الشغالة دخلت قضيبى بإيديها فى بنتها فى البانيو و خرقتها

[SALB SALY]

البنت جسمها فاير و ناضج ونتاية بجد ، و شغالة دلع وغنج و آهات معايا فى كل حتة في البيت ورايا ورايا وهات هزار و قرص و زغزغة ، قفشتنى و قفشتها حضن و بوس و عض بزازى وشفايف. .... أمها الشغالة فى الخمسين ... خلصت الشغل و آخدت البنت جوة التواليت للاستحمام و تغيير الهدوم ..... ضحكت لى و قرصت قضيبى و قالت تعالى معانا الحمام ... ح امتعك مع بنتى. ... لم أصدق ..... بعد قليل نادت عليا بصوت عالى .... تعالى ساعدنى فى الاستحمام انا تعبانة و عاوزاك. .. أقلع هدومك برة فى أوضح النوم و تعالى عريان.... دخلت عريان ...هى و ابنتها عرايا ملط إل مهلبية سايحة خالص ..... الأم تدعك كس بنتها و تدلك بظر البنت ... البنت لا تستطيع الوقوف و فمها مفتوح تتاوه و تغنج .... كفاية يا ماما.... موش قادرة ..... جوزينى سالى يا ماما ... عاوزة سالى تحمينى هى ... ابتسمت أمها نعمات و قالت تعالى هنا قرب ... مسك زبرى المنتصب ... و وضعته على بظر بنتها و دعكت رأس القضيب بين شفايف كس بنتها المنفوخ و وارم ناعم حرير .... رفعت فخذ بنتها فوق ... نظرت لى و قالت ادخل قوى ... ده بتاعك. ... هدية منى ليك. ... البنت طلبتك بلسانها و كل ليلة تحلم بيك .... وأنا قلت لها و حلفت لها انك حا تكون جوة كسها الليلة ... ادخل ما تخافش ... خش فيها بكل قوتك. ... دخلت ... صرخت البنت .... دم نزل خفيف لونه أحمر فاتح مختلط بعسل كسها .... و اتشعلقت البنت فى رقبتى. .. حضنتها. .. و حضنتنى و غنجت اى اى حاسب ... عورتنى. .. حرقان نار يا ماما .... ماما الشغالة قالت... خدها فى سريرك. ... مبروك عليك ... الليلة دخلتك على بنتى. .. لو عجبتك جربها كمان أسبوعين. ... وأبقى اتجوزها براحتك لما البنت تبلغ الواحد والعشرين. ... لو موش عاجباك رجعها لى بكرة ... آجى آخدها العصر بكرة منك..... و انا بتاعتك زى ما انا. .. انا عشيقتك عارفة طلباتك كلها .....
بعد نصف ساعة دخلت نعمات الشغالة حجرة النوم و ضحكت عندما رأت ابنتها تركبنى مثل الفارسة و تنيكنى بقوة ... قالت البنت فرحانة بيك قوى .... ، فتحت درج الكومودينو. ... آخدت الفلوس التى تريدها منه كما تعودت دائما. .... لم تأخذ اى زيادة ... و جاءت فقبلت شفتى و شفايف ابنتها .... وقالت سلام ... الأكل على البوتجاز سخن و جاهز ... البنت تحضر لك الأكل .... دلعها قوى ... عاوزاها تفضل لك على طول ... بأى بأى

[Mariam O]

وصحيت من النوم ولا لسه!

[SALB SALY]

ياريت كان حلم فقط

وصحيت من النوم ولا لسه!

[لبنى فى كسمك]

اتغطى كويس ده لو حقيقه وزبرك المريض عاش الليله ديه المفروض بقى اروح اقطع زبرى انا

[The_Punisher199]

اعمل سلسله واكتبها قصه
خيالك ممتاز في التأليف

[totafrota]

احلام يقظة

[The architect 1]

خياله عظيم و شكله مش مشغول يعني يكتب و يكمل القصص احسن من مايكل باشا اللي مش راضي يكمل سلسلة مارفل

[الدكتـور]

وايه المشكله في كده ولا المشكله انك كنت بتحلم

[takhtakh2]

( لو عجبتك جربها كمان أسبوعين. ... وأبقى اتجوزها براحتك لما البنت تبلغ الواحد والعشرين. ... لو موش عاجباك رجعها لى بكرة ... آجى آخدها العصر بكرة منك.)


