سكساوي مجنون
03-08-2014, 09:33 PM
رمضان حبيبي....
بعد طلاقي من زوجي اصابتنى الكآبة والحزن لاننى فقدت الامان والحضن الدافئ والبيت وذهبت لبيت والدي..
وحزنى الاعمق لعدم حصول الحمل طوال فترت زواجي مع ان زوجي قوى جنسيا وانا كلي اثاره جنسيه ولعل السبب هو بانى كنت اخد موانع حمل قبل الزواج لفتره طويله ولكن عملت تحليل بعد الطلاق لكى اتاكد فكانت النتيجه باننى استطيع الخلف ولا يوجد غير بعد المشاكل البسيطه يتم علاجها...
مرت الايام والليالي ثقيله كان ليلي خالي الهوى والمتعه..... جسدى وكسي لايمهلانى بل لجسدى متطلبات الاحضان والمتعه ولكسي عشقه للزب والنيك .... ماذا افعل بس ياكسي من اين لي بالزب الذي يريح هياجي ويروي عطشي اتقلب علي سريري طول الليل لا انام اقوم اخد شاور لااستطيع النوم ولكن هيهات ...اخلع جميع ملابسي وانام عاريه احلم وافكر .... افكر في مستقبلي
افكر في اول حب.. حب المراهقه فاجدنى انسي ماكان وافكر في حبيب الجامعه وعشقي.. كيف افكر في الماضي فالطلاق قسم وسطي وافقدنى املي ولكن هي رغبتى تجعلنى اتمسك بالامل القادم لعله يكون اسعد واحسن من الذي مضي…
اتقلب علي السرير ويطول ليلي حيث الليالي الخوالي طويله وممله احتضن وسادتي الخاليه عن الحنان والعاطفه واضع شيا في كسي واحاول ارضاء نفسي فتذداد رغبتى وشهوتى للجنس احيانا اضع خياره او باذنجانة واتخيله زوبر حتى تنزل كل شهوتى وتبلل الملايه افرازاتى ولكنى لا ارتاح فقد تعودت الجنس الحقيقي من صغري اشاهد افلام ومجلات سكس فيذداد شبقي وحيرتى واذداد لوعه وشوق ......
رن هاتف البيت وكان اخي الاكبر الذي طلب مني أن أذهب لصاحب مكتب السياحه الذي يعمل عنده أخي طلب منى ان احضر في الصباح للعمل فكدت اطير من الفرح لعلي اجد في العمل مايشغلنى ...ذهبت الساعه التاسعه المكتب وعرفنى طبيعة عملي في المكتب بان اجلس علي جهاز كمبيوتر اسجل الرحلات والافواج السياحيه واقوم بالحجز للرحلات من والي المدن السياحيه وكنت قليلة الخبره بالكمبيوتر فقام بتدريبي الأستاذ رمضان و كان يجلس بجواري اوقات كثيره بعد انتهاء العمل ليعلمنى كانت مواعيد العمل من الساعه الثانيه بعد الضهر وحتى التاسعه مساء ....رمضان كانت ظروفه قريبه من ظروفي فهو منفصل عن زوجته وله منها بنت وكان ينظر الي بإعجاب ويتحدث معي كثيرا فكنت معجبه به دايما وكنت في نفسي اتمني لو اخذته في حضني ليطفيء لهيب جسدى... واما هو كان في مسالة الحب والجنس مؤدب جدا لايتكلم في اي شي ….
مرت الايام واخذنى العمل عن متاعب حياتى وبعد فترة خمس شهور من العمل كنت سافرت عدة مدن سياحيه مع بعض الرحلات في غياب احد المندوبين كنت اسافر كمندوب رحلات ومعي مرشد سياحي وايضا السفر لاستقبال الافواج والسياح من المطار والسكه الحديد والسفر في الرحلات بالاتوبيس
وفي اثناء بعض رحلاتى كنت اتعرض من بعض الزبائن للغزل وبعضهم كان يراودنى بشكل واضح وكنت اكتفي بالابتسامه في وجهه حتى ارضيه ودى طبعا تعليمات صاحب العمل... الزبون علي حق دايما...بس انا مليش رغبه انام مع زباين لانى مليش في بيع جسدى... وكنت اعلم بأن بعض البنات يعملن هذه الاعمال بدون اي مشاكل مقابل الهدايا والمال اما انا فلا اقبل ابيع نفسي بهذه الطريقه فكنت احاول ارضائهم باي طريقه بدون اي علاقه.....
