سكساوي مجنون
10-09-2011, 09:21 PM
اعمل مدرسه فى احدى المدارس الاعداديه منذ فتره طويله
تخرجت فى العام 95 واشتغلت على طول وكان تعينى فى احدى مدارس البنين كان حبى للحياه بلا حدود ومازال كانت لى صديقتان اتفقنا على ان لا نفترق تخرجنا وعملنا معا وعند تعيننا تم ارسالنا الى احدى مدارس الريف فى قريه تبعد عن مدينتنا عشرة كيلو مترات كان السفر يوميا ممل لكن حبى لممارسة مهنة التدريس كان رائعا فى ذلك الوقت كانت لى علاقه حب مع زميل لى من ايام الثانوى واصبح الان مهندس ومازالت تلك العلاقه قويه وتذداد
يوما بعد الاخر
ايضا كان هناك من يعجب بى فى شارعنا ومن الاقارب وتقدموا كثيرين لى ولكنى كنت ارفض وساعدنى على ذلك بابا الذى كان حريصا على ترك الحريه لنا فى حياتنا
ذهبت انا وكامليا وسعاد الى تلك البلده وعملنا هناك لم يكن للقريه حديث غيرنا
عندما كنا نذهب فى الصباح كانت نظرات الجميع تنهال علينا والحقيقه كنا مش فاهمين حاجه ما عملناش حساب فى لبسنا تعاملنا كأننا فى المدينه لم ندرك ان تلك الاشياء غريبه على هذا المجتمع الريفى انا وكامليا كنا ندرس التاريخ وسعاد انجلش
وفى يوم فكرنا اننا لازم نسكن فى القريه فى فترة الدراسه توفيرا للجهد والمال
وكلفنا الاستاذ سعيد ابن القريه بالبحث لنا عن سكن ولم ننتظر طويلا تانى يوم مباشرة اخذنا الاستاذ سعيد الى بيت بجوار المدرسه وعجبنا البيت وبصراحه كان يجنن لاننا لم نكن متعودين على هذا الاتساع فى بيوتنا
وفى خلال اسبوع كنا نسكن فيه بعد اطمأنان اهلينا ومعاينتهم للمسكن
كنا عندما نخرج لشراء احتياجاتنا كانت نظرات رجال اهل القريه تلهبنى وتذيد من انوثتى كنا نمشى والكل يراقبنا وعلى استعداد لتلبية طلباتنا حتى ولوكانت على حساب بيته كانت سعاد طويله ممشوقه خمرية اللون وكامليا بيضاءمملوءه بعض الشىء اجمل ما كان يميزها مؤخره متحركه وصدر مرتفع اما انا فقد كنت على طول سعاد واشد بياضا من كامليا ولا يوجد فى جسدى شىء مميز عن الاخر غير انى كنت من هواة لبس البنطلون وما زلت وطبعا ده كان شىء غريب على الريف
عشنا اجمل ايام العمروكان احمد حبيببى يقابلنى كل خميس فى المدينه كان ومازال يهوانى فأنا حبه الاول كانت تطوق رقبتى سلسله عليها حرف a كان قد اهداها الى كنت احبه كثيرا
وفى احد الايام وانا داخل الفصل سألت من يأتينا بلبن فى الصباح كل يوم وكانت المفاجأه الجميع على استعداد فقلت لاحدهم وتانى يوم فى الصباح الباكر استيقظنا على طرقات الباب فقمنا جميعا لنرى من الطارق وفتحت كامليا الباب فأذا به كريم الطالب الذى طلبت منه احضار اللبن دعوناه للدخول وكان رافضا ان ياخذ تمن اللبن وصبح هذا الصبى بمثابة خادمنا كان يأتى لنا بكل ما نطلبه ولكنى كنت الاحظ نظراته الينا مرت الايام وتعودنا عليه حتى اننا كنا نأتى له بالملابس وكانت امه تحضر لنا السمن والجبن والخبز ايضا واصبحت امه صديقتنا وفى احد الايام جاء كريم اليناببعض الاشياء كنا قد طلبناها منه فأمرته ان يجلس ويشرب الشاى وذهبت الى المطبخ وكانت كامليا تستحم وسعاد نائمه بالداخل انهيت الشاى وعدت اليه لاجده ترك مكانه وذهب ينظر على كامليا من ثقب الباب عدت للخلف قليلا واصدرت صوتا فرجع مكانه مسرعا اعطيته الشاى وجلست وانا متضايقه منه وبدأت اراقبه واحتاط منه حتى اننى قلت لكامليا وسعاد لا داعى ان يدخل الى هنا سخروا منى وقالوا لى انه صغير ولا يعلم شىء مما يدور برأسى ومرت الايام وانتهى العام الدراسى ونجح كريم واعدت امه لنا وليمه وذهبنا وتناولنا الغداء عندهم وكان الولد سعيدا بنا ولكنى لاحظت شيئا اخر عندما انتهينا من