الملاك الجرئ
06-24-2018, 11:44 PM
مساء الخير احب اعرفكم في الاول انا احمد حالياً عندى 29 سنة دى قصة حقيقية 100٪ ولا يوجد بها اي كذب ولا خيالات
الجزء الاول
بصتي بدأت وانا عندى 10 سنين مكنتش لسه بلغت وكنت انا مرتبط جداً بإبن خالتي بحكم ان سننا قريب من بعض فرق سنتين بينا المهم ان انا كنت على طول بشوف ماما وخالتو الكبيره وهما بيعملوا سويت (حلاوة) وطبعاً كنت بقعد معاهم عشان انا كنت لسه صغير ومش فاهم حاجة وكمان انا مقدرش ابعد عن ماما خاااااااالص مهما كان حتى في العيلة كانوا مسميني ابن امى في مرة من المرات وهما بيعملوا شفت خالتوا بتعمل لماما كسها و وراكها ولاقيت ماما عينها بتقفل وبتتوجع جامد اااه اى اممممم بالراحة يا ماجده هنا ماجده دى خالتى الكبيره و ماما اسمها شيماء المهم راحت خالتي ضربتها على فخدها وبتقولها ما تستحملى يا بت مالك اومال لو جوزك هتعملى ايه وبعدين ما انتي متعوده كل مره نعمل فيها هنا لازم نلعب شوية راحت ماما قايلالها بس يا بت الواد كبر وقاعد معانا قالتلها وايه يعني هو مش فاهم هو عارف اننا بنعمل سويت وبس هيعرف الباقي منين المهم فضلت اتفرج لاقيت خالتو سابت السويت وغسلت ايديها ورجعت لماما اثناء ما خالتو كانت بتغسل ايدها ماما كانت مش سايبه كسها نهائي وعماله تلعب فيه وتتوجع اكتر واكتر لما رجعت خالتو قالتلها انتى عماله تلعبي ومش مستحمله اهو اومال ايه بقي الواد وعيب وبس يالا يا علقة افتحى رجلك كل ده وانا بتفرج وبعدين لاقيت خالتو بصتلي بصة حنان كده وطبطبت عليا وعلى شعري وقالتلي اتفرج على ماما هتبقي مبسوطه ازاي دلوقتى بس مينفعش تحكى اللي هتشوفه لاي حد عشان عيب وعشان مش هندخلك معانا تانى .
المهم بدأت تلعب لماما وهى نايمه ووفاتحة رجليها عالاخر وبدأت مامتى صوتها يطلع وتتوجع وتتمحن وتقولها بالراحه مش قادرة هموووت ارحميني ابوس ايدك ودخلى ايدك بقي وانا مش فاهم تدخل ايدها ازاي وبعدين فضلت اسأل ماما مالك انتى تعبانة وهى ترد عليا اااااااااه تعبانة اوى يا توتي توتى ده كان اسم الدلع بتاعي وهى تقولها بطلى شرمطة يا مره وامى راحت مصوته فجأة جامد لان خالتو دخلت ايدها مره واحده لما صوتت ماما راح داخل احمد ابن خالتي فجأة وهما كده وخالتى زعقتلوا جامد وشتمتوا واطلع بره وكده يعني ففضل واقف متنح ومرديش يخرج راحت ماما قايلة لخالتو خلاص سيبيهم يقعدوا وركزى انتي معايا راحت قالتلها مينفعش يا شوشو الواد خلاص بقي دكر وبلغ مينفعش يشوفك وانتي فاتحة رجلك كده ويشوف بتاعك كده واللى بيحصل ده راحت ماما بصت لاحمد بصه كده غريبة وعينها راحت على زبره وراحت ضاحكة هى وخالتى وخالتي قالتلها مش بقولك اومال لما يقعد بقي هيعمل ايه قالتلها ماما كل خير يا روحى ده حبيبي راح احمد دخل وقفل الباب وقعد جنبي زى ما بنقعد على طول فضلنا نتفرج على مامتى وهى خالتو بتفشخها بكل ما تحمل الكلمة من معنى وكنت اول مره انا واحمد نشوف ست بتجيب وتنطر لبره وغرقتنا كلنا خالتو وانا واحمد لان ماما من النوع اللي لما بتجيب كأنها بتعمل بي ببص لاحمد واحنا بنمسح من على نفسنا اللى ماما نزلتوا ببصلوا لاقيت عنده حاجة كبيره هتقطع البنطلون وهو لاحظ انى باصص عليه ومتنح