Pink Lady
09-23-2013, 06:28 AM
في أحد الأيام وأنا في بيته نجلس في شرفة شقته رأيته سارح البال ومشتت الذهن وعرفت انه في مشكلة ولابد ان اساعده علي حلها ، وعندما اقتربت منه وهدأت من خاطره بدأ يحكي لي هذه القصة التي سوف أرويها لكم الآن ولكن في البدايه أنوه لكم عن شئ مهم جدا في القصة وهو أن سيد هذا رأيته في احدي المرات وبعد ان انتهينا من التمرين في النادي ونغير ملابسنا دخلت عليه وهو يغير ملابسه بعد ان انتهيت انا من ارتداء ملابسي وكنت اعتقد انه انتهي هو الآخر فوجدت زبره وهو غير منتصب يقترب من النصف متر فهالني حجمه الغير طبيعي وكأن اهله سموه الطرفاوي لانه صاحب طرف غير طبيعي بالمره ،، المهم بدأ سيد يحكي قصته فقال :-
انت يازيكو تعرف اخي محمود فنظرت له وقلت ربنا يشفيه ياسيد كان ضابطا بالجيش وتعرض لحادث اثناء قيامه بالعمليات التدريبية مع جنوده فقد انفجر فيه شئ اثناء العمليات ولكنه خرج منها سليم إلا بعاهة واحدة فقط وهي التهام النار لقضيبه وشوهته تماما حتي اصبح عاجز جنسيا بالمره ،، المهم اتم قصته وقال :-
وعندما كنت ازوره في بيته واحيانا ابيت عنده ولكن في احدي الليالي وانا عنده وفي منتصف الليل نهضت للذهاب الي الحمام فوجدت بابه مغلقا فعرفت ان هناك من يقضي حاجته فيه فانتظرت في الصالون وانا ادخن سيجارة حتي انتهيت وقمت الي الحمام مرة اخري وجدت بابه مازال مغلقا فطرقت عليه ولكن لم يكن هناك رد ممن بداخله فاعتقدت ان الباب قد اغلق بفعل تيار الهواء واغلق من الداخل فجائتني فكرة ان اذهب من باب البلكونة الخاصة به واحاول الدخول لمعالجة قفل الباب من الداخل وبالفعل وبعد ان دخلت بلكون الحمام من الخارج رأيت باب البلكونة مواربا بعض الشئ فوجدت سماء زوجة اخي داخل الحمام وهي تجلس علي الحمام وتضع اصبعها في كسها وهي تقلب مجلة جنسية وهي في قمة الهيجان فانتصب زبري حتي كاد ان يخرج من مكمنه ولكني اثرت السلامة ورجعت من حيث أتيت وانا افكر في كسها المنتفخ الاحمر بلون الدم ورجلها ووركها ناصع البياض وتضع في قدمها من اسفل خلخال ذهب وانا عائد افكر في كل هذا سمعت صوت قادم من غرفة ابنته وردة ولم احاول ان اتبين الامر ولكن سمعت صوت همهمات وكأن أمراة تتناك ففتحت الباب ببطء وهدوء فرأيت وردة وهي تفعل نفس الشئ تضع اصبعها في كسها وهي جالسة امام الكومبيوتر تتحدث مع احد الشباب الذي ينيكها من خلال النت فتراجعت ورجعت الي غرفتي وانا افكر في كل هذا وكلي هيجان وزبري ينتصب حتي كاد ان يختنق من زنقته فلم استطع المقاومة اكثر من هذا فاخرجت زبري وانا ادلكه ومارست العادة السرية حتي اطلق زبري حليبه المكتنز داخله واويت الي فراشي وفي الصباح دخلت علي سماء زوجة اخي تطلب مني ان اساعد اخي محمود في شئ يريده وتركتها وانا افكر في ما رأيت وعرفت ماذا يريد وعدت الي غرفتي ارتدي ملابسي فرأيت سماء تنظر علي الارض الساقط فوقها لبن زبري وعندما رأتني خرجت مسرعة فشعرت بالخجل وانا اتسال لماذا لم امسح لبني بعد ان قذفته المهم بدأت ارتدي ملابس الخروج وعادت سماء مرة اخري تسالني ماذا سافعل مع محمود فرايتها تنظر الي البوكسر الذي ارتديه وكم حجم زبري الظاهر فيه فتحركت شهوتي ولكني تمالكت نفسي وخرجت مع محمود وبعد ان انتهينا من قضاء ما كنا سنفعله عدنا وأنا اقرر الا ابيت عنده مره اخري.
