زب موج
03-14-2013, 11:58 AM
قصة خليجية في قمة الروعة
عندي أخ متزوج(فهد) وأخت (منى) اصغر مني بسنة
وأب وأم طبعا وبما إننا عائلة صغيرة اخوي تزوج وسكن معانا ومن تزوج وأنا في حرب مع نفسي اخفي نظراتي وأبعدها عن زوجته(خلود) كانت
من أحلى البنات لدرجة إني أحيان كثيرة احلم فيها، المهم مع الأيام عمل اخوي يحتم عليه انه يسافر لجدة ويجلس فيها شهور وطبعا
تروح معاه زوجته ومن وقت لآخر يروح أحد يزورهم هناك وكنت أنا
طبعا كل ما لقيت فرصة رحت. وحصل ورحت لهم هناك وعمل اخوي كان بالمساء
فلما يطلع يبقى أنا وزوجته لحالنا حتى انو اخوي كان يرتاح اكثر لما يكون أحد مع زوجته هناك بدال ما تجلس لحالها وأحيانا كثيرة تروح هي لزوجة
أحد زملائه بالعمل ولا تحب أبدا تجلس معاي وفي يوم من الأيام لما كان اخوي لسه رايح للدوام كنت ناوي اطلع من البيت ورحت لغرفة اخوي
عشان اسأل زوجته لو كانت تبي شئ إلا وأتفاجا فيها تغير ملابسها وتاركه الباب مفتوح وياهو من منظر شفتها من ظهرها وشفت مكوتها
وهي كانت تنحني تلبس كلوتها وبعدها تلبس بنطلونها وبعدها لفت جسمها وابتعدت بسرعة عشان لا تنتبه لي وطلعت وجلست أفكر باللي شفته
وكيف اقدر أوصل للي شفته كيف اقدر أجيبها عندي بالسرير راح الوقت وأنا أفكر ورحت لواحد من الشباب أثق فيه وقلت له القصة وإذا عنده حل ,,
وقال واللي يقولك في حل قلت له أسوى لك اللي تبي بس عطني الحل قال لحظه
اجل شوي وراجع لك راح خمس دقائق ورجع وفي يده حبة كأنها حبة أسبرين
وقالي حط لها وحده من هذى وبعدها تصير ملكك تسوي فيها اللي تبي قلت كيف الطريقة وقالي افعل كذا و كذا وكذا,,,, ورحت بعدها للبيت وخططت
إني بنفذ الخطة بكره أول ما يروح اخوي العمل وأول ما طلع رحت المطبخ وسويت اثنين قهوة كابتشينو وحطيت في قهوتها الحبة ورحت لها
وكانت تلبس قلت وين قالت لبيت فلانة ويا ليت تسوي فيني
خير وتوديني نسيت أقول لفهد يأخذني معه قلت طيب ابشري بس نشرب القهوة اللي سويتها ونمشي لأني أحس بصداع
شوي (من كثر ما لعب الشيطان برأسي) قالت طيب وجلسنا بالصالة نشرب القهوة ومن
أول ما ذاقتها واهي تقول طعمها غريب شوي قلت أنا الظاهر إني ما سويتها زين وكملنا شرب لما شربنا
القهوة كلها بعد ما تأكدت إنها شربت قهوتها قالت شوي
بس بغير ملابسي ونطلع قلت طيب ورحت أغير وتعمدت أتأخر عشان تأخذ الحبة مفعولها ( تدوخها وتصير ما تحس
باللي حولها) ولما طلعت أخيرا لها لقيتها منسدحة عالكنبة وتقول مادري وش فيني رأسي يدور ودايخه شوي ودي أروح أنسدح
شوي بالغرفة قلت وش فيك ما تشوفين شر ولما جت تحاول تقوم اختل توازنها وطاحت
عالكنبة مره ثانيه قلت لحظه أساعدك ومسكتها مع يدها وساعدتها توقف
وحطيت يدها على رقبتي ويدي الثانية على جنبها أساعدها تمشي وأطالع
فيها وحنا نمشي للغرفة صارت يا تتكلم كأنها سكرانة قلت شكله اكتمل مفعول
الحبة وقلت بسوي اختبار نزلت يدي اللي على جنبها إلي عند مكوتها وامسكها منها وهي تقول ااااااه وش
تسووووييييييي بدون مقاومة و يا تتكلم قلت أساعدك تمشين قالت
طططططيييييييييببببب قلت بس نجحت الخطة وجلست ماسكها مع مكوتها طبعا من فوق البنطلون وادخل يدي من بين فخوذها وبين
مكوتها الى ما دخلنا لغرفتها وهي وش فيك ما تقدر تمسكني زين وأنا ابتسم ودريت إنها مو مستوعبة وش أنا أسوى وسدحتها على السرير
وانسدحت على بطنها وصارت مكوتها بوجهي وأناظر بمكوتها الحلوة اللي تهبل وأبوسها من فوق
البنطلون وبعدين انسدحت فوق ظهرها وزبي على مكوتها وأقولها ها كيفك الحين تقول هااااااااا تعبانه
قلت طيب ورحت دخلت يدي عند بطنها وافتح ازارير بنطلونها عشان
افصخه واهي تحاول تحرك يدها وتقول وش تسوي قلت بغير لك ملابسك عشان ترتاحين اكثر قالت ههها لا بعدين تشوفني من دون ملابس
قلت يعني بتقديرين تغيرينها لحالك حاولت تفتح زرار من أزارير البنطلون ما قدرت قالت يووه ما قدرت قلت شفتي لازم أساعدك قالت
طيب وأقوم وافصخ البنطلون كله ويبان تحته كلوت احمر صغير مزين مكوتها اكثرررررر وجلست أبوس في مكوتها وادخل يدي من تحت الكلوت
والمس كسها ويا زينه محلوق كل شعره وألاعبه بيدي وبدت أهي تتأوه وتقول نواف وش تسوي وما رديت عليها رحت فصخت
الكلوت وصار ما عليها إلا بلوزة وسنتيانات وافتح فخوذها وافتح مكوتها واجلس الحس فيها تلحيس وارفع مكوتها في الهوا شوي عشان اقدر الحس
كسها وبدت تتأوه بصوت أعلى شوي ورحت بعدها قلبتها على ظهرها وفتحت رجولها وطبيت بين
فخوذها الحس كسها وأكله أكل وصار صوتها يعلى اكثر واكثر ااااااااااااي
اااااااااايي إيه دخله جوا اكثرررررر اكثرررررر وأنا وكل مالي ادخل لساني اكثر والحس أسرع وبعدين وقفت تلحيس
وفصخت ملابسي كلها وفصخت ملابسها الباقية كلها وكانت خلاص تقريبا دايخه مغمضة عيونها وتمتم وأطب على صدرها أمصمص فيه وعلى شفتها
ورقبتها شوي وبدا صوتها يعلى شوي ولكن عيونها مغمضة وامسك زبي واحكه بكسها بدت تهمس أي دخله دخله وادخله شوي شوي وصرخت
صرخة مكتومة وصرت أسرع أسرع اكثر واكثر وأهي يعلى صوتها وصارت تصارخ ورحت أمص شفتها عشان ماتصارخ
وجلست انيك فيها وبعدين قلبتها على بطنها وانسدحت فوقها وادخله بكسها وانيك مره ثانيه أقوى وأسرع من أول ولما قربت انزل
طلعته بسرعة ونزلت فوق ظهرها واهي خلاص سكتت ما صار يطلع منها صوت انسدحت جنبها شوي وجلست أطالع فيها أتأكد إنها حية
بس شكلها أغمى عليها كأنها نايمه وقمت البس ملابسي وأنا البس كنت أطالع فيها واهي بوضعها
مفصخة والمني حقي فوق ظهرها و رحت عند وجهها وأطالع فيه وافتح فمها
وأحط زبي فيه وعجبتني الحركة وصرت ادخله بفمها وجلست انيكها مع فمها شوي لما قربت نزلت
واطلعه وانزل بالأرض وبعدها خلاص رحت مسحت ظهرها ونظفتها ولبستها ملابسها ورجعت
كل شئ زي ماكان وطلعت من البيت ورحت لصاحبي وقلت له اللي صار.