راح بصلي وابتسم بعدها بشوية قالي تعالي نلعب اتاري شوية المهم استأذنت ماما وطلعنا و واحنا بنلعب بره سمعت خالتو بتقول لماما وهى بتصوت وتتمحن اهدى بقي يا شوشو في ايه انتى ولا اللى كأنك محرومة هو المعدول جوزك سايبك كده ازاي هو مش بيريحك ولا ايه راحت ماما قالتلها بلا نيله ده بيعمل كل فين وفين وهما 10 دقايق ويكون بيترعش ومش قادر يقف على رجله غير كده مفيش فأنا واحمد سمعنا وفضلنا واقفين نسمع هما بيقولوا ايه كلام كتييييير مالوش لازمه احكيه دلوقتى المهم راح واخدنى احمد ودخلنا البلكونه وفضل يحكيلي انه بيشوف ابوه وامه وهما نايمين مع بعض وفضل يشرحلى كتيييييير على اللي بيحصل وهو الصراحه كان صايع وفاهم لانه كمان كان بلغ بحكم انه اكبر منى فهو بيحكي لاقيتوا عمال يلزق فيا جامد وياخدنى في حضنه ويحسس علي جسمي لان كانت ماما على طول تلبسني لبس ضيق وعريان وقصير ولبس بنات لانها كان نفسها في بنت وكانت بتعمل كل حاجة لنفسها قدامى حتى كانت بتاخدنى تحميني معاها وانا كنت مقلبظ شوية وطيزي كانت كبيره شوية وراح احمد قومنى وقالى تعالي اقعد على رجلى عشان النمل وقمت فعلاً وسمعت كلامه ولقانى ببص على مكان بتاعه ومتنح برضوا لانه كان واقف معرفش بقي كان واقف من ساعة ما شاف ماا وهى فاشخة رجلها وخالتي بتنيكها ولا من الحكاوى اللى كان بيحكيها المهم راح قالي انت مالك عمال تبصلوا كده ليه فانا قلتله ابداً عادى انا اول مره اشوف كده وانت مش بيحصلي كده ليه قالي عايز تعرف قلتله اه اشمعني انت وانا لأ قالي طيب هقولك بس بشرط قلتله ايه قالي لازم اللى هنعمله محدش يعرف عنه حاجة عشان منضربش ولا نتبهدل ومش هيخلونا نلعب مع بعض تاني ولا تجيلنا ولا انا اجيلكم تاني قلت ماشي لانى كنت بحب احمد ده اكتر من اى حاجة في الدنيا المهم نزلنا الشقة التانية بتاعة خالتو من وراهم و اول ما دخلنا لاقيتوا وقف ورايا وحضني من ضهرى وقالي مش عاوز تشوف الكبير اللي انت قلت عليه ونشوف بتاعك مش بيكبر ليه قلتله اه قالي اقلع وانا كمان هقلع خالص روحنا قلعنا وبقيت واقف ملط قدامه وهو كمان اول ما قلع اتخضيت من حجم زبره رتخنه روحت شاهق وقلتله يانهار اسود ايه ده كله قالي عشان انا راجل قلتله طيب ليه انا مش زيك قالي بص هعملك حاجة تخليك مبسوط وتخلي بتاعك يكبر زي قلتله ايه قالي هنعمل كأننا اتنين متجوزين فقلتله ازاي يعني قالى انت تمثل انك ست وانا الراجل قلتله ماشي وكده يعني هيكبر قالي لما نعمل هيكبر ولاقيته جه شالني وقالي انتى دلوقتى عروسة وانا عريسك ودخلتك النهارده راح شالني ودخلنى اوضه فيها سرير قديم كانت خالتو منزلاه ونزلني عالسرير وقالي سيب نفسك ليا خالص وراح قعد يبوسنب من شفايفي ورقبتي وهنا ابتديت ادوخ وراح نازل على صدرى وفضل يلحس ويرضع منه لحد ما روحت منه خالص وراح نازل علي زبرى ضربه ضربه خفيفه كده وراح رافع رجلى لفوق وفشخهم زى ما ماما كانت عامله وهنا تخيلت مامتى وانى زيها بالظبط ولاقيته راح قعد يبوس في طيزى ويلحس فيها لحد ما وصل للفتحة بتاعتى وقالي ده انتى فتحتك صغيره خالص قلتله (انتي) ازاي يعني قالي لا منا لازم احسسك انك ست بجد قلتله ماشي وقالى انتي تتعاملى معايا على انى جوزك