يمني وشتهي
04-01-2019, 10:38 PM
زب أخي الذي ألهب كسي وطيزي
قصتي مع زب أخي معتز مثيرة طويلة ألهب فيها كسي وطيزي أشعل نارهما. أنا سجى طالبة جامعية عمري 21 سنة مغربية من فاس أتميز بما أملكه من جسد حلو ومتناسق؛ فبزازي مغرية ووجهي جميل وسكسي. عائلتي كبيرة نوعاً ما فهي تتألف من سعة أفراد: ثلاثة إخوة وثلاث أخوات وأنا ترتيبي الرابعة. والدي موظف حكومي في مصلحة الضرائب وأمي كانت تعمل منذ سنين مضت وهي الآن ربة منزل. قصتي اليوم تدور حول أخي معتز وهو أصغر من أخي الأكبر بعام ويكبرني بنحو ست سنوات وهو يعمل بالتجارة لأنه لم يكمل تعليمه الجامعي. أخي معتز أكثر أخوتي وسامة وأشدهم حباً لي وأنا كذلك لما يغمرني به من عطف وحنان فكنت أحس أنه أبي فضلاً عن كونه اخي. ولكن منذ عامين مضيا بدأت أحس أن اهتمام أخي معتز بي راح يأخذ منحنى آخر ويتحرش بي بنظراته ويطالع جسدي بنظرات ليست فيه من شعور الأخوة إلا قليل، قليل جداً وفيها من شعور الإشتهاء الكثير، الكثير جداً. فقد بدأت ألاحظ عليه أنه يتحين الفرص ليطالع مفاتن جسدي وخاصة لمناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب اهتزاز مؤخرتي. وكنت عندما ألبس تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذي وكأنه يريد أن يرى ما بينهما فكان كل هذا حدث ولكن لم يدر في خاطري أن أخي معتز كان يتحرش بي يشتهيني جنسيا حتى كانت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة في فراشي في حجرتي.
لم أكن قد نمت ولكن كنت مغمضة العينين وأحسست به يتسلل إلى حجرتي ماشياً على أصابع قدميه حتى لا يوقظني. كنت مستلقية على ظهري وكنت بقميص نومي القصير بسبب حرارة الجو في الصيف. راح معتز أخي يمسك بطرف قميصي ليرفعه إلى صدري ثم ينحني برأسه نحو كلوتي يتشممه ويشتم كسي وطيزي وقد أثارتني أنفاسه الساخنة. احسست برعدة تعتري جسدي لما طبع أخي معتز قلة فوق كسي من فوق الكلوت فعلمت أنه يتحرش بي جسدياً وعلمت حينها أنه يشتهيني كما يشتهي الذكر الأنثى. ثم إني لمحته يخرج من بنطاله زبه الضخم الجسيم فراحت دقات قلبي تتسارع شهوة وخوفاً من أخي أن يقتحم كسي. كنت لا أستطيع أن أتكلم فهذا أخي الذي أعده في منزلة ابي. لذلك واصلت التصنع بنومي لأجد معتز أخي يتحرش بي أشد ويقرب من صدري ويلمس بزازي من فوق القميص في البداية ثم أدخل يده داخل قميص النوم وأخرج بزازي وجعل يقبلهما ويلحسهما وأنفاسه أصبحت ساخنة حرى فكنت أكتم آهاتي أسفله لشدة استثارتي.
