zaros
10-28-2018, 11:20 AM
انها أول قصة أنشرها أرجو أن تنال اعجابكم "بالعربية الفصحي"
في بيتنا فحل أسمر
كنت أسمع عديد الحكايات عن القدرة الجنسية الرهيبة للرجال السود وأشاهد ككل المرهقات بعض الأفلام و الصور الساخنة فأعجبت كثيرا وأصبح فرجي"كسي" مشتاق لقضيب "زب" اسود أمسكه بين يدي أمصه وأضعه داخل أحشائي.
بلغت سن الخامسة والعشرون اكتمل جسمي وضهرت مفاتني بشكل ملفت فأصبحت نضارات الرجال تطاردني حيث ما ذهبت...
التحق أخي بعد نجاحه في امتحان الباكلوريا بجامعة خاصة وتعرف فيها علي صديق أسمر من أصول افريقية توطدت العلاقة بينهما وأصبح يأتي الي منزلنا بصفة دائمة سعادتي كانت كبيرة به فقد كان مفتول العضلات وطويل وبشرته سوداء ناعمة نشيط ومرح.وذات ليلة من ليالي الشتاء الباردة قمت لأشرب كوبا من الماء البارد لكني تفطنت أن ضوء بيت الإستحمام يشتغل ووضعت يدي علي الزر لأطفئ الضوء وفجأة لمحت شخصا بالداخل انه صديق أخي تحت الدوش عارياتماما بتلك العضلات المفتولة وجسمه الضخم...اتجهت عيوني مباشرة نحو قضيبه"زبه" ماهذا :eek::eek::eek::eek::eek: كان قضيبه يتدلي مثل الثعبان الأسود طويل وخشن وخصياته مثل كورتي تنس :g058::g058:
"ماكنت أشاهده في الصور والأفلام تفصلني بينه بعض السنتيمترات"
كنت عارية تماما لم أتماسك نفسي ورحت أداعب فرجي"كسي" الملتهب وبضري وحلمة ثدي المنتصبة كدت أدخل اصبعي في ثقب فرجي واذا بالشاب الاسمر وقفا أمامي يحدق بإنبهارفي جسمي العاري تصبب العرق من جسدي العاري وتجمدت خجلا لكنه ابتسم وأمسك يدي أدخلني داخل غرفة الإستحمام و أحكم غلق الباب...وفي لحظة انزاح كل الخجل الذي كان يغمروني ودون أن أشعر أمسكت قضيبه الكبير وانحنيت أمامه وجلست علي ركباتي فتحت فمي وبدأت أمص في زبه الأسود الذي ازداد طولا وخشنا كاد قضيبه أن يمزق فمي لكن من شدة شهوتي ونشوتي لم أتركه ورحت أمص و أمص وألحس خصياتاه الكبيرتان كنت أمص ويدي بالأسفل أداعب بها في فرجي "كسي" المبتل ومن شدة مصي ولحسي تأوه المسكين وأحني رأسه أغلق عينيه ...كنت أتمني أن أواصل مص قضيبه "زبه" الشهي لكنه أشار اليا أن أتوقف فلبيت ندائه ولعابي يتساقط من فمي كنت مستعدة لأفعل كل مايأمرني به أصبحت مثل الدمية في يديه...
حملني بعضلاته القوية ووضعني فوق الطاولة وارتمي فوقي يلتهم جسمي العاري يقبل شفتي ويمتص لساني يقبل رقبتي نزولا حتي حتي وصل الي حلمة ثدي المتصلبة فامتصها بكل شراهة حتي كاد يقتلعها...التصقت يده بفرجي "كسي" وتسلل اصبعه فتأوهت ..كان أسمري مثل الثور يحرث جسمي نزل بقبلاته الحارة نحو كنزي المفتوح ووضع لسانه علي بضري وامتص شفاه فرجي"كسي" انغمس الثور الأسمر يلحس ويلعق بجنون ومرر لسانه داخل ثقب مؤخراتي "طزي" كدت أقطع شعري من شدة النشوة التي أوصلني اليها حبيبي الاسمر ابتل كسي وأصبحت ابوابه تنتظر فتحها واخير اقترب زبه من فرجي الملتهب لم اكن في حاجة لكي اصبر أكثر فامسكت زبه كان صلبا مثل عمود الحديد وأدخلته في كسي فتسلل داخل أحشائي ينخرها شهقت وتأوهت وتألمت ألما جميلا كان سيفه مغروس داخل كسي الملتهب يدخله ويخرجه بكل قوة حتي كاد يغمي عليا من شدة النشوة واللذة...
