دخول

عرض كامل الموضوع : الـمـال والجنـس ( منقولة )


قلب عاشق
09-07-2017, 10:09 PM
الحلقة الأولى
المال والجنس ... صنوان لا يفترقان ... أحدهما يأتي بالاخر ...
يأتي به صاغرا طائعا ... بلا تردد ولا وخجل ولا وجل ...
فتنتهك الحرمات ... وتنكسر القيود ...
وتلتحم الفروج ببعضها في عناق شهواني أزلي لا نهاية له
تلك هي قصتها ... هي وزوجها ... والمال .
اسمها هدى ... متزوجه منذ حوالي 11 عاما من زوجها سمير
ولها منه ولدين في 10و 9 من العمر...
الزوجة في 33 من العمر ولكنها تتمتع بجسد جميل متناسق تفتخر به أمام باقي النساء من عمرها ... زوجها يكبرها بـ 12 عاما
القصة منقوله على لسانها كما تحكيها
كانت حياتنا الزوجيه عاديه جدا كأي زوجين ... عندما دخل فجأة
إلى حياتنا الشاب عمرو . الذي كان في 35 من العمر...
حصل ذلك عندما بدأت أحوال زوجي الماديه تتدهور بسبب الازمة
الاقتصاديه التى يعاني منها أغلبنا . فقرر زوجي مشاركة عمرو
في مؤسسته التجاريه التي كانت على وشك الأفلاس ...
كان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي
ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الأقدار الى زوجي
وأصبح عمرو شريكا لزوجي في كل شئ . وأعني كل شئ .
في الحقيقه كان عمرو شابا تتمناه أي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين
وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء ...
خاصة عندما بدأت أحوالنا الماديه بالانتعاش بشكل كبير...
بفضل مال الشريك الجديد . فكان زوجي يحدثني عنه كثيرا.
وبكل حماسه . وكان دائما يطلب مني أن أكون في غاية اللطف
والكرم معه عندما يزورنا . حتى انني . في أحد الايام . ومن شدة إلحاح من زوجي بكيفية معاملته . قلت له :
" انا خايفة ان يفهم ملاطفتي له غلط "
فأجابني ... وبكل ثقه : " لا . عمرو مش من هذا النوع ..
بالاضافه أنه متزوج .. ومراته حلوة وصغيرة . بعدين فلوسه وشخصيته بتخليه يجيب البنت اللي عاوزها ... يعني يا حبيبتي ...
وباختصار . النسوان والجنس اخر همه "
ثم مازحني قائلا :
" هذا رجل . يمكن اذا خلعتي كل ثيابك ما يرف له جفن "
وهكذا . وبسبب المال . والمال فقط ... لم يعد زوجي يرى الأمور من زاويتها الصحيحه . بل من زاوية " المصلحه العامة لنا " على
حد قوله.
كان عمرو يزورنا مرتين في الاسبوع . ودائما في المساء و كانت
زياراته دائما زيارات عمل فيجلس مع زوجي حوالي الساعتين .
يتابحثان فيهما بأمور تجارتهم . وكانت زياراته لنا بمثابة النفير
العام في منزلنا . فقبل حضوره بقليل . يجب ان يكون الأولاد قد
ناموا . وانا في كامل زينتي . والمنزل يجب ان يكون مليئا بما لذ
وطاب ... من اجل عمرو ...
وبعد حوالي شهرين فقط . من تلك الشراكه الثمينة . أصبح عمرو
واحدا من العائلة . كل شئ في المنزل مباح له . وكثيرا ما كان
يدخل عليّ المطبخ بحجة حاجته لشئ ما . أو لسؤالي عن طبخة
معينه . ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق . فيما زوجي في الصالون ...
يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه . ومع مرور الوقت ...
أصبحت لحظات انفراد عمرو بي في المطبخ تتكرر وتطول ...
وبدأت ألاحظ أن نظراته لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة ...
فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي . عندما نكون
وحيدين في المطبخ . وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء
الممتلئة والخالية من اية شعرة . عملا بوصية زوجي بوجوب المعاملة اللائقه لشريكه . ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة . حتى أصبحت نظرات عمرو المشتهية لجسدي لا يمكن
ان تخطأها أي امراة . والحقيقة اني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات عمرو لي . أم انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري . أما أنا . فقد كانت تلك النظرات تسعدني و تثيرني بشكل كبير . ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع عمرو .. فأنا احب زوجي ولم افكر يوما في خيانته ابدا .
حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا
وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته . ولكن
نظرات خالد المشتهية لجسدي جعلتني اشعر وأنا في ال 33 من
العمر انني قد فتنت رجلا يمكنه ان يحصل على الفتاة التي يريد كما
يقول زوجي العزيز سمير . وقد كان هو فعلا كذلك .
كان عمرو شابا مميزا في كل شئ . مميزا في شخصيته ووسامة وجهه . مميزا في اناقته ولباقته . وبالطبع مميزا بماله الكثير .
وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس . تجعل من أي امرأة تسعد
بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه . فكيف اذا شعرت تلك المرأة
انها تثيره وأنه يرغبها . بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة . بل أكثر من ذلك . كانت تلك النظرات وفي كثير
