إلحقنى يا هشام

[بياع كلوتات حريمى]

القصه من صديق إسمه هشام
أنا هشام 30 سنه هاتعرفوا عنى أكتر مش بحب أبدأ كلامى بالتفاصيل كلها لأنها بتبقى بايخه أوى
صحيت على تليفون من منه بتقولى إلحقنى يا هشام أنا مش قادره أتحرك من مكانى و بجيب دم من طيزى .. بسرعه يا هشام مش قادره أتحرك من مكانى أخدت عنوان الفندق اللى هى فيه و ركبت عربيتى و جرى على هناك .. لقيت بنت فى الإستقبال أوضه ركم 1305 قالتلى ممنوع حضرتك تطلع إلا لو معاك صاحب الغرفه
- ماينفعش ده فى واحده بتموت فوق و صاحب الغرفه مش موجود
- طيب يا فندم حد هايطلع معاك
طلعت و معايا عامل من الفندق دخلت لقيت منه نايمه عريانه بتعيط مش قادره تتحرك و بتقول إلحقنى يا هشام .. طلع عامل الفنق يدارى عينيه فقولتله تعالى هات الهدوم اللى هناك دى لبستها و شيلتها و نزلت بيها بسرعه فى إستغراب من عامل الفندق اللى إديته رقم تليفونى عشان يبلغ بيه الفندق و يسيبوا معلومات لصاحب الأوضه لما يرجع ( صاحب الأوضه اللى مش فارق معاه حاجه ) أخدتها و طلعت على المستشفى و من الإستقبال للحجز فوق و لقيت دكتور طالع يقولى ماتقلقش يا أستاذ الموضوع بسيط .. بس حضرتك ماينفعش تكون عنيف فى العلاقه الجنسيه كدا معاها قولتله تمام معلش يا دكتوركويس إنها جت على بسيطه .. كان بيكلمنى لأنى جوزها أيوه منه مراتى بس العلاقه الجنسيه العنيفه مش منى أنا من صاحب الأوضه اللى ماعرفش عنه حاجه .. أيوه منه اللى مفشوخه جوه و مش قادره تمشى مراتى .. اللى طيزها بتجيب دم جوا دى مراتى .. و أنا كنت نايم فى البيت مستنيها تخلص سهرتها مع واحد من الزباين فى أحد الفنادق و ترجع .. هاتقول عليا عرص قول براحتك بس هى دى الحقيقه
دخلتلها و قولتلها : إيه اللى حصل
فقالتلى: معرفش أنا كنت قاعده فى البار بشرب و سكرت جامد أوى و لقيت واحد طول بعرض داخل عليا بيقولى ( 10000 جنيه كويس ) قولتله فين قالى هنا فى الفندق .. المبلغ كبير ماقدرتش أقوله لأ حاسب على اللى شربيته و طلعت معاه و قالى إن هما إتنين .. رغم إنى عملتها كتير بس جسمه كنت خايفه منه بس قولتله ماشى عملناها كتير قبل كدا .. وقف الأسانسير فى الدور ال 13 و دخلنا أوضه رقم 5 فى الدور .. أول ما دخلت قام مدينى 10000 جنيه حطيتهم فى الشنطه و قبل ما أطلع البيبى دول و أدخل ألبسه فى الحمال قالى لأ أنا عايزك كدا .. زنقنى فى الحيطه و قفش فى شفايفنى كانت دماغى من ورا مزنوقه فى الحيطه زيها زى بقيت جسمى و بعد حوالى 5 دقايق ساب شفايفى كان أول نفس أخده من بوقى من ساعت ما قفش شفايفى كنت بتفس كدا من مناخيرى نفس بالعافيه .. و راح رامينى على السرير و مقلعنى هدومى برومانسيه طمنتنى شويه و قلع هو هدومه و نزل بوس فيا تانى و ماسك بزازى مقطعهم قرص و ضغط على جسمى و إدانى زوبره أمصهوله و فضلت امص فيه و يدخله جوه جامد و يطلعه عشان أخد نفسى بصعوبه و شاهقه .. زوبره كان كبير أوى بس خبرتى فى المص خليتنى أعرف إزاى أحتويه
- أه مانتى إحتوايتى زبار مصر كلها يا شرموطه
- هههههه خلينى أحكيلك يابن الوسخه ..