كتاباتي
06-11-2020, 12:46 AM
كيف فقدت اختي الصغيرة عذريتها عندما زرنا مصر .
الحلقة الاولى ..
كيف فقدت اختي الصغيرة عذريتها عندما زرنا مصر .
اعرفكم بنفسي واسرتي انا علي شاب يمني عمري 24 سنه
ابي احمد يبلغ من العمر 60 سنه والدتي فاطمة عمرها 40 سنه واختي الصغيرة هلا عمرها 14 سنه عند حدوث هذه القصة وهي اخر العنقود دلوعت الاسرة والمجاب طلباتها من ابي وامي مما يجعلني اشعر ببعض الكره لها
تبداء قصتي عندما توجهنا انا وابي وامي واختي هلا الى القاهرة برحله علاجيه لوالدي الذي كان يشكي من مرض القلب عند وصولنا مطار القاهرة جمعنا الشنط وتوجهنا الى بوابه الخروج وعند البوابه قابلنا شاب مصري ابيض وشعره اشقر وسلب يعرض علينا توصيلنا كان لطيف جدا وبشوش جعل والدي يوافق فورا قام بتحميل الشنط وتحركنا معه الى الشقة التي كان قد استأجرها لنا احد معارفنا هناك اصر مصطفى وهذا اسمه ان يقوم بحمل الشنط الى الشقة وقام بذلك ثم قام والدي بدس مبلغ 200 جنية في يده تعبيرا عن ارتياحه له شكر مطفى ابي وسالنا اذا كنا قد نحتاج الى عشاء انه يمكنه ان يجلب لنا عشاء صاحت امي من داخل الشقة ايوووه يا احمد خليه يجيب لنا العشاء ابتسم احمد ورد عليها انتي تامري يا ست الكل طلب والدي مني النزول معه انطلقنا وهو يدردش معي ونضحط كان جنتل طلبنا العشاء واثناء انتظارنا في المطعم اتت بنت مصريه صاروووخ خلتني زي المسطول ضحك مصطفى وقال لي عجبتك المزة دي ضحكت وقلت له حلوه اوووي قال لي تحب اضبطها لك قلت له تقدر نهض واتجه اليها ووقف يدردش معها بداءت تضحك اخرج سجاره وولعها ثم اعطاها واحده وولعها لها كان يتكلم معها عني كما يبدوا لانها كانت تلتفت الي ثم اخرج تلفونه وسجل رقمها وعاد كان العشاء جاهز اخذه وتحركنا ونا اساله هاه عملت ايه معها انفجر بالضحك وقال ضبطتها لك ياعم نمرتها معيا اهوه صعدنا السيارة اخرج سجارة ملفوفه وقال لي تحب تضبط دماغك قبل ما نرجع الشقة احترت بين ان اقبل او ارفض ولعها واخذ منها نفسين عميقين ونفثهم بوجهي استشقت الدخان وشعرت برحة مد السجارة لي وقال جرب حتنبسط خذ يعم ما تعمليش فيها عيل وضحك التقطت السجارة وبداءت التقط بعض الانفاس الخفيفة ادار محرك السيارة وانطلق الى الشقه وعند وصولنا الى الشقه كانت السجارة بين اصابعة يشفط منها نفسا عميقا كنت اشعر اني اطير ومبسوط وبضحك اوقف السيارة امام العمارة ومد لي السجارة حتى اودعها وقال خذلك نفسين حلوين كذا قبل ما تنزل التقطتها وبداءت اشفط منها نفس عميق وانفث الدخان كان مصطفى ينظر باتجاه بلكونة الشقة وبينما انا اخذ النفس الثاني همس اي مصطفى اختك بتتجسس علينا يا عم التفت الى البلكونة كانت اختي تجلس غي ركنها على الكرسي وترفع راسها للنظر نحونا قلت اووووف رد عليا ايه هي حترخم عليك قلت له نعم هذا طبعها دائما وكمان ممكن تقول لابي وامي ضحك مصطفى وقال هي اسمها ايه قلت له هلا قال عمرها كم قلت 14 قال لي لا يعم مش الكتكوته دي الي ترخم علينا سيبها عليا انا ودعته عدت الى الشقة وتناولنا العشاء وهلا ترميني بنظرات