أفندينا
07-30-2012, 06:54 PM
الجوع الجنسي قد يجعل الانسان خائن لعشره طويله او صداقه وهناك مثل بيقول من امنك لم تخونه حتي لو كنت خائن ولكن قوه الشهوه ساعات تكون اقوي من القيم والمبادئ والقوانين الطبيعيه..
جاسم وحمود اتنين اصدقاء تربوا وترعرعوا مع بعض لدرجه ان امهات الاتنين كانوا بيعتبروا الاتنين امهاتهم الطبيعيهيين ..
كانوا مع بعض بالابتدئي والمتوسط والثانوي .. كان الاتنين يذهبان لبعضهم باي وقت ومن غير ميعاد ..كان للتنين اخوه واخوات .. وكان جاسم خبير بالكمبيوتر بيدخل البيت باي وقت ليصلح كمبيوتر بيت حمود ..
كانت الاخوات تظهر عليهم عادي جدا وبدون اي تحفظات لانهم اخوه بالتربيه والظروف المحيطه بيهم .. مشاركه حقيقيه بالحياه كانهم اكتر من الاهل ..
حمود الوووو جاسم الكمبيوتر عطلان جاسم ممكن تروح البيت وتشوف ايش فيه ؟؟ هم زين حمود اخلص اللي بايدي وبروح .. منو بالبيت مادري ممكن ليلي وانت عارف الكمبيوتر وينه بالدوانيه..عندي بحث مهم جدا ولازم اطبعه الليله جسوم ارجوك صلحه .. تكفي حمودي بروح الحين علي امرك بشوفك لما ترجع ..انتهت المكالمه ولم يدري جاسم انه بنهايه المكالمه سوف يصبح مجرم ..او مغتصب ..ذهب جاسم وهو في عجله من امره ووجد باب البيت مفتوح ونادي علي اللي بالبيت ولم يرد احد.. طبعا جاسم يدري كل كبيره وصغيره بالبيت .. ذهب الي الديوانيه ..
وفتح البيت وهو يسمع فقط صوت المكيف ويفاجئ بزاويه الديوانيه بليلي اخت حمود ذات السته عشر ربيعا .. وهي تلبس جلباب رقيقه وناعمه علي اللحم وجسمها معظمه عاريا .. يجد فخاد ليلي الناعمه السمراء والجلباب مرفوعه وهو يري سروالها ونصف السروال داخل بمنتصف مكوه ليله والمكوه هي بالمصري الطيظ .. ونهودها احدهم خارج من فتحه الصدر والنهود هي البزاز ,,كان منظر رهيب وعجيب كل شئ طبيعي يظهر بطريقه جنسيه يحرك شهوه اي شاب بعمر جاسم زو الثامنه عشر اعوام .
ولا افلام الاغراء .. شئ رهيب وعجيب .. النظر رهيب سكون وصوت المكيف فقط .. وهي نايمه علي جنبها ومكوتها للخلف شئ رهيب وعجيب
تراجع جاسم للخلف ..واخذت افكاره وتخيلاته .. وهو ينظر ويقاوم ويضعف .. خاف جاسم ان يرتكب شئ بحق صحبه .. خرج مسرعا خارج الدوانيه .. وجلس ينتظر احد ياتي ليوقظ ليلي ..
جلس جاسم بحوش البيت ينتظر صحبه او حدا والافكار والتخيلات واحس جاسم ان زوبره بيشد وراس زوبره بتخبط بالسروال والدشداشه والشهوه تتزايد ومنظر جسم ليلي لا يفارق عيونه وفكره وخياله ... قرر الخروج من المنزل وعند باب البيت انتابته رعشه الشهوه الجميله شهوه بخوف ولكن الشهوه اكبر من اراده شاب متل جاسم ماعندو تجارب ..
وبدات رجليه بالرجوع للداخل ورجل للامام ورجل للخلف ولكن دافع الشهوه فظيع وقوي اقوي من اراده جاسم .. تحرك زوبره للامام واخد يجري عائدا للديوانيه ... غول الشهوه يدفعه...