المهم مر اكثر من اسبوع وانا اطمئن علي محمود تليفونيا حتي كان اليوم التي اتصلت بي سماء وهي تطلب مني المجي لان محمود في حالة سيئة جدا وبالفعل ذهبت اليه وكان بالفعل متعبا جدا فاستدعينا الطبيب الذي جاء وقرر اعطاءه حقنة مهدئة حتي تمر هذه الحالة النفسية السيئة وجلست في الصالون وحدي وذهبت سماء الي غرفتها وبدأ النوم يداعب عيوني فذهبت في غفوة حتي استيقظت علي سماء وهي تقوم بتنظيف المنزل مع سمارة الشغالة ذات الأربعون عاما ولكنها ومن اول وهلة تشعر انها هايجة علي طول لانها كانت دائما ما تدخل الحمام اثناء عملها لتغير لباسها الذي ابتل من عسل كسها وكم سمعتها وهي تحكي لسماء علي نيك زوجها لها وانه لا تتكيف من نيكه الا بعد ان يتناول حبة الفياجرا فتصنعت انني مازلت نائما وتعمدت ايضا ان انام علي ظهري حتي ينتصب زبري في مكمنة الظاهر من تحت الغطاء فسمعتها تقول لسماء مش خسارة الاستاذ سيد من غير جواز لدلوقتي جتنا نيلة في حظنا الهباب مش رضا جوزي اللي مش بيعرف وضحكا معا وخرجا وقمت للحمام ونظرت من بلكونته بعد فترة وجدت سمارة ذاهبة الي غرفة الكلب لتضع له الطعام ولكنها غابت بالداخل فشعرت ان هناك شئ غير طبيعي داخل الغرفة لم يخرجها بسرعة مثلما تفعل دائما فخرجت الي الحديقة وكأنني اتمشي بها حتي وصلت الي غرفة الكلب فوجدت سمارة واقفة هائجة وهي تري الكلب ينيك كلبة فرأيتها ترفع ذيل جلبابها وهي تلعب بصباعها في كسها كل هذا جعلني اتهيج بشدة فنظرت من حولي لم اجد ما يلاحظني فدخلت الي غرفة الكلب واغلق بابها من الداخل بحجر موضوع علي الارض واتيت من خلف سمارة وقبضت علي بذيها وانا ارشق زبري في فلقة طيزها من الخلف من خلال ملابسنا فشهقت وهي تتلفت من حولها وتقول لا ياستاذ سيد بلاش والنبي انا مش ناقصة ولم ابالي بكلامها حتي خلعت عنها ملابسها الا لباسها التي تمسكت به باوراكها وطرحتها ارضا وانا ارفع رجلها واحني لباسها جانبا وبدات الحس في كسها وهي تشخر وتغنق اح اح بلاش كدة ياابن الكلب يخرب بيتك بتعمل ايه انا هايجة علي اخري ولكنها وبسرعة استسلمت وفتحت رجليها وانا الحس كسها حتي بدأ ينزل عسلة بغزارة واخرجت زبري بكامل حجمه وانا ارشقة في كسها الغرقان في عسله وهي تصرخ بصوت اقرب الي الهمهة اح اح زرك كبير حرام عليك ده رشق في رحمي يخرب بيتك ورفعتها واجلستها علي زبري وبدأت تقوم وتجلس عليه وهي هائجة وتقول نيك كسي واهريه عايزه لبن زبرك كله اح اح لا بلاش كدة انت شرمتني لا بلاش اللبن في كسي خليه بره لاحسن احبل منك وبالفعل اخرجته من كسها ورشقته في خرم طيزها صرخت بشدة وشدت شعر صدري وبسرعة من ضيق خرم طيظها قذفت حليبي الساخن الغزير في طيزها وصرخت اكثر وانا اخرجه من طيظها ونظرت لي وانا البس ملابسي ياخرب بيتك انت زبرتي فظيع بس المشكلة اتعودت علي زبرك ضحكت وانا اقول لها بعينيك يامتناكة يابنت الشرموطة لما تعوزي تتناكي تاني خللي جوزك يبقي يبرد لك كسك ابتسمت وهي تقول جوزي دي رأس زبرك اكبر من زبره كله وهممت بالخروج فرأيت سماء تدخل باب البيت فعرفت انها رأتني وانا انيك سمارة فتحيرت ماذا ستفعل هل ستخبر محمود ام ماذا ولكنها لم تخبره بل بدأت الاهتمام بي اكثر من قبل بل وتحاول ان تحك طيزها فيه وهي تمر من اماما فعرفت انها تريد ان تتناك مثلما رأتني افعل مع سمارة بل الاكثر من هذا وعندما كنت مستلقيا علي السرير وتصنعت النوم شعرت بمن يمسك زبري فظننت في البداية ان سماء هي التفعل ذلك ولكن المفاجأة وجدتها وردة ابنت اخي التي بدأت الحظ انها اصبحت انثي فظيعة هائجة ودائما ما تنظر الي زبري من تحت الملابس وهنا عرفت ان هناك لقاءت نيك بيني وبينها هي وامها وقررت ان اجرب نيك المحارم لعلي اهدأ جنسيا .
