الضاغط
09-23-2017, 10:59 AM
لم يخطر ببالي ابدا ان ابنة اخي التي تبلغ من العمر
سبعة عشرة عاما سوف تتحمل زبي كله في طيزها
اللذيذة التي تملأ الحضن وتلهبه حرارة مستعرة
فبعد عناء سنتين من المحاولات المتواصلة والمتكررة
وبعد تحرشات كثيرة وممارسات سطحية كثيرة
بغفلة منها خاصة عندما يخيم الليل
وادخل لغرفتها مع اختها الصغيرة
والتي طالما ايضا تحرشت بها
وفي نيتي ان انيكها عندما يحين وقتها
...
ففي ذات ليلة جميلة وسعيدة جدا ومبهجة لها
تقربت اليها مستغلا تلك المناسبة
واحتضنتها طويلا حتى كاد زبي ان يلامس كسها
من فوق الملابس
ابتهجت وبدا عليها الانتشاء والرغبة والشهوة
استدرت وحضنتها من الخلف واصبح طيزها كله بحضني
رهزت عليها بقوة انتصاب ززبي
حتى كاد زبي ان يخترق ملابسها
والوقت غير مناسب
فقد يصعد للاعلى اي شخص ويرانا
قالت لي : يكفي ارجوك عمو
طبعت قبلة حارة على رقبتها من الخلف
وقلت لها : ماشي عمو سآتيك اخر الليل
انتظريني
.....
لم ترد علي واسرعت نازلة بخطوات مرتبكة
بقيت لوحدي بغرفتها ، اقفلت الباب وتناولت
الداخليةلباسا من ملابسها
لففته على زبي
وبدأأأت اقذف كل مافي زبي من مني حار
افرغت كل لبني
ونزلتُ للاسفل
........
وفي اخر الليل تسللت الى غرفتها
وجدتها نائمة كعادتها بنومها الثقيل جدا
وترتدي بيجامه خفيفة نوعا ما
ومن جميل الصدفة انها كانت تنام على بطنها
وحتى ان اختها الصغيرة ذات الـ 12عاما
كانت تنام بنفس الوضع
ذهبت عن اختها الصغيرة احتضنت طيزها المدورة الصغيرة
ورهزت عليها عدة مرات رهزا خفيفا
اخرجت زبي ووضعته فوق لباسها وبدأت انيكها سطحيا
حتى اكتمل انتصاب زبي باقصى حالاته
قمت متوجها نحو حبيبتي ابنة اختي التي اعشقها
وفي خاطري ان انيكها بكل قوة
طلعت فوق سريرها وركبت على طيزها
وجلست على ساقيها
وبدات ادعك وافرك طيزها محاولا ايقاظها
وعلى مهل بدأت انزع عنها بيجامتها حتى النصف
لتحت طيزها الحلوة المتوسطة بالحجم
وبان لي كيلوتها المطوي بين فردات { فلقات } طيزها
بدأت اتلمس بحرارة يديًّ نعومة طيزها
وارفع كيلوتها المطوي الى خارج مابين طيزها
حتى نزعت عنها كيلوتها ذو الترافة الناعمة
ثم اخذت الثم وابوس واعض نعومة هذا الطيز الجميل
واخرجت زبي المنتصب بقوته وعنفوانه وسطوته
وغرسته مابن فلقتي طيزها للاسفل حتى لامس رأسه
حرارة كسسها الصغير الحامي
وهنا شعرت بها وبأنها مستيقظه من خلال سيلان مياه كسها
التي بللت اسفلها
صدرت مني آهة طويلة
ونمت فوقها محتضنا طيزها وراس زبي بين شفاه كسها
وما ان استقر صدري فوق ظهرها
قلت لها همسا : احبك عمو
ادري انك مستيقظة وانك مشتهية
وهنا دفعت زبي اعمق واقوى قليلا
فما كان منها الا ان مدت يدها بسرعة محاولة تلافي الموقف
من ان يخترق زبي فتحة كسسها
هنا تشجعت اكثر وتيقنت انها صاحية تماما وتنتظر زبي
ان يبرحها نيكاََ ممتعاَ
قلت لها : خالو لاتخجلي منى فنحن الان رجل وامرأة
يجمعهما سرير في غرفة مظلمة ومقفلة
وعلينا ان نستغل الوقت والفرصة ونرتاح مع بعض
فأرجوكِ لاتتعبيني وتتعبي نفسك بالمماطلة
ولنكمل كل شيء بهدوء ومتعة
تنهدت قليلا وبهدوء قالت لي : طيب خالو ماشي
لكن على مهلك معي ولاتؤذيني
ومن الخلف فقط
....