وبعدها بكم يوم جتني المحنة مره ثانيه ودي انيكها رحت لصاحبي أبيه يعطيني حبه ثانيه قالي طيب بس بشرط ، قلت وش هو
قال حتى أنا أبغي انيك ، ناظرت فيه قلت يا أخي زوجة اخوي ذي يا أخي
قال ويعني مو أنت تنيكها واصلاً هي مو داريه
جلست اقلبها برأسي واهو يقول هااه تبي الحبة ولا لالالالالا ؟؟
قلت طيب اتفقنا بس بشرط انك تدلني من وين أجيب مثل هذي الحبوب
قال اوكي وعلمني المصدر واتفقت معاه في يوم يكون جاهز أول ما أدق عليه يجي وصار تقريبا نفس السي***يو بس كان المرة هذي عصير لكن هالمرة
خليتها منسدحه عالكنبة وأول ما داخت فصختها من ملابسها وجلست أمصمص فيها شفتها ورقبتها ونهودها اعصرهم بيدي وأرضعهم وافتح
رجولها والحس كسها وافصخ ملابسي وادخل زبي بكسها واجلس فوقها وارفع رجولها فوق لما ركبها صارت تضرب بصدرها وانيك فيها
وهي تتأوه اكثر واكثر لما نزلت في كسهاااا وصرخت صرخة وحده وسكتت بعدها وانسدحت فوقها شوي من التعب
وبعدين قمت ودقيت على صاحبي وما لحقت اسكر منه إلا والباب يدق ويدخل
عليها بالصالة ويلقاها مفصخه عالكنبة ورجولها مفتوحة ويطالع فيها ويطالع فيني ويقولي و**** معذور لما سويت كل هالتعب عشان
تنيكها تستاهل وفصخ ملابسه وطب عليها وجلس يمصمص فيها
ويلمس نهودها ومكوتها وكسها وأنا أطالع فيه صار زبي يقوم مره ثانيه وهو لسه توه
بينيك جالس يحك زبه بكسها رحت مسكت زبي ودخلته في فمها وأهي طبعا مغمضة عيونها
وشبه نايمه ماعدا التأوهات والصرخات اللي تطلع منها بس واهو ينيكها مع كسها وأنا
انيكها مع فمها وماسك رأسها بيديني وانيك في فمها وتبادلنا الأدوار ومن
كثر مانكناها ذيك الليلة لو إنها كانت صاحية مافيها شئ كان داخت من كثر النيك
لما نزلنا وخلصنا وبعدها انسدحنا بالصالة رحت للحمام اغسل ورجعت لقيته رجع ينيك مره ثانيه وأنا أقوله خلاص
ارحمها ولا عنده فيني لما خلص وبعدها قمت أنا أنظفها والبسها ملابسها وأحاول ارجع كل
شئ زي ماكان ولما خلصت لقيت صاحبي (سعود)يطالع بالصور المصففة بجنب دولاب
التلفزيون وبالتحديد صورة أختي ويسألني مين هذي قلت أختي قال حلوة قلت اعقل بس وأخذت الصورة ورجعتها محلها وقلت له
أشوفك بعدين وانتبه وأنت طالع لا أحد يشوفك وبعدها بفترة رجعنا عند الأهل وطبعا خلود كأنها شاكه بشيء
بس مو متأكدة ألاحظها أحيان تعطيني نظرات فاحصة ما ادري ايش في بالها وبعدها شفت صاحبنا وجلست أنا وياه
وكالعادة سواليف وتضييع وقت ونصب على بعض وضيفني بشاي مغربي وأنا الصراحة
ماقد ذقته ولاعجبني لما ذقته عنده المهم إني شربته وصرت ما أقدر اصبر عن الشاي هذا أبدا وصار يوميا أتردد على بيت
سعود وأقوله ب**** شاي مغربي ومره وهو يبتسم قالي خلاص قلت لا ياخي تكفى تأكد يمكن باقي شوي ولا قلي من شريتوه ولا أي شئ قالي
عندي لك شئ احسن منه قلت وش وطلع لي إبرة قلت له تستهبل قال إلا انتا اللي تستهبل هل تتوقع أن شاي مغربي ولا هندي بسوي
فيك كذا لحاله ووقتها انتبهت لقصده لكن ماهمني قصده كل اللي همني أطفئ ال*** اللي تحرقني من داخل قلت هاتها طيب وقالي
شوي شوي تعال قرب جنبي أول وارفع كمك وأنا بريحك على طول رفعت كمي بغيت أشقه ومسك الإبرة ودخلها في يدي
وبعدها كأني *** وانكبت عليها مويه باردة روقت وانبسطت وقال هااه كيف حالك نفع العلاج الآن قلت تمام ايييييييييييييييي وبعدها رحت
البيت ولا كأنه صار شئ ومن بكره رجعت لي الحالة مرة ثانيه أقوى من أول أروح لسعود واجلس عنده بملحقه وتكفى يا سعود إبرة ثانية
تكفى جلس يماطل فيني وأحس انه قاصد عشان يتلذذ بتعذيبي وأنا خلاص وصلت مرحلة اليأس ورد علي وقال
مافي شئ ببلاش أول مره بس هي المجان قلت طيب اطلب بس أنت وأنا أسوى لك اللي تبي قال أكيد قلت أي اكيييد وأطيح عند رجوله
من غير رأيي قالي أي شئ قلت ايييييييي بس عطني ابره قال أبى أختك قلت هاااااااه ما أقدر قال اجل مافي ابر اطلع برا قلت له نتفاهم
قال ما عندي تفاهم هذي طلبي تبيه ولا بكيفك قلت إلا أبيه بس هذي أختي إشلون تبيها ما أقدر أجيبها ماهي حقت هالحركات قال إشلون
أنا أعلمك إشلون وأنت ما عليك إلا تنفذ قلت طيييييب بس عطني إبرة أول وأعطاني الإبرة بعد طلوع الروح وبعدها قالي افعل كذا
وكذا وكذا........وأنا طبعا قلت طيب وصرت مابين فترة والثانية اشتري عصير لأختي وأحط من المخدر فيه وأقولها هذا معصرة واحد
من الشباب توه فاتحها جديدة وودي اكسبه وكل فرصة تصير لي أجيب لها عصير لما صارت مدمنة وصارت تسألني متى تروح تجيب
عصير وليه ماجبت ووصل فيها الحد إنها تجى عندي بالغرفة تترجاني اجيب لها عصير ومرة شوي وتحب رجولي اجيب لها وتذكرت
نفسي وقتها لما كنت أترجى سعود قلت تسوين أي شئ قالت اييييييي بس جيب لي قلت طيب وقفلت باب الغرفة وفصخت ملابسي
وطلعت زبي وجلست تناظر فيني قالت مجنون أنت وش فيك قلت مو تقولين أي شئ قالت أي بس ما توقعت كذا قلت طيب وقربت
يمها وقمت المس في نهودها وأمصمص شفتها ودفتني وطلعت من الغرفة تركض قلت بكيفها بترجع واجلس بالغرفة شوي ما كملت خمس
دقايق إلا وجت وقفلت الباب وراها وأنا كنت جالس عالسرير جلست بين رجولي وفصخت بنطلوني وبدت تلمس زبي بيدها وتحرك فيها
وفتحت فمها ودخلته بفمها وصارت تمصه وتلحسه وأنا ماني مستوعب أختي تمص لي وتمص أسرع وأسرع لما قربت انزل رحت قمت