أحسست أنني لا بد أن أفعل شيء لأنني أحسست باحتقان في كسي شديد وأردت دخول الحمام فكان لابد من أن اتحرك حتى يغادر ويتركني وهو ما تم إذ انسحب برفق مهرولاً إلى الحمام وأنا على إثره وهو لا يدري. وقفت وراء ستارة الصالون وتسمعت فإذا به يدعك زبه ويصدر أصوات محنته وأنا أتخيل أنه يستمني على صورتي. استمنى وخرج بسرعة وانصرف لأدخل أنا الحمام وأرى بقايا منييه الأبيض الغليظ مما أثارني. عدت إلى حجرتي وحاولت متابعة النوم ولكنني لم أستطع فكنت لا أزال أحس بأنفاسه الحارة تلفح كسي وهو يتشممه وكنت لا أزال أحس بلمساته وقبلاته ولسانه على بزازي فكان شعوري مزيجا من الاشمئزاز والغضب…كنت مشمئزة وغاضبة لأنه كان أخي الذي أحترمه وأجله وأعتبره مثالا للأخلاق والمثل والقيم…
أخي الذي كان يُفترض فيه أن يحميني ويمنعني من الآخرين. ماذا أفعل هل أخبر أمي بما جرى؟ أم أنتظر؟ هل أصارح أخي معتز بما فعل؟ ففضلت أن أترك الأمر لصباح الغد وأسلمت جفنيّ للنوم.
الغريب أنه في اليوم التالي أفاق أفراد الأسرة كالمعتاد والتففنا حول مائدة الإفطار وكان أخي معتز يجلس في مقعده كالعادة وكان يتصرف بشكل طبيعيو كأن شيئا لم يكن…فهل كنت أحلم؟ المهم ذهبت إلى المدرسة وأنا أفكر بما حصل وأقلب الأمر في رأسي الصغير، فقررت الانتظار وألا أتعجل الأمور. وفعلاً لم يكد يمر أسبوع بعد أن راح ذب أخي معتز يتحرش بي، كسي وطيزي كليهما معاً، لأول مرة حتى راح يعاود فعلته وكأنني أعطيته بسكوتي عليه الضوء الأخضر للمزيد من تحرشاته. فهو راح بالليل كأول مرة يتسلل إلى حجرتي وكانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا. أخذ يتسحب كما اللص يخشى أن يوقظ أهل الدار وأنا أرقبه من طرف خفي لا يعلمه وقد جالت بي كثير من الأحاسيس المختلطة من النفور منه إلى الانجذاب له إلى الكراهية إلى الحب. إذن ذب أخي يتحرش بي لمرة الثانية ولكن لماذا يصر معتز عليّ أنا شخصياً؟! فهناك أختين غيري أإحداهما متزوجة والأخرى عذراء مثلي؟ّ! لماذا لا يذهب إلى إحداهن ويريح ذبه على جسدها أو في جسدها؟ هل لأنني أجملهن وأكثرهن رونقاً وجاذبية؟ هل لأنّ مؤهلاتي الجسدية تفوقهن بلقسمات وجهي المثيرة السكسي وبردفي النافرين وبزازي المتماسكة الناضجة؟!
قد يكون كل ذلك أو قد يكون أحد تلك الأسباب
ولكن لا يهم فها هو اخي يقترب مني
وها هو كسي يبض من جراء التوقعات وأنفاسي تتصاعد على وقع خطاه…
===
ها هو أخي معتز يقترب ويقترب من فراشي على أطراف أصابعه ويحملق في وجهي ليطمأن أنائمة انا أم لا. كنت كالمعتاد مستلقية على ظهري أتصنع النوم وقلبي يدق وأنا في وضع خطير! في وضع أن يعتليني اخي! ويجثم بصدره فوقي! حتى ساقاي كانا متباعدين وكأنّ ما بينهما - كسي - يرحب بأخي، أو بالأحرى زب أخي وهو يتحرش بي مما أسال ماء كسي الساخن يجري على باطن فخذيّ. راح معتز يحملق في جسدي وعيناه تمسحان تضاريس جسدي من وهاد ونجاد ووادي ما بين بزازي التي انتصبت وتكورت اشد من توقعات الجنس مع أخي.
