة ، تأخرنا زياده عن اللزوم
سحب رياض الواحد تلو الآخر للسيارة ، أخذ المفتاح من مراد ، وقاد متجهاً للعودة وهو يفكر كيف سيحل هذه المشكلة

ما الذي سيحدث حين يعود وليد للمنزل بهذا الحال؟
هل ستعلم نور أن ابنها ذهب ليضاجع العاهرات؟
كيف سيتصرف رياض ليعيد وليد دون أن تشك نور؟
ما الذي سيحدث مع نور وفتى الظلام؟ هل سيتواصلون من جديد؟


كل هذا في الجزء السابع من القصة قريباً

Mr.777
11-13-2012, 03:56 PM
لا تنسو الردود والتقييم أحبتي

كلما كان تفاعلكم أكثر ، كلما كان نزول الجزء السابع أقرب :)

لكم مودتي

Hima HUnter
11-13-2012, 09:38 PM
جميله و شوقتنى اعرف اخرها ايه

المطاع
11-13-2012, 10:20 PM
جاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااامدة

max32
11-13-2012, 10:33 PM
/>

سكساوي مجنون
11-13-2012, 11:30 PM
تسلم ايدك ياغالي قصة ممتعه جدااااااااااااااااااااااااااااااا في انتظار باق الاجزاء

عاششق الامهات والمدامات
11-14-2012, 02:47 AM
جميلة جدا يا صاحبي وبانت اوي انه رياض هو اللي بينيك خالته
بس بجد تسلم ايدك روعة جدا

almesalamy
11-14-2012, 04:58 PM
روووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووعة
كالعادة
في انتظار السابع على احر من الجمر
ياريت لو تنزله بكرة
ما تتأخر علينا

she8a
11-15-2012, 05:02 AM
صراحه القصه حلوه
ومن سنه اتابعها بس مو راضيه تنتهي

ياليت تنزل الاجزاء الباقيه وتنهيها

Mr.777
11-15-2012, 06:22 PM
جميله و شوقتنى اعرف اخرها ايه



ذهب الكثير وبقي القليل أخي ، النهاية قريبه :)

Mr.777
11-15-2012, 06:23 PM
جاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااامدة


انتا الجااامد يا ولد ;)

Mr.777
11-15-2012, 06:24 PM
تسلم ايدك ياغالي قصة ممتعه جدااااااااااااااااااااااااااااااا في انتظار باق الاجزاء



مشكور سكساوي مجنون ، وححاول أنزل جزء في اليومين دول

Mr.777
11-15-2012, 06:25 PM
جميلة جدا يا صاحبي وبانت اوي انه رياض هو اللي بينيك خالته
بس بجد تسلم ايدك روعة جدا




لا تستبق الأحداث عزيزي ، هناك مفاجآت كثيرة في الأجزاء القادمة :)

Mr.777
11-15-2012, 06:29 PM
روووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووعة
كالعادة
في انتظار السابع على احر من الجمر
ياريت لو تنزله بكرة
ما تتأخر علينا


حبيبي انت

أعدك أن يكون في الأيام القليلة القادمة :)

Mr.777
11-15-2012, 06:30 PM
صراحه القصه حلوه
ومن سنه اتابعها بس مو راضيه تنتهي

ياليت تنزل الاجزاء الباقيه وتنهيها


هنا على نسونجي ستختم القصة :)

وأشكرك على متابعتك وانتظارك

المطاع
11-17-2012, 12:50 AM
انتا الجااامد يا ولد ;)


فين باقى الحكاية يا برنس

ghost0
11-19-2012, 11:45 AM
لا تنسو الردود والتقييم أحبتي

كلما كان تفاعلكم أكثر ، كلما كان نزول الجزء السابع أقرب :)

لكم مودتي


سؤال مش برئ انت كنت معاهم لما سافروا .
ارجو مزيد من الدقة فى الحبكة الدرامية كى لا نفقد المصداقية .

Mr.777
11-19-2012, 07:45 PM
سؤال مش برئ انت كنت معاهم لما سافروا .
ارجو مزيد من الدقة فى الحبكة الدرامية كى لا نفقد المصداقية .




