salsano1o
08-14-2013, 01:04 AM
ذات مرة من المرات، وانا خارج من باب بيتي متوجهاً كعادتي لملاقاة أصحابي مساءً.. واجهت ابنة جارتنا ليلى .. ولعلمك فان العلاقة بيني وبينها قوية إلى درجة بعيده .. ولكنها لم تصل إلى ممارسة الجنس.. بل هي باتفاق بيننا على أن نكون أصدقاء وأخوة ..
حين خرجت من الباب رأيتها هي أيضاً تخرج من شقتهم، وتلاقينا فحييتها .. ولما لم اجد منها الترحيب الحار المعتاد بيننا.. سالتها عما بها .. فأجابت أنه لايوجد ما يزعجها .. وأنها بخير..وسارعت بالهروب من نظراتي وتساؤلاتي..
ذهبت لتمضية الوقت مع أصحابي وانا أتسائل ما حل بليلتي العزيزة.. هل هي مشادة بينها وبين أحد أفراد الأسرة؟ وخاصة أبيها الغبي الذي لا ينفك يضربها إذا ما اثارته بآرائها الحادة والصريحة الجرئية ؟ هل تعاركت مع امها أو اختها ؟ لا أظن .. فكثيراً ما حدثت مثل هذه المشادات.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو ضيقها..
وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وليست كأي صديق.. بل هي كروحي.. وطرقت بابهم.. متوقعاً ان أجد أي فرد من أسرتها او حتى هي ليفتح لي الباب .. ولكني لم اجد من يجيب.. وعاودت الطرق إلى ان سمعت صوتها من الداخل يجيب بان انتظر.. وفتحت لي الباب.. اول مرة أراها في الصباح الباكر.. ولم اعتد ان اطرق بابها إلا لطلب محاضرة ما أو لأجيبها عن استفسار ما.. فنحن في نفس السنة في نفس الكلية..
فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا احمد .. صباح الخير.. فيه حاجه ؟
قلت لها مازحاً: صباح النور .. اتاخرتي قوي في النوم ..
ردت : أصلي ما نمتش طول الليل من العياط.. (البكاء)
ولما سالتها عن سبب البكاء حاولت الهروب.. وفي أثناء محادثتنا أحسست بشعور غريب.. أنا لا انظر إلى ليلى صديقتي فقط.. بل أنظر على ليلى الانثى.. لماذا لم تقع عيناي على وجهها الوضاء من قبل بتلك النظرة؟ لماذا لم انتبه إلى أن ثدييها كبيران وكاملي الاستداره؟ برغم حبي لجحم الثدي الكبير؟ لماذا لم يثيرني من قبل هذا الخصر النحيف وهذه الارداف المتينه القوية؟
أكملت كلامها بدعوتي للدخول وان أفطر معها .. قلت لها ما رايك أن تفطري عندنا .. لا يوجد بالبيت غيري.. نظرت لي نظرة غريبة .. برغم انني دعوتها من قبل لبيتنا، وكان خالياً.. وحصل انها دعتني لبيتهم وكان خالياً.. ولكن يبدو ان شعوري انتقل إليها.. لا ادري.. المهم انني واقفت على شرط انها ستطلعني على سبب بكائها طوال الليل وسبب هروبها مني ليلة امس.. وإلى أين ذهبت..
دخلت معها .. واغلقت الباب .. وحين التفتت وجدتها تلتقط شيئا من على الارض.. وانحسر الروب عن قدميها .. وكاد ان يظهر طيزها.. ما اجلمها من افخاذ.. أأأأأأه.. مكتنزة وبيضاء كاللبن .. وأحسست بذكري ينتصب.. ليلى .. اول مرة تمنحيني هذا الشعور .. اول مرة افكر فيكي كأنثى.. هل تتعمدين ذلك ؟
المهم انها اعدت افطارا خفيفا وجلسنا نتناوله انا وهي وهي تحكي لي عما اصابها وسبب لها البكاء والحزن.. وأثناء ذلك حضرت والدتها .. فتفاجات ونهضت احتراما وحييتها فابتسمت وحيتني، وسالتها عن سبب حضورها من العمل مبكرا..لعله خيرا.. فامها كامي امراه عامله.. فاجابتني بانها نسيت اوراقا مهمه وحضرت لاحضارها.. وانها عائدة لعملها حالا.. وبعد بعض المجاملات الكلامية المعروفة صارحتني بان ليلى اصبحت متعبه ولا تسمع الكلام.. فقلت لها لا عليكي.. سارجعها لعقلها.. وضحكنا فيما قالت هي: ارجوك يا احمد.. تصور أنها لم تنم امس إلا قرا الفجر.. جالسة امام الكمبيوتر على مواقع الدردشة.. لا أدري ما أصابها.. حاول انك ترجعها لعقلها..
وغادرت الأم.. وحين همت ليلى بارجاع أداوت المائدة أمسكت بذراعها بقسوة نوعا ما لاوحي بالشدة وقلت لها :
ليلى .. انتي مالك؟ ايه اللي حصلك ؟ فهميني؟
وكنت اتوقع انها ستنتزع ذراعها من قبضتي.. ولكنها اخذت تنظر لي في حزن .. ومن ثم جلست على رجلي ودفنت وجهها في صدري واخذت تبكي..
