أبو اللبن
09-18-2018, 09:30 PM
مرحباً بكم، سأعرّفكم على قصّتي
إسمي علي من أحد أحياء القاهرة المتواضعة، عمري 24 سنة، طبعاً لم أكن كأي شاب في سني من حيث مطاردة البنات والعيش في إثارة وتشويق! كنت إنساناً يشهد بي كل أهل منطقتي، لكن في غرفتي كنت أمارس العادة السرةي دايماً على النت، وبسبب الظروف المادّية اللي مابتسمحليش أدخل الجامعة، فكنت أساعد والدي في محل البقّالة أو السوبرماركت في حيّنا ويعطيني والدي جزءاً من ذلك المال وكانت لدينا عربيّة أو سيّارة أقود فيها بمهارة وهي التي كانت تُفاجئ أصحابي (وهذا الشيء الوحيد الذي كُنت جريئاً به وهو السبب في الحكاية دي!)، إلى هنا أكون قد أخبرتكم عن حياتي وواقعي المُمل بالنسبة لي .. ورُبما بالنسبة لكُم!
في يومٍ من الأيام أتى صديق والدي إليه ولم أكُن موجوداً، وأخبره بأن هنالك "باشا" بحاجة لسائق ماهر ومُحترم، قال لهُ أن أول ماقاله كده خطرت أنا على باله، فقال لوالدي علي ينفع للمصلحة دي وهيكسب صح خاصة أنه مُحترم وأن اللي هشتغل لهم جماعة مُحترمة وأكابر (هاي هاي) يعني، وفي المساء أخبرني والدي بالحكاية من الأول للآخر، بصراحة كنت مبسوط جداً وفي نفس الوقت متوتّر نوعاً ما لأن لازم أمر في إختبار "هيشوفوك ويتأكدوا وبعدها هيقبلوا فيك أو لا"، طبعاً لبست لباس جيّد لا هو بالأنيق زيادة ولا بالمُنفر، عشان أكون على بساطتي.
ذهبت إلى الفيلا الواقعة في التجمع الخامس مع صديق والدي اللي قاعد طول الوقت يفهّمني عن الجماعة ويعطيني تعليمات بأني أكون محترم وإلخ من هذا الكلام وقالي كمان أنه معندهمش ولاد حسب مافهمت لأنها عاقر لكن الباشا بيحبها جداً ومتجوزها من 4 سنين.
كانت الفيلا رائعة مُصممة بأفكار حلوة ومن طابقين، كنت دائماً أسمع عن هذه المنطقة وأزورها لمجُرد الشوفة، كان فيها مسبح وحديقة جميلة! وهو أمر لم أعتده، المُهم دخلنا إلى الصالة ورحّب بي "الباشا" وسلّم علي ورددته بإبتسامة ولباقة وقلّي أنه باين علي شاب مُحترم بجد، بس لازم ياخد إذن المدام بالأول، وسألني شوي عن قصتي لكن يبدو أنه عارف عنها من قبل عن طريق صديق والدي وفجأة! ....
نزلت المدام من السلّم (أو بالأحرى الشابة!) وعيني تتحرك بتوتر مابين الأرض وفخديها، بصراحة كانت بيضا حسب اللي شفته من الوهلة الأولى لإيديها! لأني خجلت أنظر لها مباشرة، فوقف أمامي ورفعت رأسي لها شوي، كانت ست بعمر الـ 32 سنة،بياضها جميل مش أبيض اوي، شعرها أسود على أحمر طويل لنصف ظهرها، عيونها بُنيّة، طولها حوالي 170 سم أي أقصر منّي بحوالي 5 سم بس، ماكانتش سمينة ولا نحيفة، جميلة الإمتلاء، ممسوحة البطن، لابسة جينز ضيّق موضّح جمال أفخادها المكتنزين، وخصرها من الجوانب كان زي مُتراكم فوق بعضه بس على خفيف كان إثارة بجد!! وقميص أزرق مفتوح أول زرّين منّه من فوق وعليها سلسلة الذهب اللي تبيّن عزّ هالجماعة، كان صدرها يملّي العين فعلاً، وسط يميل ليكون كبير، مكوّر بطريقة فنيّة! بس كان طبيعي مش تجميلي واضح.
قالها جوزها "الباشا" : ده علي شاب بيعمل بجد هيشتغل سواقة لو حبيتي .. نظرت أنا لهُ ثم لها فكانت تنظر لي نظرة نوعاً ما لم أفهمها، لا هي مُستهزئة ولا هي متشوّقة، قالتلي ازّيك يا علي، قلتلها تمام يا هانم والجملة المصرية الشهيرة تحت أمر حضرتك ..
المُهم خرجت أنا وصديق والدي من الفيلا بناءً على نظرات بينه وبين الباشا وتجوّلنا في الحديقة شوي، وأنا خايف يرفضوني، يعني هي فرصة جاتلي مُمكن أحسّن فيها من حياتي وحياة أهلي، وفعلاً بعد حوالي 5 دقايق بس خرج الباشا لوحده وهو بيضحك ويناظرني ويقولي تقدر تروح توصل الهانم دلوقتي على مجمع **** التجاري، قولتله أمرك يا باشا، وفعلاً أخدت سيارة ماحلمت أركب بيها بغض النظر أنها ماكنتش لي، كانت مرسيدس بنز 2017، بسنتها يعني، كان سعرها فوق المليون جنيه تقريباً، وركبت المدام بعدما فتحت لها الباب ووصلتها المُجمع اللي كان قُريّب مني (شكلها قالت له هتختبرني بالسواقة وهتشوف لو ارتاحتلي أو لا كده افتكرت في بالي) وأنا سواقتي كانت فعلاً ممتازة، طول الطريق وهي تناظرني بعيون أعيد وأقول ماكنتش أفهم معناها ودلالتها بس ماحطتش في بالي حاجة ..
المهم رجعنا الفيلا، كانت في السيارة وأنا أنتظر خروجها حتى أعيد السيارة لمكانها، أخبرتني أنها هتعطيني راتب 12 ألف جنيه بالشهر! وبالنسبة لي ده كان خيااالي، مُقابل أني أعيش معاهم في الفيلا (مش في الفيلا إنما في مكان مُخصص يعني قريب من الحديقة)، وأني أوصلها أي مكان بدون نقاش وأهم جزء قالته (ماتخبرش حسام بيه بوين أروح وفين أجي معندناش دي الأمور) قلتلها حاضر يا هانم.
