Hema Mharem
02-25-2021, 12:36 AM
وحشتوني
كانت آخر كلمة كتبتها لكم في قصة أنا وأختي من الطفولة الي موقع نسوانجي هي كلمة هتوحشوني وبدأت بها هذه القصة التي اتمني ان تنال رضاكم وللناس اللي متعرفنيش انا ابراهيم حاليا عندي خمسة وخمسون عام ودلوقتي نبدأ ندخل في القصة
الجزء الاول
.
.
.
.
.
في منتصف الثمانينات من القرن الماضي وقع اختياري علي بنت هي جارتنا وصديقة لأختي لتكون زوجة المستقبل وكان بيننا اعجاب ثم تطور الي حب ثم تمت الخطبة في أجواء عائلية سعيدة وبرغم صداقتها لأختي واننا جيران الا انني لا اعرف امها أما ابيها فكنت اعرف شكله لكن ليس بيننا كلام واعرف إخوتها جميعا وتمر الايام ويزداد تعلق الأسرة كلها بخطيب ابنتهم وكان اغلب وقتي اقضيه عندهم بين ضحك ولعب وجد وحب وأصبحت اخ اكبر لهم جميعا اما حماتي فكان بيننا تفاهم غريب وسريع ولم أستطع أن اناديها بكلمة ماما أو يا حماتي وفضلت أن اناديها بإسم أحد اولادها وفي يوم طلبت مني بخفة دمها أن اناديها بماما فتهربت منها وقولت لها ما رأيك هل علاقة الابن وأمه أقوى ام علاقة الأخوة اكبر فقالت اكيد علاقة الأخوة اقوي فقولت لها وانا بعتبرك اختي وبعدين شايفك صغيرة انك تكوني امي قالت عندي خمس اولاد وصغيرة قولت عادي ممكن تكوني تزوجتي صغيرة وأولادك كلهم صغار أما أنا مقدرش ولا أسمح لنفسي اني اكبرك وانتي صغيرة وزي القمر فقالت الحقوني الواد بيعاكسني وضحكنا كلنا فقولت اكمل معاكسة بقا قالت كمل طبعا فقولت انا لولا متأكد انك ام خطيبتي كنت قولت انك اختها وشعرت أن كلامي اعجبها فقولت في نفسي الانثي هي الانثي تحب تسمع مثل هذا الكلام وبعدين كل يوم من ايام الخطوبة كانت علاقتي بحماتي تزداد قوة كأننا اخ واخت وأصدقاء لدرجة أنها إذا كانت تريد الذهاب إلي أي مكان كانت تطلب مني الذهاب معها وانا كنت سعيد بهذه الصداقة والأخوة القوية ووصلت العلاقة إلي أنها كانت وقت زعلها من زوجها أو من أحد اولادها كانت تأخذني ونجلس وحدنا وتشتكي لي وتحكي لي كل اوجاعها النفسية وانا بادلتها ذلك فكنت احكي لها كل شيء وصرنا نتبادل اسرارنا وكنا نفهم بعض من نظرة العيون فكانت تنظر لي وتعرف حالتي وانا كذلك وكانت خطيبتي واسمها مني سعيدة بعلاقتي بأمها وكانت تقول لي ذلك كثيرا أنها كانت متخوفة من شكل العلاقة بيننا لاختلاف السن والنشأة وما إلي ذلك من اختلافات فقد كانت حماتي في هذا الوقت عمرها خمسة وثلاثون عاما وخطيبتي هي اكبر اولادها وكان عمرها ستة عشرة عام وانا عشرون عاماً فقولت لها يا مني امك متفتحة ومتفاهمة وتفكيرها ينتمي لجيلنا وده اللي قربنا من بعض وانا كنت بحلم أن حماتي تكون كدا معايا وقد تحقق الحلم وحسيت بسعادتها فعلا أثناء حديثي معها فكانت حماتي تتفنن في خلق فرصة أن انفرد بخطيبتي حتي نتكلم وحدنا فكانت مرة تقول هيما يعمل الشاي وانتي يا مني ادخلي معاه عرفيه مكان السكر والشاي وكانت حماتي تغمز لي واغمز لها وندخل المطبخ نعمل الشاي في ساعة أو ساعتين هههههههه حسب الموضوعات التي نتحدث فيها ووصلت العلاقة لدرجة اني امتنعت عن مناداتها بأحد اسماء اولادها وصرت اناديها بإسمها وادلعها فكنت اقول لها يا سلمي أو سلمتي أو سوسو وكانت تفرح جدا وترد تقول يا حبيب سوسو وكان زوجها واولادها يضحكون على طريقة كلامنا ووصلت العلاقة إلي أن إذا تأخرت عن الذهاب عندهم لمدة ساعة عن موعدي المعتاد كانت ترسل لي أحد اولادها لاذهب وفعلا كنت أذهب يوميا واجلس بالساعات وكنت اراجع الدروس مع اولادها بما فيهم خطيبتي فكانوا جميعا في مراحل التعليم المختلفة ما بين ابتدائي وإعدادي وثانوي وتمر الايام وكل يوم تتوطد علاقتي بحماتي اكتر لدرجة اني لو زعلان مع مني خطيبتي كنت اذهب ولا اكلمها واجلس مع سلمي حماتي ونحكي ونضحك وكانت حماتي تتجاوب معي لاغيظ خطيبتي وكانت في صفي ضد ابنتها وفي يوم من الايام ونحن جالسين كلنا قالت حماتي أنها تريد أن تذهب لصرف التموين وهيما ياريت يكون فاضي عشان مروحش لوحدي لأن جوزها فى الشغل والاولاد في المدارس فقولت حتي لو مش فاضي افضالك يا سوسو مقدرش اسيبك تمشي لوحدك والشباب تعاكسك والكل ضحك فقولت لها نروح أمتي قالت الصبح بدري قبل الزحمة وعشان نرجع بدري اجهز الاكل قبل الولاد ما يرجعوا من المدارس وفعلا استيقظت من النوم في السادسة صباحا وارتديت ملابسي ونزلت وقفت في الشارع وهي بالصدفةدخلت البلكونة شافتني واقف ندهت عليا وقالت اطلع قولتلها لا انزلي انتي قالت لا اطلع عوزاك قبل ما انزل وفعلا طلعت لقيتها بتقولي أنا عارفة انك مش بتفطر وانت لسة صاحي بس عشان خاطري هتاكل سندوتش واحد وهعملك شاي بسرعة وبعدين البس وننزل قولت خاطرك علي راسي يا سلمتي قالت تسلملي يا قلب سلمتك ودخلت عملت الشاي وبدأت افطر وهي دخلت تلبس وخرجت وسألتني عن لبسها حلو ولا تغيره قولتلها اي حاجة عليكي حلوة وكانت فرحانة بكلامي ونزلنا وروحنا صرفنا التموين وكنا اول ناس عشان روحنا بدري وبدأت الزحمة في المواصلات وحتي الآن مفيش اي شيء غير عادي كله ماشي تمام وطبيعي لحد ما ركبنا الاتوبيس عشان نرجع البيت وبعد ما ركبنا الاتوبيس وقفنا جنب بعض شوية والزحمة بدأت تزيد وهي بدأت تقلق في وقفتها فقولتلها تحبي اقف وراكي قالت كنت لسة هقولك كدا وطبعا كلامنا بصوت واطي وابتسمنا لبعض ووقفت وراها بس محافظ علي مسافة بينا لحد ما الاتوبيس بقا معجنة من الزحمة ولقيت نفسي لازق فيها بس بردو ولا في تفكيري حاجة بس جات واحدة تعدي من ورايا خلتني الزق في حماتي سلمي اكتر وخدت وقت وهي بتعدي وده طبعا عمل تأثير علي حركتي وانا واقف ولقيت زبي اتحشر بين فلقتين طيز حماتي خصوصا أن طيزها كبيرة وبسرعة البرق وقف زبي احتراما للطيز دي وهنا تفكيري اتغير وبقيت افكر في زبي واللي حصله والاحساس اللي حسيته وياتري حماتي إحساسها ايه دلوقتي وهيجان الشباب بقا اشتغل ومع حركة الاتوبيس احتكاك زبي زاد في طيزها وسخنت اكتر وبعد ما كانت الزحمة وحركة الاتوبيس هي اللي بتخلي زبي يدعك في طيز حماتي بقيت انا اللي بدعك زبي فيها بس بطريقة تبان أنه غصب عني احساس حلو بس خايف بردو وبحاول اشوف رد فعلها علي وشها لقيتها كل شوية بتغمض عنيها وتفتحها وتبلع ريقها كتير حسيت انها هايجة من زبي اللي محشور كله بين طيزها قولتلها في ودنها معلش انا عارف انك تعبتي بس هانت قربنا ننزل مقدرتش ترد من الهيجان وهزت راسها مع ابتسامة خفيفة وحسيت انها دايخة ومش قادرة تقف وانا علي اخري بردو وخلاص هننزل وعملت مجهود جامد عشان اجيب الشنط من تحت الكرسي وقولتلها انا همشي ناحية الباب وانتي تمسكي فيا ودي بقا مش مسكتني لا دي حضنتني من ضهري ونزلنا بعد حرب طبعا ولما نزلنا قالتلي اسندني مش قادرة اقف لفيت ايدي على ضهرها وكف ايدي تحت باطها وهي سندت رأسها علي كتفي وفضلنا واقفين ساكتين و بدأت انا اكسر هذا الصمت فقولت لها للدرجادي تعبتي قالت اه تعبتني اوي وابتسمت قولتلها وانا مالي وضحكت قالت طيب نكمل كلام في البيت عشان مش قادرة بس هسند عليك بقا قولتلها لولا الشنط كنت شيلتك يا سوسو قالت منحرمش منك يا قلب سوسو وانچنتني من ايدي بس بطريقة غريبة شوية بمعني أن كوعي ضاغط علي بزها الشمال وماسكة كف ايدي وكل كام خطوة تضغط على أيدي ناحية بزها وفضلنا كدا لحد ما وصلنا البيت
وبكرة نكمل الحكاية
على أمل أن لا تحرموني من دعمكم ونقدكم
الجزء الثاني
.
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما دخلنا البيت ودخلنا ارتاحنا من السلم وقالت ادخل خد دش وانا بعدك وبعدين نفطر قولتلها لا هاخد دش في بيتنا قالت ليه هو انت ناوي تسيبني تعبانة وتمشي وانت السبب وابتسمت قولتلها انا السبب ازاي قالت ادخل خد دش ونتكلم واحنا بنفطر انا فكرت هنا في حاجتين اولا في الهيجان وطريقة كلامها الغريبة وثانيا عيب اسيبها تعبانة وهي لوحدها وعاوز اعرف انا السبب ازاي عشان أتأكد من نيتها فقولت لا طبعا مش هسيبك غير لما حد يكون معاكي قالت طب يالا على الحمام بقا واسمع الكلام قولت حاضر ودخلت اخدت دش سريع وخرجت ودخلت هي اخدت دوش ولقيتها داخلة عليا لابسة قميص نوم كت بس طويل ومش شفاف وعادي جدا قولت اووبا اللحم الأبيض المتوسط ظهر اتكسفت وقالت أنا حرانة وانت مش غريب طبعا ده انت اخويا حبيبي وبير أسراري والصدر الحنين وجوزي وبعدين قالت قصدي جوز بنتي وضحكت قولتلها كلمة جوزي طالعة منك عسل وضحكت وانا عمال افكر هي قاصدة ولا غصب عنها وخايف اخد أي خطوة اندم عليها خصوصا اني فعلا بحب خطيبتي بس كمان انا شاب ونفسي انيك وهي من علاقتي القوية بيها فهمت أنها محرومة من الكلام الحلو وأعتقد كمان أن حمايا في النيك مش مكفيها يعني لو حصل ونيكتها هيكون نيك ممتع عشان حماتي وكمان نيك فى أمان لاني طبيعي بروح عندهم في أي وقت ولا يمكن حد يشك ولما قالت جوزي زبي وقف اوي فقولتلها تصوري يا سوسو كان نفسي اسمع كلمة جوزي دي من زمان قالت اشمعنا قولت عاوز اجرب احساسي بيها لما اسمعها لقيتها ضحكت وقالت طيب يا جوزي يا جوزي يا جوزي وضحكنا فقولتلها طيب تعالي بقا يا مراتي قوليلي ازاي انا السبب انك تعبتي في الاتوبيس قالت مش مهم بقا خلاص قولتلها لا طبعا لازم اعرف طالما انا السبب قالت بصراحة مكسوفة اقول وسابتني ودخلت المطبخ عشان تحضر فطار وانا دخلت وراها ووقفت معاها فقولتلها اتكلمي من غير ما تبصي عليا وانا هقف وراكي وكأني مش موجود وقولي يا مكسوفة هانم وبعدين فيه ست تتكسف من جوزها وضحكت وفعلا وقفت وراها بس فيه مسافة بينا طبعا وبدأت تتكلم بعد تردد والحاح مني قالت انت طبعا شايف أن حماك بيرجع من الشغل متأخر وتعبان مع تقدم السن كمان وهو صاحب مرض قولتلها اه قالت متردش عشان اعرف اكمل كلام من غير كسوف فضلت ساكت وواقف وراها ومحافظ علي المسافة اللي بين زبي وطيزها وكملت كلامها قالت لما الاتوبيس اتزحم وانت من خوفك عليا وقفت ورايا بس الزحمة زادت وانت بقيت لازق فيا اوي وطبعا مع الزحمة والاتوبيس بيتهز وهو ماشي وكل ده عمل عندك إثارة ومعذور طبعا انت شاب وليك احتياجات ولما حصلت عندك الإثارة حسيت بيك وانا كمان حسيت بإثارة لما بقيت تلزق فيا جامد وتحك فيا وغصب عني لقيت نفسي برجع ورا عشان تلزق اكتر وتعبت جدا وكنت هقع من طولي فعلا لولا أنك سندتني انا هنا كان كل تفكيري في زبي اللي بينه وبين طيزها مش اكتر من خمسة سنتيمترات ولقيتها بتتنهد والمعلقة اللي بتقلب بيها الاكل وقعت منها روحت مقرب ماسك ايديها وزبي لزق في طيزها مش اوي وبقولها ايدك بتترعش ليه قالت عشان افتكرت اللي حصل في الاتوبيس وانا بحكيلك قولتلها طيب سؤال بس تجاوبي بصراحة قالت ماشي قولتلها لما كنا في الاتوبيس وحصل ده كله كنتي عاوزة المسافة تكون أطول من كدا قالت بسرعة اه وبعدين اتكسفت نزلت وشها لتحت وانا بردو ماسك أيدها بس لزقت اكتر وطبعا زبي واقف زي الحديد وبقيت ادوس علي طيزها وهي ساحت خالص وسيبت أيدها وحضنتها كأني بسندها وبقولها شكلك دوختي تاني قالت اممم وبوشوشها في ودنها وبقولها بس الاتوبيس اللي احنا فيه دلوقتي احلي وبوستها جنب ودنها راحت مرجعة رأسها لورا سانداها علي كتفي روحت بايس رقبتها بالراحة لقيتها رفعت ايديها الاتنين حطتهم علي ايدي اللي حاضناها من فوق بزازها وبقيت ادوس علي طيزها وهي تدوس بطيزها علي زبي وبقيت ابوس رقبتها بوس سريع وبالراحة وهي بدأت تحسس علي ايدي ومسكت رقبتها في بوسة جامدة ونزلت ايدي مسكت بزازها اعصرها وهي تدوس علي ايدي وبدأت ادعك زبي في طيزها بالراحة واعصر بزازها وابوس رقبتها وبدأت الفها واحدة واحدة لحد ما بقينا في وش بعض وهي كأنها سكرانة وبقيت حاضنها وهي رفعت أيدها وحضنتني وبوست رقبتها بوسة جامدة وهي قالت احححححح وبعد ما هاجت حماتي سلمي وهي في حضني في المطبخ وببوسها في شفايفها ورقبتها وبسحبها بالراحة لغرفة النوم التي تقع بجوار المطبخ مباشرة ووصلنا الاوضة وانا مستمر في البوس والتحسيس على ضهرها وتقفيش بزازها وقعدت علي السرير وهي في حضني بردو وقعدت جنبي ونيمتها بالراحة وانا مستمر في البوس وهي تحضني بقوة وبدأت اعدل جسمها علي السرير عشان ارجلنا كانت علي الارض وبعد مجهود عدلت جسمها علي السرير وانا بجانبها ما زلت ابوسها واعصر بزازها واحسس علي بطنها وانزل بالراحة حتي وصلت إلي افخادها وبدأت ارفع قميص النوم الذي ترتديه وصارت يدي علي افخادها احسس عليهم وطرف اصبعي يلمس كسها بالراحة وهي في دنيا تانية وبدأت انزل الاندر بالراحة وهي تلقائيا من الهيجان كانت تساعدني بدون وعي بأن كانت ترفع وسطها حتي تمكنت من خلع الاندر من أرجلها بيدي في جزء وبقدمي الجزء الآخر وبدأت انزع عني البنطلون والبوكسر بيدي اليمين والشمال تحضنها وشفايفي لا تتركها وهي تحضني وتبادلني البوس ومغمضة العينين ولا يوجد منها غير أنها تتنفس بسرعة وتزوم وبعد ما نزعت ملابسي السفلية زبي لمس طيزها من الجنب وهنا هي زامت اكتر وحضنتني اكتر وانا بدأت احسس علي كسها بصباعي وفتحت رجلها وركبت عليها وبدأت افرش كسها بزبي وانا ماسك شفتها اللي فوق وهي ماسكة شفتي اللي تحت وبعصر بزها الشمال وقررت ادخل زبي في كسها عشان خلاص مش قادر اصبر اكتر من كدا وحطيت راس زبي علي فتحة كسها وهي فتحت رجلها اكتر شوية ورفعتهم شوية وبدأت اعضعض حلمة بزها من غير ما اطلع بزها من القميص وهي تزوم وتتنفس بصوت عالي وبسرعة وبدأت ادخل زبي وفعلا دخلت نصه وانتظرت اشوف أو اسمع رد فعلها ولم انتظر اكتر من ثانية واحدة وسمعت احلي اححححح وحسيت أن عظامي هتتكسر من قوة حضنها واول مرة تتكلم لقيتها بتقول اححح دخله كله وانا مركز مع الحلمة ولقيتها بتقول تاني احححح عشان خاطري بقا دخله كله وبتمسكني من طيزي عشان تخليني ادخله اكتر وانا اصلا مش مستحمل ولا هقدر استحمل ودخلته كله فعلا وهنا رفعت وشي ابصلها وقولتلها حلو كدا لقيتها مغمضة عيونها وبتقول اااااااااه حلو اوي وبدأت انيكها بالراحة وهي توحوح وتقولي كمان كمان اكتر وانا طبعا الناس اللي قرأت قصتي مع اختي عارفين اني بحب الكلام وقت النيك وبعتبر الكلام في النيك هو اكتر من نص متعة النيك نفسه وهي طبعا مكسوفة بردو تفتح عيونها عشان اول مرة فقولتلها معقولة القمر ده تحتي وفي حضني انا مش مصدق نفسي يا روح قلبي لقيتها حضنتني اوي وبتقول امممم ولقيتها بتدور على شفايفي وفعلا دخلنا في بوسة جامدة اوى و بقيت مش قادر اسيطر علي زبي بيرزع في كسها بقوة وسرعة وحاولت اطلع بزها الشمال وفعلا نجحت اني أطلعه ومسكت الحلمة ألحسها وابوسها وارضعها وهي احححح وقولتلها كسك مولع نار بيلسع زبي ولاول مرة تتكلم لقيتها بتقول انت اللي ولعته قولتلها كدا انا اللي لازم اطفيله ناره قالت اااه طفي ناري وناره وهي بخبرتها حست اني خلاص هجيب لقيتها بتقول احححح نااار هاتهم جوا وطفي النار وانفجر بركان نار من زبي ولقيتها بتصرخ بس بصوت مش عالي طبعا وتقول اح اح اوف اوف لبنك سخن اوي هات كمان وبنبوس بعض بوس سريع وزبي داخل خارج بسرعة لحد ما خلصت قولتلها انا عارف ان النار اللي في كسك لسة موجودة بس مقدرتش امسك نفسي اكتر من كدا قالت ولا يهمك انت كدا اتأخرت بقولها ازاي قالت انت شاب والشباب بيكون مولع وسريع خصوصا مع الإثارة اللي شوفتها النهاردة قولتلها بس اكيد التاني هطول اكتر من كدا قالت ده اكيد طبعا وهنا انا اتأكدت من المناقشة دي أنها عاوزة تاني وكل الكلام ده وانا لسة نايم عليها وهي حضناني وفضلنا كدا لحد ما بقينا نتنفس بانتظام فقولتلها تعالي نروح الحمام سوا نغسل اللبن ده هنا بس فتحت عيونها بس مكسوفة اوي ولقيتها بتقولي بس شوف الساعة كام عشان العيال قولتلها لسة بدري وقومت من عليها ومديت ايدي امسك ايديها اساعدها تقوم وفعلا مسكت ايدي وانا شديتها قومتها وبوست ايديها لقيتها بتتنهد وبتحسس على شعري وبوستها في شفايفها بوسة سريعة كدا وهي تبادلت معايا البوسة وكأني جوزها مش خطيب بنتها ودخلنا الحمام سوا غسلت كسها وانا غسلت زبي وغسلت ايدي قبلها وهي وقفت تغسل ايديها لزقت فيها من ورا وبعصر بزازها لقيتها بعدت ايدي وبتقولي الحمام ديق وزقتني وجريت وهي بتضحك طبعا أنا عرفت أنها عاوزة تتدلع واجري وراها وكدا وفعلا جريت وراها ودخلت لقيتها قاعدة على السرير وانا بقيت ازغزغها وهي تضحك وتزغزغني واخطف بوسة وهي تخطف بوسة وبعدين قالتلي ثواني وراجعة ودخلت المطبخ ورجعت عاملة سندوتش حلاوة وقالت كل ده بالهنا مؤقتا قولتلها ايواا بقا تعجبني الست اللي تهتم بجوزها وتغذيه وتأكله الحاجة اللي بتكتر اللبن وضحكت وهي قالت طبعا لازم اخاف عليك
روحت حاضنها وبوست جبينها فقالتلي طيب كل السندويتش وانا صممت نقسمه سوا وفعلا خلصنا السندويتش وولعت سيجارة فقولتلها تحبي تقسمي السيجارة معايا كمان وضحكت وهي ضحكت وقالت لو حابب كدا ماشي مع اني من سنتين تقريبا او اكتر مشربتش سجائر قولت اوبا علي الدلع قالت طبعا دلع بس بطلنا دلع من زمان قولتلها لا هدلعك وتعملي كل اللي نفسك فيه وتحكيلي كل حاجة كنتي بتحبيها بس مش دلوقتي طبعا وناولتها السيجارة واخدت نفس منها وفضلت تكح وقالت مش قولتلك من زمان مشربتش قولتلها ده عادي انك تكحي وفعلا اخدت نفس تاني وتالت قالتلي انا دوخت اخدت منها السيجارة ولقيتها دايخة فعلا قولتلها طيب نامي على السرير ونامت فعلا وانا خلصت السيجارة ونمت جنبها وبقيت ابوسها وهي تبوسني وتحضني ومغمضة عيونها تاني بس حسيت من حضنها أنها من الدوخة مش قادرة تحضني اوي قولتلها شكلك زي السكرانة قالت فعلا انا سكرانة قولتلها احلي واجمل سكرانة قالت انا لو مش سكرانة مكنش ده كله حصل ومش قادرة اقاومك ولا اقاوم نفسي قولتلها طالما مبسوطة خليكي سكرانة واعملي اللي يعجبك ولينا كلام كتير مع بعض بعدين بس دلوقتي خلينا سكرانين قالت علي رأيك مش وقت كلام قولتلها لا اتكلمي واتكلم بس كلام ناس سكرنانين من الحب والمتعة وبدأت ابوس شفايفها وهي بتتجاوب معايا واقولها بحبك يا سلمتي وهي ترد تقول وانا بعشقك يا روح سلمتك وقولتلها انتي من دلوقتي مراتي فتحت عيونها وبصتلي اوي قولتلها اه مش قولنا نتكلم كلام ناس سكرانة قالت عندك حق يا جوزي وحضنتني اوي تداري كسوفها وانا ابوس رقبتها وخدودها وشفايفها واقولها ده انتي حلوة ودلوعة اوي يا مراتي يا عشيقتي وهي قالت ده انت اللي شقي وبتعرف تدلع مراتك يا جوزي يا حبيبي فقولتلها طيب فيه واحدة تنام جنب جوزها وهي لابسة انا عاوز اشوف مراتي ملط في حضني قالت اولا اتكسف وثانيا انا لسة دايخة ومش هقدر اقوم أنا فهمت أنها عاوزاني اقلعها بنفسي قولتلها ولا تتعبي نفسك خالص ده قميص وسهل اقلعك ومن غير ما استني منها رد بدأت اقلعها وهي نايمة وهي بتساعدني أنها رفعت جسمها وبعدين رأسها لحد ما قلعتها القميص وبقت ملط وانا نزلت زي المجنون بوس ولحس ومص وعض في جسمها وهي شغالة اه اح اي وركبت عليها وهي فتحت رجلها ورفعتهم شوية قولتلها مراتي حبيبتي قالت نعم يا قلب مراتك قولتلها جوزك تعبان اوي ونفسه يرتاح قالت سلامتك من التعب يا روحي قولي اعملك ايه وانا تحت امرك قولتلها لا انتي مش تحت امري انتي تحت جسمي قالت يعني ايه وكل ده وزبي بيفرش كسها وزنبورها قولتلها بقولك ايه يا سلمتي اشرب من شفايفك بوسة عشان اسكر اكتر واتكلم واخدتها في بوسة جامدة وهي متجاوبة اوي معايا وقولتلها مراتي سلمتي قالت نعم يا روح سلمتك قولتلها كسك مولع زبي عاوز انيكك راحت مغمضة عيونها وحضنتني واخدت شفايفي في بوسة جامدة وبعدين قالت نيكني يا جوزي دخل زبك في كسي يا حبيبي وانا رزعت زبي مرة واحدة في أعماق كسها وهي صرخت بصوت متوسط وقالت احححح حلو اوي زبك ولع كس مراتك يا حبيبي نيكني نيكني وكأنها بتشجع نفسها انها تتكلم وفضلت تقول نيكني واححح بهيجان وبسرعة يمكن اكتر من عشر مرات تقول نيكني وانا شغال رزع في كسها وابوس رقبتها ولما احاول أمص رقبتها تقولي مص براحتك يا حبيبي بس اوعي تسيب علامة وبقيت أمص بزازها بالراحة قالت هنا مص براحتك محدش هيشوف بزازي غيرك فعلا علمت علي بزازها كذا علامة وبعدين قولتلها تحبي تركبي انتي عليا قالت ياريت قومت بسرعة من عليها ونمت على ضهري وهي بردو بسرعة ركبت ومسكت زبي بايدها ودخلته في كسها وراحت قاعدة عليه وقالت اححححححح وبقت تعض شفتها شديتها عليا حضنتها وقولتلها يالا اهو ركبتي نيكيني انتي بقا بكسك المتناك ده وهي عجبتها الكلمة ولقيتها بتسرع في النيك وتقول احححح قولتلها ايه كلمة نيكيني هيجتك ولا كلمة كسك المتناك قالت اححححح الاتنين وانا شغال بوس وتحسيس علي جسمها وشعرها وكل حتة تطولها أيدها قولتلها من كلمتين ولعتي كدا طيب نيكيني يا متناكة وهي بقت ترزع وتقولي بزازي يا هيما هجيب ودي كانت أول مرة تقول يا هيما من اول ما بدأنا نيك وتصرخ وتقول احححح بزازي عضهم وانا طبعا بدأت اسخن في النيك اوي عشان اجيب معاها وماسك بزازها ارضع واعض فيها وهي تصرخ اححح نيك كمان اوي وهات معايا وانا برزع زبي لفوق وهي بترزع كسها لتحت واقولها نيكي يا متناكة واعض في بزازها ومسكت الحلمتين ادعك فيهم واقولها هاتي يا متناكة وانا بنيكك عشان اجيب معاكي وهي تقول اااه متناكة وبنيكك اححححح هات وصرخنا احنا الاتنين احححححح وكتمنا صرختنا ببوسة جامدة والرزع شغال لحد ما خلصنا وراحت مغمضة وريحت رأسها علي كتفي وانا حاضنها احسس عليها وجات تقوم قولتلها خليكي مرتاحة قالت تقيلة عليك قولتلها لا طبعا فضلت نايمة لحد ما هدينا خالص ونزلت من عليا بس وهي حاضناني وفضلنا حاضنين بعض فترة وبعدين قالت كدا احنا ممكن ننام من غير ما نحس قوم نستحمي عشان اعمل الأكل قبل ما العيال يرجعوا وانت نام بعد ما تستحمي قولتلها لا هنستحمي سوا ونعمل الاكل سوا قالت بجد قولتلها طبعا يا روح قلبي قالت بحبك وقامت تجري من الكسوف أنها قالت بحبك وانا جربت وراها وفاهم أنها مكسوفة بس قولتلها انتي بتجري عشان خايفة اخدك في حضني تاني قالت قصدك تالت وضحكنا واستحمينا وخرجنا عريانين ولبسنا ودخلنا المطبخ عشان نعمل الاكل وبدأت تجهيزات الاكل وسألتني تشرب شاي قولتلها خليكي انتي في تجهيز الاكل وانا هعمل شاي وفعلا عملت الشاي وهي كانت جهزت اكل بسيط مش محتاج وقت كبير والأكل علي النار وقالت تعالي نشرب الشاي واحنا قاعدين احسن من الحر ده قولتلها ماشي ودخلنا قعدنا وانا حاسس بيها عاوزة تتكلم ومكسوفة أو مش عارفه تبدأ ازاي وكانت قاعدة بعيد عني وكل شوية تبصلي وانا عامل اني مش واخد بالي وسألتها هما العيال بيرجعوا أمتي قالت يبدأوا من العصر قولتلها كويس باقي حوالي ساعة ونص قالت كويس ليه قولتلها عشان الاكل يكون خلص وسألتها تاني هما معاهم مفتاح الباب ولا بيخبطوا عليكي قالت خطيبتك بس اللي معاها مفتاح قولتلها اشمعنا يعني مع انها هي اخر واحدة بترجع قالت حماك اللي قرر كدا عشان هي الكبيرة قولتلها عموما بردو احسن فبصتلي بخباثة كأنها بتقول اني كدا ممكن انيكها تاني قولتلها هاتيلي السجاير من جوا وهاتي معاكي طفاية قالت حاضر وقامت جابتهم وولعت سيجارة وقولتلها خدي شدي نفسين وقولي الكلمتين اللي عاوزة تقوليهم ومترددة ابتسمت وخدت نفسين فعلا ورجعتلي السيجارة وقالت يعني حسيت اني عاوزة اتكلم قولتلها طبعا هو فيه حد بيحس بيكي ولا بيفهمك غيري قالت بصراحة مفيش غيرك فعلا وطبعا اكيد فاهم انا عاوزة اقول ايه قولتلها عاوز اسمعك ومش هقاطعك وبعد ما تخلصي ارد عليكي قالت طيب شجعني اتكلم قولتلها افردي نفسك علي السرير في حضني وحطي راسك علي صدري عشان احضنك واتكلمي قالت لا كله الا حضنك دلوقتي وضحكت قولتلها ماشي زي ما تحبي قالت لو اللي بحبه اكيد هيكون اقعد في حضنك بس حضنك مش هيخليني اعرف اتكلم خلينا كدا قاعدين بس هات سيجارة وفعلا اخدت سيجارة وانا ولعتلها وهي بتبصلي ومبتسمة بقولها ليه الابتسامة دي قالت بصراحة مبسوطة انك بتولعلي السيجارة قولتلها طيب ولعيلي انا كمان
ونخلي السادة القراء يرتاحوا شوية
ونكمل بكرة بس لا تنسوني بدعمكم ونقدكم
احب اشكر كل الناس اللي بتدعمني وتشجعني والشكر الجزيل لمن انتقدني نقد بناء أنار لي الطريق باسلوبهم الراقي
.