وكانها تقول وقعت في ايدي تحاشيت لنظر اليها اكملت العشاء وخرجت الى البلكونة اشرب الشاي لحقت بي هلا جلست بجانبي وقالت انته كنت بتدخن ليه اقول لبابه نظرت اليها بتوسل وقلت لها بليز هلا مش عايز مشاكل هنا ضحكت وقالت بس بشرط قلت انتي تامري يا كتكوته قالت انا مش كتكوته اولا هززت راسي لها بنعم قالت ثانيا لازم اطلع اتمشى معاك كل ليله تخرج فيها مش انته تنبسط وانا احتبس واداري عليك كمان قلت لها بس انا بخرج مع مصطفى ما ينفعش تكوني معانا قالت مانته معايا قلت لها بس خرجات شباب قالت مش شغلي نطلع لوحدنا وناخذ تكس من الشارع مش ضروري مصطفى قلت لها طيب خلاص حاضر نهضت وتحركت باتجاه باب البلكونة ثم التفتت الي وقالت اوعى تهرب في يوم عليا حوريك النجوم بعز الظهر وضحكت بدلال جلست في الكرسي افكر في هذي الورطة وتذكرت كلام مصطفى ووعده لي ان يخلصني من سطوتها يجب ان التقي به قبل موعد خروجنا للفسحة واشرح له الذي حصل دخلت للنوم واستيقضت الصباح على صوت امي انهض هيا سوف تذهب مع مصطفى لشراء بعض الحاجيات من السوق قمت بغسل وجهي وارتديت ثيابي وخرجت لمصطفى الذي كان ينتظرني في الصاله مع والدي بينما هلا كانت تجلس في الركن الصاله تضع رجلا على رجل وتقلب قنوات التلفزيون نهض مصطفى ممازح لي قل هذا نوم يا عم يله نلحق نشتري لامك الطلبات خرجنا من الصالة واثناء مروري من امام هلا ندهت لي اقتربت اليها خير هلا قالت هذه لن تكون خرجت فسحة قلت لها باقتضاب نعم نعم ضحكت قال مصطفى شو بدها الاميرة الصغيرة الي بدك نجيبه ابتسمت هلا له بان على وجهها السرور قالت شكرا مابدي شي بس تخرجوا تتفسحوا راح اخرج معاكم صح يا بابه رد ابي طيب حبيبتي بس هم رايحين يجبوا طلبات لامك من السوق قالت بعرف بابه اقصد بعدين في الليل حرجنا وسألني مصطفى هل حقا ستخرج هلا معنا في الليل اجبت بحسرة نعم ضحك مصطفى وقال حلو خطتنا بداءت تنجح اجبته متعجبا كيف هي راح تكتم على نفسي بخروجها قال لا اذا ما خرجت راح تكتم على نفسك كيف يا مصطفى استطيع ان اخرج مع المزة بتاع امس وهي معنا رد وهو يضحك صدقني راح تخرج معها وكمان تعمل الي بدك قدام عيون اختك هلا وما بتقدر تفتح فمها بحرف بس انت سيبها لي ادلعها شوية قلت طيب كيف بتخرج معنا المزة على اساس انها ايش رد بسرعة اختي انته واختك وانا واختي راح اسيب لك اختي تضبطها وسيب لي اختك ضحكت وقلت له على اساس انها اختك بتقول هيك رد بحزم مافيه طريقة غيرها يا روح امك ضروري تمسك عليها ذله عشان تخلص منها تنهدت بتوتر وقلت له بس ما راح تعمل معها شي ما تخاف بالكثير لعب بالاصابع واحضان وبس قلت له لا ما يمكن اسمح بهذا رد بغضب انته حر جلبنا الطلبات وذهب وعند الساعة الثامنه كنت في الصاله اتفرج التلفاز وهلا تسأل ما راح نخرج قلت لا مالي نفس صاحت بس انا بدي اتمشى واخرج قلت لها لا يعني لا ذهبت لابي وامي تشتكي لهم فجاءة دق الجرس فتحت الباب هلا اهلا مصطفى قال ليش ما جهزتي انا جاي مخصوص عشان نتفسح ما يهون عليا اول طلب ما انفذه وجايب اختي معي سلمت هلا على اخته المزعومة ودخلا.