راح أخي معتز يُسرع من خلع ملابسه حتى تعرى تماما وبدا زبه المنتصب يترجرج ما بين فخذيه. ثم بدأ بنزع قميص نومي فأصبح جسمي عاريا إلا من الكلوت ثم راح يحط بكفه فوقه من فوق النسيج الرقيق للكلوت وراح يفركه بيد ويفرك ذبه بيده الأخرى ومع استمرار الفرك يبدو أن تهيجه ازداد فلم يعد يكتفي بلمس كسي من فوق الكلوت بل أراد لمس كسي مباشرة فأخذت يمينه تتسلل إلى كسي حتى مسّه مساً طفيفاً أرعشني برقة مما جعلني تحركتُ فغيرت وضعية نومي فهرول إلى الخارج ليعود بعد دقائق ليجدني معتز عارية كما غادرني فصعد على السرير وبدأ ذب أخي مجدداً يتحرش بي في فراشي حتى ألهب كسي وطيزي إذ أخذ يفرك ذبه على فخذي الناعمين الاملسين حتى وصل إلى كسي فأصبح يلهث من شدة التهيج وهو يفرك برأس زبه المنتصب شفتي كسي المبتلتين . بعد ثواني معدودات رحت أحس بالمتعة وهو يمرر رأس زبه المنتفخ على بظري المنتصب فتحركت قليلا ولكنه في غمرة تهيجه الشديد لم يبالي لتحركي وواصل تفريش كسي برأس ذبه الأملس والمنتفخ وهو يلهث ويغمغم بحروف مقطعة لا معنى لها سوى الشهوة الجارفة وأخيرا شهق وبدأ ينتفض وبدأ ذبه يلقي بدفعات ساخنة من حليب شهوته على وصدري ورقبتي ووجهي ليتركني وقد ألهب كسي من جراء ما فعل!
قبل تلك الواقعة في تلك الليلة كنت ثائرة ونافرة من أخي معتز لتحرشه بي أنا أخته الصغيرة إلا أنّني لم أشعر نفس الشعور تلك المرة إذ قد استبدله إحساس غامض من اللذة إذ ألهب كسي وذبه يتحرش بي فراح كسي ينتفض من الشهوة فأشعر أنني في عالم آخر. في تلك الليلة مددت يدي إلى المني المنسكب على بطني وأخذت أتلمسه فكان شعوراً غريباً مختلطاً فلأول مرةت غوص أناملي مني رجل وهذا الرجل ما هو إلا أخي معتز قد ألهب أخي معتز كسي وهو يتحرش بي فرحت أفرك المني بين أصابع يدي وقد تجمد قليلاً. أخذت أشممه وأملأ صدري من رائحته السكسية. أحسست باحتقان في كسي الذي كان كسي لا يزال ينبض بالشهوة فأخذت أداعب أشفاره وزنبوره بأصابعي وأنا أتخيل ذب أخي معتز في كسي وقد مزق غشاء عذريتي …كنت أتخيل كل ذلك وأنا أفرك كسي الملتهب بجنون إلى أن حققت أقوى رعشة في حياتي وأنا أتخيل نفسي تحت أخي معتز وهو يركبني. من تلك الواقعة تحولت نظرتي إلى معتز أخي؛ فهو لم يعد أخي بل عشيقي أنتظر تسلله إلى فراشي كل ليلة ليمارس كي يتحرش بي ذبه في فراشي مما ألهب كسي فعرفني معنى الشهوة. لذلك كنت استعد له فلا ألبس لا كلوت ولا ستيان وإنما القميص وكفى. بالنهار كنا نتعامل مع بعضنا البعض كأخوة ولكن ما إن يلفنا الليل حتى نتحول عاشقين حتى توج أخي معتز حتى راح يكمل تحرشه وينكني كاملاً. كان ذب أخي يتحرش بي في البدء حتى ألهب كسي وطيزي وصرت اتشهاه بكل كياني حتى حقق مرادي المكتوم في نفسي. في ليلة وبعد أن أخلد أفراد أسرتي للنوم، وفي منتصف الليل، دخل عليّ اخي وعشيقي معتز يطلبني ولكن تلك المرة يطلب كسي الملتهب وطيزي، الاثنين معاً. خلع ثيابه واستقر بجواري على فراشي وراح يرفع طرف قميصي وأخذ يدس إصبعه وكان به مادة كأنها كريم زلق في خرق طيزي فأشعر