.
.
الجزء الثالث
.
.
.
.
.
وقفنا لما ولعنا لبعض السجاير وقولتلها طيب عاوزة تقولي ايه قالت ماشي هقول واخدت نفسين وبعدين لقيتها بتقول احنا ازاي وصلنا للوضع ده وازاي وافقت وازاي مش قادرة ارفض ومش قادرة اعمل حاجة غير اني اتجاوب معاك والغريبة اني مبسوطةومش مكسوفة ولا خايفة منك ومش عاوزة منك إجابة عشان انا عارفة ازاي بس بفكر معاك بصوت عالي زي ما متعودين مع بعض وانا ببصلها وساكت فقالت مش هكدب عليك واقولك اني ندمانة لا انا مستغربة أنه حصل بسرعة يمكن عشان انت اكتر حد حاسس بيا وفاهمني ويمكن عشان واثقة فيك ومش خايفة منك وقبل ده وده الحرمان اللي انا فيه وأنك نفسك تجرب الحاجة دي وأقل حاجة تعملك إثارة ويمكن طريقة كلامك معايا وحنانك والدلع اللي بتعمله معايا قصاد حماك والعيال وشهامتك معانا وحاجات كتير بحسها منك حلوة وبتفرحني بس فيه حاجتين هما اللي بفكر فيهم قولتلها انا عارف ان كل كلامك ده تمهيد للحاجتين دول قولي من غير مقدمات قالت اول حاجة هي نظرتك ليا اكيد اتغيرت والنظرة دي هي اللي هتوصلك للحاجة التانية اللي هي علاقتك بخطيبتك انا للاسف فكرت في نفسي اكتر من بنتي ونسيت نفسي وانت مش محتاج اقولك ليه نسيت نفسي وفضلت تتكلم كلام كتير يظهر خوفها اني افسخ الخطوبة وطبعا فسخ الخطوبة بسبب أن أمها حبت واتناكت من خطيب بنتها وانا عارف ومتوقع الصراع اللي جواها فقولتلها بصي يا سوسو طبعا أنا عارف انك هتقولي كل الكلام ده ومن حقك تخافي بس ده في حالة اني مش بحب مني إنما أنا بحبها ومش هسيبها والحاجة التانية اللي هي نظرتي ليكي دي تلغيها من تفكيرك عشان انا فكرت في اللي حصل بطريقة مختلفة عنك اللي هي انك لولا واثقة فيا وبتحبيني مش هتعملي كدا وكمان الأهم من الثقة احساسك بالأمان معايا وانك مش خايفة مني انتي خوفك علي بنتك مش خوف مني انا وكمان انا فكرت فكرة تانية احتمال تكون بعيدة عن تفكيرك اللي هي إحساسي بحرمانك من الحب والدلع والمتعة واحساسي ده اللي خلاني اقول في نفسي انا بحب البيت ده بحب حمايا وحماتي وأولادهم والحرمان من المتعة والحب في أي بيت بيقلب البيت نكد ومشاكل دايما والحياة بتكون روتينية مملة ومش مستقرة نفسيا عشان كدا قولت انا فعلا بحب حماتي وانا مخزن أسرارها وبنحس ببعض اوي وبنفهم بعض أوي أوي كدا الطبيعي اني لازم اكون ستر وغطا عليها وامانها اللي محرومة منه وانا لما احاول اساعدك واسعدك في نفس الوقت هتكوني مستقرة نفسيا وعاطفيا وده هيعود علي استقرار البيت ده اللي انا فعلا بحبه ومتفكريش اني لما بقول اساعدك واسعدك اني بعمل كدا عشانك لوحدك لا طبعا وانا كمان محتاج لحبك ومحتاج تكوني جنبي وفي حضني دايما عشان وجودك وحبك هيسعدوني يمكن اكتر منك قالت معقولة قولتلها طبعا ومش مجاملة انتي تتحبي وكمان وجودك في حضني هيحميني اني اغلط مع مني أو مع غيرها بدافع التجربة لأني حتي لو كلامي فيه شوية عقل إنما أنا أولا وأخيرا شاب وعاوز اجرب واكتسب خبرة ومفيش حد يخاف عليا ويحسسني بالحب والامان غيرك وهنا ممكن تقولي ازاي انتي تكوني الأمان هقولك انا لو سيطرت على شهوتي مع مني ممكن أضعف مع حد تاني عشان نفسي اجرب الجواز وممكن تكون اللي ضعفت معاها مش أمينة وممكن عشان تحتفظ بيا توقع بيني وبين مني صح كلامي ولا ايه قالت فعلا عندك حق ومني عندها حق تحبك قولتلها مني بس اللي عندها حق تحبني ولا ام مني كمان اتكسفت وقالت ده انت جننت ام مني قولتلها انا عاوزك تطلعي كل الجنان اللي جواكي وبكرة الصبح هنتكلم كلام كتير بس ده لو مراتي حبيبتي عزمتني على الفطار وتحتفل بجوزها حبيبها اللي كان بعيد عنها من سنين ولا ايه رأيك قالت ياريت بس جوزي يصحا بدري قولتلها اشتياقي ليكي هيصحيني قالت يا لهوي علي كلامك اللي فعلا يطير العقل قولتلها هاتي حضن وبوسة عشان هعمل نفسي نايم ولما يرجعوا العيال كلهم تخليهم هما اللي يصحوني قالت اه منك ومن افكارك وتركيزك قولتلها لازم اركز في كل كلامي وكل تصرفاتي عشان احافظ عليكي وعلى حبنا واخدتها في حضني وبوستها بوسة حلوة رومانسية ونمت وهي نايمة في حضني قولتلها لما الباب يخبط المفروض انك في المطبخ قالت حاضر وفعلا الباب خبط وانا عملت اني نايم من سنة ودخل ابنها قالتله بلاش تعمل صوت عشان عريس اختك نايم وبعد شوية كلهم وصلوا وآخر حد رجع كانت مني خطيبتي ولما شافتني نايم اتفاجئت وقالت لأمها مش متوقعة اني ارجع الاقيه هنا قالتلها ده بعد عذاب وافق بعد ما صممت أنه يتغدي معانا قالتلها برافو يا مامتي هدخل اصحيه قالتلها ماشي وجات مني جنبي وبدأت تصحيني وانا عامل نفسي قتيل وحطت أيدها على كتفي تهزني فمسكت أيدها وبوستها وقولتلها وحشاااااني أوي أوي يا روح قلبي واتعدلت شوية وقولتلها احلي حاجة انك انتي اللي صحتيني عشان افتح عيني عليكي وقولتلها هاتي بوسة لقيتها بصت حواليها من خوفها أن حد يكون سامع وقامت تجري على المطبخ و انا جربت وراها وأمها بتقول مالك يابت قالتلها إبراهيم عاوز يضربني عشان صحيته قولتلها لا بنتك بتكدب دي بتجري عشان قولتلها هاتي بوسة اتكسفت وقولتلها هبوسك في وجود امك وحماتي فطسانة من الضحك ومني اتكسفت اوي وانا حضنتها بالعافية وبوست جبينها فقالت حماتي اهو باسك بوسة أخوية جميلة قولتلها هي اتكسفت وخافت ابوسها بوسة سينما وضحكنا وبصيت على حماتي لقيتها بالقميص الكات روحت مصفر وقولت ايه الجمال ده يا سوسو قالت انت هتسيب خطيبتك وتستلمني انا وكلنا بنضحك وهي قالت أنا حرانة وانت مش غريب خلاص وبقيت جوز بنتي وزي ابني قولتلها عسل يا ماما يا سكر انا كدا فرحان اوي ان وجودي مش حابس حريتك وضحكنا واتغدينا كلنا ودخلت انا ومني المطبخ نعمل الشاي كالعادة في ساعة او اكتر واخدت منها كام بوسة طبعا وشربنا الشاي وفضلت قاعد لحد ما حمايا رجع من الشغل وشاف حماتي بالقميص بصلها قالتله محدش غريب ده هيما ابني وهو قال انا بس مستغرب عشان اول مرة تقعدي كدا قالت الحر كان جامد وهو كان عاوز يمشي عشان اخد راحتي انا قولتله هاخد راحتي في وجودك انت ابني واخويا وقعدت شوية ومشيت والساعة عشرة قولت انام عشان اصحي بدري وكدا يومين مروحتش الشغل بس انظم الدنيا مع سلمى حماتي وانتظم في الشغل كل ده هنتكلم فيه الصبح صحيت السادسة صباحا ودخلت الحمام حلقت شعر عانتي واخدت دوش منعش ولبست ونزلت وقفت في الشارع وبعد ربع ساعة شاهدت خطيبتي مني واخواتها نازلين من البيت وخلفهم حمايا سلموا عليا وسألوني عن سبب وقوفي قولت لهم اني انتظر صديقي لنذهب للعمل وانصرفوا جميعا وحماتي نظرت من البلكونة تطمئن عليهم لقتني واقف معاهم سألتني زيهم عن سبب وقوفي وهما مشيوا وانا بكلم حماتي من تحت وهي فوق قولتلها هنتظر نص ساعة لو صديقي مجاش هطلع تفطريني قالت وانا موافقة وضحكنا وتركتني ودخلت وهي كدا فهمت الرسالة اني هطلع بعد نص ساعة تكون هي ظبطت نفسها وانا اتمشيت شوية واشتريت ليها شيكولاتة وبعد نص ساعة او اكتر طلعت ورنيت الجرس وهي من جوا بتقول حاضر يا هيما وفتحت الباب وهي مختفية ورا الباب ودخلت من غير ما ابص عليها وقفلت الباب وبعدين لفيت عشان اصبح عليها ويا هول ما رأيت قميص نوم احمر قصير ويعري اكتر ما يستر ومش لابسة برا وميكب خفيف وشعرها مفرود وشكلها ملكة جمال قولت اوبا صباح الحلويات والجمال والدلع علي مراتي حبيبتي اللي وحشاني وفتحت ايدي دخلت حضني وهي بتقولي احلي صباح علي جوزي نور عيني اللي وحشني اوي وبوستها علي جبينها وروحنا على الاوضة وهي في حضني وقالت خد بنطلون ترينج من حاجات حماك البسه عشان تفطر براحتك وانا هدخل اكمل تجهيز الفطار قولتلها ماشي يا عسل وجابتلي بنطلون وراحت المطبخ وانا قلعت بسرعة ولبست وقعدت علي السرير وهي حضرت الفطار علي صينية وجابته وفطرنا على السرير وعملت شاي وقعدنا نشرب الشاي وقولتلها تولعي سيجارة معايا قالت لا هاخد منك نفسين واحنا بنشرب الشاي قولتلها حلو اوي الاستقبال اللي عملتيه ده قالتلي مش انت قولت أن جوزي راجع من السفر النهاردة ولازم احتفل بيه قولتلها هو ده اللي انا عاوزه منك انك تنسي انك متجوزة واني خاطب وانك ام عاوزك طول ما احنا لوحدنا تتعاملي معايا أنك مراتي وأننا عرسان لسة في شهر العسل وكمان عاوزك تكوني على راحتك اوي في التصرفات والكلام يعني اللي نفسك تقوليه اوعي تكتميه جواكي اي كلام تقوليه فورا من غير ما تختاري الفاظك أو تفكري في الكلمة ومعناها وتمشي معايا علي اساس أن بيني وبينك مفيش كلمة ممنوع مفيش كسوف ولا خوف ولا تردد ولا عيب يعني اللي يخطر على بالك تقوليه فورا واللي نفسك تعمليه تنفذيه فورا أو تقوليلي اعمل كذا كذا أو عاوزة اسمع منك كذا كذا مش هتسمعي مني كلمة رفض خالص ولا انا عاوز اسمعها وتحكيلي علي اللي كان نفسك تعمليه مع حمدي حمايا أو اللي كان نفسك يعمله أو يقوله سواء وانتوا نايمين مع بعض أو قاعدين لوحدكم بمعني اصح عاوز اكون جوا عقلك اعرف كل حاجة جواكي عشان اعمل كل اللي نفسك فيه واي فكرة تيجي على بالك ونفسك تجربيها تقولي فورا حتي لو انتي شايفة أن الفكرة مجنونة انا بحب الجنان واكيد هنتجنن سوا والكلام ده كله طبعا عليا انا كمان يعني هنفكر بصوت عالي سوا ويكون تفكيرنا واحد وتكون روحنا واحدة في جسدين وهي مستغربة كلامي ومبرقة اوي قولتلها مالك قالت بجد مستغربة طريقة تفكيرك بقولها ليه قالت تفكيرك مش صعيدي خالص وضحكت وقالت انت عامل خلطة تفكير بين الشاب المتهور والراجل العاقل الخبرة وبين الصعيدي وبين ابن القاهرة أو باريس ضحكت وقولتلها انا بحب الحرية واحب اكتر أن مراتي تكون مبسوطة ومتحسش بالملل أو الزهق مني أو من اسلوبي قالتلي عسل يا ناس قولتلها طيب العسل ده مش عاوز يتلحس وفتحت ايدي دخلت حضني وباستني علي خدودي وانا كمان بوستها وفضلنا نبوس بعض لحد ما وصلنا للشفايف وقطعنا بعض بوس ونمت على السرير وهي في حضني وقولتلها احكيلي بقا ايه اللي كان مش بيعجبك في أسلوب حمدي لما كان بينام معاكي قالتلي انا فاهماك عاوز تشوف كلامك جاب نتيجة ولا لسة في كسوف وتشوف نصايحك ضحكت وقولتلها حماتي حبيبتي هي الوحيدة اللي بتفهمني حتي اكتر من امي قالت معقولة قولتلها ابقي اسألي مني بنتك انا قولتلها ايه عنك قالت طيب ما تقول انت قولتلها لا احكيلي انتي قالت بص يا سيدي من غير كسوف ولا خوف ولا عيب زي ما أمرني حبيبي اول حاجة كلمة ننام مع بعض أو مثلا لما يقول تعالي عاوز انام معاكي بتنرفزني بحس أنه حافظ مش فاهم وبعدين مش بيتكلم بيشتغل زي الآلة وخلاص ومش بيحسسني أنه مبسوط واني انثي ومش بيهتم بمتعتي وإذا كنت اكتفيت وشبعت ولا عاوزة تاني ده بالنسبة للسرير واحنا قاعدين لوحدنا بقا تلاقيه قاعد بعيد عني ومركز مع فيلم او مسلسل أو نشرة الأخبار كمان وكل شوية قومي اعملي شاي أو قهوة أو أكوي هدوم ألبسها الصبح وكدا يعني قولتلها تمام انا كدا فهمت تقريبا اللي نفسك فيه وهجرب اعمل اللي نفسك فيه بس قبل ما انزل من هنا تقوليلي لو فيه حاجة ناقصة وانا نسيتها اتفقنا قالت ماشي قولتلها هسألك سؤال وتجاوبي بصراحة زي ما اتعودنا وزي ما اتفقنا دلوقتي أننا هنفكر بصوت عالي سوا قالت طبعا قولتلها امبارح انا عجبتك ولا عندك ملاحظات قالتلي صدقني عجبتني جدا لدرجة اني مش مصدقة انك رغم انك اول مرة تنام مع واحدة وتمتعها كدا وبعدين قولت يمكن عشان انا محرومة من زمان قولتلها اول غلطة في كلامك وحاسس انك قاصدة عشان تشوفي رد فعلي وكمان عشان لسة فيه شوية كسوف ان البداية تكون منك قالت ايه هي الغلطة قولتلها لما قولتي اول مرة انام مع واحدة كان المفروض تقولي اول مرة تنيك واحدة بس انكسفتي ومنتظرة رد فعلي قالتلي يالهوي ياهيما قولتلها ايه قالت بحبك وحضنتني اوي قولتلها احلي كلمة بحبك اسمعها في حياتي بس ليه قالت عشان انت فعلا دخلت جوايا وعرفت بفكر ازاي قولتلها التفاهم اللي كان بيني وبين سلمي حماتي ساعدني كتير اني افهم سلمتي مراتي قالتلي يا روح سلمتك يا هيما قولتلها يا قلب هيما يا سلمتي يا مراتي يا حبيبتي يا عشيقتي يعني بجد نيكي امبارح كان حلو قالت أوي أوي انا حسيت اني بحلم اني بتناك قولتلها يعني كسك مبسوط قالت مبسوط طبعا بوجود زبك جواه ومسكت شفايفها مص وعض واشفط لسانها امصه وتشفط لساني تمصه وبعصر بزازها وهي تحسس علي شعري وضهري وروحت قايم بسرعة اقلع البنطلون والبوكسر وقولتلها ارفعي وسطك اقلعك الاندر وقلعتها الاندر والقميص وبقينا ملط لقيتها بتقولي عمره ما فكر يقولي تعالي نقلع ملط قولتلها احا بجد لقيتها فطست من الضحك وقالتلي كلمة احا منك عسل قولتلها طيب احا قالت احتين قولتلها ابوس الشفتين واعصر البزين وارضع الحلمتين وافتح الرجلين وادعك زبي بين الشفتين ضحكت اوي بردو قالت انت بتجيب الكلام ده منين قولتلها من كسك وزبري وبدأت ادعك زبري في كسها وزنبورها واعصر بزازها وارضع الحلمات وامص شفايفها ورقبتها وهي بتوحوح وقولتلها سلمي قالت يا روح سلمي قولتلها عاوز انيكك قالت جسمي كله تحتك اعمل اللي نفسك فيه بس نيكني اوي عاوزة اتناك منك كل يوم قولتلها كل يوم قالت اه قولتلها اخ منك يا متناكة يا هايجة صرخت وقالت اححححح نيكني انا عرفت أنها بتهيج من الشتيمة وقولتلها خدي زبري اهو في كسك يا لبوة ورزعت زبري في كسها مرة واحدة وهي قالت احححححح بصوت عالي شوية وقالت لبوة اوي بس نيك كسي اوي ورزعت اكتر قالت بالراحة يا خ...... قولتلها متكتميش حاجة قولي قالت خايفة تزعل قولتلها انا وانتي واحد يا روحي مفيش زعل ورزعت اكتر واكتر حضنتني وقالت بالراحة علي كسي يا خول بصراحة أنا كمان هجت قولتلها انا خول يا شرموطة قالت اه قولتلها انا خول لكسك هو بس اللي بينيكني في زبري قالتلي اه انت تنيك كسي وكسي ينيكك يا متناك كسي وهيجنا اوي واحنا الاتنين بنوحوح وارزع ونحضن بعض اوي ونبوس ونمص ونعض وقالت اححححح يا هيما حلو اوي هات لبنك جوا كسي طفي ناري وزي ما يكون زبي منتظر الأذن وانفجر وهي تترعش وتحضني اوي وتمص شفايفي وتوحوح وانا شغال اهات من الهيجان والمتعة لحد ما خلصنا وفضلت عليها وهي فردت رجلها وانا كمان ونزلت من عليها بس وهي في حضني وقولتلها انتي النهاردة شرموطة اوي اتناكتي بمزاج قالتلي كلامك شجعني وهيجني ومتعني وبعدين جوزي كان غايب وواحشني اوي قولتلها جوزك اللي كان واحشك ولا زوبره اللي واحشك قالت لولا جوزي وحبه ودلعه مش هيكون لزوبره فايدة قولتلها بحبك يا سوسو قالت وانا بعشقك يا روح سوسو قولتلها طيب قومي بينا علي الحمام ودخلنا سوا ونزلنا تحت الدوش سوا نهزر ونلعب طبعا بصوت واطي واستحمينا وخرجنا وهي لبست الاندر وهتلبس القميص قولتلها لا كفاية الاندر وانا البوكسر وطلعت الشيكولاته وهي شافتها وفرحت اوي وبقت تاكل منها وتاكلني معاها واحنا نايمين جنب بعض وحاضنين بعض
وبكرة نكمل الحكاية
بس لا تحرموني من دعمكم أو نقدكم
.
.
.
احب في البداية اشكركم احبتي على تفاعلكم مع قصتي المتواضعة
.
.
.
الجزء الرابع
.
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما خلصنا نيك ونمنا جنب بعض تاكل الشيكولاته وتأكلني ونهزر ونتكلم ولقيتها بتقولي انت عارف يا هيما انا مستغربة نفسي بقولها ليه قالت انا مش حاسة بندم وفرحانة وحاسة اني عروسة فعلا في شهر العسل انا حتي بالليل لما فكرت بيني وبين نفسي وقولت لنفسي كلام كتير مفيش فيه لوم ولا عتاب ولا ندم كل تفكيري كان هلبسلك ايه وهبسطك وانبسط معاك ازاي وايه اللي هنتكلم فيه الصبح وياتري هنتكلم الاول ولا هنحتفل برجوع جوزي الاول وكدا يعني اكيد فاهمني قولتلها طبعا فاهمك قالتلي طيب ايه تفسيرك للحالة دي يا دكتور وضحكنا قولتلها التفسير بسيط اوي على فكرة قالت ايه هو قولتلها احساسك بالأمان قالت تصور عندك حق انا مش حاسة بخوف وانا معاك ومطمنة اوي ومتاكدة انك بتخاف عليا وعلي البيت ده اللي انت قولت عنه انك بتحبه وفعلا حاسة انك جوزي اللي بيهتم باللي انا عاوزاه مش اللي هو عاوزه وبس انت جوزي اللي كنت بتمناه واخيرا رجعلي وهيعوضني عن فترة غيابه عن حضن مراته حبيبته قولتلها ياريت فعلا اقدر اعوضك عن سنين الحرمان واقدر اسعدك قالت يا حبيبي انت من امبارح خلتني سعيدة فعلا والدليل أني مش ندمانة بالعكس أنا ندمي أن ده محصلش من زمان عارف يا حبيبي انا بالليل نمت نوم عميق اوي وهادية جدا فمسكت أيدها بوستها وقولتلها وانا سعيد اكتر منك عشان قدرت اسعدك وبعدين قولتلها هقوم ادخل الحمام وانتي اعمليلي قهوة قالت حاضر يا نور عيوني وقومنا دخلت الحمام وهي المطبخ وخرجت من الحمام لقيتها لسة واقفة بتعمل القهوة لزقت فيها وحضنتها من ورا وقولتلها هي القهوة لسة يا لبوتي قالت لسة يا اسدي يا روح لبوتك وفضلت ابوس كتافها ورقبتها واعصر بزازها وادعك زوبري في طيزها وهي هاجت وقالت اححححح قولتلها جري ايه يا شرموطة هو انا عملت حاجة قالت اه بتشرمط على حبيبي عشان القهوة تطلع حلوة وتظبط دماغك عشان تنيكني بمزاج وفعلا صبت القهوة وانا بردو حاضنها وبلعب في بزازها وبعدين دخلنا الاوضة فردت جسمي اشرب القهوة وهي ولعت سيجارة وشربت منها نفسين وبعدين حطتها في بؤي و نامت جنبي ورأسها علي صدري أيدها بتحسس علي جسمي وبتبوس صدري وتحضني وتتنهد اوي وانا فاهم شعورها بس حبيت اسمع منها وسألتها فعلا ليه يا روحي التنهيدة دي قالت تنهيدة راحة وهدوء عشان اللي انت بتعمله معايا ده ياما حلمت بيه واتمنيته حتي طريقة كلامك كان نفسي فيها واللي عملته في المطبخ وانا بعمل القهوة كان من احلامي حتي الوضع اللي انا فيه ده كنت بتمناه وسؤالك ليه بتنهد وانك بتسمعني وتطمن عليا يعني كل اللي بتعملوا معايا سواء كلام ولا نيك ولا هزار بيفرحني اوي يا راجل ده حتي لما بتشتمني بفرح وبقول ايه ده هو انا شرموطة اوي كدا وكنت ماسكة نفسي وضحكنا قولتلها لا مش ماسكة نفسك انتي بس حمدي مش فاهمك ومعرفش يشرمطك أو يشجعك علي الشرمطة إنما أنا عاوزك تكوني معايا شرموطة ولبوة ومتناكة قالتلي منحرمش منك يا حبيبي قولتلها ولا منك يا روح قلبي كل الكلام ده وهي نايمة على صدري وبتحسس علي زوبري وانا خلصت القهوة والسيجارة وهي حست اني خلصت القهوة قالت هدخل الفنجان المطبخ وانت خليك زي ما انت وفعلا راحت ورجعت والاندر في أيدها ورمته وقالتلي انا بقا عاوزة اتشرمط اكتر وانيكك قولتلها وانا ملكك تعملي اللي يعجبك وركبت عليا فعلا وبقت تدعك كسها في زوبري وتقولي خليك نايم متعملش حاجة وهي تدعك كسها وتدعك حلماتي وتنزل تلحسها وتمصها وتتعدل تاني وتبصلي بصة كلها هيجان وشرمطة وتهز بزازها وتقول ايه رأيك في لبوتك بتعرف تنيك قولتلها هو فين ده يا شرموطة انتي بتدعكي قالت وحيات امك هوريك وراحت عادلة زوبري ودخلته في كسها وبقت تتنطط وتقول اهو بنيكك يا متناك حلو كدا وانا اللي بقيت اصرخ وأقول احححح وهي تمسك حلماتي تدعكهم اوي وتقولي خد كسي في زوبرك يا خول وانا اقولها اححح هاتي يا متناكة وهي ترزع وبعدين لقيتها اتجننت وبقت تعض حلماتي وصدري وشفايفي وصرخت وقالت خد بزازي يا حبيبي بسرعة عضهم وبقيت ارضع وامص ولقيتها بتقول عاوزة نجيبهم مع بعض واحنا بنبص لبعض قولتلها تحت امرك قالت لا تحت كسي ومسكت الحلمتين ادعكهم وزوبري بيرزع لفوق وكسها بيرزع لتحت واقولها نيكي وهي تبصلي وتقول نيك النيك حلو اوي وانا بقولها خلاص هجيب قالت وانا كمان عشان خاطري اوعي تغمض عينيك خليني كدا وبقينا نوحوح واحنا بنبص لبعض وتقولي زوبرك حلو وكسي بيحبه ونيكك يجنن وهي تعض شفتها وانا كمان لحد ما خلصنا قالت احضني يا حبيبي وحضنتها وهي فردت رجلها ونامت عليا حاضناني ونزلت وهي واخداني في حضنها وهدينا خالص قولتلها ايه الدلع ده كله قالت جوزي بقا ولازم اتدلع عليه وادلعه واشبعه عشان ميبصش لأي شرموطة برا قولتلها انا ملك الشرموطة اللي جوا قالت وانا ملكك يا نور عيوني قولتلها صحيح ايه حكاية نور عيوني اللي ماسكاها النهاردة ضحكت وقالت يعني واخد بالك قولتلها طبعا قالت ياسيدي انت اللي خلتني اشوف حلاوة الحب وحلاوة النيك وحلاوة الشرمطة يعني خلتني اشوف كل حاجة حلوة يعني انت نور عيوني اللي بشوف بيها الحلو كله قولتلها يعني انبسطي النهاردة قالت أوي أوي أوي قولتلها كويس عشان اروح الشغل بكرة واختاري يوم في نص الاسبوع اجيلك عشان طبعا الجمعة مش هينفع قالت تصور انا نسيت انك عندك شغل ونسيت انك امبارح والنهاردة مروحتش ونسيت الدنيا كلها وحياتي متزعلش مني يا حبيبي قولتلها وحياتي انتي متزعليش اني هروح الشغل واسيبك في البيت لوحدك اليوم كله بس لازم قالت طبعا لازم بس هتوحشني اوي أوي قولتلها وانتي طبعا اكتر بس انا كل يوم كالعادة هكون هنا قالت ياروحي حتي وانت هنا كل يوم هتوحشني يا جوزي يا حبيبي ورتبنا الأمور مع بعض وبقيت اروح عندهم كل يوم كالعادة وكنا ننتهز اي فرصة نخطف بوسة أو نظرة هيجان كدا وكنا نفرح اوي لما النور يقطع كنا نبوس بعض وتمسك زوبري وامسك بزازها وإحساس يهيج أننا بنعمل كدا وجوزها واولادها قاعدين معانا وكنت كل أسبوع مروحش الشغل يوم في نص الاسبوع واقضيه معاها عريس وعروسة وبقت تهتم بلبسها وتشتري قمصان نوم مخصوص ليا وفضلنا كدا لحد ما جهزت الشقة وجاني التعيين في وظيفة في الحكومة ويوم ما استلمت الشغل روحت عندهم افرحهم اني اتعينت خلاص وخدتهم كلهم بالحضن وخليتها هي للآخر وطولت في حضنها شوية وحمايا بيهزر معايا وقالي نحن هنا دي مراتي قولتله لا الابن والاخ اهم من الزوج قالي عندك حق عرفت تكتمني يا هيما وضحكنا وهي لسة في حضني وفتحت موضوع تحديد موعد الفرح وفعلا اتفقنا علي كل تفاصيل الفرح ومشيت قولت لأهلي علي اللي حصل والتجهيزات ماشية تمام لحد يوم الفرح وكان يوم جميل جدا من شهر أكتوبر سنة تسعين ودخلنا الشقة وكل اللي طلعوا معانا مشيوا وحماتي فضلت للأخر وقالتلي تعالي يا هيما عاوزاك ودخلنا اوضة تاني وقالت المفروض اني طبعا عاوزاك عشان اوصيك على بنتي بس انت مش محتاج انا بس عاوزة اباركلك واطمن عليك روحت حاضنها ومسكت شفايفها في بوسة مجنونة اوي وهي بتدعك في زوبري ولما حست بيه أنه واقف زي الحديد سابت شفايفي وقالت كدا زوبرك تمام ويفشخ البت وضحكت وقالت ياريتني مكانها قولتلها تعالي اتفرجي وانيكك معاها قالت اححححح انا امشي احسن قولتلها حقك محفوظ يا عروسة وخرجنا من الاوضة والعروسة قاعدة مكسوفة طبعا وحماتي سلمت على بنتها وسلمت عليا بحضن جامد ودعكت كسها في زوبري من غير بنتها ما تاخد بالها طبعا ومشيت وانا وعروستي قضينا ليلة جميلة والصبح الأهل والاصحاب والجيران جايين يباركولنا والنهار كله كدا واخر النهار جات حماتي وحمايا واولادهم وطبعا السلام بالاحضان ولما حضنت حماتي زوبري وقف والبنات بيهزروا معايا زي ما متعودين وبعدين قولت لحماتي تعالي يا سوسو عاوزك واخدتها اوضة النوم وقفلت الباب وهي اللي اترمت في حضني وبقينا نبوس بعض جامد اوي وبعدين اطمنت مني علي بنتها واطمنت أني فتحت بنتها بسهولة ولا تعبتني وبعدين خرجنا وهي بتزغرط وقالت يالا بينا ياجماعة عشان اكيد تعبانين من الناس طول النهار ومشيوا فعلا وده كان يوم الجمعة ويوم السبت بالليل جات حماتي وبناتها فقولتلهم علي فكرة أنا نازل الشغل من بكرة اتصدموا وانا فطسان من الضحك وقولتلهم انا حنفي بتاع مسرحية سك على بناتك هو كان خايف على الأوفر تايم إنما أنا غصب عني لسة موظف جديد ومليش اجازات وفعلا الصبح بدري روحت الشغل ولقيت المدير سايب خبر اني ادخله وكنت واخد معايا علبة شيكولاتة ودخلت على المدير وباركلي وفتحت العلبة فهو خد واحدة وبعدين قالي معلش بقا انت عارف ان مفيش ليك إجازات بس بصفة ودية هتيجي الصبح توقع ونطمن أن العروسة مخلصتش عليك وتمشي تروح تفطر معاها ونتعبك كل يوم تيجي تمضي وتمشي وشكرته طبعا وقالي سيب العلبة انا هوزعها بنفسي علي الزملاء وانت امشي وفعلا مشيت وانا فرحان ووصلت عند البيت الساعة التاسعة طلعت علي حماتي ورنيت الجرس وهي بتفتح واتفاجئت ودخلت وقفلت الباب واخدنا بعض بالحضن وبوس وتقفيش وهي تقول اححح بلاش يا حبيبي روح نيك عروستك وانا اقولها انا اهو هنيك عروستي وهي تقول احححح بحببببببببك وفي ثواني كنا ملط ونيكتها نيكة حلوة وسريعة بس هي كانت فرحانة اوي وقالت مفاجأة لا يمكن اتصورها وبعدين قالتلي يالا روح لمراتك وانا ساعة كدا وجاية ومشيت فعلا ومرت الايام والشهور والسنين واولادها وبناتها اتجوزوا وبقت هي وحمايا لوحدهم وانا مستمر في علاقتي معاها وكنت أنا ومراتي أقرب حد ليهم عشان جيران وباقي اولادها ساكنين بعيد شوية وبعدين مات حمايا وبقت لوحدها ورفضت انها تروح تقعد عند اي حد من أولادها حتي انا قالت زمان كنتوا تخافوا عليا إنما دلوقتي الموبايل معانا كلنا وبعدين ابراهيم يمكن كل ساعة يطلع عندي أو يتصل وكل يوم وهو راجع من الشغل بيعدي عليا قبل ما يروح بيته وانا عارف انها رفضت عشان مش عاوزة تبعد عني واتصلت بيا في يوم وبتقولي نفسي انك تبات معايا قولتلها هرسم خطة واعمل اللي نفسك فيه وفعلا قولت لمراتي بعد ما رجعت من الشغل بعد الضهر اني هنام عشان رايح الشغل بالليل هبات هناك وهفضل هناك وردية الليل والنهار وصحيت بالليل واتصلت بحماتي عشان تعرف اني رايح عندها ومراتي جنبي وقولتلها معلش يا سوسو مش هعرف اعدي عليكي النهاردة عشان يادوب هشرب شاي عشان افوق من النوم والبس ورايح الشغل ابات هناك لحد بكرة بعد الضهر وهي فرحت وقالتلي منتظراك يا حبيبي بس حاول تتأخر ساعة عشان كدا وضحكت قولتلها خدي مني عاوزة تكلمك وانا لبست وشربت الشاي ومراتي قالتلي فكرت اروح ابات مع ماما وبقولها هقول لابراهيم واجي ابات معاكي رفضت قولتلها هي حساسة اوي ومش عاوزة تحس انها تقيلة علي حد خليها براحتها واحنا تقريبا مش مقصرين معاها قالت لا ابدا ده هي حتي لما بتتكلم مع اي حد بتقول منحرمش من هيما ده ابني واخويا وحبيبي ومش مخليني احس اني لوحدي ولا محتاجة حاجة قولتلها ياااه كل ده عني قالت اه وطبعا انا مبسوطة وبتفشخر هههههه واخواتي البنات متغاظين من كلامها عشان مش بتشكر في حد غيرك قولتلها ده عشان انا جوز الكبيرة والعشرة بينا اكتر وبعدين هما اجواز اخواتك قربوا منها وهي طردتهم أو صدتهم لا دول تحسي أنهم بيروحوا عند امك تأدية واجب وتحسي أنهم ضيوف قالتلي عندك حق يقعدوا نص ساعة ويقولوا عاوزة حاجة يا ماما عشان مشوارنا بعيد ويمشوا وبعدين نزلت اتمشيت بعيد عن البيت عشان لو مراتي بصت من البلكونة واتصلت بحماتي ومردتش عليا وفضلت اتمشي لحد هي ما اتصلت قالتلي اطلع قولتلها عاوزة حاجة اجيبها معايا قالت لا عاوزاك انت وبس قولتلها طيب هو الفيديو بتاعكم شغال قالت اه ليه قولتلها هجيب شريط رقص نرقص سوا قالت ماشي( ده يا جماعة كان لسة النت مش منتشر اوي وفي أول انتشار الموبايلات) وروحت لواحد صاحبي عملت عليه حوار واخدت منه شريط سكس وطلعت لحماتي لقيت عروسة منتظراني
وبكرة نكمل ونشوف ايه اللي هيحصل بس لا تحرموني من وجودكم ودعمكم ونقدكم
الجزء الخامس
.