الجزء الثاني ..
سلم مصطفى عليا ثم المزة الي خلتني زي المسطول مسرحة شعرها وعاملة المناكير ولابسه سروال جينز ازرق لا اعلم كيف ادخلت نفسها به وقميص ابيض وفاتحة اول زرارين جلست امامي تضع رجل على رجل قال مصطفى ايه يا جماعة مش حنخرج والا ايه رديت بصوت واطي كسلان مش حقدر اخرج اعذرونا خيرها في غيرها قال مصطفى لا انا جايب امل اختي مخصوص عشان تتفسح مع الكتكوته الصغيرة وهو يشير الى اختي هلا قالت هلا انا عاوزة اخرج ابتسم مصطفى ورد عليها وهو ينظر الي بعينين باردتيين طب ما نخرج انا وانتي وامل وهو سيبيه براحته صرخت هلا ايوووة هو براحته واحنا براحتنا واندفعت باتجاه غرفة ابي وامي تطلب منهم الموافقة اصفر وجهي خوفا من موافقتهم لا يزال مصطى يرسم على وجهة تلك الابتسامة الباردة وهو يرقبني عادت هلا بامي وابي الذان رحبا بمصطفى واخته المزعومة وهي تقول هو مش عايز يخرج يبقى اخرج انا وامل ومصطفى نتفسح حاولت انطق لتغيير رأيي واخرج معهم الا ان ابي قطعني وهو يقول خلاص انته ابقى هنا شكلك تعبان وهم حيخرجوا ومافيش مشكلة لان اخت مصطفى معاها ومصطفى جدع خلاص روحوا نهضوا وودعونا ومصطفى يرمقني بنظرات الشامت بي شعرت بغضب وغيره تمزق قلبي الوقت يمر عليا كالدهر انتظرتهم بباب العمارة وعندما تجاوزت الساعة ال 12 صعدت الى الشقة وانتظرتهم في البلكونة والنار تحرق جوفي وبينما انا اضع راسي بين كفي سمعت صوت سيارة تقف اسفل العمارة نظرت خلسة انهم هم نزل مصطفى ليفتح الباب ويمد يده ينزل اختي هلا وهي تبدوا مرتاحة لما يفعل امسك يدها بيديه ورفعها الى فمة يطبع عليها قبله طويله وكانه يتذوق يدها ليس فقط يقبلها انخلع قلبي حينها انزل يدها ولف يده حول خصرها وهو يقول لها كانت احلا فسحة بحياتي ردت عليه بضحكة وهي تقول فسحة تجنن قال لها مافيش بوسه مكافئة وهو يدفع بوجهة قرب فمها قالت نو ممنوع كان يلف يديه حول خصرها ويضعهما اعلى مؤخرتها يمنعها من الحركة قال بوسة واحدة بليززز حياتي دفعت فمها بتجاه وجهة الا انه ادار راسة فكانت قبلتها فوق شفايفه رفع احد يديه الى خلف رقبتها واكمل بوسته في شفايفها كانت تحاول الفرار منه الا ان صغر سنها وحجم مصطفى لم يمكنها من ذلك امتص شفتيها بشده حتى تمكنت من دفعه وهي تهرول الى الداخل وتقول اخس عليك يا كذاب
ضحك وصعد الى سيارته وانطلق دخلت من البلكونة خوفا من ان تشاهدني هلا فيها فتشك اني شاهدت ما حدثوقفت عند باب الشقة ارقب من العين السحرية فتحت فتحت هلا باب المصعد ووقفت تضبط هندامها وتمسح شفتيها بحرص اسرعت الى غرفتي ووضعت جسمي على السرير وتركت الباب كان مقابل لباب غرفة هلا سمعت هلا تفتح باب الشقة وتتحرك ببطى حتى وصلت الى امام باب غرفتي توقفت ثم اطلت براسها تستطلع هل انا نائم اغمضت عيني تطمنت ودخلت الى غرفتها لم استطع النوم من هول ما رايت نار الغيرة تشويني وبنفس الوقت انتبهت ان هلا البنت الصغيرة اصبحت انثى ناضجة صورتها وهو يقبلها لم تفارقني كانت تتلوى بين يديه وهو يقبض على مؤخرتها التي ادركت اليوم فقط انها مثيرة