فاهمة قلتله حاضر المهم بعد ما خلص لحس راح جاى عندى وخلانى افتح بقي وامص زبره وكان زبره لسه متوسط وعلمنى امص ازاي و وانا بمص لاققيته كبر اوى وهو صوته بقي غريب وبيقولى اوي يا بت اه كمان لسانك حلو يا وسخه وانا كنت مبسوط اوى وحاسس اني في دنيا تانيه راح مطلعوا من بقي ورفاع رجلى تاني وبدء يلعب بزبره على فتحتي وراح بل زبره بريق من بقه وفضل يضغط ويبعد وانا اتوجع لحد ما اقالى يالا يا عروسه قلتله ايه قالي هندخلوا قي وهنا بردوا افتكرت كلمة ماما وهى بتقول لخالتو دخلي بقي رحت قايله دخل بقي مش قادر قالي اسمها مش قادره انتى دلوقتى ست ومش هكرر تانى انك ست وراح قالي اوك قلتله ماشي وفضل يضغط وانا اتوجع اووووى كأن في سيخ نار بيدخل فيا وانا صوتي بدء يعلي راح كاتم بقي بايديه ودخله مره واحده انا فعلياً حسيت انى اتفشخت واتعورت وحرقااااان فضل سايبه جوا بتاع دقيقتين وبعد كده بدء يدخل ويخرج بالراحة وانا هنا بدأت راحس اني مبسوط باللي بيحصل وحاسس بمتعه وراح مسرع مره واحده جامد وحسيت بحاجة سخنة اوى جوايا لدرجة انى حسيت بالسخنية دى في بطني جوه وراح مخرجه ولاقيت في دم على زبره فبقوله ايه الدم ده قالي دي شرفك يا عروسة خلاص انتي كده اتفتحتي وقام واخدنى في حضنه ونيمني علي صدره وكنت لاول مره فعلاً في اللحظة دى احس اني بجد واحده يت لانه فعلاً كان احساس حلو ساعتها وهو كان اضخم منى في الجسم وطويل عنى فكنت حاسس بجد انى مراته ونكمل بقيت قصتي لو لاقيت في تفاعل والناس عاوزانى اكمل بقيت حياتي مع احمد و ازاي بقيت شوشو مرات احمد وبعد كده اتحولت لشوشو البنوته اللي مدوخه شباب العيلة .
الجزء الاول
بصتي بدأت وانا عندى 10 سنين مكنتش لسه بلغت وكنت انا مرتبط جداً بإبن خالتي بحكم ان سننا قريب من بعض فرق سنتين بينا المهم ان انا كنت على طول بشوف ماما وخالتو الكبيره وهما بيعملوا سويت (حلاوة) وطبعاً كنت بقعد معاهم عشان انا كنت لسه صغير ومش فاهم حاجة وكمان انا مقدرش ابعد عن ماما خاااااااالص مهما كان حتى في العيلة كانوا مسميني ابن امى في مرة من المرات وهما بيعملوا شفت خالتوا بتعمل لماما كسها و وراكها ولاقيت ماما عينها بتقفل وبتتوجع جامد اااه اى اممممم بالراحة يا ماجده هنا ماجده دى خالتى الكبيره و ماما اسمها شيماء المهم راحت خالتي ضربتها على فخدها وبتقولها ما تستحملى يا بت مالك اومال لو جوزك هتعملى ايه وبعدين ما انتي متعوده كل مره نعمل فيها هنا لازم نلعب شوية راحت ماما قايلالها بس يا بت الواد كبر وقاعد معانا قالتلها وايه يعني هو مش فاهم هو عارف اننا بنعمل سويت وبس هيعرف الباقي منين المهم فضلت اتفرج لاقيت خالتو سابت السويت وغسلت ايديها ورجعت لماما اثناء ما خالتو كانت بتغسل ايدها ماما كانت مش سايبه كسها نهائي وعماله تلعب فيه وتتوجع اكتر واكتر لما رجعت خالتو قالتلها انتى عماله تلعبي ومش مستحمله اهو اومال ايه بقي الواد وعيب وبس يالا يا علقة افتحى رجلك كل ده وانا بتفرج وبعدين لاقيت خالتو بصتلي بصة حنان كده وطبطبت عليا وعلى شعري وقالتلي اتفرج على ماما هتبقي مبسوطه ازاي دلوقتى بس مينفعش تحكى اللي هتشوفه لاي حد عشان عيب وعشان مش هندخلك معانا تانى .