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات لما طلعت عند حماتي سلمتي ولقيت في انتظاري عروسة لابسة قميص موف قصير اوي وبحمالة واحدة واندر فتلة و قافلة الشبابيك وطبعا بالاحضان وقالتلي اقلع وانا داخلة المطبخ وانا قلعت وفضلت بالبوكسر ودخلت عليها وهي بتحضر العشا واساعدها والزق فيها وتلزق فيا وقالتلي كنت هزعل لو مدخلتش ورايا المطبخ وضحكنا وجهزنا العشا ودخلنا الاوضة وخلصنا عشا وعملت الشاي وولعنا سجاير وطبعا انا قاعد بالبوكسر وهي بالقميص وقالت شغل الفيلم عشان ارقصلك وحطيت الفيلم وهي اتفاجئت أنه سكس وجات نامت في حضني نتفرج وهي بتركز عشان تعرف أوضاع جديده واحنا بنتفرج قالت انت مجنون قولتلها مجنون بيكي يا روح قلبي قالت احا بتفرج مراتك علي سكس يا حبيبي وضحكنا قولتلها انا زوج ديموقراطي وبحب ادلع مراتي قالتلي ومراتك مستنية دلعك ونيكك قولتلها ده انا هنيك كسك وبؤك وبزازك الليلة لقيتها قالت احححح انا هايجة لوحدي والفيلم وكلامك هيجوني اكتر ولقيتها قلعتني البوكسر وهي قلعت القميص وبتلعب في زبي وبنتفرج وحبت تقلد لقيتها بدأت تمص زبي وتقول زي البطلة اللي في الفيلم اوووه اممممم قولتلها مع انك اول مرة تمصي زبي بس مصك حلو يا روحي قالتلي ده عشان بحب زبك اوي وبعدين لازم نعمل حاجات جديدة هما الأجانب احسن مني يعني قولتلها فشر مفيش احلي من الشرمطة العربية ورجعت تمص زبي وتلحسه وانا اقولها مصي يا لبوتي وهي تقول زبك حلو يا روح لبوتك وعاوزة اتناك من زبك يا جوزي وجوز بنتي واخويا وابني وحبيبي قولتلها صح مني بتقولي النهاردة انك كل ما تتكلمي عني تقولي ده ابني واخويا وحبيبي قالت اه وكان نفسي اقول وجوزي وعشيقي وفضلنا الليل كله لحد قبل الفجر واحنا سوا ملط نيك ودلع وهزار وكلام وهي كانت شرموطة اوي اوي لدرجة أنها بقت تقولي نيك كس حماتك يا جوز بنتي هو كسي احلي ولا كس بنتي هو انا شرموطة اكتر ولا بنتي وكانت ليلة ممتعة وبعد ما خلصنا نيك استحمينا سوا ولبست بوكسر وهي الاندر وقالت ايه رأيك ننام كدا في حضن بعض قولتلها وهو انتي كنتي متصورة أننا هنلبس حاجة تاني قالت يا خراشي عليك وعلي دلعك وفعلا نمنا حاضنين بعض وصحيت الساعة عشرة الصبح تقريبا لقيتها مطلعة زبي وبتمصه قولتلها يا صباح الشرمطة قالت يا صباح اللبونة والمنيكة علي جوزي حبيبي وزبه عشيقي ونيمتها علي بطنها ودخلت زبي في كسها من ورا وهي عجبها اوي وبقت تصرخ وتقول اححححح زبك واصل معدتي وخلصنا واستحميت وفطرت معاها ونزلت روحت بيتي لقيت مني لسة نايمة وبقيت كل اسبوع اروح ابات معاها ليلة زي كدا وغيرت هدومي ونمت جنب مني مراتي حوالي ساعتين ولقيت مني بتصحيني عشان اتغدي وتمر الايام وينتشر النت والموبايلات الحديثة وطبعا انا بحب التجديد وعندي حب استطلاع علي كل ماهو جديد واتعلمت النت ودخلت برامج التواصل واتعرفت علي ناس كتير رجال وشباب وبنات وستات ومنهم المحترمات ومنهم الشراميط وواحدة من الشراميط دول عرفتني أن فيه موقع اسمه نسوانجي ودخلت الموقع ولقيت حاجات جميلة اوي وبقيت اقضي وقت كبير اتابع في صمت ولفت نظري قصص المحارم وبقيت يوميا لازم اشوف قصة اقراها لحد ما قرأت قصة انا وحماتي وفي القصة دي البطل كان بينيك مراته وحماته جنب بعض والقصة هيجتني اوي وقريت قصص كتير وبصراحة اللي كان بيهيجني اكتر مش أن البطل بينيك حماته أو أخته أو بنته أو أمه لا اللي كان بيولعني هو الكلام يعني مثلا كلمة زي نيكني يا جوز بنتي أو دخل زبك في كس بنتك يا بابا أو نيك كس امك اللي اتولدت منه أو نيكك حلو يا اخويا أو يا عمو أو .... (طبعا الفكرة وصلتكم ) وفي ليلة روحت كالعادة ابات عند سلمتي وطلعت قصة انا وحماتي وقولتلها خدي شوفي القصة دي وهي بدأت تقرأ وانا ساكت خالص وهي اندمجت اوي مع القصة وكل شوية تقولي احححح حلوة اوي وتدعك في كسها وشوية تدخل أيدها تمسك بزازها لحد ما خلصت القصة قالتلي احاا جميلة بشكل وقبل ما ارد عليها لقيتها بتقولي انا تخيلت نفسي بتناك منك ومني معانا وبتتفرج عليا وجوزها بينيك امها اححححح احساس ابن متناكة قولتلها ده انتي اللي بنت متناكة وكانت اول مرة اشتمها كدا ومنتظر رد الفعل لقيتها بتقول اححح اه بنت متناكة ولولا أن أمي متناكة مكونتش انا اتولدت عشان اتناك منك يا جوز بنتي هنا انا اللي قولت اححح يا شرموطة القصة جننت كسمك قالت احا دي جننت كسمي وكس اختي وكسي وكس كل اللي يعرفوني نفسي اتناك علي سريرك جنب بنتي حبيبتي وطبعا واضح اوي أنها هايجة اوي من القصة وفي الليلة دي ولا مرة قالت يا جوزي لا كل شوية تقول يا جوز بنتي واخر شرمطة وانا عشان عندي هواية القراءة فقولتلها تخيلي أن بناتك جنبنا وانا بنيكك وهي تصرخ وبقت زي المجنونة لدرجة أننا كل ما ابات معاها نقرأ قصة ونتخيل اني بنيكها وبنت من بناتها معانا وبعدين تخيلنا أننا اخوات وبقت تكلمني علي اني اخوها وتكلمني باسمه واحيانا ابنها او ابوها يعني مثلنا مع بعض كل نيك المحارم بس العلاقة الحقيقية هي اللي كانت بتهيجنا اكتر هي تقولي يا جوز بنتي وانا اقولها يا حماتي يا ام مراتي فين بنتك تشوف زب جوزها وهو بيفشخ كس امها وبعد فترة مني مراتي تعبت جدا ودخلت المستشفى حوالي اسبوع وانا كنت بشتغل من بالليل للصبح بس كنت بزوغ من الشغل بعد نص الليل واروح ابات في حضن حماتي بس من غير نيك وتصحيني بدري اروح بيتي اطمن علي الاولاد وطبعا اولادي كبار مفيش خوف عليهم يعني انهم يباتوا لوحدهم ونروح المستشفى كلنا سوا وبعدين خرجت مراتي من المستشفي بس تعبانة وممنوع انيكها تاني المهم حماتي قالت هبات عندكم لحد مني ما تقدر تقوم وانا طبعا قولتلها تنوري بيتك اكيد وانا بروح الشغل التاسعة بالليل وبرجع بعد نص الليل بساعة يومين وفي اليوم التالت كان الجو برد ورجعت لقيت حماتي نايمة جنب بنتها ومشغلة التلفزيون وقالتلي طبعا تلجت في الجو ده قولتلها هموت من البرد والجوع قامت تجري جهزت اكل وكلت انا وهي وعملتلي شاي ومراتي اخدت العلاج وطبعا تعبانة جدا وحماتي قالت تعالي ادخل تحت الغطا جنبنا اتفرج على الفيلم معانا ودخلت فعلا جنب حماتي وبسرعة البرق زبي وقف عشان اكتر من اسبوع مفيش نيك وهي حست بزبي ومسكته تحسس عليه وانا بدعك بزازها واحسس علي كسها وبيني وبين نفسي قررت انيكها عشان عارف ان العلاج فيه منوم وفضلت احاول اقلعها الاندر لحد ما نجحت فعلا وهي الهيجان بيزيد عندها ومني مراتي راحت في النوم خالص وعملت كذا اختبار عشان اتاكد أنها نايمة نوم عميق ولما حماتي اتأكدت أن بنتها نايمة قلعتني البنطلون والبوكسر وقالتلي عاوزة امصه بس بصوت واطي عشان بردو فيه شوية خوف فقولتلها طيب استأذني من بنتك الاول قالت اححح لو سمحتي يا مني اخلي جوزك ينيكني عشان امك هايجة ونفسها تتناك وجوز بنتي وبنتي ستر وغطا عليا ولا اروح اتناك من حد غريب وانا رديت عليها كأني بنتها وقولتلها لا يا ماما جوزي وزب جوزي تحت امرك وانا عيانة مش هتناك منه تاني يبقا يمتعك ويتمتع هو بيكي احسن من أنه ينيك برا وانا اتمتع اني اشوف ماما بتتناك من جوزي وبيكيفها وهي هاجت اوي وقالت يعني مش هتزعلي لما تشوفيني شرموطة تحت زب جوزك وانا رديت بالعكس أنا نفسي من زمان اشوفك وانتي بتتشرمطي واشوف انا لما كنت بتشرمط عليه كنت طالعة ليكي ولا اجتهاد شخصي مني وحماتي شغالة مص وعض في زبي من كلامي اللي مولعها وركبت عليها دخلت زبي وهي توحوح وانا اقولها كسك مولع يا حماتي وهي تقولي من زبك يا جوز بنتي واقولها زب جوزي عجبك يا ماما تقول اوي يا روح ماما جوزك بينيك امك حلو اوي وكسي حبه اوي وانا اقولها اخ منك يا ماما يا شرموطة اتناكي من زب جوز بنتك وهي ترد تقول اخ من زب جوزك يا بنتي يا بنت الشرموطة وكنا هايجين اوي فعلا ونزلنا في وقت واحد بس مبطلناش كلام وزبي فضل واقف روحت نزلت من السرير وقولتلها توطي وتسند علي السرير وتبص علي بنتها وانا من ورا رزعته في كسها وهي تبص علي بنتها وتهيج اكتر وتكلم بنتها وتكلمني وتقولي نيكني اوي يا جوز بنتي وخلي بنتي تتفرج علي امها وهي لبوة وشرموطة ونزلنا لتاني مرة ودخلنا الحمام استحمينا سوا بسرعة وخرجنا نمنا زي الاول جنب بعض علي السرير وكانت مبسوطة اوي وقالتلي منحرمش منك يا حبيبي انا عارفة انك من وقت ما قولتلك نفسي اتناك منك جنب بنتي وانت بتدور علي طريقة لحد ما جات الفرصة وخلتني اعيش ليلة كأني اول مرة اتناك منك يا راجلي يا جوزي وجوز بنتي واخويا وابني وحبيبي وروحنا في النوم وانا حاضنها وصحيت الصبح وبنفطر انا وهي وطبعا مني وقولت اول مرة انام من فترة واحس بالدفا مع اني نمت بدون قصد انا بتفرج علي الفيلم محستش بنفسي الا الصبح حماتي قالت وانا لما لقيتك نمت مردتش اصحيك و عشان نمنا احنا التلاتة جنب بعض والشتا بيحب اللمة خلاص يابني كل يوم نام جنبنا ندفي بعض وكفاية عليك برد الشغل وبقيت انام في حضنها كل يوم ويوم انيكها وايام لا لحد ما مراتي بدأت تتحرك وتتكلم وحماتي قالت اروح بيتي بقا مني قالتها وتسيبيني ياماما انا لسة تعبانة والدنيا برد واهو انتي وسطينا بندفي بعض وحاولت حماتي تمشي وانا ومني مصممين أنها تفضل معانا وقولتلها انتي عارفة يا مني امك عاوزة تمشي ليه الاتنين قالوا ليه انا قولت عشان حضني مش عاجبها وضحكنا كلنا وهي قالت بالعكس ده انا بنام في حضنك نوم عميق وبحس اني في حضن ابويا أو اخويا ومني قالت اومال زمان كنتي بتقولي هيما ده ابني واخويا وحبيبي وعاوزة تسيبيه يحتاس بمرضي لوحده قالت بعد الشر عنه من الحوسة ده حبيبي وانا رديت وقولت يا بت يا سوسو انتي العشق وفضلنا نضحك وفضلت معانا وقامت دخلت الحمام ومراتي قالت كويس أنها اقتنعت كدا اخواتي هيفرحوا اوي قولتلها على فكرة يا مني امك عاوزة تفضل بس مكسوفة قالت مكسوفة ليه قولتلها انا كل يوم بصحي الاقيها حاضناني اوي وبتهلوس وتقول احضني اوي يا حمدي دفيني جواك وقولتلها الظاهر ابوكي وحشها وضحكت قالت وانت بتعمل ايه قولتلها بعمل نفسي قتيل عشان لو فتحت عيونها وشافتني صاحي هتتحرج جدا قالتلي برافو عليك انا عارفة انك بتحبها وبتخاف على زعلها وبتفهمها اكتر مننا كلنا بس عشان خاطري لما تلاقيها كدا اعمل نفسك قتيل زي ما بتعمل بس خدها في حضنك ودفيها هي اكيد لما بتهلوس كدا ومتلقيش بابا بيحضنها بتصحي ومش بعيد تكون بتعيط أو علي الاقل بيصعب عليها نفسها روحت انا ضاحك وقولتلها وافرضي أنها قالت نيكني يا حمدي اقولها انا ابراهيم ولا حمدي ههههه ومراتي ضحكت وقالت اخرس وضحكت وحماتي جات وبتقول ضحكوني معاكم قولتلها بنضحك عليكي راحت ضربتني علي كتفي وقالت وانا امشي طالما هتضحكوا عليا بس ليه قولتلها عشان انا عارف انك مش هاين عليكي تمشي وتسيبينا لوحدنا وفي نفس الوقت مش عاوزة تكوني تقيلة علي حد قالتلي واد يا هيما قولتلها نعم يا روح هيما قالت هات حضن وبوسة وضحكنا وهي حضنتني وباستني من خدودي وفضلت في حضني وقالت لبنتها اللي يتغاظ يتفلق واللي يحس بالغيره يخبط رأسه في الحيط انا بحبه يا بت هو الوحيد اللي فاهمني وحاسس بيا قالت مني أنا عارفة يا ماما ومبسوطة بس بلاش الكلام والحركات دي في وجود اخواتي واجوازهم عشان انتي حتي بتسلمي عليهم بالايد مش بالاحضان زي ابراهيم وعلى فكرة يا ماما اخواتي البنات فاهمين وبيحبوا ابراهيم بس غيرة الرجالة وكلامهم هو اللي بيضايق البنات ابراهيم اللي مربيهم ياماما ده حتي رباني انا كلنا كنا بنقعد على رجله قالتها المفروض بقا اخواتك كل واحدة ترد على جوزها وتقوله الكلام اللي انتي قولتيه ده وانا حاضنها وساكت لحد ما انتبهوا اني ساكت وبصولي اوي وانا قولتلهم خلصتوا قالوا اه قولت هقول كلام مش عاوز فيه مناقشة حماتي قالت لا لو مش عاجبني نتناقش طبعا قولتلها هو فيه واحدة تناقش أو ترفض كلام حبيبها راحت قالت كسفتني هههههه فقولت من هنا ورايح طول ماحنا لوحدنا احضنك تحضنيني نبوس بعض براحتنا إنما لو بناتك أو اجوازهم أو اولادك أو زوجاتهم نعمل حدود في التعامل بيني وبينك لقيت حماتي بدون تفكير قالت احا وفطسنا من الضحك ومني قالت طالعة منك عسل ياماما بس ابراهيم كلامه صح قالت حماتي لا مش صح وإبراهيم عندي اهم منهم كلهم وبتتكلم بعصبية قولتلها اهدي بس كفاية انا اعرف اني اهم منهم مش لازم حد يعرف تاني ومني قالت صح كدا وقفلت باب المناقشة
وقولت لحماتي تعالي نعمل الاكل سوا يا مزتي ومراتي اخدت العلاج ونامت والاولاد في الشغل ودخلنا المطبخ نعمل الاكل ولما نخلص الاكل ونتغدي ونرتاح اكمل الحكاية بكرة هههههه
منتظر رأيكم
الجزء السادس
.
.
.
.
.