المُهم بعد حوالي أسبوع من شغلي وإقامتي عندهم في غرفة برى الفيلا، لاحظت صوت قريب بيصرخ، فركضت نحو مصدر الصوت لأفاجئ نفسي بالمدام "سارة" كان ده اسمها، وهي تبكي لابسة منشفة وسط جسمها تغطيها من صدرها لحد ركبتها ومبينة حجم طيزها الكبيرة شوية بالمنشفة دي، كانت واقعة قبل ماتوصل المسبح، وتبكي لأن رجلها وجعتها، طبعاً أنا هديتها وقلتلها حأتصل بالإسعاق (أنا عارف مايحتاج بس قولت دول الجماعة عندهم أي وجع يعني فوراً على المشفى، ده نا بتعرض لألف ضربة من أبويا في النهار وكنا نضحك في المسا) ..
المُهم، قالتلي لالالالا مافيش داعي بس مش قادرة أقوم، قومت قلتلها طب عاوزة أساعدك، ومن دون ماتجاوبني مسكتني من ايديا وبدأت أرفعها تلقائياً، قالتلي مش قادرة أقوم، بصراحة أنا هنا قام زبي عالخفيف! ليه ؟ لأن فتحة المنشفة اللي لبستها تخليني أشوف صدرها والخط الواضح بينهم، أخدتها وحاولت أمشيها فما قدرتش، الموقف تلقائياً بيقولي أني أحملها بس أخاف تتحسس ولا يصير حاجة، يعني أساعدها بالمشي مُمكن إنما أحملها يمكن تسفّرني على موزمبيق لو ما هترضى! المُهم قلتلها بتحبي أنده للخدامة تساعدك .. قالتلي لالا مش هقدر أمشي، قالتلي أنت خايف على عضلاتك يعني قلتلها مش فاهم! قالتلي احملني وخودني على غُرفتي ده نا مشي مش هقدر ازاي هقدر اطلع الدرج! قلتلها زي مانتي عاوزه يا هانم.
قمت حملتها، كانت شوي تقيلة بس شعور حلو كتير لما حملتها، وهي لافة إيديها على رقبتي وقاعدة تتأوه من الوجع
.. أو من المحن! ماعرفش، المهم وصلتها لغرفتها وقعّدتها على السرير (مش هي ونايمة مايصحش كده هيكون اوفر) وكان زبي فعلاً حجمه زاد كتير، حجمه بان (19 سم)، قولتلها بتحبي أجبلك أي حاجة، قالتلي لا بس تعرف تدلّكهم شويّة ؟ أنا هنا بصراحة ومن كتر ماسمعت بقصص السكس على النت لما كنت بعمل العادة السرية احمرّ وجهي وحسيت أنه هيصير شيء بيني وبينها ..
قولتلها يمكن ييجي البيك وبصراحة يمكن يزعل مني يا هانم قالتلي حسستني أني متجوزة دكر ! (يعني رجّال) .. أصلاً هو بيروح مع بنات تانية ومابيرجعش غير في الليل زي ما انت اكيد ملاحظ!! قولتلها العفو معرفش حاجة! .. وأنا نوعاً ما مستغرب لأنه فعلاً كان جوزها بيجي آخر الليل بعربيته الخاصة قالتلي ولا حاجة، تعرف تعمل مساج ولا ماتعرفش ؟ قلتلها أنا كنت بعمل كده لخالتي لأنها كانت مُصابة في رجلها، فجأة ضحكت ضحكة ممزوجة بين الشرمطة والأنيقة! قالتلي طب ي**** لأني بجد مش قادرة أضحك بسبب الوجع، مارديت عليها وقعدت أعملها مساج إحترافي لأني خبير فيها زي ماقلت مع خالتي (ماكنش فيه حاجة شكله ضحكت لأنها متعودة على قصص زي كده!)
كانت بتتأوه قالتلي فخدي من فوق بيوجعني، وكنت أعملها من فوق المنشفة، قالتلي أنا هرفع المنشفة شوي، رفعته ليييين فوق فخدها بشوي! يعني اوفر الوضع صار يا جماعة، أنا هنا سخنت شوي واحمر وجهي أكتر، وخلتني أعملها وأمسح بإيديا على فخديها الطريين (اللي مالهمش علاقة بموضوع الوجع اللي هو تحت!) .. وهي مافي غير آه آه ممتاز اوي .. أكيد ريحت خالتك بلمساتك دي!! مارديتش عليها، لين حسيت أن الوضع خلاص وأنا زبي قام قوي وبان زي الخيمة في البنطلون اللي لابسه، فضلت أقوم بغبائي وأتحجج لأني بصراحة خفت من تبعات الموقف، وهي شكلها كأنها سكرانة! قولت يمكن تندم بعدها وتطردني وأطلع أنا اللي في ستين داهية مش هي السبب!
المهم قولتلها اسمحيلي يا هانم لازم أطلع أشوف الحديقة شوي وأعتني فيها، قالتلي ماهو العم جمال يعتني فيها كل أسبوع! ليه تقوم تعتني فيها أنت ؟ نسيت أنك السوّاق ؟ مارديتش عليها، وفضلت مكمّل أعمل لها مساج وهي غمضت عيونها وتتأوه من لمساتي، قالت بصوت خفيف "أنا تعبانة اوي"، فطلعت في بالي فكرة يمكن تنجح ويمكن لا! قلت أطلع موبايلي وأصورها عشان لو حصل حاجة يكون عندي دليل أو أقدر أهددها بيه! ده بصراحة كان تفكير ثوري! يعني ممكن يؤدي لمصايب!
زي ماقولت هي مغمضة عينيها وأنا أبدأ أصورها بدون ماتحس وعايش على أعصابي خوفاً من أنها تفتح عينيها، طبعاً صوت الكاميرا خليته معدوم من الأول عشان مايكشفني، وفوراً رجعت الموبايل، بالوقت اللي هي فتحت عينيها وتنظر لي بنظرة غريبة وتغمضها، قولت في نفسي لازم أشتغل بقى شغلي معاها وأتخلص من عقدة العذرية اللي أنا فيها زي مابيقولوا الأمريكان!
المُهم قولتلها تحبي أعملك مساج على ظهرك ؟ ماردتش علي قامت لفت ومعطيتني طيزها .. تلك القنبلة المُتفجرة! .. بصراحة الموقف كان صعب عليّ أني أتحمل كل ده وأنا عمال أعمل مساج بس!
