نهر العطش
04-11-2010, 12:38 PM
انا سماح عمري 19 سنة اعيش مع اختي سوسن وعمرها 17 وامي وابي .بدأت انا واختي قبل فترة غير قليلة بتصفح مواقع الانترنت وبدأت مع اختي التي احبها كثيرا علاقة سحاق رائعة ونمارس كافة الالعاب الجنسية وكثيرا ما ننام متعانقتان في احضان بعضنا نقبل نهود بعضنا ونتحسس اطيازنا ونبعصها ونقبل اكساس بعضنا واضع نهدي على طيزها اواضع ساقيها على كتفي واقبل قدميها الناعمتين .
سافرت امي قبل شهر الى خارج البلد لزيارة اهلها هناك واوصتنا بالعناية بوالدنا في غيابها من حيث المأكل والخدمة الخ.
وبعد ايام من سفرها تأخرنا انا واختي في النوم بعد سهرة سحاقية حافلة فجاء ابي يقرع الباب ليستفسر عن تأخرنا الشديد في النهوض وكنا عاريتين فوضعت الروب علي بسرعة لافتح الباب في حين غطت اختي سوسن نفسها فدخل ابي والقى علينا تحية الصباح وقال عسى ان يكون خير التأخير فقلنا له لا تهتم تأخرنا في السهر الليلة .
لكنه لاحظ اننا نهضنا من النوم عاريتين فاستغرب وقال هل تنامان عاريتان فقلنا نعم فالطقس حار . وفجأة قلت له بجرأة بالغة وبعد ان فتحت الروب الذي اضعه على جسمي من برأيك الاجمل يا بابا انا ام اختي سوسن ؟ فابتسم وقال انتما الاثنتين رائعتا الجمال بدون شك فأضفت وما اكثر شيء جميل فينا فاعتذر قائلا لا يمكنني ان اصف ذلك لان ذلك يتطلب ان تكونا بدون ملابس ، فخلعت الروب وازاحت اختي غطاء السرير عن جسمها وظهر عريها الكامل ونحن وبالمناسبة نمتلك جسما ابيض لدنا ممتلئا رائعا . فبهت بابا من المفاجأة ولكنني قلت له لا عليك يا بابا نحن بناتك ومن صلبك الم ترانا مرات عديدة بعد السباحة شبه عاريتين ، وغدا سوف نتزوج ويأتي الغريب لينتهك جسمنا ويتمتع بجمالنا اليس من الاولى ان تنظر الى الجمال الذي خلقه **** في بيتك ؟ فأخذ يتأمل في صدرينا وسيقاننا العاجيتين فقلت له لماذا لا تقبلنا هل هذا حرام فأخذ يقبل نهودنا وبطننا . فأضفت والان لماذا لا ترينا يا بابا المحبوب عضوك الجميل فنحن لم نشاهد عضو ذكري الا على الانترنت ، فتعجب وقال هل تدخلون على مواقع اباحية ؟ فقلنا له نعم للحصول على معلومات جنسية نحتاجها عندما نتزوج فأنت وماما لا تخبرونا بشيء عن ذلك . وكنت قد لاحظت ان زبه قد انتصب داخل بنطالونه من جراء مشاهدة اجسامنا العارية ، فأخرج زبه فأمسكته بيدي واخذت اداعبه ثم ادخلته فمي واخذت العق فيه وهكذا فعلت سوسن الى اخبرنا انه قارب على القذف فرشق حليبه الغزير على نهداي وبطني. وفي الليلة التالية نمنا نحن الثلاثة في سرير مزدوج واحد وكان بابا صائما عن الجنس منذ اسبوع بسبب غياب ماما ، فرفع رجلي الاثنتين وقبلهما بحرارة واخذت يفرك زبه المنتصب بكسي الوردي وعندها تهيجت الى درجة كبيرة فقلت له اشعر بنار داخل كسي ، افتح كسي يا بابا الان ولا تخف ، فوضع وسادة تحت طيزي ليرفعني قليلا ورفعت ساقي الاثنتين الى خلف رأسي وادخل زبه السميك الى داخل كسي بقوة وفض بكارتي فشعرت بألم شديد لكنه استمر لمدة عشر دقائق حتى قذف داخل كسي واختلط الدم الناتج عن تمزق غشاء البكارة وكذلك جروح كسي بحليبه الغزير وسال المزيج الى افخاذي وساقي فمسح بابا الدم والمني . وكانت اختي سوسن تنظر الينا بدهشة وترقب وبعد فترة تحول بابا اليها لينيكها فرفضت ان يفتح كسها بل فضلت ان يفض بكارتها الشرجية خاصة وانها تحب هذا النوع من النيك . فأخذ بابا يفرك زبه بأفخاذها وكسها ثم قلبها على بطنها واخذ يقبل طيزها بشهوة بالغة ويعضها ويعجن بيديه فلقتي طيزها ثم احضر فازلين ومسح به زبه وايضا فتحة طيزها ورفع طيزها المستديرة الحلوة ثم ادخل اصبعين الى اعماق طيزها ثم ادخل زبه تدريجيا حتى وصل الى اعماق احشائها فأخذت تتلوى من الالم لكنه استمر لحوالي ربع ساعة يرهز ويتمتع بطيزها لأنه كان في قمة الاثارة وكأنه لم يجامع امرأة من قبل حتى كب حليبه الغزير الذي سال بعدئذ على فلقتي طيزها ورجليها البيضاوين. فمسح بابا المني وغادر الغرفة. وتمددنا على السرير بعد ذلك ونحن نتلوى من الالم وانا اقول : آخ يا كسي بينما اختي سوسن تقول آخ يا طيزي . ولكن في الحقيقة تخلصنا من الحرمان وتمكنا من ممارسة الجنس بكل حرية بعد ان تم فتح كسي وطيز اختي ولم نقتصر على ممارسة السحاق فقط .ومنذ رجوع امي من السفر ننتهز فرصة خروجها للعمل او التسوق او زيارة صديقاتها للتمتع بحب بابا وحنانه الذي يغنينا عن كل شيء .