كان صوت المكيف والضؤ الخافت بالديوانيه .. وكان ضؤ من بين الستائر متسلط علي جسم ليلي .. وللاسف كانت ليلي علي حالها .. في نوم عميق وزاد اكتر انها لفت جسمها وكان سروالها كلو باين وشعر كسها ابتدا يبان من جانب الكيلوت منظر رهيب ولا افلام الجنس والاغراء ..
اقترب جاسم من ليلي وهي بالوضع المثير .. ووابتدا بالجلوس جنب مكوتها او طيظها .. ولصق نفسه بجانبها وكانت راس زوبره شئ فظيع وهو يتمني ان يلصق زوبره فيها والشهوه وما ادراك ما الشهوه .. اقترب جاسم اكتر واكتر وابتدا باطراف اصابعه بلمس طيظ ليلي المستديره الناعمه كان الكيلوت او السروال وردي ناعم جدا مثير وكانت ليلي جسمها لسه بخيره وصدرها يبرز من فتحه الجلابيه منظر رهيب رهيب ..ابتدا جاسم يتامل ويتامل هذا الجسم الفظيع .. وشهوته في كامل تاوجها متل النار اللي تمسك في تنك بنزين .. النار تزداد وتزداد داخل جسم جاسم ..وهنا لصق جاسم نفسه بطيظها وهنا صحيت ليلي .. وقالت هلا جسوم حمودي مو هني ... قال لها نعم ادري هو تلفنلي(عمل لي تلفون ) وطلب مني اصلح الكمبيوتر اللي بالديوانيه .. هم زين جسوم انتي تدري فين هو وانا بسويلك شاي .. كان جسوم لاصق نفسه بليلي ..
وهنا ادركت ليلي ان جسوم يلتصق فيها بقوه .. قالت له اش فيك جسوم .. قال لها تعرفين ليلي انتي جميله وايد .. اول مره اري جمالك .. قالت ليلي وانت كمان هم شاب زين وشكل بيعجبني وايد .. وانت تدري من زمان اني بعزك وايد جسوم .. جسوم بحركه غير شعوريه قال لها ليلي انا احبك ليلي من زمان .. صدج(حقيقي) قالت ليلي .. قال صدق ليلي .. ولكني لم اتشجع غير اليوم .. جسمك عجبني وايد ليلي بجد جسمي حلو جسوم .. اي نعم ليلي .. طمنتي علي نفسي جاسم .. انتي ليش اليوم بهاي الرقه جاسم .. ما ادري انا اليوم حسيت بيكي كتير .. قال لها وين امك قالت راحت عند خالتي ومابترجع غير المغرب واخواني هم بالمدرسه .. اي نعم
كان جاسم يريد النهوض ولكن عينه علي جسم ليلي وليلي عجبها الكلام ولم تدري ليلي ان هاي اليوم يوم رهيب بحياتها .. هنا التصق جاسم بمكوه ليلي .. وزنق زوبره فيها .. قالت ليلي ليشهيك جاسم .. ولكن جاسم انقض علي ليلي يمسكها .. ويحاول تقبيلها قالت جسوم عيب عليك ما ابي ها الشكل .. ولكن جسوم مسكها بقوه ومسك كسها وهي ابتدات تحاول تخليص كسها من يد جاسم وهي تقول حمودي ح يزعل عليك جاسم ولكن دون جدوي ..