المهم كملت مص و قام على طول من فوقيه و شالنى و حط زوبره فى كسى مره واحده كامل و هو واقف و شايلنى أنا اول مادخل عينى برقت مابقتش شايفه كويس و كأن حد ضربنى على دماغى و راح بيا زنقنى فى الحيطه و قعد ينيك 10 دقايق و بعدين إتهبدنا على السرير و أنا تحته و فضل ينيك بغباء جسمه كله بيهبد فى جسمى و هو بيدخله بيكسر عضمى و فى اللحظه دى دخل صاحبه التانى و قاله يابن الوسخه إيه الفورتيكه النضيفه دى .. قاله خش على طول إنتا لسه هاتحكى .. باتناك تحته و شايفه صاحبه بيقلع و بقوله (ده أنا هامتعك أحاااااا أه أه أه صاحبك فاشخنى أه أه مش كدا مش قادره .. لازم أخد راحه بينكم إنتوا الإتنين) صاحبه التانى كان زوبره وقف ماهو شايف فيلم سكس طبيعى قدامه قالى : هدنه مين يابت المتناكه و إنتى داخله معاهدة سلام و قام اللى بينكنى لافف الوضع اللى إحنا فيه و بقيت أنا فوقه و هو ماسكنى و ضاممنى عليه جامد و بدون مقدمات دخل التانى زوبره فى طيزى واحده واحده و أنا بحاول أقاوم و أقولهم لأ مش كدا يا ولاد الوسخه لكن إنسى كان دخل زوبره و بيرزع خلاص .. قاعدت أصرخ من الوجع و الشهوه و المتعه شهوتى جت يجى 6 مرات لحد ما نزلوا هما الإتنين و راحوا نايمين جنبى كل واحد من ناحيه و قعدت حوالى ربع ساعه أخد نفسى و قولتلهم ممكن حد يدينى سيجاره قالى واحد منهم مابندخنش يابت الوسخه قمت فتحت الشنطه و طلعت سجايرى ولعت واحد و أنا زى مانا عريانه و قاعدت على كرسى قدامهم بصيت لقيت الساعه 12.. منظرى بالسيجاره هيجهم لقيت زبارهم واقفه قولتلهم لأ أنا ماينفعش تانى النهارده أنا هادخل أخد شاور و أمشى قاموا قايمين ماسكنى و قالولى شاور و تمشى يا بت الوسخه دول 10000 جنيه تعالى و أخدونى بالتناوب فى كسى و طيزى و بيبدلوا عليا لمدة 3 ساعات ماحدش فيهم جاب لأن اللى بيقرب بيقوم سايبنى و التانى ينزل نيك فيا .. ناكونى فى كل حته حتى فى البلكونه اللى كنت شايفه منها مصر كلها و أنا بتناك و بصرخ من الشهوه والألم مع بعض و صراخى متهيألى إنه سمع مصر كلها .. أغم عليا من كتر التعب و صحيت لقيت نفسى فى البلكونه و النور طالع و اللبن مغرق جسمى واضح إنهم جابوا عليا كذا مره دخلت لقيتهم نايمين و الساعه 6 الصبح دخلت باعرج من التعب و الفشخ أخد دوش أنضف كمية اللبن الرهيبه اللى على جسمى دى و أنا خلاص جايه ألبس لقيت واحد فيهم صاحى و بيقولى صح يابت اللعيبه ماعملناش واحد فى الحمام .. صرخت و قولتله لأ أنا مش قادره أنا بعرج حرام عليكوا .. قالى حرام عليكى إنتى إيه الجسم ده .. ده مايتسابش و بدون لحس أو مص أو أى حاجه دخله فى طيزى و قام صاحبه من صوت الصريخ دخل على طول المره دى صحيت لقيت الساعه 1 الضهر و الإتنين مش موجودين و طيزى بتجيب دم و مش قادره أتحرك من مكانى طولت الشنطه بالعافيه فطلعت التليفون و كلمتك
- بس شكلك بتحكى بإستمتاع كدا ليه يا لبوه
- الصراحه ناكونى نيكه جامده أوى نفسى تتكرر بس لحد نصها فشخ
قطع الكلام ممرضة المستشفى و هى بتقول أستاذ هشام جوز مادام منه .. إتفضل دكتور أحمد كتب الروشته دى و عايزين حضرتك فى الحسابات .. فتحت شنطة منه مراتى و أخدت ال 10000 جنيه و نزلت أحاسب ....

[بياع كلوتات حريمى]

بعد الحسابات و العلاجات و الذى منه سندت منه و خدتها و ركبنا العربيه و فى طريقنا للبيت جالى تليفون واحد بيكلم (إتش اللى بيجبلهم المزز) بلاش كلمة قواد دى أو كلمة عرص .. كلام بضان أوى .... المهم كان رجل أعمال شاب إسمه حسام .. لقيت حسام بيطلب منى منه النهارده .. قولتله لأ منه النهارده صعب منه تعبانه جدا و مش هاتقوم قبل أسبوع أبعتلك سميره .. قالى لأ هو مش نيك و خلاص أنا بحب منه يا هشام بعشقها و بعشق صوتها و بعشق عنيها الخضر و بعشق نغز خدودها .. أنا مش عارف هو يعرف إن منه مراتى ولا لأ بس حسب ما حكتلى منه عن حب حسام ليها إنه لو يعرف ده هايقتلنى لأنه بيعشقها .. قولتله سميره برده مزه رهيبه هتكيفك أوى .. قالى سلام يا هشام و لما تشوف منه خليها تكلمنى عشان أطمن عليها بس سألت منه : ده مجنون ده ولا إيه ؟!
