adultery
04-13-2013, 10:57 AM
ماذا أقول إذا حيّا زوجي بطلعته
ولهفة الشوق دبّت في محيّاه
يطرق بابي برفقٍ ودفءٍ ، بأي زينهٍ ألقاه
ماذا أقول إذا راحت أصابعه
تداعب الفخذ سراً تحت مأواه
رباه من منقذي منه، وهل بيدي
سوى السكوت والاستسلام ربّاه
ما لي أرى ركبتيّ اصطكتا شبقاً
واسترطبت شفتا فرجي لمرآه
قد قدته للسرير غير مالكة أمري
وهل لي سوى إشباع مرماه
أوّاه ها هو ينضو الثوب عن بدني
حتى بدا ما اختفى منّي فعرّاه
وراح يخلع عنّي كلّ ساترة
عن حلمة النهد…عمّا أبدع ****
جسم غرير صبا هيمان في شبقٍ
حرّان تضرمه الأشواق…ويلاه
من لي سوى زوجي يخمدُ النيران فيني اواااه
وبين فخذيه شيء لست أوصفه
ولا أخال له في الناس أشباه
متنفخ الأوداج ، والعرق بارزة
أصلعٌ ، وكثيف الشعر أدناه
لمسته بيدي فانهلّ مدمعه
أوّاه ممّا سألقى منه…أوّاه
ورحت من دون أن أدري أمصمصه
ما أمتع المص في قلبي وأشهاه
أحاط جيدي بيسراه حبيبي فذبت هوىً
وشدني نحوه شداً بيمناه
وحكّ بظري برأس قضيبه منفعلاً
ودغدغت نهدي الغافي ثناياه
وراح يلمس منّي كلّ جارحةٍ
حتّى تهالكتُ أشكو مثل شكواه
وراح يولجه حيناً ويخرجه
حيناً فكدت أحس القلب مجراه
طعن لذيذ بكى فرجي للذته
وابتل من مائه تحتي وفخذاه
وللسرير صرير زادنا شبقاً
وللشهيق حديث ما قطعناه
أمسى كلانا بذات الوقت لايسل
من لذة الجماع لم نشعر بعقباه
إن كان قد حطّ في أحشائي
ابنته أو ابنه فليكن ما قدّر ****
وحينما وهنت منّا مفاصلنا
ونال منّا كلانا… ما تمنياه
أبقيت راسي بين اذرعه ، فقبله
ولفّ ساقي بعد الأنس ساقاه
وقال نرتاح بعض الوقت ثم لنا
عودة إلى ذا الذي تواً بدأناه
ونام في دعةٍ كالطفل بين يديّ
كما أحاطت بأكتافي ذراعاه
يا لذةً معه أعظم بمتعتها
طوبى لمن نالها في الجماع طوباه
نصيحتي لكم يا قوم أن تثقوا
أن السعادة لا مال ولا جاه
ولا غنى ولا لبس ولا متع
أخرى كما قد خدعنا بعض من تاهوا
بل السعادة في زوجٍ وزوجتهِ
الحبّ والشوق والباه ضمهم
ولهفة الشوق دبّت في محيّاه
يطرق بابي برفقٍ ودفءٍ ، بأي زينهٍ ألقاه
ماذا أقول إذا راحت أصابعه
تداعب الفخذ سراً تحت مأواه
رباه من منقذي منه، وهل بيدي
سوى السكوت والاستسلام ربّاه
ما لي أرى ركبتيّ اصطكتا شبقاً
واسترطبت شفتا فرجي لمرآه
قد قدته للسرير غير مالكة أمري
وهل لي سوى إشباع مرماه
أوّاه ها هو ينضو الثوب عن بدني
حتى بدا ما اختفى منّي فعرّاه
وراح يخلع عنّي كلّ ساترة
عن حلمة النهد…عمّا أبدع ****
جسم غرير صبا هيمان في شبقٍ
حرّان تضرمه الأشواق…ويلاه
من لي سوى زوجي يخمدُ النيران فيني اواااه
وبين فخذيه شيء لست أوصفه
ولا أخال له في الناس أشباه
متنفخ الأوداج ، والعرق بارزة
أصلعٌ ، وكثيف الشعر أدناه
لمسته بيدي فانهلّ مدمعه
أوّاه ممّا سألقى منه…أوّاه
ورحت من دون أن أدري أمصمصه
ما أمتع المص في قلبي وأشهاه
أحاط جيدي بيسراه حبيبي فذبت هوىً
وشدني نحوه شداً بيمناه
وحكّ بظري برأس قضيبه منفعلاً
ودغدغت نهدي الغافي ثناياه
وراح يلمس منّي كلّ جارحةٍ
حتّى تهالكتُ أشكو مثل شكواه
وراح يولجه حيناً ويخرجه
حيناً فكدت أحس القلب مجراه
طعن لذيذ بكى فرجي للذته
وابتل من مائه تحتي وفخذاه
وللسرير صرير زادنا شبقاً
وللشهيق حديث ما قطعناه
أمسى كلانا بذات الوقت لايسل
من لذة الجماع لم نشعر بعقباه
إن كان قد حطّ في أحشائي
ابنته أو ابنه فليكن ما قدّر ****
وحينما وهنت منّا مفاصلنا
ونال منّا كلانا… ما تمنياه
أبقيت راسي بين اذرعه ، فقبله
ولفّ ساقي بعد الأنس ساقاه
وقال نرتاح بعض الوقت ثم لنا
عودة إلى ذا الذي تواً بدأناه
ونام في دعةٍ كالطفل بين يديّ
كما أحاطت بأكتافي ذراعاه
يا لذةً معه أعظم بمتعتها
طوبى لمن نالها في الجماع طوباه
نصيحتي لكم يا قوم أن تثقوا
أن السعادة لا مال ولا جاه
ولا غنى ولا لبس ولا متع
أخرى كما قد خدعنا بعض من تاهوا
بل السعادة في زوجٍ وزوجتهِ
الحبّ والشوق والباه ضمهم