جسوم ارجوك جسوم اتركني قالت ليلي قال لها انا احبك وايد(كثير) ليلي والشهوه رهيبه وطالت يديه كس ليلي من داخل السروال .. وليلي تقاوم ومسك نهودها او بزها واخد يعض فيهم وهو يقول لها انا بحبك بحبك وموقادر ابعد عنك .. وليلي ما كان عندها خبره بالرومانسيه والحب ابتدات تنصت للكلام وهي تقاوم يد وقبلات جاسم .. وهنا نام جاسم علي ليلي واخد يقبل شفتيها .. واخد منها قبله حاره .. وهنا قالت ارجوك جسوم اخوي بيجي قال لها هو بيجي الساعه الثالثه مو الحين .. حد يجي جسوم لم يسمع لها وهنا نزل جسوم كيلوت او سروال ليلي . وظهر كس ليلي وهو غرقان بالسوائل .. والشهوه تزداد نزل سرواله ورفع الدشداشه واخد رجلي ليلي علي رجليه ورفعهم وحاول ادخال زوبره .. ولكنها كانت تصده وتقول له حرام جسوم ارجو حرام .. ولكن فجاه بعد صراع احس جسوم براس زوبره تخترق كس ليلي وليلي تطلق صرخه وقالت له شفت ايش سويت وجسوم لم يتمالك نفسه وقذف بداخل كس ليلي ..
واخدت ليلي بالبكاء وهي تقول له ايش سويت حرام عليك ليش تسوي هدا فيني اهلي ح يقتلوني الحين بسببك ..ش اسوي الان (اعمل ايه الان)
جري جسوم علي منزله ودخل منزله وهو يبكي وهو يفكر فيما فعله باخت اعز اصدقائه ودخل غرفته وهو يبكي .. بالصدفه دخلت ام جاسم وهي تري ابنها يبكي .. فهي كانت تحب جاسم وصديقه حمود .. كانت دائما تشعر ان جاسم هو رجلها بعد زواج زوجها ابو جاسم ..
ايش فيك جاسم .. قال لها مافي شئ قالت له ايش فيك قال لها امي بقلك بس ما تزعليني علي قالت قول .. حكي لها ايش سوي مع ليلي .. وهنا جريت ام جاسم علي بيت ليلي واخدت ليلي باحضانها ..
تدرون ان ما فعله جاسم شئ رهيب جدا ولولا الظروف ما انحلت مشكله ليلي مع جسوم .. ما يجب ان تعرفونه ان قصه ليلي اتحلت علي خير وما ح اقول ايش اللي صار (ايه اللي حصل ) ولكني اقول شئ ان الاغتصاب هو قتل البنت او المراه بالحياه ويسبب لها الام نفسيه وجسمانيه قد تظل معها بقيه حياتها .. ولا ينفع معها لا طبيب ولا دواء
جاسم وحمود اتنين اصدقاء تربوا وترعرعوا مع بعض لدرجه ان امهات الاتنين كانوا بيعتبروا الاتنين امهاتهم الطبيعيهيين ..
كانوا مع بعض بالابتدئي والمتوسط والثانوي .. كان الاتنين يذهبان لبعضهم باي وقت ومن غير ميعاد ..كان للتنين اخوه واخوات .. وكان جاسم خبير بالكمبيوتر بيدخل البيت باي وقت ليصلح كمبيوتر بيت حمود ..
كانت الاخوات تظهر عليهم عادي جدا وبدون اي تحفظات لانهم اخوه بالتربيه والظروف المحيطه بيهم .. مشاركه حقيقيه بالحياه كانهم اكتر من الاهل ..
حمود الوووو جاسم الكمبيوتر عطلان جاسم ممكن تروح البيت وتشوف ايش فيه ؟؟ هم زين حمود اخلص اللي بايدي وبروح .. منو بالبيت مادري ممكن ليلي وانت عارف الكمبيوتر وينه بالدوانيه..عندي بحث مهم جدا ولازم اطبعه الليله جسوم ارجوك صلحه .. تكفي حمودي بروح الحين علي امرك بشوفك لما ترجع ..انتهت المكالمه ولم يدري جاسم انه بنهايه المكالمه سوف يصبح مجرم ..او مغتصب ..ذهب جاسم وهو في عجله من امره ووجد باب البيت مفتوح ونادي علي اللي بالبيت ولم يرد احد.. طبعا جاسم يدري كل كبيره وصغيره بالبيت .. ذهب الي الديوانيه ..