فجأة أمسكني الفحل الأسود من شعري وأدارني انه يريد مؤخراتي"طزي"أمسك بزبه كنت أريد أن أعيد مصه لكنه لم يتركني أفعل أمسك قضيبه وبدأ يحاول ادخاله داخل ثقبي الضيق لم أقاوم ولم أصده رغم شدة الألم وصل الي مبتغاه وغرس قضيبه كله داخل طزي كدت أصيح لكنه وضع يده علي فمي فسكت وأسلمت نفس له أدخل وأخرج يقوة وسرعة حتي كاد يمزق ثقب مؤخراتي "طزي " أحسست بتسارع حركاته ...انه يقترب من قذف لبنه... وفجأة سحب سيفه ووأمرني ان جلس وانحني امامه فلبيت أمره علي الفور وجثمت امامه وفتحت فمي وأخرجت لساني وتدفق لبنه الساخن دون توقف داخل فمي حتي امتلئ ونزلت بعض القطرات تزين ثدييا المنتفخان لقد ابتلعت كل لبنه اللذيذ...ثم وصلت أمتص قضيبه الذي ارتخي شيأ فشيأ وانا احدق في عينيه كدت أنسي قضيبه في فمي لكنه دفع برأسي بهدوء كنت مثل الكلبة الجائعة ...
أمسكني فحلي الأسود من يدي ودخلنا معا تحت الدوش الساخن ووصلنا تبادل القبل اما يدي فهي لم تتوقف عن مداعبة قضيبه الأسود
في بيتنا فحل أسمر
كنت أسمع عديد الحكايات عن القدرة الجنسية الرهيبة للرجال السود وأشاهد ككل المرهقات بعض الأفلام و الصور الساخنة فأعجبت كثيرا وأصبح فرجي"كسي" مشتاق لقضيب "زب" اسود أمسكه بين يدي أمصه وأضعه داخل أحشائي.
بلغت سن الخامسة والعشرون اكتمل جسمي وضهرت مفاتني بشكل ملفت فأصبحت نضارات الرجال تطاردني حيث ما ذهبت...
التحق أخي بعد نجاحه في امتحان الباكلوريا بجامعة خاصة وتعرف فيها علي صديق أسمر من أصول افريقية توطدت العلاقة بينهما وأصبح يأتي الي منزلنا بصفة دائمة سعادتي كانت كبيرة به فقد كان مفتول العضلات وطويل وبشرته سوداء ناعمة نشيط ومرح.وذات ليلة من ليالي الشتاء الباردة قمت لأشرب كوبا من الماء البارد لكني تفطنت أن ضوء بيت الإستحمام يشتغل ووضعت يدي علي الزر لأطفئ الضوء وفجأة لمحت شخصا بالداخل انه صديق أخي تحت الدوش عارياتماما بتلك العضلات المفتولة وجسمه الضخم...اتجهت عيوني مباشرة نحو قضيبه"زبه" ماهذا :eek::eek::eek::eek::eek: كان قضيبه يتدلي مثل الثعبان الأسود طويل وخشن وخصياته مثل كورتي تنس :g058::g058:
"ماكنت أشاهده في الصور والأفلام تفصلني بينه بعض السنتيمترات"
كنت عارية تماما لم أتماسك نفسي ورحت أداعب فرجي"كسي" الملتهب وبضري وحلمة ثدي المنتصبة كدت أدخل اصبعي في ثقب فرجي واذا بالشاب الاسمر وقفا أمامي يحدق بإنبهارفي جسمي العاري تصبب العرق من جسدي العاري وتجمدت خجلا لكنه ابتسم وأمسك يدي أدخلني داخل غرفة الإستحمام و أحكم غلق الباب...وفي لحظة انزاح كل الخجل الذي كان يغمروني ودون أن أشعر أمسكت قضيبه الكبير وانحنيت أمامه وجلست علي ركباتي فتحت فمي وبدأت أمص في زبه الأسود الذي ازداد طولا وخشنا كاد قضيبه أن يمزق فمي لكن من شدة شهوتي ونشوتي لم أتركه ورحت أمص و أمص وألحس خصياتاه الكبيرتان كنت أمص ويدي بالأسفل أداعب بها في فرجي "كسي" المبتل ومن شدة مصي ولحسي تأوه المسكين وأحني رأسه أغلق عينيه ...كنت أتمني أن أواصل مص قضيبه "زبه" الشهي لكنه أشار اليا أن أتوقف فلبيت ندائه ولعابي يتساقط من فمي كنت مستعدة لأفعل كل مايأمرني به أصبحت مثل الدمية في يديه...
