اسامه يحي
11-09-2018, 02:57 AM
نيك هاشم المتسول
إن شاب مراهق عمري 23 سنة من محافظة صنعاء
كنت جالس احرس عمارة عمي حين سافر للبلاد ففي ليلة كنت جالس على باب العمارة كنت ضايق من للجلوس داخل بمفردي جالس أفكر وإذا بشاب جميل الوجه أزرق للعين عمره بيكون 18 سنة يطلب مني حق المواصلات قلت أين تذهب قال أعود للبلاد نظرت الى ساقية كان رافع البنطلون و ساقية بيضا صافيه مثل ساق الفتاة قلت أجلس جلس قلت أين تنام قال كنت انام مع شاب من للبلاد هو ساكن في غرفة مع وأحد صديقة والغرفة ضيقه قلت طيب تعالى ندخل لايوجد أحد في العمارة دخل قلت ما أسمك قال هاشم سألته قال ان هو يتيم الأب ويبحث عن شغل وكانت للملابس حقه وسخانه قلت لماذا لم تغسل ملابسك قال هاشم لا يوجد معي ملابس أخر بعد قلت نذهب سوق القات نشتري قات ونرجع نخزنا الى الصباح وعطيك حق المواصلات تذهب للبلاد أبتسم هاشم ذهبت أن و هاشم أسوق وبعد خزنا قلت خزن وبعد ادخل للحمام إغسل للملابس تعود للبلاد وملابسك نظيفة وقلت لايوجد أولاد مع عمي وإلا كنت اعطيك بنطلون من ملابس شيماء تلبسها حتى الصباح أذهب غرفة شيماء وأبحث عن ملابس داخلية من ملابس شيماء واعطيها هاشم قلت غير هؤلاء حتى تجف ملابسك قال هاشم تمام ذهب هاشم الحمام و غير ملابس شيماء بعد قليل ذهبت الحمام وهاشم يغسل ملابسه وكان نظرت إليه وهو بملابس شيماء كان مغري جدا
سألته خلصت من غسل ملابسك قال نعم عدنا ونجلس نخزن كان هاشم جالس أمامي وكان زبي مشدود وبين أفكر كيف أتحدث معه في موضوع الجنس كنت أشك في هاشم سألته كنت تخزن في غرفة صاحب بلادكم قال بعض الأيام قلت كم عمره صاحب بلادكم قال مثلك أنت قلت وصديقة قال هم سوء في الأعمار قلت الغرفة ضيقه قال هاشم نعم قلت كم سرير داخلاها قال هاشم لا يوجد سرير بداخلها فرش نفرين ينامون عليه الاثنين قلت وأنت
قال معهم قلت على فرش وأحد الثلاثة قال هاشم نعم قلت من الذي كان ينام في الوسط قال هاشم. أن حاولت مع هاشم حتى أعترف أنهم مارسو الجنس معه مقابل ينام معهم ويأكل معهم أكذب على هاشم وقلت أن قبل ثلاثة أيام مارست الجنس مع أبن خالتي تبادل هاشم مبسوط وأن أتحدث معه على الجنس قلت كنا نسجل اسم كل واحد على ورقة صغيرة ونختار ومن يكون أسمه ينتاك قال هاشم فكرة جيدة قلت تحب نعمل مثل ما عملت مع أبن خالتي قال طيب اسجل اسمي على ورقة وأسم هاشم على ورقة وقلت انت أختار. أختار ورقة نفتحها وكان أسمي قلت لن أتراجع أنت تنيكني اشلح البنطلون واعطيه الفازلين انبطح على بطني هاشم وضع الفازلين. على طيزي ودخل زبه لكن زبه صغير لكن كان ممتع كنت أحس بمتعه حتى هاشم قال الآن دورك يا أسامه تنيكني انبطح هاشم وأن أضع الفازلين على طيزة ودخل زبي كان طيز هاشم
ليس ضيق وانيك هاشم سألته هل زبي حلو ام زب صاحب بلادكم قال زبك ألذ يا أسامه ونيكه حتى قذفت في طيزه
نرجع نخزن وبعد أعطي هاشم ملابس شيماء الداخلية والخارجية وكان منظره جميل جدا قلت بكون أناديك بأسم شيماء قال تمام وكنت اداعب هاشم وهو بملابس شيماء وكان شي في غاية المتعه
