نهر العطش
04-14-2010, 11:57 PM
طالب الهندسه حابب يفضفض باللى حصله مع السكس أصدقائي الأعزاء:
أنا الآن شاب في الخامسة والعشرين من عمري , تخرجت منذ عامين من كلية الهندسة وسأبدأ قصصي معكم بالمرة الأولى التي أحسست أو علمت أنني أمارس الجنس,وأقول أحسست أو علمت لأنني لاحقاً سأخبركم ببعض القصص السابقة والتي حينها لم أكن أعلم ما أفعل.
بدأت قصتي هذه عندما كنت في الرابعة عشر من عمري كنت وقتها ناجح من الصف الثامن إلى الصف التاسع أي حدثت القصة خلال العطلة الصيفية,كنت وقتها أمارس السباحة في أحد مسابح مدينة دمشق,وذلك لثلاث فترات خلال الأسبوع ,من العاشرة صباحاً وحتى الثانية عشر,وكنت أحياناً أذهب لوحدي وأحياناً أخرى برفقة الأصدقاء أو الأقارب (ابن خالتي في معظم الأحيان).
وفي أحد الأيام التي كنت فيها وحيداً اقترب مني شاب عمره حوالي ال 19-20 سنة كان أسمراً ذو بنية جسدية قوية وعضلات بارزة واذكر أنني كنت قد رأيت هذا الشاب كثيرأ من قبل في المسبح ولكن لم يسبق لنل أن تحدثنا,المهم اقترب مني الشاب في بركة السباحة وكنت وقتها أستريح على جدار المسبح وجسمي في الماء,وأخذ يتحادث معي فسألني عن أسمي وبأي صف وأين اسكن وعن أهلي وعدد أفراد اسرتي وكم أخ وأخت وهكذا,بعدها صار يحثني عن السباحة وكيف يمكن أن أطور مهاراتي وهو تبرع بمساعدتي في ذلك
وكم سررت بذلك وصرنا نسبح سوية وقال لي " أول شغلة لازم تعرفا هية كيف تحبس نفسك أطول فترة ممكنة "
فقلت له كيف ذلك قال تعال معاي وعدنا سوية إلى جدار المسبح وهناك طلب مني أن استند ببطني على جدار المسبح وامسك بيدي بحافة المسبح وأحاول أن أغطس وأبقى وهو يعير الساعة
وفعلاً حاولت ذلك عدة مرات كنت أحس خلالها بيده تتحرك على جسمي ولكني لم أهتم لذلك بل اعتبرته شيئاً عادياً ثم قال لي سنغطس سوية وونزلت بالماء ونزل معاي ونحن الاثنان نمسك جدار المسبح وصرت أحس بأنه يضغط بجسمه على جسمي ويده أصبحت تداعب طيزي أكثر ولكن أيضاً ذلك لم يعني لي شيئاً وجمع المايوه الذي كنت أرتديه بين فخذي بحيث أصبح فخذاي من الأعلى مكشوفان تماماً وصرت أحس بيده تدخل بين فلقتي طيزي وحتى أحسست أكثر من مرة بأن أصبعه ,احياناً يده تصل لفتحة طيزي ولكنني كذلك اعتبرت ذلك صدفة .