وحين هدات من روعها بدات تتكلم:
حبيت يا احمد.. حبيت .. وطلع كدا.. وكان عاوز مني حاجه تانيه خالص غير الحب.. انا عرفته عن طريق النت .. ولما نزلت علشان اشوفه حاول ياخدني لمكان بعيد، ولما طاوعته وانا مش فاهما حاول يبوسني هناك.. وكمان لمس صدري.. لا يا احمد.. دا قلعني.. وفرك صدري.. هئ هئ .. ******* يا احمد..
حاولت ان اهدئ من روعها .. وسالتها : وليه ما قلتيش لاي حد، وليه ما قلتيليش علشان نعرف نتصرف؟ قالت: لانه ما اغتصبنيش بالمعنى الحرفي يا احمد.. فاكر لما كنت انا وانت بنتكلم عن اللي بيوصلوا لدرجة وسطية في الجنس.. استمتاع من غير جماع؟ هئ هئ.. اهو عمل فيا كدا..
قلت لها: اهدي.. اهدي.. انتي حاسا بايه دلوقت.؟
قالت: انا مرتاحه .. مرتاحه قوي معاك.. حاسا انك هاتنظف ايدين الحيوان دا من على جسمي..
ولم افهم معنى كلامها .. هل تقصد ان كلامها معي كافي لتطهير جروحها النفسية ام انها تقصد فعلا ما تقول؟ وقررت ان ابدأ بما يروق لي.. وفي حنان نظرت لها.. وقربت انفي من انفها وحككتها بها .. ووجدتها مستجيبه.. ولكني لم استدل من ذلك على شيء.. فهذه حركتنا المعهوده ..وربما كانت تحيتنا العادية .. فقررت ان اعطيها دفعة قوية.. وقربت شفتي من شفتها الملتهبة نارا.. فوجتها متقبلة تماما لما افعل.. قبلتها .. قبلة احر من الجمر.. مصصت شفتيها .. وعضضتهما بخفة.. وقبلت خديها وجبينها.. وطالت النظرات بيننا.. حكت الاف الحكايات.. والقت الاف القصائد.. قلت لها: تعالي في حضني يا حبيبتي.. فاستسلمت لذراعي واحسست بها في احضاني كانها حلم.. جسد ناعم.. وبض.. بيضاء تماما.. كانها احسن عارضات الازياء.. فجاة تنبهت ان ليلى تملك كل مقومات الجسد الذي احبة.. مددت يدي اداعب افخاذها .. ولمست طيزها الطرية عدة مرات كاني استكشف رغبتها في لمسي لاجزاء دون أخرى.. ولكنها لم تمانع.. رفعتها عن جسدي وقلت لها: عاوزاني انظفك يا حبيبيتي؟ انتي احلى وانظف من كل بنات الدنيا.. فوجئت بها تقف.. وتفتح الروب ليظهر قميص نوم وردي قصير جدا لا يكاد يخفي اكثر مما يظهر.. ولما دققت وجدت انها لا تلبس تحته الا كيلوت ابيض.. وقالت لي في حنان: أيوا عاوزاك تنظفني.. عاوزا اللمسة اللي اعيش بيها تكون لمسة واحد احبه..
وقفت بدوري.. واحتضنتها.. وضغضت على ظهرها لتنكبس نهودها في صدري.. وصدرت منها عدة تاوهات ذوبتني: آه.. احمد.. حبيبي.. آه.. بالراحة عليا.. انا مش قد كل الحب دا.. آآه ..حبيبي.. آه..
واحسست بحركة فخدها بين رجلي.. كدعوة لي ان اظهر ما اخفي.. والا ابخل بما لدى كما فعلت هي.. نظرت لها وقلت: انتي عارفا احنا بنعمل ايه؟ قالت: ايوا عارفا .. وعاوزاه..
جلست على الكرسي.. وفتحت ازرار البنطلون .. ورفعته كليا حتى كشف عن سروالي الداخلي.. ومنه يظهر ذكري البارز الطويل.. فوجتها تشهق..واغمى عليها حتى انها سقطت عليى ارجلي.. وجزعت ولما هممت ان انبهها وجتها يقظة .. وان الاغماء كان حركة دلع لتسقط على زبري.. ولم تضع الوقت.. وضعت كفها مفتوحة عليه.. وحركتها .. وانا الهث من فرط الاثاره.. ووجدتها تعض زبري عضات قاسية نوعا وهي تقول:حبيبي انتم الرجاله تحبوا الشدة في الجنس.. انما احنا البنات نحب الرقة.. صح ؟ قلت لها وانا لا اكاد التقط انفاسي:صح يا حياتي..
ومدت يدها لتمسكه بلا حائل.. وحينها شعرت بالمني ينزل مني من فرط الاثاره.. واحسست بها وحي سكرانه من فرط اللذة تقول:يااه يا حبيبي.. نزلت لبنك من قبل ما امص؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت لها:دا مش لبن .. دا قبلة .. اللبن لسا جاي..