- حسام ؟ أه مجنون بيا .. بيعيش معايا كأنى مراته .. بيحب أوى الليله اللى أقضيها معاه يوصل الشقه بعدى و أكون أنا واقفه فى المطبخ بحضر العشى و يجى يحضنى من ورا .. بيحب ناكل و نشرب لحد ما نسكر و ندخل الأوضه نعيش رومانسيه أوى .. أخر مره دخل عليا المطبخ قالى إزيك يا حبيبتى و حضنى من الخلف و أنا لابسه روب هو جايبهولى عنده فى البيت على اللحم .. عامله أكل .. قالى و لو عامله سم هاكله برده .. قلع بدلته و قعد و ولع سيجارته و هو بيبصلى بحب غريب و أنا لازم أعيشه الجو طبعا و أتمايل كل شويه و أضحكله من بعيد و بعد العشا .. أخدنى على أوضة النوم اللى كان مولع فيها شمع و مشغل مزيكا رومانسيه و فضل يبوس فى شفايفى و أنا بحسس على شعره الناعم .. بياخد وقت فى كل حاجه بيعملها بتحسسنى بإستمتاع حقيقى مش زى بعض الزباين اللى عايزين ينزلوا شوية اللبن فى كسى و خلاص .. لأ كان كل حاجه بيعملها بحب .. كان بيبوس فى كسى و بيلحس فيه لدرجه بتخلينى أرتعش كل 5 دقايق و بعدها أمصله زوبره لحد ما يتبل كله و يقوم مدخله فيا .. حبه لكسى مش بيخليه يطلعه من جوايا .. نص ساعه بيعمل فيها كل الأوضاع و يقلبنى تحته و أطلع فوقه .. لحظات حنيه ولحظات هرس .. السرير بيبقى مطحنه رومنسيه .. و كل ده من غير ما يطلع زوبره من كسى و ينام حاضنى و يصحينى الصبح بورده و بوسه على شفايفى و يسيبلى الفلوس على السراحه فوقيها ورده جميله
- منه !! حسام ده مجنون
- هو عشان بيحبنى يبقى مجنون ؟
- لأ عشان رفض إنى أبعتله سميره .. و ضحكت و ضحكت
نعم كيف لبشرى على وجه الأرض أن يرفض سميره .. المره العريضه متناسقة الجسم .. بزازها ملبن .. كسها بشهادة الجميع لا يضيه كس .. أتذكر أول مره لى مع سميره .. دخلت أوضة نومى لقيتها نايمه على السرير و لابسه قميص نوم أ بيض و شعرها الناعم الأصفر الجميل و الطويل .. جسمها أبيض من قميص النوم اللى لابساه .. دخلت و نظرت لها و قربت منها لحد ما وصلت شفايفى لشفايفها المليانه و روحنا فى قبله حوالى ربع ساعه و بعدها لحست كل حته فى جسمها و لحست كسها مش عشان أهيجها زى ما بنعمل لأ لأنه كس لازم يتلحس و قومت تانى بايسها و انا نايم فوقيها و هى تحتى و كان زوبرى جاهز ماسكه فى إيدى و روحت مدخله مره واحده فى كسها .. لقيت عينيها برقت و شخرت شخره رجت شفايفى اللى قافشه فى شفايفها و بدأت أدخله و أخرجه و هى بتقول أه أه أه براحه يا هشام براحه أويييييييي أنا عايزاك طول عمرى جسمك فى جسمى و نيكنى أأأأأأه .. إهرى كسى إهى كس أختك حبيبتك .. أيوا كانت اللى نايمه تحتى بترتعش و هى بتقول كدا هى أختى سميره .. نايمه تحتى و جسمى بيرزع فى جسمها الملبن الطرى اللى مش طخين .. قالت إهرى كس أختك و هى زراق عنيها مش فى عينيها لأ طالع لفوق و هى بترتعش رعشات متتاليه .. طلعت زوبرى من كسها و إديتهولها تمصه و بقولها إيه رأيك فى زب أخوكى .. قالتلى مافيش زيه زب .. عايزاه يفشخ كسى روحت قالبها على الوضع الخلفى وحاطه فى كسها من الخلف و قعدت أنيكها كمان ربع ساعه و لحم بطنى بيعمل صوت مع لحم طيزها و آهاتها تقريبا مسمعه البيت كله .. حسيت إنى خلاص هاجيبهم قولتلها قالتلى فى كسى يا هشام عايزه أحمل منك .. قمت ضاغط عليها بقت لازقه فى السرير ببطنها و أنا فوق ضهرها و أنا بجيبهم و بنرتعش إحنا الإتنين رعشه هزت السرير أكتر من إهتزاز النيك أو يمكن أنا حسيت كدا من كتر السعاده .. و فضيلت فوقها فتره ببوس رقبتها لحد ما زوبرى صغر جواها .. لقيتنى بقولها : أحا لو حملتى بجد .. ردت : و مين قالك إنى بهزر ؟؟


قطع تفكيرى صوت منه و هى قاعده جنبى بتقولى : روحت فين ؟
رديت : فى سميره
- لأ إنسى .. أنا ممنوعه من النيك لمدة أسبوع .. يعنى سميره هاتكون بدالى فى الشغل
- حتى لو بقت بدالك .. أنا ماينفعش يعدى يوم من غير ما أدوق كس سميره أختى
- للدرجه دى بتحبها ؟!