بألم طفيف ومتعة مثيرة وكأنه يمهدني كي ينيكني من طيزي التي تثيره. كنت ساعتها نائمة على بطني فوضع بعد إصبعه رأس ذبه في فتحة طيزي ودفعه إلى الأمام فبدأ رأس ذبه الأملس ينزلق إلى داخل طيزي ببطء حتى دخل جزءا من الرأس في طيزي وعندما أحس أخي بسخونه طيزي من الداخل ونعومتها أشتد تهيجه وبدأ يحرك ذبه في طيزي إلى الأمام والخلف حتى دخل الرأس كله فأحسست بألم شديد عندما أصبح رأس ذبه داخل طيزي فصرت أئن وأتأوه من الألم وكان هو أيضا يئن ويتأوه من اللذة والمتعة:” آآآآآآآآه آآآآآآآح. أأأأأأوه.” ولم يكترث لأنيني بل حضن خاصرتي وانحني على ظهري وهو يدفع بذبه المنتصب إلى أعماق طيزي إلى أن أدخل كامل ذبه في طيزي وعندها ازدات تأوهاته وأنات اللذة فصار يتشبث بجسمي ويضمني من الخلف حتى يحافظ على وضعية ذبه في طيزي وبدأ يحرك ذبه إلى الأمام والخلف داخل طيزي وهو ينيك طيز أخته، طيزي، وأنا أتأوه تحته من الألم الممزوج باللذة وعندما أوشك على قذف سائلة المنوي صارت أنفاسه الساخنة تلفح عنقي بينما انهال هو على جسمي يقبله بجنون حتى أحسست بحليبه الساخن يملأ أمعائي فانتفضت انتفاضة العصفور بلله ماء الشتاء البارد! شعور جميل ومثير ولذيذ لم تختلج به نفسي من قبل! احسست بأنني أنثى كاملة قادرة على العطاء والإرضاء! إذن تحول ذب أخي يتحرش بي في فراشي حتى ألهب كسي وطيزي إلى خطوة أبعد من التحرش؛ فهو يشبع رغبتي كل ليلة أو ليلتين. فحتى كسي الذي ألهبه بتحرشاته كان ينقض عليه وعلى زنبوره دون أن يفتحني فيشبعهما لحسا ومصا ورضاعة إلى أن أرتعش وألقي شهوتي فأرد له الجميل بمص زبه
قصتي مع زب أخي معتز مثيرة طويلة ألهب فيها كسي وطيزي أشعل نارهما. أنا سجى طالبة جامعية عمري 21 سنة مغربية من فاس أتميز بما أملكه من جسد حلو ومتناسق؛ فبزازي مغرية ووجهي جميل وسكسي. عائلتي كبيرة نوعاً ما فهي تتألف من سعة أفراد: ثلاثة إخوة وثلاث أخوات وأنا ترتيبي الرابعة. والدي موظف حكومي في مصلحة الضرائب وأمي كانت تعمل منذ سنين مضت وهي الآن ربة منزل. قصتي اليوم تدور حول أخي معتز وهو أصغر من أخي الأكبر بعام ويكبرني بنحو ست سنوات وهو يعمل بالتجارة لأنه لم يكمل تعليمه الجامعي. أخي معتز أكثر أخوتي وسامة وأشدهم حباً لي وأنا كذلك لما يغمرني به من عطف وحنان فكنت أحس أنه أبي فضلاً عن كونه اخي. ولكن منذ عامين مضيا بدأت أحس أن اهتمام أخي معتز بي راح يأخذ منحنى آخر ويتحرش بي بنظراته ويطالع جسدي بنظرات ليست فيه من شعور الأخوة إلا قليل، قليل جداً وفيها من شعور الإشتهاء الكثير، الكثير جداً. فقد بدأت ألاحظ عليه أنه يتحين الفرص ليطالع مفاتن جسدي وخاصة لمناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب اهتزاز مؤخرتي. وكنت عندما ألبس تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذي وكأنه يريد أن يرى ما بينهما فكان كل هذا حدث ولكن لم يدر في خاطري أن أخي معتز كان يتحرش بي يشتهيني جنسيا حتى كانت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة في فراشي في حجرتي.