بعد ان تأكدت ان سماء رأتني وانا انيك سمارة بل والادهي انني عرفت ان وردة ابنت اخي قد رأتنا ايضا بالرغم من ان الاثنتين لم يشاهدا بعضهما البعض لان كل منهما كانت مهتمة بالمشاهدة وبحجم زبري الرهيب فتحيرت ماذا سيفعلان او يقولون لمحمود ولكني كنت متأكد ان ايا منهما لم يصرحا لاحد بما شاهدوا .
المهم انني قررت الا اغادر بيت اخي الا بعد تجربة نيك المحارم فبدأت اتعمد عدم الاهتمام بوردة او سماء اطلاقا وانا متهيج لنيك الاثنتين ولكن بحكم خبرتي في عالم النساء وشرمطتهم قررت الثقل عليهما ولكن كان علي ان افكر بمن ابدأ فقررت ان ابدأ بسماء التي اعتبرها ملكة جمال متوجة في كل شئ طيزها المكتنزة وبزازها الرائعين اللذان يهتزا بكبرياء كلما تحركت أو مجرد تمشي فعمدت ان اخلع ملابسي في غرفتي الا من البوكسر الضيق الذي يظهر حجم وكبر رأس زبري خاصة عندما اعلم انها سوف تحضر الي غرفتي وكنت اشعر انها تذوب هياجانا وتموت حرقانا وفي ليلة لا انساها قررت غزو هذا الجسم ونيك هذا الكس بل وايضا هذه الطيظ الفظيعة فتسللت من غرفتي الي الحمام فوجدها مفلقسة تضع الملابس في الغسالة فهالني حجم ردفيها وفلقة طيظها اكثر وعندما تنحنحت خلفها اعتدلت مذعورة فوجدها في حضني ونفسي يقبل نفسها فهامت علي نفسها وهي تحاول الابتعاد وتقول ايه ده ياسيد مش تقول حاجة قبل ما تدخل وحاولت ان تقفل صدرية جلبابها حي تغطي بزها المكتنز الذي يهتز ويتررب امامها فامسكتهما بكلتا يدي وبدأت ابوس فيهما فدفعتني برفق وهي تقول ايه اللي بتعمله ده يامجنون انا مراة اخوك حرام عليك ارحمني فاحتصنتها بشدة وانا اقبل شفايفها ووجنتيها فصرخت في وهي تقول ايه ده انت مش بتفهم ياحمار انت وخرجت مسرعة الي غرفتها في الطابق العلوي وانا اعرف ان محمود في غرفة النوم السفلية مستغرقا في النوم وان وردة في الكلية فصعدت السلم بسرعة مذهلة وفتحت باب غرفتها ببطء فوجدها تتنفس بشدة وهي تضع يدها علي رأسها فشعرت بي وانا ادخل واغلق باب الغرفة ببطء وبالمفتاح من الداخل فنظرت لي في ذهول وقالت حاتعمل ايه ياسيد اعقل ارجوك انا جسمي مش خالص نظرت لها وانا كلي شوق وقلت له كل شئ في جسمك حنيكه لغاية ماتقولي كفاية كنت اقول هذا وانا انزل بطلوني ولباسي معا وانتصب امامي زبري بشكل مرعب لانه لاول مرة اري حجم زبري المرعب بهذا الشكل فنهضت من علي السرير ودخلت حمام الغرفة محاولة غلق بابه خلفها لم اشعر بنفسي الا وانا ادفع باب الحمام الذي بدوره قذفها بعيدا علي ارضية الحمام وكنت انا اركبها وانا اضع زبري في فمها وهي تحاول التملص منه حتي وجدت رأس زبري الكبيرة الاكتناز تندفع داخل فمها فعضته بشدة حتي تألمت فضربتها قلما علي وجهها جعلها تتمدد علي ارضية الحمام فخلعت عنها جلبابها وايضا لباسها الوردي المبتل من عسل كسها وبدأت الحس فيه وبدأت تفتح عينيها ببطء فنظرت لها وقلت لها امال مش عايزة انيكك ليه ياشرموطة وانت كسك غرقان في عسله ترجتني وهي تقول بلاش ياسيد انا محافظة علي نفسي سنين من غير نيك ودايما اعمل