عاشقة المتعه
08-21-2013, 11:27 PM
انا امراة مطلقه من قرابت عشرة سنين على طلاقى عشت معا امى التى ربتنى على مبدء الصح صح والغلط مرفوض هاكذا حلها حتا قبل وفاة والدى انا احبها جدا واثق فيها ولا اخرج الا معها فى معظم الاحيان بعض الناس تعتقد انها اختى الكبيره او صدقتى وذالك لشدة اهتمامها بنفسها من حيث البس و بعض المكياج الخفيف و المحافظه على جسمها فلا يظهر عليها كبر السن فى بعض الاحيان كنت اسمع تعليقات عليها من بعض الشباب فى الشارع مثلا نتايه جمده او مره كبيره بس جمده هاكذا كان نظرة بعض الشباب لها فى احد الايام كنت رجعه من شغلى ولم اجدها فى البيت انتظرتها وبعد قرابت الساعه ونصف رجعت لحظت انها بملابس البيت وعليها بعض الماء قلت لها انتى كنتى فين قلتلى كنت اغسل لجرتنا ام محمد انتى عرفه انها امراة مسنه ولا ترا وملهاش حد بعد موت ابنها ومراته مفيش غير احمد ابن ابنها وده شب صغير ميعرفش يطبخ ولا يغسل
قلتلها معلش انتى فيكى الخير واستمر الحال على كده فطره و فى احد الايام كان الوقت متاخر وانا لم انم واستبد بى السهر فكنت فى غرفتى اتقلب محاولة النوم لكن دون جدوا وكان الوقت قارب على الثانيه صبحا فا اذا تطرق الى مسمعى صوت باب الشقه يفتح فنهضت من سريرى وحين اقتربت من باب الغرفه سمعت امى تكلم احمدالشب الصغير بصوت اقرب الى الهمس وتقول له ادخل بسرعه فدققت النظر اذا با امى ترتدى قميص نوم قصير يعلو فوق الركبه حوالى خمسة عشره صنتى وله حملات فتله يكاد صدرها ان يخرج منه صعقت من هول منظر امى انا ابنتها لم ارها ابدا بقميص نوم ولا تغير ملابسها امامى فكيف تقف هاكذا امام شب فا اذا بها تسحبه من يده وتدخل الى غرفة نومها فا انتظرت بعض سوانى و تسحبت على اطارف قدمى واسترقت النظر من شق فى باب غرفة امى وكانت الصدمه اشد حين رأيت الولد يقبل امى بنهم ولهفه ويده تتحسس صدرها وتعتصره واذا بصدرها يخرج من شدة الدعك فمال احمدعلى صدرها واخذ يبوس صدرها ويلعق الحلمه ويقول لها انتى جميله اوى وحنينه وهيا لم ترد عليه كل ما رئيته منها انها قد اغلقت عينيها وتحتضن راسه بيديها وتضمه الى صدرها وكائنها تتوسل اليه ان يكمل ما بدئه واخذ يحرك يده ويلمس طظها ويدعكها وحينها سمعت اهات تعبر عن النشوه او الشوق للمتعه الجسديه التى حرمت منها واخذ احمد يلمس كل جزء فى جسدها وحين لمست يده منطقة كسها اخرجت اه طويله بعض الشئ ولكنها بصوت منخفض فنزلت على ركبتيها ونزعت عن الولد منطلونه واخزت تقبل زبه من فوق البوكسر واخرجت زبه بيدها وحين راته قلت احمد انتا مربى زبك ده فين ده طويل وتخين الزب ده مش بتاع واحد زيك ده بتاع واحد افريقى واخزت تقبله بنهم وشوق طويل وبعد لحظه قامت واحمد لم يتركها يتحسس جسدها ونزع عنها قميص النوم واخذ يقبل جسدها بدايتن من الرقبه ونزولا بجميع انحاء جسمها ومد يده ونزع عنها الكيلوت و وضع راسه بين رجليها وابتدء يلحس كسها ويقلها كسك نظيف اوى وعامل زىطبق المهلبيه وكلما زاد فى الحس كنت تخرج اهات المتعه دون وعى منها وكان يزيد محنها فقالت احمد انا تعبت