قولتلها مُمكن تفكي المنشفة بس عن ضهرك عشان تحسي بالفرق، ففكّته لييييين طيزها، يعني من فوق فخدها لحد أعلى طيزها بس منشفة، صدرها كان طالع من الأطراف، كنت أعمل مسّاج وأنا أحس إيدي بتترعش مش قادر خلاص، إيدي صارت تلمس عالناعم أطراف صدرها اللي ماشفت لحد اللحظة حلماتها ازاي، وهي آآآه كده يا علي
طلّعت موبايلي وصوّرت فيديو مدته دقيقة بس على طيزها وضهرها وشوي من وجهها وسكّرته، وهي آآآه ايوه .. ضهري بيوجعني اوي، ماتوقفش اللي بتعمله يا علي، ضهري ورجليا تحسنوا كتير .. قولتلها شكراً يا هانم .. وقولت لها بس ماينفعش مايكتمل إلا بالمنطقة دي (طيزها يعني) لأنو هي تأثر على الرجلين ولما يوقف الشد بتاعهم يوقف الشد بتاع الرجلين (حسيت نفسي دكتور متفلسف وبصراحة مش متأكد من المعلومة لكن عشان أقنعها)
المهم، ماصدقتش وفكت المنشفة بتاعها وبيّنت طيزها البيضا الكبيرة شوي، ممممممم، بلحظتها كنت ههجم عليها بس سكت وبقيت أمسح بإيديا على طيزها وأحياناً كانت الفتحة تبان، كانت بصراحة واضح أنها مُستعملة!! أنا هنا لمُجرد التفكير زبي بدأ ينزل المذي بتاعه (مش المني) .. ونَفَسي صار يتضارب .. لفين رايحين في الحكاية دي ؟!
قعدت أعمل لها المساج وكسها كان أبيض لكن فيه إسمرار خفييييف جداً عاطيه لون جامد ومثير للون بشرتها، وماكانش فيه شعرة وحدةـ كانت نضيفة فعلاً، كان عليه بعض اللزوجة! واضح أنها مشتهية خالص، بس الخطوة ماكنش فيه جرأة بين الطرفين ..
المهم قرّبت يدي كده حتى لمست فتحتها وكسّها بطريقة إحترافية وهي زادت تأوهاتها وصارت تكتمه أكتر .. وتحكّ رجليها شوي .. أنا هنا خلاص شلحت ملابسي كلها وقومت قعدت فوقها وبسرعة دخلت زبي لكسها وهي صرخت صرخة مكتومة آآآآآآآآآه على المخدة .. وأنا بدأت أنيك فيها وزبي يخبط داخل كسها رايح جاي رايح جاي .. آآآه كسها كان فعلاً لذيذ وسخن من جوه .. وهي ماكانتش بتتكلم غير تتأوه وتتفاعل بشكل خجول .. بعد دقيقتين زبي انفجر بمنيّه جواها ونزلته في أعماق كسها .. وأنا ايدي رايحة جاية على ضهرها في نفس الوقت .. وهي راحت في غفوة من شدة المتعة والراحة اللي حسته ..
طلعت الموبايل وصورت نفسي وأنا بنيكها (ياااه كنت أشوف فيديوهات سكس لكن حالياً بشوف نفسي!) ومع مين ؟؟ مع زوجة الباشا في التجمع الخامس! بصراحة بعد اللي صار أنا خفت تفتح عينيها وتبدأ تعملي مسرحيات ..
بقيت كده حتى طلعت زبي اللي كان معبى مني وكسها داخله وخارجه كله مني .. جبت لها محارم ومسحته لها وهي بدأت شوي شوي تفيق من غفوتها اللي استمرت 5 دقايق ..
قامت وهي تقولي أنت عملت فيني إيه .. صوتها وهي بتتكلم بين اللي اتناكت من شوي وبين الإستنكار الخفيييف .. قربت منها على خدها وقولتلها أنا عارف أنك كنتي عاوزة حد يحسسك بأنك أنثى .. أنا من أول ماشفتك عرفت أنك طاقة أنثوية متفجرة ومتجولة! ضحكت على خفيف وبستها على خدها .. بصراحة اللي صار كأنه حلم! حتى أنا ماصدقتش يطلع الكلام ده مني!
المُهم قومت لبست وهي تغطّت بلحاف السرير .. قولتلها هنعمل ايه دلوقتي .. وأنا بصراحة خايف من داخلي تقولي حاجة مش راغب فيها .. قالتلي ولا حاجة عاوزة انام وبعدها هفكر .. وفعلاً كان النعاس يفوقها فنامت وأنا طلعت من غرفتها ولاحظت الخدامة مش هنا .. بصراحة بدأت أشوف كل حاجة في توتر لأني مش عارف شيء ولا عارف ايه الـ Next Day! ..يعني اليوم القادم! ..
روحت لغرفتي وقعدت أشوف الفيديو خلاص مش قادر كلما أشوف طيزها وزبي داخل كسها بعدما نزّلت منيّ فيها .. طلعت زبي مرة تانية اللي كان هينفجر مرة تانية .. ونزلت وكنت خلاص تعبت .. روحت قايم بصعوبة استحميت ورجعت نمت وبالي متوتر! ..
دوك دوك دوك!!
صوت طرق الباب ..
فتحت عيوني بسرعة ودققت النظر حولي مالقيتش حد لكن في حد برى يدق الباب .. ناظرت من النافذة الصغيرة المطلة على الحديقة وقدرت اشوف مين بيدق علي الباب .. لاقيت الهانم سارة!!
استجمعت قواي وفتحت الباب بهدوء ولقيتها بتناظرني وهي واضح متوترة! دخلت بدون استئذان وقالتلي أنت عملت ايه معايا اليوم ؟ (قولت في نفسي *** يستر من الحكاية دي) قولتلها خير يا هانم .. قالتلي لا خير ولا حاجة ماتقوليش هانم .. الخدامة شافتك طلعت من غرفتي! قولتلها ازاي ؟! قالتلي روحت المطبخ ولقيتها بتبتسم بخبث وتقولي انبسطتي يا هانم بكل وقاااحة! أول مرة بتقول كده .. قولتلها إهدأي .. قالتلي ازاي .. دي شافت كل حاجة وحتقوله .. قولتلها هي فين دلوقتي ؟ قالتلي في غرفتها .. أنا خايفة اوي يا علي .. وحضنتني! شكلها تعلّقت بي وأنا بصراحة حسيت أني تعلّقت بيها ..