أكيد مافكرتش ساعتها إنها بتغير عليا .. ههههههه الكلمه دى يمكن نكون مش عارفينها ولا فاهمينها أصلا .. كل اللى إفتكرته أختى سميره تانى و ردها : مين قالك إنى بهزر
- يعنى إنتى عايزه تخلفى منى ؟
- حبيبى أنا عارفه إنك ممكن تكون بتفكر إنى بقولك كدا عشان جوزى ما بيخلفش بس حتى لو بيخلف برده كنت هاعوز إنى أحمل منك إنتا .. يا روحى و عقلى و أخويا و جوزى
3 ثوانى فقط نظرنا فيهم لعين بعض عشان أخد شفايفها فى شفايفى و أقلبها عشان وشنا يبقى فى وش بعض و بطنى على بطنها الطريه .. كانت لسه عرقانه من النيكه الأولانيه و شعرها متبهدل على وشها من المعركه .. كان فى الثوانى اللى شافيفنا بتسيب بعض فيها فرصه لينا عشان ناخد نفسنا .. نفسها اللى كان عالى و مابيقولش غير أه و ققعنا من فوق السرير و أجسامنا متلاحمه بقينا بنلف على الأرض بس كجزء واحد أنا و أختى ..لحد ما وصلنا لباب حمام الأوضه هنا قومت شايله و مدخل زوبرى جوه كسها و إحنا و أنا واقف و ساندها على الحيطه اللى جنب باب الحمام و هى أه أه أااااه بموت فيك و فى زوبرك نيكنى يابن المره اللبوه .. نيك كس أختك و مراتك و أم إبنك .. و زى مانا شايلها و رحنا مارمين على السرير و أنا بكمل رزع فيها بكل قوتى و كل هيجان و هى اهاتها بقت مبحوحه و قامت ماسكه شفايفى بشفايفها أوى و قفشت بضوافرها فى ضهرى عورتنى ده اللى خلانى أزود من قوتى فى نيكها و ده الطبيعى الخربشه فى الضهر من المره بتبقى رساله بتقولك إرزع كمان .. إفشخ فى كسى كمان .. و لكن لقيتها فجأه بتقولى لا مش قادره يا هشام أوه أوه .. مش قادره براحه لأ برااااااحه و إرتعشت رعشه جامده جدا طلعت ساعتها زوبرى من كسها من خوفى عليها و حضنتها جامد أوى و قعدت أبوس فى خدودها جامد أوى و لقيتها ماسكتنى من شعرى و بتلحس وشى كله .. كمل يا هشام كمل .. نيكنى و حبلنى بقااااااا .. قومت منيمها على ضهرها تانى و نازل فيها نيك فى الوضع العادى و كأن زوبر بيقولى خلينا على الوضع اللى هاوصل فيه لحد رحمها من جوه عشان أحبلها زى ما هى عايزه و بعد حوالى ربع ساعه نيك جبتهم جوه رحمها .. ضغط بكل وقتى و هى قفلت عليا برجليها من وره و بترتعش نفس الرعشه الأولانيه و ضوافرها شابكه فيا من ضهرى اللى خلانى المره دى أصرخ .. ياااه على دى لحظه فظيعه ياريت الزمن يرجعلها تانى .. إتكررت كتير بس أول مره ديما بتكون غير و بعد ما هادينا لقيت فجأه الباب بيترزع و بيتفتح جامد .. مين ؟!

[بياع كلوتات حريمى]

و صلنا فى الجزء الماضى و أنا بفتكر بنيك سميره أختى للمره التانيه بعد ما نزلت لبنى و هدينا و لقيت الباب إترزع و دخلت أمى
أمى : ياولاد الكلب .. كل ده ؟! 4 ساعات بتنيكوا فى بعض للدرجه دى هيجانين على بعض ؟إيه يابت شوفتى أخوكى جامد فشخ إزاى ؟!