وحين عرفت مني تلك المعلومة فرحت.. والقته بكامله في فمها.. ويديها على ركبتي العاريتين تباعد بينهما لتندس بين افخادي مرة أخرى.. وتلمس باكتافها ركبتي.. وتدعك صدرها على زبري المنتصب الساخن..
وحين علت بي الشهوة قلت لها: كفاية يا ليلى؟. ارجوكي.. مش قادر.. كدا فيه خطر عليكي.. قالت لي: خطر من ايه يا عمري؟ انا عاوزاك.. انا اللي عاوزاك يا حبيبي؟ قلت لها: وانا كمان عاوزك .. بس كدا ممكن .. يعني .. وتلعثمت في الكلام لاني لم ارد ان الفظ كلمة نيك امامها رغم كل شيء.. فالحديث بيننا لم ياخذ هذا المنحنى في الالفاظ ابدا.. ولكنها حلت المشكلة اذ قالت: ايه يا حبيبي؟ قولها..عاوزا اسمعها منك يا عمري.. قلت لها: خايف اهيج عليكي يا ليلى وانيكك.. ولما سمعت مني الجملة شهقت ومدت يدها على فرجها بسرعة اعتصرته .. ثم اغمضت عينها لثوان.. وفتحتها وهي ترسم ملامح الالم واللذه، ورفعت يدها مبللة وهي تقول: بص يا روح رحي.. خلتني انزل بكلمه .. امال لما تنيكني هتعمل فيا ايه وقامت من على الارض من بين افخاذي.. وحاولت الجلس على زبي.. ولكني امسكت بطيزها ورفعتها نحو فمي وقلت لها: هاعملك اللي زي النيك من غير ما افتحك.. واخذت في لحس ومصمصه كسها.. كسها معطر.. لذيذ.. واحمر على ابيض.. لا يوجد فيه ولا سنتيمتر مربع من اللون الغامق.. كانه حبة مشمش.. ولاحظت وانا الحس فيه ان *****ها يقف.. ***** حلو ولذيذ.. كانه قضيب *** صغير.. انا احب ال***** الكبير... واخذت اعذبها بلحسة وهي تكاد نتصرخ من اللذه.. وفجاة القت بثقلها على لتجلس على اوراكي وتلمس افخادها افخادي وشعرها الاسود الكثيف يتناثر.. وهي تحاول ادخال زبي في كسها .. وتقول: ارجوكي يا حبيبي.. دخله .. و**** ما قادرا استحمل.. ارجوك.. حياتي.. تعبانه.. بحبك..ارجوك يا احمد.. ولما احسست بها كانها *****.. قررت ان امنحها لذه.. فقلت لها: طيب يا حياتي.. ايه رايك بلاش انيكك هنا، ولمست فرجها في لذه فصرخت واكملت كلامي: اه.. ااااااه.. فهمتك عاوز تنيكني من ورا.. موافقه.. قررت ان اعذبها قليلا.. واستمتع فقلت لها في جهل مصطنع: يعني ايه من ورا؟ انا مش فاهم.. قالت في عصبية شهوانيه: يعن يف يطيزي يا احمد.. ارجوك نيكني.. في خرم طيزي.. افتحني. وهجمت علي تقبلني وتلاعب زبري من تحت .. وانا ابادلها القبل والاعب *****ها.. ولما احسست بها شبقة قررت ان امنحها الجنس بطريقتي.. فابعدتها عني في خشونه .. ووجدتها قد تفاجأت.. لكني سارعت وادرتها للخلف.. وحضنتها بقوة وانا احرك زبي على طيزها من الخلف.. ولما فهمت هي ما اريده اخذت تدفع بطيزها للخلف حتى يدخل زبي فيها.. ولكني لم اعطها الفرصة .. بل واصلت الحك.. ثم رميتها عل الارض.. فوقعت على بطنها.. ولما حاولت الوقوف كنت انا فوقها.. وادخلت زبي في فلقتي طيزها فقط بدون ان اوصله للفتحه .. ووجدتها تتاوه بقوة .. وتقول كلمات مثيرة جدا: حبيبي.. آآآآآآآه .. انت بتنيك طيزي من برا يا حياتي.. كمان.. ولعها.. احمد .. بحبك من زمان .. نفسي تتجوزني.. نيكني.. دخله للاخر .. دلخه لحد بطني.. خليي يوصل لبقي علشان امصهولك اونت بتنيك .. اه.. دلخه يا حبيبي جوايا.. وقررت ان افعل ما تريده بالظبط.. فقمت من نومتي عليها .. وفتحت فلقتي طيزها ... وصوبت راس زبي الكبيرة نحوها.. واخذت اداعبها بدون ان ادخل.. قالت لي : اوصف لي فتحة طيزي يا عمري شكلها ايه؟ قلت لها: احلى فتحة في الوجود.. خرم صغير جدا.. وردي.. ومكرمش.. وبينادي يقول تعالى يا زب احمد.. ولما اكملت الوصف صرخت وقالت: آآآآآآه .. لبي نداه يا عمري.. فادخلت زبي بقوة .. ولان راس زبي اكبر من زبي ذاته فقد انحشرت لاول وهلة في خرم طيزها.. واحسست بها تشد طيزها على زبري فاستمتعت للغايه .. ولكني فهمت انها متالمة ولا تريد ان تفصح.. فقررت ان اخخف عبء النيك في البداية .. واخرجته بخفه .. واخذت امسحه بريقي وبعسل كسها .. وعاودت الادخال بهدوء هذه المره.. فوجتها مستمتع اكثر.. ولكني لم طق صبرا.. وعندما دخل زبي كله في طيزها اخذت اجامعها بشده .. وهي تحاول كتمان صراخها.. ولكن حينما ضغطت على طيزها بكل قوتي صرخت: آآآآآآه .. كفايه .. طلعته ..