ولكن بعد هذه الفتره بداءت افكر في الاستاذ رمضان بانه وحيد مثلي ومشاهدتى للعلاقات الجنسيه بين الزبائن الاجانب كانت تجعلنى اكثر اثاره تقربت من رمضان وفي نفسي شيء محتاجه انام في حضنه ولكن كيف وهو صامت لا يطلب....
لابد انا اغريه باي شكل فكنت اتعمد اظهار مفاتنى امامه واحاينا اتعمد اظهار بزازى او كلوتي وانا جالسه امامه واحاينا ايحاءات بعنيه وشفايفي وكلام ناعم وهادي وبلسانى واعض علي شفتى متعمده واغمض عينيا بحركات مايعه شويه ونجحت بالفعل حتى سنحت لي الفرصه.... وكنا بالمكتب وحدنا انا وهو ولكن البعيد لم يتحرك ولم يطلب فتقربت منه وهمست في اذنه ...انت مش حاسس بية ضحك وقالي ابدا... قلت له طيب ماتقرب منى.. قالي انتى ايه حكايتك.. قلتله انا تعبانه بالحب وانت مش بتفكر في الحب.. قالي بتحبي مين قلتله انت طبعا.. بصلي وقالي بالعكس.. انا بحلم بيكى.. بس كنت خايف منك ..قلتله متخافش انا بين اديك حضنى وباسنى.. وكانه مش مصدق انه لقي طيره...قاللي ايه رايك تيجي معاي بعد الشغل ...قلت فين ...قال في شقتى قلت اخاف حد يشوفنا قالي متخفيش هدبر ازى تيجيلي... وبالفعل رحت لاول مره شقته…. فضلت ادلل عليه شويه وهو يجري خلفي يحاول يمسكنى في الشقه اخيرا استسلمت بين احضانه وطلع فنان جنس بمعنى الكلمه ناكنى بكل الاوضاع قعدنا ساعه تقريبا وكان لازم امشي علشان متاخرش بس عشت ليله ولا في الاحلام زبه وحلاوة زبه وقوته في النيك المثير... متعنى احلي متعه ناكنى في كسي واول ما دخل زبه في كسي.. كأن كسي.. كأنه ليه زمان متناكش من زب حقيقي... ناكنى بمزاج عالي منه ومنى وكان هو اول راجل انا اللي طلبت منه مش هو ولكن كان ظنى في محله كان عاوزني زى ما انا عاوزاه بالظبط وفرح بيا كتير وتواعدنا نتنايك كل اسبوع مره او مرتين علشان محدش ياخد باله من الجيران....ناكنى بكل لذه وسامعنى احلا كلام حب وعشق…
حسيت بحجم زوبره في كسي كان كسي يومها نار مولع بمجرد ما زوبره دخلوا فيا للآخر وانا اتوه اه اه اه اي اي اي هموت نكنى نكنى ياحبيبي نكنى اوى حسيت انى رجعت عشيقه تانى ولازم بقي اتمتع وزى مايحصل يحصل مش قادره اعمل ايه بحب الجنس بحب اتناك كتير بعشق الجنس اموت في الجنس مش مهم اي حاجه المهم اتناك فلوس الدنيا مش بتغنينى عن الجنس والمتعه والنيك الحقيقي وقذف بركان من اللبن في كسي من جوه رحت في عالم تانى وانا بنزل ماء كسي تلذذت اوى بنيكته الحلوه وقلت في نفسي خلاص هبقي عشيقه ومش عاوزه غير كده اتناك من عشيقي واعيش حياتى وكفايه امتع كسي باحلي زوبر زوبر حبيبي وعشيقي الجديد....
ووجدت رمضان يطلبني من أخي ووافق أخي علي زواجي من رمضان وطلق زوجته لأنه وجد نفسه معي ووجد كل السعادو والحب والزوجة المتفاعلة معه في عشق الجنس...