شفتيها النديتان يلمعان وشفتها السفلى بارزة للاسفل قليلا وكانها خلقت للبوس واللعق صحيت الصباح وقد عزمت ان اخرج معاهم اليوم ولاكني لا اعلم لماذا اتخذت هذا القرار اقنعت نفسي انه من اجل المزة وايضا لكي تكون اختي هلا في مامن معي جاء الليل وجاء معه مصطفى واخته المزعومة هلا تتجهز من قبل ساعتين اخذت دش ثم ارتدت فستان قصير بالكاد يغطي ركبتيها وثلث الصدر مكشوف يضهر نهديها الصغيران واستدارته الظهر مكشوف الى منتصفه تحركنا انا ومصطفى في الامام واختي والمزة في الخلف وصلنا الى باب سينما وقال مصطفى مثل ما وعدتك هلا اليوم راح ادخلك السينما دخلنا اردت ان اذهب لقطع التذاكر لاكن مصطفى فاجئني انه قد اشترى التذاكر قبل قدومة دخلنا السينما وقابلنا احد السكيرتي قادني انا والمزة الى الجهة اليمنى بينما هلا اختي ومصطفى بالجهة الاخراء ادركت لماذا قطع مصطفى التذاكر مسبقا جلسنا اطفئت الانوار لا تستطيع مشاهدت من الحولك الا كالاشباح فقط كنت مركز باتجاه هلا ومصطفى همست المزة في اذني ايه خايف عليها مش حايكلها ما تخافش لم ارد واستمريت بالنظر نحوهم اضافت بهمس عموما هو مش حيقدر ينيكها بالسينما التفت اليها وانا اقول اختي مش شمال ضحكت بهمس وقالت انا الشمال ما توريني شطارتك ووضعت يدها على قضيبي وجدته منتصب همست ايه خايج على اختك مصطفى حيقطعها بوس وقفش امس كانت بتفرفر بين اديه انقضيت على فمها اسكته بقبله بادلتني القبله وادخلت لسانها بفمي فكت سحاب سروالي امسكت يدها امنعها همست شوف مصطفى بيقطع شفايف اختك التفت جهتهم كان راس مصطفى ملاصق لراس هلا فعلا انه يقبلها كانت تدفع راسها بعيدا عنه الا انه كان يعيده اليه اخرجت المزة قضيبي بعد ان تبعدت يدي جانبا ونخفضت براسها تلعقه مصطفى مستمر بتقبيل اختي وقليلا انحنا الى صدرها براسه يقبله ثم رفع راسه وحرك يديه خلف ينزل حمالتي فستانها وهي تحاول منعه شاهدت يده تدفع حمالتها للاسفل ثم انغمس راسه بين نهديها كانت تحرك راسها للخلف من نشوتها ووضعت يديها على راسه تشده اليها بدلا من دفعه لم استطيع ان اتحمل اكثر قذفت في فم المزة حينها قربت فمها مني وهو ممتلى بلبني وبلعته صانعه صوتا مسموع لذلك ثم اقتربت بشفتيها من فمي وهي تتطعم مذاق حليبي بفمها ثم اطبقت على شفتي تمتصها وتدفع لسانها بفمي تحركة تذوقت طعم لاذع انه مذاق حليبي كان لذيذا من فمها عادت لجلستها بجانبي وكان شي لم يحدث انتهئ الفلم وتحركنا للخروج كان مصطفى امامنا ببضع خطوات وهو يلف يده اليمنى على اسفل خصر اختي ويحرك كفه عليها كانو يتهامسون وضحكات هلا تسرق القلوب من الصدور كلما همس لها في اذنها عدنا الى البيت وانا الحظ البهجة تملاء وجهة هلا وتورد خديها ادركت انها استمتعت بما حدث وليس شيى اخذ منها عنوه وصلنا امام العمارة ونزلنا على وعود من الجميع بتكرار الخروج للفسحة مع بعض فور ان دخلنا الشقة اسرعت هلا باتجاه الحمام لحقت خلفها اتجسس عليها كما يبدوا انها تمارس العادة السرية دلفت الى غرفتي عندما سمعتها تستعد للخروج دخلت
الحلقة الاولى ..