وفتح البيت وهو يسمع فقط صوت المكيف ويفاجئ بزاويه الديوانيه بليلي اخت حمود ذات السته عشر ربيعا .. وهي تلبس جلباب رقيقه وناعمه علي اللحم وجسمها معظمه عاريا .. يجد فخاد ليلي الناعمه السمراء والجلباب مرفوعه وهو يري سروالها ونصف السروال داخل بمنتصف مكوه ليله والمكوه هي بالمصري الطيظ .. ونهودها احدهم خارج من فتحه الصدر والنهود هي البزاز ,,كان منظر رهيب وعجيب كل شئ طبيعي يظهر بطريقه جنسيه يحرك شهوه اي شاب بعمر جاسم زو الثامنه عشر اعوام .
ولا افلام الاغراء .. شئ رهيب وعجيب .. النظر رهيب سكون وصوت المكيف فقط .. وهي نايمه علي جنبها ومكوتها للخلف شئ رهيب وعجيب
تراجع جاسم للخلف ..واخذت افكاره وتخيلاته .. وهو ينظر ويقاوم ويضعف .. خاف جاسم ان يرتكب شئ بحق صحبه .. خرج مسرعا خارج الدوانيه .. وجلس ينتظر احد ياتي ليوقظ ليلي ..
جلس جاسم بحوش البيت ينتظر صحبه او حدا والافكار والتخيلات واحس جاسم ان زوبره بيشد وراس زوبره بتخبط بالسروال والدشداشه والشهوه تتزايد ومنظر جسم ليلي لا يفارق عيونه وفكره وخياله ... قرر الخروج من المنزل وعند باب البيت انتابته رعشه الشهوه الجميله شهوه بخوف ولكن الشهوه اكبر من اراده شاب متل جاسم ماعندو تجارب ..
وبدات رجليه بالرجوع للداخل ورجل للامام ورجل للخلف ولكن دافع الشهوه فظيع وقوي اقوي من اراده جاسم .. تحرك زوبره للامام واخد يجري عائدا للديوانيه ... غول الشهوه يدفعه...
كان صوت المكيف والضؤ الخافت بالديوانيه .. وكان ضؤ من بين الستائر متسلط علي جسم ليلي .. وللاسف كانت ليلي علي حالها .. في نوم عميق وزاد اكتر انها لفت جسمها وكان سروالها كلو باين وشعر كسها ابتدا يبان من جانب الكيلوت منظر رهيب ولا افلام الجنس والاغراء ..
اقترب جاسم من ليلي وهي بالوضع المثير .. ووابتدا بالجلوس جنب مكوتها او طيظها .. ولصق نفسه بجانبها وكانت راس زوبره شئ فظيع وهو يتمني ان يلصق زوبره فيها والشهوه وما ادراك ما الشهوه .. اقترب جاسم اكتر واكتر وابتدا باطراف اصابعه بلمس طيظ ليلي المستديره الناعمه كان الكيلوت او السروال وردي ناعم جدا مثير وكانت ليلي جسمها لسه بخيره وصدرها يبرز من فتحه الجلابيه منظر رهيب رهيب ..ابتدا جاسم يتامل ويتامل هذا الجسم الفظيع .. وشهوته في كامل تاوجها متل النار اللي تمسك في تنك بنزين .. النار تزداد وتزداد داخل جسم جاسم ..وهنا لصق جاسم نفسه بطيظها وهنا صحيت ليلي .. وقالت هلا جسوم حمودي مو هني ... قال لها نعم ادري هو تلفنلي(عمل لي تلفون ) وطلب مني اصلح الكمبيوتر اللي بالديوانيه .. هم زين جسوم انتي تدري فين هو وانا بسويلك شاي .. كان جسوم لاصق نفسه بليلي ..