قولتلها خلاص هشوف لها حل .. روحت الفيلا لوحدي وتوجهت لغرفة الخادمة .. دقيت الباب .. فتحته ولما شافتني كانت هتسكره لكن بسرعة فتحته بقوة وهي بتقول عاوز ايه انت .. قلتلها كسر عين .. (هي كانت سمرا وواضح أنها من الصعيد .. كان عمرها حوالي 28 سنة .. جسمها نحيف وقصيرة وتلبس جلابية على طول .. وحجاب باين فيه شعرها ورقبتها بجزء كبير) .. سكرت الباب ونزعت جلابيتها منها ورميتها على سريرها وهي عمالة تصرخ وتقول لاااااا ماتلمسنيييش ارجوك .. فتحت سوستة البنطلون بتاعي وخرجت زبي وقالتلي أرجوك لاااا .. (كسها كان مفتوح واضح) .. دخلت زبي فيها وهي قلبت من لااااا إلى آآآآ بصوت فيه نوعاً ما ألم .. ماكنش فيه متعة .. بس مش ده المهم .. طلعت موبايلي وصوّرت وأنا أدخل زبي لكسها رايح جاي رايح جاي وهي بتتأوه وتحط يديها على وجهها وكانت تلبس حمالة صدر تبيّن كبر صدرها ..
وقفت تصوير مؤقتاً .. وضليت كده أنيك فيها رايح جاي بزبي على كسها النحيف والمفتوح من قبل لين حسيت حأقذف .. طلعته ورميت كل منيي "لبني" على وجهها وصوّرتها وهي تغمض عينيها وتبكي .. طفيت الموبايل .. وقولتلها لو هتتكلمي هنشر كل حاجة على النت وهبعت نسخة لأهلك (أنا معرفش أهلها بس قولت كده يعني) قالتلي مش هتكلم ..
طلعت من عندها لقيت سارة بتدّخن سيجارة وهي لافة رجل على رجل ومتوترة جداً .. قالتلي شكلك استمتعت .. ناظرتها.. قولت لها .. يعني اعمل ايه .. عاوزة تفضحك ؟ قالتلي لا .. قولتلها ماعرفت أنك بتدخني .. قالتلي بس أتوتر ..
المهم ..
في اليوم التاني .. على الساعة 12 الظهر ..
(( آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآعععععععع ))
قومت من النوم مرعوب لقيتها الساعة 12 الظهر .. خير في ايه ؟ اقول بنفسي ..
(( آآآآآآآآآآآآآععععععع لااا أرجووووك )) بصوت سارة!!
جن جنوني وقومت بسرعة طلعت من غرفتي ودخلت الفيلا من الباب الخلفي (المطبخ) بهدوء وأنا متوتر .. لقيت سارة في الأرض بتبكي وواضح أن خدودها حمرا من الضرب .. طلع الباشا يصرّخ عليها ويقولها يا حيوانة يا زانية ازاي تعملي كده فيا وانا اللي لبستك وعملت منك انسااااانة .. (( طاااااااا )) صوت ضربة كف منه على خدها مرة تانية .. والخدامة تبكي وقاعدة على جنب .. فهمت أنها أخبرته بكل حاجة .. قومت دخلت بسرعة وهجمت على "الباشا" أو خلينا نقول بعد إنهيار الخطوط كلها "حسام" ..
هجمت على حسام ووقع على الأرض وبدأت أضربه بوكس ورا بوكس ورا بوكس وهو خلاص يناظر فوق منّي وأنفه وفمه مُدمى .. سارة بتقولي أرجوك يا علي خلينا نرحل! قولت نرحل فين وده الكلب مد ايده عليكي .. قالتلي ده هيخرب الأرض تحتنا بعملتك دي .. فيه ناس بمناصب عالية قريبة منه مش هيتركوك .. مش عاوزة يصير لك حاجة بسببي .. قولتلها يعني هيتركوكي ؟ ما كده كده خربانة .. قالي حسام "الباشا" موووش هسسس ههسسسيبك يا كلب أنت وعيلتك هحرق كل شيء ليكو انت وسارة يا وسخين هنتقم منكم واخلي الارض تمتلأ من دمكم ..
انا هنا جن جنوني .. تحوّلت لعبدو موتة خلاص .. بدأت أضربه ضرب بوكس راح أغمي عليه! الخادمة بدأت تصرخ وتقولي هطلب الشرطة .. قمت فوراً وشديتها من شعرها وسحبتها وضربتها كف وقعت فيه على الأرض ..
قولت لسارة .. هنعمل ايه .. وأنا وهي بصراحة متوترين جداً جداً .. خلاص ماعاد فيه خط رجعة ..
قالتلي خلينا نهرب أنا وأنت!! قولتلها لفين ؟ لبرى مصر ..! قولتلها أنتي بتتكلمي بجد أنا عندي عيلة قالتلي وأنا عندي عيلة بس هتفتكر هيرضوا فينا كده ؟ اخرتنا هيحطونا في برنامج تلفزيوني يشهروا فينا!
قالتلي فيه 2 مليون دولار معايا في خزنة الغرفة بتاعتي!
قولتلها في لحظة من إضطراب طيب يلا جيبيهم وأنا هتصرف معاهم!
قالتلي قصدك ايه ؟؟ هتقتلهم ؟!!
قولتلها هو مش هيترك حاجة عشان يوصلي وهيقتل اسرتي واسرتك زي ماقال أما الخادمة لا
قالتلي انا خايفة كده قوي ..
قولتلها تتجوزيني ؟ بعد ما تترملي منه ؟
ناظرتني بنظرة قالتلي أنت مش طبيعي!!
قولتلها خلاص كده كده هنطلع مع بعض ونسافر ونعيش هربانين!
قالتلي بجد بتتكلم أنت في الظرف ده!!
قولتلها طب قوليلي رايك وبس!
قالتلي هنروح سوا ونهرب سوا!
قولتلها طيب
راحت طلعت لفوق وبدأت على ما يظهر انها تاخد كل الأموال في الخزنة بتاعها
وأنا أناظر الخادمة اللي ساكتة و حسام بيه على الأرض ..
روحت المطبخ وجبت سكين وأنا خايف جداً بصراحة ..
مش عارف هنروح لفين وهنعمل ايه وأنا مهتحملش القعدة في السجن ..
أنا هنا خلاص قولت النتيجة وحدة في بالي (لو مامات هينتقم من أهلي ولو مات مفيش حد هيعمل زي اللي قال!)
لفيت ورايي وأنا وصلت عنده .. إلا !! فجـــأة! بدأ حسام بيه يناظرني والدم معبي راسه وأنفه
وهو يحاول يقعد على طيزه
قالي هعمل ليلتك سودة يا متناك .. ده نا هقتلك وأعمل منك شقف ..!!
روحت وبنظرة وحدة حملت السكين وقتلته في طعنة واحدة ..!
النهاية!