كيف فقدت اختي الصغيرة عذريتها عندما زرنا مصر .
اعرفكم بنفسي واسرتي انا علي شاب يمني عمري 24 سنه
ابي احمد يبلغ من العمر 60 سنه والدتي فاطمة عمرها 40 سنه واختي الصغيرة هلا عمرها 14 سنه عند حدوث هذه القصة وهي اخر العنقود دلوعت الاسرة والمجاب طلباتها من ابي وامي مما يجعلني اشعر ببعض الكره لها
تبداء قصتي عندما توجهنا انا وابي وامي واختي هلا الى القاهرة برحله علاجيه لوالدي الذي كان يشكي من مرض القلب عند وصولنا مطار القاهرة جمعنا الشنط وتوجهنا الى بوابه الخروج وعند البوابه قابلنا شاب مصري ابيض وشعره اشقر وسلب يعرض علينا توصيلنا كان لطيف جدا وبشوش جعل والدي يوافق فورا قام بتحميل الشنط وتحركنا معه الى الشقة التي كان قد استأجرها لنا احد معارفنا هناك اصر مصطفى وهذا اسمه ان يقوم بحمل الشنط الى الشقة وقام بذلك ثم قام والدي بدس مبلغ 200 جنية في يده تعبيرا عن ارتياحه له شكر مطفى ابي وسالنا اذا كنا قد نحتاج الى عشاء انه يمكنه ان يجلب لنا عشاء صاحت امي من داخل الشقة ايوووه يا احمد خليه يجيب لنا العشاء ابتسم احمد ورد عليها انتي تامري يا ست الكل طلب والدي مني النزول معه انطلقنا وهو يدردش معي ونضحط كان جنتل طلبنا العشاء واثناء انتظارنا في المطعم اتت بنت مصريه صاروووخ خلتني زي المسطول ضحك مصطفى وقال لي عجبتك المزة دي ضحكت وقلت له حلوه اوووي قال لي تحب اضبطها لك قلت له تقدر نهض واتجه اليها ووقف يدردش معها بداءت تضحك اخرج سجاره وولعها ثم اعطاها واحده وولعها لها كان يتكلم معها عني كما يبدوا لانها كانت تلتفت الي ثم اخرج تلفونه وسجل رقمها وعاد كان العشاء جاهز اخذه وتحركنا ونا اساله هاه عملت ايه معها انفجر بالضحك وقال ضبطتها لك ياعم نمرتها معيا اهوه صعدنا السيارة اخرج سجارة ملفوفه وقال لي تحب تضبط دماغك قبل ما نرجع الشقة احترت بين ان اقبل او ارفض ولعها واخذ منها نفسين عميقين ونفثهم بوجهي استشقت الدخان وشعرت برحة مد السجارة لي وقال جرب حتنبسط خذ يعم ما تعمليش فيها عيل وضحك التقطت السجارة وبداءت التقط بعض الانفاس الخفيفة ادار محرك السيارة وانطلق الى الشقه وعند وصولنا الى الشقه كانت السجارة بين اصابعة يشفط منها نفسا عميقا كنت اشعر اني اطير ومبسوط وبضحك اوقف السيارة امام العمارة ومد لي السجارة حتى اودعها وقال خذلك نفسين حلوين كذا قبل ما تنزل التقطتها وبداءت اشفط منها نفس عميق وانفث الدخان كان مصطفى ينظر باتجاه بلكونة الشقة وبينما انا اخذ النفس الثاني همس اي مصطفى اختك بتتجسس علينا يا عم التفت الى البلكونة كانت اختي تجلس غي ركنها على الكرسي وترفع راسها للنظر نحونا قلت اووووف رد عليا ايه هي حترخم عليك قلت له نعم هذا طبعها دائما وكمان ممكن تقول لابي وامي ضحك مصطفى وقال هي اسمها ايه قلت له هلا قال عمرها كم قلت 14 قال لي لا يعم مش الكتكوته دي الي ترخم علينا سيبها عليا انا ودعته عدت الى الشقة وتناولنا العشاء وهلا ترميني بنظرات وكانها تقول وقعت في ايدي تحاشيت لنظر اليها اكملت