حملني بعضلاته القوية ووضعني فوق الطاولة وارتمي فوقي يلتهم جسمي العاري يقبل شفتي ويمتص لساني يقبل رقبتي نزولا حتي حتي وصل الي حلمة ثدي المتصلبة فامتصها بكل شراهة حتي كاد يقتلعها...التصقت يده بفرجي "كسي" وتسلل اصبعه فتأوهت ..كان أسمري مثل الثور يحرث جسمي نزل بقبلاته الحارة نحو كنزي المفتوح ووضع لسانه علي بضري وامتص شفاه فرجي"كسي" انغمس الثور الأسمر يلحس ويلعق بجنون ومرر لسانه داخل ثقب مؤخراتي "طزي" كدت أقطع شعري من شدة النشوة التي أوصلني اليها حبيبي الاسمر ابتل كسي وأصبحت ابوابه تنتظر فتحها واخير اقترب زبه من فرجي الملتهب لم اكن في حاجة لكي اصبر أكثر فامسكت زبه كان صلبا مثل عمود الحديد وأدخلته في كسي فتسلل داخل أحشائي ينخرها شهقت وتأوهت وتألمت ألما جميلا كان سيفه مغروس داخل كسي الملتهب يدخله ويخرجه بكل قوة حتي كاد يغمي عليا من شدة النشوة واللذة...
فجأة أمسكني الفحل الأسود من شعري وأدارني انه يريد مؤخراتي"طزي"أمسك بزبه كنت أريد أن أعيد مصه لكنه لم يتركني أفعل أمسك قضيبه وبدأ يحاول ادخاله داخل ثقبي الضيق لم أقاوم ولم أصده رغم شدة الألم وصل الي مبتغاه وغرس قضيبه كله داخل طزي كدت أصيح لكنه وضع يده علي فمي فسكت وأسلمت نفس له أدخل وأخرج يقوة وسرعة حتي كاد يمزق ثقب مؤخراتي "طزي " أحسست بتسارع حركاته ...انه يقترب من قذف لبنه... وفجأة سحب سيفه ووأمرني ان جلس وانحني امامه فلبيت أمره علي الفور وجثمت امامه وفتحت فمي وأخرجت لساني وتدفق لبنه الساخن دون توقف داخل فمي حتي امتلئ ونزلت بعض القطرات تزين ثدييا المنتفخان لقد ابتلعت كل لبنه اللذيذ...ثم وصلت أمتص قضيبه الذي ارتخي شيأ فشيأ وانا احدق في عينيه كدت أنسي قضيبه في فمي لكنه دفع برأسي بهدوء كنت مثل الكلبة الجائعة ...
أمسكني فحلي الأسود من يدي ودخلنا معا تحت الدوش الساخن ووصلنا تبادل القبل اما يدي فهي لم تتوقف عن مداعبة قضيبه الأسود