المهم بدأت تلعب لماما وهى نايمه ووفاتحة رجليها عالاخر وبدأت مامتى صوتها يطلع وتتوجع وتتمحن وتقولها بالراحه مش قادرة هموووت ارحميني ابوس ايدك ودخلى ايدك بقي وانا مش فاهم تدخل ايدها ازاي وبعدين فضلت اسأل ماما مالك انتى تعبانة وهى ترد عليا اااااااااه تعبانة اوى يا توتي توتى ده كان اسم الدلع بتاعي وهى تقولها بطلى شرمطة يا مره وامى راحت مصوته فجأة جامد لان خالتو دخلت ايدها مره واحده لما صوتت ماما راح داخل احمد ابن خالتي فجأة وهما كده وخالتى زعقتلوا جامد وشتمتوا واطلع بره وكده يعني ففضل واقف متنح ومرديش يخرج راحت ماما قايلة لخالتو خلاص سيبيهم يقعدوا وركزى انتي معايا راحت قالتلها مينفعش يا شوشو الواد خلاص بقي دكر وبلغ مينفعش يشوفك وانتي فاتحة رجلك كده ويشوف بتاعك كده واللى بيحصل ده راحت ماما بصت لاحمد بصه كده غريبة وعينها راحت على زبره وراحت ضاحكة هى وخالتى وخالتي قالتلها مش بقولك اومال لما يقعد بقي هيعمل ايه قالتلها ماما كل خير يا روحى ده حبيبي راح احمد دخل وقفل الباب وقعد جنبي زى ما بنقعد على طول فضلنا نتفرج على مامتى وهى خالتو بتفشخها بكل ما تحمل الكلمة من معنى وكنت اول مره انا واحمد نشوف ست بتجيب وتنطر لبره وغرقتنا كلنا خالتو وانا واحمد لان ماما من النوع اللي لما بتجيب كأنها بتعمل بي ببص لاحمد واحنا بنمسح من على نفسنا اللى ماما نزلتوا ببصلوا لاقيت عنده حاجة كبيره هتقطع البنطلون وهو لاحظ انى باصص عليه ومتنح راح بصلي وابتسم بعدها بشوية قالي تعالي نلعب اتاري شوية المهم استأذنت ماما وطلعنا و واحنا بنلعب بره سمعت خالتو بتقول لماما وهى بتصوت وتتمحن اهدى بقي يا شوشو في ايه انتى ولا اللى كأنك محرومة هو المعدول جوزك سايبك كده ازاي هو مش بيريحك ولا ايه راحت ماما قالتلها بلا نيله ده بيعمل كل فين وفين وهما 10 دقايق ويكون بيترعش ومش قادر يقف على رجله غير كده مفيش فأنا واحمد سمعنا وفضلنا واقفين نسمع هما بيقولوا ايه كلام كتييييير مالوش لازمه احكيه دلوقتى المهم راح واخدنى احمد ودخلنا البلكونه وفضل يحكيلي انه بيشوف ابوه وامه وهما نايمين مع بعض وفضل يشرحلى كتيييييير على اللي بيحصل وهو الصراحه كان صايع وفاهم لانه كمان كان بلغ بحكم انه اكبر منى فهو بيحكي لاقيتوا عمال يلزق فيا جامد وياخدنى في حضنه ويحسس علي جسمي لان كانت ماما على طول تلبسني لبس ضيق وعريان وقصير ولبس بنات لانها كان نفسها في بنت وكانت بتعمل كل حاجة لنفسها قدامى حتى كانت بتاخدنى تحميني معاها وانا كنت مقلبظ شوية وطيزي كانت كبيره شوية وراح احمد قومنى وقالى تعالي اقعد على رجلى عشان النمل وقمت فعلاً وسمعت كلامه ولقانى ببص على مكان بتاعه ومتنح برضوا لانه كان واقف معرفش بقي كان واقف من ساعة ما شاف ماا وهى فاشخة رجلها وخالتي بتنيكها ولا من الحكاوى اللى كان بيحكيها المهم راح قالي انت مالك عمال تبصلوا كده ليه فانا قلتله ابداً عادى انا اول مره اشوف كده وانت مش بيحصلي كده ليه قالي عايز تعرف قلتله اه اشمعني انت وانا لأ قالي طيب هقولك بس بشرط قلتله ايه قالي لازم اللى هنعمله محدش يعرف عنه حاجة عشان منضربش ولا نتبهدل ومش هيخلونا نلعب