يا عزيزي ، لو كنت متابع من بداية القصة لعرفت أن القصة تحكى بنسبة كبيرة على لسان نور ، وبعض الأجزاء تحكى على لسان الكاتب

وبانتقالي للجزء الذي تحكيه نور دائماً أبدأ بـ (تعود القصة على لسان بطلتنا نور)

تمشي وتنتقد في القصص وتعمل فيها الأستاذ والمحقق
لو كان لك ريش طير يا حبيبي وورينا اللي عندك من المهارات الفذة في الكتابة والحبكة الدرامية يابو دراما انت

الانتقاد من أجل الانتقاد لا يؤدي بنتيجة يا عزيزي

طايو
11-26-2012, 09:07 AM
مشكور.............مشكور............ ..مشكور............... مشكور
مشكور........................مشكور ............................مشكور
مشكور... ................................... ............... .....مشكور
مشكور. ................................... ............... ...مشكور
مشكور.............................. ....... ......... مشكور
مشكور.............................. .........م شكور
مشكور................ ................مشكور
مشكور............. ..........مشكور
مشكور.......... .......مشكور
مشكور.....مشكور
مشكو رمشكور
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_

العميــد
05-05-2016, 04:16 PM
بيسلموووووووووووووووووووووووووووووو وووو

شاطى العطش
05-05-2016, 06:42 PM
/>



/archive/index.php/t-588117.html/archive/index.php/t-369806.htmlاخت زوجتي سر سعادتي قصص محارم مترجم/archive/index.php/t-387969.htmlمفيد وخالد الديوث واخته وامه كاملهقصص سكس شامصورطيزيقصص سكس تبادل خلات امي وابن خالتي وانا وخالتي site:rusmillion.ruقصص نيك البنت وامهارواية رضاعة حلمات اختي ومص حليبهم site:rusmillion.ruقصص ساديه محارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-401687.html/archive/index.php/t-514506.html/archive/index.php/t-336803.html/archive/index.php/t-496401.htmlقصص سكس أردني تدليكنيك.سكس.جنسي.مره.خرصهالفيلم التانى للعنتيل الجديد/archive/index.php/t-100947.htmlقصتي مع جاري الهائج/archive/index.php/t-536425.htmlسكس بنات التلجرام 2019/archive/index.php/t-552799.html/archive/index.php/f-9-p-181.html/archive/index.php/t-140899.htmlقصتي مع زوجة صاحبي يمنية سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-430201.html/archive/index.php/t-326541.html/archive/index.php/t-428431.html/archive/index.php/t-286791.html/archive/index.php/t-437569.htmlقصص نيك معاقه/archive/index.php/t-31517.html/archive/index.php/t-405663.html/archive/index.php/f-77-p-14.html/archive/index.php/t-154969.htmlقصص نيك وفجور/archive/index.php/t-403878.htmlقصص سكس ونيك حموات/archive/index.php/t-362113.htmlقصص فيمدوم مستيرس و ضرب site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-281201.html/archive/index.php/t-582904.htmlقصص عاوز ارضع كسك/archive/index.php/t-160653.html/archive/index.php/t-259246.htmlنفسي اشواف فديو انيك منقبه حقيقيام عربية بتحبها نيك/archive/index.php/t-295172.htmlقصص نيك من الطيز اردنيةقصص عاوز ارضع كسك site:rusmillion.ruقصص سكس مثيرة متسلسلة نسونجي/archive/index.php/t-501486.html/archive/index.php/t-167918.html/archive/index.php/t-338103.html/archive/index.php/t-333984.html/archive/index.php/t-474076.html/archive/index.php/t-576059.htmlسكس السباك المصرىقصة خول بموت في الزبقصص نيك نار زوجة اخي ممنوحة جدا تحب النيك من المءخرة/archive/index.php/t-221429.htmlقصص فشخ طياز/archive/index.php/t-479921.html/archive/index.php/t-326536.html/archive/index.php/t-16171.htmlقصص سكس محارم قصه انا وعائلتي site:rusmillion.ruقصص نيك ف الكس ونزول اللبن /archive/index.php/t-162141.html/archive/index.php/t-591313.html/archive/index.php/t-286438.html/archive/index.php/t-289465.html/archive/index.php/t-201235.html/archive/index.php/t-112979.html/archive/index.php/t-305438.html