تمت كتابة القصة من قبل أبو اللبن
إسمي علي من أحد أحياء القاهرة المتواضعة، عمري 24 سنة، طبعاً لم أكن كأي شاب في سني من حيث مطاردة البنات والعيش في إثارة وتشويق! كنت إنساناً يشهد بي كل أهل منطقتي، لكن في غرفتي كنت أمارس العادة السرةي دايماً على النت، وبسبب الظروف المادّية اللي مابتسمحليش أدخل الجامعة، فكنت أساعد والدي في محل البقّالة أو السوبرماركت في حيّنا ويعطيني والدي جزءاً من ذلك المال وكانت لدينا عربيّة أو سيّارة أقود فيها بمهارة وهي التي كانت تُفاجئ أصحابي (وهذا الشيء الوحيد الذي كُنت جريئاً به وهو السبب في الحكاية دي!)، إلى هنا أكون قد أخبرتكم عن حياتي وواقعي المُمل بالنسبة لي .. ورُبما بالنسبة لكُم!
في يومٍ من الأيام أتى صديق والدي إليه ولم أكُن موجوداً، وأخبره بأن هنالك "باشا" بحاجة لسائق ماهر ومُحترم، قال لهُ أن أول ماقاله كده خطرت أنا على باله، فقال لوالدي علي ينفع للمصلحة دي وهيكسب صح خاصة أنه مُحترم وأن اللي هشتغل لهم جماعة مُحترمة وأكابر (هاي هاي) يعني، وفي المساء أخبرني والدي بالحكاية من الأول للآخر، بصراحة كنت مبسوط جداً وفي نفس الوقت متوتّر نوعاً ما لأن لازم أمر في إختبار "هيشوفوك ويتأكدوا وبعدها هيقبلوا فيك أو لا"، طبعاً لبست لباس جيّد لا هو بالأنيق زيادة ولا بالمُنفر، عشان أكون على بساطتي.
ذهبت إلى الفيلا الواقعة في التجمع الخامس مع صديق والدي اللي قاعد طول الوقت يفهّمني عن الجماعة ويعطيني تعليمات بأني أكون محترم وإلخ من هذا الكلام وقالي كمان أنه معندهمش ولاد حسب مافهمت لأنها عاقر لكن الباشا بيحبها جداً ومتجوزها من 4 سنين.
كانت الفيلا رائعة مُصممة بأفكار حلوة ومن طابقين، كنت دائماً أسمع عن هذه المنطقة وأزورها لمجُرد الشوفة، كان فيها مسبح وحديقة جميلة! وهو أمر لم أعتده، المُهم دخلنا إلى الصالة ورحّب بي "الباشا" وسلّم علي ورددته بإبتسامة ولباقة وقلّي أنه باين علي شاب مُحترم بجد، بس لازم ياخد إذن المدام بالأول، وسألني شوي عن قصتي لكن يبدو أنه عارف عنها من قبل عن طريق صديق والدي وفجأة! ....
نزلت المدام من السلّم (أو بالأحرى الشابة!) وعيني تتحرك بتوتر مابين الأرض وفخديها، بصراحة كانت بيضا حسب اللي شفته من الوهلة الأولى لإيديها! لأني خجلت أنظر لها مباشرة، فوقف أمامي ورفعت رأسي لها شوي، كانت ست بعمر الـ 32 سنة،بياضها جميل مش أبيض اوي، شعرها أسود على أحمر طويل لنصف ظهرها، عيونها بُنيّة، طولها حوالي 170 سم أي أقصر منّي بحوالي 5 سم بس، ماكانتش سمينة ولا نحيفة، جميلة الإمتلاء، ممسوحة البطن، لابسة جينز ضيّق موضّح جمال أفخادها المكتنزين، وخصرها من الجوانب كان زي مُتراكم فوق بعضه بس على خفيف كان إثارة بجد!! وقميص أزرق مفتوح أول زرّين منّه من فوق وعليها سلسلة الذهب اللي تبيّن عزّ هالجماعة، كان صدرها يملّي العين فعلاً، وسط يميل ليكون كبير، مكوّر بطريقة فنيّة! بس كان طبيعي مش تجميلي واضح.
قالها جوزها "الباشا" : ده علي شاب بيعمل بجد هيشتغل سواقة لو حبيتي .. نظرت أنا لهُ ثم لها فكانت تنظر لي نظرة نوعاً ما لم أفهمها، لا هي مُستهزئة ولا هي متشوّقة، قالتلي ازّيك يا علي، قلتلها تمام يا هانم والجملة المصرية الشهيرة تحت أمر حضرتك ..
المُهم خرجت أنا وصديق والدي من الفيلا بناءً على نظرات بينه وبين الباشا وتجوّلنا في الحديقة شوي، وأنا خايف يرفضوني، يعني هي فرصة جاتلي مُمكن أحسّن فيها من حياتي وحياة أهلي، وفعلاً بعد حوالي 5 دقايق بس خرج الباشا لوحده وهو بيضحك ويناظرني ويقولي تقدر تروح توصل الهانم دلوقتي على مجمع **** التجاري، قولتله أمرك يا باشا، وفعلاً أخدت سيارة ماحلمت أركب بيها بغض النظر أنها ماكنتش لي، كانت مرسيدس بنز 2017، بسنتها يعني، كان سعرها فوق المليون جنيه تقريباً، وركبت المدام بعدما فتحت لها الباب ووصلتها المُجمع اللي كان قُريّب مني (شكلها قالت له هتختبرني بالسواقة وهتشوف لو ارتاحتلي أو لا كده افتكرت في بالي) وأنا سواقتي كانت فعلاً ممتازة، طول الطريق وهي تناظرني بعيون أعيد وأقول ماكنتش أفهم معناها ودلالتها بس ماحطتش في بالي حاجة ..
المهم رجعنا الفيلا، كانت في السيارة وأنا أنتظر خروجها حتى أعيد السيارة لمكانها، أخبرتني أنها هتعطيني راتب 12 ألف جنيه بالشهر! وبالنسبة لي ده كان خيااالي، مُقابل أني أعيش معاهم في الفيلا (مش في الفيلا إنما في مكان مُخصص يعني قريب من الحديقة)، وأني أوصلها أي مكان بدون نقاش وأهم جزء قالته (ماتخبرش حسام بيه بوين أروح وفين أجي معندناش دي الأمور) قلتلها حاضر يا هانم.