قطع تفكيرى صوت منه مراتى جنبى فى العربيه بتقول وصلنا .. ركنت العربيه و شيلت منه مراتى و دخلتها نايمتها على السرير كنا ساعتها بقينا الساعه 9 بالليل .. نمت جنبها و صحيت على تليفون من راويه
راويه : أيوه و هشوم يا حبيبى
أنا : أيوه يا ريرى
- إيه ؟ إيه اللى حصل لمنه ؟
- لا زبونين عملولها حفله و إتغشموا عليها
- طيب عموما عادى .. كدا كدا الدنيا والعه هنا .. البنات كل واحده فيهم دخلت مع واحد و الدنيا تمام
- طيب و إنتى إيه ؟! مش فاضيه
- أفضالك يا زبير الدنيا .. عندى بس زبون واحد عجوز و كحيان مش هايطول هاخلصه و أجيلك
- طب إنجزى على أنا على أخرى و كسك واحشنى نيك
- يا حبيب ماما .. ماما جايالك تفشخ كسها فشخ
أيوه .. القواده اللى كانت بتكلمنى دى هى أمى و البنات اللى بتتكلم عليهم دول إخواتى و كام بنت تانيه .. و اللى بتمم عليه و بتديله الريبورت دلوقتى هو القواد الكبير إبنها (كلمة قواد دى بضان أوى بس حقيقه) .. راويه دى تبقى ماما بس هى بتحبنا نقولها يا (ريرى) .. قومت إستحميت و إستعديتلها و أخدت الحبايه .. السهره شكلها صباحى مع البنات فى شغلهم و صباحى ليا مع الحاجه ريرى .. أمى جسمها فظيع .. مليانه شويه بحكم السن بس محفظه على جسمها برده بحكم المهنه .. أنا دلوقتى بستعد عشان أنيكها ؟!!!! يا نهار من كام سنه كانت نظرتى ليها حاجه تانيه خالص دلوقتى و أنا 28 سنه مستينها عشان أقضى معاها ليله لأ و مستنيها تيجى منين ؟! من نيكه أولانيه لمره عندها 45 سنه الفرق مش كبير برده ماهى متجوزه 16 سنه .. إفتكرت يوم ما عرفت
كان عندى ساعتها 17 سنه .. و كنت دايما بحب أسهر على القهوه مع صحابى .. كنا شله مراهقين فظيعه .. عايشين حياتنا بالطول و العرض .. نخلص المدرسه و الدروس و نروح نقعد على القهوه نشيش و نحشش و كل حاجه .. كنا بنجيب المخدرات من أبو أشرف أكبر تاجر مخدرات فى المنطقه هو و إبنه و واحد تانى إسمه عبده سرنجه .. و فى يوم ماكنش معايا فلوس قولت لأبو أشرف إدينى الحشيش دلوقتى و هاجيبلك الفلوس و كذا مره على كدا و إفتكرت إنى بغفله و فضلت بهرب منه و فى يوم سرنجه ثبتنى و جه أبو أشرف و إبنه قالولى عايزين فلوسنا قولتله معاييش قام جرنى من شعرى و أخدونى على البيت و فتحت أمى .. أبويا ساعتها كان مسافر هو و أختى سميره اللى أكبر منى بسنه .. فتحت أمى و قالتلهم إيه ده خير .. أبو أشرف قالها : إبن الشرموطه ده واخد منى مخدرات و مش عايز يدفع تمنها و رفع سكينه على رقابتى و قالها لو مجبتيش الفلوس هادبحه قالتله إهدى بس إهدى أنا هدفعلك الفلوس زى كل مره .. إستغربت من كلمة زى كل مره دى .. تعالوا خشوا جوه قالتها أمى و سحبونى جوه و السكينه على رقابتى و دخلوا بيا على الصالون .. أمى دخلت ربع ساعه و نادت على أبو أشرف : تعالى خد فلوسك .. دخل أبو أشرف جوه فى أوضة نوم أمى و غاب بتاع ربع ساعه بعدها سمعت صوت طالع أه أه أأأه بالراحه مش كدا .. براحه جريت من أشرف و سرنجه و دخلت جرى أضرب فى أبو أشرف اللى بيغتصب أمى و لقيت ورايا أشرف و سرنجه ماسكنى و أبو أشرف قام ضربنى بالألم و لقيت أمى قامت رفعت إيديها قولت هاتنزل بيها على وش أبو أشرف بس لقيت الألم على وشى أنا .. سألتها : ماما !! إيه اللى بيحصل .. قالتلى أقعد ساكت يابن الشرموطه و سيبنى أشوف شغلى .. بتشرب مخدرات يابن العرص ؟ سيبنى أدفع تمنها .. هلاقيها منك ولا من أبوك ؟!