بعد طلاقي من زوجي اصابتنى الكآبة والحزن لاننى فقدت الامان والحضن الدافئ والبيت وذهبت لبيت والدي..
وحزنى الاعمق لعدم حصول الحمل طوال فترت زواجي مع ان زوجي قوى جنسيا وانا كلي اثاره جنسيه ولعل السبب هو بانى كنت اخد موانع حمل قبل الزواج لفتره طويله ولكن عملت تحليل بعد الطلاق لكى اتاكد فكانت النتيجه باننى استطيع الخلف ولا يوجد غير بعد المشاكل البسيطه يتم علاجها...
مرت الايام والليالي ثقيله كان ليلي خالي الهوى والمتعه..... جسدى وكسي لايمهلانى بل لجسدى متطلبات الاحضان والمتعه ولكسي عشقه للزب والنيك .... ماذا افعل بس ياكسي من اين لي بالزب الذي يريح هياجي ويروي عطشي اتقلب علي سريري طول الليل لا انام اقوم اخد شاور لااستطيع النوم ولكن هيهات ...اخلع جميع ملابسي وانام عاريه احلم وافكر .... افكر في مستقبلي
افكر في اول حب.. حب المراهقه فاجدنى انسي ماكان وافكر في حبيب الجامعه وعشقي.. كيف افكر في الماضي فالطلاق قسم وسطي وافقدنى املي ولكن هي رغبتى تجعلنى اتمسك بالامل القادم لعله يكون اسعد واحسن من الذي مضي…
اتقلب علي السرير ويطول ليلي حيث الليالي الخوالي طويله وممله احتضن وسادتي الخاليه عن الحنان والعاطفه واضع شيا في كسي واحاول ارضاء نفسي فتذداد رغبتى وشهوتى للجنس احيانا اضع خياره او باذنجانة واتخيله زوبر حتى تنزل كل شهوتى وتبلل الملايه افرازاتى ولكنى لا ارتاح فقد تعودت الجنس الحقيقي من صغري اشاهد افلام ومجلات سكس فيذداد شبقي وحيرتى واذداد لوعه وشوق ......
رن هاتف البيت وكان اخي الاكبر الذي طلب مني أن أذهب لصاحب مكتب السياحه الذي يعمل عنده أخي طلب منى ان احضر في الصباح للعمل فكدت اطير من الفرح لعلي اجد في العمل مايشغلنى ...ذهبت الساعه التاسعه المكتب وعرفنى طبيعة عملي في المكتب بان اجلس علي جهاز كمبيوتر اسجل الرحلات والافواج السياحيه واقوم بالحجز للرحلات من والي المدن السياحيه وكنت قليلة الخبره بالكمبيوتر فقام بتدريبي الأستاذ رمضان و كان يجلس بجواري اوقات كثيره بعد انتهاء العمل ليعلمنى كانت مواعيد العمل من الساعه الثانيه بعد الضهر وحتى التاسعه مساء ....رمضان كانت ظروفه قريبه من ظروفي فهو منفصل عن زوجته وله منها بنت وكان ينظر الي بإعجاب ويتحدث معي كثيرا فكنت معجبه به دايما وكنت في نفسي اتمني لو اخذته في حضني ليطفيء لهيب جسدى... واما هو كان في مسالة الحب والجنس مؤدب جدا لايتكلم في اي شي ….
مرت الايام واخذنى العمل عن متاعب حياتى وبعد فترة خمس شهور من العمل كنت سافرت عدة مدن سياحيه مع بعض الرحلات في غياب احد المندوبين كنت اسافر كمندوب رحلات ومعي مرشد سياحي وايضا السفر لاستقبال الافواج والسياح من المطار والسكه الحديد والسفر في الرحلات بالاتوبيس
وفي اثناء بعض رحلاتى كنت اتعرض من بعض الزبائن للغزل وبعضهم كان يراودنى بشكل واضح وكنت اكتفي بالابتسامه في وجهه حتى ارضيه ودى طبعا تعليمات صاحب العمل... الزبون علي حق دايما...بس انا مليش رغبه انام مع زباين لانى مليش في بيع جسدى... وكنت اعلم بأن بعض البنات يعملن هذه الاعمال بدون اي مشاكل مقابل الهدايا والمال اما انا فلا اقبل ابيع نفسي بهذه الطريقه فكنت احاول ارضائهم باي طريقه بدون اي علاقه.....