إن شاب مراهق عمري 23 سنة من محافظة صنعاء
كنت جالس احرس عمارة عمي حين سافر للبلاد ففي ليلة كنت جالس على باب العمارة كنت ضايق من للجلوس داخل بمفردي جالس أفكر وإذا بشاب جميل الوجه أزرق للعين عمره بيكون 18 سنة يطلب مني حق المواصلات قلت أين تذهب قال أعود للبلاد نظرت الى ساقية كان رافع البنطلون و ساقية بيضا صافيه مثل ساق الفتاة قلت أجلس جلس قلت أين تنام قال كنت انام مع شاب من للبلاد هو ساكن في غرفة مع وأحد صديقة والغرفة ضيقه قلت طيب تعالى ندخل لايوجد أحد في العمارة دخل قلت ما أسمك قال هاشم سألته قال ان هو يتيم الأب ويبحث عن شغل وكانت للملابس حقه وسخانه قلت لماذا لم تغسل ملابسك قال هاشم لا يوجد معي ملابس أخر بعد قلت نذهب سوق القات نشتري قات ونرجع نخزنا الى الصباح وعطيك حق المواصلات تذهب للبلاد أبتسم هاشم ذهبت أن و هاشم أسوق وبعد خزنا قلت خزن وبعد ادخل للحمام إغسل للملابس تعود للبلاد وملابسك نظيفة وقلت لايوجد أولاد مع عمي وإلا كنت اعطيك بنطلون من ملابس شيماء تلبسها حتى الصباح أذهب غرفة شيماء وأبحث عن ملابس داخلية من ملابس شيماء واعطيها هاشم قلت غير هؤلاء حتى تجف ملابسك قال هاشم تمام ذهب هاشم الحمام و غير ملابس شيماء بعد قليل ذهبت الحمام وهاشم يغسل ملابسه وكان نظرت إليه وهو بملابس شيماء كان مغري جدا
سألته خلصت من غسل ملابسك قال نعم عدنا ونجلس نخزن كان هاشم جالس أمامي وكان زبي مشدود وبين أفكر كيف أتحدث معه في موضوع الجنس كنت أشك في هاشم سألته كنت تخزن في غرفة صاحب بلادكم قال بعض الأيام قلت كم عمره صاحب بلادكم قال مثلك أنت قلت وصديقة قال هم سوء في الأعمار قلت الغرفة ضيقه قال هاشم نعم قلت كم سرير داخلاها قال هاشم لا يوجد سرير بداخلها فرش نفرين ينامون عليه الاثنين قلت وأنت
قال معهم قلت على فرش وأحد الثلاثة قال هاشم نعم قلت من الذي كان ينام في الوسط قال هاشم. أن حاولت مع هاشم حتى أعترف أنهم مارسو الجنس معه مقابل ينام معهم ويأكل معهم أكذب على هاشم وقلت أن قبل ثلاثة أيام مارست الجنس مع أبن خالتي تبادل هاشم مبسوط وأن أتحدث معه على الجنس قلت كنا نسجل اسم كل واحد على ورقة صغيرة ونختار ومن يكون أسمه ينتاك قال هاشم فكرة جيدة قلت تحب نعمل مثل ما عملت مع أبن خالتي قال طيب اسجل اسمي على ورقة وأسم هاشم على ورقة وقلت انت أختار. أختار ورقة نفتحها وكان أسمي قلت لن أتراجع أنت تنيكني اشلح البنطلون واعطيه الفازلين انبطح على بطني هاشم وضع الفازلين. على طيزي ودخل زبه لكن زبه صغير لكن كان ممتع كنت أحس بمتعه حتى هاشم قال الآن دورك يا أسامه تنيكني انبطح هاشم وأن أضع الفازلين على طيزة ودخل زبي كان طيز هاشم
ليس ضيق وانيك هاشم سألته هل زبي حلو ام زب صاحب بلادكم قال زبك ألذ يا أسامه ونيكه حتى قذفت في طيزه
نرجع نخزن وبعد أعطي هاشم ملابس شيماء الداخلية والخارجية وكان منظره جميل جدا قلت بكون أناديك بأسم شيماء قال تمام وكنت اداعب هاشم وهو بملابس شيماء وكان شي في غاية المتعه