العادة السرية عشان كدة ابتسمت لها وقلت لها وهو ده اللي هيجني عليكي لما شفتك بتلعبي في كسك ووضعت زبري في فمها فبدات تبوسه وتلحسه وبدأت تمص فيه بنهم وهيجان حتي اصبح زبري شديد الانتفاخ والطول فرفعتها من علي الارض واجلستها فوق زبري الذي رشق في كسها فصرخت وشهقت وشخرت وكان صوتها عالي جدا خفت معه ان يستيقظ محمود من نومه العميق وبدأت التنهد وتقول **** زبرك جميل وكبير نيكني ياسيد زبرك فظيع بيقطع في كسي من جوه وبيحرق بس حلو قوي فتهيجت اكثر وانا انيكها وهي تصرخ اح اح اح ياابن الكلب زبرك بيوجعني فابتسمت وانا اقول لها اخرجه من كسك شوية صرخت لا اقتلك لو خرجته من كسي ده فظيع بس حلو قوي بس اوعي تشخ في كسي ياسيد لاحسن احبل ياحبيبي فقررت ان انفذ كلامها فدفعت زبري في خرم طيظها فصرخت وبدأت تشد شعري بقوة وانا ارشق زبري في خرم طيزها البكر الذي لم يذق النيك من قبل حتي رأيت زبري كله احمر من دم شرم خرم طيزها ولم ابالي بتوسلاتها وهي تقول لا بش طيظي حتعورني حتعورني اه اه يابن الكلب شرمت خرم طيظي خلاص خلاص نيكني في كسي وشخ فيه كمان ابتسمت وانا اقول لها انا راجل مش ارجع في كلامي حتي فار حليب زبري في قضيبه فاندفع يلقي حممه البركانية الملتهبه داخل خرم طيظها وهي مازلت تتعذب من الآلم وتركتها وخرجت الي حمام غرفتي لاغتسل وتركت نفسي للاسترخاء علي سريري واستيقظت علي صوت وردة لتناول طعام الغذا وبالفعل جلست الي المائدة ووردة وسماء يحضران الطعام فنظرت الي سماء فابتسمت بخجل وعلوقية ايضا فابتسمت والم الحظ ان وردة تنظر لي والي امها في نفس الوقت وبعد الغذاء خرجت اتمشي بعض الشئ وعدت فوجدت كل من في البيت نائما فدخلت غرفتي وخلعت ملابسي والقيت نفسي علي السرير وذهبت في النوم فشعرت بحركة غريبة ففتحت عيني وجدت سماء تقلم زبري في فمها وهي تمصه بشدة وهيجان ثم خلعت ملابسها وبدأت تجلس عليه فابتسمت وقلت لها انتي اللي حنيكيني المرة ديه قالت ايوه سيني اعمل اللي كان نفسي اعمل اول مرة وجلست علي زبري الذي رشق في كسها وبدأت تقوم وتجلس علية حتي شعرت ان لحم كسها كله يخرج مع زبري الذي اصبح غرقان في عسل كسها وبدأت تنيك نفسها بشدة وسرعة حتي شعرت ان لبني بدأت يتحرك في مكمنه فاعتدلت وانا خاذها في حضني واقبلها والحس بزها ومازال زبري السعيد غائرا في كسها غرقان في عسله وقلبتها علي ظهرها وهو مازل راشق فيها ووضعت رجليها علي كتفي وبدأت انيكها بشدة وقوة وهي توحوح وتشخر حتي قذفت حليبي كله في كسها وشعرت انها سحبت كل الحليب الموجود في خصيتي قبلتني وخرجت وهي تضع روبها علي كتفها دون ارتداء واسلمت نفسي للنوم ولكن دقات خافتة علي باب غرفتي جعلتني انتبه ودخلت وردة وهي تبتسم ابتسامة ذات معني وتقول ازيك يااستاذ سيد علي فكرة انا شفت كل حاجة ولكني اوعدك اني مش اقول اي شئ بشرط ان احضر اليك بكرة بعد بابا وماما يروحوا للدكتور عشان اذوق الزبر اللي اذهلني ومش محتاجة موافقتك لانك حتنيكني حتنيكني ياابو السيد وتركتني مع دهشتي من جرأتها وخرجت .