عملنا الاكل واتغدينا وشربنا الشاي وجيت اهو اكمل الحكاية معاكم يا حبايبي
انتهزت فرصة أن مراتي نايمة وقولت لحماتي علي الحوار اللي دار بيني انا ومراتي وحماتي قالت يا مجنون انت عاوز تنيكني بعلمها قولتلها اه عاوز بس انا مش هعمل اي خطوة انا هعتمد علي انها هي اللي تطلب مني ده ولو مطلبتش خلاص مش هتكلم المهم انتي تعملي اللي انا قولتلها عليه ولما تحسي انها صاحية تهلوسي وتتشرمطي وسيبي الباقي عليها قالتلي انت مخك ده ايه قولتلها عادي انا كدا كدا بنيكك إنما فكرة أن يكون بعلمها ووجودها مجنناني وانتي كمان نفسك فيها بس خايفة أو مكسوفة وانا بقولك اطمني انا مش هبدأ بالعكس هي لو طلبت انيكك انا هرفض واخليها هي اللي تقنعني قالتلي هي الفكرة تجنن فعلا بس خايفة من رد فعلها قولتلها ده هي اللي هتخاف من رد فعلي وفعلك لو هي فتحت الموضوع زي ما انا متوقع واتفقت معاها أنها بالليل تنام وشها ناحيتي وتعمل نفسها نايمة ولما اغمزها بايدي تعمل انها بتهلوس وعدي اليوم عادي لحد بالليل وفعلا حماتي عملت نفسها نايمة بس طبعا عينها مفتحة وضهرها ناحية بنتها وبنتفرج علي فيلم ومراتي بتقولي حماتك نامت بدري النهاردة قولتلها هي تعبت عشان طول اليوم واقفة وبعدين تقريبا هي ما صدقت اني إجازة عشان طبعا بتضطر تستناني لحد ما ارجع من الشغل مع اني كذا مرة اقولها بلاش تسهري انا ممكن أتأخر وبعدين انا بعرف اتعامل مع نفسي في موضوع الاكل بس هي غاوية تعب ردت مراتي قالت أيوة ياخويا انت عندها فرخة بكشك وضحكنا وغمزت حماتي وهي بدأت تهلوس علي خفيف وتقول وحشتني وحضنتني بس بالراحة وانا بقيت اكتم الضحك ومراتي بردو بتكتم ضحكتها وحماتي قربت اكتر وحضنتني اوي وهي بتقول احضني اوي وحشني حضنك وانا بمثل الضحك ومراتي مش قادرة وبعدين قالتلي بالراحة حرام عليك خدها في حضنك وانا اقولها ازاي بس وافرضي صحيت ولقتني حاضنها قالتلي متخافش مش هتقول حاجة لما تلاقيني صاحية وطبعا كدا كلام مقنع وحماتي طبعا سامعة وكاتمة الضحك روحت حاضنها وهي تحضني اوي ومراتي بتبص بصة معناها أن أمها صعبانة عليها والنظرة دي طمنتني أن خطتي هتنجح بس ازاي معرفش بس علي الاقل مراتي بدأت تفكر في امها وحماتي بدأت تدعك كسها في زوبري وتقول كمان يا حمدي وتقول احح ومراتي ياعيني بتتصعب علي امها وتقولي معلش عشان خاطري خليها في حضنك قولتلها بالراحة يعني هي صعبانة عليكي وانا اولع يعني قالت انت صاحي وتستحمل قولتلها بالعكس ده الصاحي اللي يتأثر اكتر انا لحم ودم يا مني وطبعا زبي زي الحديد وبالراحة قومت من جنب حماتي ومراتي مش عاوزاني اقوم بس قومت ووريتها زبي واقف ازاي تحت البنطلون وهي ضحكت وانا بصيتلها نظرة كأني متضايق وقولتلها انا هدخل انام في الاوضة التانية عشان المحروم ده ينام قالتلي مينفعش كدا ماما ممكن تحس بتغيير وتسأل نام جنبها زي ما متعودين ولو هلوست تاني اسمع كلامها عشان اللي واقف ده يرتاح وهي بتضحك وانا قولت انتي اتجننتي اكيد قالت ليه ده ماما وجوزي حبيبي وعاوزة اريحهم ومش مبطلة ضحك قولتلها نامي انتي العلاج الظاهر تعب مخك قالت طيب نام واديها ضهرك قولتلها اه كدا معقول وفعلا نمت وضهري لحماتي وطبعا هي صاحية وسامعة الحوار كله وهي حضنتني ولزقت فيا ومسكت زبي تلعب فيه بالراحة وروحنا في النوم كلنا والصبح بعد ما فطرنا حماتي قالت هتروح البيت تجيب هدوم وتشتري شوية حاجات وفضلنا نتخانق علي الفلوس عشان مش عاوزة تاخد مني فلوس واقنعتها في الاخر ونزلت ومني مراتي قالت تعالي بقا نتكلم شوية عشان فرصة حماتك مش قاعدة قولتلها خير وقعدت جنبها قالت أنا بالليل كنت بهزر معاك وانت اتعصبت ليه قولتلها عشان مش حاسة باللي انا فيه وواخدة الموضوع هزار قالت أنا فعلا كنت بهزر بس بعد ما انت نمت فكرت في الموضوع لو جد انا طبعا عملت اني متفاجئ ومصدوم ومتعصب قالتلي اهدي وتعالي نتناقش زي ما متعودين قولتلها نتناقش ايه وزفت ايه قالتلي اسمعني وكأن الموضوع مش احنا خالص قولتلها اتفضلي ياختي قولي اللي عندك قالت اهو انت قولتها ياختي يعني بقيت اختك حتي مش قادرة اكون اختك واخدمك وياعالم هخف واقدر ارجع مراتك ولا خلاص كدا قولتلها يا مني انتي مراتي وحبيبتي وأم عيالي ومش الجنس اللي بيربط بينا قالت أنا عارفة وفاهمة كل اللي بتقولي بس أنا عارفة هيما حبيبي بيعشق الجنس وأستاذ في المتعة وانت في سن شهوتك بتكون زيادة عن الشباب كمان وانا بحبك من طفولتي ولا نسيت ومش هسمحلك تتجوز عليا ولو بصيت برا اولع فيك وضحكت عشان تفكني وترمي القنبلة وقالت وكمان عارفة ومتأكدة انت بتحبني ازاي قولتلها وبعدين قالت ده الجزء اللي يخصك أو نقول يخص الراجل اللي بنتكلم عنه نيجي بقا للطرف التاني اللي هي الست اللي جوزها مات وعايش لوحدة وحلوة ودلوعة ومحرومة من الجنس رغم حبها للمتعة والحرمان ده من قبل ما جوزها يموت بسنين قولتلها وانتي عرفتي منين قالت يا ابراهيم انا وماما اصحاب وانا الكبيرة واتجوزت صغيرة وهي كانت بتشتكي من بابا بس بطريقة غير مباشرة احنا الستات نفهم بعض والست المحرومة دي شهوتها زادت من الحرمان ومعاها جوز بنتها اللي متفاهمين اوي سوا وبيتعاملوا زي الاصحاب والاخوات وكمان محروم زيها وبيحب الجنس زيها والأهم أنه ستر وغطا عليها وكمان بنتها ممكن تغير من اي حد إنما امها لا والأهم من المهم أن الفكرة مجنونة وممتعة وهتمتعني انا شخصيا حتي لو بالنظري وبعدين انا وانت ياما اتخيلنا افكار مجنونة وكنا بنتمتع اوي فما بالك بقا وانت بتنيك ماما وانا بتفرج وبقولها زب جوزي عجبك يا ماما طبعا أنا ومراتي فاهمين بعض بس انا فاهمها اكتر وعارف أن كلامها الاخير الصريح ده عشان تقنعني وتهيجني وكمان كلامها ولا انت لما تقولها هاتي كسك الحسه يا حماتي اوووف متعة لينا احنا التلاتة وبعدين اهم واخر حاجة عاوزة احس انك مش محروم بسبب مرضي ومفيش راجل وست مناسبين لبعض زيك انت وماما قولتلها انا بجد مستغربك ومش مصدق اللي بتقوليه وكمان يعني هو ده قراري لوحدي ولا انتي كلمتيها وعاملين عليا حوار الهلوسة ده وهي مشيت عشان تكلميني هي فضلت تحلف أن ده محصلش وتحلف أن الصدفة هي اللي وصلتها للفكرة دي وبخصوص ماما انت بس وافق وسيب الباقي علي مني مزتك اللي هتعرص عليك وعلي مامتها وضحكت وانا طبعا المفروض عملت نفسي مقتنع وقولتلها افرضي اني وافقت وعاوز اشوف هتعملي ايه مع امك طيب انا جوزك ومتفاهمين وبنتكلم سوا في النيك وكل ما يخص النيك إنما امك فجأة كدا تقوليلها تعالي اتناكي من جوزي يا ماما احاااا انا مش متخيل طريقة الكلام وضحكت ضحكة سخرية قولتلها فهميني هتعملي ايه قالتلي صدقني يا روحي انا بقول الكلام ده وانا مش غيرانة وهكون مبسوطة لو ده حصل وده لمصلحتك ومصلحتها وعلي رأي المثل زيتنا في دقيقنا قولتلها بردو هتعملي ايه قالت لما تيجي ماما لو استحمت هنا او هناك حتي هخليها تعمل ميكاب ولما تعمل انا وانت هنظهر اعجابنا بيها وأنها لسة صغيرة ومزة وبعدين انت ادخل الحمام واتأخر وأخرج اعمل شاي ليك وليها وبعدين تعالي قولتلها عشان نكون متفقين لو الموضوع قلب دراما انا هبيعك واقول انتي المحرضة قالتلي وانا موافقة يعني انا من أيام الخطوبة وانا فرحانة بعلاقتكم وتفاهمكم واجي دلوقتي اكون السبب في تدهور العلاقة لا طبعا مش هيحصل والباب خبط وفتحت لقيت حماتي جايبة هدوم والأكل اللي هيتعمل وقعدت ترتاح من السلم وقالت كنت عاوزة اخد دوش بس قلت كدا هتأخر قررت اني اشتري الحاجة وأجهز الاكل واحطه على النار وهيما يخلي باله وانا ادخل استحمي مني قالت فكرتي صح لاني بدأت احس بالجوع وقامت حماتي بسرعة على المطبخ وقالتلي تعالي بقا ساعدني قبل مراتك ما تجوع اوي ودخلنا المطبخ نعمل الاكل وحكيتلها كل الحوار اللي دار وفهمتها تتصرف ازاي وتقول ايه وبعدين دخلت تاخد دوش ومني مراتي قالتلي اوعي تنسي اول ما اقول انتي حلوة ولسة صغيرة تخرج من الاوضة وفعلا خرجت من الحمام ومني قالتلها انا عارفاكي بتحبي الدلع ومفيش حد غريب هنا اعملي ميكاب وطبعا سلمي حماتي رافضة بس رفض مايع وانا اتدخلت في الكلام وقولتلها علي فكرة انتي هنا في بيتك مش ضيفة يعني تتصرفي زي ما تحبي ومني قالت وهي يا هيما بتحب تعمل ميكاب وبعد إلحاح من مراتي وافقت وعملت وكانت فعلا حلوة واتكلمنا انا ومراتي واعجبنا وعند كلمة السر خرجت دخلت الحمام وبعدين عملت اتنين شاي ودخلت لقيت حماتي وشها احمر وباين عليها الكسوف وساكتين قولتلهم مالكم كلتوا سد الحنك لما دخلت عليكم تحبوا أخرج مراتي لا عادي انا بقول لماما انتي صغيرة وليكي احتياجاتك الخاصة وممكن تتجوزي عشان الست مهما تكبر تحب بردو تحس انها ست وأنها حلوة ومرغوبة وأنها تسمع كلام حلو طبعا الهانم زعلت مني وقالت بعد العمر ده وانا بقيت جدة اتجوز مهما يكون عاوزة احتياجات الناس تأكل وشها خايفة من كلام الناس ومش خايفة على نفسها وبعدين يا سيدي بحاول اقنعها لقيتها بتقول أن أهم حاجة عن الست هي الكلمة الحلوة ومنحرمش من هيما مشبعني كلام حلو ده انا ساعات بحس اني بنته أو أخته الصغيرة مش الكبيرة من الدلع والحنان اللي بيدهوني رديت عليها وهنا حماتي قالتلها انتي عبيطة ما تسكتي هو لازم تحكي كل التفاصيل قالت مراتي احنا مش بنخبي حاجة عن بعض وانتي وهو كدا بردو قولتلها خلاص يا مني بلاش يمكن امك محرجة مني فقالت مراتي حماتك بتقول أن اللي بيعمله ابراهيم معايا جوزي معملش ربعه وانا اشهد علي كدا قولتلها خلاص اعتبريه جوزك وضحكنا وانا رديت وقولت طبعا سلمتي دي امي واختي وحبيبتي وبنتي ودلوعتي ومزتي وسكتنا وفات اليوم ونمنا عادي زي كل يوم ومراتي قالت هات الفون بتاعك العب شوية وطبعا انا متفق مع حماتي علي ايه اللي تعمله وعملت نفسها هايجة وبتهلوس بس زودت بقا على أساس ان كلام بنتها جاب نتيجة وبتحلم واول ما بدأت تهلوس مني مراتي شغلت وضع التسجيل في الفون وسجلت كل الهلوسة وحماتي بتنفذ الخطة بالظبط وبقت تقول أخص عليكي يا مني عاوزة جوزك ينيك امك خليه ينيكني اححح نيكني اوي وتحضني اوي ومراتي كاتمة الضحك وفي نفس الوقت صعبانة عليها امها ومراتي قالتلي بالراحة حاول تنيمها على ضهرها واركب عليها وطلع بزازها وحمل جسمك كله عليها عشان تصحي وعملت زي ما مراتي قالت وحماتي المفروض بتحلم وحاضناني وبتقول اححح كمان يا هيما خلي زبك يمتعني زي ما متع بنتي وقالتلي مراتي اول ما تفتح عينها تاخد شفايفها في بوسة جامدة وتطول فيها قولتلها ماشي مع أن شكلك هتودينا في داهية وهتقوم ترمينا من فوق وهي حاضناني وبتقول اححح وطلعت بزازها وضغطت بجسمي كله عليها وطبعا هي صاحية واول ما فتحت عيونها اخدت شفايفها بين شفايفي وماسك الحلمة الشمال ادعكها وهي بردو حاضناني وبتزوم وانا بدعك زبي في كسها واحنا لابسين طبعا وطولت في البوسة وهي حاضناني وتحسس ومراتي صورتها وهي بتحسس وعملت نفسها فاقت من الفلاش وزقتني وقالت ايه ده انا طبعا عملت اني مصدوم وساكت ومني قالتلها ايه يا ماما هو عمل اللي انتي طلبتيه قالت أنا كنت نايمة راحت مني شغلت التسجيل وهي بتقول نيكني وعملت نفسها مكسوفة وقالت ده حلم وكنت بحلم بابوكي راحت سمعتها التسجيل وهي بتقول نيكني يا هيما وهنا غطت وشها بايديها وقالت بردو بحلم مني قالت ولما صحيتي كنتي حاضناه وماسكة شفايفه بتاكلها قالتلها لا طبعا محصلش راحت فرجتها الصورة وقالت يا ماما انا حاسة بيكي وبيه واحنا التلاتة ستر وغطا على بعض ومفيش حد هيحبك ويخاف عليكي اكتر من ابراهيم قالتلها أنا متأكدة من ده بس ازاي ده جوز بنتي يعني في مقام ابني قالتلها ده الجنان الممتع وجربي ولو مش حلو اعتبريها برشامة مسكنة وراحت لحالها وانا عارفة وحاسة بيكي انت مكسوفة مني وهو كمان بس انا هكون مبسوطة اني بحافظ عليكم من الانحراف خارج البيت وعشان اريحكم انا هخرج برا واسيبكم لوحدكم وأعتقد كدا بعد الكلام اللي جواكي و قولتيه وانتي نايمة شال جزء كبير من كسوفك منه وهو كلامك سخنه حتي شوفي زبه واقف ازاي وحماتي بتبص من تحت لتحت بكسوف وخرجت مراتي دخلت الحمام وانا وحماتي بنكتم الضحك وبدأت ابوسها وبنتكلم بصوت واطي وبتقولي انت مخك جبار وصلت للحاجة اللي نفسنا فيها من غير ما نطلب لا وكمان احنا اللي بنرفض قولتلها مراتي انا اللي مربيها علي ايدي وعارف طريقة تفكيرها المهم نكمل الخطة صح مش عاوز الهيجان يخلينا ننسي اي حاجة اتفقنا عليها قالت حاضر
وبكرة نكمل ونشوف ايه اللي هيحصل
مع اشتياقي لدعمكم أو نقدكم
احب اشكر كل الناس اللي شجعتني واللي انتقدتني وشكر خاص للناس اللي قرأت القصة ولم تشارك برأيها واتمني منهم التفاعل مع القصص عشان رأيكم بينور طريق الكاتب أنه يبدع اكتر
الجزء السابع والاخير
.
.
.
.
.
وقفنا في الجزء اللي فات عند لما مراتي دخلت الحمام واتكلمنا انا وسلمي حماتي شوية وضحكنا وانتظرت لما مراتي خرجت من الحمام وجات علي باب الاوضة وقالت انتوا لسة قاعدين ده انا قولت هلاقيكم مقطعين بعض وضحكت وقالت طيب انا هقعد برا شوية وقفلت الباب شوية بحيث انها تسمعنا وتشوفنا وانا بدأت اتكلم مع حماتي بصوت متوسط بحيث أن مراتي تسمع وقولتلها بصي يا سوسو بنتك واضح انها بتحبك اوي ولولا انها بتحبك مش هتعمل ده لأنها بتغير عليا اوي وانا عارف ان الوضع ده غريب علينا بس بنتك خططت للموضوع بذكاء وعملت اللي عملته عشان تشيل الكسوف اللي احنا فيه حاليا ومش عارفين نبدأ ازاي وعاوزك تتأكدي من حاجة أن لولا حبي ليها واحساسي بحبها ليكي وخوفها علينا من الغلط بسبب الحرمان لولا ده كله استحالة كنت أوافق قالت عارفة كل ده بس انا مش مستوعبة قولتلها ولا انا طيب اقولك فكرة حلوة تعالي اربط عيونك وتربطي عيوني عشان النظرة هي مفتاح الكسوف ومراتي حبت تعرفنا أنها سامعة قالت فكرة حلوة وفعلا عملنا كدا وقولتلها انا حمدي جوزك مش ابراهيم وتخيلي ليلة من لياليكم سوا وبدأت انا ابوسها واقفش بزازها وقلعت وقلعتها وهي كأنها في غيبوبة ونيمتها وبقيت ارضع بزازها وابوس شفايفها واقولها وحشاني يا مني وهي تقول وحشتني يا حمدي ودخلت زبي في كسها وبنيكها بهدوء واحنا متفقين نكون هاديين مفيش هيجان وأغلب الوقت نكون ساكتين وحسيت أن مني دخلت علينا بالراحة وطبعا مش عاجبها الهدوء والسكوت ده وشالت الغطا اللي علي عيني وبتشاورلي اني اتكلم وانا رفضت راحت شالت الغطا من عيون امها وقالت كدا مفيش مني وحمدي كدا انت بتنيك حماتك وانتي يا ماما ده جوز بنتك اللي زبه في كسك وهيما بيحب النيك بالكلام وسكوتكم ده يضيع المتعة انتي يا ماما حبيبتي وصاحبتي وخلاص بعد من زب جوزي دخل كسك مفيش كسوف بينا وسرنا واحد عاوزاكي تتمتعي ومتزعليش مني لما اقولك اتشرمطي هنا اتكلمت سلمي وقالت امك شرموطة يا مني قالتلها الست مننا يا ماما تحب تكون تحت اللي بينيكها شرموطة والراجل يحب الست تتشرمط عليه ولا نسيتي أن دي نصايحك ليا قبل ما اتجوز ومفيش حد غريب ده جوزي حبيبي وحبيبك وانا كنت شرموطه ودلوقتي بنت شرموطه وبصتلي وقالت نيك حماتك يا حبيبي افشخ كسها عشان تتشرمط ومراتي بتتكلم بشرمطة عشان تهيجنا وتقول لامها احلي حاجة لما البنت تشوف امها بتتناك وتتشرمط يالا يا ماما اتناكي من جوزي واتشرمطي عليه عشان يكيفك ويشبع كسك المحروم ده ولما انتي تتمتعي كأن كسي انا اتمتع وتقول احححح زبك حلو يا هيما وهو في كس ماما الشرموطة وهنا انا وسلمي قولنا احححح قالت مراتي ايوا كدا اسخنوا عاوزة احس اني بتناك معاكم اووووف يا ماما كسك بيبلع زب هيما وانا بدأت انيك وارضع بزازها وسلمي اخيرا حضنتني وقالت اححح ارضع اوي وعلي رأي المثل كل وبحلق عنيك نيكة واتحسبت عليك ومراتي ضحكت وقالت ايوا كدا يا مامتي يا لبوة وسلمي تقولها ماشي يا بنت اللبوة وانا قولت اخ منكم يا شراميط ردت مني عليا وقالت احنا شراميطك يا روحي انا وماما شراميط زبك وحماتي بقت توحوح وتتكلم بهيجان ومراتي بتراقب واحيانا تحسس على جسمي أو جسم امها وظهر علينا الهيجان ومراتي فرحت أننا اندمجنا وقولت هجيب ومراتي سالت امها وانتي يا ماما قالت أنا جبت وهجيب تاني اهو وبقت مني تهيجنا بالكلام وتقول ماما اتناكي من جوزي اتمتعي يا متناكة جوز بنتك وحماتي توحوح وتقول نيكني يا جوز بنتي وصرخنا ونزلنا سوا وفضلت نايم على حماتي وهي حاضناني وبتحسس علي ضهري وشعري ومغمضة عيونها ومراتي لما شافت كدا شاورتلي افضل نايم عليها وفضلت كدا شوية وبعدين مراتي قالت واضح انك يا ماما اتمتعتي وان زوبر جوز بنتك عجبك ردت عليها سلمي قالت يجنن يابختك بيه قالتلها يا عالم هتناك منه تاني ولا خلاص كدا بس مش مهم طالما بينيك مامتي حبيبتي كأني انا اللي بتناك ومن النهاردة هيما بقا جوزي وجوزك بس انتي مش ضرتي انتي مامتي حبيبتي وقوموا يالا اتشطفوا وتعالوا ودخلنا الحمام انا وحماتي اتشطفنا وخرجنا نمنا عادي لقيت حماتي بتديني ضهرها ومراتي قالت لامها في عروسة تدي ضهرها لجوزها يوم دخلتها لفي يا ماما خدي جوزك في حضنك ولفت فعلا وخدنا بعض بالحضن ومسكت ايد مراتي ولما مراتي لقيتني مسكت ايديها باست ايدي بحنان وروحنا في النوم كلنا واستمر الوضع كدا وكل مرة انيك فيها حماتي مراتي تخليها تزداد جراءة وشرمطة طبعا ده حسب خطتي إنما حماتي معايا لوحدنا اخر شرمطة لحد ما مراتي بقت صحتها احسن من الاول وحماتي رجعت بيتها وبقت مراتي كل كام يوم تقولي تعالي من الشغل بالليل علي حماتك وبات هناك معاها وانا طبعا في الاول كنت بعارض بس مني مراتي قالتلي احنا اتفقنا أنها مراتك وانت متجوز عليا بموافقتي ورغبتي ومتجوز صاحبتي الانتيم اللي بحبها وانا وهي بنحبك واستمريت كدا وحماتي كانت مبسوطة اوي وقالتلي أنها كانت بتتمتع اوي لما كنت انيكها ومراتي بتتفرج وبنتكلم احنا التلاتة قولتلها انا بقا نفسي انيكك انتي وهي سوا واشوفكم هايجين سوا وبتنيكوا بعض وبتتشرمطوا علي بعض وعليا وبتشتموا بعض قالتلي ياريت تخف والعلاج يجيب نتيجة قولتلها الدكتور متفائل وبيقول حالتها النفسية واضح انها كويسة جدا عشان بتتقدم بسرعة قولتله انا وامها وأولادنا بنعمل اللي محدش يعمله عشان تكون نفسيتها حلوة وتخف بسرعة قال انا ملاحظ كدا فعلا أن التقدم ده انتوا السبب الأساسي فيه قالت حماتي يعني نفسيتها بقت حلوة لما جوزها ناك امها وضحكت قولتلها شوفتي بقا فايدة النيك وضحكنا واستمرينا كدا وساعات مني مراتي تطلب أن حماتي تبات عندنا عشان عاوزة تتفرج علي فيلم سكس مباشر واستمر الوضع كدا حوالي شهرين وكان الشتاء خلص وكان عندنا موعد مع الدكتور وعملنا التحاليل والاشعات المطلوبة وروحنا للدكتور انا ومني وسلمي والدكتور فحصها وشاف التحاليل وقال دلوقتي اقدر اقولكم مبروك المدام بقت كويسة بس فيه نوعين علاج هنستمر عليهم على طول ومني عيطت من الفرحة فقال لها الدكتور انتي مديونة لجوزك وامك بالشكر عشان مجهودهم معاكي كان له تأثير كبير على حالتك وهزر معانا الدكتور وقال المفروض بقا كل واحد فيهم ياخد منك مكافأة وشكرنا الدكتور ومشينا وعند الباب لقيت السكرتيرة بتقولي ارجع للدكتور عاوزك قولتلهم طيب انزلوا وانا هحصلكم وكلنا قلقنا ولما الدكتور شاف علي وشي القلق قالي متخافش كدا مش هعمل زي الافلام واقول كلام يوجع انا بس عاوز اقولك علي مهلك وانت بتحتفل مع المدام وضحك وقال يعني مش عشان كان ممنوع تقرب منها تفترسها لا عاوزك تكون متماسك وكفاية عليكم مرة كل أسبوعين فاهمني طبعا قولتله اكيد وشكرته وحصلتهم ولقيت القلق في عيونهم فحكيت بسرعة قبل ما يموتوا من القلق ومشينا واحنا فرحانين بالتطور ده ومني قالت عاوزة اتمشي وفعلا اتمشينا وضحكنا كتير واشتريت حلويات احتفالا بالمناسبة دي ومني مراتي قالت الحلويات دي احتفالك انت بيا وماما هتحتفل بيا أنها تعزمنا على العشا وحماتي قالت عيوني وانا بقا احتفالي بيكم وشكري ليكم بعد ما نتعشي بس نص الحلويات دي تروح للاولاد قولتلها طبعا بس أمتي ده كله هيحصل قالت احنا نروح عند حماتك بس انت لوحدك اللي هتطلع بالحلويات تقسمها فوق وتنزل نروح للاولاد وماما تبات معانا قولتلها طيب ليه ده كله احنا ناخد الحلويات كلها علي البيت ونشتري تاني لما نروح عزومة امك قالت انا مش عاوزة اغرمك قولتلها انتي تستاهلي مصنع حلويات وضحكنا ومشينا فعلا علي بيتنا والاولاد فرحوا جدا وقضينا ليلة كلها ضحك وهزار وحلويات ومني قالت للاولاد ابوكم بكرة عزمني نخرج سوا واحتمال نتأخر عشان متقلقوش علينا وحماتي مش فاهمة حاجة بس انا فاهم مراتي ومتوقع اللي هتعمله بس لازم اعمل نفسي مش فاهم عشان هي تحس انها عاملة مفاجأة ودخلنا ننام ومراتي قالت لحماتي انتي بقا يا مزتي الصبح هنزل معاكي السوق نجيب الاكل واوصلك للبيت عشان اكيد مش هتعرفي تشيلي لوحدك وبعدين ارجع هنا تاني اعمل اكل للاولاد واصحي هيما ونجيلك وانتي علي مهلك في عمل الاكل مش مستعجلين ولو عاوزة تستني لما اجيلك ونعمله سوا عادي قالت ماشي وانا قولتلها احنا مش عارفين نعمل حاجة غير أننا نقول حاضر وبس ياتري ايه اللي في دماغك قالت خليكوا شاطرين كدا وكل حاجة تعرفوها في وقتها ونمت انا في النص عشان بصراحة وحشني حضن مراتي وهي لما شافتني عملت كدا من نفسي فرحت اوي وقالت منحرمش منك يا قلبي وكدا انت تستاهل اللي عملته عشانك واللي لسة هعمله وخدتها في حضني وهي قالت لامها طبعا انتي اتعودتي علي حضنه مفيش مانع تحضنيه من ضهره وفعلا ده اللي حصل وروحنا في النوم وفي نص الليل كانت مني مستغرقة في النوم اوي وحماتي قامت تدخل الحمام وانا قومت عشان ادخل الحمام بردو وفتحتلي ودخلت معاها ووشوشتها قولتلها لما تروحي بيتك اعملي سويت وظبطي نفسك اوي عشان فيه حفلة نيك بكرة بتقول ازاي قولتلها مفيش وقت اشرحلك نفذي بس اللي اقولك عليه قالت حاضر ورجعنا نمنا حاضنين بعض بردو ومحستش بحاجة غير الضهر لقيت مراتي بتصحيني وبتقول قوم يا كسلان لقيت شعرها مبلول وواضح انها اخدت دوش وده طبعا بعد ما عملت سويت وطبعا غازلتها سمعتها كلام حلو عن جمالها وعن جسمها اللي واحشني وبعدين فطرنا ولبسنا وروحنا عند حماتي كنا قربنا على العصر ولقيتها واخدة معاها شنطة صغيرة قالت إن فيها عباية تلبسها هناك مع انها دايما تلبس من عند امها وده اللي خلاني اتأكد أنها ناوية علي حفلة نيك ثلاثية جامدة وطبعا امها ليها فترة عندنا والشقة متبهدلة وامها معملتش حاجة في الشقة عشان تعمل سويت قبل ما نروح احنا ومني قالت نرتب الشقة الاول وبعدين نعمل الاكل قولتلهم وانا هنام قالوا ماشي واحنا لما نخلص ننام ونمت وصحيت لقيتهم نايمين وجعان اوي صحيت مني قولتلها الليل دخل علينا واحنا نايمين قالت طيب انت هتروح الشغل قولتلها لا طبعا مش هسيب حفلتك وانزل قالت أيوة كدا فل وامها صحيت علي كلامنا وفاقوا من النوم واتعشينا وقولتلهم هنزل اشتري حلويات عشان نسيت فقالت مراتي متجيش غير لما اتصل بيك يمكن نحتاج حاجة قبل ما ترجع ونزلت اشتريت الحلويات واتمشيت شوية لحد ما اتصلت مني وقالتلي اطلع ولما طلعت فتحتلي مني وقالت غمض عينيك ومسكتني دخلتني وقعدتني وقالت لما اقولك افتح عينيك تفتح وتقلع هدومك وتفضل بالبوكسر وتدخل تاخد دوش وتطلع من الحمام هتلاقي الحلويات جاهزة وفعلا ده اللي حصل ولقيت الحلويات احلي من اي حلويات لقيت مراتي لابسة قميص احمر يادوب مغطي طيزها ومفيش ولا اندر ولا برا وميكاب والشعر مفرود وقمر منور وحماتي لابسة قميص أبيض بردو قصير جدا ولا تقل جمال عن بنتها وانا صفرت وقولت كسم شهريار جنبي ومراتي قالت وكسم شهرزاد جنينا احنا النهاردة عبيدك يا سيدي احب افكرك وماما تسمعني من النهاردة مفيش بينا عيب ولا كسوف ولا ممنوع يعني لما نكون سوا احنا التلاتة هنكون شراميط في شقة دعارة وبيمتعوا الزبون أما لو انت معايا لوحدنا لينا أسلوبنا عشان هتكون مع مراتك ولما تكون مع ماما لوحدكم هتكون مع مراتك بردو تعملوا اللي يعجبكم وشغلوا اغاني واتحزموا وبدأوا رقص شراميطي اوي وتقول لامها انا صحيح بنتك ونزلتيني من كسك بس انا اللي هعلمك واعلم كسك الشرمطة وامها تقول علميني انا ماشي إنما كسمك شرموط لوحده والبركة في جوزك ومراتي حضنت امها وبيبوسوا بعض وناموا علي الارض وحضنوا بعض وهات يا بوس ورضاعة وتقفيش واهات ووحوحة وبعدين مراتي نيمت امها علي ضهرها وفتحت رجلها وبقت تبوس كسها وتقول ده الكس اللي انا نزلت منه ده لازم ادلعه وتلحس وتنيك امها بلسانها وبعدين بدأت انا ابعبص مراتي وهي بقت تاكل في كس امها وامها تصرخ وتقول بالراحة على كسي يا بت الشرموطة قالت مني انا مليش دعوة الراجل الخول ده السبب تعالي نبدل الوضع وشوفي بنفسك ونامت مراتي وفتحت رجلها وغمزتلي انا فهمت أنها عاوزاني انيك امها وهي بتلحس كسها وبدأت حماتي تبوس كس بنتها وتقول ده الكس اللي شبع نيك من زب هيما قالت مراتي لا يا احا مش بيشبع ابدا من زب حبيبي وانا بقيت ابوس طيز حماتي والعب في كسها وبعدين دخلت زبي في كسها وصباعي في طيزها وهي هاجت اوي وبقت تعض كس بنتها وصرخت مراتي وقالت هتاكلي كسي يا شرموطة قالتلها اه شرموطة يا بنت اللبوة جوزك المفترس بينيك كسي وطيزي سوا وعاوزاني احسس على كسك ده انا هاكله مراتي قالت نيك يا هيما ماما المتناكة وسلمي تهيج من شتيمة بنتها وهي لاحظت قالتلها انتي بتهيجي يا ماما من الشتيمة قالت امممم قالت وانا اقول انا بحب الشتيمة ليه بس انا بحب اتشتم واشتم وحبيبي مش بيزعل قالتلها أنا بصراحة خايفة يزعل قالت مراتي ده لو زعل يبقا ابن متناكة زيك وانا قولت اللي يزعل فعلا يكون ابن متناكة راحت حماتي قالت طيب نيكني يا كسمك اوي مراتي قالت نيك حماتك يا جوزي يا حبيبي يا خول يا متناك نيك ماما الشرموطة بنت المتناكة وحماتي هتموت بيني وبين بنتها وانا شغال نيك وابعت بوسه لمراتي ومراتي بتقول بقا بتتناكي من جوز بنتك يا لبوة اللي المفروض يقولك يا ماما وبصتلي قولتلها اه يا مني زبي بيحب كس ماما مش عجبك نيك ابنك يا ماما وهي تصرخ وتقول احححح وانا اقولها بنيكك يا ماما وهفشخ كسمك يا بنت اللبوة ومراتي تقول نيك حماتك اللبوة ونيك امك الشرموطة وافشخ اختك المتناكة اقولها خدي يا اختي زبي في كسك وحماتي ترد وتقول هات يا خويا زبك حلو نيكني ياخويا نيكني يابني نيكني يا جوز بنتي بحب زب يا جوزي وبعدين مراتي قالت لامها وانا صاحبة الحفلة مش هتناك يا كسمك وبدلوا الوضع ونيكت مراتي وهي بتلحس كس امها وقولت خلاص هجيب مراتي قالت استني واتعدلت بسرعة وشدت امها جنبها وقالت هات علي شفايفي وشفايف ماما وفعلا وبعدين مراتي بقت تمص شفايف امها وتخلي امها تمص شفايفها ويلحسوا وبعدين قالت لامها أظن دي اول مرة تدوقي لبن النيك قالتلها اه قالتلها كدا انتي خلاص بقيتي شرموطة رسمي يا مامتي وضحكنا ودخلوا خدوا دوش سوا وبعدهم انا كمان ولقيتهم مجهزين الحلويات وقعدنا ناكل ونهزر ومراتي قالت ايه رأيكم في حفلتي بقا ردت حماتي قالت حفلة ولا في الاحلام ولا عمري كنت افكر ولا احلم أن ده ممكن يحصل ومش مصدقة أن انا وبنتي بنتناك من راجل واحد ومش نيك عادي لا ده بمتعة الكلام ومتعة اللي مفيش حاجة ممنوع ولا عيب ردت مني على امها قالت ده عشان انتي عندك ميول شرمطة وكنتي عاوزة بس اللي يشجعك تتشرمطي براحتك وضحكنا وانا قولت عارفين يا حبايبي أن احلي حاجة في الدنيا أن يكون فيه تفاهم بين الزوجين خصوصا في النيك الاتنين قالوا طبعا وحماتي قالت اسألوني انا لاني محستش بمتعة طول عمري الا معاكم انا فعلا بحبكم حب مش عادي انتوا رجعتوني للحياة وبجد هيما حبيبي وعشيقي وجوزي حسسني اني لسة مرغوبة وقبل ما تعيط كانت مني تدخلت في الكلام وقالتلها ده عشان انتي يا مامتي مره شرموطة بنت متناكة وانفجرنا كلنا في الضحك واتفقنا أن كل أسبوعين حسب أوامر الدكتور نعمل حفلة زي دي وحسب أوامر مني مراتي اروح انيك حماتي وقت ما احب وحماتي تطلب تتناك وقت ما تحب
وكدا تكون القصة دي خلصت
والي اللقاء في القصة القادمة اللي انا حاليا بكتبها فعلا بس مش هبدأ انشرها الا لما اكملها عشان مش بحب أتأخر عليكم في الأجزاء
سلااااااام يا احلي اصدقاء
كانت آخر كلمة كتبتها لكم في قصة أنا وأختي من الطفولة الي موقع نسوانجي هي كلمة هتوحشوني وبدأت بها هذه القصة التي اتمني ان تنال رضاكم وللناس اللي متعرفنيش انا ابراهيم حاليا عندي خمسة وخمسون عام ودلوقتي نبدأ ندخل في القصة
الجزء الاول
.