لم أكن قد نمت ولكن كنت مغمضة العينين وأحسست به يتسلل إلى حجرتي ماشياً على أصابع قدميه حتى لا يوقظني. كنت مستلقية على ظهري وكنت بقميص نومي القصير بسبب حرارة الجو في الصيف. راح معتز أخي يمسك بطرف قميصي ليرفعه إلى صدري ثم ينحني برأسه نحو كلوتي يتشممه ويشتم كسي وطيزي وقد أثارتني أنفاسه الساخنة. احسست برعدة تعتري جسدي لما طبع أخي معتز قلة فوق كسي من فوق الكلوت فعلمت أنه يتحرش بي جسدياً وعلمت حينها أنه يشتهيني كما يشتهي الذكر الأنثى. ثم إني لمحته يخرج من بنطاله زبه الضخم الجسيم فراحت دقات قلبي تتسارع شهوة وخوفاً من أخي أن يقتحم كسي. كنت لا أستطيع أن أتكلم فهذا أخي الذي أعده في منزلة ابي. لذلك واصلت التصنع بنومي لأجد معتز أخي يتحرش بي أشد ويقرب من صدري ويلمس بزازي من فوق القميص في البداية ثم أدخل يده داخل قميص النوم وأخرج بزازي وجعل يقبلهما ويلحسهما وأنفاسه أصبحت ساخنة حرى فكنت أكتم آهاتي أسفله لشدة استثارتي.
أحسست أنني لا بد أن أفعل شيء لأنني أحسست باحتقان في كسي شديد وأردت دخول الحمام فكان لابد من أن اتحرك حتى يغادر ويتركني وهو ما تم إذ انسحب برفق مهرولاً إلى الحمام وأنا على إثره وهو لا يدري. وقفت وراء ستارة الصالون وتسمعت فإذا به يدعك زبه ويصدر أصوات محنته وأنا أتخيل أنه يستمني على صورتي. استمنى وخرج بسرعة وانصرف لأدخل أنا الحمام وأرى بقايا منييه الأبيض الغليظ مما أثارني. عدت إلى حجرتي وحاولت متابعة النوم ولكنني لم أستطع فكنت لا أزال أحس بأنفاسه الحارة تلفح كسي وهو يتشممه وكنت لا أزال أحس بلمساته وقبلاته ولسانه على بزازي فكان شعوري مزيجا من الاشمئزاز والغضب…كنت مشمئزة وغاضبة لأنه كان أخي الذي أحترمه وأجله وأعتبره مثالا للأخلاق والمثل والقيم…
أخي الذي كان يُفترض فيه أن يحميني ويمنعني من الآخرين. ماذا أفعل هل أخبر أمي بما جرى؟ أم أنتظر؟ هل أصارح أخي معتز بما فعل؟ ففضلت أن أترك الأمر لصباح الغد وأسلمت جفنيّ للنوم.
الغريب أنه في اليوم التالي أفاق أفراد الأسرة كالمعتاد والتففنا حول مائدة الإفطار وكان أخي معتز يجلس في مقعده كالعادة وكان يتصرف بشكل طبيعيو كأن شيئا لم يكن…فهل كنت أحلم؟ المهم ذهبت إلى المدرسة وأنا أفكر بما حصل وأقلب الأمر في رأسي الصغير، فقررت الانتظار وألا أتعجل الأمور. وفعلاً لم يكد يمر أسبوع بعد أن راح ذب أخي معتز يتحرش بي، كسي وطيزي كليهما معاً، لأول مرة حتى راح يعاود فعلته وكأنني أعطيته بسكوتي عليه الضوء الأخضر للمزيد من تحرشاته. فهو راح بالليل كأول مرة يتسلل إلى حجرتي وكانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا. أخذ يتسحب كما اللص يخشى أن يوقظ أهل الدار وأنا أرقبه من طرف خفي لا يعلمه وقد جالت بي كثير من الأحاسيس المختلطة من النفور منه إلى الانجذاب له إلى الكراهية إلى الحب. إذن ذب أخي يتحرش بي لمرة الثانية ولكن لماذا يصر معتز عليّ أنا شخصياً؟! فهناك أختين غيري أإحداهما متزوجة والأخرى عذراء مثلي؟ّ! لماذا لا يذهب إلى إحداهن ويريح ذبه على جسدها أو في جسدها؟ هل لأنني أجملهن وأكثرهن رونقاً وجاذبية؟ هل لأنّ مؤهلاتي الجسدية تفوقهن بلقسمات وجهي المثيرة السكسي وبردفي النافرين وبزازي المتماسكة الناضجة؟!
