استاذ نسوانجى
09-21-2013, 08:29 AM
تعينت حديثا في دائرة حكومية أي قبل ستة أشهر ، فمنذ مباشرتي العمل تردد على مسامعي من قبل كافة الموظفين ذكورا وإناثا أن مديرة قسمنا شديدة بل أنهم يطلقون عليها (المرأة الحديدية) وفعلا مع مرور الايام أتضح لي صدق ما ذهبوا اليه .. لم أكترث للأمر ، استمريت في أداء واجبي ، حيث كانت مهمتي تقييم المشاريع الإنشائية للدائرة ، وطبيعة عملي كانت تدعو الى الالتقاء بالمديرة باستمرار ... كنت دقيقا في تقاريري وملاحظاتي على المشاريع وسير العمل بها ، وكنت قليل الحديث معها الا فيما يختص بالعمل ولم أكن اديم النظر اليها الا في لحظات الحديث المقتضب معها ... وكعادتها مع جميع الموظفين بعد آن تستوضح ما تريد معرفته ... بكل حزم تقول لي يمكنك العودة الى مكتبك .
في يوم من الايام أبدت اعجابها بتقاريري فقالت : عملك دقيق جدا ومبدع ، وهذا ما يريحني عند مناقشة المشاريع في اجتماعات مجلس الادارة ... قلت لها هذا واجبي ... قالت : ولكنك قليل الحديث ويبدوا عليك كتوم جدا ... قلت لها : لا أحب الثرثرة لأني جبلت على ذلك منذ صغري فأنا لا أحب الحديث فيما لا يعنيني ... كنت لا أذهب الى مكتبها الا اذا ما استدعتني ، فتقاريري كنت ابعثها لها عبر البريد الالكتروني ... فمجرد أن تتطلع على تقريري تتصل بي مباشرة ... مالك يا سيف لا تشرفني الى مكتبي توضح لي التقرير .. ارد عليها التقرير واضح ولا يحتاج أي توضيح حسب اعتقادي ... تبادر وتقول برقة ... طيب على الأقل ما تجي تشرب معي القهوة ... استغربت من حديثها هذا ومن طريقة حديثها الذي ينم عن رقة غير معهودة ... قلت لها أعتقد لا لزوم لذلك .. اذا ما هناك عمل مهم سأحضر ... استشاطت غضبا فقالت : لماذا هذا الجفاف في تعاملك .. قلت : أعتقد بأن هذا الاسلوب هو المفضل لديك ... قالت ولكن أنت غير الناس ....! ... ودعتني ثم أغلقت خط الهاتف ...
في أول يوم عمل بعد اجازة العيد .. اتصلت السكرتيرة تقول لي : المديرة تطلب حضورك فورا الى مكتبها ... ذهبت الى المكتب .. دخلت عليها ... كانت منكبة على قراءة بعض التقارير .. رفعت نظرها .. قالت : تفضل أجلس .. قلت لها : نعم هل هناك شيء مهم استدعيت من أجله .. قالت : وهل هناك ضرورة أن يكون هناك شيء مهم أستدعيك من أجله .. قلت لها ما تعودنا عليه منك .. قالت : مشروع المنطقة الغربية تأخر عن موعده أرغب في مناقشته معك في الفترة المسائية ... قلت لها لماذا لا تناقشيني فيه الآن : قالت : أنا مشغولة حاليا وليس لدي وقت الا في المساء ، ثم أردفت قائلة : ثم لماذا تعارضني دائما .. ألست أنا المديرة يحق لي أن استدعي أي موظف حتى في المساء ... قلت نعم ولكني أنا جاهز في هذه اللحظة لابداء رأيي في المشروع .. قالت : لا أريد مناقشتك في المساء ... انصراف ... فانصرفت ..