هي البنت دي عليها شهادة ضمان
يعني لو شغاله تمام تخليها ولو فيها عيب توديها التوكيل ولو منفعتش ترجعها ويا تاخد أختها أو تسترد فلوسك .:D

[Soul lover]

كداااب وبجح 😂😂😂

[SALB SALY]

سوف أرد عليك لأن تعليقاتك كلها دمها خفيف تخلط الكوميديا بالتراجيديا الوجودية ، وهذا هو بالضبط نمط عملياتى العقلية mental style and thinking process. .......
هنا فى مقلب النياكة و متحف الشذوذ النفسى و التطرف الجسدى و اختلاط هويات الأعضاء التناسلية و ضياع الخرائط البيولوجية .... ممنوع أن تقسم بأى دين حيث إن كل مصادر الديانات فى أجازة طويلة مفتوحة من إدارة المنتدى ..... بالمناسبة لا أعرف لماذا يسمون المنتدى هذا (نسوانجى) !!!!! بالرغم من أن معظم المشتركين فيه من الأعضاء يتم تصنيفهم تحت التصنيفات التالية والتى تتزايد فى الغرب كل يوم مثل
Lesbian
Gay or Homosexual
Bisexual
Cross dressers
Transgender
Quears
Animals asexlovers
Nonidentity
Others
فهنا تجد مقلب و متحف خردة الجينات البشرية و ال outfit of creatures or humanities junkyards
مما يمكن تشبيهه بمستشفى اختلطت فيه عيادات الأمراض العقلية والنفسية بعيادات وأقسام الانحرافات الجنسية و فقد الإدارة والتحكم والتنظيم فخرج كل المرضى من كل الأقسام و حوصروا في ميدان التحرير عرايا ينيكون عقول بعضهم بعضا ......
...........
عودة إلى المقطع الصغير الذى يبدو أنه قصة قصيرة سريعة هو جزء من مأساة طويلة بطولة البؤساء من أحياء فقيرة فى مدينة القاهرة مثل
حى الشرابية القريب من شبرا و رمسيس والفجالة والواقع محصورا بين خطوط السكك الحديدية فى القاهرة
حى الشرابية كان قديما أرضا زراعية للخضروات و يسكنه العربجية العاملين على عربات الكارو و الحنطور و يمتلىء بالذرائب و حظائر المواشي المنتجة للألبان و مزارع التسمين للحوم و الخنازير
يسكن حى الشرابية قديما واساسيا الفقراء و الشحات والمجرمين و تجار المخدرات و الدعارة
..........
نعمات الشغالة عندى و عمرها خمسون سنة امرأة فقيرة جدا من حى الشرابية
تعمل فى الخدمة فى البيوت وفى بيع الدواجن والخضروات لتطعم تسعة بنات و ولدين من اجمل البشر جسميا و المجردة من كل أخلاق أو تربية أو معايير سلوكية تتراوح أعمارهم مابين خمسة سنوات إلى ثلاثين سنة
زوجها عربجى عربية كارو مدمن مخدرات و ديوث و معرص و لص ..... ولا يفيق ابدا من الخمور و المخدرات و لا يمارس الجنس و يحمل كل الأمراض التى يعرفها الطب .... طفش من البيت و ترك العيال لامهم نعمات قائلا انهم ليسوا أولاده ولا بناته لأنه عاجز جنسيا قبل أن يتزوج نعمات و التى أراد أن يشغلها في بيت دعارة لتنفيذ عليه ......