.
.
.
.
في منتصف الثمانينات من القرن الماضي وقع اختياري علي بنت هي جارتنا وصديقة لأختي لتكون زوجة المستقبل وكان بيننا اعجاب ثم تطور الي حب ثم تمت الخطبة في أجواء عائلية سعيدة وبرغم صداقتها لأختي واننا جيران الا انني لا اعرف امها أما ابيها فكنت اعرف شكله لكن ليس بيننا كلام واعرف إخوتها جميعا وتمر الايام ويزداد تعلق الأسرة كلها بخطيب ابنتهم وكان اغلب وقتي اقضيه عندهم بين ضحك ولعب وجد وحب وأصبحت اخ اكبر لهم جميعا اما حماتي فكان بيننا تفاهم غريب وسريع ولم أستطع أن اناديها بكلمة ماما أو يا حماتي وفضلت أن اناديها بإسم أحد اولادها وفي يوم طلبت مني بخفة دمها أن اناديها بماما فتهربت منها وقولت لها ما رأيك هل علاقة الابن وأمه أقوى ام علاقة الأخوة اكبر فقالت اكيد علاقة الأخوة اقوي فقولت لها وانا بعتبرك اختي وبعدين شايفك صغيرة انك تكوني امي قالت عندي خمس اولاد وصغيرة قولت عادي ممكن تكوني تزوجتي صغيرة وأولادك كلهم صغار أما أنا مقدرش ولا أسمح لنفسي اني اكبرك وانتي صغيرة وزي القمر فقالت الحقوني الواد بيعاكسني وضحكنا كلنا فقولت اكمل معاكسة بقا قالت كمل طبعا فقولت انا لولا متأكد انك ام خطيبتي كنت قولت انك اختها وشعرت أن كلامي اعجبها فقولت في نفسي الانثي هي الانثي تحب تسمع مثل هذا الكلام وبعدين كل يوم من ايام الخطوبة كانت علاقتي بحماتي تزداد قوة كأننا اخ واخت وأصدقاء لدرجة أنها إذا كانت تريد الذهاب إلي أي مكان كانت تطلب مني الذهاب معها وانا كنت سعيد بهذه الصداقة والأخوة القوية ووصلت العلاقة إلي أنها كانت وقت زعلها من زوجها أو من أحد اولادها كانت تأخذني ونجلس وحدنا وتشتكي لي وتحكي لي كل اوجاعها النفسية وانا بادلتها ذلك فكنت احكي لها كل شيء وصرنا نتبادل اسرارنا وكنا نفهم بعض من نظرة العيون فكانت تنظر لي وتعرف حالتي وانا كذلك وكانت خطيبتي واسمها مني سعيدة بعلاقتي بأمها وكانت تقول لي ذلك كثيرا أنها كانت متخوفة من شكل العلاقة بيننا لاختلاف السن والنشأة وما إلي ذلك من اختلافات فقد كانت حماتي في هذا الوقت عمرها خمسة وثلاثون عاما وخطيبتي هي اكبر اولادها وكان عمرها ستة عشرة عام وانا عشرون عاماً فقولت لها يا مني امك متفتحة ومتفاهمة وتفكيرها ينتمي لجيلنا وده اللي قربنا من بعض وانا كنت بحلم أن حماتي تكون كدا معايا وقد تحقق الحلم وحسيت بسعادتها فعلا أثناء حديثي معها فكانت حماتي تتفنن في خلق فرصة أن انفرد بخطيبتي حتي نتكلم وحدنا فكانت مرة تقول هيما يعمل الشاي وانتي يا مني ادخلي معاه عرفيه مكان السكر والشاي وكانت حماتي تغمز لي واغمز لها وندخل المطبخ نعمل الشاي في ساعة أو ساعتين هههههههه حسب الموضوعات التي نتحدث فيها ووصلت العلاقة لدرجة اني امتنعت عن مناداتها بأحد اسماء اولادها وصرت اناديها بإسمها وادلعها فكنت اقول لها يا سلمي أو سلمتي أو سوسو وكانت تفرح جدا وترد تقول يا حبيب سوسو وكان زوجها واولادها يضحكون على طريقة كلامنا ووصلت العلاقة إلي أن إذا تأخرت عن الذهاب عندهم لمدة ساعة عن موعدي المعتاد كانت ترسل لي أحد اولادها لاذهب وفعلا كنت أذهب يوميا واجلس بالساعات وكنت اراجع الدروس مع اولادها بما فيهم خطيبتي فكانوا جميعا في مراحل التعليم المختلفة ما بين ابتدائي وإعدادي وثانوي وتمر الايام وكل يوم تتوطد علاقتي بحماتي اكتر لدرجة اني لو زعلان مع مني خطيبتي كنت اذهب ولا اكلمها واجلس مع سلمي حماتي ونحكي ونضحك وكانت حماتي تتجاوب معي لاغيظ خطيبتي وكانت في صفي ضد ابنتها وفي يوم من الايام ونحن جالسين كلنا قالت حماتي أنها تريد أن تذهب لصرف التموين وهيما ياريت يكون فاضي عشان مروحش لوحدي لأن جوزها فى الشغل والاولاد في المدارس فقولت حتي لو مش فاضي افضالك يا سوسو مقدرش اسيبك تمشي لوحدك والشباب تعاكسك والكل ضحك فقولت لها نروح أمتي قالت الصبح بدري قبل الزحمة وعشان نرجع بدري اجهز الاكل قبل الولاد ما يرجعوا من المدارس وفعلا استيقظت من النوم في السادسة صباحا وارتديت ملابسي ونزلت وقفت في الشارع وهي بالصدفةدخلت البلكونة شافتني واقف ندهت عليا وقالت اطلع قولتلها لا انزلي انتي قالت لا اطلع عوزاك قبل ما انزل وفعلا طلعت لقيتها بتقولي أنا عارفة انك مش بتفطر وانت لسة صاحي بس عشان خاطري هتاكل سندوتش واحد وهعملك شاي بسرعة وبعدين البس وننزل قولت خاطرك علي راسي يا سلمتي قالت تسلملي يا قلب سلمتك ودخلت عملت الشاي وبدأت افطر وهي دخلت تلبس وخرجت وسألتني عن لبسها حلو ولا تغيره قولتلها اي حاجة عليكي حلوة وكانت فرحانة بكلامي ونزلنا وروحنا صرفنا التموين وكنا اول ناس عشان روحنا بدري وبدأت الزحمة في المواصلات وحتي الآن مفيش اي شيء غير عادي كله ماشي تمام وطبيعي لحد ما ركبنا الاتوبيس عشان نرجع البيت وبعد ما ركبنا الاتوبيس وقفنا جنب بعض شوية والزحمة بدأت تزيد وهي بدأت تقلق في وقفتها فقولتلها تحبي اقف وراكي قالت كنت لسة هقولك كدا وطبعا كلامنا بصوت واطي وابتسمنا لبعض ووقفت وراها بس محافظ علي مسافة بينا لحد ما الاتوبيس بقا معجنة من الزحمة ولقيت نفسي لازق فيها بس بردو ولا في تفكيري حاجة بس جات واحدة تعدي من ورايا خلتني الزق في حماتي سلمي اكتر وخدت وقت وهي بتعدي وده طبعا عمل تأثير علي حركتي وانا واقف ولقيت زبي اتحشر بين فلقتين طيز حماتي خصوصا أن طيزها كبيرة وبسرعة البرق وقف زبي احتراما للطيز دي وهنا تفكيري اتغير وبقيت افكر في زبي واللي حصله والاحساس اللي حسيته وياتري حماتي إحساسها ايه دلوقتي وهيجان الشباب بقا اشتغل ومع حركة الاتوبيس احتكاك زبي زاد في طيزها وسخنت اكتر وبعد ما كانت الزحمة وحركة الاتوبيس هي اللي بتخلي زبي يدعك في طيز حماتي بقيت انا اللي بدعك زبي فيها بس بطريقة تبان أنه غصب عني احساس حلو بس خايف بردو وبحاول اشوف رد فعلها علي وشها لقيتها كل شوية بتغمض عنيها وتفتحها وتبلع ريقها كتير حسيت انها هايجة من زبي اللي محشور كله بين طيزها قولتلها في ودنها معلش انا عارف انك تعبتي بس هانت قربنا ننزل مقدرتش ترد من الهيجان وهزت راسها مع ابتسامة خفيفة وحسيت انها دايخة ومش قادرة تقف وانا علي اخري بردو وخلاص هننزل وعملت مجهود جامد عشان اجيب الشنط من تحت الكرسي وقولتلها انا همشي ناحية الباب وانتي تمسكي فيا ودي بقا مش مسكتني لا دي حضنتني من ضهري ونزلنا بعد حرب طبعا ولما نزلنا قالتلي اسندني مش قادرة اقف لفيت ايدي على ضهرها وكف ايدي تحت باطها وهي سندت رأسها علي كتفي وفضلنا واقفين ساكتين و بدأت انا اكسر هذا الصمت فقولت لها للدرجادي تعبتي قالت اه تعبتني اوي وابتسمت قولتلها وانا مالي وضحكت قالت طيب نكمل كلام في البيت عشان مش قادرة بس هسند عليك بقا قولتلها لولا الشنط كنت شيلتك يا سوسو قالت منحرمش منك يا قلب سوسو وانچنتني من ايدي بس بطريقة غريبة شوية بمعني أن كوعي ضاغط علي بزها الشمال وماسكة كف ايدي وكل كام خطوة تضغط على أيدي ناحية بزها وفضلنا كدا لحد ما وصلنا البيت
وبكرة نكمل الحكاية
على أمل أن لا تحرموني من دعمكم ونقدكم
الجزء الثاني
.
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما دخلنا البيت ودخلنا ارتاحنا من السلم وقالت ادخل خد دش وانا بعدك وبعدين نفطر قولتلها لا هاخد دش في بيتنا قالت ليه هو انت ناوي تسيبني تعبانة وتمشي وانت السبب وابتسمت قولتلها انا السبب ازاي قالت ادخل خد دش ونتكلم واحنا بنفطر انا فكرت هنا في حاجتين اولا في الهيجان وطريقة كلامها الغريبة وثانيا عيب اسيبها تعبانة وهي لوحدها وعاوز اعرف انا السبب ازاي عشان أتأكد من نيتها فقولت لا طبعا مش هسيبك غير لما حد يكون معاكي قالت طب يالا على الحمام بقا واسمع الكلام قولت حاضر ودخلت اخدت دش سريع وخرجت ودخلت هي اخدت دوش ولقيتها داخلة عليا لابسة قميص نوم كت بس طويل ومش شفاف وعادي جدا قولت اووبا اللحم الأبيض المتوسط ظهر اتكسفت وقالت أنا حرانة وانت مش غريب طبعا ده انت اخويا حبيبي وبير أسراري والصدر الحنين وجوزي وبعدين قالت قصدي جوز بنتي وضحكت قولتلها كلمة جوزي طالعة منك عسل وضحكت وانا عمال افكر هي قاصدة ولا غصب عنها وخايف اخد أي خطوة اندم عليها خصوصا اني فعلا بحب خطيبتي بس كمان انا شاب ونفسي انيك وهي من علاقتي القوية بيها فهمت أنها محرومة من الكلام الحلو وأعتقد كمان أن حمايا في النيك مش مكفيها يعني لو حصل ونيكتها هيكون نيك ممتع عشان حماتي وكمان نيك فى أمان لاني طبيعي بروح عندهم في أي وقت ولا يمكن حد يشك ولما قالت جوزي زبي وقف اوي فقولتلها تصوري يا سوسو كان نفسي اسمع كلمة جوزي دي من زمان قالت اشمعنا قولت عاوز اجرب احساسي بيها لما اسمعها لقيتها ضحكت وقالت طيب يا جوزي يا جوزي يا جوزي وضحكنا فقولتلها طيب تعالي بقا يا مراتي قوليلي ازاي انا السبب انك تعبتي في الاتوبيس قالت مش مهم بقا خلاص قولتلها لا طبعا لازم اعرف طالما انا السبب قالت بصراحة مكسوفة اقول وسابتني ودخلت المطبخ عشان تحضر فطار وانا دخلت وراها ووقفت معاها فقولتلها اتكلمي من غير ما تبصي عليا وانا هقف وراكي وكأني مش موجود وقولي يا مكسوفة هانم وبعدين فيه ست تتكسف من جوزها وضحكت وفعلا وقفت وراها بس فيه مسافة بينا طبعا وبدأت تتكلم بعد تردد والحاح مني قالت انت طبعا شايف أن حماك بيرجع من الشغل متأخر وتعبان مع تقدم السن كمان وهو صاحب مرض قولتلها اه قالت متردش عشان اعرف اكمل كلام من غير كسوف فضلت ساكت وواقف وراها ومحافظ علي المسافة اللي بين زبي وطيزها وكملت كلامها قالت لما الاتوبيس اتزحم وانت من خوفك عليا وقفت ورايا بس الزحمة زادت وانت بقيت لازق فيا اوي وطبعا مع الزحمة والاتوبيس بيتهز وهو ماشي وكل ده عمل عندك إثارة ومعذور طبعا انت شاب وليك احتياجات ولما حصلت عندك الإثارة حسيت بيك وانا كمان حسيت بإثارة لما بقيت تلزق فيا جامد وتحك فيا وغصب عني لقيت نفسي برجع ورا عشان تلزق اكتر وتعبت جدا وكنت هقع من طولي فعلا لولا أنك سندتني انا هنا كان كل تفكيري في زبي اللي بينه وبين طيزها مش اكتر من خمسة سنتيمترات ولقيتها بتتنهد والمعلقة اللي بتقلب بيها الاكل وقعت منها روحت مقرب ماسك ايديها وزبي لزق في طيزها مش اوي وبقولها ايدك بتترعش ليه قالت عشان افتكرت اللي حصل في الاتوبيس وانا بحكيلك قولتلها طيب سؤال بس تجاوبي بصراحة قالت ماشي قولتلها لما كنا في الاتوبيس وحصل ده كله كنتي عاوزة المسافة تكون أطول من كدا قالت بسرعة اه وبعدين اتكسفت نزلت وشها لتحت وانا بردو ماسك أيدها بس لزقت اكتر وطبعا زبي واقف زي الحديد وبقيت ادوس علي طيزها وهي ساحت خالص وسيبت أيدها وحضنتها كأني بسندها وبقولها شكلك دوختي تاني قالت اممم وبوشوشها في ودنها وبقولها بس الاتوبيس اللي احنا فيه دلوقتي احلي وبوستها جنب ودنها راحت مرجعة رأسها لورا سانداها علي كتفي روحت بايس رقبتها بالراحة لقيتها رفعت ايديها الاتنين حطتهم علي ايدي اللي حاضناها من فوق بزازها وبقيت ادوس علي طيزها وهي تدوس بطيزها علي زبي وبقيت ابوس رقبتها بوس سريع وبالراحة وهي بدأت تحسس علي ايدي ومسكت رقبتها في بوسة جامدة ونزلت ايدي مسكت بزازها اعصرها وهي تدوس علي ايدي وبدأت ادعك زبي في طيزها بالراحة واعصر بزازها وابوس رقبتها وبدأت الفها واحدة واحدة لحد ما بقينا في وش بعض وهي كأنها سكرانة وبقيت حاضنها وهي رفعت أيدها وحضنتني وبوست رقبتها بوسة جامدة وهي قالت احححححح وبعد ما هاجت حماتي سلمي وهي في حضني في المطبخ وببوسها في شفايفها ورقبتها وبسحبها بالراحة لغرفة النوم التي تقع بجوار المطبخ مباشرة ووصلنا الاوضة وانا مستمر في البوس والتحسيس على ضهرها وتقفيش بزازها وقعدت علي السرير وهي في حضني بردو وقعدت جنبي ونيمتها بالراحة وانا مستمر في البوس وهي تحضني بقوة وبدأت اعدل جسمها علي السرير عشان ارجلنا كانت علي الارض وبعد مجهود عدلت جسمها علي السرير وانا بجانبها ما زلت ابوسها واعصر بزازها واحسس علي بطنها وانزل بالراحة حتي وصلت إلي افخادها وبدأت ارفع قميص النوم الذي ترتديه وصارت يدي علي افخادها احسس عليهم وطرف اصبعي يلمس كسها بالراحة وهي في دنيا تانية وبدأت انزل الاندر بالراحة وهي تلقائيا من الهيجان كانت تساعدني بدون وعي بأن كانت ترفع وسطها حتي تمكنت من خلع الاندر من أرجلها بيدي في جزء وبقدمي الجزء الآخر وبدأت انزع عني البنطلون والبوكسر بيدي اليمين والشمال تحضنها وشفايفي لا تتركها وهي تحضني وتبادلني البوس ومغمضة العينين ولا يوجد منها غير أنها تتنفس بسرعة وتزوم وبعد ما نزعت ملابسي السفلية زبي لمس طيزها من الجنب وهنا هي زامت اكتر وحضنتني اكتر وانا بدأت احسس علي كسها بصباعي وفتحت رجلها وركبت عليها وبدأت افرش كسها بزبي وانا ماسك شفتها اللي فوق وهي ماسكة شفتي اللي تحت وبعصر بزها الشمال وقررت ادخل زبي في كسها عشان خلاص مش قادر اصبر اكتر من كدا وحطيت راس زبي علي فتحة كسها وهي فتحت رجلها اكتر شوية ورفعتهم شوية وبدأت اعضعض حلمة بزها من غير ما اطلع بزها من القميص وهي تزوم وتتنفس بصوت عالي وبسرعة وبدأت ادخل زبي وفعلا دخلت نصه وانتظرت اشوف أو اسمع رد فعلها ولم انتظر اكتر من ثانية واحدة وسمعت احلي اححححح وحسيت أن عظامي هتتكسر من قوة حضنها واول مرة تتكلم لقيتها بتقول اححح دخله كله وانا مركز مع الحلمة ولقيتها بتقول تاني احححح عشان خاطري بقا دخله كله وبتمسكني من طيزي عشان تخليني ادخله اكتر وانا اصلا مش مستحمل ولا هقدر استحمل ودخلته كله فعلا وهنا رفعت وشي ابصلها وقولتلها حلو كدا لقيتها مغمضة عيونها وبتقول اااااااااه حلو اوي وبدأت انيكها بالراحة وهي توحوح وتقولي كمان كمان اكتر وانا طبعا الناس اللي قرأت قصتي مع اختي عارفين اني بحب الكلام وقت النيك وبعتبر الكلام في النيك هو اكتر من نص متعة النيك نفسه وهي طبعا مكسوفة بردو تفتح عيونها عشان اول مرة فقولتلها معقولة القمر ده تحتي وفي حضني انا مش مصدق نفسي يا روح قلبي لقيتها حضنتني اوي وبتقول امممم ولقيتها بتدور على شفايفي وفعلا دخلنا في بوسة جامدة اوى و بقيت مش قادر اسيطر علي زبي بيرزع في كسها بقوة وسرعة وحاولت اطلع بزها الشمال وفعلا نجحت اني أطلعه ومسكت الحلمة ألحسها وابوسها وارضعها وهي احححح وقولتلها كسك مولع نار بيلسع زبي ولاول مرة تتكلم لقيتها بتقول انت اللي ولعته قولتلها كدا انا اللي لازم اطفيله ناره قالت اااه طفي ناري وناره وهي بخبرتها حست اني خلاص هجيب لقيتها بتقول احححح نااار هاتهم جوا وطفي النار وانفجر بركان نار من زبي ولقيتها بتصرخ بس بصوت مش عالي طبعا وتقول اح اح اوف اوف لبنك سخن اوي هات كمان وبنبوس بعض بوس سريع وزبي داخل خارج بسرعة لحد ما خلصت قولتلها انا عارف ان النار اللي في كسك لسة موجودة بس مقدرتش امسك نفسي اكتر من كدا قالت ولا يهمك انت كدا اتأخرت بقولها ازاي قالت انت شاب والشباب بيكون مولع وسريع خصوصا مع الإثارة اللي شوفتها النهاردة قولتلها بس اكيد التاني هطول اكتر من كدا قالت ده اكيد طبعا وهنا انا اتأكدت من المناقشة دي أنها عاوزة تاني وكل الكلام ده وانا لسة نايم عليها وهي حضناني وفضلنا كدا لحد ما بقينا نتنفس بانتظام فقولتلها تعالي نروح الحمام سوا نغسل اللبن ده هنا بس فتحت عيونها بس مكسوفة اوي ولقيتها بتقولي بس شوف الساعة كام عشان العيال قولتلها لسة بدري وقومت من عليها ومديت ايدي امسك ايديها اساعدها تقوم وفعلا مسكت ايدي وانا شديتها قومتها وبوست ايديها لقيتها بتتنهد وبتحسس على شعري وبوستها في شفايفها بوسة سريعة كدا وهي تبادلت معايا البوسة وكأني جوزها مش خطيب بنتها ودخلنا الحمام سوا غسلت كسها وانا غسلت زبي وغسلت ايدي قبلها وهي وقفت تغسل ايديها لزقت فيها من ورا وبعصر بزازها لقيتها بعدت ايدي وبتقولي الحمام ديق وزقتني وجريت وهي بتضحك طبعا أنا عرفت أنها عاوزة تتدلع واجري وراها وكدا وفعلا جريت وراها ودخلت لقيتها قاعدة على السرير وانا بقيت ازغزغها وهي تضحك وتزغزغني واخطف بوسة وهي تخطف بوسة وبعدين قالتلي ثواني وراجعة ودخلت المطبخ ورجعت عاملة سندوتش حلاوة وقالت كل ده بالهنا مؤقتا قولتلها ايواا بقا تعجبني الست اللي تهتم بجوزها وتغذيه وتأكله الحاجة اللي بتكتر اللبن وضحكت وهي قالت طبعا لازم اخاف عليك
روحت حاضنها وبوست جبينها فقالتلي طيب كل السندويتش وانا صممت نقسمه سوا وفعلا خلصنا السندويتش وولعت سيجارة فقولتلها تحبي تقسمي السيجارة معايا كمان وضحكت وهي ضحكت وقالت لو حابب كدا ماشي مع اني من سنتين تقريبا او اكتر مشربتش سجائر قولت اوبا علي الدلع قالت طبعا دلع بس بطلنا دلع من زمان قولتلها لا هدلعك وتعملي كل اللي نفسك فيه وتحكيلي كل حاجة كنتي بتحبيها بس مش دلوقتي طبعا وناولتها السيجارة واخدت نفس منها وفضلت تكح وقالت مش قولتلك من زمان مشربتش قولتلها ده عادي انك تكحي وفعلا اخدت نفس تاني وتالت قالتلي انا دوخت اخدت منها السيجارة ولقيتها دايخة فعلا قولتلها طيب نامي على السرير ونامت فعلا وانا خلصت السيجارة ونمت جنبها وبقيت ابوسها وهي تبوسني وتحضني ومغمضة عيونها تاني بس حسيت من حضنها أنها من الدوخة مش قادرة تحضني اوي قولتلها شكلك زي السكرانة قالت فعلا انا سكرانة قولتلها احلي واجمل سكرانة قالت انا لو مش سكرانة مكنش ده كله حصل ومش قادرة اقاومك ولا اقاوم نفسي قولتلها طالما مبسوطة خليكي سكرانة واعملي اللي يعجبك ولينا كلام كتير مع بعض بعدين بس دلوقتي خلينا سكرانين قالت علي رأيك مش وقت كلام قولتلها لا اتكلمي واتكلم بس كلام ناس سكرنانين من الحب والمتعة وبدأت ابوس شفايفها وهي بتتجاوب معايا واقولها بحبك يا سلمتي وهي ترد تقول وانا بعشقك يا روح سلمتك وقولتلها انتي من دلوقتي مراتي فتحت عيونها وبصتلي اوي قولتلها اه مش قولنا نتكلم كلام ناس سكرانة قالت عندك حق يا جوزي وحضنتني اوي تداري كسوفها وانا ابوس رقبتها وخدودها وشفايفها واقولها ده انتي حلوة ودلوعة اوي يا مراتي يا عشيقتي وهي قالت ده انت اللي شقي وبتعرف تدلع مراتك يا جوزي يا حبيبي فقولتلها طيب فيه واحدة تنام جنب جوزها وهي لابسة انا عاوز اشوف مراتي ملط في حضني قالت اولا اتكسف وثانيا انا لسة دايخة ومش هقدر اقوم أنا فهمت أنها عاوزاني اقلعها بنفسي قولتلها ولا تتعبي نفسك خالص ده قميص وسهل اقلعك ومن غير ما استني منها رد بدأت اقلعها وهي نايمة وهي بتساعدني أنها رفعت جسمها وبعدين رأسها لحد ما قلعتها القميص وبقت ملط وانا نزلت زي المجنون بوس ولحس ومص وعض في جسمها وهي شغالة اه اح اي وركبت عليها وهي فتحت رجلها ورفعتهم شوية قولتلها مراتي حبيبتي قالت نعم يا قلب مراتك قولتلها جوزك تعبان اوي ونفسه يرتاح قالت سلامتك من التعب يا روحي قولي اعملك ايه وانا تحت امرك قولتلها لا انتي مش تحت امري انتي تحت جسمي قالت يعني ايه وكل ده وزبي بيفرش كسها وزنبورها قولتلها بقولك ايه يا سلمتي اشرب من شفايفك بوسة عشان اسكر اكتر واتكلم واخدتها في بوسة جامدة وهي متجاوبة اوي معايا وقولتلها مراتي سلمتي قالت نعم يا روح سلمتك قولتلها كسك مولع زبي عاوز انيكك راحت مغمضة عيونها وحضنتني واخدت شفايفي في بوسة جامدة وبعدين قالت نيكني يا جوزي دخل زبك في كسي يا حبيبي وانا رزعت زبي مرة واحدة في أعماق كسها وهي صرخت بصوت متوسط وقالت احححح حلو اوي زبك ولع كس مراتك يا حبيبي نيكني نيكني وكأنها بتشجع نفسها انها تتكلم وفضلت تقول نيكني واححح بهيجان وبسرعة يمكن اكتر من عشر مرات تقول نيكني وانا شغال رزع في كسها وابوس رقبتها ولما احاول أمص رقبتها تقولي مص براحتك يا حبيبي بس اوعي تسيب علامة وبقيت أمص بزازها بالراحة قالت هنا مص براحتك محدش هيشوف بزازي غيرك فعلا علمت علي بزازها كذا علامة وبعدين قولتلها تحبي تركبي انتي عليا قالت ياريت قومت بسرعة من عليها ونمت على ضهري وهي بردو بسرعة ركبت ومسكت زبي بايدها ودخلته في كسها وراحت قاعدة عليه وقالت اححححححح وبقت تعض شفتها شديتها عليا حضنتها وقولتلها يالا اهو ركبتي نيكيني انتي بقا بكسك المتناك ده وهي عجبتها الكلمة ولقيتها بتسرع في النيك وتقول احححح قولتلها ايه كلمة نيكيني هيجتك ولا كلمة كسك المتناك قالت اححححح الاتنين وانا شغال بوس وتحسيس علي جسمها وشعرها وكل حتة تطولها أيدها قولتلها من كلمتين ولعتي كدا طيب نيكيني يا متناكة وهي بقت ترزع وتقولي بزازي يا هيما هجيب ودي كانت أول مرة تقول يا هيما من اول ما بدأنا نيك وتصرخ وتقول احححح بزازي عضهم وانا طبعا بدأت اسخن في النيك اوي عشان اجيب معاها وماسك بزازها ارضع واعض فيها وهي تصرخ اححح نيك كمان اوي وهات معايا وانا برزع زبي لفوق وهي بترزع كسها لتحت واقولها نيكي يا متناكة واعض في بزازها ومسكت الحلمتين ادعك فيهم واقولها هاتي يا متناكة وانا بنيكك عشان اجيب معاكي وهي تقول اااه متناكة وبنيكك اححححح هات وصرخنا احنا الاتنين احححححح وكتمنا صرختنا ببوسة جامدة والرزع شغال لحد ما خلصنا وراحت مغمضة وريحت رأسها علي كتفي وانا حاضنها احسس عليها وجات تقوم قولتلها خليكي مرتاحة قالت تقيلة عليك قولتلها لا طبعا فضلت نايمة لحد ما هدينا خالص ونزلت من عليا بس وهي حاضناني وفضلنا حاضنين بعض فترة وبعدين قالت كدا احنا ممكن ننام من غير ما نحس قوم نستحمي عشان اعمل الأكل قبل ما العيال يرجعوا وانت نام بعد ما تستحمي قولتلها لا هنستحمي سوا ونعمل الاكل سوا قالت بجد قولتلها طبعا يا روح قلبي قالت بحبك وقامت تجري من الكسوف أنها قالت بحبك وانا جربت وراها وفاهم أنها مكسوفة بس قولتلها انتي بتجري عشان خايفة اخدك في حضني تاني قالت قصدك تالت وضحكنا واستحمينا وخرجنا عريانين ولبسنا ودخلنا المطبخ عشان نعمل الاكل وبدأت تجهيزات الاكل وسألتني تشرب شاي قولتلها خليكي انتي في تجهيز الاكل وانا هعمل شاي وفعلا عملت الشاي وهي كانت جهزت اكل بسيط مش محتاج وقت كبير والأكل علي النار وقالت تعالي نشرب الشاي واحنا قاعدين احسن من الحر ده قولتلها ماشي ودخلنا قعدنا وانا حاسس بيها عاوزة تتكلم ومكسوفة أو مش عارفه تبدأ ازاي وكانت قاعدة بعيد عني وكل شوية تبصلي وانا عامل اني مش واخد بالي وسألتها هما العيال بيرجعوا أمتي قالت يبدأوا من العصر قولتلها كويس باقي حوالي ساعة ونص قالت كويس ليه قولتلها عشان الاكل يكون خلص وسألتها تاني هما معاهم مفتاح الباب ولا بيخبطوا عليكي قالت خطيبتك بس اللي معاها مفتاح قولتلها اشمعنا يعني مع انها هي اخر واحدة بترجع قالت حماك اللي قرر كدا عشان هي الكبيرة قولتلها عموما بردو احسن فبصتلي بخباثة كأنها بتقول اني كدا ممكن انيكها تاني قولتلها هاتيلي السجاير من جوا وهاتي معاكي طفاية قالت حاضر وقامت جابتهم وولعت سيجارة وقولتلها خدي شدي نفسين وقولي الكلمتين اللي عاوزة تقوليهم ومترددة ابتسمت وخدت نفسين فعلا ورجعتلي السيجارة وقالت يعني حسيت اني عاوزة اتكلم قولتلها طبعا هو فيه حد بيحس بيكي ولا بيفهمك غيري قالت بصراحة مفيش غيرك فعلا وطبعا اكيد فاهم انا عاوزة اقول ايه قولتلها عاوز اسمعك ومش هقاطعك وبعد ما تخلصي ارد عليكي قالت طيب شجعني اتكلم قولتلها افردي نفسك علي السرير في حضني وحطي راسك علي صدري عشان احضنك واتكلمي قالت لا كله الا حضنك دلوقتي وضحكت قولتلها ماشي زي ما تحبي قالت لو اللي بحبه اكيد هيكون اقعد في حضنك بس حضنك مش هيخليني اعرف اتكلم خلينا كدا قاعدين بس هات سيجارة وفعلا اخدت سيجارة وانا ولعتلها وهي بتبصلي ومبتسمة بقولها ليه الابتسامة دي قالت بصراحة مبسوطة انك بتولعلي السيجارة قولتلها طيب ولعيلي انا كمان
ونخلي السادة القراء يرتاحوا شوية
ونكمل بكرة بس لا تنسوني بدعمكم ونقدكم
احب اشكر كل الناس اللي بتدعمني وتشجعني والشكر الجزيل لمن انتقدني نقد بناء أنار لي الطريق باسلوبهم الراقي
.
