habeeb zeen
09-29-2013, 09:37 AM
كعادتي دائما في ايام الصيف الحارة عندما اكون في ذروة الشبق الجنسي اتعشا باكرا و ادخل غرفني الصغيرة و اغلق الباب بالمفتاح ثم انزع ملابسي و ابقى في السليب او الكلسون فقط و ارتمي في سريري اتفرج التلفاز و العب بجسدي الطري و زبي المنتصب الغليظ و الفلقاتي للمنتفختان و بيضاتي الكبيرتان . كنت امارس هذه العملية منذ عدة سنوات و بسببها توقفت عن ممارسة العادة السرية بيدي وحلب زبي إلا في الحمام فقط أما في غرفتي فنسيتها اطلاقا لأني كنت عندما اصل الى درجة الهيجان انام على بطني و أضع تحتي وسادة طرية و أضل انيك فيها حتى تأتيني شهوتي و اقذف المني على الوسادة و على جسمي و ارتاح . الحقيقة كنت متزوجا بتلك الوسادة هههههه . لكن صدقوني هذه الطريقة احسن بكثير من حلب الزب باليد لأنها تشعرني اني أنيك في بنت أو ولد حقيقي خاصة عندما تكون وسادة تهتز تحتي و زبي فوقها كأنه فوق فلقتي قحبة .العملية كنت امارسها مرة او مرتين في اليوم لكن ليس يوميا فقط حسب الرغبة الجنسة حتى لا أمل منها لأني تعودت عليها. في هذه الليلة التي سأروي قصتها دخلت هائجا مثل الثور و ارتميت في سريري بلا ثاب و زبي منتصب مثل العمود يكاد يخرق كلسوني الرقيق و لما ضقت من كلسوني نزعته لأنه لوم يعد يستر شيئا و رأس زبي خرج منه من طوله ، بقيت عريانا في غرفتي و ألعب بكل شيء في جسمي و انا أتفرج فيلما جنسيا كنت قد حظرته من قبل خاص بالشيميل صاحبة القوام الرشيق و الزب الكبير و هي تتناك من طيزها و تتلوا و زبها مثل العمود يهتز بين فخذيها و يقذف المني في كل مكان و عندنا تتناك يبقى زبها يطلع و يهبط و يصوت سط سط سط و هو يضرب في فخذيها . اتفرج و ألعب بزبي و أتلوى من الشهوة حتى بلغت الذروة و حان دور الوسادة ( زوجتي الافتراضية) ههههههه. وضعت المنشفة فوق الوسادة كعادتي حتى اقذف فيها و ارتميت عليها كأنها زوجتي و بدأت اطلع فوقها و زبي يروح و يجيئ ذهابا و ايابا و الشهوة تقترب هنا فجأة سمعت دقات الباب و انتبهت ثم توقفت و قلت مين ؟ اجابتني أمي انت نائم ولا لسا ؟ قلت لها على وشك النوم ليش ؟ كانت الساعة ال 10 ليلا .قالت لي ابن خالك ربيع جاء من الجيش عطلة و لا يمكنه الذهاب الضيعة ، ما فيه مواصلات و الدنيا ليل و راح ينام معاك في الغرفة (طبعا ربيع ابن خالي كان متعود يقضي عندنا عطل الصيف لأنه من الضعية و انا كنت مرات اروح عنده للضيعة ) . انا الحقيقية تنرفزت لكن ما باليد حيلة ، لبست ثيابي بسرعة و ظل زبي منتصبا ما قدرت اسيطر على شهوتي هههه ، بعدين فتحت الباب و قلت لأمي خليه يجي مرحبا بيه . المهم بدون اطالة كان ولد خالي هايج مثل الثور و أول شيء طلبه مني هو مشاهدة فيلم سكس (ما كان بيننا حياء و كنا متعودين نشوف أفلام سكس مع بعض ). حطيت فيلم الشيميل الذي كنت اتفرج عليه و بقينا نتفرج و ساكتين و انا نزعت ملابسي تحت الشرشف و بقيت عريان و زب منتصب نار عامل خيمة صغيرة هههههههه ، كانت الغرفة مظلمة بعض الشيء و المكيف شغال و صوت المكيف كان مغطي على حركاتي و تنهداتي و انا العب بزبي و طيزي . ابن خالي كان مثلي و ما حكينا مع بعض ولا كلمة ، أنا لما سخنت كثيرا و هجت ما قدرت أصبر و حطيت الوسادة تحتي و بديت احك في زبي عليها كأني أنيك في بنت لكن كنت متغطي ،من كثر الشهوة بديت اتأوه بقوة و ما حسيت الا ربيع بناديني (كان نايم في الأرض يعني تحتي مباشرة )و يسألني ماذا تفعل و ليش نتازع هكذا ؟ بصراحة ما قدرت اخبي عليه و شرحت له وضعي و شفت الحيرة سكناته و كأنه حب طريقتي في ممارسة العادة السرية أو ربما كان هايج أكثر مني و حب يفرغ الطاقة و لما عرف أني امارس العادة ارتاح نفسيا و أخذ الضوء الأخضر مني هههههههه . لما رايته ما عارض ولا اعترض قلت له : لو كنت تريد انك تتعلم الطريقة تعالى اتفرج عليا ، هو ما صدق الخبر و شعل الضوء و جاء لعندي لقاني حاطط الوسادة تحتي و كأني أنيك و لما نزع عني الشرشف لقاني عريان و لاخظت الاندهاش في عينيه و هي تاكلني من ظيزي و خاصة اني كنت فاتح رجليا . زبه كان عامل خيمة تحت السروال و هو يتفرج عليا و يستفسر و مرات يلمسني خاصة لما يريد ان يعرف تفصيل معين مثل وضعية اليبضات على الوسادة تكون تحت ولا فوق ، هو كان يتظاهر فقط بانه يريد ان يعرف كل شيء ، لكن انا عرفت قصده و بديت اطلب منه يلمسني بيده و انا انييك في الوسادة ، و كل ما لمسني اتنهد تنهيدة قوية كأني أطلب منه المزيد حتى فهم قصدي و شفته نزل السروال و بان راس زبه الكبير البني خارج من الكلسون و كله مياه و مبلول على الآخر ، الحقيقة اندهشت لكن الشهوة غلبتني و ما قدرت اقاوم و استغربت طلبه لما قال لي ممكن اطلع فوقك و اعمل مثل ما انت تعمل مع الوسادة ؟ انا فرحت وهزيت راسي فقط و كنت قريب يغمى علي لما طلب مني الطلب و خاصة لما شفت رأس الزب و هو بازر و يسيل من الفتحة . ربيع طلع السرير و دخل بين رجلي و انا منهمك في العملية و هايج للآخر و شفته خرج زبه من جنب الكالسون و لمسي بزبه على طيزي امممممممممممم اول مرة يلمسني زب ساخن يايييييي ما احلى تلك اللحظة كدت اصرخ من المتعة و كأني في منام ، ربيع لما لمسني بزبه هاج اكثر و اكثر و بدأ يروح و يرجع بزبه فوق طيزي و بين فلقاتي و انا استسلمت و تمنيته ينيكني و يريحني لأني ما قدرت اقاوم ولا اصبر ، من طريقة تمرير زبه فوق فلقاتي عرفت انه مجرب من قبل و ممكن نايك كثير قبلي هههههههه . لما قربت تجيني الشهوة و الرعشة بديت اشعر باحساس غريب جديد حلو كثيرا و لذيذ يجنن لما كان زبه يلمس فتحة طيزي . كانه كان ينتظر ميني اشارة فقط حتى يبدأ عملية النييك و حسيت انه مكسوف و مستحي يطلب مني يدخل زبه . لما وصلت لأقصى درجات النشوة الجنسية مديت يدي للخلف و مسكت زبه و حكيته بين فلقاتي بعدين حطيت شوي لعاب في فتحة طيزي و رجعت مسكت الزب بيدي و حكيته مليح على طيزي حتى يتبلل جيدا و تركته يكمل العملية وحده ههههههههه ، هو ما كذب الخبر و بدأ يفرشي في طيزي بزبه و كل مرة قوته تزيد حتى للحظة التي شعرت برأس زبه في فتحة طيزي مباشرة و هنا انا ارتخيت على الآخر و انتظرت اللحظة التي يسفتحني فيها بزبه الغليظ الدافئ . ربيع بدا يدفع زبه في طيزي يهدوء لكن باصرار و قوة حتى حسيت شيء غريب فتحني من طيزي تألمت قليلا اييييي اححححح و سكت حتى لا تضيع علي النشوة العارمة التي غمرتني ، احساس جديد جميل لا يقاوم ، بديت احس بزبه يدخل اكثر فأكثر في طيزي و يخترق اعماقي و يقطع اوصالي و انا اكاد يغمى علي ، حتى وصلت بيضاته لفلقاتي و تلامست مع بيضاتي ، هنا عرفت ان زبه دخل للآخر و بيدت اتمتع بيه و نسيت الوسادة تحتي . بمجرد زبه ما دخل في طيزي بديت احس بلذة في زبي لكن من الداخل ، و كل ما ينيكني و يدخل زبه كذلك زبي يحتك بالوسادة من دون جهد مني و هذا ما هيجني أكثر و بديت اتجاوب معاه و كل ما عاود الكرة اتنهد تحته و انازع اهههههه امممممممممم و هو اسمعه يقول اسسسسسسسسس لما زبه يدخل في طيزي احححححح امممممم . مرات كان زبه يزلق و يمر تحت زبي ينيك معي الوسادة هو كذلك هههههه لكنه سرعان ما يرجعه للفتحة و يدخله بقوة الثور المتعطش ، حتى أتألم شوي اععععععع من قوة الزب لما يخترق طيزي . ظل ريبع ينيك و انا مستمتع مدة 5 دقائق و انا تمينتها تكون 5 ايام لأني شعرت بشهوة و لذة بحياتي ما شعرت بها من قبل . كان يحرك زبه في طيزي يمين و شمال و فوق و تحت و انا احس كأن واحد