قد يكون كل ذلك أو قد يكون أحد تلك الأسباب
ولكن لا يهم فها هو اخي يقترب مني
وها هو كسي يبض من جراء التوقعات وأنفاسي تتصاعد على وقع خطاه…
===
ها هو أخي معتز يقترب ويقترب من فراشي على أطراف أصابعه ويحملق في وجهي ليطمأن أنائمة انا أم لا. كنت كالمعتاد مستلقية على ظهري أتصنع النوم وقلبي يدق وأنا في وضع خطير! في وضع أن يعتليني اخي! ويجثم بصدره فوقي! حتى ساقاي كانا متباعدين وكأنّ ما بينهما - كسي - يرحب بأخي، أو بالأحرى زب أخي وهو يتحرش بي مما أسال ماء كسي الساخن يجري على باطن فخذيّ. راح معتز يحملق في جسدي وعيناه تمسحان تضاريس جسدي من وهاد ونجاد ووادي ما بين بزازي التي انتصبت وتكورت اشد من توقعات الجنس مع أخي.
راح أخي معتز يُسرع من خلع ملابسه حتى تعرى تماما وبدا زبه المنتصب يترجرج ما بين فخذيه. ثم بدأ بنزع قميص نومي فأصبح جسمي عاريا إلا من الكلوت ثم راح يحط بكفه فوقه من فوق النسيج الرقيق للكلوت وراح يفركه بيد ويفرك ذبه بيده الأخرى ومع استمرار الفرك يبدو أن تهيجه ازداد فلم يعد يكتفي بلمس كسي من فوق الكلوت بل أراد لمس كسي مباشرة فأخذت يمينه تتسلل إلى كسي حتى مسّه مساً طفيفاً أرعشني برقة مما جعلني تحركتُ فغيرت وضعية نومي فهرول إلى الخارج ليعود بعد دقائق ليجدني معتز عارية كما غادرني فصعد على السرير وبدأ ذب أخي مجدداً يتحرش بي في فراشي حتى ألهب كسي وطيزي إذ أخذ يفرك ذبه على فخذي الناعمين الاملسين حتى وصل إلى كسي فأصبح يلهث من شدة التهيج وهو يفرك برأس زبه المنتصب شفتي كسي المبتلتين . بعد ثواني معدودات رحت أحس بالمتعة وهو يمرر رأس زبه المنتفخ على بظري المنتصب فتحركت قليلا ولكنه في غمرة تهيجه الشديد لم يبالي لتحركي وواصل تفريش كسي برأس ذبه الأملس والمنتفخ وهو يلهث ويغمغم بحروف مقطعة لا معنى لها سوى الشهوة الجارفة وأخيرا شهق وبدأ ينتفض وبدأ ذبه يلقي بدفعات ساخنة من حليب شهوته على وصدري ورقبتي ووجهي ليتركني وقد ألهب كسي من جراء ما فعل!