معلش طولت عليكم اكمل باقي القصة بعدين وكيف نيكت وردة وخرقتها واصبحت مرأة والغيرة التي حدثت بينها وبين امها حتي اصبحت لا استطيع ان اتركهما بدون نيك
انت يازيكو تعرف اخي محمود فنظرت له وقلت ربنا يشفيه ياسيد كان ضابطا بالجيش وتعرض لحادث اثناء قيامه بالعمليات التدريبية مع جنوده فقد انفجر فيه شئ اثناء العمليات ولكنه خرج منها سليم إلا بعاهة واحدة فقط وهي التهام النار لقضيبه وشوهته تماما حتي اصبح عاجز جنسيا بالمره ،، المهم اتم قصته وقال :-
وعندما كنت ازوره في بيته واحيانا ابيت عنده ولكن في احدي الليالي وانا عنده وفي منتصف الليل نهضت للذهاب الي الحمام فوجدت بابه مغلقا فعرفت ان هناك من يقضي حاجته فيه فانتظرت في الصالون وانا ادخن سيجارة حتي انتهيت وقمت الي الحمام مرة اخري وجدت بابه مازال مغلقا فطرقت عليه ولكن لم يكن هناك رد ممن بداخله فاعتقدت ان الباب قد اغلق بفعل تيار الهواء واغلق من الداخل فجائتني فكرة ان اذهب من باب البلكونة الخاصة به واحاول الدخول لمعالجة قفل الباب من الداخل وبالفعل وبعد ان دخلت بلكون الحمام من الخارج رأيت باب البلكونة مواربا بعض الشئ فوجدت سماء زوجة اخي داخل الحمام وهي تجلس علي الحمام وتضع اصبعها في كسها وهي تقلب مجلة جنسية وهي في قمة الهيجان فانتصب زبري حتي كاد ان يخرج من مكمنه ولكني اثرت السلامة ورجعت من حيث أتيت وانا افكر في كسها المنتفخ الاحمر بلون الدم ورجلها ووركها ناصع البياض وتضع في قدمها من اسفل خلخال ذهب وانا عائد افكر في كل هذا سمعت صوت قادم من غرفة ابنته وردة ولم احاول ان اتبين الامر ولكن سمعت صوت همهمات وكأن أمراة تتناك ففتحت الباب ببطء وهدوء فرأيت وردة وهي تفعل نفس الشئ تضع اصبعها في كسها وهي جالسة امام الكومبيوتر تتحدث مع احد الشباب الذي ينيكها من خلال النت فتراجعت ورجعت الي غرفتي وانا افكر في كل هذا وكلي هيجان وزبري ينتصب حتي كاد ان يختنق من زنقته فلم استطع المقاومة اكثر من هذا فاخرجت زبري وانا ادلكه ومارست العادة السرية حتي اطلق زبري حليبه المكتنز داخله واويت الي فراشي وفي الصباح دخلت علي سماء زوجة اخي تطلب مني ان اساعد اخي محمود في شئ يريده وتركتها وانا افكر في ما رأيت وعرفت ماذا يريد وعدت الي غرفتي ارتدي ملابسي فرأيت سماء تنظر علي الارض الساقط فوقها لبن زبري وعندما رأتني خرجت مسرعة فشعرت بالخجل وانا اتسال لماذا لم امسح لبني بعد ان قذفته المهم بدأت ارتدي ملابس الخروج وعادت سماء مرة اخري تسالني ماذا سافعل مع محمود فرايتها تنظر الي البوكسر الذي ارتديه وكم حجم زبري الظاهر فيه فتحركت شهوتي ولكني تمالكت نفسي وخرجت مع محمود وبعد ان انتهينا من قضاء ما كنا سنفعله عدنا وأنا اقرر الا ابيت عنده مره اخري.