الغداء قمنا لنغتسل فرأيته يقبل كوبا كنا نشرب منه الماء ويتحسسه بشفتيه وعندما اخبرتهم بذلك اقنعونى اننى اتخيل اشياء عدنا الى بيوتنا وتمت خطبتى لاحمد وعشت اجازه صيف رائعه وعدنا من جديد الى القريه وما ان دخلنا الى البيت حتى حضرت ام كريم واخذت تنظف معنا وترتب البيت واعدت لنا طعام الغداء ثم انصرفت وارسلت لنا كريم ليحضر لنا بعض الاشياء كان الجو شديد الحراره وكنا نرتدى ملابس حفيفه بل ان سعاد كانت ترتدى شورت وتى شرت فقط وتعبت فأرتميت على السريرمن شدة التعب كنت احس واسمع كل شىء حولى ولكنى لا استطيع الحركه من التعب دخلت سعاد الحمام لتستحم اما كامليا فذهبت مع ام كريم لشراء اشياء من القريه وسمعت كامليا تطلب من كريم ان ينتظرها حتى يعودا فقلت فى نفسى ان هذا الولد سيكرر ما فعله العام الماضى وسينظر على سعاد من ثقب الباب وعبثا حاولت النهوض فلم استطع من الارهاق كنت مستلقيه على بطنى فاذا بى اسمع اسمع خطوات تقترب منى ولكنها بطيئه انها تقترب اكثر ...........لحظات من السكون وانا لا ادرى من الذى يقف بجوارى وان كنت اعلم انه كريم احسست انه ينظر على ساقى العاريتان انتظرت ان يخرج حتى اقوم واغلق الباب لم يفعل وفى اللحظه التى قررت ان ادير جسدى واعلمه اننى استيقظت واوبخه على دخوله غرفتى اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل فاجأنى مره اخرى ورفع عنى ملابسى ووضع رأسه بين فخديى ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأمنى سبقنى الى الكلت وجذبه الى اسفل بقوه ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى جذب الكلت ونذعه عنى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى لبس بنطلونه وانا كما انا لا اتحرك واذا به يمسك بقدمى ويلبسنى الكلت وجذب ملابسى كما كانت وخرج
(انتظرونى فى الجزء الثانى
تخرجت فى العام 95 واشتغلت على طول وكان تعينى فى احدى مدارس البنين كان حبى للحياه بلا حدود ومازال كانت لى صديقتان اتفقنا على ان لا نفترق تخرجنا وعملنا معا وعند تعيننا تم ارسالنا الى احدى مدارس الريف فى قريه تبعد عن مدينتنا عشرة كيلو مترات كان السفر يوميا ممل لكن حبى لممارسة مهنة التدريس كان رائعا فى ذلك الوقت كانت لى علاقه حب مع زميل لى من ايام الثانوى واصبح الان مهندس ومازالت تلك العلاقه قويه وتذداد
يوما بعد الاخر
ايضا كان هناك من يعجب بى فى شارعنا ومن الاقارب وتقدموا كثيرين لى ولكنى كنت ارفض وساعدنى على ذلك بابا الذى كان حريصا على ترك الحريه لنا فى حياتنا
ذهبت انا وكامليا وسعاد الى تلك البلده وعملنا هناك لم يكن للقريه حديث غيرنا
عندما كنا نذهب فى الصباح كانت نظرات الجميع تنهال علينا والحقيقه كنا مش فاهمين حاجه ما عملناش حساب فى لبسنا تعاملنا كأننا فى المدينه لم ندرك ان تلك الاشياء غريبه على هذا المجتمع الريفى انا وكامليا كنا ندرس التاريخ وسعاد انجلش
وفى يوم فكرنا اننا لازم نسكن فى القريه فى فترة الدراسه توفيرا للجهد والمال
وكلفنا الاستاذ سعيد ابن القريه بالبحث لنا عن سكن ولم ننتظر طويلا تانى يوم مباشرة اخذنا الاستاذ سعيد الى بيت بجوار المدرسه وعجبنا البيت وبصراحه كان يجنن لاننا لم نكن متعودين على هذا الاتساع فى بيوتنا
وفى خلال اسبوع كنا نسكن فيه بعد اطمأنان اهلينا ومعاينتهم للمسكن
كنا عندما نخرج لشراء احتياجاتنا كانت نظرات رجال اهل القريه تلهبنى وتذيد من انوثتى كنا نمشى والكل يراقبنا وعلى استعداد لتلبية طلباتنا حتى ولوكانت على حساب بيته كانت سعاد طويله ممشوقه خمرية اللون وكامليا بيضاءمملوءه بعض الشىء اجمل ما كان يميزها مؤخره متحركه وصدر مرتفع اما انا فقد كنت على طول سعاد واشد بياضا من كامليا ولا يوجد فى جسدى شىء مميز عن الاخر غير انى كنت من هواة لبس البنطلون وما زلت وطبعا ده كان شىء غريب على الريف