ووقفتها قالت لا نواف لالالالالا بس كذا أمصه لك بس لا ما يكفيني وحاولت تهرب بره لكن مسكتها عند الباب وسكرت الباب بالمفتاح
وقتها صرت وحش أبغي انيك وجريتها مع يدها وأخذت علبة كريم ودفيتها عالسرير وطاحت على بطنها فوق السرير وحاولت تقوم لكن
على طول كنت فوقها وكانت لابسة تنورة رحت رفعت التنورة بسرعة واهي تدف فيني وأنا ماسك فيها واكب شوي كريم على يدي وادخلها
من تحت الكلوت وأحط على مكوتها وادخل أصابعي فيها وأحط شوي كريم بعد على زبي واحكه بمكوتها واهي تصارخ لا يا نواف حرام
عليك لالالا ااااايي تعورني وأنا ادخل رأسه وشوي شوي وادخله كله واهي تصارخ وكلما صارخت أخذت مخدة وحطيتها على فمها عشان
لا يطلع صوتها ويازين مكوتها ويا ضيقها ضيقة مره حسيت إنها بتقطع زبي ولما دخل كل زبي بمكوتها خلاص وقفت مقاومتها وصرت
انيكها على راحتي وأحط يديني على نهدوها وأعصرهم عصر وأنا أمصمص رقبتها واهي بدت تتأوه اكثر واكثر لما قربت انزل وانزل
بمكوتها وبعدها خلاص أنطفت محتني وانسدحت بجنبها وجلست تناظر فيني بعين دايخه انبسطت الآن وين العصير طلعت لها
إبرة قلت هذي احسن من العصير بمليون مره طبت علي وخطفتها وعلمتها كيف تستخدم الإبرة وبعدها ارتاحت مررررررررره وراحت لغرفتها
آخر روقان وطبعا رحت لسعود بعدها لانه خلاص خلصت المؤونة اللي عندي ودخلت عليه بالملحق ولقيته كان مشغل فلم سكس ولما شافني
سكره وقالي ها بشر وش الأخبار قلت ابره قال لا قلي أول أخبار زينه وأشوف إذا تستاهل أعطيك أو لا قلت خلاص بكره ولا بعده قال
ياخي مليت وأنا انتظر وكان يلمس زبه قلت خلاص قلت لك ما باقي شئ قال اجل ما راح أعطيك شئ اليوم لما تجيبها قلت لالالالالا تكفى
واللي يرحم والديك خلاص أدمنت هي تقريبا قالي إذا كان كلامك صدق يعني بالكثير بكره الليل بتجيك تبي إبرة صح ! سكت
أنا قال يعينك تصبر الليلة وبكره بعطيك إبرتين وحده مجانا أغرتني الفكرة حاولت معاه الليلة رفضضضضض مره وشويه
ويطردني من ملحقه وطلعت وأنا أفكر كيف باقضي الليلة هذي وكيف بتعدي وحاولت أنام طوال الوقت عشان يروح
الوقت بسرعة ولما جاء بكره بعد المغرب صحيت على دق على باب غرفتي وفتحت الباب ودخلت على طول منى أختي واهي تحك
يدها وتقول الحق علي نواف أبي إبرة الآن بسرعة قلت ما عندي أنصدمت قالت إشلون ما عندك من عنده اجل قلت عند واحد اسمه سعود
قالت صاحبك اللي يجي عندنا قلت هو ما غيره قالت طيب رح جب قلت لها وشرايك نروح سوا قالت طيب أي شئ بس بسرررعه ما اقدر
اصبر اكثر من كذا ولبسنا وطلعنا على إننا بنروح للسوق نشتري أغراض ورحنا لبيت سعود وقلت لها لازم تدخلين وتجلسين معنا قالت
ليه وبدت تجيها نفس الحالة اللي بالغرفة قالت مافي طريقة ثانيه ما راح يعطينا ابر إلا لما يأخذ اللي يبي واجلس أحاول فيها كلها
نص ساعة وتطلعين مبسوطة ولا راح يصير شئ أنا معاك تشجعت شوي ودخلنا عنده بالملحق رحب فينا وجلس بجنب منى ويطالع فيها
ويقولها اكشفي خليني أشوفك زين وكانت حالتها صعبه مره ما غير تحكك في يدها وتتحرك حركات عصبية وأنا مثلها واشين وقلت
له ي**** سعود وين الإبر قال إبرتك أنت بدرج سيارتي رح خذها ما عندي هنا إلا إبرة وحده عشان منى وأخذت مفتاح السيارة وأطير
هوا أدور الإبرة ولقيتها وأخذت الابره على طول وارتتتتتتحت ومن كثر ما كنت تعبان وارتحت أظن إني أخذت غفوة بالسيارة
وبالملحق كانوا جالسين على الأرض وسعود يلمس بفخوذ منى وبنهودها واهي ما تقدر تقول شئ ساكتة وعينها على الإبرة اللي
محطوطة بجنب سعود وانتبه لها سعود واهي تناظر بالإبرة قالها تبينها قالت منى ايييييي قال طيب حطي يدك على زبي وحركيه
وعلى طول حطت يدها وجلست تلمسه وتحرك فيه قالها افتحي الازارير حقت البنطلون وطلعي زبي ومصيه وعلى طول نزلت رأسها
وطلعت زبه وجلست تمصه وتلحسه وترضعه واهو بدا يدخل يده من تحت البنطلون حقها بعد ما فك الازارير وادخل يده تحت الكلوت
حتى وجلس يلمس ويلاعب بظرها واهي بدت تتمحن وتتأوه واهي تمص له وطلع يده ودخلها من وراء البنطلون من مكوتها
وجلس يلمس فتحة مكوتها ويدخل إصبعه في مكوتها وبدت تصارخ صرخات خفيفة مكتومة من الزب اللي في فمها وبعدها قالها
خلاص فصخي ملابسك وكأنها إنسان آلي بدون كلمة وقفت وفصخت كل ملابسها وصارت عريانة وقام اهو عليها وبدا يمصمص فيها
من شفتها لرقبتها لنهودها يرضعهم ويعصرهم بيده وزبه عند كسها يلاعبه وحاول يدخله بكسها لكن وقفته منى وتكلمت أخيرا قالت
لا لسه أنا عذراء قال ويعني عرفت انه بينيكها مع كسها ويبغي يعرف إنها مفتوحة أو لا قالت لا مكوتي أحلى ونزلت تمص زبه وتقوله
وضيقة اكثر وتريحك واهي تمص زبه وتدخله كله بفمها واهو على طول قالللل هاااااااااا يا بعد عمري وراحت لفت تدور كريم وما
حصلت رجعت تمص زبه عشان يصير رطب اكثر وتحط يدها على كسها المبلول وتحط على مكوتها وبعدها خلته ينسدح على ظهره
واهي جلست فوق زبه ودخلته بمكوتها وجلست تنيك نفسها فوق زبه واهي تصارخ من كثر ماكان زب سعود كبير ويعورها
وجلست تطامر فوق زبه لما نزل وبعدها على طول قامت وأخذت الإبرة وبعدها أهي ارتااااااااااااااااااااححححححت وانسدحت
شوي ووقتها اكتفيت أنا من اللي شفته ودخلت وأخذت منى ولبست وأخذت من سعود الإبر الزيادة وطلعنا وتكررت الزيارة