المهم مر اكثر من اسبوع وانا اطمئن علي محمود تليفونيا حتي كان اليوم التي اتصلت بي سماء وهي تطلب مني المجي لان محمود في حالة سيئة جدا وبالفعل ذهبت اليه وكان بالفعل متعبا جدا فاستدعينا الطبيب الذي جاء وقرر اعطاءه حقنة مهدئة حتي تمر هذه الحالة النفسية السيئة وجلست في الصالون وحدي وذهبت سماء الي غرفتها وبدأ النوم يداعب عيوني فذهبت في غفوة حتي استيقظت علي سماء وهي تقوم بتنظيف المنزل مع سمارة الشغالة ذات الأربعون عاما ولكنها ومن اول وهلة تشعر انها هايجة علي طول لانها كانت دائما ما تدخل الحمام اثناء عملها لتغير لباسها الذي ابتل من عسل كسها وكم سمعتها وهي تحكي لسماء علي نيك زوجها لها وانه لا تتكيف من نيكه الا بعد ان يتناول حبة الفياجرا فتصنعت انني مازلت نائما وتعمدت ايضا ان انام علي ظهري حتي ينتصب زبري في مكمنة الظاهر من تحت الغطاء فسمعتها تقول لسماء مش خسارة الاستاذ سيد من غير جواز لدلوقتي جتنا نيلة في حظنا الهباب مش رضا جوزي اللي مش بيعرف وضحكا معا وخرجا وقمت للحمام ونظرت من بلكونته بعد فترة وجدت سمارة ذاهبة الي غرفة الكلب لتضع له الطعام ولكنها غابت بالداخل فشعرت ان هناك شئ غير طبيعي داخل الغرفة لم يخرجها بسرعة مثلما تفعل دائما فخرجت الي الحديقة وكأنني اتمشي بها حتي وصلت الي غرفة الكلب فوجدت سمارة واقفة هائجة وهي تري الكلب ينيك كلبة فرأيتها ترفع ذيل جلبابها وهي تلعب بصباعها في كسها كل هذا جعلني اتهيج بشدة فنظرت من حولي لم اجد ما يلاحظني فدخلت الي غرفة الكلب واغلق بابها من الداخل بحجر موضوع علي الارض واتيت من خلف سمارة وقبضت علي بذيها وانا ارشق زبري في فلقة طيزها من الخلف من خلال ملابسنا فشهقت وهي تتلفت من حولها وتقول لا ياستاذ سيد بلاش والنبي انا مش ناقصة ولم ابالي بكلامها حتي خلعت عنها ملابسها الا لباسها التي تمسكت به باوراكها وطرحتها ارضا وانا ارفع رجلها واحني لباسها جانبا وبدات الحس في كسها وهي تشخر وتغنق اح اح بلاش كدة ياابن الكلب يخرب بيتك بتعمل ايه انا هايجة علي اخري ولكنها وبسرعة استسلمت وفتحت رجليها وانا الحس كسها حتي بدأ ينزل عسلة بغزارة واخرجت زبري بكامل حجمه وانا ارشقة في كسها الغرقان في عسله وهي تصرخ بصوت اقرب الي الهمهة اح اح زرك كبير حرام عليك ده رشق في رحمي يخرب بيتك ورفعتها واجلستها علي زبري وبدأت تقوم وتجلس عليه وهي هائجة وتقول نيك كسي واهريه عايزه لبن زبرك كله اح اح لا بلاش كدة انت شرمتني لا بلاش اللبن في كسي خليه بره لاحسن احبل منك وبالفعل اخرجته من كسها ورشقته في خرم طيزها صرخت بشدة وشدت شعر صدري وبسرعة من ضيق خرم طيظها قذفت حليبي الساخن الغزير في طيزها وصرخت اكثر وانا اخرجه من طيظها ونظرت لي وانا البس ملابسي ياخرب بيتك انت زبرتي فظيع بس المشكلة اتعودت علي زبرك ضحكت وانا اقول لها بعينيك يامتناكة يابنت الشرموطة لما تعوزي تتناكي تاني خللي جوزك يبقي يبرد لك كسك ابتسمت وهي تقول جوزي دي رأس زبرك اكبر من زبره كله وهممت بالخروج فرأيت سماء تدخل باب البيت فعرفت انها رأتني وانا انيك سمارة فتحيرت ماذا ستفعل هل ستخبر محمود ام ماذا ولكنها لم تخبره بل بدأت الاهتمام بي اكثر من قبل بل وتحاول ان تحك طيزها فيه وهي تمر من اماما فعرفت انها تريد ان تتناك مثلما رأتني افعل مع سمارة بل الاكثر من هذا وعندما كنت مستلقيا علي السرير وتصنعت النوم شعرت بمن يمسك زبري فظننت في البداية ان سماء هي التفعل ذلك ولكن المفاجأة وجدتها وردة ابنت اخي التي بدأت الحظ انها اصبحت انثي فظيعة هائجة ودائما ما تنظر الي زبري من تحت الملابس وهنا عرفت ان هناك لقاءت نيك بيني وبينها هي وامها وقررت ان اجرب نيك المحارم لعلي اهدأ جنسيا .