ومات الزوج و أستمرت نعمات هى الأساس و مصدر الغذاء و الدعم لبناتها التسعة .... فاضطرت إلى دفع الأجمل منهن للعمل فى الأسواق والمحلات التجارية و دفعت الأقل جمالا إلى الدعارة المغطاة تحت الطلب ... و رضيت بأن يكون الولدان لصوص منازل و نشالين
........ عرفت انا نعمات بالصدفة عندما طلبت من عشيقتى نادية أن تبحث لى عن أنثى تنظف لى البيت و تخدمنى و تكون مرسال وغطاء ومعرصة بينى وبين نادية لأن نادية تسكن في الشرابية فى مساكن شارع مهمشة المجاور لخط السكك الحديدية قريبا من مخزن براميل الزفت و سوق الخضار فى شارع حسنى بالشربية. ... فكانت نعمات نعم الخادمة لتنظيف البيت و النيك و خدماته و الفضفضة فى كل شىء و بخاصة الجنسية .... و لأسباب عديدة اغرقت انا نعمات فى الفلوس والهدايا الكثيرة بدون حساب .... كانت نعمات خبيرة يشعلها الحرمان جنسيا أيضا وكانت رأى الأنوثة بحق .... و اختبرتها كثيرا اختبارات صعبة جدا فى الأمانة و تركت أمامها الذهب بكثرة و الأموال والبيت كله تحت الكاميرات تسجل كل شىء ..... فنحن نعمات بامتياز فى الأمانة فاغرقتها أكثر وأكثر فى أموال ليس لها عدد ولا حساب امتلكها لأسباب عديدة خاصة بى منها الميراث و المهن التى اعمل بها مع جهات أوروبية و خليجية ..... وجاءت نعمات بكل بناتها واحدة بعد الأخرى معها فى كل مرة لترى ردود أفعالى و تختبر رغباتى الجنسية فى كل بنت منهن (كلهن نسوان مخروقات سواء متزوجات أو لم يسبق لهن الزواج رسميا. .. ولم يبق لديها بنت عذراء سوى التى قدمتها لى فى القصة مقابل ألفين جنيه كاش )
فلما رأت نعمات عشيقتى و خادمتى أن هناك تفاعلا و تفاهما جنسيا بينى و بين ابنتها المراهقة العذراء الأخيرة فاطمة .... شجعتني لانيكها و شجعت فاطمة و قدمت لها الإغراءات كلها لتشبع نفسها جنسيا معى و أن تعيش في رفاهية في بيتى حتى يأتيها زوج مناسب عن طريقى ومن طبقتى انا و بيئتى. ... و ساومتنى نعمات على الف جنيه واحدة مقابل عذرية فاطمة .... فاعطيتها ألفين. .... و كانت بداية قصتي مع فاطمة فى الحمام والاستحمام يوم قامت نعمات بزفاف فاطمة لى بيدها و تحت إشرافها كما جاءت فى القصة ...
.............. .......
القصة ليست خيالية على الإطلاق
القصة حصلت و حدثت في الواقع
القصة لا تزال أحداثها مستمرة الآن
فاطمة تعيش معى فى البيت الآن
فاطمة ونعمات يشاركن فى حياتى الجنسية باستمتاع و حماس تام
و هن يجعلن حياتى فى البيت سهلة وممتعة و سعيدة
و هذا يساعدنى على أداء أدوارى العديدة خارج البلاد و البيت
تحياتى لمعالي جلالتكم
.........
.........
......... .