المُهم بعد حوالي أسبوع من شغلي وإقامتي عندهم في غرفة برى الفيلا، لاحظت صوت قريب بيصرخ، فركضت نحو مصدر الصوت لأفاجئ نفسي بالمدام "سارة" كان ده اسمها، وهي تبكي لابسة منشفة وسط جسمها تغطيها من صدرها لحد ركبتها ومبينة حجم طيزها الكبيرة شوية بالمنشفة دي، كانت واقعة قبل ماتوصل المسبح، وتبكي لأن رجلها وجعتها، طبعاً أنا هديتها وقلتلها حأتصل بالإسعاق (أنا عارف مايحتاج بس قولت دول الجماعة عندهم أي وجع يعني فوراً على المشفى، ده نا بتعرض لألف ضربة من أبويا في النهار وكنا نضحك في المسا) ..
المُهم، قالتلي لالالالا مافيش داعي بس مش قادرة أقوم، قومت قلتلها طب عاوزة أساعدك، ومن دون ماتجاوبني مسكتني من ايديا وبدأت أرفعها تلقائياً، قالتلي مش قادرة أقوم، بصراحة أنا هنا قام زبي عالخفيف! ليه ؟ لأن فتحة المنشفة اللي لبستها تخليني أشوف صدرها والخط الواضح بينهم، أخدتها وحاولت أمشيها فما قدرتش، الموقف تلقائياً بيقولي أني أحملها بس أخاف تتحسس ولا يصير حاجة، يعني أساعدها بالمشي مُمكن إنما أحملها يمكن تسفّرني على موزمبيق لو ما هترضى! المُهم قلتلها بتحبي أنده للخدامة تساعدك .. قالتلي لالا مش هقدر أمشي، قالتلي أنت خايف على عضلاتك يعني قلتلها مش فاهم! قالتلي احملني وخودني على غُرفتي ده نا مشي مش هقدر ازاي هقدر اطلع الدرج! قلتلها زي مانتي عاوزه يا هانم.
قمت حملتها، كانت شوي تقيلة بس شعور حلو كتير لما حملتها، وهي لافة إيديها على رقبتي وقاعدة تتأوه من الوجع
.. أو من المحن! ماعرفش، المهم وصلتها لغرفتها وقعّدتها على السرير (مش هي ونايمة مايصحش كده هيكون اوفر) وكان زبي فعلاً حجمه زاد كتير، حجمه بان (19 سم)، قولتلها بتحبي أجبلك أي حاجة، قالتلي لا بس تعرف تدلّكهم شويّة ؟ أنا هنا بصراحة ومن كتر ماسمعت بقصص السكس على النت لما كنت بعمل العادة السرية احمرّ وجهي وحسيت أنه هيصير شيء بيني وبينها ..
قولتلها يمكن ييجي البيك وبصراحة يمكن يزعل مني يا هانم قالتلي حسستني أني متجوزة دكر ! (يعني رجّال) .. أصلاً هو بيروح مع بنات تانية ومابيرجعش غير في الليل زي ما انت اكيد ملاحظ!! قولتلها العفو معرفش حاجة! .. وأنا نوعاً ما مستغرب لأنه فعلاً كان جوزها بيجي آخر الليل بعربيته الخاصة قالتلي ولا حاجة، تعرف تعمل مساج ولا ماتعرفش ؟ قلتلها أنا كنت بعمل كده لخالتي لأنها كانت مُصابة في رجلها، فجأة ضحكت ضحكة ممزوجة بين الشرمطة والأنيقة! قالتلي طب ي**** لأني بجد مش قادرة أضحك بسبب الوجع، مارديت عليها وقعدت أعملها مساج إحترافي لأني خبير فيها زي ماقلت مع خالتي (ماكنش فيه حاجة شكله ضحكت لأنها متعودة على قصص زي كده!)
كانت بتتأوه قالتلي فخدي من فوق بيوجعني، وكنت أعملها من فوق المنشفة، قالتلي أنا هرفع المنشفة شوي، رفعته ليييين فوق فخدها بشوي! يعني اوفر الوضع صار يا جماعة، أنا هنا سخنت شوي واحمر وجهي أكتر، وخلتني أعملها وأمسح بإيديا على فخديها الطريين (اللي مالهمش علاقة بموضوع الوجع اللي هو تحت!) .. وهي مافي غير آه آه ممتاز اوي .. أكيد ريحت خالتك بلمساتك دي!! مارديتش عليها، لين حسيت أن الوضع خلاص وأنا زبي قام قوي وبان زي الخيمة في البنطلون اللي لابسه، فضلت أقوم بغبائي وأتحجج لأني بصراحة خفت من تبعات الموقف، وهي شكلها كأنها سكرانة! قولت يمكن تندم بعدها وتطردني وأطلع أنا اللي في ستين داهية مش هي السبب!
المهم قولتلها اسمحيلي يا هانم لازم أطلع أشوف الحديقة شوي وأعتني فيها، قالتلي ماهو العم جمال يعتني فيها كل أسبوع! ليه تقوم تعتني فيها أنت ؟ نسيت أنك السوّاق ؟ مارديتش عليها، وفضلت مكمّل أعمل لها مساج وهي غمضت عيونها وتتأوه من لمساتي، قالت بصوت خفيف "أنا تعبانة اوي"، فطلعت في بالي فكرة يمكن تنجح ويمكن لا! قلت أطلع موبايلي وأصورها عشان لو حصل حاجة يكون عندي دليل أو أقدر أهددها بيه! ده بصراحة كان تفكير ثوري! يعني ممكن يؤدي لمصايب!
زي ماقولت هي مغمضة عينيها وأنا أبدأ أصورها بدون ماتحس وعايش على أعصابي خوفاً من أنها تفتح عينيها، طبعاً صوت الكاميرا خليته معدوم من الأول عشان مايكشفني، وفوراً رجعت الموبايل، بالوقت اللي هي فتحت عينيها وتنظر لي بنظرة غريبة وتغمضها، قولت في نفسي لازم أشتغل بقى شغلي معاها وأتخلص من عقدة العذرية اللي أنا فيها زي مابيقولوا الأمريكان!
المُهم قولتلها تحبي أعملك مساج على ظهرك ؟ ماردتش علي قامت لفت ومعطيتني طيزها .. تلك القنبلة المُتفجرة! .. بصراحة الموقف كان صعب عليّ أني أتحمل كل ده وأنا عمال أعمل مساج بس!