- سألتها : شغلك ؟
-أه شغلى خول .. دى شغلتى
أبو أشرف : ماتعرفش إن أمك أكبر لبوه فى المنطقه ولا إيه ؟!
أنا : أحا .. و جيت أطلع من الأوضه لقيته بيقولى .. أقعد هنا يا خول .. إتفرج على أمك و هى بتتفشخ نياكه عشان تتعلم إزاى تاخد منى بضاعه و ماتجيبش تمنها
قاعدونى عافيه و أنا مش قادر أبص على أمى .. رجعت تمص تانى لأبو أشرف لحد ما زوبره ما وقف و راح منيمها على ضهرها و مدخل زوبره فى كسها و هى صرخت ب أااااااااااااه يا أبو أشرف بالراااحه .. أحوووه أه أه أه .. نيك كمان خد حقك يابن الوسخه و فضل أبو أشرف ينيك فيها ربع ساعه و راح نايم جنبها و كأنها فهمت راحت قعدت تمص فى زوبره .. لقيت أشرف طلع زوبره اللى كان واقف و رزعه فى طيزها مره واحده قامت عضت زوبر أبو أشرف من الوجع قام لاطشها بالألم و هو بيشتمها يابن المتناكه ده أنا هانفشخ ميتينك .. و راح عادلها و مدخل زوبره فى كسها و هى فوقه و أشرف رجع تانى حط زوبره فى طيزها و صوت تخبيطهم فى لحمها مسمع الأوضه لكن أهاتها كانت أعلى أه أه يا ولاد المتناكه و مع كل شتيمه تلاقى ضربه على حته من جسمها و فضلوا على كدا نص ساعه لحد ما جابوا الإتنين جوا طيزها و كسها .. راح أبو أشرف قال لسرنجه : يالا يا عبده خد دورك .. أحا عبده السرنجه المعفن المدمن نايم على أمى بينكها و بيريل و يسيل عليها إبن العرص قعد ينيك زى الكلب المسعور و راح منزل على بطنها و قاموا عدلوها و قعدوها على الأرض و قعدوا يدعكوا فى زبارهم لحد ما جابوهم عليها و غرقوها لبن و قاموا لابسين و لقيت أبو أشرف بيرميلها من جيبه حتة حشيش و جوب و مشوا .. قامت راويه مولعه الجوب و قعدت تشرب فيه قدامى و لقيتها بتقولى : بتبصلى كدا ليه ؟!
مش إنتا اللى عملت كدا عشان المخدرات أهى المخدرات أهى خد الحشيش و روح إشرب
- ليه كدا يا ماما ؟
- ماتعشليش جو دراما .. إنتا أصلا اللى ماكنتش واخد بالك من زمان .. و إنتا فكرك شغل أبوك فى البنك هو اللى معيشك العيشه دى ؟ لأ الكس ده هو المصدر الحقيقى .. حتى ترقية أبوك فى البنك ده مصدرها و إنجز خلينى أجهز عشان مدير أبوك فى الشغل جى دلوقتى
- جى يعمل إيه ؟
- يراجع حسابات العملا يا كسمك .. قوم من هنا
قمت بجرى على أوضتى مش عارف ليه .. هو مين فينا اللى فى موقف ضعف و المفروض يجرى ؟ .. بققيت قاعد فى أوضتى بعيط و شويه و خبط الباب و معت ضحكة أمى لمديرها و مدير بابا فى الشغل و كملت عياط و أنا سامع أهات أمى و صوت السرير من الأوضه اللى مقفلتش بابها المره دى .. و تقفل بابها ليه ؟ ماهى لسه متناكه قدامى من شويه .. مسكت حتة الحشيش اللى رماها أبو أشرف لأمى و لفيت سيجاره و بصيتلها .. معقول أنا بشرب من عرق كسمى ؟ .. طب مانا باكل من نفس الكس و عايش عليه .. أشعلت السيجاره و فى داخلى إعلان عن الرضا باللى بيحصل و روحت فى غفوه و أخر حاجه بسمعها و أنا بنام فى شبه حلم ( أه أااااه يا عاصم .. كسى و كلى ليك ) .. صحيت الساعه 7 الصبح و أنا بتمنى إن كل اللى شوفته ده يكون حلم .. و رايح الحمام لقيت أستاذ عاصم مدير البنك اللى شغالين فيه أبويا و أمى نايم جنبها على السرير و عريانين ملط مش متغطين حتى بملايه .. لأ مش حلم دى حقيقه .. جسمه الأسود الضخم جنب جسمها الأبيض غريب نفس الجسم اللى كان بيريل عليه سرنجه اللى من أحقر شخصيات الكون و كان بيسيل و هو بينيكوها بعفانه نايم جنبه دلوقتى واحد من أغنى و أرقى الشخصيات اللى أعرفهم .. لقيت بتاعى بيقف قولت لنفسى : إيه يابن الوسخه هيا بايته معاك ولا إيه ؟ نزلت إتمشيت لحد الساعه 1 و رجعت و أنا داخل على البيت لقيت أستاذ عاصم فى قمة الأناقه بيركب عربيته .. آه يابن الوسخه لو أبويا يعرف إنك إنتهكت حرمة بيته كان مات بحسرته .. كان نفسى أروح أضربه ساعتها و طلعت دخلت على أوضتى على طول .. لقيت خالى جلال جه البيت عندنا .. طلعت سلمت عليه و قولتله ثوانى أندهالك ماما .. قالى ثوانى بس عايزاك فى حوار : أمك حكتلى اللى حصل إمبارح
أنا : حكتلك إيه بالظبط
- كل حاجه
- إنتا متأكد إنها كل حاجه
- أه
لقيت ماما بتنده على خالى : جلال تعالى يا جلال يالا .. كان صوتها غريب فى دلال أنا مش فاهم برده هى حكيتله إنى بشرب مخدرات بس ولا حكيتله إنها متناكه .. قطع صوت خالى أفكارى و قالى جمله فهمتنى الأسئله اللى بتدور فى دماغى بس طرحت أسئله تانيه كتيير قالى جمله واحده بس : طيب يا هشام هاعمل المسمار ده و أجى نكمل كلامنا .