فشختني. مش عاوزا اتناك.. كفايه ..حرام عليك.. وحاولت ان امتعها بان العب في حلماتها وبظرها .. ولكن يبدوا انها قد تالمت بما يلغي شهوتها .. وكررت طلبها بان اوقف النيك.. قلت لها: انتي نزلتي يا حبيبتي؟ قالت: ايوا يا احمد.. ارجوك كفايه كدا .. انا باتوجع صدقني.. مش عازا.. معلش ارجوك .. هاعوضك.. سيبني دلوقت.. قلت لها وانا مستمر في _الحركة صعودا ونزولا على طيزها: طيب وناا ما نزلتش يا ليلى .. يرضيكي كدا؟ قالت : معلش.. علشان خاطري.. ارجوك.. ارجووووك.. ولما وجدتها لم تقتنع قررت ان اكمل بدون رضاها.. فواصلت النيك.. ولما تعبت من هذا الوضع قمت لتغييرة.. وفهمت هي ذلك باني اكتفيت.. وتوجهت الى الحمام.. ولكني سحبتها من يدها.. وضممتها بشدة، وقلت لها انتي رايحا فين؟ قالت في استعطاف: ارجوك يا احمد.. مش من اول مرة كدا.. مش مستحمله .. حاسا ان طيزي بقى فيها فتحة كبيرة قوي.. حاسا انك خرمتني يا حبيبي.. ارجوك سيبني ولو نص ساعة وهرجع اعوضك.. ارجوك.. ولما وجدتني غير منصت لها وانا الاعب طيزها قررت ان تستعطفني بالجنس فمدت يدها تداعب زبري.. وتضغط على طيزي حتى يلتصق زبري بكسها.. قلت لها : عاوز انيكك وانتي واقفا.. قالت :لا .. ارجوك بقى..كفايه حرام عليك.. ولكني دفعتها على الحائط.. وشددت طيزها نحوي ..وامسكت يدها وامرتها ان تفتح طيزها.. ولاعبت زبري حتى انتصب مرة أخرى.. وادخلته وحده دون ان امسكه مستمتعا بانه منتصب جدا .. ودخل كالصاروخ في طيزها التي اصبحت حمراء.. ولما وجدت هذا الوضع غير مريح تماما حولت وضعها لوضعية تشبة السجود.. والصقت كتفيها في الارض.. مما ساعد على فتح طيزها جدا.. وادخلت زبي وهي تبكي.. وانا ازداد هياجا.. واغمضت عيني من عظم الشهوه .. وانا احس بان لبني قد اغرق طيوزها من الداخل.. ولما نفذت شحنتي من المني بدأت باخراج عضي من طيزها وهي تنهنه من البكاء الحقيقي.. ولمحت القليل من الدم على عضوي.. فجزعت ان اكون قد دفقت دما.. ولكني لما دققت وجدت ان الدم من طيزها هي.. فقلت لها: حبيبتي ليلى .. انا اسف.. فقامت وارتمت في حضني وقالت بعتاب: انبسطت دلوقت؟ عورتني (جرحتني) في طيزي؟ انت كدا ضرتني وضريت نفسك.. مش هاتنيكني ولا هاتناك منك الا لما جرحي يخف يا كريم.. هئ هئ هئ .
وآلمتني دموعها فمسحتها وقلت لها: طيب ما تزعليش.. خاخفف لك جراحك .. وفعلا توجهت لصيدلة البيت.. وزبي يتحرك امامي لانه لم ينام تماما.. وجئت ببعض الادوات الطبية والمطهرات.. وقلت لها افحتي طيزك.. فجزعت وتركت للخلف وهي تداري فتحة طيزها بيدها في مظهر اثارني وقالت: لاااا.. مش تاني يااحمد .. ارحمني.. فاقتربت منها وانا ابتسم ابتسامه حنان واظهرت المطهرات وقلت لها: دا علشان اخفف جروحك.. نظرت لي في شك ثم استسلمت لما قبلتا ووثقت في.. ثم نامت على بطنها وسلمت لي نفسها.. فانحنيت انظف لها ما لطخها من لبن ودم .. ثم قبلتها .. فابتسمت في رقة وشهوه .. وفكرت انا انيكها مرة أخرى.. ولكني تنبهت الى وعدي واني بهذا اقتلها الما.. وباعدت بين ردفيها الطريين .. ولاعبت فتحة طيزها قليلا لاهيجها وانسيها الم المطهر..ثم طهرت الجرح.. ولحسن الحظ كان بسيطا لم يؤثر كثيرا على مظهر فتحتها الوردية
ياريت تكون القصة اعجبتكم
دة ايميلى للسيدات والبنات فقط
كلمينى
حين خرجت من الباب رأيتها هي أيضاً تخرج من شقتهم، وتلاقينا فحييتها .. ولما لم اجد منها الترحيب الحار المعتاد بيننا.. سالتها عما بها .. فأجابت أنه لايوجد ما يزعجها .. وأنها بخير..وسارعت بالهروب من نظراتي وتساؤلاتي..