لم امتلك نفسي من الفرحة والهيجان بنفس الوقت
وبسرعة سحبت زبي للاعلى
ومسكته ودهنت راسه مما سال به لعاب ريقي
ووضعت بعضا على فتحة طيزها
وبدأأت احك راس زبي عليها
واتمتع بحرارتها على فتحة راس زبي
ووضعت ززبي بطوله بين فلقتيها وبدات امسده بينهما
وكلما يلامس راس زبي فتحة طيزها ارفعه قليلا للاعلى
فينزلق بقوة وسرعة ويرتفع عنها واسمع شهقتها
مع كل حركة راس زبي حين يلامس فتحتها
حتى انها بدات تحرك طيزها تحتي معلنه استلامها له
ومفصحة عن رغبتها به لاختراقها واستقراره في طيزها
لكن شهوتي جعلتني استمر على هذا الوضع
حتى سبقني راس زبي حين فلت من سيطرتي
ودخل بعضا من راسه في فتحة طيزها
حينها شهقت ابنة اختي شهقة قوية ومرتعشة وقال لي
عمو حبيبي دخله
كانت هذه العبارة امنية هي امنية حياتي ان اسمعها منها
وهاهي ترن في أذنيّ بكل متعة ورغبة وشهوة
فقلت لها : ما ادخل حبيبة خالو ؟
ارجوك خالو دخله دخله دخله فديتك
فمان كان مني الا ان ابتلعت ريقي لعدة مرات واستحضرت
كل ما فيه من رطوبة تفال دافي لزج
ووضعته على فتحة طيزها
ووضعت منه على كل زبي
وبدأت ادخل زبي في طيزها شيئا فشيئا
حتى ابتلعت نصفه بطيزها
وبدأت انيكها على مهل
وعلى مهل كانت هي تتحرك معي وتحتي
وتدفع طيزها على حضني ليدخل فيه زبي اعمق واكثر
حتى دخل كله في طيززها
وبدأت تضيّق طيزها على زبي
وانا ارهزها نيكا قويا مرتكزا بيديّ على وركيها
وزبي يغوص في طيزها
واستمر بنا الحال لاكثر من خمسة عشرة دقيقة
وانا ارهزها بقوة وهي تستجيب لكل رهزاتي فوق طيزها
بتحريك وسطها وانقباضات طيزها وتضيقه على كل زبي فيه
وبدأت اطلق آهاتي التي امتزجت بآهاتها الخجلى اول الامر
والتي ازدادت عذوبة حين اشتدت محنتها
واقتربت من انزال شهوتها وعسل كسها
وبدأت تُأحأح بصوت خافت
أأأأأأأأأأأأححح ... أأأأأأححح
خالو خلاص ما اتحمل بعد نـزّل ارجوك
وما ان اكملت جملتها تلك
حتى عصرت طيزها بقوة ودفعت كل زبي بعمق طيزها
وقلت لها ضيّقي طيزك اكثر على زبي خالو راح انزل
وبلمحة سريعة شعرت بكل انقباضات طيزها على زبي
وبدأ شلال المني يتدفق من زبي بداخل طيزها
سحبت زبي بسرعة واكملت القذف على طيزها وفوق ظهرها
وشعرت باللذة والراحة والسعادة وانا اقذف
مائي وشهوتي في احشائها وفوق ظهرها
وهي تستقبله مني بكل محبة ورغبة
وما ان اكملت القذف حتى عدت واغرست زبي
كله في طيزها ثانية وهو متصب بقوة
ووالقيت بجسمي كله فوق ظهرها
واحتضنت طيزها الحلوة بحضني
واحتضنت ظهرها بصدري
واختلطت انفاسها بأنفاسي
وشممت عطر شهوتها
وغفوت فوقها
بعشقي
:::
سبعة عشرة عاما سوف تتحمل زبي كله في طيزها
اللذيذة التي تملأ الحضن وتلهبه حرارة مستعرة
فبعد عناء سنتين من المحاولات المتواصلة والمتكررة
وبعد تحرشات كثيرة وممارسات سطحية كثيرة
بغفلة منها خاصة عندما يخيم الليل
وادخل لغرفتها مع اختها الصغيرة
والتي طالما ايضا تحرشت بها
وفي نيتي ان انيكها عندما يحين وقتها
...