من الأحيان . تجعل حلمات صدرى تنتصب بشدة ويزداد خفقان
قلبي ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي
لأسرع الى الحمام أداعب جسدي حتى الأنزال . ثم أعود اليهم أكثر
هدوءا واتزانا . طبعا لم اخبر زوجي بنظرات عمرو المشتهيه
لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي . لانني شعرت ان ذلك
سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني . لان عمرو قد اصبح
بالنسبة اليه منجما من الذهب . والتخلي عنه ضرب من الجنون ...
اما انا . فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو عمرو الصريح
لجسدي . وشعرت أن هذا الغزو الي لحمي بات مسألة وقت لا اكثر
ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك . وكيف ستكون ردة فعلي
وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي . أم أنني سوف أتمنع
ويتنهي الأمر . أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع
ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة . دخل عمرو الى المطبخ
بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي .
وكالعادة . كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا .
وبعد أن حياني بشكل طبيعي . ورددت له تحيته بابتسامة عريضة
توجه مباشرة الى الثلاجة حيث اخرج منها ماء كي يشرب
جرعات صغيرة . فأدرت له ظهري منهمكة في عملي . وعلى غير عادته . لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ .
التفت عليه لأجد عيونه قد تسمرت على افخاذي من الخلف .
يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الان سيغتصبني في منزلي .
فأصبت بشئ من التوتر ولم أستطع التفوه بأي كلمة . بل استدرت
ثانية احاول مواصلة عملي . غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف
وبدأت يداي ترتجفان . ثم أغمضت عيوني . وكأني لا أريد أن
أشاهد خطوة عمرو التالية . وكانت خطوته صاعقة فاقت كل
توقعاتي . شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين . يرفع بها
تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من
عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي .
ثم وبلا أي تردد ودون أن ينطق بأي كلمة قبض على لحم كسي
بأصابعه الخمسة . وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت .
وكل ذلك حصل في ثوان معدودة. تفاجأت به تماما وشعرت بشئ
من المهانه ليس لانه لمسني . ولكن للاسلوب الفظ الذي لمسني به
كنت اتوقع منه ان يغزو جسدي في أي لحظة . ولكن ليس بتلك
الطريقة المشينه ودون أي مقبلات عاطفية .
وحاولت الاستدارة لمواجهته . الا انه امسك بكتفي يمنعني من مواجهته . بينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي
انه كان فعلا يغتصبني بيده . وكان يريد مني ان لا اقاوم . او حتى
أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي .
وما أن شعرت باصبعه يدخل في مهبلي . حتى خرجت من صدري
تنهيدة قوية . فقدت معها كل رغبة بالمقاومة او الاعتراض .
ووجدت نفسي افتح ساقي وانحني الى الامام ... وكأني أقول له ...
ان كنت تعتقد أني زوجة عاهرة ممحونه تنتظر اي زبر يتجرأ على
هتك عرضها ... فهيااا ... خذ ما تريد من جسدي يا عمرو ... أخرج
زبك الهائج على لحم زوجة صديقك ... وادفعه في كسي ... واقذف
منيك في رحمي ولن تجد مني سوى كل قبول ورضى .
وسأمتعك كثيرا . ولكن ليس لأنني زوجة عاهرة . بل لأنني
أمرأة قد فتنت بحبك أيها الأحمق . ولان زوجي تحداني ذات يوم
بقوله . اني لو خلعت لك كل ثيابي فلن يرف لك جفن . وكم ظلمني
زوجي . فها أنت كلك ترتعش . شهوة لجسدي . ودون أن أخلع لك
شيئا من ملابسي . ولم أشعر بلحم زب عمرو على لحم كسي ...
كما كنت أتوقع وأتمنى . واكتفى بأصابعه تنيك بهم كسي وفتحة
شرجي فيما يده الاخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة وأنا أباعد
بين ساقي ما استطعت وانحني له ما استطعت . واتأوه بصوت
منخفض خشية ان ياتي زوجي على صوتي . ويفسد علي متعتي ...
وبنفس السرعة التى ولجت يده في كيلوتي . اخرج عمرو يده ...
وأبى أن يغادر الا بعد أن يمعن في اذلالي فوضع اصابعه التي
كانت في شرجي وكسي . وضعها في فمي . وجعلني أتذوق ماء
كسي . وأشم رائحة أحشائي وأتذوقهم . ثم غادر المطبخ دون أي
كلمة . بعد ان نظفت اصابع يده بفمي ولساني .
وتركني "ملاك الرحمة " ... تركني عمرو . شبه منهارة . مثارة
حتى الشبق .. مذلولة حتى العظام . وجاعلا من كسي يتسابق في
خفقانه مع خفقات قلبي . فشعرت بقدماي غير قادرتين على حملي
ورميت نفسي على أقرب كرسي وجدته . العن نفسي والعن زوجي
وألعن المال . ولكني لم العن عمرو . لأنني وزوجي شرعنا له
أبواب كل شئ . ولأنني . كنت متيمة بحبه حتى النخاع .