من كتر الحس ممكن تجرب الافريقى فقام احمد وفضل يدعك زبه بشفرات كسها قلتله احمد انا بقلك ريحنى مش تتعبنى زياده فوضع زبه على كسها والهياج يمتلك احمد والنشوه العارمه تزيد فى امىوادخل زبه فى كسها فا اذا بها تشهق وتقول له زبك جامداخذ احمديدخل زبه فى كسها صعوضا ونزول واستمر النيك نحو 5 دقائق فا قالت امى احمد كبهم جويا عيزه احس بسخونيتهم ابوس ايدك متخليش نقطه تنزل بره وبلفعل رايت سيلا من البن يخرج من كس امى معا استمرار احمد فى النيك و فى صباح اليم التانى رايت علامات الرضا على وجه امى والفرحه اسدققكم القول فى بدايت الامر كنت مصدومه ولكن حين رايت امى سعيده وفرحانه قررت ان اتركها تعوض ما فتها من المتعه الجنسيه التى تحتاج اليها انا اعرف انها لازالت تنام معا احمد واتمنا لها قضاء متعه لا تنتهى
قلتلها معلش انتى فيكى الخير واستمر الحال على كده فطره و فى احد الايام كان الوقت متاخر وانا لم انم واستبد بى السهر فكنت فى غرفتى اتقلب محاولة النوم لكن دون جدوا وكان الوقت قارب على الثانيه صبحا فا اذا تطرق الى مسمعى صوت باب الشقه يفتح فنهضت من سريرى وحين اقتربت من باب الغرفه سمعت امى تكلم احمدالشب الصغير بصوت اقرب الى الهمس وتقول له ادخل بسرعه فدققت النظر اذا با امى ترتدى قميص نوم قصير يعلو فوق الركبه حوالى خمسة عشره صنتى وله حملات فتله يكاد صدرها ان يخرج منه صعقت من هول منظر امى انا ابنتها لم ارها ابدا بقميص نوم ولا تغير ملابسها امامى فكيف تقف هاكذا امام شب فا اذا بها تسحبه من يده وتدخل الى غرفة نومها فا انتظرت بعض سوانى و تسحبت على اطارف قدمى واسترقت النظر من شق فى باب غرفة امى وكانت الصدمه اشد حين رأيت الولد يقبل امى بنهم ولهفه ويده تتحسس صدرها وتعتصره واذا بصدرها يخرج من شدة الدعك فمال احمدعلى صدرها واخذ يبوس صدرها ويلعق الحلمه ويقول لها انتى جميله اوى وحنينه وهيا لم ترد عليه كل ما رئيته منها انها قد اغلقت عينيها وتحتضن راسه بيديها وتضمه الى صدرها وكائنها تتوسل اليه ان يكمل ما بدئه واخذ يحرك يده ويلمس طظها ويدعكها وحينها سمعت اهات تعبر عن النشوه او الشوق للمتعه الجسديه التى حرمت منها واخذ احمد يلمس كل جزء فى جسدها وحين لمست يده منطقة كسها اخرجت اه طويله بعض الشئ ولكنها بصوت منخفض فنزلت على ركبتيها ونزعت عن الولد منطلونه واخزت تقبل زبه من فوق البوكسر واخرجت زبه بيدها وحين راته قلت احمد انتا مربى زبك ده فين ده طويل وتخين الزب ده مش بتاع واحد زيك ده بتاع واحد افريقى واخزت تقبله بنهم وشوق طويل وبعد لحظه قامت واحمد لم يتركها يتحسس جسدها ونزع عنها قميص النوم واخذ يقبل جسدها بدايتن من الرقبه ونزولا بجميع انحاء جسمها ومد يده ونزع عنها الكيلوت و وضع راسه بين رجليها وابتدء يلحس كسها ويقلها كسك نظيف اوى وعامل زىطبق المهلبيه وكلما زاد فى الحس كنت تخرج اهات المتعه دون وعى منها وكان يزيد محنها فقالت احمد انا تعبت
من كتر الحس ممكن تجرب الافريقى فقام احمد وفضل يدعك زبه بشفرات كسها قلتله احمد انا بقلك ريحنى مش تتعبنى زياده فوضع زبه على كسها والهياج يمتلك احمد والنشوه العارمه تزيد فى امىوادخل زبه فى كسها فا اذا بها تشهق وتقول له زبك جامداخذ احمديدخل زبه فى كسها صعوضا ونزول واستمر النيك نحو 5 دقائق فا قالت امى احمد كبهم جويا عيزه احس بسخونيتهم ابوس ايدك متخليش نقطه تنزل بره وبلفعل رايت سيلا من البن يخرج من كس امى معا استمرار احمد فى النيك و فى صباح اليم التانى رايت علامات الرضا على وجه امى والفرحه اسدققكم القول فى بدايت الامر كنت مصدومه ولكن حين رايت امى سعيده وفرحانه قررت ان اتركها تعوض ما فتها من المتعه الجنسيه التى تحتاج اليها انا اعرف انها لازالت تنام معا احمد واتمنا لها قضاء متعه لا تنتهى