ذهبت لتمضية الوقت مع أصحابي وانا أتسائل ما حل بليلتي العزيزة.. هل هي مشادة بينها وبين أحد أفراد الأسرة؟ وخاصة أبيها الغبي الذي لا ينفك يضربها إذا ما اثارته بآرائها الحادة والصريحة الجرئية ؟ هل تعاركت مع امها أو اختها ؟ لا أظن .. فكثيراً ما حدثت مثل هذه المشادات.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو ضيقها..
وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وليست كأي صديق.. بل هي كروحي.. وطرقت بابهم.. متوقعاً ان أجد أي فرد من أسرتها او حتى هي ليفتح لي الباب .. ولكني لم اجد من يجيب.. وعاودت الطرق إلى ان سمعت صوتها من الداخل يجيب بان انتظر.. وفتحت لي الباب.. اول مرة أراها في الصباح الباكر.. ولم اعتد ان اطرق بابها إلا لطلب محاضرة ما أو لأجيبها عن استفسار ما.. فنحن في نفس السنة في نفس الكلية..
فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا احمد .. صباح الخير.. فيه حاجه ؟
قلت لها مازحاً: صباح النور .. اتاخرتي قوي في النوم ..
ردت : أصلي ما نمتش طول الليل من العياط.. (البكاء)
ولما سالتها عن سبب البكاء حاولت الهروب.. وفي أثناء محادثتنا أحسست بشعور غريب.. أنا لا انظر إلى ليلى صديقتي فقط.. بل أنظر على ليلى الانثى.. لماذا لم تقع عيناي على وجهها الوضاء من قبل بتلك النظرة؟ لماذا لم انتبه إلى أن ثدييها كبيران وكاملي الاستداره؟ برغم حبي لجحم الثدي الكبير؟ لماذا لم يثيرني من قبل هذا الخصر النحيف وهذه الارداف المتينه القوية؟
أكملت كلامها بدعوتي للدخول وان أفطر معها .. قلت لها ما رايك أن تفطري عندنا .. لا يوجد بالبيت غيري.. نظرت لي نظرة غريبة .. برغم انني دعوتها من قبل لبيتنا، وكان خالياً.. وحصل انها دعتني لبيتهم وكان خالياً.. ولكن يبدو ان شعوري انتقل إليها.. لا ادري.. المهم انني واقفت على شرط انها ستطلعني على سبب بكائها طوال الليل وسبب هروبها مني ليلة امس.. وإلى أين ذهبت..
دخلت معها .. واغلقت الباب .. وحين التفتت وجدتها تلتقط شيئا من على الارض.. وانحسر الروب عن قدميها .. وكاد ان يظهر طيزها.. ما اجلمها من افخاذ.. أأأأأأه.. مكتنزة وبيضاء كاللبن .. وأحسست بذكري ينتصب.. ليلى .. اول مرة تمنحيني هذا الشعور .. اول مرة افكر فيكي كأنثى.. هل تتعمدين ذلك ؟
المهم انها اعدت افطارا خفيفا وجلسنا نتناوله انا وهي وهي تحكي لي عما اصابها وسبب لها البكاء والحزن.. وأثناء ذلك حضرت والدتها .. فتفاجات ونهضت احتراما وحييتها فابتسمت وحيتني، وسالتها عن سبب حضورها من العمل مبكرا..لعله خيرا.. فامها كامي امراه عامله.. فاجابتني بانها نسيت اوراقا مهمه وحضرت لاحضارها.. وانها عائدة لعملها حالا.. وبعد بعض المجاملات الكلامية المعروفة صارحتني بان ليلى اصبحت متعبه ولا تسمع الكلام.. فقلت لها لا عليكي.. سارجعها لعقلها.. وضحكنا فيما قالت هي: ارجوك يا احمد.. تصور أنها لم تنم امس إلا قرا الفجر.. جالسة امام الكمبيوتر على مواقع الدردشة.. لا أدري ما أصابها.. حاول انك ترجعها لعقلها..
وغادرت الأم.. وحين همت ليلى بارجاع أداوت المائدة أمسكت بذراعها بقسوة نوعا ما لاوحي بالشدة وقلت لها :
ليلى .. انتي مالك؟ ايه اللي حصلك ؟ فهميني؟
وكنت اتوقع انها ستنتزع ذراعها من قبضتي.. ولكنها اخذت تنظر لي في حزن .. ومن ثم جلست على رجلي ودفنت وجهها في صدري واخذت تبكي..