أحا .. مسمار مع مين ؟! أمى ؟! و مين اللى هايعملوا : خالى ... أنا حسيت ساعتها بحاجه غريبه مش فاهمها قمت خبطت دملغى بإيدى و دخلت أوضتى بقيت بولع بالسيجارتين و شربت سيجارة حشيش و قربت من الأوضه بتاعت أمى و أبويا .. أمى و أبويا إيه بقى ؟؟؟؟ بتاعت أمى و أى حد .. بتاعت الدعاره .. فتحت لقيت ضهر خالى ليا و رجل أمى طايره فى الهوا لفوق و هو عمال يرز فيها صوت إرتطام لحمهم فى بعض بعث فيا إحساس غريب .. كل خبطه بتفقد جوايا مبدأ أو معيار معين قعدت على الكرسى المقابل للسرير و هما ولا كأنى هنا .. خالى بينيك فيها بعنف و هى بتقوله : أوى يا جلال أه أه دخله يا حبيبى .. جامد يا جلجل .. نيك كس أختك الشرموطه أنا أختك و مراتك و عشيقتك و لبوتك نيك أوووى أووه أووووه .. وحوحتها و أهاتها دى ماسمتعتهاش منها و فى أربعه بينكوها إمبارح .. نظرة المتعه اللى فى عين خالى ما شوفتهاش فى عين 3 من اللى ناكوها إمبارح زز هو للدرجه دى الممنوع مرغوب ؟ للدرجه دى جنس المحارم ممتع ؟ أسئله كتير جوايا .. خلاص كفاياك هروب أمك شرموطه و خالك راكب فوقيها و فى أقل من 24 ساعه دى خامس نيكه ليها .. أه نيك يا جلجل .. أووووه قلبها خالى فى الوضع الخلفى و بدأ يحط زوبره فى طيزها و هو ماسكك بزازها و واحده واحده لحد ما دخل كله و هى مغمضه عنيها فى قمة الإستمتاع كنت فى أااااااااه قالتها لما زنقها فى السرير على الآخر و هو بيجيبهم فى طيزها و أنا بجبهم فى البنطلون من الهيجان و نام جنبها و روحت أنا جنبها من الناحيه التانيه و بمد إيدى على بزازها فقالت : لأ .. حبيبى عايز يوم لوحده .. أنا لغيت كل حاجه ورايا النهارده و بكره عشان أغذيك و أعيشك يوم ما عيشتهوش فى حياتك
خالى : أيوه يابن المحظوظه الجسم ده هيبقى معاك على طول فى البيت زى ما كان معايا زمان
أحا .. أبويا مسافر و الرجاله هنا بتستمتع بجسم مراته حتى إبنه مش هايعتقها مر اليوم و نزلت مع صحابى على القهوه و رجعت بالليل عشان ألاقى أمى عملالى العشا و لابسه كنت فاكره ساعتها فظيع و أكلت و قالتلى خش نام يالا
- قولتلها مش قادر أنام مستنى بفارغ الصبر
- لأ ده إنتا هتنام و هاتروح مدرستك الصبح و تخلص دروسك و بعد كدا نشوف .. و ياريت نفصل بين الدراسه و أى حاجه تانيه
- حاضر
دخلت نمت و روحت تانى يوم المدرسه زوبرى واقف طول اليوم حتى لقيت صحباتى البنات بيتهمزو و يبصوا عليا و يضحكوا ماتكلمتش مع حد اليوم ده خلصت دروسى و روحت .. دخلت البيت لقيت ريحته جميله أوى على عكس ريحة اللبن اللى كانت فيه إمبارح و لقيت الأكل جاهز محطوط على السفره و داخله عليه ماما بتقلعنى الشنطه و بتدينى بوسه على شفايفى .. أكلنا و شالت الأكل و بعد كدا خديتنى من إيدى و دخلنا أوض النوم و قامت زقانى على السرير و و نزلت على شفايفى بوس و فضلنا فى بوسه روعه أكتر من ربع ساعه .. قلبتها و بقت تحتى هى و أنا ببوسها و أقولها بحبك يا ماما قالتلى لأ .. قولى يا ريرى من هنا و رايح تقولى يا ريرى