قولتلها مُمكن تفكي المنشفة بس عن ضهرك عشان تحسي بالفرق، ففكّته لييييين طيزها، يعني من فوق فخدها لحد أعلى طيزها بس منشفة، صدرها كان طالع من الأطراف، كنت أعمل مسّاج وأنا أحس إيدي بتترعش مش قادر خلاص، إيدي صارت تلمس عالناعم أطراف صدرها اللي ماشفت لحد اللحظة حلماتها ازاي، وهي آآآه كده يا علي
طلّعت موبايلي وصوّرت فيديو مدته دقيقة بس على طيزها وضهرها وشوي من وجهها وسكّرته، وهي آآآه ايوه .. ضهري بيوجعني اوي، ماتوقفش اللي بتعمله يا علي، ضهري ورجليا تحسنوا كتير .. قولتلها شكراً يا هانم .. وقولت لها بس ماينفعش مايكتمل إلا بالمنطقة دي (طيزها يعني) لأنو هي تأثر على الرجلين ولما يوقف الشد بتاعهم يوقف الشد بتاع الرجلين (حسيت نفسي دكتور متفلسف وبصراحة مش متأكد من المعلومة لكن عشان أقنعها)
المهم، ماصدقتش وفكت المنشفة بتاعها وبيّنت طيزها البيضا الكبيرة شوي، ممممممم، بلحظتها كنت ههجم عليها بس سكت وبقيت أمسح بإيديا على طيزها وأحياناً كانت الفتحة تبان، كانت بصراحة واضح أنها مُستعملة!! أنا هنا لمُجرد التفكير زبي بدأ ينزل المذي بتاعه (مش المني) .. ونَفَسي صار يتضارب .. لفين رايحين في الحكاية دي ؟!
قعدت أعمل لها المساج وكسها كان أبيض لكن فيه إسمرار خفييييف جداً عاطيه لون جامد ومثير للون بشرتها، وماكانش فيه شعرة وحدةـ كانت نضيفة فعلاً، كان عليه بعض اللزوجة! واضح أنها مشتهية خالص، بس الخطوة ماكنش فيه جرأة بين الطرفين ..
المهم قرّبت يدي كده حتى لمست فتحتها وكسّها بطريقة إحترافية وهي زادت تأوهاتها وصارت تكتمه أكتر .. وتحكّ رجليها شوي .. أنا هنا خلاص شلحت ملابسي كلها وقومت قعدت فوقها وبسرعة دخلت زبي لكسها وهي صرخت صرخة مكتومة آآآآآآآآآه على المخدة .. وأنا بدأت أنيك فيها وزبي يخبط داخل كسها رايح جاي رايح جاي .. آآآه كسها كان فعلاً لذيذ وسخن من جوه .. وهي ماكانتش بتتكلم غير تتأوه وتتفاعل بشكل خجول .. بعد دقيقتين زبي انفجر بمنيّه جواها ونزلته في أعماق كسها .. وأنا ايدي رايحة جاية على ضهرها في نفس الوقت .. وهي راحت في غفوة من شدة المتعة والراحة اللي حسته ..
طلعت الموبايل وصورت نفسي وأنا بنيكها (ياااه كنت أشوف فيديوهات سكس لكن حالياً بشوف نفسي!) ومع مين ؟؟ مع زوجة الباشا في التجمع الخامس! بصراحة بعد اللي صار أنا خفت تفتح عينيها وتبدأ تعملي مسرحيات ..
بقيت كده حتى طلعت زبي اللي كان معبى مني وكسها داخله وخارجه كله مني .. جبت لها محارم ومسحته لها وهي بدأت شوي شوي تفيق من غفوتها اللي استمرت 5 دقايق ..
قامت وهي تقولي أنت عملت فيني إيه .. صوتها وهي بتتكلم بين اللي اتناكت من شوي وبين الإستنكار الخفيييف .. قربت منها على خدها وقولتلها أنا عارف أنك كنتي عاوزة حد يحسسك بأنك أنثى .. أنا من أول ماشفتك عرفت أنك طاقة أنثوية متفجرة ومتجولة! ضحكت على خفيف وبستها على خدها .. بصراحة اللي صار كأنه حلم! حتى أنا ماصدقتش يطلع الكلام ده مني!
المُهم قومت لبست وهي تغطّت بلحاف السرير .. قولتلها هنعمل ايه دلوقتي .. وأنا بصراحة خايف من داخلي تقولي حاجة مش راغب فيها .. قالتلي ولا حاجة عاوزة انام وبعدها هفكر .. وفعلاً كان النعاس يفوقها فنامت وأنا طلعت من غرفتها ولاحظت الخدامة مش هنا .. بصراحة بدأت أشوف كل حاجة في توتر لأني مش عارف شيء ولا عارف ايه الـ Next Day! ..يعني اليوم القادم! ..
روحت لغرفتي وقعدت أشوف الفيديو خلاص مش قادر كلما أشوف طيزها وزبي داخل كسها بعدما نزّلت منيّ فيها .. طلعت زبي مرة تانية اللي كان هينفجر مرة تانية .. ونزلت وكنت خلاص تعبت .. روحت قايم بصعوبة استحميت ورجعت نمت وبالي متوتر! ..
دوك دوك دوك!!
صوت طرق الباب ..
فتحت عيوني بسرعة ودققت النظر حولي مالقيتش حد لكن في حد برى يدق الباب .. ناظرت من النافذة الصغيرة المطلة على الحديقة وقدرت اشوف مين بيدق علي الباب .. لاقيت الهانم سارة!!
استجمعت قواي وفتحت الباب بهدوء ولقيتها بتناظرني وهي واضح متوترة! دخلت بدون استئذان وقالتلي أنت عملت ايه معايا اليوم ؟ (قولت في نفسي *** يستر من الحكاية دي) قولتلها خير يا هانم .. قالتلي لا خير ولا حاجة ماتقوليش هانم .. الخدامة شافتك طلعت من غرفتي! قولتلها ازاي ؟! قالتلي روحت المطبخ ولقيتها بتبتسم بخبث وتقولي انبسطتي يا هانم بكل وقاااحة! أول مرة بتقول كده .. قولتلها إهدأي .. قالتلي ازاي .. دي شافت كل حاجة وحتقوله .. قولتلها هي فين دلوقتي ؟ قالتلي في غرفتها .. أنا خايفة اوي يا علي .. وحضنتني! شكلها تعلّقت بي وأنا بصراحة حسيت أني تعلّقت بيها ..