في المساء عدت الى مكتبي وحضرت كل ما يتعلق بالمشروع ... لحظات ورن الهاتف .. طبعا هي .. قالت مساء الخير يا سيف ..! لماذا لم تمر الى مكتبي مباشرة .. قلت في انتظار طلبك لي .. قالت : أحضر فورا .. دخلت مكتبها واذا بالمفاجئة .. جالسة وراء مكتبها بدون عبائة ... بكامل زينتها ... قامت فورا واتجهت نحوي ... قائلة : أنت تعرف لماذا استدعيتك .. قلت نعم لمناقشة المشروع .. ضحكت بصوت عالي لم أعهده منها .. قالت : لم يتضح لك الأمر حتى اللحظة .. وانت الذكي اللماح .. قلت : ماذا أتوقع غير شؤون العمل من امرأة جادة مثلك .. قالت : على فكرة وصلتني من بعض عيوني (جواسيسي) في الدائرة أنهم يطلقون علي (المرأة الحديدية) .. قلت : بل أنت أشد قسوة من تاتشر صاحبت هذا اللقب ... قالت يا سيف .. هناك ضرورة أن تكون المرأة في عملها حاسمة وخاصة اذا تبؤت مسؤولية مثلي .. قال ولكن ليس بدرجة قسوتك على الموظفين والموظفات ... قالت مالفت انتباهي اليك هو ثقتك بنفسك حين تقابلني ، ومحدودية كل*** ، وعدم توددك لكسب رضائي كما يفعل بقية الموظفين ... قلت : أنا أحترمك كمديرة ولكن لا أرى ضرورة للتودد اليك .. فأنا أوأدي عملي على أكمل وجه ... قالت : هذا ما أثار اهتمامي نحوك ... كان هذا الحديث يدور بيننا وهي تقترب مني تدريجيا .. الى وصلت بالقرب مني .. تراجعت أنا قليلا الى الخلف لأرى نهاية اقترابها .. ضحكت وقالت : مابك يا سيف .. أتخاف مني ...؟ قلت : لا ولكن ... لم أكمل كلامي حتى انقضت علي ممسكة بعنقي بيدها اليمنى وحاضنة لي بيدها اليسرى ... اتضح لي الأمر أن المرأة استدعتني لغير العمل ...! أفلت نفسي منها وقلت لها هذا مكان عمل .. ألا يشكل ذلك خطرا علي وعليك وخاصة وان هناك حارس للبناية قد يصعد في أي لحظة ... قالت لا تخاف .. الدائرة بموظفيها وحراسها تحت إمرتي .. لن يصعد الا اذا طلبته .. فهو يعرفني أني لا احضر الى الدائرة الا اذا لدي عمل مهم ... أشارت علي أن أتبعها الى غرفة بجوار مكتبها على الناحية اليسرى .. دخلت الغرفة واذا هي مجهزة كغرفة نوم كاملة التجهيز مع حمامها ... قالت يمكنك الجلوس على السرير ريثما أدخل الحمام .. دخلت الحمام وبيدها كيس .. خرجت من الحمام وهي مرتدية قميص نوم شفاف وروائح العطر الجذابة تفوح منها .. تشجعت وقمت لاستقبالها .. فورا أحتضنتها .. وبدأت أتحسس شعرها من منابته وأمرر يدي الى خلف أذنيها فاذا بها تتأوه وتزيد من التصاقها بي وتقول : أخيرا استطعت أن أظفر برجل كان يدور في خيالي منذ سنين ... حركت شفتي على كل أجزاء رقبتها ووخديها الى أن أستقريت على شفتيها ... فذهبت معها في قبلة طويلة مصصت خلالها لسانها وهي ايضا بادلتني ذلك ولكن باحترافية أكبر .. ذهلت لما يحدث .. هل معقول أن المرأة الحديدية بين يدي .. ذابت بين يدي ... حملتها الى السرير .. شعرت بأنها جنسية ترغب في أن أمارس معها كل طقوس الجنس .. بدأت بمداعبتها من أصابع رجليها فأخذت مشط رجلها اليمنى وبدأت بمص اصابعها ثم مشط رجلها اليسرى مع حك ساقيها بحنية بأظافري فهذا جعلها تجن وتصيح ... حرام عليك ياسيف .. جننتني بمداعباتك هذه .. صعدت بالتدريج أقبل وأمصمص ساقيها من الامام والخلف حتى وصلت الى عانتها .. فتحت ساقيها لتظهر لي كسها على أمل أن أصل اليه للحسة .. فتخطيته الى بطنها فسرتها وسرت نحو نهديها فقبضت عليهما بكلتا يدي وبدأت مصهما وهي تصيح من شدة اللذة .. تحركت بشفتي ولساني نحو رقبتها وخلف أذنيها لاحسا ونافثا بعض نفسي تحت منابت شعرها ومرددا بعض كلمات الاعجاب بجسدها ورائحتها الانثوية ورغبتي الجامحة لالتهام كل جزء من ذلك الجسد .. زاد ذلك من هيجانها فانقلبت فجأة على بطنها .. شعرت بأن ذلك بمثابة ايذان لي بأن أكمل مصها ولحسها وتحسسها بيدي الماكرتين لجزء ها الخلفي .. حركت رأسي لينغرس بين خصلات شعرها مادا شفتي ولساني وانفاسي لتدغدغ منابت شعرها وخلف اذنيها .. تسللت تدريجيا الى رقبتها ثم بين كتفيها لاعقا وماصا كل جزء منها مع حركة قبضتي يدي على نهودها قارصا برفق حلمتيها .. تدرجت في النزول الى أسفل خصرها وأنا أشتم رائحتها حتى وصلت الى اردافها ... جن جنونها من هذه الحركات فصرخت رافعة مؤخرتها .. ماهذا ياسيف .. أرجوك ما أقدر اتحمل .. حركت يدي على فلقتي طيزها بحركة دائرية مع عصرهما باحترافية .. زادت من رفع مؤخرتها ومدت يديها فاتحة فلقيتها وكأنها تقول لي أدخل راسك لتعبث بمؤخرتي كما عبثت بباقي جسدي ... أدخلت رأسي بين فلقتي طيزها .. فبدأت باستنشاق رائحة مؤخرتها المزوج برائحة الصابون وتعرق طيزها ، كما شممت بعض روائح سوائل كسها التي انسابت الى فتحة شرجها فزادني ذلك هياجا .. رفعت مؤخرتها حتى أصل بسهولة الى خرم طيزها .. مددت لساني اليه وبدأت أحركه بشكل دائري حوله ... دفعت رأسي بيديها لأغوص أكثر صرخت من شدة الهياج قائلة : أرجوك.. أرجوك أدخل لسانك في طيزي .. أرجوك لا تعذبني ... أرجوك ما أقدر اتحمل ... استمريت في تعذيبها .. رفعت رأسي وبدأت أداعب المنطقة المحيطة بفتحة شرجها بيدي بشكل دائري مع تقريب أصابعي تدريجيا نحو خرمها ثم ابعادهم ..
. جن جنونها ... قالت يا مفتري أرجوك ما تعذبني أكثر من كذا أرجوك ألحس لي خرم طيزي أوأدخل أصابعك .. فعلا دفعت بيدها أصابع يدي اليمنى الى خرم طيزها .. تترجى أن أدخلهم .. لبيت لها دعوتها فغرست السبابة ثم أتبعتها الوسطى حتى منتصفهما وقمت بتحريكهما بشكل دائري ... أنزلت رأسي الى أن وصلت الى بظرها فقمت بلحسه بلساني فجعلها ذلك تتحرك بشكل غريب وتصرخ أرجوك يا سيف نيكني ما أقدر اتحمل ... أحسست بأنها أرتعشت لأكثر من أربع مرات خلال مداعبتي ... آخر رعشة جعلتها تفقد توازنها فارتمت على السرير وأنا أداعبها ... شعرت بانها جاهزة تماما لاعبث بها ... فقلبتها على ظهرها رافعا رجليها على كتفي ووضعت زبي على بوابة كسها وما أن أحست بذلك الا وأن قامت بدفع جسدها نحوه حتى شعرت أن رأسه انغرس في كسها دون مقدمات ... دفعته تدريجيا نحو الأعماق حتى استقر بكامله في كسها وبدأت تحريكه طلوعا ونزولا بهدؤ .. زدت من حركته جعلها ذلك تزداد شهوة فبدأت هي بالتحرك تحتي وتأوهاتها تملأ أرجاء الغرفة .. خشيت أن يسترق أحد السمع ... قالت أيوه سيف ..نيكني نيكني نيكني .. بعنف بعنف .. دخله للآخر .. أرجوك نيكني ... جننت بي ... أشعر بأن زبك ترس كسي .. أرجوك نيكني .. أيوه أيوه ... حرام عليك .. ما ذقت مثل ها النيك في حياتي ... هيجتني بكلامها .. فأحسست بأني قربت من الكب ... شديت عليها زياده ... أحست هي بذلك فتفاعلت معي ... قلت لها با أكب قالت : كبه في كسي ..فبدأت بالغذف واذا بها هي أيضا تجارني في افراغ ما لديها فتوافقنا في الوصول الى الرعشة ... التي شعرت بلذة غير طبيعية لذلك ... فارتمينا معا على السرير فانسل زبي من كسها ... فقامت فورا بمص ما تبقى منه ... انذهلت لرؤيته ... قالت سيف ... ما هذا الزب الكبير كيف كان قبل آن تنيكني ... قالت : مداعباتك المباشرة لي لم تدعني أن أراه ... حقيقة ما لفت أنتباهي فيك من بين جميع الموظفين هو هدؤك وصمتك الدائم واعتزازك بنفسك ... فقلت فعلا هذا هو من سيبادلني الحب ويكتم أسراري ، ولكن ما أغراني فيك جنسيا هو جسمك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!
