أفندينا
08-09-2015, 05:35 AM
قصتي حقيقية و هي نيك حماتي الجميلة ام زوجتي التي ظلت تبحث عن زبي في كل مرة و انا اتهرب حتى نكت حماتي و شبعتها بالزب و مارست الجنس و النيك مع حماتي النياكة التي تحب كثيرا ان تتناك و هذا ما ساحكيه لكم . انا شاب عمري خمسة و ثلاثون سنة و متزوج منذ سبعة سنوات مع فتاة جميلة جدا و نحب بعضنا و انا اسكن وحدي رفقة زوجتي و ليس لنا ابناء حتى الان و حماتي امراة في الخامسة و الاربعين منعمرها و هي ممتلئة الجسم مع بزاز كبيرة و طيز بارز و منذ ان تزوجت و هي تاتي عندنا و تبيت معنا و في كل مرة اراها تنظر الي نظرات سكسية و انا احاول ان اتجنبها حبا في زوجتي لكنها مؤخرا جاوزت الحدود و صارت لا تباعد عينيها عني و احيانا تتجرا و تنظر حتى الى زبي دون حياء او خجل و في الصباح الباكر تخرج علينا بروب النوم و هي دون ستيان و رغم ذلك الا اني تمالكت نفسي عدة مرات قبل ان اضعف و ادخل في نيك حماتي و محارم ساخن جدا في محارم نيك . في ذلك اليوم كنت لم انك زوجتي منذ خمسة عشر يوما لانها كانت مريضة الى درجة اني لم احلق لحيتي و صرت املك لحية خفيفة من الهم و الشهوة الجنسية و الخوف على زوجتي و ظلت في المستشفى و انا ازورها باستمرار و احيانا تزورها امها و في كل مرة يبيت معها احدنا و مرت خمسة عشر يوما صرت فيها ممحونا الى درجة لم تحدث معي من قبل و من حظي يومها ان اخت زوجتي تكفلت في ذلك اليوم بعيادة اختها و المبيت معها و هنا تفاجات حين جاءت حماتي الى بيتي في الليل خاصة و اني كنت نائما وحيدا في البيت و عزمت يومها على نيك حماتي و عرفت انها كانت تنتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر . و دخلت حماتي الى المطبخ و جهزت لي عشاءا لذيذا ثم غيرت ملابسها و ارتدت روب نوم وردي جد شفاف و نزعت ستيانها و تركت حلمتيها بارزتين و انا من جهتي لبست بيجامة خفيفة جدا و نزعت البوكسر و لعبت بزبي حتى انتصب جدا ثم خرجت الى بهو البيت و جلست اتفرج على اخبار الرياضة حتى جاءت حماتي و جلست بجنبي حتى لم يعد يفصل بيني و بينها سوى سنتيمترات قليلة و زبي لم يتوقف على الانتصاب و هو يحلم باحلى نيك حماتي مع احلى حماة في الدنيا
نظرت الى حماتي و الشهوة في عينيها و هي تنتظر فقط مني الاشارة كي انيكها و نمارس نيك سكس محارم و هنا قمت و زبي منتصب جدا و ظاهر من تحت البيجامة ثم تثائبت و مددت يداي الى الاعلى و رجلاي حتى صرت واقفا على اصابعي و هنا صار زبي واضح جدا ثم نظرت اليها و نظرت الى زبي في نفس الوقت و هنا ضحكت حماتي و اشارت الي بحركة مضحكة حين وضعت سبابتها امام اذنها و ادارتها مرتين او ثلاثة و هي تريد ان تقول انت مجنون فضحكت و قلت لها طبعا انا مجنون و كيف يكون الرجل اذا غابت عنه زوجته خمسة عشر يوما و قامت حماتي مسرعة و اقتربت مني و قالت و لا همك انا معاك و قربت شفتها من فمي و قبلتني قبلة فرنسية ساخنة جدا و هنا بدات حكايتي الحقيقية حين نكت حماتي و التصقت بها و رجعت لها القبلة بطريقة اكثر حرارة و انفاسي قوية جدا . ثم احتضنتها و بقي كل