استمرينا بذلك حوالي الساعة كانت حينها قد أشرفت فترة السباحة المخصصة لنا على الانتهاء .فقال لي تعال نذهب إلى المشالح قبل أن يصبح هنالك ازدحام فقلت له أريد أن نبقى في الماء أطول فترة حتى أتعلم منه أكثر قال لي الفترة القادمة بعد غد أعلمك شغلات جديدة ولكن الآن علينا الذهاب وفعلاً ذهبت معه وهناك دخلنا الحمام لنعمل دوش فقال لي تعال افرك لي ظهري وخجلت من ذلك قال لي شبك مو شب انتا ولا خجلان تعال يارجل لاتستحي نحنا رفقات
دخلت معه وحاولت أن أتغلب على خجلي وخوفي ,ان أبدو طبيعياً وبصورة شخص واثق من نفسه
بعد ذلك أنزل المايوه تبعه وصار يفرك جسمه بالماء والصابون فما كان مني الا أن أدرت وجهي خجلاً فسمعت ضحكة عالية منه وهو يقول لي شو خجلان ياعيب الشوم عليك بنت
بصراحة كنت خجلاً جداً وكنت أفكر بما شاهدته فصحيح أنني أدرت وجهي سريعاً عندما أنزل كيلوته لكنني استطعت مشاهدة قضيبه لقد كان أسوداً ثخيناً مع أنه لم يكن منتصباً ولكنه بدا لي طويلاً مقارنة بقضيبي وفي الواقع كانت تلك أول مرة أشاهد فيها قضيباً لشخص غيري
المهم أنهى تنظيفه وطلب مني أن أنظف نفسي كما فعل خجلت وا>رت ظهري وأنزلت المايوه فما كان منه إلا أن اقترب مني وصار يمسكني ويضغط بقضيبه على ظهري كونه أطول مني وصار يقول لي دخيلو الأبيض أنا دخيل هالجسم
أكيد انتا كان لازم تكون بنت مو شب
لأنو هالحلاوة ماشفتا على بنت قبل
وحاولت أن أهرب قال لي إياك أن تقوم بأي حركة او أن تصرخ فتفضح نفسك وتفضحني كلها دئيئتين وبنخلص انتا بتبسشط وأنا بنبسط وزصار يلحس وجهي وأذني وهو سادد تمي بأي وأيدو التانية عم تكبس ضهري وترفع طيزي لعند زبو وصار يكبس زبو بين فلقتيطيزي ويدهنو عبخشي صرت حس نار بطيزي وشي متل المرهم عم يدبق عند بخشي بعدين حاول يكبس زبو ببخشي بس لأنو كان تخين ماقدر يفوتو يادوب دخل شوية من راسو بعدين حسيت شي سخن عم يفوت جواتي كبس عليي كتير حسيت رح يخنقني بعدين هدي بفرد هدية وسحب حالو ورفع المايوه تبعو بسرعة وفتح الباب طلع دغري وسكر الباب وراه
زتيت حالي عالأرض وما بعرف شو بساوي صرت بيني وبين حالي ابكي بس ما طالع صوتي مشان ماحدا يحس عليي ئعدت عالأرض وطيزي عم توجعني كتير مديت أيدي عبخشي لشوف شوهاد اللي عم يطلع منها لاقيت شي أبيض متل الحليب وشوية دم غسلت حالي وحطيت المنشفة
أنا الآن شاب في الخامسة والعشرين من عمري , تخرجت منذ عامين من كلية الهندسة وسأبدأ قصصي معكم بالمرة الأولى التي أحسست أو علمت أنني أمارس الجنس,وأقول أحسست أو علمت لأنني لاحقاً سأخبركم ببعض القصص السابقة والتي حينها لم أكن أعلم ما أفعل.
بدأت قصتي هذه عندما كنت في الرابعة عشر من عمري كنت وقتها ناجح من الصف الثامن إلى الصف التاسع أي حدثت القصة خلال العطلة الصيفية,كنت وقتها أمارس السباحة في أحد مسابح مدينة دمشق,وذلك لثلاث فترات خلال الأسبوع ,من العاشرة صباحاً وحتى الثانية عشر,وكنت أحياناً أذهب لوحدي وأحياناً أخرى برفقة الأصدقاء أو الأقارب (ابن خالتي في معظم الأحيان).
وفي أحد الأيام التي كنت فيها وحيداً اقترب مني شاب عمره حوالي ال 19-20 سنة كان أسمراً ذو بنية جسدية قوية وعضلات بارزة واذكر أنني كنت قد رأيت هذا الشاب كثيرأ من قبل في المسبح ولكن لم يسبق لنل أن تحدثنا,المهم اقترب مني الشاب في بركة السباحة وكنت وقتها أستريح على جدار المسبح وجسمي في الماء,وأخذ يتحادث معي فسألني عن أسمي وبأي صف وأين اسكن وعن أهلي وعدد أفراد اسرتي وكم أخ وأخت وهكذا,بعدها صار يحثني عن السباحة وكيف يمكن أن أطور مهاراتي وهو تبرع بمساعدتي في ذلك
وكم سررت بذلك وصرنا نسبح سوية وقال لي " أول شغلة لازم تعرفا هية كيف تحبس نفسك أطول فترة ممكنة "
فقلت له كيف ذلك قال تعال معاي وعدنا سوية إلى جدار المسبح وهناك طلب مني أن استند ببطني على جدار المسبح وامسك بيدي بحافة المسبح وأحاول أن أغطس وأبقى وهو يعير الساعة
وفعلاً حاولت ذلك عدة مرات كنت أحس خلالها بيده تتحرك على جسمي ولكني لم أهتم لذلك بل اعتبرته شيئاً عادياً ثم قال لي سنغطس سوية وونزلت بالماء ونزل معاي ونحن الاثنان نمسك جدار المسبح وصرت أحس بأنه يضغط بجسمه على جسمي ويده أصبحت تداعب طيزي أكثر ولكن أيضاً ذلك لم يعني لي شيئاً وجمع المايوه الذي كنت أرتديه بين فخذي بحيث أصبح فخذاي من الأعلى مكشوفان تماماً وصرت أحس بيده تدخل بين فلقتي طيزي وحتى أحسست أكثر من مرة بأن أصبعه ,احياناً يده تصل لفتحة طيزي ولكنني كذلك اعتبرت ذلك صدفة .