بعد ان تأكدت ان سماء رأتني وانا انيك سمارة بل والادهي انني عرفت ان وردة ابنت اخي قد رأتنا ايضا بالرغم من ان الاثنتين لم يشاهدا بعضهما البعض لان كل منهما كانت مهتمة بالمشاهدة وبحجم زبري الرهيب فتحيرت ماذا سيفعلان او يقولون لمحمود ولكني كنت متأكد ان ايا منهما لم يصرحا لاحد بما شاهدوا .
المهم انني قررت الا اغادر بيت اخي الا بعد تجربة نيك المحارم فبدأت اتعمد عدم الاهتمام بوردة او سماء اطلاقا وانا متهيج لنيك الاثنتين ولكن بحكم خبرتي في عالم النساء وشرمطتهم قررت الثقل عليهما ولكن كان علي ان افكر بمن ابدأ فقررت ان ابدأ بسماء التي اعتبرها ملكة جمال متوجة في كل شئ طيزها المكتنزة وبزازها الرائعين اللذان يهتزا بكبرياء كلما تحركت أو مجرد تمشي فعمدت ان اخلع ملابسي في غرفتي الا من البوكسر الضيق الذي يظهر حجم وكبر رأس زبري خاصة عندما اعلم انها سوف تحضر الي غرفتي وكنت اشعر انها تذوب هياجانا وتموت حرقانا وفي ليلة لا انساها قررت غزو هذا الجسم ونيك هذا الكس بل وايضا هذه الطيظ الفظيعة فتسللت من غرفتي الي الحمام فوجدها مفلقسة تضع الملابس في الغسالة فهالني حجم ردفيها وفلقة طيظها اكثر وعندما تنحنحت خلفها اعتدلت مذعورة فوجدها في حضني ونفسي يقبل نفسها فهامت علي نفسها وهي تحاول الابتعاد وتقول ايه ده ياسيد مش تقول حاجة قبل ما تدخل وحاولت ان تقفل صدرية جلبابها حي تغطي بزها المكتنز الذي يهتز ويتررب امامها فامسكتهما بكلتا يدي وبدأت ابوس فيهما فدفعتني برفق وهي تقول ايه اللي بتعمله ده يامجنون انا مراة اخوك حرام عليك ارحمني فاحتصنتها بشدة وانا اقبل شفايفها ووجنتيها فصرخت في وهي تقول ايه ده انت مش بتفهم ياحمار انت وخرجت مسرعة الي غرفتها في الطابق العلوي وانا اعرف ان محمود في غرفة النوم السفلية مستغرقا في النوم وان وردة في الكلية فصعدت السلم بسرعة مذهلة وفتحت باب غرفتها ببطء فوجدها تتنفس بشدة وهي تضع يدها علي رأسها فشعرت بي وانا ادخل واغلق باب الغرفة ببطء وبالمفتاح من الداخل فنظرت لي في ذهول وقالت حاتعمل ايه ياسيد اعقل ارجوك انا جسمي مش خالص نظرت لها وانا كلي شوق وقلت له كل شئ في جسمك حنيكه لغاية ماتقولي كفاية كنت اقول هذا وانا انزل بطلوني ولباسي معا وانتصب امامي زبري بشكل مرعب لانه لاول مرة اري حجم زبري المرعب بهذا الشكل فنهضت من علي السرير ودخلت حمام الغرفة محاولة غلق بابه خلفها لم اشعر بنفسي الا وانا ادفع باب الحمام الذي بدوره قذفها بعيدا علي ارضية الحمام وكنت انا اركبها وانا اضع زبري في فمها وهي تحاول التملص منه حتي وجدت رأس زبري الكبيرة الاكتناز تندفع داخل فمها فعضته بشدة حتي تألمت فضربتها قلما علي وجهها جعلها تتمدد علي ارضية الحمام فخلعت عنها جلبابها وايضا لباسها الوردي المبتل من عسل كسها وبدأت الحس فيه وبدأت تفتح عينيها ببطء فنظرت لها وقلت لها امال مش عايزة انيكك ليه ياشرموطة وانت كسك غرقان في عسله ترجتني وهي تقول بلاش ياسيد انا محافظة علي نفسي سنين من غير نيك ودايما اعمل العادة السرية عشان كدة ابتسمت لها وقلت لها وهو ده اللي هيجني عليكي لما شفتك