ولكن بعد هذه الفتره بداءت افكر في الاستاذ رمضان بانه وحيد مثلي ومشاهدتى للعلاقات الجنسيه بين الزبائن الاجانب كانت تجعلنى اكثر اثاره تقربت من رمضان وفي نفسي شيء محتاجه انام في حضنه ولكن كيف وهو صامت لا يطلب....
لابد انا اغريه باي شكل فكنت اتعمد اظهار مفاتنى امامه واحاينا اتعمد اظهار بزازى او كلوتي وانا جالسه امامه واحاينا ايحاءات بعنيه وشفايفي وكلام ناعم وهادي وبلسانى واعض علي شفتى متعمده واغمض عينيا بحركات مايعه شويه ونجحت بالفعل حتى سنحت لي الفرصه.... وكنا بالمكتب وحدنا انا وهو ولكن البعيد لم يتحرك ولم يطلب فتقربت منه وهمست في اذنه ...انت مش حاسس بية ضحك وقالي ابدا... قلت له طيب ماتقرب منى.. قالي انتى ايه حكايتك.. قلتله انا تعبانه بالحب وانت مش بتفكر في الحب.. قالي بتحبي مين قلتله انت طبعا.. بصلي وقالي بالعكس.. انا بحلم بيكى.. بس كنت خايف منك ..قلتله متخافش انا بين اديك حضنى وباسنى.. وكانه مش مصدق انه لقي طيره...قاللي ايه رايك تيجي معاي بعد الشغل ...قلت فين ...قال في شقتى قلت اخاف حد يشوفنا قالي متخفيش هدبر ازى تيجيلي... وبالفعل رحت لاول مره شقته…. فضلت ادلل عليه شويه وهو يجري خلفي يحاول يمسكنى في الشقه اخيرا استسلمت بين احضانه وطلع فنان جنس بمعنى الكلمه ناكنى بكل الاوضاع قعدنا ساعه تقريبا وكان لازم امشي علشان متاخرش بس عشت ليله ولا في الاحلام زبه وحلاوة زبه وقوته في النيك المثير... متعنى احلي متعه ناكنى في كسي واول ما دخل زبه في كسي.. كأن كسي.. كأنه ليه زمان متناكش من زب حقيقي... ناكنى بمزاج عالي منه ومنى وكان هو اول راجل انا اللي طلبت منه مش هو ولكن كان ظنى في محله كان عاوزني زى ما انا عاوزاه بالظبط وفرح بيا كتير وتواعدنا نتنايك كل اسبوع مره او مرتين علشان محدش ياخد باله من الجيران....ناكنى بكل لذه وسامعنى احلا كلام حب وعشق…
حسيت بحجم زوبره في كسي كان كسي يومها نار مولع بمجرد ما زوبره دخلوا فيا للآخر وانا اتوه اه اه اه اي اي اي هموت نكنى نكنى ياحبيبي نكنى اوى حسيت انى رجعت عشيقه تانى ولازم بقي اتمتع وزى مايحصل يحصل مش قادره اعمل ايه بحب الجنس بحب اتناك كتير بعشق الجنس اموت في الجنس مش مهم اي حاجه المهم اتناك فلوس الدنيا مش بتغنينى عن الجنس والمتعه والنيك الحقيقي وقذف بركان من اللبن في كسي من جوه رحت في عالم تانى وانا بنزل ماء كسي تلذذت اوى بنيكته الحلوه وقلت في نفسي خلاص هبقي عشيقه ومش عاوزه غير كده اتناك من عشيقي واعيش حياتى وكفايه امتع كسي باحلي زوبر زوبر حبيبي وعشيقي الجديد....
ووجدت رمضان يطلبني من أخي ووافق أخي علي زواجي من رمضان وطلق زوجته لأنه وجد نفسه معي ووجد كل السعادو والحب والزوجة المتفاعلة معه في عشق الجنس...