منا يقبل الاخر لمدة خمسة دقائق و لمست لها طيزها الذي كان اطرى من طيز زوجتي بكثير و اكبر و حاولت لمس فتحتها من فوق الروب و شعرت بمحنة شديدة جدا يومها حين نكت حماتي و مارسنا جنس محارم ساخن جدا و رفعت لها الروب و كنت اظن ان كسها مشعر لكني تفاجات حين رايته ناعم و صافي و خالي من اي شعرة و هنا تضاعف انتصاب زبي المحروم من الكس منذ اسابيع . و اسرعت بحماتي الى غرفة النوم و مددتها و رفعت عنها روب النوم و تفاجات اكثر من جمال بزازها و حجمهما و كانت لها بزاز ملبنة كبيرة و طرية جدا مع اكبر حلمات شاهدتها و مغرية جدا و هنا بدات نيك حماتي و ذوقتها زبي بقوة و ارتميت فوقها و اكملت قبلاتي و زبي يغلي من الشهوة و ****فة الى النيك و الجنس و ادخلت زبي بين بزازها الكبيرتين و انا في نيك حماتي بكل قوة من بزازها و كانتا طريتين و كانهما مملوءتان بالحليب و اللبن و انا ادخل و اخرج زبي بين بزازها الساحرتين
ثم اخرجت زبي و اخبرتني حماتي انها كانت متلهفة اليه منذ اول يوم خطبت فيها بنتها و انها وقعت في غرامي و تحبني و ان هذه اللحظة المناسبة للتعبير عن حبها لي و حب الزب ثم بدات ترضع زبي و تمصه و هي تتكلم معاه بكلمات جنسية ساخنة و انا مستغرب و متعجب في نفس الوقت لاني في نيك حماتي و مارست معها الجنس بطريقة حارة و عنيفة جدا . ثم ادخلت زبي في كسها و تفاجات مرة اخرى حيث كنت اظن ان كسها واسع و مرتخي لكنه كان ضيقا جدا و كان زبي ينزلق فيه بصعوبة حتى ظننت اني انيكها من الطيز و بللت زبي باللعاب حوالي خمسة مرات حتى استطعت ادخاله في كس حماتي و اخبرتها لحظتها اني لو كنت اعلم انها بهذه الحلاوة لنكتها من زمان و لكنت خطبتها بدل بنتها و كانت زوجتي لها طز عادية و بزاز صغيرة . وكنت في نيك حماتي بكل قوة و اهز جسمي فوق كسها حتى خفت ان يتحطم السرير من شدة الشهو ة التي كنا عليها لما نكت حماتي و لم تتوقف لحظة واحدة عن الوحوحة و التاوه الى درجة انها خدشت ظهري باظافرها حين كنت ادخل زبي في كسها و احيانا كانت تجذبني من طيزي حتى ادخل زبي اكثر و بما انني كنت ساخنا و لم انك منذ اسابيع فقد قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها مثلما اقذف حين انيك زوجتي و لم اخرج زبي الا بعد حوالي ربع ساعة كاملة بعدما اكملت نيك حماتي و بقيت في حضني ليلتها و اعدنا النيك مرتين اخرتين قبل النوم و في الصباح الباكر و كانت احلى حماة في العالم و امراة ناضجة جد سكسية و تحب الزب و رغم ان زوجتي شفيت الا اني صرت من حين لاخر امارس الجنس مع حماتي و انيكها بكل قوة و هذه حكيتي كاملة حين مارست نيك حماتي و اشبعتها بالزب