سافرت امي قبل شهر الى خارج البلد لزيارة اهلها هناك واوصتنا بالعناية بوالدنا في غيابها من حيث المأكل والخدمة الخ.
وبعد ايام من سفرها تأخرنا انا واختي في النوم بعد سهرة سحاقية حافلة فجاء ابي يقرع الباب ليستفسر عن تأخرنا الشديد في النهوض وكنا عاريتين فوضعت الروب علي بسرعة لافتح الباب في حين غطت اختي سوسن نفسها فدخل ابي والقى علينا تحية الصباح وقال عسى ان يكون خير التأخير فقلنا له لا تهتم تأخرنا في السهر الليلة .
لكنه لاحظ اننا نهضنا من النوم عاريتين فاستغرب وقال هل تنامان عاريتان فقلنا نعم فالطقس حار . وفجأة قلت له بجرأة بالغة وبعد ان فتحت الروب الذي اضعه على جسمي من برأيك الاجمل يا بابا انا ام اختي سوسن ؟ فابتسم وقال انتما الاثنتين رائعتا الجمال بدون شك فأضفت وما اكثر شيء جميل فينا فاعتذر قائلا لا يمكنني ان اصف ذلك لان ذلك يتطلب ان تكونا بدون ملابس ، فخلعت الروب وازاحت اختي غطاء السرير عن جسمها وظهر عريها الكامل ونحن وبالمناسبة نمتلك جسما ابيض لدنا ممتلئا رائعا . فبهت بابا من المفاجأة ولكنني قلت له لا عليك يا بابا نحن بناتك ومن صلبك الم ترانا مرات عديدة بعد السباحة شبه عاريتين ، وغدا سوف نتزوج ويأتي الغريب لينتهك جسمنا ويتمتع بجمالنا اليس من الاولى ان تنظر الى الجمال الذي خلقه **** في بيتك ؟ فأخذ يتأمل في صدرينا وسيقاننا العاجيتين فقلت له لماذا لا تقبلنا هل هذا حرام فأخذ يقبل نهودنا وبطننا . فأضفت والان لماذا لا ترينا يا بابا المحبوب عضوك الجميل فنحن لم نشاهد عضو ذكري الا على الانترنت ، فتعجب وقال هل تدخلون على مواقع اباحية ؟ فقلنا له نعم للحصول على معلومات جنسية نحتاجها عندما نتزوج فأنت وماما لا تخبرونا بشيء عن ذلك . وكنت قد لاحظت ان زبه قد انتصب داخل بنطالونه من جراء مشاهدة اجسامنا العارية ، فأخرج زبه فأمسكته بيدي واخذت اداعبه ثم ادخلته فمي واخذت العق فيه وهكذا فعلت سوسن الى اخبرنا انه قارب على القذف فرشق حليبه الغزير على نهداي وبطني. وفي الليلة التالية نمنا نحن الثلاثة في سرير مزدوج واحد وكان بابا صائما عن الجنس منذ اسبوع بسبب غياب ماما ، فرفع رجلي الاثنتين وقبلهما بحرارة واخذت يفرك زبه المنتصب بكسي الوردي وعندها تهيجت الى درجة كبيرة فقلت له اشعر بنار داخل كسي ، افتح كسي يا بابا الان ولا تخف ، فوضع وسادة تحت طيزي ليرفعني قليلا ورفعت ساقي الاثنتين الى خلف رأسي وادخل زبه السميك الى داخل كسي بقوة وفض بكارتي فشعرت بألم شديد لكنه استمر لمدة عشر دقائق حتى قذف داخل كسي واختلط الدم الناتج عن تمزق غشاء البكارة وكذلك جروح كسي بحليبه الغزير وسال المزيج الى افخاذي وساقي فمسح بابا الدم والمني . وكانت اختي سوسن تنظر الينا بدهشة وترقب وبعد فترة تحول بابا اليها لينيكها فرفضت ان يفتح كسها بل فضلت ان يفض بكارتها الشرجية خاصة وانها تحب هذا النوع من النيك . فأخذ بابا يفرك زبه بأفخاذها وكسها ثم قلبها على بطنها واخذ يقبل طيزها بشهوة بالغة ويعضها ويعجن بيديه فلقتي طيزها ثم احضر فازلين ومسح به زبه وايضا فتحة طيزها ورفع طيزها المستديرة الحلوة ثم ادخل اصبعين الى اعماق طيزها ثم ادخل زبه تدريجيا حتى وصل الى اعماق احشائها فأخذت تتلوى من الالم لكنه استمر لحوالي ربع ساعة يرهز ويتمتع بطيزها لأنه كان في قمة الاثارة وكأنه لم يجامع امرأة من قبل حتى كب حليبه الغزير الذي سال بعدئذ على فلقتي طيزها ورجليها البيضاوين. فمسح بابا المني وغادر الغرفة. وتمددنا على السرير بعد ذلك ونحن نتلوى من الالم وانا اقول : آخ يا كسي بينما اختي سوسن تقول آخ يا طيزي . ولكن في الحقيقة تخلصنا من الحرمان وتمكنا من ممارسة الجنس بكل حرية بعد ان تم فتح كسي وطيز اختي ولم نقتصر على ممارسة السحاق فقط .ومنذ رجوع امي من السفر ننتهز فرصة خروجها للعمل او التسوق او زيارة صديقاتها للتمتع بحب بابا وحنانه الذي يغنينا عن كل شيء .