هذي كثير وصار حتى أحيان يجي عندنا ونجلس بملحقنا وتجي منى عندنا وينيكها وأنا أطالعهم حتى انهم كونوا علاقة بينهم وصاروا يشوفون
بعض من ورأي ولما الصراحة وصلت معاي المحنة مره وكان سعود عندنا هو ومنى طايحين تبويس ومصمصة ببعض أنا كانت شابة معاي
المحنة بعدما راح سعود على طول رحت لمنى قلت لها إنها شابة معاي وابغي انيكك رفضت وهددتني إني أحاول معها مره ثانية وبعدها بكم يوم
خلصت مئونتي ورحت سعود ودخلت عليه وقلت له خلص اللي عندي قال طيب قلت شلون طيب عطني ياخي قال ليه أعطيك بس تخسرني
أنت وبس قلت له يعني لازم اجيب معاي منى قال لا منى الآن موضوع ثاني وجلس يلاعب زبه من فوق الثوب واهو يقول وأنا بعدين مليت
منها قلت وش قصدك ورفع ثوبه وطلع زبه لي وقال اللبيب بالإشارة يفهم على طول رحت عنده وجلست المس زبه وأطالع فيه قالي دخله
بفمك كله ومصه وجلست بين رجوله أمص زبه لما قرب ينزل قالي ابلعه وبلعت المني حقه غصب عني لانه مسك رأسي وضغطه على زبه
ما قدرت اطلعه من فمي لما نزل منيه بفمي وبعدها قلت ها خلاص بتعطيني قال باقي خدمة وحده بس قلت وشي هي قال لحظه ودق على سواقهم المغربي اسمه عمر وقال له تعال ولما جاء قالي عمر يبي ينيك ولا يبغى بنات قلت وش يبي اجل ودخل عمر وقاله سعود هذا هو وقال عمر طيب ي**** نروح لغرفتي احسن وقمت وسعود يقولي بعد ما تخلص منه تعالي أعطيك اللي تبي ورحت أنا وعمر لغرفته وأول ما دخلنا فصخ ثوبه وطلع زبه وقالي افصخ وفصخت كنت وقتها ما أشوف شئ مستعد أسوى أي شئ عشان الإبرة وقالي انتا أحلى بكثير من سعود وأنا ما ركزت عالجمله وقتها وجلست على سريره ووقف عندي وطلع زبه عند وجهي ويضربه بخدودي وأخذته ودخلته بفمي وجلست أمصه وبعدها وقفني ولفني وضمني من ظهري وجلس يحك زبه بمكوتي ويدخله بين فخوذي ويحاول يدخل راس زبي بفتحة مكوتي وكانت تعوررر مررره وأنا أقوله شوي شوي يعوووووووور يعوررر اااااايي وصار يحط يده الثانية على زبي ويحركه ويلاعبه وبديت أتمحن ويقوم زبي وهو وفجاءة إلا يدخل زبه دفعة كاملة حسيت مكوتي انشقت وقتها صرخة صرخة حسيت انه بيغمى علي لكن مسكني عمر وسدحني بطني عالسرير وركبي على الأرض وافتح رجولي وعمر ينيك فيني ويفتح مكوتي فتح وجلس ينيك فيني كم من الوقت بس كثير ولما خلص حطيت يدي على مكوتي من كثر ما كانت تعورني ولقيتها مفتوحة حتى إني دخلت ثلاثة أصابع فيها ولا حسيت وبعدها طلعت من عنده وأخذت ابري من سعود ورحت البيت وبعيدن تذكرت جملة عمر إني أحلى من سعود ومالها إلا تفسير واحد أكيد عمر ناك سعود ولا ليه بيقول هالجملة في هذاك الوقت وبعدها رسمت خطة في بالي بسويها على عمر رحت حلقت شعر جسمي وحاولت اجمل نفسي شوي ورحت لعمر بأعرق منه معلومات عن سعود ودخلت عليه وجلست أسولف معاه وأتمحن عليه وافصخ ملابسي وافتح له مكوتي والمس زبه لما خلاص شبت معاه وصار يبغى ينيك جلست اسأله وعرفت منه انه هو مصدر سعود من الإبر وانه دايم ينيك سعود وانه طلب منه يجيب له أحد ثاني عشاني كذا قالي سعود رح لعمر وبعدها بكم يوم دق علي سعود قالي نواف أبيك تجي عندي الليلة ضروري وتجيب أختك معاك قلت ليه قالي شئ يعجبك يعني أكيد فيه اللي بيرحني ورحت وأخذت منى ورحنا عنده ولقيت عند اثنين من أصحابه وجلسنا معهم وسعود شغل المسجل وجلس يرقص مع منى ويشرب ويسولف وقالي نواف الأغراض اللي تبيها بالحمام هناك رح انتا وجيبهم واشر على واحد من أصحابه اسمه تركي واهو يضحك ويكمل رقص مع منى اللي طاحت في الشراب معاه وما صارت تحس بنفسها ورحت للحمام ودخلت واجلس أطالع أنا وأقول مافي شئ وما أدري إلا وذا اللي يحك مكوتي ويحط يده بين فخوذي وجيت بطلع من الحمام وأطالع برا وأشوف سعود وصاحبه تقريبا فصخوا كل ملابس منى وواحد من قدامها وواحد من وراها ويلمسون نهودها وكسها ومكوتها ويبوسون فيها واهي مبسوطة وأحس بيد تلمس مكوتي وتدخل بين فخوذي ويلمس زبي وشئ يحك بمكوتي كأنه زب صرت ارجع مكوتي على وراء على زبه والتفت عليه لقيت فاصخ ملابسه ومطلع زبه وامسك زبه واجلس أمص فيه وأمصه بقووووة وأول مرة بدا يعجبني هل هو تأثير الشراب ولا المخدرات لكن عجبني وبعدها فصخت ملابسي وأعطيته ظهري وفتحت له مكوتي ومسكت زبه وحطيته عند فتحة مكوتي وجلست ادخله فيني شوي شوي لما دخل كله وبعدها جلس اهو ينيك فيني وأنا أصارخ لما جاء نزل فى مكوتي وطلع زبه وصارت مكوتي تقطر مني وبعدين رحت ومسكت زبه وجلست أمصه شوي وأجلخ له بيدي شوي لما نزل مره ثاني وهالمرة بلعته بفمي وبعدين خلص اهو وقمت وطلعت من الحمام وطلعت لقيتهم ينيكون منى أهي منسدحه فوق صاحب سعود ينيكها مع كسها اللي واضح انه فتحوها لانه أشوف كسها ينزل منه دم وسعود مدخل زبه في مكوتها واجي عندهم وشافني سعود وقالي تعال ياخنيث يامنيوك مص زبي وطلع زبه من مكوة منى تعال مصه واجي أحط رأسي فوق مكوة منى أمص زبه ويقولي هاااه عاجبك ننيكك أنت وأختك القحبة ويطلعه من فمي ويقولي جيب مكوتك بانيكك أنت وأختك مع بعض واحط مكوتي جنب مكوتها ويجلس يتناوب على مكواتنا مره يدخله هنا ومره هنا شوي وعلى هالطريقة لما نزل بمكوتها واهي أتهلكت من الصراخ وأطالع مكوتها لقيتها مفتوحة مررره وكسها مفتوح من كثر النييك وانتهت ذيك السهرة على 1:05 الوقت ونمت نوووووووووومة طووووويلةةةةةةة.