في يوم من الايام أبدت اعجابها بتقاريري فقالت : عملك دقيق جدا ومبدع ، وهذا ما يريحني عند مناقشة المشاريع في اجتماعات مجلس الادارة ... قلت لها هذا واجبي ... قالت : ولكنك قليل الحديث ويبدوا عليك كتوم جدا ... قلت لها : لا أحب الثرثرة لأني جبلت على ذلك منذ صغري فأنا لا أحب الحديث فيما لا يعنيني ... كنت لا أذهب الى مكتبها الا اذا ما استدعتني ، فتقاريري كنت ابعثها لها عبر البريد الالكتروني ... فمجرد أن تتطلع على تقريري تتصل بي مباشرة ... مالك يا سيف لا تشرفني الى مكتبي توضح لي التقرير .. ارد عليها التقرير واضح ولا يحتاج أي توضيح حسب اعتقادي ... تبادر وتقول برقة ... طيب على الأقل ما تجي تشرب معي القهوة ... استغربت من حديثها هذا ومن طريقة حديثها الذي ينم عن رقة غير معهودة ... قلت لها أعتقد لا لزوم لذلك .. اذا ما هناك عمل مهم سأحضر ... استشاطت غضبا فقالت : لماذا هذا الجفاف في تعاملك .. قلت : أعتقد بأن هذا الاسلوب هو المفضل لديك ... قالت ولكن أنت غير الناس ....! ... ودعتني ثم أغلقت خط الهاتف ...
في أول يوم عمل بعد اجازة العيد .. اتصلت السكرتيرة تقول لي : المديرة تطلب حضورك فورا الى مكتبها ... ذهبت الى المكتب .. دخلت عليها ... كانت منكبة على قراءة بعض التقارير .. رفعت نظرها .. قالت : تفضل أجلس .. قلت لها : نعم هل هناك شيء مهم استدعيت من أجله .. قالت : وهل هناك ضرورة أن يكون هناك شيء مهم أستدعيك من أجله .. قلت لها ما تعودنا عليه منك .. قالت : مشروع المنطقة الغربية تأخر عن موعده أرغب في مناقشته معك في الفترة المسائية ... قلت لها لماذا لا تناقشيني فيه الآن : قالت : أنا مشغولة حاليا وليس لدي وقت الا في المساء ، ثم أردفت قائلة : ثم لماذا تعارضني دائما .. ألست أنا المديرة يحق لي أن استدعي أي موظف حتى في المساء ... قلت نعم ولكني أنا جاهز في هذه اللحظة لابداء رأيي في المشروع .. قالت : لا أريد مناقشتك في المساء ... انصراف ... فانصرفت ..
