ايام وبنعشها
01-09-2013, 03:18 PM
بدأت أحس بالتعب من السباحة. ضربت المية برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقة بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحة شرجى ... أترقصت وأنا بأطلع السلم بسرعة وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل ...بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه ... وعينه متعلقة بطيازى .. كان هايج ... هايج قوى ...عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ....جريت ناحية البشكير المفروش بمؤخره اللانش وتمددت على وشى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شوية ....حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكير وهو بيقول .. كدة الشمس تحرقك ... تعالى تحت خدى دش مية حلوة وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك ... سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحية فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصة .. عاوزنى تحت علشان حمام مية حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده .... سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والمية حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السنارة دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ... حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحية دودو ... شوية ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوة فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحية السلم علشان ننزل تحت .. وعينى لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السنارة من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا ... فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ....كان حمام اللانش صغير ... يادوب فرد واحد يقف تحت الدش ... لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازى .. ... وشوية أيده تمسح كسى .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبة .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحة زيزو ... قفلت حنفية الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج ... خرجت وأنا ماسكة بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى ... من غير كلام ... نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنة لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاتة ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحة ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعدة وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفاية .. كفاية ... مش قادرة ... فيه عمايل كدة ... لا .. مش قادرة .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من مية شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبة من الهيجان والمتعة ...وأغمى عليا تقريبا .... بعد شوية فتحت عينى بصعوبة .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من برة .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كدة مرة واحدة .. حبة .. حبة ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شوية من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفة مسكته كدة ليه .. لكن كنت حاسة بأنى كدة حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنة وأستاذية ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شوية والجنب الشمال شوية وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحة .. بأحب نيكك .. بس بالراحة .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادرة ... أنا بقيت مجنونة ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كدةة للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ...
فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنودة على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانية ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شدة دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكة مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانية من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجة ولا حاسس بحاجة غير بزبه وهو مخنوق جوةة طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شوية ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوة قوى .. تطفى النار اللى قايدة فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانة ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفة أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ...
طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنانير مقوصة من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السنارة وأنا أضحك فرحانة وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسة هايجه قوى ... ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشية بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين .... قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعة .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجة ثانية خالص ... له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل .المهم أكملك الحكاية.....
لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسة ماشبعتش من كسك ..
مشاهدة ممتعة معنااااااااااااا
تقبلوا تحياتى
فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنودة على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانية ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شدة دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكة مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانية من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجة ولا حاسس بحاجة غير بزبه وهو مخنوق جوةة طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شوية ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوة قوى .. تطفى النار اللى قايدة فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانة ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفة أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ...
طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنانير مقوصة من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السنارة وأنا أضحك فرحانة وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسة هايجه قوى ... ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشية بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين .... قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعة .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجة ثانية خالص ... له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل .المهم أكملك الحكاية.....
لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسة ماشبعتش من كسك ..
مشاهدة ممتعة معنااااااااااااا
تقبلوا تحياتى