وحين هدات من روعها بدات تتكلم:
حبيت يا احمد.. حبيت .. وطلع كدا.. وكان عاوز مني حاجه تانيه خالص غير الحب.. انا عرفته عن طريق النت .. ولما نزلت علشان اشوفه حاول ياخدني لمكان بعيد، ولما طاوعته وانا مش فاهما حاول يبوسني هناك.. وكمان لمس صدري.. لا يا احمد.. دا قلعني.. وفرك صدري.. هئ هئ .. ******* يا احمد..
حاولت ان اهدئ من روعها .. وسالتها : وليه ما قلتيش لاي حد، وليه ما قلتيليش علشان نعرف نتصرف؟ قالت: لانه ما اغتصبنيش بالمعنى الحرفي يا احمد.. فاكر لما كنت انا وانت بنتكلم عن اللي بيوصلوا لدرجة وسطية في الجنس.. استمتاع من غير جماع؟ هئ هئ.. اهو عمل فيا كدا..
قلت لها: اهدي.. اهدي.. انتي حاسا بايه دلوقت.؟
قالت: انا مرتاحه .. مرتاحه قوي معاك.. حاسا انك هاتنظف ايدين الحيوان دا من على جسمي..
ولم افهم معنى كلامها .. هل تقصد ان كلامها معي كافي لتطهير جروحها النفسية ام انها تقصد فعلا ما تقول؟ وقررت ان ابدأ بما يروق لي.. وفي حنان نظرت لها.. وقربت انفي من انفها وحككتها بها .. ووجدتها مستجيبه.. ولكني لم استدل من ذلك على شيء.. فهذه حركتنا المعهوده ..وربما كانت تحيتنا العادية .. فقررت ان اعطيها دفعة قوية.. وقربت شفتي من شفتها الملتهبة نارا.. فوجتها متقبلة تماما لما افعل.. قبلتها .. قبلة احر من الجمر.. مصصت شفتيها .. وعضضتهما بخفة.. وقبلت خديها وجبينها.. وطالت النظرات بيننا.. حكت الاف الحكايات.. والقت الاف القصائد.. قلت لها: تعالي في حضني يا حبيبتي.. فاستسلمت لذراعي واحسست بها في احضاني كانها حلم.. جسد ناعم.. وبض.. بيضاء تماما.. كانها احسن عارضات الازياء.. فجاة تنبهت ان ليلى تملك كل مقومات الجسد الذي احبة.. مددت يدي اداعب افخاذها .. ولمست طيزها الطرية عدة مرات كاني استكشف رغبتها في لمسي لاجزاء دون أخرى.. ولكنها لم تمانع.. رفعتها عن جسدي وقلت لها: عاوزاني انظفك يا حبيبيتي؟ انتي احلى وانظف من كل بنات الدنيا.. فوجئت بها تقف.. وتفتح الروب ليظهر قميص نوم وردي قصير جدا لا يكاد يخفي اكثر مما يظهر.. ولما دققت وجدت انها لا تلبس تحته الا كيلوت ابيض.. وقالت لي في حنان: أيوا عاوزاك تنظفني.. عاوزا اللمسة اللي اعيش بيها تكون لمسة واحد احبه..
وقفت بدوري.. واحتضنتها.. وضغضت على ظهرها لتنكبس نهودها في صدري.. وصدرت منها عدة تاوهات ذوبتني: آه.. احمد.. حبيبي.. آه.. بالراحة عليا.. انا مش قد كل الحب دا.. آآه ..حبيبي.. آه..
واحسست بحركة فخدها بين رجلي.. كدعوة لي ان اظهر ما اخفي.. والا ابخل بما لدى كما فعلت هي.. نظرت لها وقلت: انتي عارفا احنا بنعمل ايه؟ قالت: ايوا عارفا .. وعاوزاه..
جلست على الكرسي.. وفتحت ازرار البنطلون .. ورفعته كليا حتى كشف عن سروالي الداخلي.. ومنه يظهر ذكري البارز الطويل.. فوجتها تشهق..واغمى عليها حتى انها سقطت عليى ارجلي.. وجزعت ولما هممت ان انبهها وجتها يقظة .. وان الاغماء كان حركة دلع لتسقط على زبري.. ولم تضع الوقت.. وضعت كفها مفتوحة عليه.. وحركتها .. وانا الهث من فرط الاثاره.. ووجدتها تعض زبري عضات قاسية نوعا وهي تقول:حبيبي انتم الرجاله تحبوا الشدة في الجنس.. انما احنا البنات نحب الرقة.. صح ؟ قلت لها وانا لا اكاد التقط انفاسي:صح يا حياتي..
ومدت يدها لتمسكه بلا حائل.. وحينها شعرت بالمني ينزل مني من فرط الاثاره.. واحسست بها وحي سكرانه من فرط اللذة تقول:يااه يا حبيبي.. نزلت لبنك من قبل ما امص؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت لها:دا مش لبن .. دا قبلة .. اللبن لسا جاي..
وحين عرفت مني تلك المعلومة فرحت.. والقته بكامله في فمها.. ويديها على ركبتي العاريتين تباعد بينهما لتندس بين افخادي مرة أخرى.. وتلمس باكتافها ركبتي.. وتدعك صدرها على زبري المنتصب الساخن..