عندي أخ متزوج(فهد) وأخت (منى) اصغر مني بسنة
وأب وأم طبعا وبما إننا عائلة صغيرة اخوي تزوج وسكن معانا ومن تزوج وأنا في حرب مع نفسي اخفي نظراتي وأبعدها عن زوجته(خلود) كانت
من أحلى البنات لدرجة إني أحيان كثيرة احلم فيها، المهم مع الأيام عمل اخوي يحتم عليه انه يسافر لجدة ويجلس فيها شهور وطبعا
تروح معاه زوجته ومن وقت لآخر يروح أحد يزورهم هناك وكنت أنا
طبعا كل ما لقيت فرصة رحت. وحصل ورحت لهم هناك وعمل اخوي كان بالمساء
فلما يطلع يبقى أنا وزوجته لحالنا حتى انو اخوي كان يرتاح اكثر لما يكون أحد مع زوجته هناك بدال ما تجلس لحالها وأحيانا كثيرة تروح هي لزوجة
أحد زملائه بالعمل ولا تحب أبدا تجلس معاي وفي يوم من الأيام لما كان اخوي لسه رايح للدوام كنت ناوي اطلع من البيت ورحت لغرفة اخوي
عشان اسأل زوجته لو كانت تبي شئ إلا وأتفاجا فيها تغير ملابسها وتاركه الباب مفتوح وياهو من منظر شفتها من ظهرها وشفت مكوتها
وهي كانت تنحني تلبس كلوتها وبعدها تلبس بنطلونها وبعدها لفت جسمها وابتعدت بسرعة عشان لا تنتبه لي وطلعت وجلست أفكر باللي شفته
وكيف اقدر أوصل للي شفته كيف اقدر أجيبها عندي بالسرير راح الوقت وأنا أفكر ورحت لواحد من الشباب أثق فيه وقلت له القصة وإذا عنده حل ,,
وقال واللي يقولك في حل قلت له أسوى لك اللي تبي بس عطني الحل قال لحظه
اجل شوي وراجع لك راح خمس دقائق ورجع وفي يده حبة كأنها حبة أسبرين
وقالي حط لها وحده من هذى وبعدها تصير ملكك تسوي فيها اللي تبي قلت كيف الطريقة وقالي افعل كذا و كذا وكذا,,,, ورحت بعدها للبيت وخططت
إني بنفذ الخطة بكره أول ما يروح اخوي العمل وأول ما طلع رحت المطبخ وسويت اثنين قهوة كابتشينو وحطيت في قهوتها الحبة ورحت لها
وكانت تلبس قلت وين قالت لبيت فلانة ويا ليت تسوي فيني
خير وتوديني نسيت أقول لفهد يأخذني معه قلت طيب ابشري بس نشرب القهوة اللي سويتها ونمشي لأني أحس بصداع
شوي (من كثر ما لعب الشيطان برأسي) قالت طيب وجلسنا بالصالة نشرب القهوة ومن
أول ما ذاقتها واهي تقول طعمها غريب شوي قلت أنا الظاهر إني ما سويتها زين وكملنا شرب لما شربنا
القهوة كلها بعد ما تأكدت إنها شربت قهوتها قالت شوي
بس بغير ملابسي ونطلع قلت طيب ورحت أغير وتعمدت أتأخر عشان تأخذ الحبة مفعولها ( تدوخها وتصير ما تحس
باللي حولها) ولما طلعت أخيرا لها لقيتها منسدحة عالكنبة وتقول مادري وش فيني رأسي يدور ودايخه شوي ودي أروح أنسدح
شوي بالغرفة قلت وش فيك ما تشوفين شر ولما جت تحاول تقوم اختل توازنها وطاحت
عالكنبة مره ثانيه قلت لحظه أساعدك ومسكتها مع يدها وساعدتها توقف
وحطيت يدها على رقبتي ويدي الثانية على جنبها أساعدها تمشي وأطالع
فيها وحنا نمشي للغرفة صارت يا تتكلم كأنها سكرانة قلت شكله اكتمل مفعول
الحبة وقلت بسوي اختبار نزلت يدي اللي على جنبها إلي عند مكوتها وامسكها منها وهي تقول ااااااه وش
تسووووييييييي بدون مقاومة و يا تتكلم قلت أساعدك تمشين قالت
طططططيييييييييببببب قلت بس نجحت الخطة وجلست ماسكها مع مكوتها طبعا من فوق البنطلون وادخل يدي من بين فخوذها وبين
مكوتها الى ما دخلنا لغرفتها وهي وش فيك ما تقدر تمسكني زين وأنا ابتسم ودريت إنها مو مستوعبة وش أنا أسوى وسدحتها على السرير
وانسدحت على بطنها وصارت مكوتها بوجهي وأناظر بمكوتها الحلوة اللي تهبل وأبوسها من فوق
البنطلون وبعدين انسدحت فوق ظهرها وزبي على مكوتها وأقولها ها كيفك الحين تقول هااااااااا تعبانه
قلت طيب ورحت دخلت يدي عند بطنها وافتح ازارير بنطلونها عشان
افصخه واهي تحاول تحرك يدها وتقول وش تسوي قلت بغير لك ملابسك عشان ترتاحين اكثر قالت ههها لا بعدين تشوفني من دون ملابس
قلت يعني بتقديرين تغيرينها لحالك حاولت تفتح زرار من أزارير البنطلون ما قدرت قالت يووه ما قدرت قلت شفتي لازم أساعدك قالت
طيب وأقوم وافصخ البنطلون كله ويبان تحته كلوت احمر صغير مزين مكوتها اكثرررررر وجلست أبوس في مكوتها وادخل يدي من تحت الكلوت
والمس كسها ويا زينه محلوق كل شعره وألاعبه بيدي وبدت أهي تتأوه وتقول نواف وش تسوي وما رديت عليها رحت فصخت
الكلوت وصار ما عليها إلا بلوزة وسنتيانات وافتح فخوذها وافتح مكوتها واجلس الحس فيها تلحيس وارفع مكوتها في الهوا شوي عشان اقدر الحس
كسها وبدت تتأوه بصوت أعلى شوي ورحت بعدها قلبتها على ظهرها وفتحت رجولها وطبيت بين
فخوذها الحس كسها وأكله أكل وصار صوتها يعلى اكثر واكثر ااااااااااااي
اااااااااايي إيه دخله جوا اكثرررررر اكثرررررر وأنا وكل مالي ادخل لساني اكثر والحس أسرع وبعدين وقفت تلحيس
وفصخت ملابسي كلها وفصخت ملابسها الباقية كلها وكانت خلاص تقريبا دايخه مغمضة عيونها وتمتم وأطب على صدرها أمصمص فيه وعلى شفتها
ورقبتها شوي وبدا صوتها يعلى شوي ولكن عيونها مغمضة وامسك زبي واحكه بكسها بدت تهمس أي دخله دخله وادخله شوي شوي وصرخت
صرخة مكتومة وصرت أسرع أسرع اكثر واكثر وأهي يعلى صوتها وصارت تصارخ ورحت أمص شفتها عشان ماتصارخ
وجلست انيك فيها وبعدين قلبتها على بطنها وانسدحت فوقها وادخله بكسها وانيك مره ثانيه أقوى وأسرع من أول ولما قربت انزل
طلعته بسرعة ونزلت فوق ظهرها واهي خلاص سكتت ما صار يطلع منها صوت انسدحت جنبها شوي وجلست أطالع فيها أتأكد إنها حية
بس شكلها أغمى عليها كأنها نايمه وقمت البس ملابسي وأنا البس كنت أطالع فيها واهي بوضعها
مفصخة والمني حقي فوق ظهرها و رحت عند وجهها وأطالع فيه وافتح فمها
وأحط زبي فيه وعجبتني الحركة وصرت ادخله بفمها وجلست انيكها مع فمها شوي لما قربت نزلت
واطلعه وانزل بالأرض وبعدها خلاص رحت مسحت ظهرها ونظفتها ولبستها ملابسها ورجعت
كل شئ زي ماكان وطلعت من البيت ورحت لصاحبي وقلت له اللي صار.