- بحبك يا ريرى
و قمنا قالعين هدومنا كلها و نزلت لحس فى كل حته فيها بزازها الكبيره الزاقفه زى الصواريخ .. بطنها الملساء الجميله .. صرتها اللى عايزه تتناك فيها .. كسها .. كل حاجه فرسه بكل ما حمله الكلمه من معنى .. قامت و قالتلى هات بقى كدا العسوله ده عشان أوريك المتعه كانت تقصد زبى اللى مصيته مص متعنى أوى كان بيوصل لحد حلقها من جوه و يخبط و تاخد نفسها .. كنت مستغرب إزاى ماجبتهمش فى اللحظه دى قالتلى : ما تقلقش لسه بدرى أوى حطالك فى الأكل إمبارح و النهارده حاجات بتأخر فشخ و حتى لو جبتهم مش هينام لأن كان فيه فياجرا كمان
- أحاااااااااااا .. دى شكلها ليلة العمر
إتجننت و قمت حاضنها و هى تحتى و حاطط زورى كله بدون مقدمات فى كسها الواسع .. صرخت : أااااااااه .. إيه ده ؟ هو كبر أوى فى كسى كدا ليييييييه ؟ ... فضلت أطلع زبى و أرزعه فيها بكل هياج و هى أااااه أحووووه أوووووه لا لا لا .. بالراحه الرزع ده مش هاينفع .. أاااااه . حبيبى .. نيكنى و إفشخنى إفشخ ريرى شرموطك من هنا و رايح .. نيك كمااان أااااه و جابت سوائلها فى صرخه .. أحا إمبارح ناكك 3 قدامى و محصلكيش كدا ... بس فعلا متعة المحارم غير .. و قفت على الحيطه بجسمها الضخم و أنا جسمى الصغير بحاول أحط زبرى فى كسها مش طايل غير إنى أدخل دماغه لأ لازم يدخل كله من البرد اللى بره للدفئ اللى جوا كسها لقيتها حطيت إيديها على طيزى و بتدفعنى بترفعنى مع على الأرض و تنزلنى تانى .. حضنتها و لفيتها و نيمتها على السرير تانى .. كان عدى نص ساعه نيك و فضلت أنك فيها و فجأ تليفونها رن .. قالتلى : كمل نيك ماتبطلش مهما حصل
- من غير ما تقولى .. أنا كنت فى لحظة متعه إن لو حصل إيه مش هابطل نيك .. ردت على التليفون
راويه (ماما) : ألو .. أه أاااه .. بتناك أه .. أحا زوبر جامد نيييك فاشخنى ( و كانت بتتأوه و تقطع فى الكلام وهى بتتكلم و أنا مش عارف مين .. يمكن شرموطه صاحبتها أو يمكن خالى جلال ) .. هش أااااه . هشام .. هشام إبنك يا راجل أااااه أووووه نيكنى . سمع أبوك صوت مراته و إبنه فاشخها و فتحت الإسبيكر عشان أسمع صوت أبويا و هو بيضحك و بيقول : يالا يابن المحظوظه .. يسهلووووو .. شكلك مكيفها ياض
أنا سمعت الكلام ده الهيجان و الذهول خلونى أرزع زوبرى لأخره فى كسها و أثبته جوه و أنا بجيب لبنى فى كسها و هى : أأاااااااااااااااه .. جابهم يا طارق فى كسى جواااااااا .. أاااااااه .. ضحك و قالى أسبكم دلوقتى .. 5 دقايق تنفس عالى و أهات منها و أنا فوقيها.
أنا : ريرى .. بموت فيكى
- و أنا بموت فيك يا هشام
بدأت أفوق من سكر اللذه و أنا بسألها : هو طارق ده كان بابا بجد ؟
- أيوه يا حبيبى .. بابا .. زمانه بيضرب عشره دلوقتى و هو متخيل إنتا بتنكنى إزاى
- أحا .. يا عيله بت شرمووووطه ... زوبرى وقف على أخره و قومت شاددها من شعره و نايكها فى طيزها الليله دى نيكتها 5 مرات و نزلت لبنى في كسها 3 مرات

[سكساوي مجنون]

/ (/>