قولتلها خلاص هشوف لها حل .. روحت الفيلا لوحدي وتوجهت لغرفة الخادمة .. دقيت الباب .. فتحته ولما شافتني كانت هتسكره لكن بسرعة فتحته بقوة وهي بتقول عاوز ايه انت .. قلتلها كسر عين .. (هي كانت سمرا وواضح أنها من الصعيد .. كان عمرها حوالي 28 سنة .. جسمها نحيف وقصيرة وتلبس جلابية على طول .. وحجاب باين فيه شعرها ورقبتها بجزء كبير) .. سكرت الباب ونزعت جلابيتها منها ورميتها على سريرها وهي عمالة تصرخ وتقول لاااااا ماتلمسنيييش ارجوك .. فتحت سوستة البنطلون بتاعي وخرجت زبي وقالتلي أرجوك لاااا .. (كسها كان مفتوح واضح) .. دخلت زبي فيها وهي قلبت من لااااا إلى آآآآ بصوت فيه نوعاً ما ألم .. ماكنش فيه متعة .. بس مش ده المهم .. طلعت موبايلي وصوّرت وأنا أدخل زبي لكسها رايح جاي رايح جاي وهي بتتأوه وتحط يديها على وجهها وكانت تلبس حمالة صدر تبيّن كبر صدرها ..
وقفت تصوير مؤقتاً .. وضليت كده أنيك فيها رايح جاي بزبي على كسها النحيف والمفتوح من قبل لين حسيت حأقذف .. طلعته ورميت كل منيي "لبني" على وجهها وصوّرتها وهي تغمض عينيها وتبكي .. طفيت الموبايل .. وقولتلها لو هتتكلمي هنشر كل حاجة على النت وهبعت نسخة لأهلك (أنا معرفش أهلها بس قولت كده يعني) قالتلي مش هتكلم ..
طلعت من عندها لقيت سارة بتدّخن سيجارة وهي لافة رجل على رجل ومتوترة جداً .. قالتلي شكلك استمتعت .. ناظرتها.. قولت لها .. يعني اعمل ايه .. عاوزة تفضحك ؟ قالتلي لا .. قولتلها ماعرفت أنك بتدخني .. قالتلي بس أتوتر ..
المهم ..
في اليوم التاني .. على الساعة 12 الظهر ..
(( آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآعععععععع ))
قومت من النوم مرعوب لقيتها الساعة 12 الظهر .. خير في ايه ؟ اقول بنفسي ..
(( آآآآآآآآآآآآآععععععع لااا أرجووووك )) بصوت سارة!!
جن جنوني وقومت بسرعة طلعت من غرفتي ودخلت الفيلا من الباب الخلفي (المطبخ) بهدوء وأنا متوتر .. لقيت سارة في الأرض بتبكي وواضح أن خدودها حمرا من الضرب .. طلع الباشا يصرّخ عليها ويقولها يا حيوانة يا زانية ازاي تعملي كده فيا وانا اللي لبستك وعملت منك انسااااانة .. (( طاااااااا )) صوت ضربة كف منه على خدها مرة تانية .. والخدامة تبكي وقاعدة على جنب .. فهمت أنها أخبرته بكل حاجة .. قومت دخلت بسرعة وهجمت على "الباشا" أو خلينا نقول بعد إنهيار الخطوط كلها "حسام" ..
هجمت على حسام ووقع على الأرض وبدأت أضربه بوكس ورا بوكس ورا بوكس وهو خلاص يناظر فوق منّي وأنفه وفمه مُدمى .. سارة بتقولي أرجوك يا علي خلينا نرحل! قولت نرحل فين وده الكلب مد ايده عليكي .. قالتلي ده هيخرب الأرض تحتنا بعملتك دي .. فيه ناس بمناصب عالية قريبة منه مش هيتركوك .. مش عاوزة يصير لك حاجة بسببي .. قولتلها يعني هيتركوكي ؟ ما كده كده خربانة .. قالي حسام "الباشا" موووش هسسس ههسسسيبك يا كلب أنت وعيلتك هحرق كل شيء ليكو انت وسارة يا وسخين هنتقم منكم واخلي الارض تمتلأ من دمكم ..
انا هنا جن جنوني .. تحوّلت لعبدو موتة خلاص .. بدأت أضربه ضرب بوكس راح أغمي عليه! الخادمة بدأت تصرخ وتقولي هطلب الشرطة .. قمت فوراً وشديتها من شعرها وسحبتها وضربتها كف وقعت فيه على الأرض ..
قولت لسارة .. هنعمل ايه .. وأنا وهي بصراحة متوترين جداً جداً .. خلاص ماعاد فيه خط رجعة ..
قالتلي خلينا نهرب أنا وأنت!! قولتلها لفين ؟ لبرى مصر ..! قولتلها أنتي بتتكلمي بجد أنا عندي عيلة قالتلي وأنا عندي عيلة بس هتفتكر هيرضوا فينا كده ؟ اخرتنا هيحطونا في برنامج تلفزيوني يشهروا فينا!
قالتلي فيه 2 مليون دولار معايا في خزنة الغرفة بتاعتي!
قولتلها في لحظة من إضطراب طيب يلا جيبيهم وأنا هتصرف معاهم!
قالتلي قصدك ايه ؟؟ هتقتلهم ؟!!
قولتلها هو مش هيترك حاجة عشان يوصلي وهيقتل اسرتي واسرتك زي ماقال أما الخادمة لا
قالتلي انا خايفة كده قوي ..
قولتلها تتجوزيني ؟ بعد ما تترملي منه ؟
ناظرتني بنظرة قالتلي أنت مش طبيعي!!
قولتلها خلاص كده كده هنطلع مع بعض ونسافر ونعيش هربانين!
قالتلي بجد بتتكلم أنت في الظرف ده!!
قولتلها طب قوليلي رايك وبس!
قالتلي هنروح سوا ونهرب سوا!
قولتلها طيب
راحت طلعت لفوق وبدأت على ما يظهر انها تاخد كل الأموال في الخزنة بتاعها
وأنا أناظر الخادمة اللي ساكتة و حسام بيه على الأرض ..
روحت المطبخ وجبت سكين وأنا خايف جداً بصراحة ..
مش عارف هنروح لفين وهنعمل ايه وأنا مهتحملش القعدة في السجن ..
أنا هنا خلاص قولت النتيجة وحدة في بالي (لو مامات هينتقم من أهلي ولو مات مفيش حد هيعمل زي اللي قال!)
لفيت ورايي وأنا وصلت عنده .. إلا !! فجـــأة! بدأ حسام بيه يناظرني والدم معبي راسه وأنفه
وهو يحاول يقعد على طيزه
قالي هعمل ليلتك سودة يا متناك .. ده نا هقتلك وأعمل منك شقف ..!!
روحت وبنظرة وحدة حملت السكين وقتلته في طعنة واحدة ..!
النهاية!
تمت كتابة القصة من قبل أبو اللبن