العشاء وخرجت الى البلكونة اشرب الشاي لحقت بي هلا جلست بجانبي وقالت انته كنت بتدخن ليه اقول لبابه نظرت اليها بتوسل وقلت لها بليز هلا مش عايز مشاكل هنا ضحكت وقالت بس بشرط قلت انتي تامري يا كتكوته قالت انا مش كتكوته اولا هززت راسي لها بنعم قالت ثانيا لازم اطلع اتمشى معاك كل ليله تخرج فيها مش انته تنبسط وانا احتبس واداري عليك كمان قلت لها بس انا بخرج مع مصطفى ما ينفعش تكوني معانا قالت مانته معايا قلت لها بس خرجات شباب قالت مش شغلي نطلع لوحدنا وناخذ تكس من الشارع مش ضروري مصطفى قلت لها طيب خلاص حاضر نهضت وتحركت باتجاه باب البلكونة ثم التفتت الي وقالت اوعى تهرب في يوم عليا حوريك النجوم بعز الظهر وضحكت بدلال جلست في الكرسي افكر في هذي الورطة وتذكرت كلام مصطفى ووعده لي ان يخلصني من سطوتها يجب ان التقي به قبل موعد خروجنا للفسحة واشرح له الذي حصل دخلت للنوم واستيقضت الصباح على صوت امي انهض هيا سوف تذهب مع مصطفى لشراء بعض الحاجيات من السوق قمت بغسل وجهي وارتديت ثيابي وخرجت لمصطفى الذي كان ينتظرني في الصاله مع والدي بينما هلا كانت تجلس في الركن الصاله تضع رجلا على رجل وتقلب قنوات التلفزيون نهض مصطفى ممازح لي قل هذا نوم يا عم يله نلحق نشتري لامك الطلبات خرجنا من الصالة واثناء مروري من امام هلا ندهت لي اقتربت اليها خير هلا قالت هذه لن تكون خرجت فسحة قلت لها باقتضاب نعم نعم ضحكت قال مصطفى شو بدها الاميرة الصغيرة الي بدك نجيبه ابتسمت هلا له بان على وجهها السرور قالت شكرا مابدي شي بس تخرجوا تتفسحوا راح اخرج معاكم صح يا بابه رد ابي طيب حبيبتي بس هم رايحين يجبوا طلبات لامك من السوق قالت بعرف بابه اقصد بعدين في الليل حرجنا وسألني مصطفى هل حقا ستخرج هلا معنا في الليل اجبت بحسرة نعم ضحك مصطفى وقال حلو خطتنا بداءت تنجح اجبته متعجبا كيف هي راح تكتم على نفسي بخروجها قال لا اذا ما خرجت راح تكتم على نفسك كيف يا مصطفى استطيع ان اخرج مع المزة بتاع امس وهي معنا رد وهو يضحك صدقني راح تخرج معها وكمان تعمل الي بدك قدام عيون اختك هلا وما بتقدر تفتح فمها بحرف بس انت سيبها لي ادلعها شوية قلت طيب كيف بتخرج معنا المزة على اساس انها ايش رد بسرعة اختي انته واختك وانا واختي راح اسيب لك اختي تضبطها وسيب لي اختك ضحكت وقلت له على اساس انها اختك بتقول هيك رد بحزم مافيه طريقة غيرها يا روح امك ضروري تمسك عليها ذله عشان تخلص منها تنهدت بتوتر وقلت له بس ما راح تعمل معها شي ما تخاف بالكثير لعب بالاصابع واحضان وبس قلت له لا ما يمكن اسمح بهذا رد بغضب انته حر جلبنا الطلبات وذهب وعند الساعة الثامنه كنت في الصاله اتفرج التلفاز وهلا تسأل ما راح نخرج قلت لا مالي نفس صاحت بس انا بدي اتمشى واخرج قلت لها لا يعني لا ذهبت لابي وامي تشتكي لهم فجاءة دق الجرس فتحت الباب هلا اهلا مصطفى قال ليش ما جهزتي انا جاي مخصوص عشان نتفسح ما يهون عليا اول طلب ما انفذه وجايب اختي معي سلمت هلا على اخته المزعومة ودخلا.