ماسك زبي من الداخل و يحلب فيه بقوة (لكن بعدين عرفت أن هذه العملية يسموها البروستات و هي مثل النقطة جي في كس البنات و شفتها فيديو ). بعد لحظة و انا في اقصى درجات النشوة و زبي يرتعش على الوسادة و مستعد للقذف حسيت كان ربيع اتخشب فوقي و تحول لصخرة و تيبس لما ادخل زبه بقوة خارقة و توقف عن الحركة و هو ينازع فقط اعععع اخخخ اسسسسس اآآهههه آآههه آآهههه و بعدها بدا زبه يسيل و يرش المني و اللبن في بطني و انا حسيت بزبه و هو يرش و يقذف بقوة و بشدة ، الحقيقة ما كنت اعرف هذا الشعور من قبل و ما كنت متوقع اني احس بقطرات المني في طيزي بس لما شعرت بيها حسيت بدغدغة رائعة و تمينته يظل يقذف و ما يتوقف من كثر ما هي لذيذة ، انا ما شعرت إلا و زبي مليان مني و الوسادة غرقانة في المني و الشهوة و قذفت كل شيء في زبي و انا شبه مغمى علي . ربيع نام فوقي مدة طويلة و هو مستمتع و انا كذلك لكن من دون حرف كلام هههه ممكن الحياء غلب علينا . المشكلة انا زب ربيع ما اترخى مثل زبي بالعكس زاد تصلبا و قوة و هو في طيزي و لما حاولت اتحرك لكي يخرج زبه حسيته يحاول يزيد ينيكني بس انا طلبت منه يخرج زبه لكي ارتاح قليلا لأني متوجع قليلا و هذه أول مرة لي ينيكني واحد و يفتحني . ربيع استجاب و خرج زبه و انا اتفرج عليه و المسه بيدي و ألعب بيه و انا فرحان و منتشي بأحلى نيكة ناكني إياها ربيع . وريته الوسادة كلها مني و هو يضحك و لما طلبت منه يجرب ينيك الوسادة مثلي رفض و قال لي : ليش انا مجنون اترك احلى طيز أمامي و انيك وسادة مليانة صوف هههههههه ؟ انا كلامه هيجني و حسيت كأني بنت عذراء مع حبيبها الذي فتحها أول مرة . لما ارتحنا حوالي نصف ساعة و هو يلعب بطيزي و بزبي و يمسح آثار المني حتى ارتاح شوي ، طلبت منه نمارس المداعبة الجنسية يعني تقبيل و مص و لحس و هو ما رفض بالعكس ارتمى علي يقبلني بحرارة و يمص لساني و يدخل لسانه في فمي و يداه في طيزي و زبي و انا كذلك يعني كل جرء في جسمي و جسمة شغال حتى زبي وقف و انتصب و هو بالتاكيد زبه ما اترتخى اصلا هههههههههه . قالي راح تعاود تنيك الوسادة مثل ما عملت من قبل ؟ هزيت راسي يعني لالا و ارتميت على ظهري و حطيت الوسادة تحت ظهري حتى طيزي ترتفع و ربيع مندهش و هايج لما شافتي أخذت هذه الوضعية المغرية . أصلا كان طيزي مايان مني و ما احتجت للعاب ولا للجل . طلع ربيع فوقي و بدينا بالقبل و المص و الرشف و عض البزاز و هو يفرشي بزبه طيزي و يمرر زبه فوق زبي و بين فخاذي حتى حسيت رأس زبه يبحت عن فتحة طيزي ههههه هذه المرة بسهولة دخل زبه في طيزي و خرق فتحتي الضيقة اييييي و سكت و كانت بطنه تحتك بزبي و هو ينيك فيا و جسمه ملتصق بجسمي و هذا زاد من شهوتي و بديت امسكه من طيزة و اجره عندي حتى زبه يدخل للآخر و افتح فلقاته و هو ينازع و يتلوى . استمرت عملية النيك هذه المرة حوالي ال20 دقيقة و طول حتى بدأ يقذف المني لكن كمية قليلة نوعاما و انا كذلك نزلت قطرات مني بين بطني و بطنه و ارتمي فوقي نايم و انا ارتخيت و حسيت زبه بدأ يرتخي داخل طيزي هذه المرة ههههههههه عرفت انه شبع نيك و انا شبعت كذلك بس كنت موجوع قليلا من طيزي لأنها المرة الأولى و احسست بحرقة في فتحة طيزي . تلك الليلة كانت احلى ليلة في حياتي كلها و ما نسيتها للأبد . الجزء الأول من القصة انتهى و الجزء الثاني حدث معي لما ربيع زارنا مرة اخرى لما كان في الجيش و لكنه هذه المرة زارنا عن قصد لأنه ذاق لذة النيك و اشتهى طيزي ، بس هذه المرة كانت تستناه مفاجأة من العيار الثقيل راح احكيها المرة القادمة . شكرا لكم على وقتكم الغالي و ارجوا انكم تكونوا استمتعتوا كثيرا و القصة هيجتكم ههههه . [email protected]