ففي ذات ليلة جميلة وسعيدة جدا ومبهجة لها
تقربت اليها مستغلا تلك المناسبة
واحتضنتها طويلا حتى كاد زبي ان يلامس كسها
من فوق الملابس
ابتهجت وبدا عليها الانتشاء والرغبة والشهوة
استدرت وحضنتها من الخلف واصبح طيزها كله بحضني
رهزت عليها بقوة انتصاب ززبي
حتى كاد زبي ان يخترق ملابسها
والوقت غير مناسب
فقد يصعد للاعلى اي شخص ويرانا
قالت لي : يكفي ارجوك عمو
طبعت قبلة حارة على رقبتها من الخلف
وقلت لها : ماشي عمو سآتيك اخر الليل
انتظريني
.....
لم ترد علي واسرعت نازلة بخطوات مرتبكة
بقيت لوحدي بغرفتها ، اقفلت الباب وتناولت
الداخليةلباسا من ملابسها
لففته على زبي
وبدأأأت اقذف كل مافي زبي من مني حار
افرغت كل لبني
ونزلتُ للاسفل
........
وفي اخر الليل تسللت الى غرفتها
وجدتها نائمة كعادتها بنومها الثقيل جدا
وترتدي بيجامه خفيفة نوعا ما
ومن جميل الصدفة انها كانت تنام على بطنها
وحتى ان اختها الصغيرة ذات الـ 12عاما
كانت تنام بنفس الوضع
ذهبت عن اختها الصغيرة احتضنت طيزها المدورة الصغيرة
ورهزت عليها عدة مرات رهزا خفيفا
اخرجت زبي ووضعته فوق لباسها وبدأت انيكها سطحيا
حتى اكتمل انتصاب زبي باقصى حالاته
قمت متوجها نحو حبيبتي ابنة اختي التي اعشقها
وفي خاطري ان انيكها بكل قوة
طلعت فوق سريرها وركبت على طيزها
وجلست على ساقيها
وبدات ادعك وافرك طيزها محاولا ايقاظها
وعلى مهل بدأت انزع عنها بيجامتها حتى النصف
لتحت طيزها الحلوة المتوسطة بالحجم
وبان لي كيلوتها المطوي بين فردات { فلقات } طيزها
بدأت اتلمس بحرارة يديًّ نعومة طيزها
وارفع كيلوتها المطوي الى خارج مابين طيزها
حتى نزعت عنها كيلوتها ذو الترافة الناعمة
ثم اخذت الثم وابوس واعض نعومة هذا الطيز الجميل
واخرجت زبي المنتصب بقوته وعنفوانه وسطوته
وغرسته مابن فلقتي طيزها للاسفل حتى لامس رأسه
حرارة كسسها الصغير الحامي
وهنا شعرت بها وبأنها مستيقظه من خلال سيلان مياه كسها
التي بللت اسفلها
صدرت مني آهة طويلة
ونمت فوقها محتضنا طيزها وراس زبي بين شفاه كسها
وما ان استقر صدري فوق ظهرها
قلت لها همسا : احبك عمو
ادري انك مستيقظة وانك مشتهية
وهنا دفعت زبي اعمق واقوى قليلا
فما كان منها الا ان مدت يدها بسرعة محاولة تلافي الموقف
من ان يخترق زبي فتحة كسسها
هنا تشجعت اكثر وتيقنت انها صاحية تماما وتنتظر زبي
ان يبرحها نيكاََ ممتعاَ
قلت لها : خالو لاتخجلي منى فنحن الان رجل وامرأة
يجمعهما سرير في غرفة مظلمة ومقفلة
وعلينا ان نستغل الوقت والفرصة ونرتاح مع بعض
فأرجوكِ لاتتعبيني وتتعبي نفسك بالمماطلة
ولنكمل كل شيء بهدوء ومتعة
تنهدت قليلا وبهدوء قالت لي : طيب خالو ماشي
لكن على مهلك معي ولاتؤذيني
ومن الخلف فقط
....