وهنا ادركت ليلي ان جسوم يلتصق فيها بقوه .. قالت له اش فيك جسوم .. قال لها تعرفين ليلي انتي جميله وايد .. اول مره اري جمالك .. قالت ليلي وانت كمان هم شاب زين وشكل بيعجبني وايد .. وانت تدري من زمان اني بعزك وايد جسوم .. جسوم بحركه غير شعوريه قال لها ليلي انا احبك ليلي من زمان .. صدج(حقيقي) قالت ليلي .. قال صدق ليلي .. ولكني لم اتشجع غير اليوم .. جسمك عجبني وايد ليلي بجد جسمي حلو جسوم .. اي نعم ليلي .. طمنتي علي نفسي جاسم .. انتي ليش اليوم بهاي الرقه جاسم .. ما ادري انا اليوم حسيت بيكي كتير .. قال لها وين امك قالت راحت عند خالتي ومابترجع غير المغرب واخواني هم بالمدرسه .. اي نعم
كان جاسم يريد النهوض ولكن عينه علي جسم ليلي وليلي عجبها الكلام ولم تدري ليلي ان هاي اليوم يوم رهيب بحياتها .. هنا التصق جاسم بمكوه ليلي .. وزنق زوبره فيها .. قالت ليلي ليشهيك جاسم .. ولكن جاسم انقض علي ليلي يمسكها .. ويحاول تقبيلها قالت جسوم عيب عليك ما ابي ها الشكل .. ولكن جسوم مسكها بقوه ومسك كسها وهي ابتدات تحاول تخليص كسها من يد جاسم وهي تقول حمودي ح يزعل عليك جاسم ولكن دون جدوي ..
جسوم ارجوك جسوم اتركني قالت ليلي قال لها انا احبك وايد(كثير) ليلي والشهوه رهيبه وطالت يديه كس ليلي من داخل السروال .. وليلي تقاوم ومسك نهودها او بزها واخد يعض فيهم وهو يقول لها انا بحبك بحبك وموقادر ابعد عنك .. وليلي ما كان عندها خبره بالرومانسيه والحب ابتدات تنصت للكلام وهي تقاوم يد وقبلات جاسم .. وهنا نام جاسم علي ليلي واخد يقبل شفتيها .. واخد منها قبله حاره .. وهنا قالت ارجوك جسوم اخوي بيجي قال لها هو بيجي الساعه الثالثه مو الحين .. حد يجي جسوم لم يسمع لها وهنا نزل جسوم كيلوت او سروال ليلي . وظهر كس ليلي وهو غرقان بالسوائل .. والشهوه تزداد نزل سرواله ورفع الدشداشه واخد رجلي ليلي علي رجليه ورفعهم وحاول ادخال زوبره .. ولكنها كانت تصده وتقول له حرام جسوم ارجو حرام .. ولكن فجاه بعد صراع احس جسوم براس زوبره تخترق كس ليلي وليلي تطلق صرخه وقالت له شفت ايش سويت وجسوم لم يتمالك نفسه وقذف بداخل كس ليلي ..
واخدت ليلي بالبكاء وهي تقول له ايش سويت حرام عليك ليش تسوي هدا فيني اهلي ح يقتلوني الحين بسببك ..ش اسوي الان (اعمل ايه الان)
جري جسوم علي منزله ودخل منزله وهو يبكي وهو يفكر فيما فعله باخت اعز اصدقائه ودخل غرفته وهو يبكي .. بالصدفه دخلت ام جاسم وهي تري ابنها يبكي .. فهي كانت تحب جاسم وصديقه حمود .. كانت دائما تشعر ان جاسم هو رجلها بعد زواج زوجها ابو جاسم ..
ايش فيك جاسم .. قال لها مافي شئ قالت له ايش فيك قال لها امي بقلك بس ما تزعليني علي قالت قول .. حكي لها ايش سوي مع ليلي .. وهنا جريت ام جاسم علي بيت ليلي واخدت ليلي باحضانها ..
تدرون ان ما فعله جاسم شئ رهيب جدا ولولا الظروف ما انحلت مشكله ليلي مع جسوم .. ما يجب ان تعرفونه ان قصه ليلي اتحلت علي خير وما ح اقول ايش اللي صار (ايه اللي حصل ) ولكني اقول شئ ان الاغتصاب هو قتل البنت او المراه بالحياه ويسبب لها الام نفسيه وجسمانيه قد تظل معها بقيه حياتها .. ولا ينفع معها لا طبيب ولا دواء