( لو عجبتك جربها كمان أسبوعين. ... وأبقى اتجوزها براحتك لما البنت تبلغ الواحد والعشرين. ... لو موش عاجباك رجعها لى بكرة ... آجى آخدها العصر بكرة منك.)


هي البنت دي عليها شهادة ضمان
يعني لو شغاله تمام تخليها ولو فيها عيب توديها التوكيل ولو منفعتش ترجعها ويا تاخد أختها أو تسترد فلوسك .:D

[SALB SALY]

البنت جسمها فاير و ناضج ونتاية بجد ، و شغالة دلع وغنج و آهات معايا فى كل حتة في البيت ورايا ورايا وهات هزار و قرص و زغزغة ، قفشتنى و قفشتها حضن و بوس و عض بزازى وشفايف. .... أمها الشغالة فى الخمسين ... خلصت الشغل و آخدت البنت جوة التواليت للاستحمام و تغيير الهدوم ..... ضحكت لى و قرصت قضيبى و قالت تعالى معانا الحمام ... ح امتعك مع بنتى. ... لم أصدق ..... بعد قليل نادت عليا بصوت عالى .... تعالى ساعدنى فى الاستحمام انا تعبانة و عاوزاك. .. أقلع هدومك برة فى أوضح النوم و تعالى عريان.... دخلت عريان ...هى و ابنتها عرايا ملط إل مهلبية سايحة خالص ..... الأم تدعك كس بنتها و تدلك بظر البنت ... البنت لا تستطيع الوقوف و فمها مفتوح تتاوه و تغنج .... كفاية يا ماما.... موش قادرة ..... جوزينى سالى يا ماما ... عاوزة سالى تحمينى هى ... ابتسمت أمها نعمات و قالت تعالى هنا قرب ... مسك زبرى المنتصب ... و وضعته على بظر بنتها و دعكت رأس القضيب بين شفايف كس بنتها المنفوخ و وارم ناعم حرير .... رفعت فخذ بنتها فوق ... نظرت لى و قالت ادخل قوى ... ده بتاعك. ... هدية منى ليك. ... البنت طلبتك بلسانها و كل ليلة تحلم بيك .... وأنا قلت لها و حلفت لها انك حا تكون جوة كسها الليلة ... ادخل ما تخافش ... خش فيها بكل قوتك. ... دخلت ... صرخت البنت .... دم نزل خفيف لونه أحمر فاتح مختلط بعسل كسها .... و اتشعلقت البنت فى رقبتى. .. حضنتها. .. و حضنتنى و غنجت اى اى حاسب ... عورتنى. .. حرقان نار يا ماما .... ماما الشغالة قالت... خدها فى سريرك. ... مبروك عليك ... الليلة دخلتك على بنتى. .. لو عجبتك جربها كمان أسبوعين. ... وأبقى اتجوزها براحتك لما البنت تبلغ الواحد والعشرين. ... لو موش عاجباك رجعها لى بكرة ... آجى آخدها العصر بكرة منك..... و انا بتاعتك زى ما انا. .. انا عشيقتك عارفة طلباتك كلها .....
بعد نصف ساعة دخلت نعمات الشغالة حجرة النوم و ضحكت عندما رأت ابنتها تركبنى مثل الفارسة و تنيكنى بقوة ... قالت البنت فرحانة بيك قوى .... ، فتحت درج الكومودينو. ... آخدت الفلوس التى تريدها منه كما تعودت دائما. .... لم تأخذ اى زيادة ... و جاءت فقبلت شفتى و شفايف ابنتها .... وقالت سلام ... الأكل على البوتجاز سخن و جاهز ... البنت تحضر لك الأكل .... دلعها قوى ... عاوزاها تفضل لك على طول ... بأى بأى








