الجامد100
01-16-2013, 05:25 PM
دخلت نيرمين الغرفة بينما ابنها أمين يمعن النظر إليها ليتمتع بكل قطعة من جسدها الهائج , ثم دخل هو غرفته الخاصة به ويالمأساته ... يعلم تمام العلم أن أبوه سوف ينيك أمه وأن أمه سوف تتناك من أبوه .. ولا يفصله عنهما غير الأبواب المقفلة .. لقد كان يتمنى أن يكون هواءاً غير مرئياً حتى يدخل غرفتهما كيف يشاء مستمتعاً بالصراع الجنسى الدائر بينهما .. أم فى غاية الجمال هائجة ومتهيأة للنيك وأب فحل يستطيع الصمود لفترات طويلة على جبهة الصراع الجنسى .. معركة الخاسر فيها شخص بائس لا حول له ولا قوة هو ( أمين ) .
لقد وصل أمين إلى درجة الانفجار , كان يذهب ويجئ فى غرفته كالمجنون .. ماذا يفعل ؟ فتح باب غرفته ناظراً إلى الغرفة المقابلة بكل حسرة حيث ( النيك للركب ) تجرأ واقترب من الباب وكان صوت امه الجنسى ذو الغنج والتدلل يضرب على أوتار قلبه ليزيده عذاباً اخذ يجول ببصره على كل جزء فى الباب لعله يفوز بثقب ينظر من خلاله فشاهد ضوءا ينبعث من الجزء العلوى للباب فدخل غرفته مسرعاً محضرا كرسى حتى يقف عليه وبالفعل كانت شقوق طولية خفيفة فى الباب وعندما دقق أمين النظر من خلالها كاد أن يغشى عليه من هول ما رأى ولكنه تماسك حتى لا ينكشف أمره كانت الغرفة مضيئة بكامل أنوارها وكان جسدا أمه وأبيه العاريين يلمعان من العرق الذى زادهما جمالاً وانبهاراً لقد كان أبوه كالفارس ممسكاً بشعر أمه الطويل من الخلف حيث تستند هى بركبتيها ويديها فى وضع ( الكلبة ) وشاهد منظرا عجيبا لأردافها لم يره فى أى فيلم إباحى من قبل حيث أن طيزها كانت ترتج مثل قربة الماء مثل الجيلى مثل شئ تعجز كلمات لغات العالم أن تصفه . وكانت بزازها تهتز بسرعة رهيبة تعادل أضعاف سرعة طعن أبوه عزت لها فى كسها , وفى هذه الأثناء أتت فكرة لأمين وهى أن يصور هذه الليلة لعلها لا تتكرر هذه الفرصة مرة أخرى وبالفعل نزل من على الكرسى ليذهب إلى غرفته محضرا تليفونه بعد نزع الشريحة ويقوم بتصوير هذه الاحداث , لقد كانت أمه نيرمين تصرخ من اللذة عندما تم تغيير الوضع حيث رجلاها على كتفى عزت وهو يقوم بضربها فى كسها بزبه فى عنف ومع كل ضربة كان قلب أمين بنتفض وعيناه ترمش حيث كانت صرخة الأم عالية . ثم تسارعت الطعنات وتعالت الصيحات وأخذت الام نيرمين تقلب رأسها يمنة ويساراً بسرعة وكادت يداها أن تمزق ملاية السرير التى ابتلت بشدة وفجأة أصدر الاب عزت صوتا غليظا نائما على صدر نيرمين بدون حركة بينما هى تنتفض لأعلى ولأسفل إلى أن هدأت واستمرا فى سكون لفترة حينها عرف أمين أن العملية انتهت ونزل من على الكرسى فى هدوء تام وأخذه إلى غرفته بينما تليفونه فى يده . أغلق باب غرفته بكل هدوء متخلصا من ملابسه التى على جسده لينفرد بهذا الفيديو الذى تم تصويره وأخذ يمارس عادته السرية مرة ومرات على طريقة أداء أمه الطبيعى وطريفة الاستفادتها من قوة أبيه الفحل . لقد كانت ترسبت فى عقل أمين أن العرب لا يمارسون الجنس بطريقة صحيحة ولكن اليوم تأكد له أن داخل بيوتنا من هم أفضل من الأجانب فى ممارسة الجنس .
لقد وصل أمين إلى درجة الانفجار , كان يذهب ويجئ فى غرفته كالمجنون .. ماذا يفعل ؟ فتح باب غرفته ناظراً إلى الغرفة المقابلة بكل حسرة حيث ( النيك للركب ) تجرأ واقترب من الباب وكان صوت امه الجنسى ذو الغنج والتدلل يضرب على أوتار قلبه ليزيده عذاباً اخذ يجول ببصره على كل جزء فى الباب لعله يفوز بثقب ينظر من خلاله فشاهد ضوءا ينبعث من الجزء العلوى للباب فدخل غرفته مسرعاً محضرا كرسى حتى يقف عليه وبالفعل كانت شقوق طولية خفيفة فى الباب وعندما دقق أمين النظر من خلالها كاد أن يغشى عليه من هول ما رأى ولكنه تماسك حتى لا ينكشف أمره كانت الغرفة مضيئة بكامل أنوارها وكان جسدا أمه وأبيه العاريين يلمعان من العرق الذى زادهما جمالاً وانبهاراً لقد كان أبوه كالفارس ممسكاً بشعر أمه الطويل من الخلف حيث تستند هى بركبتيها ويديها فى وضع ( الكلبة ) وشاهد منظرا عجيبا لأردافها لم يره فى أى فيلم إباحى من قبل حيث أن طيزها كانت ترتج مثل قربة الماء مثل الجيلى مثل شئ تعجز كلمات لغات العالم أن تصفه . وكانت بزازها تهتز بسرعة رهيبة تعادل أضعاف سرعة طعن أبوه عزت لها فى كسها , وفى هذه الأثناء أتت فكرة لأمين وهى أن يصور هذه الليلة لعلها لا تتكرر هذه الفرصة مرة أخرى وبالفعل نزل من على الكرسى ليذهب إلى غرفته محضرا تليفونه بعد نزع الشريحة ويقوم بتصوير هذه الاحداث , لقد كانت أمه نيرمين تصرخ من اللذة عندما تم تغيير الوضع حيث رجلاها على كتفى عزت وهو يقوم بضربها فى كسها بزبه فى عنف ومع كل ضربة كان قلب أمين بنتفض وعيناه ترمش حيث كانت صرخة الأم عالية . ثم تسارعت الطعنات وتعالت الصيحات وأخذت الام نيرمين تقلب رأسها يمنة ويساراً بسرعة وكادت يداها أن تمزق ملاية السرير التى ابتلت بشدة وفجأة أصدر الاب عزت صوتا غليظا نائما على صدر نيرمين بدون حركة بينما هى تنتفض لأعلى ولأسفل إلى أن هدأت واستمرا فى سكون لفترة حينها عرف أمين أن العملية انتهت ونزل من على الكرسى فى هدوء تام وأخذه إلى غرفته بينما تليفونه فى يده . أغلق باب غرفته بكل هدوء متخلصا من ملابسه التى على جسده لينفرد بهذا الفيديو الذى تم تصويره وأخذ يمارس عادته السرية مرة ومرات على طريقة أداء أمه الطبيعى وطريفة الاستفادتها من قوة أبيه الفحل . لقد كانت ترسبت فى عقل أمين أن العرب لا يمارسون الجنس بطريقة صحيحة ولكن اليوم تأكد له أن داخل بيوتنا من هم أفضل من الأجانب فى ممارسة الجنس .