بتلعبي في كسك ووضعت زبري في فمها فبدات تبوسه وتلحسه وبدأت تمص فيه بنهم وهيجان حتي اصبح زبري شديد الانتفاخ والطول فرفعتها من علي الارض واجلستها فوق زبري الذي رشق في كسها فصرخت وشهقت وشخرت وكان صوتها عالي جدا خفت معه ان يستيقظ محمود من نومه العميق وبدأت التنهد وتقول **** زبرك جميل وكبير نيكني ياسيد زبرك فظيع بيقطع في كسي من جوه وبيحرق بس حلو قوي فتهيجت اكثر وانا انيكها وهي تصرخ اح اح اح ياابن الكلب زبرك بيوجعني فابتسمت وانا اقول لها اخرجه من كسك شوية صرخت لا اقتلك لو خرجته من كسي ده فظيع بس حلو قوي بس اوعي تشخ في كسي ياسيد لاحسن احبل ياحبيبي فقررت ان انفذ كلامها فدفعت زبري في خرم طيظها فصرخت وبدأت تشد شعري بقوة وانا ارشق زبري في خرم طيزها البكر الذي لم يذق النيك من قبل حتي رأيت زبري كله احمر من دم شرم خرم طيزها ولم ابالي بتوسلاتها وهي تقول لا بش طيظي حتعورني حتعورني اه اه يابن الكلب شرمت خرم طيظي خلاص خلاص نيكني في كسي وشخ فيه كمان ابتسمت وانا اقول لها انا راجل مش ارجع في كلامي حتي فار حليب زبري في قضيبه فاندفع يلقي حممه البركانية الملتهبه داخل خرم طيظها وهي مازلت تتعذب من الآلم وتركتها وخرجت الي حمام غرفتي لاغتسل وتركت نفسي للاسترخاء علي سريري واستيقظت علي صوت وردة لتناول طعام الغذا وبالفعل جلست الي المائدة ووردة وسماء يحضران الطعام فنظرت الي سماء فابتسمت بخجل وعلوقية ايضا فابتسمت والم الحظ ان وردة تنظر لي والي امها في نفس الوقت وبعد الغذاء خرجت اتمشي بعض الشئ وعدت فوجدت كل من في البيت نائما فدخلت غرفتي وخلعت ملابسي والقيت نفسي علي السرير وذهبت في النوم فشعرت بحركة غريبة ففتحت عيني وجدت سماء تقلم زبري في فمها وهي تمصه بشدة وهيجان ثم خلعت ملابسها وبدأت تجلس عليه فابتسمت وقلت لها انتي اللي حنيكيني المرة ديه قالت ايوه سيني اعمل اللي كان نفسي اعمل اول مرة وجلست علي زبري الذي رشق في كسها وبدأت تقوم وتجلس علية حتي شعرت ان لحم كسها كله يخرج مع زبري الذي اصبح غرقان في عسل كسها وبدأت تنيك نفسها بشدة وسرعة حتي شعرت ان لبني بدأت يتحرك في مكمنه فاعتدلت وانا خاذها في حضني واقبلها والحس بزها ومازال زبري السعيد غائرا في كسها غرقان في عسله وقلبتها علي ظهرها وهو مازل راشق فيها ووضعت رجليها علي كتفي وبدأت انيكها بشدة وقوة وهي توحوح وتشخر حتي قذفت حليبي كله في كسها وشعرت انها سحبت كل الحليب الموجود في خصيتي قبلتني وخرجت وهي تضع روبها علي كتفها دون ارتداء واسلمت نفسي للنوم ولكن دقات خافتة علي باب غرفتي جعلتني انتبه ودخلت وردة وهي تبتسم ابتسامة ذات معني وتقول ازيك يااستاذ سيد علي فكرة انا شفت كل حاجة ولكني اوعدك اني مش اقول اي شئ بشرط ان احضر اليك بكرة بعد بابا وماما يروحوا للدكتور عشان اذوق الزبر اللي اذهلني ومش محتاجة موافقتك لانك حتنيكني حتنيكني ياابو السيد وتركتني مع دهشتي من جرأتها وخرجت .
معلش طولت عليكم اكمل باقي القصة بعدين وكيف نيكت وردة وخرقتها واصبحت مرأة والغيرة التي حدثت بينها وبين امها حتي اصبحت لا استطيع ان اتركهما بدون نيك