.
.
الجزء الثالث
.
.
.
.
.
وقفنا لما ولعنا لبعض السجاير وقولتلها طيب عاوزة تقولي ايه قالت ماشي هقول واخدت نفسين وبعدين لقيتها بتقول احنا ازاي وصلنا للوضع ده وازاي وافقت وازاي مش قادرة ارفض ومش قادرة اعمل حاجة غير اني اتجاوب معاك والغريبة اني مبسوطةومش مكسوفة ولا خايفة منك ومش عاوزة منك إجابة عشان انا عارفة ازاي بس بفكر معاك بصوت عالي زي ما متعودين مع بعض وانا ببصلها وساكت فقالت مش هكدب عليك واقولك اني ندمانة لا انا مستغربة أنه حصل بسرعة يمكن عشان انت اكتر حد حاسس بيا وفاهمني ويمكن عشان واثقة فيك ومش خايفة منك وقبل ده وده الحرمان اللي انا فيه وأنك نفسك تجرب الحاجة دي وأقل حاجة تعملك إثارة ويمكن طريقة كلامك معايا وحنانك والدلع اللي بتعمله معايا قصاد حماك والعيال وشهامتك معانا وحاجات كتير بحسها منك حلوة وبتفرحني بس فيه حاجتين هما اللي بفكر فيهم قولتلها انا عارف ان كل كلامك ده تمهيد للحاجتين دول قولي من غير مقدمات قالت اول حاجة هي نظرتك ليا اكيد اتغيرت والنظرة دي هي اللي هتوصلك للحاجة التانية اللي هي علاقتك بخطيبتك انا للاسف فكرت في نفسي اكتر من بنتي ونسيت نفسي وانت مش محتاج اقولك ليه نسيت نفسي وفضلت تتكلم كلام كتير يظهر خوفها اني افسخ الخطوبة وطبعا فسخ الخطوبة بسبب أن أمها حبت واتناكت من خطيب بنتها وانا عارف ومتوقع الصراع اللي جواها فقولتلها بصي يا سوسو طبعا أنا عارف انك هتقولي كل الكلام ده ومن حقك تخافي بس ده في حالة اني مش بحب مني إنما أنا بحبها ومش هسيبها والحاجة التانية اللي هي نظرتي ليكي دي تلغيها من تفكيرك عشان انا فكرت في اللي حصل بطريقة مختلفة عنك اللي هي انك لولا واثقة فيا وبتحبيني مش هتعملي كدا وكمان الأهم من الثقة احساسك بالأمان معايا وانك مش خايفة مني انتي خوفك علي بنتك مش خوف مني انا وكمان انا فكرت فكرة تانية احتمال تكون بعيدة عن تفكيرك اللي هي إحساسي بحرمانك من الحب والدلع والمتعة واحساسي ده اللي خلاني اقول في نفسي انا بحب البيت ده بحب حمايا وحماتي وأولادهم والحرمان من المتعة والحب في أي بيت بيقلب البيت نكد ومشاكل دايما والحياة بتكون روتينية مملة ومش مستقرة نفسيا عشان كدا قولت انا فعلا بحب حماتي وانا مخزن أسرارها وبنحس ببعض اوي وبنفهم بعض أوي أوي كدا الطبيعي اني لازم اكون ستر وغطا عليها وامانها اللي محرومة منه وانا لما احاول اساعدك واسعدك في نفس الوقت هتكوني مستقرة نفسيا وعاطفيا وده هيعود علي استقرار البيت ده اللي انا فعلا بحبه ومتفكريش اني لما بقول اساعدك واسعدك اني بعمل كدا عشانك لوحدك لا طبعا وانا كمان محتاج لحبك ومحتاج تكوني جنبي وفي حضني دايما عشان وجودك وحبك هيسعدوني يمكن اكتر منك قالت معقولة قولتلها طبعا ومش مجاملة انتي تتحبي وكمان وجودك في حضني هيحميني اني اغلط مع مني أو مع غيرها بدافع التجربة لأني حتي لو كلامي فيه شوية عقل إنما أنا أولا وأخيرا شاب وعاوز اجرب واكتسب خبرة ومفيش حد يخاف عليا ويحسسني بالحب والامان غيرك وهنا ممكن تقولي ازاي انتي تكوني الأمان هقولك انا لو سيطرت على شهوتي مع مني ممكن أضعف مع حد تاني عشان نفسي اجرب الجواز وممكن تكون اللي ضعفت معاها مش أمينة وممكن عشان تحتفظ بيا توقع بيني وبين مني صح كلامي ولا ايه قالت فعلا عندك حق ومني عندها حق تحبك قولتلها مني بس اللي عندها حق تحبني ولا ام مني كمان اتكسفت وقالت ده انت جننت ام مني قولتلها انا عاوزك تطلعي كل الجنان اللي جواكي وبكرة الصبح هنتكلم كلام كتير بس ده لو مراتي حبيبتي عزمتني على الفطار وتحتفل بجوزها حبيبها اللي كان بعيد عنها من سنين ولا ايه رأيك قالت ياريت بس جوزي يصحا بدري قولتلها اشتياقي ليكي هيصحيني قالت يا لهوي علي كلامك اللي فعلا يطير العقل قولتلها هاتي حضن وبوسة عشان هعمل نفسي نايم ولما يرجعوا العيال كلهم تخليهم هما اللي يصحوني قالت اه منك ومن افكارك وتركيزك قولتلها لازم اركز في كل كلامي وكل تصرفاتي عشان احافظ عليكي وعلى حبنا واخدتها في حضني وبوستها بوسة حلوة رومانسية ونمت وهي نايمة في حضني قولتلها لما الباب يخبط المفروض انك في المطبخ قالت حاضر وفعلا الباب خبط وانا عملت اني نايم من سنة ودخل ابنها قالتله بلاش تعمل صوت عشان عريس اختك نايم وبعد شوية كلهم وصلوا وآخر حد رجع كانت مني خطيبتي ولما شافتني نايم اتفاجئت وقالت لأمها مش متوقعة اني ارجع الاقيه هنا قالتلها ده بعد عذاب وافق بعد ما صممت أنه يتغدي معانا قالتلها برافو يا مامتي هدخل اصحيه قالتلها ماشي وجات مني جنبي وبدأت تصحيني وانا عامل نفسي قتيل وحطت أيدها على كتفي تهزني فمسكت أيدها وبوستها وقولتلها وحشاااااني أوي أوي يا روح قلبي واتعدلت شوية وقولتلها احلي حاجة انك انتي اللي صحتيني عشان افتح عيني عليكي وقولتلها هاتي بوسة لقيتها بصت حواليها من خوفها أن حد يكون سامع وقامت تجري على المطبخ و انا جربت وراها وأمها بتقول مالك يابت قالتلها إبراهيم عاوز يضربني عشان صحيته قولتلها لا بنتك بتكدب دي بتجري عشان قولتلها هاتي بوسة اتكسفت وقولتلها هبوسك في وجود امك وحماتي فطسانة من الضحك ومني اتكسفت اوي وانا حضنتها بالعافية وبوست جبينها فقالت حماتي اهو باسك بوسة أخوية جميلة قولتلها هي اتكسفت وخافت ابوسها بوسة سينما وضحكنا وبصيت على حماتي لقيتها بالقميص الكات روحت مصفر وقولت ايه الجمال ده يا سوسو قالت انت هتسيب خطيبتك وتستلمني انا وكلنا بنضحك وهي قالت أنا حرانة وانت مش غريب خلاص وبقيت جوز بنتي وزي ابني قولتلها عسل يا ماما يا سكر انا كدا فرحان اوي ان وجودي مش حابس حريتك وضحكنا واتغدينا كلنا ودخلت انا ومني المطبخ نعمل الشاي كالعادة في ساعة او اكتر واخدت منها كام بوسة طبعا وشربنا الشاي وفضلت قاعد لحد ما حمايا رجع من الشغل وشاف حماتي بالقميص بصلها قالتله محدش غريب ده هيما ابني وهو قال انا بس مستغرب عشان اول مرة تقعدي كدا قالت الحر كان جامد وهو كان عاوز يمشي عشان اخد راحتي انا قولتله هاخد راحتي في وجودك انت ابني واخويا وقعدت شوية ومشيت والساعة عشرة قولت انام عشان اصحي بدري وكدا يومين مروحتش الشغل بس انظم الدنيا مع سلمى حماتي وانتظم في الشغل كل ده هنتكلم فيه الصبح صحيت السادسة صباحا ودخلت الحمام حلقت شعر عانتي واخدت دوش منعش ولبست ونزلت وقفت في الشارع وبعد ربع ساعة شاهدت خطيبتي مني واخواتها نازلين من البيت وخلفهم حمايا سلموا عليا وسألوني عن سبب وقوفي قولت لهم اني انتظر صديقي لنذهب للعمل وانصرفوا جميعا وحماتي نظرت من البلكونة تطمئن عليهم لقتني واقف معاهم سألتني زيهم عن سبب وقوفي وهما مشيوا وانا بكلم حماتي من تحت وهي فوق قولتلها هنتظر نص ساعة لو صديقي مجاش هطلع تفطريني قالت وانا موافقة وضحكنا وتركتني ودخلت وهي كدا فهمت الرسالة اني هطلع بعد نص ساعة تكون هي ظبطت نفسها وانا اتمشيت شوية واشتريت ليها شيكولاتة وبعد نص ساعة او اكتر طلعت ورنيت الجرس وهي من جوا بتقول حاضر يا هيما وفتحت الباب وهي مختفية ورا الباب ودخلت من غير ما ابص عليها وقفلت الباب وبعدين لفيت عشان اصبح عليها ويا هول ما رأيت قميص نوم احمر قصير ويعري اكتر ما يستر ومش لابسة برا وميكب خفيف وشعرها مفرود وشكلها ملكة جمال قولت اوبا صباح الحلويات والجمال والدلع علي مراتي حبيبتي اللي وحشاني وفتحت ايدي دخلت حضني وهي بتقولي احلي صباح علي جوزي نور عيني اللي وحشني اوي وبوستها علي جبينها وروحنا على الاوضة وهي في حضني وقالت خد بنطلون ترينج من حاجات حماك البسه عشان تفطر براحتك وانا هدخل اكمل تجهيز الفطار قولتلها ماشي يا عسل وجابتلي بنطلون وراحت المطبخ وانا قلعت بسرعة ولبست وقعدت علي السرير وهي حضرت الفطار علي صينية وجابته وفطرنا على السرير وعملت شاي وقعدنا نشرب الشاي وقولتلها تولعي سيجارة معايا قالت لا هاخد منك نفسين واحنا بنشرب الشاي قولتلها حلو اوي الاستقبال اللي عملتيه ده قالتلي مش انت قولت أن جوزي راجع من السفر النهاردة ولازم احتفل بيه قولتلها هو ده اللي انا عاوزه منك انك تنسي انك متجوزة واني خاطب وانك ام عاوزك طول ما احنا لوحدنا تتعاملي معايا أنك مراتي وأننا عرسان لسة في شهر العسل وكمان عاوزك تكوني على راحتك اوي في التصرفات والكلام يعني اللي نفسك تقوليه اوعي تكتميه جواكي اي كلام تقوليه فورا من غير ما تختاري الفاظك أو تفكري في الكلمة ومعناها وتمشي معايا علي اساس أن بيني وبينك مفيش كلمة ممنوع مفيش كسوف ولا خوف ولا تردد ولا عيب يعني اللي يخطر على بالك تقوليه فورا واللي نفسك تعمليه تنفذيه فورا أو تقوليلي اعمل كذا كذا أو عاوزة اسمع منك كذا كذا مش هتسمعي مني كلمة رفض خالص ولا انا عاوز اسمعها وتحكيلي علي اللي كان نفسك تعمليه مع حمدي حمايا أو اللي كان نفسك يعمله أو يقوله سواء وانتوا نايمين مع بعض أو قاعدين لوحدكم بمعني اصح عاوز اكون جوا عقلك اعرف كل حاجة جواكي عشان اعمل كل اللي نفسك فيه واي فكرة تيجي على بالك ونفسك تجربيها تقولي فورا حتي لو انتي شايفة أن الفكرة مجنونة انا بحب الجنان واكيد هنتجنن سوا والكلام ده كله طبعا عليا انا كمان يعني هنفكر بصوت عالي سوا ويكون تفكيرنا واحد وتكون روحنا واحدة في جسدين وهي مستغربة كلامي ومبرقة اوي قولتلها مالك قالت بجد مستغربة طريقة تفكيرك بقولها ليه قالت تفكيرك مش صعيدي خالص وضحكت وقالت انت عامل خلطة تفكير بين الشاب المتهور والراجل العاقل الخبرة وبين الصعيدي وبين ابن القاهرة أو باريس ضحكت وقولتلها انا بحب الحرية واحب اكتر أن مراتي تكون مبسوطة ومتحسش بالملل أو الزهق مني أو من اسلوبي قالتلي عسل يا ناس قولتلها طيب العسل ده مش عاوز يتلحس وفتحت ايدي دخلت حضني وباستني علي خدودي وانا كمان بوستها وفضلنا نبوس بعض لحد ما وصلنا للشفايف وقطعنا بعض بوس ونمت على السرير وهي في حضني وقولتلها احكيلي بقا ايه اللي كان مش بيعجبك في أسلوب حمدي لما كان بينام معاكي قالتلي انا فاهماك عاوز تشوف كلامك جاب نتيجة ولا لسة في كسوف وتشوف نصايحك ضحكت وقولتلها حماتي حبيبتي هي الوحيدة اللي بتفهمني حتي اكتر من امي قالت معقولة قولتلها ابقي اسألي مني بنتك انا قولتلها ايه عنك قالت طيب ما تقول انت قولتلها لا احكيلي انتي قالت بص يا سيدي من غير كسوف ولا خوف ولا عيب زي ما أمرني حبيبي اول حاجة كلمة ننام مع بعض أو مثلا لما يقول تعالي عاوز انام معاكي بتنرفزني بحس أنه حافظ مش فاهم وبعدين مش بيتكلم بيشتغل زي الآلة وخلاص ومش بيحسسني أنه مبسوط واني انثي ومش بيهتم بمتعتي وإذا كنت اكتفيت وشبعت ولا عاوزة تاني ده بالنسبة للسرير واحنا قاعدين لوحدنا بقا تلاقيه قاعد بعيد عني ومركز مع فيلم او مسلسل أو نشرة الأخبار كمان وكل شوية قومي اعملي شاي أو قهوة أو أكوي هدوم ألبسها الصبح وكدا يعني قولتلها تمام انا كدا فهمت تقريبا اللي نفسك فيه وهجرب اعمل اللي نفسك فيه بس قبل ما انزل من هنا تقوليلي لو فيه حاجة ناقصة وانا نسيتها اتفقنا قالت ماشي قولتلها هسألك سؤال وتجاوبي بصراحة زي ما اتعودنا وزي ما اتفقنا دلوقتي أننا هنفكر بصوت عالي سوا قالت طبعا قولتلها امبارح انا عجبتك ولا عندك ملاحظات قالتلي صدقني عجبتني جدا لدرجة اني مش مصدقة انك رغم انك اول مرة تنام مع واحدة وتمتعها كدا وبعدين قولت يمكن عشان انا محرومة من زمان قولتلها اول غلطة في كلامك وحاسس انك قاصدة عشان تشوفي رد فعلي وكمان عشان لسة فيه شوية كسوف ان البداية تكون منك قالت ايه هي الغلطة قولتلها لما قولتي اول مرة انام مع واحدة كان المفروض تقولي اول مرة تنيك واحدة بس انكسفتي ومنتظرة رد فعلي قالتلي يالهوي ياهيما قولتلها ايه قالت بحبك وحضنتني اوي قولتلها احلي كلمة بحبك اسمعها في حياتي بس ليه قالت عشان انت فعلا دخلت جوايا وعرفت بفكر ازاي قولتلها التفاهم اللي كان بيني وبين سلمي حماتي ساعدني كتير اني افهم سلمتي مراتي قالتلي يا روح سلمتك يا هيما قولتلها يا قلب هيما يا سلمتي يا مراتي يا حبيبتي يا عشيقتي يعني بجد نيكي امبارح كان حلو قالت أوي أوي انا حسيت اني بحلم اني بتناك قولتلها يعني كسك مبسوط قالت مبسوط طبعا بوجود زبك جواه ومسكت شفايفها مص وعض واشفط لسانها امصه وتشفط لساني تمصه وبعصر بزازها وهي تحسس علي شعري وضهري وروحت قايم بسرعة اقلع البنطلون والبوكسر وقولتلها ارفعي وسطك اقلعك الاندر وقلعتها الاندر والقميص وبقينا ملط لقيتها بتقولي عمره ما فكر يقولي تعالي نقلع ملط قولتلها احا بجد لقيتها فطست من الضحك وقالتلي كلمة احا منك عسل قولتلها طيب احا قالت احتين قولتلها ابوس الشفتين واعصر البزين وارضع الحلمتين وافتح الرجلين وادعك زبي بين الشفتين ضحكت اوي بردو قالت انت بتجيب الكلام ده منين قولتلها من كسك وزبري وبدأت ادعك زبري في كسها وزنبورها واعصر بزازها وارضع الحلمات وامص شفايفها ورقبتها وهي بتوحوح وقولتلها سلمي قالت يا روح سلمي قولتلها عاوز انيكك قالت جسمي كله تحتك اعمل اللي نفسك فيه بس نيكني اوي عاوزة اتناك منك كل يوم قولتلها كل يوم قالت اه قولتلها اخ منك يا متناكة يا هايجة صرخت وقالت اححححح نيكني انا عرفت أنها بتهيج من الشتيمة وقولتلها خدي زبري اهو في كسك يا لبوة ورزعت زبري في كسها مرة واحدة وهي قالت احححححح بصوت عالي شوية وقالت لبوة اوي بس نيك كسي اوي ورزعت اكتر قالت بالراحة يا خ...... قولتلها متكتميش حاجة قولي قالت خايفة تزعل قولتلها انا وانتي واحد يا روحي مفيش زعل ورزعت اكتر واكتر حضنتني وقالت بالراحة علي كسي يا خول بصراحة أنا كمان هجت قولتلها انا خول يا شرموطة قالت اه قولتلها انا خول لكسك هو بس اللي بينيكني في زبري قالتلي اه انت تنيك كسي وكسي ينيكك يا متناك كسي وهيجنا اوي واحنا الاتنين بنوحوح وارزع ونحضن بعض اوي ونبوس ونمص ونعض وقالت اححححح يا هيما حلو اوي هات لبنك جوا كسي طفي ناري وزي ما يكون زبي منتظر الأذن وانفجر وهي تترعش وتحضني اوي وتمص شفايفي وتوحوح وانا شغال اهات من الهيجان والمتعة لحد ما خلصنا وفضلت عليها وهي فردت رجلها وانا كمان ونزلت من عليها بس وهي في حضني وقولتلها انتي النهاردة شرموطة اوي اتناكتي بمزاج قالتلي كلامك شجعني وهيجني ومتعني وبعدين جوزي كان غايب وواحشني اوي قولتلها جوزك اللي كان واحشك ولا زوبره اللي واحشك قالت لولا جوزي وحبه ودلعه مش هيكون لزوبره فايدة قولتلها بحبك يا سوسو قالت وانا بعشقك يا روح سوسو قولتلها طيب قومي بينا علي الحمام ودخلنا سوا ونزلنا تحت الدوش سوا نهزر ونلعب طبعا بصوت واطي واستحمينا وخرجنا وهي لبست الاندر وهتلبس القميص قولتلها لا كفاية الاندر وانا البوكسر وطلعت الشيكولاته وهي شافتها وفرحت اوي وبقت تاكل منها وتاكلني معاها واحنا نايمين جنب بعض وحاضنين بعض
وبكرة نكمل الحكاية
بس لا تحرموني من دعمكم أو نقدكم
.
.
.
احب في البداية اشكركم احبتي على تفاعلكم مع قصتي المتواضعة
.
.
.
الجزء الرابع
.
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات عند لما خلصنا نيك ونمنا جنب بعض تاكل الشيكولاته وتأكلني ونهزر ونتكلم ولقيتها بتقولي انت عارف يا هيما انا مستغربة نفسي بقولها ليه قالت انا مش حاسة بندم وفرحانة وحاسة اني عروسة فعلا في شهر العسل انا حتي بالليل لما فكرت بيني وبين نفسي وقولت لنفسي كلام كتير مفيش فيه لوم ولا عتاب ولا ندم كل تفكيري كان هلبسلك ايه وهبسطك وانبسط معاك ازاي وايه اللي هنتكلم فيه الصبح وياتري هنتكلم الاول ولا هنحتفل برجوع جوزي الاول وكدا يعني اكيد فاهمني قولتلها طبعا فاهمك قالتلي طيب ايه تفسيرك للحالة دي يا دكتور وضحكنا قولتلها التفسير بسيط اوي على فكرة قالت ايه هو قولتلها احساسك بالأمان قالت تصور عندك حق انا مش حاسة بخوف وانا معاك ومطمنة اوي ومتاكدة انك بتخاف عليا وعلي البيت ده اللي انت قولت عنه انك بتحبه وفعلا حاسة انك جوزي اللي بيهتم باللي انا عاوزاه مش اللي هو عاوزه وبس انت جوزي اللي كنت بتمناه واخيرا رجعلي وهيعوضني عن فترة غيابه عن حضن مراته حبيبته قولتلها ياريت فعلا اقدر اعوضك عن سنين الحرمان واقدر اسعدك قالت يا حبيبي انت من امبارح خلتني سعيدة فعلا والدليل أني مش ندمانة بالعكس أنا ندمي أن ده محصلش من زمان عارف يا حبيبي انا بالليل نمت نوم عميق اوي وهادية جدا فمسكت أيدها بوستها وقولتلها وانا سعيد اكتر منك عشان قدرت اسعدك وبعدين قولتلها هقوم ادخل الحمام وانتي اعمليلي قهوة قالت حاضر يا نور عيوني وقومنا دخلت الحمام وهي المطبخ وخرجت من الحمام لقيتها لسة واقفة بتعمل القهوة لزقت فيها وحضنتها من ورا وقولتلها هي القهوة لسة يا لبوتي قالت لسة يا اسدي يا روح لبوتك وفضلت ابوس كتافها ورقبتها واعصر بزازها وادعك زوبري في طيزها وهي هاجت وقالت اححححح قولتلها جري ايه يا شرموطة هو انا عملت حاجة قالت اه بتشرمط على حبيبي عشان القهوة تطلع حلوة وتظبط دماغك عشان تنيكني بمزاج وفعلا صبت القهوة وانا بردو حاضنها وبلعب في بزازها وبعدين دخلنا الاوضة فردت جسمي اشرب القهوة وهي ولعت سيجارة وشربت منها نفسين وبعدين حطتها في بؤي و نامت جنبي ورأسها علي صدري أيدها بتحسس علي جسمي وبتبوس صدري وتحضني وتتنهد اوي وانا فاهم شعورها بس حبيت اسمع منها وسألتها فعلا ليه يا روحي التنهيدة دي قالت تنهيدة راحة وهدوء عشان اللي انت بتعمله معايا ده ياما حلمت بيه واتمنيته حتي طريقة كلامك كان نفسي فيها واللي عملته في المطبخ وانا بعمل القهوة كان من احلامي حتي الوضع اللي انا فيه ده كنت بتمناه وسؤالك ليه بتنهد وانك بتسمعني وتطمن عليا يعني كل اللي بتعملوا معايا سواء كلام ولا نيك ولا هزار بيفرحني اوي يا راجل ده حتي لما بتشتمني بفرح وبقول ايه ده هو انا شرموطة اوي كدا وكنت ماسكة نفسي وضحكنا قولتلها لا مش ماسكة نفسك انتي بس حمدي مش فاهمك ومعرفش يشرمطك أو يشجعك علي الشرمطة إنما أنا عاوزك تكوني معايا شرموطة ولبوة ومتناكة قالتلي منحرمش منك يا حبيبي قولتلها ولا منك يا روح قلبي كل الكلام ده وهي نايمة على صدري وبتحسس علي زوبري وانا خلصت القهوة والسيجارة وهي حست اني خلصت القهوة قالت هدخل الفنجان المطبخ وانت خليك زي ما انت وفعلا راحت ورجعت والاندر في أيدها ورمته وقالتلي انا بقا عاوزة اتشرمط اكتر وانيكك قولتلها وانا ملكك تعملي اللي يعجبك وركبت عليا فعلا وبقت تدعك كسها في زوبري وتقولي خليك نايم متعملش حاجة وهي تدعك كسها وتدعك حلماتي وتنزل تلحسها وتمصها وتتعدل تاني وتبصلي بصة كلها هيجان وشرمطة وتهز بزازها وتقول ايه رأيك في لبوتك بتعرف تنيك قولتلها هو فين ده يا شرموطة انتي بتدعكي قالت وحيات امك هوريك وراحت عادلة زوبري ودخلته في كسها وبقت تتنطط وتقول اهو بنيكك يا متناك حلو كدا وانا اللي بقيت اصرخ وأقول احححح وهي تمسك حلماتي تدعكهم اوي وتقولي خد كسي في زوبرك يا خول وانا اقولها اححح هاتي يا متناكة وهي ترزع وبعدين لقيتها اتجننت وبقت تعض حلماتي وصدري وشفايفي وصرخت وقالت خد بزازي يا حبيبي بسرعة عضهم وبقيت ارضع وامص ولقيتها بتقول عاوزة نجيبهم مع بعض واحنا بنبص لبعض قولتلها تحت امرك قالت لا تحت كسي ومسكت الحلمتين ادعكهم وزوبري بيرزع لفوق وكسها بيرزع لتحت واقولها نيكي وهي تبصلي وتقول نيك النيك حلو اوي وانا بقولها خلاص هجيب قالت وانا كمان عشان خاطري اوعي تغمض عينيك خليني كدا وبقينا نوحوح واحنا بنبص لبعض وتقولي زوبرك حلو وكسي بيحبه ونيكك يجنن وهي تعض شفتها وانا كمان لحد ما خلصنا قالت احضني يا حبيبي وحضنتها وهي فردت رجلها ونامت عليا حاضناني ونزلت وهي واخداني في حضنها وهدينا خالص قولتلها ايه الدلع ده كله قالت جوزي بقا ولازم اتدلع عليه وادلعه واشبعه عشان ميبصش لأي شرموطة برا قولتلها انا ملك الشرموطة اللي جوا قالت وانا ملكك يا نور عيوني قولتلها صحيح ايه حكاية نور عيوني اللي ماسكاها النهاردة ضحكت وقالت يعني واخد بالك قولتلها طبعا قالت ياسيدي انت اللي خلتني اشوف حلاوة الحب وحلاوة النيك وحلاوة الشرمطة يعني خلتني اشوف كل حاجة حلوة يعني انت نور عيوني اللي بشوف بيها الحلو كله قولتلها يعني انبسطي النهاردة قالت أوي أوي أوي قولتلها كويس عشان اروح الشغل بكرة واختاري يوم في نص الاسبوع اجيلك عشان طبعا الجمعة مش هينفع قالت تصور انا نسيت انك عندك شغل ونسيت انك امبارح والنهاردة مروحتش ونسيت الدنيا كلها وحياتي متزعلش مني يا حبيبي قولتلها وحياتي انتي متزعليش اني هروح الشغل واسيبك في البيت لوحدك اليوم كله بس لازم قالت طبعا لازم بس هتوحشني اوي أوي قولتلها وانتي طبعا اكتر بس انا كل يوم كالعادة هكون هنا قالت ياروحي حتي وانت هنا كل يوم هتوحشني يا جوزي يا حبيبي ورتبنا الأمور مع بعض وبقيت اروح عندهم كل يوم كالعادة وكنا ننتهز اي فرصة نخطف بوسة أو نظرة هيجان كدا وكنا نفرح اوي لما النور يقطع كنا نبوس بعض وتمسك زوبري وامسك بزازها وإحساس يهيج أننا بنعمل كدا وجوزها واولادها قاعدين معانا وكنت كل أسبوع مروحش الشغل يوم في نص الاسبوع واقضيه معاها عريس وعروسة وبقت تهتم بلبسها وتشتري قمصان نوم مخصوص ليا وفضلنا كدا لحد ما جهزت الشقة وجاني التعيين في وظيفة في الحكومة ويوم ما استلمت الشغل روحت عندهم افرحهم اني اتعينت خلاص وخدتهم كلهم بالحضن وخليتها هي للآخر وطولت في حضنها شوية وحمايا بيهزر معايا وقالي نحن هنا دي مراتي قولتله لا الابن والاخ اهم من الزوج قالي عندك حق عرفت تكتمني يا هيما وضحكنا وهي لسة في حضني وفتحت موضوع تحديد موعد الفرح وفعلا اتفقنا علي كل تفاصيل الفرح ومشيت قولت لأهلي علي اللي حصل والتجهيزات ماشية تمام لحد يوم الفرح وكان يوم جميل جدا من شهر أكتوبر سنة تسعين ودخلنا الشقة وكل اللي طلعوا معانا مشيوا وحماتي فضلت للأخر وقالتلي تعالي يا هيما عاوزاك ودخلنا اوضة تاني وقالت المفروض اني طبعا عاوزاك عشان اوصيك على بنتي بس انت مش محتاج انا بس عاوزة اباركلك واطمن عليك روحت حاضنها ومسكت شفايفها في بوسة مجنونة اوي وهي بتدعك في زوبري ولما حست بيه أنه واقف زي الحديد سابت شفايفي وقالت كدا زوبرك تمام ويفشخ البت وضحكت وقالت ياريتني مكانها قولتلها تعالي اتفرجي وانيكك معاها قالت اححححح انا امشي احسن قولتلها حقك محفوظ يا عروسة وخرجنا من الاوضة والعروسة قاعدة مكسوفة طبعا وحماتي سلمت على بنتها وسلمت عليا بحضن جامد ودعكت كسها في زوبري من غير بنتها ما تاخد بالها طبعا ومشيت وانا وعروستي قضينا ليلة جميلة والصبح الأهل والاصحاب والجيران جايين يباركولنا والنهار كله كدا واخر النهار جات حماتي وحمايا واولادهم وطبعا السلام بالاحضان ولما حضنت حماتي زوبري وقف والبنات بيهزروا معايا زي ما متعودين وبعدين قولت لحماتي تعالي يا سوسو عاوزك واخدتها اوضة النوم وقفلت الباب وهي اللي اترمت في حضني وبقينا نبوس بعض جامد اوي وبعدين اطمنت مني علي بنتها واطمنت أني فتحت بنتها بسهولة ولا تعبتني وبعدين خرجنا وهي بتزغرط وقالت يالا بينا ياجماعة عشان اكيد تعبانين من الناس طول النهار ومشيوا فعلا وده كان يوم الجمعة ويوم السبت بالليل جات حماتي وبناتها فقولتلهم علي فكرة أنا نازل الشغل من بكرة اتصدموا وانا فطسان من الضحك وقولتلهم انا حنفي بتاع مسرحية سك على بناتك هو كان خايف على الأوفر تايم إنما أنا غصب عني لسة موظف جديد ومليش اجازات وفعلا الصبح بدري روحت الشغل ولقيت المدير سايب خبر اني ادخله وكنت واخد معايا علبة شيكولاتة ودخلت على المدير وباركلي وفتحت العلبة فهو خد واحدة وبعدين قالي معلش بقا انت عارف ان مفيش ليك إجازات بس بصفة ودية هتيجي الصبح توقع ونطمن أن العروسة مخلصتش عليك وتمشي تروح تفطر معاها ونتعبك كل يوم تيجي تمضي وتمشي وشكرته طبعا وقالي سيب العلبة انا هوزعها بنفسي علي الزملاء وانت امشي وفعلا مشيت وانا فرحان ووصلت عند البيت الساعة التاسعة طلعت علي حماتي ورنيت الجرس وهي بتفتح واتفاجئت ودخلت وقفلت الباب واخدنا بعض بالحضن وبوس وتقفيش وهي تقول اححح بلاش يا حبيبي روح نيك عروستك وانا اقولها انا اهو هنيك عروستي وهي تقول احححح بحببببببببك وفي ثواني كنا ملط ونيكتها نيكة حلوة وسريعة بس هي كانت فرحانة اوي وقالت مفاجأة لا يمكن اتصورها وبعدين قالتلي يالا روح لمراتك وانا ساعة كدا وجاية ومشيت فعلا ومرت الايام والشهور والسنين واولادها وبناتها اتجوزوا وبقت هي وحمايا لوحدهم وانا مستمر في علاقتي معاها وكنت أنا ومراتي أقرب حد ليهم عشان جيران وباقي اولادها ساكنين بعيد شوية وبعدين مات حمايا وبقت لوحدها ورفضت انها تروح تقعد عند اي حد من أولادها حتي انا قالت زمان كنتوا تخافوا عليا إنما دلوقتي الموبايل معانا كلنا وبعدين ابراهيم يمكن كل ساعة يطلع عندي أو يتصل وكل يوم وهو راجع من الشغل بيعدي عليا قبل ما يروح بيته وانا عارف انها رفضت عشان مش عاوزة تبعد عني واتصلت بيا في يوم وبتقولي نفسي انك تبات معايا قولتلها هرسم خطة واعمل اللي نفسك فيه وفعلا قولت لمراتي بعد ما رجعت من الشغل بعد الضهر اني هنام عشان رايح الشغل بالليل هبات هناك وهفضل هناك وردية الليل والنهار وصحيت بالليل واتصلت بحماتي عشان تعرف اني رايح عندها ومراتي جنبي وقولتلها معلش يا سوسو مش هعرف اعدي عليكي النهاردة عشان يادوب هشرب شاي عشان افوق من النوم والبس ورايح الشغل ابات هناك لحد بكرة بعد الضهر وهي فرحت وقالتلي منتظراك يا حبيبي بس حاول تتأخر ساعة عشان كدا وضحكت قولتلها خدي مني عاوزة تكلمك وانا لبست وشربت الشاي ومراتي قالتلي فكرت اروح ابات مع ماما وبقولها هقول لابراهيم واجي ابات معاكي رفضت قولتلها هي حساسة اوي ومش عاوزة تحس انها تقيلة علي حد خليها براحتها واحنا تقريبا مش مقصرين معاها قالت لا ابدا ده هي حتي لما بتتكلم مع اي حد بتقول منحرمش من هيما ده ابني واخويا وحبيبي ومش مخليني احس اني لوحدي ولا محتاجة حاجة قولتلها ياااه كل ده عني قالت اه وطبعا انا مبسوطة وبتفشخر هههههه واخواتي البنات متغاظين من كلامها عشان مش بتشكر في حد غيرك قولتلها ده عشان انا جوز الكبيرة والعشرة بينا اكتر وبعدين هما اجواز اخواتك قربوا منها وهي طردتهم أو صدتهم لا دول تحسي أنهم بيروحوا عند امك تأدية واجب وتحسي أنهم ضيوف قالتلي عندك حق يقعدوا نص ساعة ويقولوا عاوزة حاجة يا ماما عشان مشوارنا بعيد ويمشوا وبعدين نزلت اتمشيت بعيد عن البيت عشان لو مراتي بصت من البلكونة واتصلت بحماتي ومردتش عليا وفضلت اتمشي لحد هي ما اتصلت قالتلي اطلع قولتلها عاوزة حاجة اجيبها معايا قالت لا عاوزاك انت وبس قولتلها طيب هو الفيديو بتاعكم شغال قالت اه ليه قولتلها هجيب شريط رقص نرقص سوا قالت ماشي( ده يا جماعة كان لسة النت مش منتشر اوي وفي أول انتشار الموبايلات) وروحت لواحد صاحبي عملت عليه حوار واخدت منه شريط سكس وطلعت لحماتي لقيت عروسة منتظراني
وبكرة نكمل ونشوف ايه اللي هيحصل بس لا تحرموني من وجودكم ودعمكم ونقدكم
الجزء الخامس
.