الجزء الثاني ..
سلم مصطفى عليا ثم المزة الي خلتني زي المسطول مسرحة شعرها وعاملة المناكير ولابسه سروال جينز ازرق لا اعلم كيف ادخلت نفسها به وقميص ابيض وفاتحة اول زرارين جلست امامي تضع رجل على رجل قال مصطفى ايه يا جماعة مش حنخرج والا ايه رديت بصوت واطي كسلان مش حقدر اخرج اعذرونا خيرها في غيرها قال مصطفى لا انا جايب امل اختي مخصوص عشان تتفسح مع الكتكوته الصغيرة وهو يشير الى اختي هلا قالت هلا انا عاوزة اخرج ابتسم مصطفى ورد عليها وهو ينظر الي بعينين باردتيين طب ما نخرج انا وانتي وامل وهو سيبيه براحته صرخت هلا ايوووة هو براحته واحنا براحتنا واندفعت باتجاه غرفة ابي وامي تطلب منهم الموافقة اصفر وجهي خوفا من موافقتهم لا يزال مصطى يرسم على وجهة تلك الابتسامة الباردة وهو يرقبني عادت هلا بامي وابي الذان رحبا بمصطفى واخته المزعومة وهي تقول هو مش عايز يخرج يبقى اخرج انا وامل ومصطفى نتفسح حاولت انطق لتغيير رأيي واخرج معهم الا ان ابي قطعني وهو يقول خلاص انته ابقى هنا شكلك تعبان وهم حيخرجوا ومافيش مشكلة لان اخت مصطفى معاها ومصطفى جدع خلاص روحوا نهضوا وودعونا ومصطفى يرمقني بنظرات الشامت بي شعرت بغضب وغيره تمزق قلبي الوقت يمر عليا كالدهر انتظرتهم بباب العمارة وعندما تجاوزت الساعة ال 12 صعدت الى الشقة وانتظرتهم في البلكونة والنار تحرق جوفي وبينما انا اضع راسي بين كفي سمعت صوت سيارة تقف اسفل العمارة نظرت خلسة انهم هم نزل مصطفى ليفتح الباب ويمد يده ينزل اختي هلا وهي تبدوا مرتاحة لما يفعل امسك يدها بيديه ورفعها الى فمة يطبع عليها قبله طويله وكانه يتذوق يدها ليس فقط يقبلها انخلع قلبي حينها انزل يدها ولف يده حول خصرها وهو يقول لها كانت احلا فسحة بحياتي ردت عليه بضحكة وهي تقول فسحة تجنن قال لها مافيش بوسه مكافئة وهو يدفع بوجهة قرب فمها قالت نو ممنوع كان يلف يديه حول خصرها ويضعهما اعلى مؤخرتها يمنعها من الحركة قال بوسة واحدة بليززز حياتي دفعت فمها بتجاه وجهة الا انه ادار راسة فكانت قبلتها فوق شفايفه رفع احد يديه الى خلف رقبتها واكمل بوسته في شفايفها كانت تحاول الفرار منه الا ان صغر سنها وحجم مصطفى لم يمكنها من ذلك امتص شفتيها بشده حتى تمكنت من دفعه وهي تهرول الى الداخل وتقول اخس عليك يا كذاب
ضحك وصعد الى سيارته وانطلق دخلت من البلكونة خوفا من ان تشاهدني هلا فيها فتشك اني شاهدت ما حدثوقفت عند باب الشقة ارقب من العين السحرية فتحت فتحت هلا باب المصعد ووقفت تضبط هندامها وتمسح شفتيها بحرص اسرعت الى غرفتي ووضعت جسمي على السرير وتركت الباب كان مقابل لباب غرفة هلا سمعت هلا تفتح باب الشقة وتتحرك ببطى حتى وصلت الى امام باب غرفتي توقفت ثم اطلت براسها تستطلع هل انا نائم اغمضت عيني تطمنت ودخلت الى غرفتها لم استطع النوم من هول ما رايت نار الغيرة تشويني وبنفس الوقت انتبهت ان هلا البنت الصغيرة اصبحت انثى ناضجة صورتها وهو يقبلها لم تفارقني كانت تتلوى بين يديه وهو يقبض على مؤخرتها التي ادركت اليوم فقط انها