وبعدها بكم يوم جتني المحنة مره ثانيه ودي انيكها رحت لصاحبي أبيه يعطيني حبه ثانيه قالي طيب بس بشرط ، قلت وش هو
قال حتى أنا أبغي انيك ، ناظرت فيه قلت يا أخي زوجة اخوي ذي يا أخي
قال ويعني مو أنت تنيكها واصلاً هي مو داريه
جلست اقلبها برأسي واهو يقول هااه تبي الحبة ولا لالالالالا ؟؟
قلت طيب اتفقنا بس بشرط انك تدلني من وين أجيب مثل هذي الحبوب
قال اوكي وعلمني المصدر واتفقت معاه في يوم يكون جاهز أول ما أدق عليه يجي وصار تقريبا نفس السي***يو بس كان المرة هذي عصير لكن هالمرة
خليتها منسدحه عالكنبة وأول ما داخت فصختها من ملابسها وجلست أمصمص فيها شفتها ورقبتها ونهودها اعصرهم بيدي وأرضعهم وافتح
رجولها والحس كسها وافصخ ملابسي وادخل زبي بكسها واجلس فوقها وارفع رجولها فوق لما ركبها صارت تضرب بصدرها وانيك فيها
وهي تتأوه اكثر واكثر لما نزلت في كسهاااا وصرخت صرخة وحده وسكتت بعدها وانسدحت فوقها شوي من التعب
وبعدين قمت ودقيت على صاحبي وما لحقت اسكر منه إلا والباب يدق ويدخل
عليها بالصالة ويلقاها مفصخه عالكنبة ورجولها مفتوحة ويطالع فيها ويطالع فيني ويقولي و**** معذور لما سويت كل هالتعب عشان
تنيكها تستاهل وفصخ ملابسه وطب عليها وجلس يمصمص فيها
ويلمس نهودها ومكوتها وكسها وأنا أطالع فيه صار زبي يقوم مره ثانيه وهو لسه توه
بينيك جالس يحك زبه بكسها رحت مسكت زبي ودخلته في فمها وأهي طبعا مغمضة عيونها
وشبه نايمه ماعدا التأوهات والصرخات اللي تطلع منها بس واهو ينيكها مع كسها وأنا
انيكها مع فمها وماسك رأسها بيديني وانيك في فمها وتبادلنا الأدوار ومن
كثر مانكناها ذيك الليلة لو إنها كانت صاحية مافيها شئ كان داخت من كثر النيك
لما نزلنا وخلصنا وبعدها انسدحنا بالصالة رحت للحمام اغسل ورجعت لقيته رجع ينيك مره ثانيه وأنا أقوله خلاص
ارحمها ولا عنده فيني لما خلص وبعدها قمت أنا أنظفها والبسها ملابسها وأحاول ارجع كل
شئ زي ماكان ولما خلصت لقيت صاحبي (سعود)يطالع بالصور المصففة بجنب دولاب
التلفزيون وبالتحديد صورة أختي ويسألني مين هذي قلت أختي قال حلوة قلت اعقل بس وأخذت الصورة ورجعتها محلها وقلت له
أشوفك بعدين وانتبه وأنت طالع لا أحد يشوفك وبعدها بفترة رجعنا عند الأهل وطبعا خلود كأنها شاكه بشيء
بس مو متأكدة ألاحظها أحيان تعطيني نظرات فاحصة ما ادري ايش في بالها وبعدها شفت صاحبنا وجلست أنا وياه
وكالعادة سواليف وتضييع وقت ونصب على بعض وضيفني بشاي مغربي وأنا الصراحة
ماقد ذقته ولاعجبني لما ذقته عنده المهم إني شربته وصرت ما أقدر اصبر عن الشاي هذا أبدا وصار يوميا أتردد على بيت
سعود وأقوله ب**** شاي مغربي ومره وهو يبتسم قالي خلاص قلت لا ياخي تكفى تأكد يمكن باقي شوي ولا قلي من شريتوه ولا أي شئ قالي
عندي لك شئ احسن منه قلت وش وطلع لي إبرة قلت له تستهبل قال إلا انتا اللي تستهبل هل تتوقع أن شاي مغربي ولا هندي بسوي
فيك كذا لحاله ووقتها انتبهت لقصده لكن ماهمني قصده كل اللي همني أطفئ ال*** اللي تحرقني من داخل قلت هاتها طيب وقالي
شوي شوي تعال قرب جنبي أول وارفع كمك وأنا بريحك على طول رفعت كمي بغيت أشقه ومسك الإبرة ودخلها في يدي
وبعدها كأني *** وانكبت عليها مويه باردة روقت وانبسطت وقال هااه كيف حالك نفع العلاج الآن قلت تمام ايييييييييييييييي وبعدها رحت
البيت ولا كأنه صار شئ ومن بكره رجعت لي الحالة مرة ثانيه أقوى من أول أروح لسعود واجلس عنده بملحقه وتكفى يا سعود إبرة ثانية
تكفى جلس يماطل فيني وأحس انه قاصد عشان يتلذذ بتعذيبي وأنا خلاص وصلت مرحلة اليأس ورد علي وقال
مافي شئ ببلاش أول مره بس هي المجان قلت طيب اطلب بس أنت وأنا أسوى لك اللي تبي قال أكيد قلت أي اكيييد وأطيح عند رجوله
من غير رأيي قالي أي شئ قلت ايييييييي بس عطني ابره قال أبى أختك قلت هاااااااه ما أقدر قال اجل مافي ابر اطلع برا قلت له نتفاهم
قال ما عندي تفاهم هذي طلبي تبيه ولا بكيفك قلت إلا أبيه بس هذي أختي إشلون تبيها ما أقدر أجيبها ماهي حقت هالحركات قال إشلون
أنا أعلمك إشلون وأنت ما عليك إلا تنفذ قلت طيييييب بس عطني إبرة أول وأعطاني الإبرة بعد طلوع الروح وبعدها قالي افعل كذا
وكذا وكذا........وأنا طبعا قلت طيب وصرت مابين فترة والثانية اشتري عصير لأختي وأحط من المخدر فيه وأقولها هذا معصرة واحد
من الشباب توه فاتحها جديدة وودي اكسبه وكل فرصة تصير لي أجيب لها عصير لما صارت مدمنة وصارت تسألني متى تروح تجيب
عصير وليه ماجبت ووصل فيها الحد إنها تجى عندي بالغرفة تترجاني اجيب لها عصير ومرة شوي وتحب رجولي اجيب لها وتذكرت
نفسي وقتها لما كنت أترجى سعود قلت تسوين أي شئ قالت اييييييي بس جيب لي قلت طيب وقفلت باب الغرفة وفصخت ملابسي
وطلعت زبي وجلست تناظر فيني قالت مجنون أنت وش فيك قلت مو تقولين أي شئ قالت أي بس ما توقعت كذا قلت طيب وقربت
يمها وقمت المس في نهودها وأمصمص شفتها ودفتني وطلعت من الغرفة تركض قلت بكيفها بترجع واجلس بالغرفة شوي ما كملت خمس
دقايق إلا وجت وقفلت الباب وراها وأنا كنت جالس عالسرير جلست بين رجولي وفصخت بنطلوني وبدت تلمس زبي بيدها وتحرك فيها
وفتحت فمها ودخلته بفمها وصارت تمصه وتلحسه وأنا ماني مستوعب أختي تمص لي وتمص أسرع وأسرع لما قربت انزل رحت قمت