نظرت الى حماتي و الشهوة في عينيها و هي تنتظر فقط مني الاشارة كي انيكها و نمارس نيك سكس محارم و هنا قمت و زبي منتصب جدا و ظاهر من تحت البيجامة ثم تثائبت و مددت يداي الى الاعلى و رجلاي حتى صرت واقفا على اصابعي و هنا صار زبي واضح جدا ثم نظرت اليها و نظرت الى زبي في نفس الوقت و هنا ضحكت حماتي و اشارت الي بحركة مضحكة حين وضعت سبابتها امام اذنها و ادارتها مرتين او ثلاثة و هي تريد ان تقول انت مجنون فضحكت و قلت لها طبعا انا مجنون و كيف يكون الرجل اذا غابت عنه زوجته خمسة عشر يوما و قامت حماتي مسرعة و اقتربت مني و قالت و لا همك انا معاك و قربت شفتها من فمي و قبلتني قبلة فرنسية ساخنة جدا و هنا بدات حكايتي الحقيقية حين نكت حماتي و التصقت بها و رجعت لها القبلة بطريقة اكثر حرارة و انفاسي قوية جدا . ثم احتضنتها و بقي كل منا يقبل الاخر لمدة خمسة دقائق و لمست لها طيزها الذي كان اطرى من طيز زوجتي بكثير و اكبر و حاولت لمس فتحتها من فوق الروب و شعرت بمحنة شديدة جدا يومها حين نكت حماتي و مارسنا جنس محارم ساخن جدا و رفعت لها الروب و كنت اظن ان كسها مشعر لكني تفاجات حين رايته ناعم و صافي و خالي من اي شعرة و هنا تضاعف انتصاب زبي المحروم من الكس منذ اسابيع . و اسرعت بحماتي الى غرفة النوم و مددتها و رفعت عنها روب النوم و تفاجات اكثر من جمال بزازها و حجمهما و كانت لها بزاز ملبنة كبيرة و طرية جدا مع اكبر حلمات شاهدتها و مغرية جدا و هنا بدات نيك حماتي و ذوقتها زبي بقوة و ارتميت فوقها و اكملت قبلاتي و زبي يغلي من الشهوة و ****فة الى النيك و الجنس و ادخلت زبي بين بزازها الكبيرتين و انا في نيك حماتي بكل قوة من بزازها و كانتا طريتين و كانهما مملوءتان بالحليب و اللبن و انا ادخل و اخرج زبي بين بزازها الساحرتين
ثم اخرجت زبي و اخبرتني حماتي انها كانت متلهفة اليه منذ اول يوم خطبت فيها بنتها و انها وقعت في غرامي و تحبني و ان هذه اللحظة المناسبة للتعبير عن حبها لي و حب الزب ثم بدات ترضع زبي و تمصه و هي تتكلم معاه بكلمات جنسية ساخنة و انا مستغرب و متعجب في نفس الوقت لاني في نيك حماتي و مارست معها الجنس بطريقة حارة و عنيفة جدا . ثم ادخلت زبي في كسها و تفاجات مرة اخرى حيث كنت اظن ان كسها واسع و مرتخي لكنه كان ضيقا جدا و كان زبي ينزلق فيه بصعوبة حتى ظننت اني انيكها من الطيز و بللت زبي باللعاب حوالي خمسة مرات حتى استطعت ادخاله في كس حماتي و اخبرتها لحظتها اني لو كنت اعلم انها بهذه الحلاوة لنكتها من زمان و لكنت خطبتها بدل بنتها و كانت زوجتي لها طز عادية و بزاز صغيرة . وكنت في نيك حماتي بكل قوة و اهز جسمي فوق كسها حتى خفت ان يتحطم السرير من شدة الشهو ة التي كنا عليها لما نكت حماتي و لم تتوقف لحظة واحدة عن الوحوحة و التاوه الى درجة انها خدشت ظهري باظافرها حين كنت ادخل زبي في كسها و احيانا كانت تجذبني من طيزي حتى ادخل زبي اكثر و بما انني كنت ساخنا و لم انك منذ اسابيع فقد قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها مثلما اقذف حين انيك زوجتي و لم اخرج زبي الا بعد حوالي ربع ساعة كاملة بعدما اكملت نيك حماتي و بقيت في حضني ليلتها و اعدنا النيك مرتين اخرتين قبل النوم و في الصباح الباكر و كانت احلى حماة في العالم و امراة ناضجة جد سكسية و تحب الزب و رغم ان زوجتي شفيت الا اني صرت من حين لاخر امارس الجنس مع حماتي و انيكها بكل قوة و هذه حكيتي كاملة حين مارست نيك حماتي و اشبعتها بالزب