مثيرة شفتيها النديتان يلمعان وشفتها السفلى بارزة للاسفل قليلا وكانها خلقت للبوس واللعق صحيت الصباح وقد عزمت ان اخرج معاهم اليوم ولاكني لا اعلم لماذا اتخذت هذا القرار اقنعت نفسي انه من اجل المزة وايضا لكي تكون اختي هلا في مامن معي جاء الليل وجاء معه مصطفى واخته المزعومة هلا تتجهز من قبل ساعتين اخذت دش ثم ارتدت فستان قصير بالكاد يغطي ركبتيها وثلث الصدر مكشوف يضهر نهديها الصغيران واستدارته الظهر مكشوف الى منتصفه تحركنا انا ومصطفى في الامام واختي والمزة في الخلف وصلنا الى باب سينما وقال مصطفى مثل ما وعدتك هلا اليوم راح ادخلك السينما دخلنا اردت ان اذهب لقطع التذاكر لاكن مصطفى فاجئني انه قد اشترى التذاكر قبل قدومة دخلنا السينما وقابلنا احد السكيرتي قادني انا والمزة الى الجهة اليمنى بينما هلا اختي ومصطفى بالجهة الاخراء ادركت لماذا قطع مصطفى التذاكر مسبقا جلسنا اطفئت الانوار لا تستطيع مشاهدت من الحولك الا كالاشباح فقط كنت مركز باتجاه هلا ومصطفى همست المزة في اذني ايه خايف عليها مش حايكلها ما تخافش لم ارد واستمريت بالنظر نحوهم اضافت بهمس عموما هو مش حيقدر ينيكها بالسينما التفت اليها وانا اقول اختي مش شمال ضحكت بهمس وقالت انا الشمال ما توريني شطارتك ووضعت يدها على قضيبي وجدته منتصب همست ايه خايج على اختك مصطفى حيقطعها بوس وقفش امس كانت بتفرفر بين اديه انقضيت على فمها اسكته بقبله بادلتني القبله وادخلت لسانها بفمي فكت سحاب سروالي امسكت يدها امنعها همست شوف مصطفى بيقطع شفايف اختك التفت جهتهم كان راس مصطفى ملاصق لراس هلا فعلا انه يقبلها كانت تدفع راسها بعيدا عنه الا انه كان يعيده اليه اخرجت المزة قضيبي بعد ان تبعدت يدي جانبا ونخفضت براسها تلعقه مصطفى مستمر بتقبيل اختي وقليلا انحنا الى صدرها براسه يقبله ثم رفع راسه وحرك يديه خلف ينزل حمالتي فستانها وهي تحاول منعه شاهدت يده تدفع حمالتها للاسفل ثم انغمس راسه بين نهديها كانت تحرك راسها للخلف من نشوتها ووضعت يديها على راسه تشده اليها بدلا من دفعه لم استطيع ان اتحمل اكثر قذفت في فم المزة حينها قربت فمها مني وهو ممتلى بلبني وبلعته صانعه صوتا مسموع لذلك ثم اقتربت بشفتيها من فمي وهي تتطعم مذاق حليبي بفمها ثم اطبقت على شفتي تمتصها وتدفع لسانها بفمي تحركة تذوقت طعم لاذع انه مذاق حليبي كان لذيذا من فمها عادت لجلستها بجانبي وكان شي لم يحدث انتهئ الفلم وتحركنا للخروج كان مصطفى امامنا ببضع خطوات وهو يلف يده اليمنى على اسفل خصر اختي ويحرك كفه عليها كانو يتهامسون وضحكات هلا تسرق القلوب من الصدور كلما همس لها في اذنها عدنا الى البيت وانا الحظ البهجة تملاء وجهة هلا وتورد خديها ادركت انها استمتعت بما حدث وليس شيى اخذ منها عنوه وصلنا امام العمارة ونزلنا على وعود من الجميع بتكرار الخروج للفسحة مع بعض فور ان دخلنا الشقة اسرعت هلا باتجاه الحمام لحقت خلفها اتجسس عليها كما يبدوا انها تمارس العادة السرية دلفت الى غرفتي عندما سمعتها تستعد للخروج دخلت