عودة إلى المقطع الصغير الذى يبدو أنه قصة قصيرة سريعة هو جزء من مأساة طويلة بطولة البؤساء من أحياء فقيرة فى مدينة القاهرة مثل
حى الشرابية القريب من شبرا و رمسيس والفجالة والواقع محصورا بين خطوط السكك الحديدية فى القاهرة
حى الشرابية كان قديما أرضا زراعية للخضروات و يسكنه العربجية العاملين على عربات الكارو و الحنطور و يمتلىء بالذرائب و حظائر المواشي المنتجة للألبان و مزارع التسمين للحوم و الخنازير
يسكن حى الشرابية قديما واساسيا الفقراء و الشحات والمجرمين و تجار المخدرات و الدعارة
..........
نعمات الشغالة عندى و عمرها خمسون سنة امرأة فقيرة جدا من حى الشرابية
تعمل فى الخدمة فى البيوت وفى بيع الدواجن والخضروات لتطعم تسعة بنات و ولدين من اجمل البشر جسميا و المجردة من كل أخلاق أو تربية أو معايير سلوكية تتراوح أعمارهم مابين خمسة سنوات إلى ثلاثين سنة
زوجها عربجى عربية كارو مدمن مخدرات و ديوث و معرص و لص ..... ولا يفيق ابدا من الخمور و المخدرات و لا يمارس الجنس و يحمل كل الأمراض التى يعرفها الطب .... طفش من البيت و ترك العيال لامهم نعمات قائلا انهم ليسوا أولاده ولا بناته لأنه عاجز جنسيا قبل أن يتزوج نعمات و التى أراد أن يشغلها في بيت دعارة لتنفيذ عليه ......
ومات الزوج و أستمرت نعمات هى الأساس و مصدر الغذاء و الدعم لبناتها التسعة .... فاضطرت إلى دفع الأجمل منهن للعمل فى الأسواق والمحلات التجارية و دفعت الأقل جمالا إلى الدعارة المغطاة تحت الطلب ... و رضيت بأن يكون الولدان لصوص منازل و نشالين
........ عرفت انا نعمات بالصدفة عندما طلبت من عشيقتى نادية أن تبحث لى عن أنثى تنظف لى البيت و تخدمنى و تكون مرسال وغطاء ومعرصة بينى وبين نادية لأن نادية تسكن في الشرابية فى مساكن شارع مهمشة المجاور لخط السكك الحديدية قريبا من مخزن براميل الزفت و سوق الخضار فى شارع حسنى بالشربية. ... فكانت نعمات نعم الخادمة لتنظيف البيت و النيك و خدماته و الفضفضة فى كل شىء و بخاصة الجنسية .... و لأسباب عديدة اغرقت انا نعمات فى الفلوس والهدايا الكثيرة بدون حساب .... كانت نعمات خبيرة يشعلها الحرمان جنسيا أيضا وكانت رأى الأنوثة بحق .... و اختبرتها كثيرا اختبارات صعبة جدا فى الأمانة و تركت أمامها الذهب بكثرة و الأموال والبيت كله تحت الكاميرات تسجل كل شىء ..... فنحن نعمات بامتياز فى الأمانة فاغرقتها أكثر وأكثر فى أموال ليس لها عدد ولا حساب امتلكها لأسباب عديدة خاصة بى منها الميراث و المهن التى اعمل بها مع جهات أوروبية و خليجية ..... وجاءت نعمات بكل بناتها واحدة بعد الأخرى معها فى كل مرة لترى ردود أفعالى و تختبر رغباتى الجنسية فى كل بنت منهن (كلهن نسوان مخروقات سواء متزوجات أو لم يسبق لهن الزواج رسميا. .. ولم يبق لديها بنت عذراء سوى التى قدمتها لى فى القصة مقابل ألفين جنيه كاش )
فلما رأت نعمات عشيقتى و خادمتى أن هناك تفاعلا و تفاهما جنسيا بينى و بين ابنتها المراهقة العذراء الأخيرة فاطمة .... شجعتني لانيكها و شجعت فاطمة و قدمت لها الإغراءات كلها لتشبع نفسها جنسيا معى و أن تعيش في رفاهية في بيتى حتى يأتيها زوج مناسب عن طريقى ومن طبقتى انا و بيئتى. ... و ساومتنى نعمات على الف جنيه واحدة مقابل عذرية فاطمة .... فاعطيتها ألفين. .... و كانت بداية قصتي مع فاطمة فى الحمام والاستحمام يوم قامت نعمات بزفاف فاطمة لى بيدها و تحت إشرافها كما جاءت فى القصة ...
.............. .......
القصة ليست خيالية على الإطلاق
القصة حصلت و حدثت في الواقع
القصة لا تزال أحداثها مستمرة الآن
فاطمة تعيش معى فى البيت الآن
فاطمة ونعمات يشاركن فى حياتى الجنسية باستمتاع و حماس تام
و هن يجعلن حياتى فى البيت سهلة وممتعة و سعيدة
و هذا يساعدنى على أداء أدوارى العديدة خارج البلاد و البيت
تحياتى لمعالي جلالتكم
.........
.........
......... .