في المساء عدت الى مكتبي وحضرت كل ما يتعلق بالمشروع ... لحظات ورن الهاتف .. طبعا هي .. قالت مساء الخير يا سيف ..! لماذا لم تمر الى مكتبي مباشرة .. قلت في انتظار طلبك لي .. قالت : أحضر فورا .. دخلت مكتبها واذا بالمفاجئة .. جالسة وراء مكتبها بدون عبائة ... بكامل زينتها ... قامت فورا واتجهت نحوي ... قائلة : أنت تعرف لماذا استدعيتك .. قلت نعم لمناقشة المشروع .. ضحكت بصوت عالي لم أعهده منها .. قالت : لم يتضح لك الأمر حتى اللحظة .. وانت الذكي اللماح .. قلت : ماذا أتوقع غير شؤون العمل من امرأة جادة مثلك .. قالت : على فكرة وصلتني من بعض عيوني (جواسيسي) في الدائرة أنهم يطلقون علي (المرأة الحديدية) .. قلت : بل أنت أشد قسوة من تاتشر صاحبت هذا اللقب ... قالت يا سيف .. هناك ضرورة أن تكون المرأة في عملها حاسمة وخاصة اذا تبؤت مسؤولية مثلي .. قال ولكن ليس بدرجة قسوتك على الموظفين والموظفات ... قالت مالفت انتباهي اليك هو ثقتك بنفسك حين تقابلني ، ومحدودية كل*** ، وعدم توددك لكسب رضائي كما يفعل بقية الموظفين ... قلت : أنا أحترمك كمديرة ولكن لا أرى ضرورة للتودد اليك .. فأنا أوأدي عملي على أكمل وجه ... قالت : هذا ما أثار اهتمامي نحوك ... كان هذا الحديث يدور بيننا وهي تقترب مني تدريجيا .. الى وصلت بالقرب مني .. تراجعت أنا قليلا الى الخلف لأرى نهاية اقترابها .. ضحكت وقالت : مابك يا سيف .. أتخاف مني ...؟ قلت : لا ولكن ... لم أكمل كلامي حتى انقضت علي ممسكة بعنقي بيدها اليمنى وحاضنة لي بيدها اليسرى ... اتضح لي الأمر أن المرأة استدعتني لغير العمل ...! أفلت نفسي منها وقلت لها هذا مكان عمل .. ألا يشكل ذلك خطرا علي وعليك وخاصة وان هناك حارس للبناية قد يصعد في أي لحظة ... قالت لا تخاف .. الدائرة بموظفيها وحراسها تحت إمرتي .. لن يصعد الا اذا طلبته .. فهو يعرفني أني لا احضر الى الدائرة الا اذا لدي عمل مهم ... أشارت علي أن أتبعها الى غرفة بجوار مكتبها على الناحية اليسرى .. دخلت الغرفة واذا هي مجهزة كغرفة نوم كاملة التجهيز مع حمامها ... قالت يمكنك الجلوس على السرير ريثما أدخل الحمام .. دخلت الحمام وبيدها كيس .. خرجت من الحمام وهي مرتدية قميص نوم شفاف وروائح العطر الجذابة تفوح منها .. تشجعت وقمت لاستقبالها .. فورا أحتضنتها .. وبدأت أتحسس شعرها من منابته وأمرر يدي الى خلف أذنيها فاذا بها تتأوه وتزيد من التصاقها بي وتقول : أخيرا استطعت أن أظفر برجل كان يدور في خيالي منذ سنين ... حركت شفتي على كل أجزاء رقبتها ووخديها الى أن أستقريت على شفتيها ... فذهبت معها في قبلة طويلة مصصت خلالها لسانها وهي ايضا بادلتني ذلك ولكن باحترافية أكبر .. ذهلت لما يحدث .. هل معقول أن المرأة الحديدية بين يدي .. ذابت بين يدي ... حملتها الى السرير .. شعرت بأنها جنسية ترغب في أن أمارس معها كل طقوس الجنس .. بدأت بمداعبتها من أصابع رجليها فأخذت مشط رجلها اليمنى وبدأت بمص اصابعها ثم مشط رجلها اليسرى مع حك ساقيها بحنية بأظافري فهذا جعلها تجن وتصيح ... حرام عليك ياسيف .. جننتني بمداعباتك هذه .. صعدت بالتدريج أقبل وأمصمص ساقيها من الامام والخلف حتى وصلت الى عانتها .. فتحت ساقيها لتظهر لي كسها على أمل أن أصل اليه للحسة .. فتخطيته الى بطنها فسرتها وسرت نحو نهديها فقبضت عليهما بكلتا يدي وبدأت مصهما وهي تصيح من شدة اللذة .. تحركت بشفتي ولساني نحو رقبتها وخلف أذنيها لاحسا ونافثا بعض نفسي تحت منابت شعرها ومرددا بعض كلمات الاعجاب بجسدها ورائحتها الانثوية ورغبتي الجامحة لالتهام كل جزء من ذلك الجسد .. زاد ذلك من هيجانها فانقلبت فجأة على بطنها .. شعرت بأن ذلك بمثابة ايذان لي بأن أكمل مصها ولحسها وتحسسها بيدي الماكرتين لجزء ها الخلفي .. حركت رأسي لينغرس بين خصلات شعرها مادا شفتي ولساني وانفاسي لتدغدغ منابت شعرها وخلف اذنيها .. تسللت تدريجيا الى رقبتها ثم بين كتفيها لاعقا وماصا كل جزء منها مع حركة قبضتي يدي على نهودها قارصا برفق حلمتيها .. تدرجت في النزول الى أسفل خصرها وأنا أشتم رائحتها حتى وصلت الى اردافها ... جن جنونها من هذه الحركات فصرخت رافعة مؤخرتها .. ماهذا ياسيف .. أرجوك ما أقدر اتحمل .. حركت يدي على فلقتي طيزها بحركة دائرية مع عصرهما باحترافية .. زادت من رفع مؤخرتها ومدت يديها فاتحة فلقيتها وكأنها تقول لي أدخل راسك لتعبث بمؤخرتي كما عبثت بباقي جسدي ... أدخلت رأسي بين فلقتي طيزها .. فبدأت باستنشاق رائحة مؤخرتها المزوج برائحة الصابون وتعرق طيزها ، كما شممت بعض روائح سوائل كسها التي انسابت الى فتحة شرجها فزادني ذلك هياجا .. رفعت مؤخرتها حتى أصل بسهولة الى خرم طيزها .. مددت لساني اليه وبدأت أحركه بشكل دائري حوله ... دفعت رأسي بيديها لأغوص أكثر صرخت من شدة الهياج قائلة : أرجوك.. أرجوك أدخل لسانك في طيزي .. أرجوك لا تعذبني ... أرجوك ما أقدر اتحمل ... استمريت في تعذيبها .. رفعت رأسي وبدأت أداعب المنطقة المحيطة بفتحة شرجها بيدي بشكل دائري مع تقريب أصابعي تدريجيا نحو خرمها ثم ابعادهم ..
. جن جنونها ... قالت يا مفتري أرجوك ما تعذبني أكثر من كذا أرجوك ألحس لي خرم طيزي أوأدخل أصابعك .. فعلا دفعت بيدها أصابع يدي اليمنى الى خرم طيزها .. تترجى أن أدخلهم .. لبيت لها دعوتها فغرست السبابة ثم أتبعتها الوسطى حتى منتصفهما وقمت بتحريكهما بشكل دائري ... أنزلت رأسي الى أن وصلت الى بظرها فقمت بلحسه بلساني فجعلها ذلك تتحرك بشكل غريب وتصرخ أرجوك يا سيف نيكني ما أقدر اتحمل ... أحسست بأنها أرتعشت لأكثر من أربع مرات خلال مداعبتي ... آخر رعشة جعلتها تفقد توازنها فارتمت على السرير وأنا أداعبها ... شعرت بانها جاهزة تماما لاعبث بها ... فقلبتها على ظهرها رافعا رجليها على كتفي ووضعت زبي على بوابة كسها وما أن أحست بذلك الا وأن قامت بدفع جسدها نحوه حتى شعرت أن رأسه انغرس في كسها دون مقدمات ... دفعته تدريجيا نحو الأعماق حتى استقر بكامله في كسها وبدأت تحريكه طلوعا ونزولا بهدؤ .. زدت من حركته جعلها ذلك تزداد شهوة فبدأت هي بالتحرك تحتي وتأوهاتها تملأ أرجاء الغرفة .. خشيت أن يسترق أحد السمع ... قالت أيوه سيف ..نيكني نيكني نيكني .. بعنف بعنف .. دخله للآخر .. أرجوك نيكني ... جننت بي ... أشعر بأن زبك ترس كسي .. أرجوك نيكني .. أيوه أيوه ... حرام عليك .. ما ذقت مثل ها النيك في حياتي ... هيجتني بكلامها .. فأحسست بأني قربت من الكب ... شديت عليها زياده ... أحست هي بذلك فتفاعلت معي ... قلت لها با أكب قالت : كبه في كسي ..فبدأت بالغذف واذا بها هي أيضا تجارني في افراغ ما لديها فتوافقنا في الوصول الى الرعشة ... التي شعرت بلذة غير طبيعية لذلك ... فارتمينا معا على السرير فانسل زبي من كسها ... فقامت فورا بمص ما تبقى منه ... انذهلت لرؤيته ... قالت سيف ... ما هذا الزب الكبير كيف كان قبل آن تنيكني ... قالت : مداعباتك المباشرة لي لم تدعني أن أراه ... حقيقة ما لفت أنتباهي فيك من بين جميع الموظفين هو هدؤك وصمتك الدائم واعتزازك بنفسك ... فقلت فعلا هذا هو من سيبادلني الحب ويكتم أسراري ، ولكن ما أغراني فيك جنسيا هو جسمك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!