قبل تلك الواقعة في تلك الليلة كنت ثائرة ونافرة من أخي معتز لتحرشه بي أنا أخته الصغيرة إلا أنّني لم أشعر نفس الشعور تلك المرة إذ قد استبدله إحساس غامض من اللذة إذ ألهب كسي وذبه يتحرش بي فراح كسي ينتفض من الشهوة فأشعر أنني في عالم آخر. في تلك الليلة مددت يدي إلى المني المنسكب على بطني وأخذت أتلمسه فكان شعوراً غريباً مختلطاً فلأول مرةت غوص أناملي مني رجل وهذا الرجل ما هو إلا أخي معتز قد ألهب أخي معتز كسي وهو يتحرش بي فرحت أفرك المني بين أصابع يدي وقد تجمد قليلاً. أخذت أشممه وأملأ صدري من رائحته السكسية. أحسست باحتقان في كسي الذي كان كسي لا يزال ينبض بالشهوة فأخذت أداعب أشفاره وزنبوره بأصابعي وأنا أتخيل ذب أخي معتز في كسي وقد مزق غشاء عذريتي …كنت أتخيل كل ذلك وأنا أفرك كسي الملتهب بجنون إلى أن حققت أقوى رعشة في حياتي وأنا أتخيل نفسي تحت أخي معتز وهو يركبني. من تلك الواقعة تحولت نظرتي إلى معتز أخي؛ فهو لم يعد أخي بل عشيقي أنتظر تسلله إلى فراشي كل ليلة ليمارس كي يتحرش بي ذبه في فراشي مما ألهب كسي فعرفني معنى الشهوة. لذلك كنت استعد له فلا ألبس لا كلوت ولا ستيان وإنما القميص وكفى. بالنهار كنا نتعامل مع بعضنا البعض كأخوة ولكن ما إن يلفنا الليل حتى نتحول عاشقين حتى توج أخي معتز حتى راح يكمل تحرشه وينكني كاملاً. كان ذب أخي يتحرش بي في البدء حتى ألهب كسي وطيزي وصرت اتشهاه بكل كياني حتى حقق مرادي المكتوم في نفسي. في ليلة وبعد أن أخلد أفراد أسرتي للنوم، وفي منتصف الليل، دخل عليّ اخي وعشيقي معتز يطلبني ولكن تلك المرة يطلب كسي الملتهب وطيزي، الاثنين معاً. خلع ثيابه واستقر بجواري على فراشي وراح يرفع طرف قميصي وأخذ يدس إصبعه وكان به مادة كأنها كريم زلق في خرق طيزي فأشعر بألم طفيف ومتعة مثيرة وكأنه يمهدني كي ينيكني من طيزي التي تثيره. كنت ساعتها نائمة على بطني فوضع بعد إصبعه رأس ذبه في فتحة طيزي ودفعه إلى الأمام فبدأ رأس ذبه الأملس ينزلق إلى داخل طيزي ببطء حتى دخل جزءا من الرأس في طيزي وعندما أحس أخي بسخونه طيزي من الداخل ونعومتها أشتد تهيجه وبدأ يحرك ذبه في طيزي إلى الأمام والخلف حتى دخل الرأس كله فأحسست بألم شديد عندما أصبح رأس ذبه داخل طيزي فصرت أئن وأتأوه من الألم وكان هو أيضا يئن ويتأوه من اللذة والمتعة:” آآآآآآآآه آآآآآآآح. أأأأأأوه.” ولم يكترث لأنيني بل حضن خاصرتي وانحني على ظهري وهو يدفع بذبه المنتصب إلى أعماق طيزي إلى أن أدخل كامل ذبه في طيزي وعندها ازدات تأوهاته وأنات اللذة فصار يتشبث بجسمي ويضمني من الخلف حتى يحافظ على وضعية ذبه في طيزي وبدأ يحرك ذبه إلى الأمام والخلف داخل طيزي وهو ينيك طيز أخته، طيزي، وأنا أتأوه تحته من الألم الممزوج باللذة وعندما أوشك على قذف سائلة المنوي صارت أنفاسه الساخنة تلفح عنقي بينما انهال هو على جسمي يقبله بجنون حتى أحسست بحليبه الساخن يملأ أمعائي فانتفضت انتفاضة العصفور بلله ماء الشتاء البارد! شعور جميل ومثير ولذيذ لم تختلج به نفسي من قبل! احسست بأنني أنثى كاملة قادرة على العطاء والإرضاء! إذن تحول ذب أخي يتحرش بي في فراشي حتى ألهب كسي وطيزي إلى خطوة أبعد من التحرش؛ فهو يشبع رغبتي كل ليلة أو ليلتين. فحتى كسي الذي ألهبه بتحرشاته كان ينقض عليه وعلى زنبوره دون أن يفتحني فيشبعهما لحسا ومصا ورضاعة إلى أن أرتعش وألقي شهوتي فأرد له الجميل بمص زبه