وحين علت بي الشهوة قلت لها: كفاية يا ليلى؟. ارجوكي.. مش قادر.. كدا فيه خطر عليكي.. قالت لي: خطر من ايه يا عمري؟ انا عاوزاك.. انا اللي عاوزاك يا حبيبي؟ قلت لها: وانا كمان عاوزك .. بس كدا ممكن .. يعني .. وتلعثمت في الكلام لاني لم ارد ان الفظ كلمة نيك امامها رغم كل شيء.. فالحديث بيننا لم ياخذ هذا المنحنى في الالفاظ ابدا.. ولكنها حلت المشكلة اذ قالت: ايه يا حبيبي؟ قولها..عاوزا اسمعها منك يا عمري.. قلت لها: خايف اهيج عليكي يا ليلى وانيكك.. ولما سمعت مني الجملة شهقت ومدت يدها على فرجها بسرعة اعتصرته .. ثم اغمضت عينها لثوان.. وفتحتها وهي ترسم ملامح الالم واللذه، ورفعت يدها مبللة وهي تقول: بص يا روح رحي.. خلتني انزل بكلمه .. امال لما تنيكني هتعمل فيا ايه وقامت من على الارض من بين افخاذي.. وحاولت الجلس على زبي.. ولكني امسكت بطيزها ورفعتها نحو فمي وقلت لها: هاعملك اللي زي النيك من غير ما افتحك.. واخذت في لحس ومصمصه كسها.. كسها معطر.. لذيذ.. واحمر على ابيض.. لا يوجد فيه ولا سنتيمتر مربع من اللون الغامق.. كانه حبة مشمش.. ولاحظت وانا الحس فيه ان *****ها يقف.. ***** حلو ولذيذ.. كانه قضيب *** صغير.. انا احب ال***** الكبير... واخذت اعذبها بلحسة وهي تكاد نتصرخ من اللذه.. وفجاة القت بثقلها على لتجلس على اوراكي وتلمس افخادها افخادي وشعرها الاسود الكثيف يتناثر.. وهي تحاول ادخال زبي في كسها .. وتقول: ارجوكي يا حبيبي.. دخله .. و**** ما قادرا استحمل.. ارجوك.. حياتي.. تعبانه.. بحبك..ارجوك يا احمد.. ولما احسست بها كانها *****.. قررت ان امنحها لذه.. فقلت لها: طيب يا حياتي.. ايه رايك بلاش انيكك هنا، ولمست فرجها في لذه فصرخت واكملت كلامي: اه.. ااااااه.. فهمتك عاوز تنيكني من ورا.. موافقه.. قررت ان اعذبها قليلا.. واستمتع فقلت لها في جهل مصطنع: يعني ايه من ورا؟ انا مش فاهم.. قالت في عصبية شهوانيه: يعن يف يطيزي يا احمد.. ارجوك نيكني.. في خرم طيزي.. افتحني. وهجمت علي تقبلني وتلاعب زبري من تحت .. وانا ابادلها القبل والاعب *****ها.. ولما احسست بها شبقة قررت ان امنحها الجنس بطريقتي.. فابعدتها عني في خشونه .. ووجدتها قد تفاجأت.. لكني سارعت وادرتها للخلف.. وحضنتها بقوة وانا احرك زبي على طيزها من الخلف.. ولما فهمت هي ما اريده اخذت تدفع بطيزها للخلف حتى يدخل زبي فيها.. ولكني لم اعطها الفرصة .. بل واصلت الحك.. ثم رميتها عل الارض.. فوقعت على بطنها.. ولما حاولت الوقوف كنت انا فوقها.. وادخلت زبي في فلقتي طيزها فقط بدون ان اوصله للفتحه .. ووجدتها تتاوه بقوة .. وتقول كلمات مثيرة جدا: حبيبي.. آآآآآآآه .. انت بتنيك طيزي من برا يا حياتي.. كمان.. ولعها.. احمد .. بحبك من زمان .. نفسي تتجوزني.. نيكني.. دخله للاخر .. دلخه لحد بطني.. خليي يوصل لبقي علشان امصهولك اونت بتنيك .. اه.. دلخه يا حبيبي جوايا.. وقررت ان افعل ما تريده بالظبط.. فقمت من نومتي عليها .. وفتحت فلقتي طيزها ... وصوبت راس زبي الكبيرة نحوها.. واخذت اداعبها بدون ان ادخل.. قالت لي : اوصف لي فتحة طيزي يا عمري شكلها ايه؟ قلت لها: احلى فتحة في الوجود.. خرم صغير جدا.. وردي.. ومكرمش.. وبينادي يقول تعالى يا زب احمد.. ولما اكملت الوصف صرخت وقالت: آآآآآآه .. لبي نداه يا عمري.. فادخلت زبي بقوة .. ولان راس زبي اكبر من زبي ذاته فقد انحشرت لاول وهلة في خرم طيزها.. واحسست بها تشد طيزها على زبري فاستمتعت للغايه .. ولكني فهمت انها متالمة ولا تريد ان تفصح.. فقررت ان اخخف عبء النيك في البداية .. واخرجته بخفه .. واخذت امسحه بريقي وبعسل كسها .. وعاودت الادخال بهدوء هذه المره.. فوجتها مستمتع اكثر.. ولكني لم طق صبرا.. وعندما دخل زبي كله في طيزها اخذت اجامعها بشده .. وهي تحاول كتمان صراخها.. ولكن حينما ضغطت على طيزها بكل قوتي صرخت: آآآآآآه .. كفايه .. طلعته ..