لم امتلك نفسي من الفرحة والهيجان بنفس الوقت
وبسرعة سحبت زبي للاعلى
ومسكته ودهنت راسه مما سال به لعاب ريقي
ووضعت بعضا على فتحة طيزها
وبدأأت احك راس زبي عليها
واتمتع بحرارتها على فتحة راس زبي
ووضعت ززبي بطوله بين فلقتيها وبدات امسده بينهما
وكلما يلامس راس زبي فتحة طيزها ارفعه قليلا للاعلى
فينزلق بقوة وسرعة ويرتفع عنها واسمع شهقتها
مع كل حركة راس زبي حين يلامس فتحتها
حتى انها بدات تحرك طيزها تحتي معلنه استلامها له
ومفصحة عن رغبتها به لاختراقها واستقراره في طيزها
لكن شهوتي جعلتني استمر على هذا الوضع
حتى سبقني راس زبي حين فلت من سيطرتي
ودخل بعضا من راسه في فتحة طيزها
حينها شهقت ابنة اختي شهقة قوية ومرتعشة وقال لي
عمو حبيبي دخله
كانت هذه العبارة امنية هي امنية حياتي ان اسمعها منها
وهاهي ترن في أذنيّ بكل متعة ورغبة وشهوة
فقلت لها : ما ادخل حبيبة خالو ؟
ارجوك خالو دخله دخله دخله فديتك
فمان كان مني الا ان ابتلعت ريقي لعدة مرات واستحضرت
كل ما فيه من رطوبة تفال دافي لزج
ووضعته على فتحة طيزها
ووضعت منه على كل زبي
وبدأت ادخل زبي في طيزها شيئا فشيئا
حتى ابتلعت نصفه بطيزها
وبدأت انيكها على مهل
وعلى مهل كانت هي تتحرك معي وتحتي
وتدفع طيزها على حضني ليدخل فيه زبي اعمق واكثر
حتى دخل كله في طيززها
وبدأت تضيّق طيزها على زبي
وانا ارهزها نيكا قويا مرتكزا بيديّ على وركيها
وزبي يغوص في طيزها
واستمر بنا الحال لاكثر من خمسة عشرة دقيقة
وانا ارهزها بقوة وهي تستجيب لكل رهزاتي فوق طيزها
بتحريك وسطها وانقباضات طيزها وتضيقه على كل زبي فيه
وبدأت اطلق آهاتي التي امتزجت بآهاتها الخجلى اول الامر
والتي ازدادت عذوبة حين اشتدت محنتها
واقتربت من انزال شهوتها وعسل كسها
وبدأت تُأحأح بصوت خافت
أأأأأأأأأأأأححح ... أأأأأأححح
خالو خلاص ما اتحمل بعد نـزّل ارجوك
وما ان اكملت جملتها تلك
حتى عصرت طيزها بقوة ودفعت كل زبي بعمق طيزها
وقلت لها ضيّقي طيزك اكثر على زبي خالو راح انزل
وبلمحة سريعة شعرت بكل انقباضات طيزها على زبي
وبدأ شلال المني يتدفق من زبي بداخل طيزها
سحبت زبي بسرعة واكملت القذف على طيزها وفوق ظهرها
وشعرت باللذة والراحة والسعادة وانا اقذف
مائي وشهوتي في احشائها وفوق ظهرها
وهي تستقبله مني بكل محبة ورغبة
وما ان اكملت القذف حتى عدت واغرست زبي
كله في طيزها ثانية وهو متصب بقوة
ووالقيت بجسمي كله فوق ظهرها
واحتضنت طيزها الحلوة بحضني
واحتضنت ظهرها بصدري
واختلطت انفاسها بأنفاسي
وشممت عطر شهوتها
وغفوت فوقها
بعشقي
:::