مع بعض تاني ولا تجيلنا ولا انا اجيلكم تاني قلت ماشي لانى كنت بحب احمد ده اكتر من اى حاجة في الدنيا المهم نزلنا الشقة التانية بتاعة خالتو من وراهم و اول ما دخلنا لاقيتوا وقف ورايا وحضني من ضهرى وقالي مش عاوز تشوف الكبير اللي انت قلت عليه ونشوف بتاعك مش بيكبر ليه قلتله اه قالي اقلع وانا كمان هقلع خالص روحنا قلعنا وبقيت واقف ملط قدامه وهو كمان اول ما قلع اتخضيت من حجم زبره رتخنه روحت شاهق وقلتله يانهار اسود ايه ده كله قالي عشان انا راجل قلتله طيب ليه انا مش زيك قالي بص هعملك حاجة تخليك مبسوط وتخلي بتاعك يكبر زي قلتله ايه قالي هنعمل كأننا اتنين متجوزين فقلتله ازاي يعني قالى انت تمثل انك ست وانا الراجل قلتله ماشي وكده يعني هيكبر قالي لما نعمل هيكبر ولاقيته جه شالني وقالي انتى دلوقتى عروسة وانا عريسك ودخلتك النهارده راح شالني ودخلنى اوضه فيها سرير قديم كانت خالتو منزلاه ونزلني عالسرير وقالي سيب نفسك ليا خالص وراح قعد يبوسنب من شفايفي ورقبتي وهنا ابتديت ادوخ وراح نازل على صدرى وفضل يلحس ويرضع منه لحد ما روحت منه خالص وراح نازل علي زبرى ضربه ضربه خفيفه كده وراح رافع رجلى لفوق وفشخهم زى ما ماما كانت عامله وهنا تخيلت مامتى وانى زيها بالظبط ولاقيته راح قعد يبوس في طيزى ويلحس فيها لحد ما وصل للفتحة بتاعتى وقالي ده انتى فتحتك صغيره خالص قلتله (انتي) ازاي يعني قالي لا منا لازم احسسك انك ست بجد قلتله ماشي وقالى انتي تتعاملى معايا على انى جوزك فاهمة قلتله حاضر المهم بعد ما خلص لحس راح جاى عندى وخلانى افتح بقي وامص زبره وكان زبره لسه متوسط وعلمنى امص ازاي و وانا بمص لاققيته كبر اوى وهو صوته بقي غريب وبيقولى اوي يا بت اه كمان لسانك حلو يا وسخه وانا كنت مبسوط اوى وحاسس اني في دنيا تانيه راح مطلعوا من بقي ورفاع رجلى تاني وبدء يلعب بزبره على فتحتي وراح بل زبره بريق من بقه وفضل يضغط ويبعد وانا اتوجع لحد ما اقالى يالا يا عروسه قلتله ايه قالي هندخلوا قي وهنا بردوا افتكرت كلمة ماما وهى بتقول لخالتو دخلي بقي رحت قايله دخل بقي مش قادر قالي اسمها مش قادره انتى دلوقتى ست ومش هكرر تانى انك ست وراح قالي اوك قلتله ماشي وفضل يضغط وانا اتوجع اووووى كأن في سيخ نار بيدخل فيا وانا صوتي بدء يعلي راح كاتم بقي بايديه ودخله مره واحده انا فعلياً حسيت انى اتفشخت واتعورت وحرقااااان فضل سايبه جوا بتاع دقيقتين وبعد كده بدء يدخل ويخرج بالراحة وانا هنا بدأت راحس اني مبسوط باللي بيحصل وحاسس بمتعه وراح مسرع مره واحده جامد وحسيت بحاجة سخنة اوى جوايا لدرجة انى حسيت بالسخنية دى في بطني جوه وراح مخرجه ولاقيت في دم على زبره فبقوله ايه الدم ده قالي دي شرفك يا عروسة خلاص انتي كده اتفتحتي وقام واخدنى في حضنه ونيمني علي صدره وكنت لاول مره فعلاً في اللحظة دى احس اني بجد واحده يت لانه فعلاً كان احساس حلو ساعتها وهو كان اضخم منى في الجسم وطويل عنى فكنت حاسس بجد انى مراته ونكمل بقيت قصتي لو لاقيت في تفاعل والناس عاوزانى اكمل بقيت حياتي مع احمد و ازاي بقيت شوشو مرات احمد وبعد كده اتحولت لشوشو البنوته اللي مدوخه شباب العيلة .