فشختني. مش عاوزا اتناك.. كفايه ..حرام عليك.. وحاولت ان امتعها بان العب في حلماتها وبظرها .. ولكن يبدوا انها قد تالمت بما يلغي شهوتها .. وكررت طلبها بان اوقف النيك.. قلت لها: انتي نزلتي يا حبيبتي؟ قالت: ايوا يا احمد.. ارجوك كفايه كدا .. انا باتوجع صدقني.. مش عازا.. معلش ارجوك .. هاعوضك.. سيبني دلوقت.. قلت لها وانا مستمر في _الحركة صعودا ونزولا على طيزها: طيب وناا ما نزلتش يا ليلى .. يرضيكي كدا؟ قالت : معلش.. علشان خاطري.. ارجوك.. ارجووووك.. ولما وجدتها لم تقتنع قررت ان اكمل بدون رضاها.. فواصلت النيك.. ولما تعبت من هذا الوضع قمت لتغييرة.. وفهمت هي ذلك باني اكتفيت.. وتوجهت الى الحمام.. ولكني سحبتها من يدها.. وضممتها بشدة، وقلت لها انتي رايحا فين؟ قالت في استعطاف: ارجوك يا احمد.. مش من اول مرة كدا.. مش مستحمله .. حاسا ان طيزي بقى فيها فتحة كبيرة قوي.. حاسا انك خرمتني يا حبيبي.. ارجوك سيبني ولو نص ساعة وهرجع اعوضك.. ارجوك.. ولما وجدتني غير منصت لها وانا الاعب طيزها قررت ان تستعطفني بالجنس فمدت يدها تداعب زبري.. وتضغط على طيزي حتى يلتصق زبري بكسها.. قلت لها : عاوز انيكك وانتي واقفا.. قالت :لا .. ارجوك بقى..كفايه حرام عليك.. ولكني دفعتها على الحائط.. وشددت طيزها نحوي ..وامسكت يدها وامرتها ان تفتح طيزها.. ولاعبت زبري حتى انتصب مرة أخرى.. وادخلته وحده دون ان امسكه مستمتعا بانه منتصب جدا .. ودخل كالصاروخ في طيزها التي اصبحت حمراء.. ولما وجدت هذا الوضع غير مريح تماما حولت وضعها لوضعية تشبة السجود.. والصقت كتفيها في الارض.. مما ساعد على فتح طيزها جدا.. وادخلت زبي وهي تبكي.. وانا ازداد هياجا.. واغمضت عيني من عظم الشهوه .. وانا احس بان لبني قد اغرق طيوزها من الداخل.. ولما نفذت شحنتي من المني بدأت باخراج عضي من طيزها وهي تنهنه من البكاء الحقيقي.. ولمحت القليل من الدم على عضوي.. فجزعت ان اكون قد دفقت دما.. ولكني لما دققت وجدت ان الدم من طيزها هي.. فقلت لها: حبيبتي ليلى .. انا اسف.. فقامت وارتمت في حضني وقالت بعتاب: انبسطت دلوقت؟ عورتني (جرحتني) في طيزي؟ انت كدا ضرتني وضريت نفسك.. مش هاتنيكني ولا هاتناك منك الا لما جرحي يخف يا كريم.. هئ هئ هئ .
وآلمتني دموعها فمسحتها وقلت لها: طيب ما تزعليش.. خاخفف لك جراحك .. وفعلا توجهت لصيدلة البيت.. وزبي يتحرك امامي لانه لم ينام تماما.. وجئت ببعض الادوات الطبية والمطهرات.. وقلت لها افحتي طيزك.. فجزعت وتركت للخلف وهي تداري فتحة طيزها بيدها في مظهر اثارني وقالت: لاااا.. مش تاني يااحمد .. ارحمني.. فاقتربت منها وانا ابتسم ابتسامه حنان واظهرت المطهرات وقلت لها: دا علشان اخفف جروحك.. نظرت لي في شك ثم استسلمت لما قبلتا ووثقت في.. ثم نامت على بطنها وسلمت لي نفسها.. فانحنيت انظف لها ما لطخها من لبن ودم .. ثم قبلتها .. فابتسمت في رقة وشهوه .. وفكرت انا انيكها مرة أخرى.. ولكني تنبهت الى وعدي واني بهذا اقتلها الما.. وباعدت بين ردفيها الطريين .. ولاعبت فتحة طيزها قليلا لاهيجها وانسيها الم المطهر..ثم طهرت الجرح.. ولحسن الحظ كان بسيطا لم يؤثر كثيرا على مظهر فتحتها الوردية
ياريت تكون القصة اعجبتكم
دة ايميلى للسيدات والبنات فقط
كلمينى