ووقفتها قالت لا نواف لالالالالا بس كذا أمصه لك بس لا ما يكفيني وحاولت تهرب بره لكن مسكتها عند الباب وسكرت الباب بالمفتاح
وقتها صرت وحش أبغي انيك وجريتها مع يدها وأخذت علبة كريم ودفيتها عالسرير وطاحت على بطنها فوق السرير وحاولت تقوم لكن
على طول كنت فوقها وكانت لابسة تنورة رحت رفعت التنورة بسرعة واهي تدف فيني وأنا ماسك فيها واكب شوي كريم على يدي وادخلها
من تحت الكلوت وأحط على مكوتها وادخل أصابعي فيها وأحط شوي كريم بعد على زبي واحكه بمكوتها واهي تصارخ لا يا نواف حرام
عليك لالالا ااااايي تعورني وأنا ادخل رأسه وشوي شوي وادخله كله واهي تصارخ وكلما صارخت أخذت مخدة وحطيتها على فمها عشان
لا يطلع صوتها ويازين مكوتها ويا ضيقها ضيقة مره حسيت إنها بتقطع زبي ولما دخل كل زبي بمكوتها خلاص وقفت مقاومتها وصرت
انيكها على راحتي وأحط يديني على نهدوها وأعصرهم عصر وأنا أمصمص رقبتها واهي بدت تتأوه اكثر واكثر لما قربت انزل وانزل
بمكوتها وبعدها خلاص أنطفت محتني وانسدحت بجنبها وجلست تناظر فيني بعين دايخه انبسطت الآن وين العصير طلعت لها
إبرة قلت هذي احسن من العصير بمليون مره طبت علي وخطفتها وعلمتها كيف تستخدم الإبرة وبعدها ارتاحت مررررررررره وراحت لغرفتها
آخر روقان وطبعا رحت لسعود بعدها لانه خلاص خلصت المؤونة اللي عندي ودخلت عليه بالملحق ولقيته كان مشغل فلم سكس ولما شافني
سكره وقالي ها بشر وش الأخبار قلت ابره قال لا قلي أول أخبار زينه وأشوف إذا تستاهل أعطيك أو لا قلت خلاص بكره ولا بعده قال
ياخي مليت وأنا انتظر وكان يلمس زبه قلت خلاص قلت لك ما باقي شئ قال اجل ما راح أعطيك شئ اليوم لما تجيبها قلت لالالالالا تكفى
واللي يرحم والديك خلاص أدمنت هي تقريبا قالي إذا كان كلامك صدق يعني بالكثير بكره الليل بتجيك تبي إبرة صح ! سكت
أنا قال يعينك تصبر الليلة وبكره بعطيك إبرتين وحده مجانا أغرتني الفكرة حاولت معاه الليلة رفضضضضض مره وشويه
ويطردني من ملحقه وطلعت وأنا أفكر كيف باقضي الليلة هذي وكيف بتعدي وحاولت أنام طوال الوقت عشان يروح
الوقت بسرعة ولما جاء بكره بعد المغرب صحيت على دق على باب غرفتي وفتحت الباب ودخلت على طول منى أختي واهي تحك
يدها وتقول الحق علي نواف أبي إبرة الآن بسرعة قلت ما عندي أنصدمت قالت إشلون ما عندك من عنده اجل قلت عند واحد اسمه سعود
قالت صاحبك اللي يجي عندنا قلت هو ما غيره قالت طيب رح جب قلت لها وشرايك نروح سوا قالت طيب أي شئ بس بسرررعه ما اقدر
اصبر اكثر من كذا ولبسنا وطلعنا على إننا بنروح للسوق نشتري أغراض ورحنا لبيت سعود وقلت لها لازم تدخلين وتجلسين معنا قالت
ليه وبدت تجيها نفس الحالة اللي بالغرفة قالت مافي طريقة ثانيه ما راح يعطينا ابر إلا لما يأخذ اللي يبي واجلس أحاول فيها كلها
نص ساعة وتطلعين مبسوطة ولا راح يصير شئ أنا معاك تشجعت شوي ودخلنا عنده بالملحق رحب فينا وجلس بجنب منى ويطالع فيها
ويقولها اكشفي خليني أشوفك زين وكانت حالتها صعبه مره ما غير تحكك في يدها وتتحرك حركات عصبية وأنا مثلها واشين وقلت
له ي**** سعود وين الإبر قال إبرتك أنت بدرج سيارتي رح خذها ما عندي هنا إلا إبرة وحده عشان منى وأخذت مفتاح السيارة وأطير
هوا أدور الإبرة ولقيتها وأخذت الابره على طول وارتتتتتتحت ومن كثر ما كنت تعبان وارتحت أظن إني أخذت غفوة بالسيارة
وبالملحق كانوا جالسين على الأرض وسعود يلمس بفخوذ منى وبنهودها واهي ما تقدر تقول شئ ساكتة وعينها على الإبرة اللي
محطوطة بجنب سعود وانتبه لها سعود واهي تناظر بالإبرة قالها تبينها قالت منى ايييييي قال طيب حطي يدك على زبي وحركيه
وعلى طول حطت يدها وجلست تلمسه وتحرك فيه قالها افتحي الازارير حقت البنطلون وطلعي زبي ومصيه وعلى طول نزلت رأسها
وطلعت زبه وجلست تمصه وتلحسه وترضعه واهو بدا يدخل يده من تحت البنطلون حقها بعد ما فك الازارير وادخل يده تحت الكلوت
حتى وجلس يلمس ويلاعب بظرها واهي بدت تتمحن وتتأوه واهي تمص له وطلع يده ودخلها من وراء البنطلون من مكوتها
وجلس يلمس فتحة مكوتها ويدخل إصبعه في مكوتها وبدت تصارخ صرخات خفيفة مكتومة من الزب اللي في فمها وبعدها قالها
خلاص فصخي ملابسك وكأنها إنسان آلي بدون كلمة وقفت وفصخت كل ملابسها وصارت عريانة وقام اهو عليها وبدا يمصمص فيها
من شفتها لرقبتها لنهودها يرضعهم ويعصرهم بيده وزبه عند كسها يلاعبه وحاول يدخله بكسها لكن وقفته منى وتكلمت أخيرا قالت
لا لسه أنا عذراء قال ويعني عرفت انه بينيكها مع كسها ويبغي يعرف إنها مفتوحة أو لا قالت لا مكوتي أحلى ونزلت تمص زبه وتقوله
وضيقة اكثر وتريحك واهي تمص زبه وتدخله كله بفمها واهو على طول قالللل هاااااااااا يا بعد عمري وراحت لفت تدور كريم وما
حصلت رجعت تمص زبه عشان يصير رطب اكثر وتحط يدها على كسها المبلول وتحط على مكوتها وبعدها خلته ينسدح على ظهره
واهي جلست فوق زبه ودخلته بمكوتها وجلست تنيك نفسها فوق زبه واهي تصارخ من كثر ماكان زب سعود كبير ويعورها
وجلست تطامر فوق زبه لما نزل وبعدها على طول قامت وأخذت الإبرة وبعدها أهي ارتااااااااااااااااااااححححححت وانسدحت
شوي ووقتها اكتفيت أنا من اللي شفته ودخلت وأخذت منى ولبست وأخذت من سعود الإبر الزيادة وطلعنا وتكررت الزيارة