عشنا اجمل ايام العمروكان احمد حبيببى يقابلنى كل خميس فى المدينه كان ومازال يهوانى فأنا حبه الاول كانت تطوق رقبتى سلسله عليها حرف a كان قد اهداها الى كنت احبه كثيرا
وفى احد الايام وانا داخل الفصل سألت من يأتينا بلبن فى الصباح كل يوم وكانت المفاجأه الجميع على استعداد فقلت لاحدهم وتانى يوم فى الصباح الباكر استيقظنا على طرقات الباب فقمنا جميعا لنرى من الطارق وفتحت كامليا الباب فأذا به كريم الطالب الذى طلبت منه احضار اللبن دعوناه للدخول وكان رافضا ان ياخذ تمن اللبن وصبح هذا الصبى بمثابة خادمنا كان يأتى لنا بكل ما نطلبه ولكنى كنت الاحظ نظراته الينا مرت الايام وتعودنا عليه حتى اننا كنا نأتى له بالملابس وكانت امه تحضر لنا السمن والجبن والخبز ايضا واصبحت امه صديقتنا وفى احد الايام جاء كريم اليناببعض الاشياء كنا قد طلبناها منه فأمرته ان يجلس ويشرب الشاى وذهبت الى المطبخ وكانت كامليا تستحم وسعاد نائمه بالداخل انهيت الشاى وعدت اليه لاجده ترك مكانه وذهب ينظر على كامليا من ثقب الباب عدت للخلف قليلا واصدرت صوتا فرجع مكانه مسرعا اعطيته الشاى وجلست وانا متضايقه منه وبدأت اراقبه واحتاط منه حتى اننى قلت لكامليا وسعاد لا داعى ان يدخل الى هنا سخروا منى وقالوا لى انه صغير ولا يعلم شىء مما يدور برأسى ومرت الايام وانتهى العام الدراسى ونجح كريم واعدت امه لنا وليمه وذهبنا وتناولنا الغداء عندهم وكان الولد سعيدا بنا ولكنى لاحظت شيئا اخر عندما انتهينا من الغداء قمنا لنغتسل فرأيته يقبل كوبا كنا نشرب منه الماء ويتحسسه بشفتيه وعندما اخبرتهم بذلك اقنعونى اننى اتخيل اشياء عدنا الى بيوتنا وتمت خطبتى لاحمد وعشت اجازه صيف رائعه وعدنا من جديد الى القريه وما ان دخلنا الى البيت حتى حضرت ام كريم واخذت تنظف معنا وترتب البيت واعدت لنا طعام الغداء ثم انصرفت وارسلت لنا كريم ليحضر لنا بعض الاشياء كان الجو شديد الحراره وكنا نرتدى ملابس حفيفه بل ان سعاد كانت ترتدى شورت وتى شرت فقط وتعبت فأرتميت على السريرمن شدة التعب كنت احس واسمع كل شىء حولى ولكنى لا استطيع الحركه من التعب دخلت سعاد الحمام لتستحم اما كامليا فذهبت مع ام كريم لشراء اشياء من القريه وسمعت كامليا تطلب من كريم ان ينتظرها حتى يعودا فقلت فى نفسى ان هذا الولد سيكرر ما فعله العام الماضى وسينظر على سعاد من ثقب الباب وعبثا حاولت النهوض فلم استطع من الارهاق كنت مستلقيه على بطنى فاذا بى اسمع اسمع خطوات تقترب منى ولكنها بطيئه انها تقترب اكثر ...........لحظات من السكون وانا لا ادرى من الذى يقف بجوارى وان كنت اعلم انه كريم احسست انه ينظر على ساقى العاريتان انتظرت ان يخرج حتى اقوم واغلق الباب لم يفعل وفى اللحظه التى قررت ان ادير جسدى واعلمه اننى استيقظت واوبخه على دخوله غرفتى اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل فاجأنى مره اخرى ورفع عنى ملابسى ووضع رأسه بين فخديى ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأمنى سبقنى الى الكلت وجذبه الى اسفل بقوه ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى جذب الكلت ونذعه عنى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى لبس بنطلونه وانا كما انا لا اتحرك واذا به يمسك بقدمى ويلبسنى الكلت وجذب ملابسى كما كانت وخرج
(انتظرونى فى الجزء الثانى