استمرينا بذلك حوالي الساعة كانت حينها قد أشرفت فترة السباحة المخصصة لنا على الانتهاء .فقال لي تعال نذهب إلى المشالح قبل أن يصبح هنالك ازدحام فقلت له أريد أن نبقى في الماء أطول فترة حتى أتعلم منه أكثر قال لي الفترة القادمة بعد غد أعلمك شغلات جديدة ولكن الآن علينا الذهاب وفعلاً ذهبت معه وهناك دخلنا الحمام لنعمل دوش فقال لي تعال افرك لي ظهري وخجلت من ذلك قال لي شبك مو شب انتا ولا خجلان تعال يارجل لاتستحي نحنا رفقات
دخلت معه وحاولت أن أتغلب على خجلي وخوفي ,ان أبدو طبيعياً وبصورة شخص واثق من نفسه
بعد ذلك أنزل المايوه تبعه وصار يفرك جسمه بالماء والصابون فما كان مني الا أن أدرت وجهي خجلاً فسمعت ضحكة عالية منه وهو يقول لي شو خجلان ياعيب الشوم عليك بنت
بصراحة كنت خجلاً جداً وكنت أفكر بما شاهدته فصحيح أنني أدرت وجهي سريعاً عندما أنزل كيلوته لكنني استطعت مشاهدة قضيبه لقد كان أسوداً ثخيناً مع أنه لم يكن منتصباً ولكنه بدا لي طويلاً مقارنة بقضيبي وفي الواقع كانت تلك أول مرة أشاهد فيها قضيباً لشخص غيري
المهم أنهى تنظيفه وطلب مني أن أنظف نفسي كما فعل خجلت وا>رت ظهري وأنزلت المايوه فما كان منه إلا أن اقترب مني وصار يمسكني ويضغط بقضيبه على ظهري كونه أطول مني وصار يقول لي دخيلو الأبيض أنا دخيل هالجسم
أكيد انتا كان لازم تكون بنت مو شب
لأنو هالحلاوة ماشفتا على بنت قبل
وحاولت أن أهرب قال لي إياك أن تقوم بأي حركة او أن تصرخ فتفضح نفسك وتفضحني كلها دئيئتين وبنخلص انتا بتبسشط وأنا بنبسط وزصار يلحس وجهي وأذني وهو سادد تمي بأي وأيدو التانية عم تكبس ضهري وترفع طيزي لعند زبو وصار يكبس زبو بين فلقتيطيزي ويدهنو عبخشي صرت حس نار بطيزي وشي متل المرهم عم يدبق عند بخشي بعدين حاول يكبس زبو ببخشي بس لأنو كان تخين ماقدر يفوتو يادوب دخل شوية من راسو بعدين حسيت شي سخن عم يفوت جواتي كبس عليي كتير حسيت رح يخنقني بعدين هدي بفرد هدية وسحب حالو ورفع المايوه تبعو بسرعة وفتح الباب طلع دغري وسكر الباب وراه
زتيت حالي عالأرض وما بعرف شو بساوي صرت بيني وبين حالي ابكي بس ما طالع صوتي مشان ماحدا يحس عليي ئعدت عالأرض وطيزي عم توجعني كتير مديت أيدي عبخشي لشوف شوهاد اللي عم يطلع منها لاقيت شي أبيض متل الحليب وشوية دم غسلت حالي وحطيت المنشفة