هذي كثير وصار حتى أحيان يجي عندنا ونجلس بملحقنا وتجي منى عندنا وينيكها وأنا أطالعهم حتى انهم كونوا علاقة بينهم وصاروا يشوفون
بعض من ورأي ولما الصراحة وصلت معاي المحنة مره وكان سعود عندنا هو ومنى طايحين تبويس ومصمصة ببعض أنا كانت شابة معاي
المحنة بعدما راح سعود على طول رحت لمنى قلت لها إنها شابة معاي وابغي انيكك رفضت وهددتني إني أحاول معها مره ثانية وبعدها بكم يوم
خلصت مئونتي ورحت سعود ودخلت عليه وقلت له خلص اللي عندي قال طيب قلت شلون طيب عطني ياخي قال ليه أعطيك بس تخسرني
أنت وبس قلت له يعني لازم اجيب معاي منى قال لا منى الآن موضوع ثاني وجلس يلاعب زبه من فوق الثوب واهو يقول وأنا بعدين مليت
منها قلت وش قصدك ورفع ثوبه وطلع زبه لي وقال اللبيب بالإشارة يفهم على طول رحت عنده وجلست المس زبه وأطالع فيه قالي دخله
بفمك كله ومصه وجلست بين رجوله أمص زبه لما قرب ينزل قالي ابلعه وبلعت المني حقه غصب عني لانه مسك رأسي وضغطه على زبه
ما قدرت اطلعه من فمي لما نزل منيه بفمي وبعدها قلت ها خلاص بتعطيني قال باقي خدمة وحده بس قلت وشي هي قال لحظه ودق على سواقهم المغربي اسمه عمر وقال له تعال ولما جاء قالي عمر يبي ينيك ولا يبغى بنات قلت وش يبي اجل ودخل عمر وقاله سعود هذا هو وقال عمر طيب ي**** نروح لغرفتي احسن وقمت وسعود يقولي بعد ما تخلص منه تعالي أعطيك اللي تبي ورحت أنا وعمر لغرفته وأول ما دخلنا فصخ ثوبه وطلع زبه وقالي افصخ وفصخت كنت وقتها ما أشوف شئ مستعد أسوى أي شئ عشان الإبرة وقالي انتا أحلى بكثير من سعود وأنا ما ركزت عالجمله وقتها وجلست على سريره ووقف عندي وطلع زبه عند وجهي ويضربه بخدودي وأخذته ودخلته بفمي وجلست أمصه وبعدها وقفني ولفني وضمني من ظهري وجلس يحك زبه بمكوتي ويدخله بين فخوذي ويحاول يدخل راس زبي بفتحة مكوتي وكانت تعوررر مررره وأنا أقوله شوي شوي يعوووووووور يعوررر اااااايي وصار يحط يده الثانية على زبي ويحركه ويلاعبه وبديت أتمحن ويقوم زبي وهو وفجاءة إلا يدخل زبه دفعة كاملة حسيت مكوتي انشقت وقتها صرخة صرخة حسيت انه بيغمى علي لكن مسكني عمر وسدحني بطني عالسرير وركبي على الأرض وافتح رجولي وعمر ينيك فيني ويفتح مكوتي فتح وجلس ينيك فيني كم من الوقت بس كثير ولما خلص حطيت يدي على مكوتي من كثر ما كانت تعورني ولقيتها مفتوحة حتى إني دخلت ثلاثة أصابع فيها ولا حسيت وبعدها طلعت من عنده وأخذت ابري من سعود ورحت البيت وبعيدن تذكرت جملة عمر إني أحلى من سعود ومالها إلا تفسير واحد أكيد عمر ناك سعود ولا ليه بيقول هالجملة في هذاك الوقت وبعدها رسمت خطة في بالي بسويها على عمر رحت حلقت شعر جسمي وحاولت اجمل نفسي شوي ورحت لعمر بأعرق منه معلومات عن سعود ودخلت عليه وجلست أسولف معاه وأتمحن عليه وافصخ ملابسي وافتح له مكوتي والمس زبه لما خلاص شبت معاه وصار يبغى ينيك جلست اسأله وعرفت منه انه هو مصدر سعود من الإبر وانه دايم ينيك سعود وانه طلب منه يجيب له أحد ثاني عشاني كذا قالي سعود رح لعمر وبعدها بكم يوم دق علي سعود قالي نواف أبيك تجي عندي الليلة ضروري وتجيب أختك معاك قلت ليه قالي شئ يعجبك يعني أكيد فيه اللي بيرحني ورحت وأخذت منى ورحنا عنده ولقيت عند اثنين من أصحابه وجلسنا معهم وسعود شغل المسجل وجلس يرقص مع منى ويشرب ويسولف وقالي نواف الأغراض اللي تبيها بالحمام هناك رح انتا وجيبهم واشر على واحد من أصحابه اسمه تركي واهو يضحك ويكمل رقص مع منى اللي طاحت في الشراب معاه وما صارت تحس بنفسها ورحت للحمام ودخلت واجلس أطالع أنا وأقول مافي شئ وما أدري إلا وذا اللي يحك مكوتي ويحط يده بين فخوذي وجيت بطلع من الحمام وأطالع برا وأشوف سعود وصاحبه تقريبا فصخوا كل ملابس منى وواحد من قدامها وواحد من وراها ويلمسون نهودها وكسها ومكوتها ويبوسون فيها واهي مبسوطة وأحس بيد تلمس مكوتي وتدخل بين فخوذي ويلمس زبي وشئ يحك بمكوتي كأنه زب صرت ارجع مكوتي على وراء على زبه والتفت عليه لقيت فاصخ ملابسه ومطلع زبه وامسك زبه واجلس أمص فيه وأمصه بقووووة وأول مرة بدا يعجبني هل هو تأثير الشراب ولا المخدرات لكن عجبني وبعدها فصخت ملابسي وأعطيته ظهري وفتحت له مكوتي ومسكت زبه وحطيته عند فتحة مكوتي وجلست ادخله فيني شوي شوي لما دخل كله وبعدها جلس اهو ينيك فيني وأنا أصارخ لما جاء نزل فى مكوتي وطلع زبه وصارت مكوتي تقطر مني وبعدين رحت ومسكت زبه وجلست أمصه شوي وأجلخ له بيدي شوي لما نزل مره ثاني وهالمرة بلعته بفمي وبعدين خلص اهو وقمت وطلعت من الحمام وطلعت لقيتهم ينيكون منى أهي منسدحه فوق صاحب سعود ينيكها مع كسها اللي واضح انه فتحوها لانه أشوف كسها ينزل منه دم وسعود مدخل زبه في مكوتها واجي عندهم وشافني سعود وقالي تعال ياخنيث يامنيوك مص زبي وطلع زبه من مكوة منى تعال مصه واجي أحط رأسي فوق مكوة منى أمص زبه ويقولي هاااه عاجبك ننيكك أنت وأختك القحبة ويطلعه من فمي ويقولي جيب مكوتك بانيكك أنت وأختك مع بعض واحط مكوتي جنب مكوتها ويجلس يتناوب على مكواتنا مره يدخله هنا ومره هنا شوي وعلى هالطريقة لما نزل بمكوتها واهي أتهلكت من الصراخ وأطالع مكوتها لقيتها مفتوحة مررره وكسها مفتوح من كثر النييك وانتهت ذيك السهرة على 1:05 الوقت ونمت نوووووووووومة طووووويلةةةةةةة.