.
.
.
.
وقفنا الجزء اللي فات لما طلعت عند حماتي سلمتي ولقيت في انتظاري عروسة لابسة قميص موف قصير اوي وبحمالة واحدة واندر فتلة و قافلة الشبابيك وطبعا بالاحضان وقالتلي اقلع وانا داخلة المطبخ وانا قلعت وفضلت بالبوكسر ودخلت عليها وهي بتحضر العشا واساعدها والزق فيها وتلزق فيا وقالتلي كنت هزعل لو مدخلتش ورايا المطبخ وضحكنا وجهزنا العشا ودخلنا الاوضة وخلصنا عشا وعملت الشاي وولعنا سجاير وطبعا انا قاعد بالبوكسر وهي بالقميص وقالت شغل الفيلم عشان ارقصلك وحطيت الفيلم وهي اتفاجئت أنه سكس وجات نامت في حضني نتفرج وهي بتركز عشان تعرف أوضاع جديده واحنا بنتفرج قالت انت مجنون قولتلها مجنون بيكي يا روح قلبي قالت احا بتفرج مراتك علي سكس يا حبيبي وضحكنا قولتلها انا زوج ديموقراطي وبحب ادلع مراتي قالتلي ومراتك مستنية دلعك ونيكك قولتلها ده انا هنيك كسك وبؤك وبزازك الليلة لقيتها قالت احححح انا هايجة لوحدي والفيلم وكلامك هيجوني اكتر ولقيتها قلعتني البوكسر وهي قلعت القميص وبتلعب في زبي وبنتفرج وحبت تقلد لقيتها بدأت تمص زبي وتقول زي البطلة اللي في الفيلم اوووه اممممم قولتلها مع انك اول مرة تمصي زبي بس مصك حلو يا روحي قالتلي ده عشان بحب زبك اوي وبعدين لازم نعمل حاجات جديدة هما الأجانب احسن مني يعني قولتلها فشر مفيش احلي من الشرمطة العربية ورجعت تمص زبي وتلحسه وانا اقولها مصي يا لبوتي وهي تقول زبك حلو يا روح لبوتك وعاوزة اتناك من زبك يا جوزي وجوز بنتي واخويا وابني وحبيبي قولتلها صح مني بتقولي النهاردة انك كل ما تتكلمي عني تقولي ده ابني واخويا وحبيبي قالت اه وكان نفسي اقول وجوزي وعشيقي وفضلنا الليل كله لحد قبل الفجر واحنا سوا ملط نيك ودلع وهزار وكلام وهي كانت شرموطة اوي اوي لدرجة أنها بقت تقولي نيك كس حماتك يا جوز بنتي هو كسي احلي ولا كس بنتي هو انا شرموطة اكتر ولا بنتي وكانت ليلة ممتعة وبعد ما خلصنا نيك استحمينا سوا ولبست بوكسر وهي الاندر وقالت ايه رأيك ننام كدا في حضن بعض قولتلها وهو انتي كنتي متصورة أننا هنلبس حاجة تاني قالت يا خراشي عليك وعلي دلعك وفعلا نمنا حاضنين بعض وصحيت الساعة عشرة الصبح تقريبا لقيتها مطلعة زبي وبتمصه قولتلها يا صباح الشرمطة قالت يا صباح اللبونة والمنيكة علي جوزي حبيبي وزبه عشيقي ونيمتها علي بطنها ودخلت زبي في كسها من ورا وهي عجبها اوي وبقت تصرخ وتقول اححححح زبك واصل معدتي وخلصنا واستحميت وفطرت معاها ونزلت روحت بيتي لقيت مني لسة نايمة وبقيت كل اسبوع اروح ابات معاها ليلة زي كدا وغيرت هدومي ونمت جنب مني مراتي حوالي ساعتين ولقيت مني بتصحيني عشان اتغدي وتمر الايام وينتشر النت والموبايلات الحديثة وطبعا انا بحب التجديد وعندي حب استطلاع علي كل ماهو جديد واتعلمت النت ودخلت برامج التواصل واتعرفت علي ناس كتير رجال وشباب وبنات وستات ومنهم المحترمات ومنهم الشراميط وواحدة من الشراميط دول عرفتني أن فيه موقع اسمه نسوانجي ودخلت الموقع ولقيت حاجات جميلة اوي وبقيت اقضي وقت كبير اتابع في صمت ولفت نظري قصص المحارم وبقيت يوميا لازم اشوف قصة اقراها لحد ما قرأت قصة انا وحماتي وفي القصة دي البطل كان بينيك مراته وحماته جنب بعض والقصة هيجتني اوي وقريت قصص كتير وبصراحة اللي كان بيهيجني اكتر مش أن البطل بينيك حماته أو أخته أو بنته أو أمه لا اللي كان بيولعني هو الكلام يعني مثلا كلمة زي نيكني يا جوز بنتي أو دخل زبك في كس بنتك يا بابا أو نيك كس امك اللي اتولدت منه أو نيكك حلو يا اخويا أو يا عمو أو .... (طبعا الفكرة وصلتكم ) وفي ليلة روحت كالعادة ابات عند سلمتي وطلعت قصة انا وحماتي وقولتلها خدي شوفي القصة دي وهي بدأت تقرأ وانا ساكت خالص وهي اندمجت اوي مع القصة وكل شوية تقولي احححح حلوة اوي وتدعك في كسها وشوية تدخل أيدها تمسك بزازها لحد ما خلصت القصة قالتلي احاا جميلة بشكل وقبل ما ارد عليها لقيتها بتقولي انا تخيلت نفسي بتناك منك ومني معانا وبتتفرج عليا وجوزها بينيك امها اححححح احساس ابن متناكة قولتلها ده انتي اللي بنت متناكة وكانت اول مرة اشتمها كدا ومنتظر رد الفعل لقيتها بتقول اححح اه بنت متناكة ولولا أن أمي متناكة مكونتش انا اتولدت عشان اتناك منك يا جوز بنتي هنا انا اللي قولت اححح يا شرموطة القصة جننت كسمك قالت احا دي جننت كسمي وكس اختي وكسي وكس كل اللي يعرفوني نفسي اتناك علي سريرك جنب بنتي حبيبتي وطبعا واضح اوي أنها هايجة اوي من القصة وفي الليلة دي ولا مرة قالت يا جوزي لا كل شوية تقول يا جوز بنتي واخر شرمطة وانا عشان عندي هواية القراءة فقولتلها تخيلي أن بناتك جنبنا وانا بنيكك وهي تصرخ وبقت زي المجنونة لدرجة أننا كل ما ابات معاها نقرأ قصة ونتخيل اني بنيكها وبنت من بناتها معانا وبعدين تخيلنا أننا اخوات وبقت تكلمني علي اني اخوها وتكلمني باسمه واحيانا ابنها او ابوها يعني مثلنا مع بعض كل نيك المحارم بس العلاقة الحقيقية هي اللي كانت بتهيجنا اكتر هي تقولي يا جوز بنتي وانا اقولها يا حماتي يا ام مراتي فين بنتك تشوف زب جوزها وهو بيفشخ كس امها وبعد فترة مني مراتي تعبت جدا ودخلت المستشفى حوالي اسبوع وانا كنت بشتغل من بالليل للصبح بس كنت بزوغ من الشغل بعد نص الليل واروح ابات في حضن حماتي بس من غير نيك وتصحيني بدري اروح بيتي اطمن علي الاولاد وطبعا اولادي كبار مفيش خوف عليهم يعني انهم يباتوا لوحدهم ونروح المستشفى كلنا سوا وبعدين خرجت مراتي من المستشفي بس تعبانة وممنوع انيكها تاني المهم حماتي قالت هبات عندكم لحد مني ما تقدر تقوم وانا طبعا قولتلها تنوري بيتك اكيد وانا بروح الشغل التاسعة بالليل وبرجع بعد نص الليل بساعة يومين وفي اليوم التالت كان الجو برد ورجعت لقيت حماتي نايمة جنب بنتها ومشغلة التلفزيون وقالتلي طبعا تلجت في الجو ده قولتلها هموت من البرد والجوع قامت تجري جهزت اكل وكلت انا وهي وعملتلي شاي ومراتي اخدت العلاج وطبعا تعبانة جدا وحماتي قالت تعالي ادخل تحت الغطا جنبنا اتفرج على الفيلم معانا ودخلت فعلا جنب حماتي وبسرعة البرق زبي وقف عشان اكتر من اسبوع مفيش نيك وهي حست بزبي ومسكته تحسس عليه وانا بدعك بزازها واحسس علي كسها وبيني وبين نفسي قررت انيكها عشان عارف ان العلاج فيه منوم وفضلت احاول اقلعها الاندر لحد ما نجحت فعلا وهي الهيجان بيزيد عندها ومني مراتي راحت في النوم خالص وعملت كذا اختبار عشان اتاكد أنها نايمة نوم عميق ولما حماتي اتأكدت أن بنتها نايمة قلعتني البنطلون والبوكسر وقالتلي عاوزة امصه بس بصوت واطي عشان بردو فيه شوية خوف فقولتلها طيب استأذني من بنتك الاول قالت اححح لو سمحتي يا مني اخلي جوزك ينيكني عشان امك هايجة ونفسها تتناك وجوز بنتي وبنتي ستر وغطا عليا ولا اروح اتناك من حد غريب وانا رديت عليها كأني بنتها وقولتلها لا يا ماما جوزي وزب جوزي تحت امرك وانا عيانة مش هتناك منه تاني يبقا يمتعك ويتمتع هو بيكي احسن من أنه ينيك برا وانا اتمتع اني اشوف ماما بتتناك من جوزي وبيكيفها وهي هاجت اوي وقالت يعني مش هتزعلي لما تشوفيني شرموطة تحت زب جوزك وانا رديت بالعكس أنا نفسي من زمان اشوفك وانتي بتتشرمطي واشوف انا لما كنت بتشرمط عليه كنت طالعة ليكي ولا اجتهاد شخصي مني وحماتي شغالة مص وعض في زبي من كلامي اللي مولعها وركبت عليها دخلت زبي وهي توحوح وانا اقولها كسك مولع يا حماتي وهي تقولي من زبك يا جوز بنتي واقولها زب جوزي عجبك يا ماما تقول اوي يا روح ماما جوزك بينيك امك حلو اوي وكسي حبه اوي وانا اقولها اخ منك يا ماما يا شرموطة اتناكي من زب جوز بنتك وهي ترد تقول اخ من زب جوزك يا بنتي يا بنت الشرموطة وكنا هايجين اوي فعلا ونزلنا في وقت واحد بس مبطلناش كلام وزبي فضل واقف روحت نزلت من السرير وقولتلها توطي وتسند علي السرير وتبص علي بنتها وانا من ورا رزعته في كسها وهي تبص علي بنتها وتهيج اكتر وتكلم بنتها وتكلمني وتقولي نيكني اوي يا جوز بنتي وخلي بنتي تتفرج علي امها وهي لبوة وشرموطة ونزلنا لتاني مرة ودخلنا الحمام استحمينا سوا بسرعة وخرجنا نمنا زي الاول جنب بعض علي السرير وكانت مبسوطة اوي وقالتلي منحرمش منك يا حبيبي انا عارفة انك من وقت ما قولتلك نفسي اتناك منك جنب بنتي وانت بتدور علي طريقة لحد ما جات الفرصة وخلتني اعيش ليلة كأني اول مرة اتناك منك يا راجلي يا جوزي وجوز بنتي واخويا وابني وحبيبي وروحنا في النوم وانا حاضنها وصحيت الصبح وبنفطر انا وهي وطبعا مني وقولت اول مرة انام من فترة واحس بالدفا مع اني نمت بدون قصد انا بتفرج علي الفيلم محستش بنفسي الا الصبح حماتي قالت وانا لما لقيتك نمت مردتش اصحيك و عشان نمنا احنا التلاتة جنب بعض والشتا بيحب اللمة خلاص يابني كل يوم نام جنبنا ندفي بعض وكفاية عليك برد الشغل وبقيت انام في حضنها كل يوم ويوم انيكها وايام لا لحد ما مراتي بدأت تتحرك وتتكلم وحماتي قالت اروح بيتي بقا مني قالتها وتسيبيني ياماما انا لسة تعبانة والدنيا برد واهو انتي وسطينا بندفي بعض وحاولت حماتي تمشي وانا ومني مصممين أنها تفضل معانا وقولتلها انتي عارفة يا مني امك عاوزة تمشي ليه الاتنين قالوا ليه انا قولت عشان حضني مش عاجبها وضحكنا كلنا وهي قالت بالعكس ده انا بنام في حضنك نوم عميق وبحس اني في حضن ابويا أو اخويا ومني قالت اومال زمان كنتي بتقولي هيما ده ابني واخويا وحبيبي وعاوزة تسيبيه يحتاس بمرضي لوحده قالت بعد الشر عنه من الحوسة ده حبيبي وانا رديت وقولت يا بت يا سوسو انتي العشق وفضلنا نضحك وفضلت معانا وقامت دخلت الحمام ومراتي قالت كويس أنها اقتنعت كدا اخواتي هيفرحوا اوي قولتلها على فكرة يا مني امك عاوزة تفضل بس مكسوفة قالت مكسوفة ليه قولتلها انا كل يوم بصحي الاقيها حاضناني اوي وبتهلوس وتقول احضني اوي يا حمدي دفيني جواك وقولتلها الظاهر ابوكي وحشها وضحكت قالت وانت بتعمل ايه قولتلها بعمل نفسي قتيل عشان لو فتحت عيونها وشافتني صاحي هتتحرج جدا قالتلي برافو عليك انا عارفة انك بتحبها وبتخاف على زعلها وبتفهمها اكتر مننا كلنا بس عشان خاطري لما تلاقيها كدا اعمل نفسك قتيل زي ما بتعمل بس خدها في حضنك ودفيها هي اكيد لما بتهلوس كدا ومتلقيش بابا بيحضنها بتصحي ومش بعيد تكون بتعيط أو علي الاقل بيصعب عليها نفسها روحت انا ضاحك وقولتلها وافرضي أنها قالت نيكني يا حمدي اقولها انا ابراهيم ولا حمدي ههههه ومراتي ضحكت وقالت اخرس وضحكت وحماتي جات وبتقول ضحكوني معاكم قولتلها بنضحك عليكي راحت ضربتني علي كتفي وقالت وانا امشي طالما هتضحكوا عليا بس ليه قولتلها عشان انا عارف انك مش هاين عليكي تمشي وتسيبينا لوحدنا وفي نفس الوقت مش عاوزة تكوني تقيلة علي حد قالتلي واد يا هيما قولتلها نعم يا روح هيما قالت هات حضن وبوسة وضحكنا وهي حضنتني وباستني من خدودي وفضلت في حضني وقالت لبنتها اللي يتغاظ يتفلق واللي يحس بالغيره يخبط رأسه في الحيط انا بحبه يا بت هو الوحيد اللي فاهمني وحاسس بيا قالت مني أنا عارفة يا ماما ومبسوطة بس بلاش الكلام والحركات دي في وجود اخواتي واجوازهم عشان انتي حتي بتسلمي عليهم بالايد مش بالاحضان زي ابراهيم وعلى فكرة يا ماما اخواتي البنات فاهمين وبيحبوا ابراهيم بس غيرة الرجالة وكلامهم هو اللي بيضايق البنات ابراهيم اللي مربيهم ياماما ده حتي رباني انا كلنا كنا بنقعد على رجله قالتها المفروض بقا اخواتك كل واحدة ترد على جوزها وتقوله الكلام اللي انتي قولتيه ده وانا حاضنها وساكت لحد ما انتبهوا اني ساكت وبصولي اوي وانا قولتلهم خلصتوا قالوا اه قولت هقول كلام مش عاوز فيه مناقشة حماتي قالت لا لو مش عاجبني نتناقش طبعا قولتلها هو فيه واحدة تناقش أو ترفض كلام حبيبها راحت قالت كسفتني هههههه فقولت من هنا ورايح طول ماحنا لوحدنا احضنك تحضنيني نبوس بعض براحتنا إنما لو بناتك أو اجوازهم أو اولادك أو زوجاتهم نعمل حدود في التعامل بيني وبينك لقيت حماتي بدون تفكير قالت احا وفطسنا من الضحك ومني قالت طالعة منك عسل ياماما بس ابراهيم كلامه صح قالت حماتي لا مش صح وإبراهيم عندي اهم منهم كلهم وبتتكلم بعصبية قولتلها اهدي بس كفاية انا اعرف اني اهم منهم مش لازم حد يعرف تاني ومني قالت صح كدا وقفلت باب المناقشة
وقولت لحماتي تعالي نعمل الاكل سوا يا مزتي ومراتي اخدت العلاج ونامت والاولاد في الشغل ودخلنا المطبخ نعمل الاكل ولما نخلص الاكل ونتغدي ونرتاح اكمل الحكاية بكرة هههههه
منتظر رأيكم
الجزء السادس
.
.
.
.
.
عملنا الاكل واتغدينا وشربنا الشاي وجيت اهو اكمل الحكاية معاكم يا حبايبي
انتهزت فرصة أن مراتي نايمة وقولت لحماتي علي الحوار اللي دار بيني انا ومراتي وحماتي قالت يا مجنون انت عاوز تنيكني بعلمها قولتلها اه عاوز بس انا مش هعمل اي خطوة انا هعتمد علي انها هي اللي تطلب مني ده ولو مطلبتش خلاص مش هتكلم المهم انتي تعملي اللي انا قولتلها عليه ولما تحسي انها صاحية تهلوسي وتتشرمطي وسيبي الباقي عليها قالتلي انت مخك ده ايه قولتلها عادي انا كدا كدا بنيكك إنما فكرة أن يكون بعلمها ووجودها مجنناني وانتي كمان نفسك فيها بس خايفة أو مكسوفة وانا بقولك اطمني انا مش هبدأ بالعكس هي لو طلبت انيكك انا هرفض واخليها هي اللي تقنعني قالتلي هي الفكرة تجنن فعلا بس خايفة من رد فعلها قولتلها ده هي اللي هتخاف من رد فعلي وفعلك لو هي فتحت الموضوع زي ما انا متوقع واتفقت معاها أنها بالليل تنام وشها ناحيتي وتعمل نفسها نايمة ولما اغمزها بايدي تعمل انها بتهلوس وعدي اليوم عادي لحد بالليل وفعلا حماتي عملت نفسها نايمة بس طبعا عينها مفتحة وضهرها ناحية بنتها وبنتفرج علي فيلم ومراتي بتقولي حماتك نامت بدري النهاردة قولتلها هي تعبت عشان طول اليوم واقفة وبعدين تقريبا هي ما صدقت اني إجازة عشان طبعا بتضطر تستناني لحد ما ارجع من الشغل مع اني كذا مرة اقولها بلاش تسهري انا ممكن أتأخر وبعدين انا بعرف اتعامل مع نفسي في موضوع الاكل بس هي غاوية تعب ردت مراتي قالت أيوة ياخويا انت عندها فرخة بكشك وضحكنا وغمزت حماتي وهي بدأت تهلوس علي خفيف وتقول وحشتني وحضنتني بس بالراحة وانا بقيت اكتم الضحك ومراتي بردو بتكتم ضحكتها وحماتي قربت اكتر وحضنتني اوي وهي بتقول احضني اوي وحشني حضنك وانا بمثل الضحك ومراتي مش قادرة وبعدين قالتلي بالراحة حرام عليك خدها في حضنك وانا اقولها ازاي بس وافرضي صحيت ولقتني حاضنها قالتلي متخافش مش هتقول حاجة لما تلاقيني صاحية وطبعا كدا كلام مقنع وحماتي طبعا سامعة وكاتمة الضحك روحت حاضنها وهي تحضني اوي ومراتي بتبص بصة معناها أن أمها صعبانة عليها والنظرة دي طمنتني أن خطتي هتنجح بس ازاي معرفش بس علي الاقل مراتي بدأت تفكر في امها وحماتي بدأت تدعك كسها في زوبري وتقول كمان يا حمدي وتقول احح ومراتي ياعيني بتتصعب علي امها وتقولي معلش عشان خاطري خليها في حضنك قولتلها بالراحة يعني هي صعبانة عليكي وانا اولع يعني قالت انت صاحي وتستحمل قولتلها بالعكس ده الصاحي اللي يتأثر اكتر انا لحم ودم يا مني وطبعا زبي زي الحديد وبالراحة قومت من جنب حماتي ومراتي مش عاوزاني اقوم بس قومت ووريتها زبي واقف ازاي تحت البنطلون وهي ضحكت وانا بصيتلها نظرة كأني متضايق وقولتلها انا هدخل انام في الاوضة التانية عشان المحروم ده ينام قالتلي مينفعش كدا ماما ممكن تحس بتغيير وتسأل نام جنبها زي ما متعودين ولو هلوست تاني اسمع كلامها عشان اللي واقف ده يرتاح وهي بتضحك وانا قولت انتي اتجننتي اكيد قالت ليه ده ماما وجوزي حبيبي وعاوزة اريحهم ومش مبطلة ضحك قولتلها نامي انتي العلاج الظاهر تعب مخك قالت طيب نام واديها ضهرك قولتلها اه كدا معقول وفعلا نمت وضهري لحماتي وطبعا هي صاحية وسامعة الحوار كله وهي حضنتني ولزقت فيا ومسكت زبي تلعب فيه بالراحة وروحنا في النوم كلنا والصبح بعد ما فطرنا حماتي قالت هتروح البيت تجيب هدوم وتشتري شوية حاجات وفضلنا نتخانق علي الفلوس عشان مش عاوزة تاخد مني فلوس واقنعتها في الاخر ونزلت ومني مراتي قالت تعالي بقا نتكلم شوية عشان فرصة حماتك مش قاعدة قولتلها خير وقعدت جنبها قالت أنا بالليل كنت بهزر معاك وانت اتعصبت ليه قولتلها عشان مش حاسة باللي انا فيه وواخدة الموضوع هزار قالت أنا فعلا كنت بهزر بس بعد ما انت نمت فكرت في الموضوع لو جد انا طبعا عملت اني متفاجئ ومصدوم ومتعصب قالتلي اهدي وتعالي نتناقش زي ما متعودين قولتلها نتناقش ايه وزفت ايه قالتلي اسمعني وكأن الموضوع مش احنا خالص قولتلها اتفضلي ياختي قولي اللي عندك قالت اهو انت قولتها ياختي يعني بقيت اختك حتي مش قادرة اكون اختك واخدمك وياعالم هخف واقدر ارجع مراتك ولا خلاص كدا قولتلها يا مني انتي مراتي وحبيبتي وأم عيالي ومش الجنس اللي بيربط بينا قالت أنا عارفة وفاهمة كل اللي بتقولي بس أنا عارفة هيما حبيبي بيعشق الجنس وأستاذ في المتعة وانت في سن شهوتك بتكون زيادة عن الشباب كمان وانا بحبك من طفولتي ولا نسيت ومش هسمحلك تتجوز عليا ولو بصيت برا اولع فيك وضحكت عشان تفكني وترمي القنبلة وقالت وكمان عارفة ومتأكدة انت بتحبني ازاي قولتلها وبعدين قالت ده الجزء اللي يخصك أو نقول يخص الراجل اللي بنتكلم عنه نيجي بقا للطرف التاني اللي هي الست اللي جوزها مات وعايش لوحدة وحلوة ودلوعة ومحرومة من الجنس رغم حبها للمتعة والحرمان ده من قبل ما جوزها يموت بسنين قولتلها وانتي عرفتي منين قالت يا ابراهيم انا وماما اصحاب وانا الكبيرة واتجوزت صغيرة وهي كانت بتشتكي من بابا بس بطريقة غير مباشرة احنا الستات نفهم بعض والست المحرومة دي شهوتها زادت من الحرمان ومعاها جوز بنتها اللي متفاهمين اوي سوا وبيتعاملوا زي الاصحاب والاخوات وكمان محروم زيها وبيحب الجنس زيها والأهم أنه ستر وغطا عليها وكمان بنتها ممكن تغير من اي حد إنما امها لا والأهم من المهم أن الفكرة مجنونة وممتعة وهتمتعني انا شخصيا حتي لو بالنظري وبعدين انا وانت ياما اتخيلنا افكار مجنونة وكنا بنتمتع اوي فما بالك بقا وانت بتنيك ماما وانا بتفرج وبقولها زب جوزي عجبك يا ماما طبعا أنا ومراتي فاهمين بعض بس انا فاهمها اكتر وعارف أن كلامها الاخير الصريح ده عشان تقنعني وتهيجني وكمان كلامها ولا انت لما تقولها هاتي كسك الحسه يا حماتي اوووف متعة لينا احنا التلاتة وبعدين اهم واخر حاجة عاوزة احس انك مش محروم بسبب مرضي ومفيش راجل وست مناسبين لبعض زيك انت وماما قولتلها انا بجد مستغربك ومش مصدق اللي بتقوليه وكمان يعني هو ده قراري لوحدي ولا انتي كلمتيها وعاملين عليا حوار الهلوسة ده وهي مشيت عشان تكلميني هي فضلت تحلف أن ده محصلش وتحلف أن الصدفة هي اللي وصلتها للفكرة دي وبخصوص ماما انت بس وافق وسيب الباقي علي مني مزتك اللي هتعرص عليك وعلي مامتها وضحكت وانا طبعا المفروض عملت نفسي مقتنع وقولتلها افرضي اني وافقت وعاوز اشوف هتعملي ايه مع امك طيب انا جوزك ومتفاهمين وبنتكلم سوا في النيك وكل ما يخص النيك إنما امك فجأة كدا تقوليلها تعالي اتناكي من جوزي يا ماما احاااا انا مش متخيل طريقة الكلام وضحكت ضحكة سخرية قولتلها فهميني هتعملي ايه قالتلي صدقني يا روحي انا بقول الكلام ده وانا مش غيرانة وهكون مبسوطة لو ده حصل وده لمصلحتك ومصلحتها وعلي رأي المثل زيتنا في دقيقنا قولتلها بردو هتعملي ايه قالت لما تيجي ماما لو استحمت هنا او هناك حتي هخليها تعمل ميكاب ولما تعمل انا وانت هنظهر اعجابنا بيها وأنها لسة صغيرة ومزة وبعدين انت ادخل الحمام واتأخر وأخرج اعمل شاي ليك وليها وبعدين تعالي قولتلها عشان نكون متفقين لو الموضوع قلب دراما انا هبيعك واقول انتي المحرضة قالتلي وانا موافقة يعني انا من أيام الخطوبة وانا فرحانة بعلاقتكم وتفاهمكم واجي دلوقتي اكون السبب في تدهور العلاقة لا طبعا مش هيحصل والباب خبط وفتحت لقيت حماتي جايبة هدوم والأكل اللي هيتعمل وقعدت ترتاح من السلم وقالت كنت عاوزة اخد دوش بس قلت كدا هتأخر قررت اني اشتري الحاجة وأجهز الاكل واحطه على النار وهيما يخلي باله وانا ادخل استحمي مني قالت فكرتي صح لاني بدأت احس بالجوع وقامت حماتي بسرعة على المطبخ وقالتلي تعالي بقا ساعدني قبل مراتك ما تجوع اوي ودخلنا المطبخ نعمل الاكل وحكيتلها كل الحوار اللي دار وفهمتها تتصرف ازاي وتقول ايه وبعدين دخلت تاخد دوش ومني مراتي قالتلي اوعي تنسي اول ما اقول انتي حلوة ولسة صغيرة تخرج من الاوضة وفعلا خرجت من الحمام ومني قالتلها انا عارفاكي بتحبي الدلع ومفيش حد غريب هنا اعملي ميكاب وطبعا سلمي حماتي رافضة بس رفض مايع وانا اتدخلت في الكلام وقولتلها علي فكرة انتي هنا في بيتك مش ضيفة يعني تتصرفي زي ما تحبي ومني قالت وهي يا هيما بتحب تعمل ميكاب وبعد إلحاح من مراتي وافقت وعملت وكانت فعلا حلوة واتكلمنا انا ومراتي واعجبنا وعند كلمة السر خرجت دخلت الحمام وبعدين عملت اتنين شاي ودخلت لقيت حماتي وشها احمر وباين عليها الكسوف وساكتين قولتلهم مالكم كلتوا سد الحنك لما دخلت عليكم تحبوا أخرج مراتي لا عادي انا بقول لماما انتي صغيرة وليكي احتياجاتك الخاصة وممكن تتجوزي عشان الست مهما تكبر تحب بردو تحس انها ست وأنها حلوة ومرغوبة وأنها تسمع كلام حلو طبعا الهانم زعلت مني وقالت بعد العمر ده وانا بقيت جدة اتجوز مهما يكون عاوزة احتياجات الناس تأكل وشها خايفة من كلام الناس ومش خايفة على نفسها وبعدين يا سيدي بحاول اقنعها لقيتها بتقول أن أهم حاجة عن الست هي الكلمة الحلوة ومنحرمش من هيما مشبعني كلام حلو ده انا ساعات بحس اني بنته أو أخته الصغيرة مش الكبيرة من الدلع والحنان اللي بيدهوني رديت عليها وهنا حماتي قالتلها انتي عبيطة ما تسكتي هو لازم تحكي كل التفاصيل قالت مراتي احنا مش بنخبي حاجة عن بعض وانتي وهو كدا بردو قولتلها خلاص يا مني بلاش يمكن امك محرجة مني فقالت مراتي حماتك بتقول أن اللي بيعمله ابراهيم معايا جوزي معملش ربعه وانا اشهد علي كدا قولتلها خلاص اعتبريه جوزك وضحكنا وانا رديت وقولت طبعا سلمتي دي امي واختي وحبيبتي وبنتي ودلوعتي ومزتي وسكتنا وفات اليوم ونمنا عادي زي كل يوم ومراتي قالت هات الفون بتاعك العب شوية وطبعا انا متفق مع حماتي علي ايه اللي تعمله وعملت نفسها هايجة وبتهلوس بس زودت بقا على أساس ان كلام بنتها جاب نتيجة وبتحلم واول ما بدأت تهلوس مني مراتي شغلت وضع التسجيل في الفون وسجلت كل الهلوسة وحماتي بتنفذ الخطة بالظبط وبقت تقول أخص عليكي يا مني عاوزة جوزك ينيك امك خليه ينيكني اححح نيكني اوي وتحضني اوي ومراتي كاتمة الضحك وفي نفس الوقت صعبانة عليها امها ومراتي قالتلي بالراحة حاول تنيمها على ضهرها واركب عليها وطلع بزازها وحمل جسمك كله عليها عشان تصحي وعملت زي ما مراتي قالت وحماتي المفروض بتحلم وحاضناني وبتقول اححح كمان يا هيما خلي زبك يمتعني زي ما متع بنتي وقالتلي مراتي اول ما تفتح عينها تاخد شفايفها في بوسة جامدة وتطول فيها قولتلها ماشي مع أن شكلك هتودينا في داهية وهتقوم ترمينا من فوق وهي حاضناني وبتقول اححح وطلعت بزازها وضغطت بجسمي كله عليها وطبعا هي صاحية واول ما فتحت عيونها اخدت شفايفها بين شفايفي وماسك الحلمة الشمال ادعكها وهي بردو حاضناني وبتزوم وانا بدعك زبي في كسها واحنا لابسين طبعا وطولت في البوسة وهي حاضناني وتحسس ومراتي صورتها وهي بتحسس وعملت نفسها فاقت من الفلاش وزقتني وقالت ايه ده انا طبعا عملت اني مصدوم وساكت ومني قالتلها ايه يا ماما هو عمل اللي انتي طلبتيه قالت أنا كنت نايمة راحت مني شغلت التسجيل وهي بتقول نيكني وعملت نفسها مكسوفة وقالت ده حلم وكنت بحلم بابوكي راحت سمعتها التسجيل وهي بتقول نيكني يا هيما وهنا غطت وشها بايديها وقالت بردو بحلم مني قالت ولما صحيتي كنتي حاضناه وماسكة شفايفه بتاكلها قالتلها لا طبعا محصلش راحت فرجتها الصورة وقالت يا ماما انا حاسة بيكي وبيه واحنا التلاتة ستر وغطا على بعض ومفيش حد هيحبك ويخاف عليكي اكتر من ابراهيم قالتلها أنا متأكدة من ده بس ازاي ده جوز بنتي يعني في مقام ابني قالتلها ده الجنان الممتع وجربي ولو مش حلو اعتبريها برشامة مسكنة وراحت لحالها وانا عارفة وحاسة بيكي انت مكسوفة مني وهو كمان بس انا هكون مبسوطة اني بحافظ عليكم من الانحراف خارج البيت وعشان اريحكم انا هخرج برا واسيبكم لوحدكم وأعتقد كدا بعد الكلام اللي جواكي و قولتيه وانتي نايمة شال جزء كبير من كسوفك منه وهو كلامك سخنه حتي شوفي زبه واقف ازاي وحماتي بتبص من تحت لتحت بكسوف وخرجت مراتي دخلت الحمام وانا وحماتي بنكتم الضحك وبدأت ابوسها وبنتكلم بصوت واطي وبتقولي انت مخك جبار وصلت للحاجة اللي نفسنا فيها من غير ما نطلب لا وكمان احنا اللي بنرفض قولتلها مراتي انا اللي مربيها علي ايدي وعارف طريقة تفكيرها المهم نكمل الخطة صح مش عاوز الهيجان يخلينا ننسي اي حاجة اتفقنا عليها قالت حاضر
وبكرة نكمل ونشوف ايه اللي هيحصل
مع اشتياقي لدعمكم أو نقدكم
احب اشكر كل الناس اللي شجعتني واللي انتقدتني وشكر خاص للناس اللي قرأت القصة ولم تشارك برأيها واتمني منهم التفاعل مع القصص عشان رأيكم بينور طريق الكاتب أنه يبدع اكتر
الجزء السابع والاخير
.
.
.
.
.
وقفنا في الجزء اللي فات عند لما مراتي دخلت الحمام واتكلمنا انا وسلمي حماتي شوية وضحكنا وانتظرت لما مراتي خرجت من الحمام وجات علي باب الاوضة وقالت انتوا لسة قاعدين ده انا قولت هلاقيكم مقطعين بعض وضحكت وقالت طيب انا هقعد برا شوية وقفلت الباب شوية بحيث انها تسمعنا وتشوفنا وانا بدأت اتكلم مع حماتي بصوت متوسط بحيث أن مراتي تسمع وقولتلها بصي يا سوسو بنتك واضح انها بتحبك اوي ولولا انها بتحبك مش هتعمل ده لأنها بتغير عليا اوي وانا عارف ان الوضع ده غريب علينا بس بنتك خططت للموضوع بذكاء وعملت اللي عملته عشان تشيل الكسوف اللي احنا فيه حاليا ومش عارفين نبدأ ازاي وعاوزك تتأكدي من حاجة أن لولا حبي ليها واحساسي بحبها ليكي وخوفها علينا من الغلط بسبب الحرمان لولا ده كله استحالة كنت أوافق قالت عارفة كل ده بس انا مش مستوعبة قولتلها ولا انا طيب اقولك فكرة حلوة تعالي اربط عيونك وتربطي عيوني عشان النظرة هي مفتاح الكسوف ومراتي حبت تعرفنا أنها سامعة قالت فكرة حلوة وفعلا عملنا كدا وقولتلها انا حمدي جوزك مش ابراهيم وتخيلي ليلة من لياليكم سوا وبدأت انا ابوسها واقفش بزازها وقلعت وقلعتها وهي كأنها في غيبوبة ونيمتها وبقيت ارضع بزازها وابوس شفايفها واقولها وحشاني يا مني وهي تقول وحشتني يا حمدي ودخلت زبي في كسها وبنيكها بهدوء واحنا متفقين نكون هاديين مفيش هيجان وأغلب الوقت نكون ساكتين وحسيت أن مني دخلت علينا بالراحة وطبعا مش عاجبها الهدوء والسكوت ده وشالت الغطا اللي علي عيني وبتشاورلي اني اتكلم وانا رفضت راحت شالت الغطا من عيون امها وقالت كدا مفيش مني وحمدي كدا انت بتنيك حماتك وانتي يا ماما ده جوز بنتك اللي زبه في كسك وهيما بيحب النيك بالكلام وسكوتكم ده يضيع المتعة انتي يا ماما حبيبتي وصاحبتي وخلاص بعد من زب جوزي دخل كسك مفيش كسوف بينا وسرنا واحد عاوزاكي تتمتعي ومتزعليش مني لما اقولك اتشرمطي هنا اتكلمت سلمي وقالت امك شرموطة يا مني قالتلها الست مننا يا ماما تحب تكون تحت اللي بينيكها شرموطة والراجل يحب الست تتشرمط عليه ولا نسيتي أن دي نصايحك ليا قبل ما اتجوز ومفيش حد غريب ده جوزي حبيبي وحبيبك وانا كنت شرموطه ودلوقتي بنت شرموطه وبصتلي وقالت نيك حماتك يا حبيبي افشخ كسها عشان تتشرمط ومراتي بتتكلم بشرمطة عشان تهيجنا وتقول لامها احلي حاجة لما البنت تشوف امها بتتناك وتتشرمط يالا يا ماما اتناكي من جوزي واتشرمطي عليه عشان يكيفك ويشبع كسك المحروم ده ولما انتي تتمتعي كأن كسي انا اتمتع وتقول احححح زبك حلو يا هيما وهو في كس ماما الشرموطة وهنا انا وسلمي قولنا احححح قالت مراتي ايوا كدا اسخنوا عاوزة احس اني بتناك معاكم اووووف يا ماما كسك بيبلع زب هيما وانا بدأت انيك وارضع بزازها وسلمي اخيرا حضنتني وقالت اححح ارضع اوي وعلي رأي المثل كل وبحلق عنيك نيكة واتحسبت عليك ومراتي ضحكت وقالت ايوا كدا يا مامتي يا لبوة وسلمي تقولها ماشي يا بنت اللبوة وانا قولت اخ منكم يا شراميط ردت مني عليا وقالت احنا شراميطك يا روحي انا وماما شراميط زبك وحماتي بقت توحوح وتتكلم بهيجان ومراتي بتراقب واحيانا تحسس على جسمي أو جسم امها وظهر علينا الهيجان ومراتي فرحت أننا اندمجنا وقولت هجيب ومراتي سالت امها وانتي يا ماما قالت أنا جبت وهجيب تاني اهو وبقت مني تهيجنا بالكلام وتقول ماما اتناكي من جوزي اتمتعي يا متناكة جوز بنتك وحماتي توحوح وتقول نيكني يا جوز بنتي وصرخنا ونزلنا سوا وفضلت نايم على حماتي وهي حاضناني وبتحسس علي ضهري وشعري ومغمضة عيونها ومراتي لما شافت كدا شاورتلي افضل نايم عليها وفضلت كدا شوية وبعدين مراتي قالت واضح انك يا ماما اتمتعتي وان زوبر جوز بنتك عجبك ردت عليها سلمي قالت يجنن يابختك بيه قالتلها يا عالم هتناك منه تاني ولا خلاص كدا بس مش مهم طالما بينيك مامتي حبيبتي كأني انا اللي بتناك ومن النهاردة هيما بقا جوزي وجوزك بس انتي مش ضرتي انتي مامتي حبيبتي وقوموا يالا اتشطفوا وتعالوا ودخلنا الحمام انا وحماتي اتشطفنا وخرجنا نمنا عادي لقيت حماتي بتديني ضهرها ومراتي قالت لامها في عروسة تدي ضهرها لجوزها يوم دخلتها لفي يا ماما خدي جوزك في حضنك ولفت فعلا وخدنا بعض بالحضن ومسكت ايد مراتي ولما مراتي لقيتني مسكت ايديها باست ايدي بحنان وروحنا في النوم كلنا واستمر الوضع كدا وكل مرة انيك فيها حماتي مراتي تخليها تزداد جراءة وشرمطة طبعا ده حسب خطتي إنما حماتي معايا لوحدنا اخر شرمطة لحد ما مراتي بقت صحتها احسن من الاول وحماتي رجعت بيتها وبقت مراتي كل كام يوم تقولي تعالي من الشغل بالليل علي حماتك وبات هناك معاها وانا طبعا في الاول كنت بعارض بس مني مراتي قالتلي احنا اتفقنا أنها مراتك وانت متجوز عليا بموافقتي ورغبتي ومتجوز صاحبتي الانتيم اللي بحبها وانا وهي بنحبك واستمريت كدا وحماتي كانت مبسوطة اوي وقالتلي أنها كانت بتتمتع اوي لما كنت انيكها ومراتي بتتفرج وبنتكلم احنا التلاتة قولتلها انا بقا نفسي انيكك انتي وهي سوا واشوفكم هايجين سوا وبتنيكوا بعض وبتتشرمطوا علي بعض وعليا وبتشتموا بعض قالتلي ياريت تخف والعلاج يجيب نتيجة قولتلها الدكتور متفائل وبيقول حالتها النفسية واضح انها كويسة جدا عشان بتتقدم بسرعة قولتله انا وامها وأولادنا بنعمل اللي محدش يعمله عشان تكون نفسيتها حلوة وتخف بسرعة قال انا ملاحظ كدا فعلا أن التقدم ده انتوا السبب الأساسي فيه قالت حماتي يعني نفسيتها بقت حلوة لما جوزها ناك امها وضحكت قولتلها شوفتي بقا فايدة النيك وضحكنا واستمرينا كدا وساعات مني مراتي تطلب أن حماتي تبات عندنا عشان عاوزة تتفرج علي فيلم سكس مباشر واستمر الوضع كدا حوالي شهرين وكان الشتاء خلص وكان عندنا موعد مع الدكتور وعملنا التحاليل والاشعات المطلوبة وروحنا للدكتور انا ومني وسلمي والدكتور فحصها وشاف التحاليل وقال دلوقتي اقدر اقولكم مبروك المدام بقت كويسة بس فيه نوعين علاج هنستمر عليهم على طول ومني عيطت من الفرحة فقال لها الدكتور انتي مديونة لجوزك وامك بالشكر عشان مجهودهم معاكي كان له تأثير كبير على حالتك وهزر معانا الدكتور وقال المفروض بقا كل واحد فيهم ياخد منك مكافأة وشكرنا الدكتور ومشينا وعند الباب لقيت السكرتيرة بتقولي ارجع للدكتور عاوزك قولتلهم طيب انزلوا وانا هحصلكم وكلنا قلقنا ولما الدكتور شاف علي وشي القلق قالي متخافش كدا مش هعمل زي الافلام واقول كلام يوجع انا بس عاوز اقولك علي مهلك وانت بتحتفل مع المدام وضحك وقال يعني مش عشان كان ممنوع تقرب منها تفترسها لا عاوزك تكون متماسك وكفاية عليكم مرة كل أسبوعين فاهمني طبعا قولتله اكيد وشكرته وحصلتهم ولقيت القلق في عيونهم فحكيت بسرعة قبل ما يموتوا من القلق ومشينا واحنا فرحانين بالتطور ده ومني قالت عاوزة اتمشي وفعلا اتمشينا وضحكنا كتير واشتريت حلويات احتفالا بالمناسبة دي ومني مراتي قالت الحلويات دي احتفالك انت بيا وماما هتحتفل بيا أنها تعزمنا على العشا وحماتي قالت عيوني وانا بقا احتفالي بيكم وشكري ليكم بعد ما نتعشي بس نص الحلويات دي تروح للاولاد قولتلها طبعا بس أمتي ده كله هيحصل قالت احنا نروح عند حماتك بس انت لوحدك اللي هتطلع بالحلويات تقسمها فوق وتنزل نروح للاولاد وماما تبات معانا قولتلها طيب ليه ده كله احنا ناخد الحلويات كلها علي البيت ونشتري تاني لما نروح عزومة امك قالت انا مش عاوزة اغرمك قولتلها انتي تستاهلي مصنع حلويات وضحكنا ومشينا فعلا علي بيتنا والاولاد فرحوا جدا وقضينا ليلة كلها ضحك وهزار وحلويات ومني قالت للاولاد ابوكم بكرة عزمني نخرج سوا واحتمال نتأخر عشان متقلقوش علينا وحماتي مش فاهمة حاجة بس انا فاهم مراتي ومتوقع اللي هتعمله بس لازم اعمل نفسي مش فاهم عشان هي تحس انها عاملة مفاجأة ودخلنا ننام ومراتي قالت لحماتي انتي بقا يا مزتي الصبح هنزل معاكي السوق نجيب الاكل واوصلك للبيت عشان اكيد مش هتعرفي تشيلي لوحدك وبعدين ارجع هنا تاني اعمل اكل للاولاد واصحي هيما ونجيلك وانتي علي مهلك في عمل الاكل مش مستعجلين ولو عاوزة تستني لما اجيلك ونعمله سوا عادي قالت ماشي وانا قولتلها احنا مش عارفين نعمل حاجة غير أننا نقول حاضر وبس ياتري ايه اللي في دماغك قالت خليكوا شاطرين كدا وكل حاجة تعرفوها في وقتها ونمت انا في النص عشان بصراحة وحشني حضن مراتي وهي لما شافتني عملت كدا من نفسي فرحت اوي وقالت منحرمش منك يا قلبي وكدا انت تستاهل اللي عملته عشانك واللي لسة هعمله وخدتها في حضني وهي قالت لامها طبعا انتي اتعودتي علي حضنه مفيش مانع تحضنيه من ضهره وفعلا ده اللي حصل وروحنا في النوم وفي نص الليل كانت مني مستغرقة في النوم اوي وحماتي قامت تدخل الحمام وانا قومت عشان ادخل الحمام بردو وفتحتلي ودخلت معاها ووشوشتها قولتلها لما تروحي بيتك اعملي سويت وظبطي نفسك اوي عشان فيه حفلة نيك بكرة بتقول ازاي قولتلها مفيش وقت اشرحلك نفذي بس اللي اقولك عليه قالت حاضر ورجعنا نمنا حاضنين بعض بردو ومحستش بحاجة غير الضهر لقيت مراتي بتصحيني وبتقول قوم يا كسلان لقيت شعرها مبلول وواضح انها اخدت دوش وده طبعا بعد ما عملت سويت وطبعا غازلتها سمعتها كلام حلو عن جمالها وعن جسمها اللي واحشني وبعدين فطرنا ولبسنا وروحنا عند حماتي كنا قربنا على العصر ولقيتها واخدة معاها شنطة صغيرة قالت إن فيها عباية تلبسها هناك مع انها دايما تلبس من عند امها وده اللي خلاني اتأكد أنها ناوية علي حفلة نيك ثلاثية جامدة وطبعا امها ليها فترة عندنا والشقة متبهدلة وامها معملتش حاجة في الشقة عشان تعمل سويت قبل ما نروح احنا ومني قالت نرتب الشقة الاول وبعدين نعمل الاكل قولتلهم وانا هنام قالوا ماشي واحنا لما نخلص ننام ونمت وصحيت لقيتهم نايمين وجعان اوي صحيت مني قولتلها الليل دخل علينا واحنا نايمين قالت طيب انت هتروح الشغل قولتلها لا طبعا مش هسيب حفلتك وانزل قالت أيوة كدا فل وامها صحيت علي كلامنا وفاقوا من النوم واتعشينا وقولتلهم هنزل اشتري حلويات عشان نسيت فقالت مراتي متجيش غير لما اتصل بيك يمكن نحتاج حاجة قبل ما ترجع ونزلت اشتريت الحلويات واتمشيت شوية لحد ما اتصلت مني وقالتلي اطلع ولما طلعت فتحتلي مني وقالت غمض عينيك ومسكتني دخلتني وقعدتني وقالت لما اقولك افتح عينيك تفتح وتقلع هدومك وتفضل بالبوكسر وتدخل تاخد دوش وتطلع من الحمام هتلاقي الحلويات جاهزة وفعلا ده اللي حصل ولقيت الحلويات احلي من اي حلويات لقيت مراتي لابسة قميص احمر يادوب مغطي طيزها ومفيش ولا اندر ولا برا وميكاب والشعر مفرود وقمر منور وحماتي لابسة قميص أبيض بردو قصير جدا ولا تقل جمال عن بنتها وانا صفرت وقولت كسم شهريار جنبي ومراتي قالت وكسم شهرزاد جنينا احنا النهاردة عبيدك يا سيدي احب افكرك وماما تسمعني من النهاردة مفيش بينا عيب ولا كسوف ولا ممنوع يعني لما نكون سوا احنا التلاتة هنكون شراميط في شقة دعارة وبيمتعوا الزبون أما لو انت معايا لوحدنا لينا أسلوبنا عشان هتكون مع مراتك ولما تكون مع ماما لوحدكم هتكون مع مراتك بردو تعملوا اللي يعجبكم وشغلوا اغاني واتحزموا وبدأوا رقص شراميطي اوي وتقول لامها انا صحيح بنتك ونزلتيني من كسك بس انا اللي هعلمك واعلم كسك الشرمطة وامها تقول علميني انا ماشي إنما كسمك شرموط لوحده والبركة في جوزك ومراتي حضنت امها وبيبوسوا بعض وناموا علي الارض وحضنوا بعض وهات يا بوس ورضاعة وتقفيش واهات ووحوحة وبعدين مراتي نيمت امها علي ضهرها وفتحت رجلها وبقت تبوس كسها وتقول ده الكس اللي انا نزلت منه ده لازم ادلعه وتلحس وتنيك امها بلسانها وبعدين بدأت انا ابعبص مراتي وهي بقت تاكل في كس امها وامها تصرخ وتقول بالراحة على كسي يا بت الشرموطة قالت مني انا مليش دعوة الراجل الخول ده السبب تعالي نبدل الوضع وشوفي بنفسك ونامت مراتي وفتحت رجلها وغمزتلي انا فهمت أنها عاوزاني انيك امها وهي بتلحس كسها وبدأت حماتي تبوس كس بنتها وتقول ده الكس اللي شبع نيك من زب هيما قالت مراتي لا يا احا مش بيشبع ابدا من زب حبيبي وانا بقيت ابوس طيز حماتي والعب في كسها وبعدين دخلت زبي في كسها وصباعي في طيزها وهي هاجت اوي وبقت تعض كس بنتها وصرخت مراتي وقالت هتاكلي كسي يا شرموطة قالتلها اه شرموطة يا بنت اللبوة جوزك المفترس بينيك كسي وطيزي سوا وعاوزاني احسس على كسك ده انا هاكله مراتي قالت نيك يا هيما ماما المتناكة وسلمي تهيج من شتيمة بنتها وهي لاحظت قالتلها انتي بتهيجي يا ماما من الشتيمة قالت امممم قالت وانا اقول انا بحب الشتيمة ليه بس انا بحب اتشتم واشتم وحبيبي مش بيزعل قالتلها أنا بصراحة خايفة يزعل قالت مراتي ده لو زعل يبقا ابن متناكة زيك وانا قولت اللي يزعل فعلا يكون ابن متناكة راحت حماتي قالت طيب نيكني يا كسمك اوي مراتي قالت نيك حماتك يا جوزي يا حبيبي يا خول يا متناك نيك ماما الشرموطة بنت المتناكة وحماتي هتموت بيني وبين بنتها وانا شغال نيك وابعت بوسه لمراتي ومراتي بتقول بقا بتتناكي من جوز بنتك يا لبوة اللي المفروض يقولك يا ماما وبصتلي قولتلها اه يا مني زبي بيحب كس ماما مش عجبك نيك ابنك يا ماما وهي تصرخ وتقول احححح وانا اقولها بنيكك يا ماما وهفشخ كسمك يا بنت اللبوة ومراتي تقول نيك حماتك اللبوة ونيك امك الشرموطة وافشخ اختك المتناكة اقولها خدي يا اختي زبي في كسك وحماتي ترد وتقول هات يا خويا زبك حلو نيكني ياخويا نيكني يابني نيكني يا جوز بنتي بحب زب يا جوزي وبعدين مراتي قالت لامها وانا صاحبة الحفلة مش هتناك يا كسمك وبدلوا الوضع ونيكت مراتي وهي بتلحس كس امها وقولت خلاص هجيب مراتي قالت استني واتعدلت بسرعة وشدت امها جنبها وقالت هات علي شفايفي وشفايف ماما وفعلا وبعدين مراتي بقت تمص شفايف امها وتخلي امها تمص شفايفها ويلحسوا وبعدين قالت لامها أظن دي اول مرة تدوقي لبن النيك قالتلها اه قالتلها كدا انتي خلاص بقيتي شرموطة رسمي يا مامتي وضحكنا ودخلوا خدوا دوش سوا وبعدهم انا كمان ولقيتهم مجهزين الحلويات وقعدنا ناكل ونهزر ومراتي قالت ايه رأيكم في حفلتي بقا ردت حماتي قالت حفلة ولا في الاحلام ولا عمري كنت افكر ولا احلم أن ده ممكن يحصل ومش مصدقة أن انا وبنتي بنتناك من راجل واحد ومش نيك عادي لا ده بمتعة الكلام ومتعة اللي مفيش حاجة ممنوع ولا عيب ردت مني على امها قالت ده عشان انتي عندك ميول شرمطة وكنتي عاوزة بس اللي يشجعك تتشرمطي براحتك وضحكنا وانا قولت عارفين يا حبايبي أن احلي حاجة في الدنيا أن يكون فيه تفاهم بين الزوجين خصوصا في النيك الاتنين قالوا طبعا وحماتي قالت اسألوني انا لاني محستش بمتعة طول عمري الا معاكم انا فعلا بحبكم حب مش عادي انتوا رجعتوني للحياة وبجد هيما حبيبي وعشيقي وجوزي حسسني اني لسة مرغوبة وقبل ما تعيط كانت مني تدخلت في الكلام وقالتلها ده عشان انتي يا مامتي مره شرموطة بنت متناكة وانفجرنا كلنا في الضحك واتفقنا أن كل أسبوعين حسب أوامر الدكتور نعمل حفلة زي دي وحسب أوامر مني مراتي اروح انيك حماتي وقت ما احب وحماتي تطلب تتناك وقت ما تحب
وكدا تكون القصة دي خلصت
والي اللقاء في القصة القادمة اللي انا حاليا بكتبها فعلا بس مش هبدأ انشرها الا لما اكملها عشان مش بحب أتأخر عليكم في الأجزاء
سلااااااام يا احلي اصدقاء