:g014::g014: وسوف أكمل لكم باقي القصه فى الايام القادمة :g014::g014:

لا تحرموووني من تشجيعكم




/


( الحلقة الثانية )


وهكذا ... وبدقائق معدودة ... حولني عمرو من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها ... الى امرأة عاهرة فاجرة ... ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابها وأقساها ... في عقر دار زوجي وفي حضوره ... وربما بعلمه ... وفي تلك اللحظة ... شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي ... في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر ... طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي ... شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة ... لذة الشهوة والأثارة ... لذة المجون والجنون ... فمع رجل غير زوجي ... لن يعرف جسدي متي وكيف وأين سيحصل على متعته ... لقد اطلق عمرو سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها ... شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ... ولدقائق ... سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة ... وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة ... تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته ... فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ... ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله عمرو عن اخره ... ووضعت اصبعي في كسي اتحسسه غارقا في لزوجته ... ثم اخرجت اصبعي لاضعه في فمي ... وقلت في نفسي ... ان مذاق كسي على اصبعك يا عمرو اشهى والذ بكثير من مذاقه على اصبعي ...
عدت واستجمعت قواي ونهضت عن الكرسي محاولة تكملة اعداد الطعام لعمرو وزوجي ... ولكني فوجئت بمغادرة عمرو لمنزلنا ... ولم اعلم لماذا غادر بهذه السرعة ...
فهل أثرته لدرجة الاحتقان وراح يبحث عن كس ينفس فيه احتقان بيضاته ... أم أنه لم يعد يستطيع الجلوس مع رجل هتك لتوه عرض زوجته ... فآثر الانسحاب مؤقتا ليريح بعضا من وجع ضميره ... وأيا كان السبب ... فلقد غادر بالوقت المناسب ... لانني كنت مثارة جدا بسبب فعلته ... وبحاجة ماسة لزبر زوجي يطفئ شيئا من شهوتي التي اشعلتها أصابع شريكه عمرو في كسي وطيزي ... وفور مغادرته ... خلعت كيلوتي المبلل ... ورفسته بقدماي على ارض المطبخ ... ثم توجهت لزوجي سمير في الصالون وبادرته بالقول:

" شو مبين شريكك عمرو ما طول اليوم "

اجابني سمير ... وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب :

" اليوم عمرو ما كان طبيعي ... من ساعة ما وصل حسيت انه متوتر"

ثم سألني قائلا : " هل قال لكي شيء بالمطبخ ؟ "

ولأن لهيب نار كسي قد اصابني بالجنون ... فقد وجدت نفسي أمسك بكف زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له:

" لا ما قال شي ... بس الهيئة صاحبك صار عم بيهيج على افخاد مرتك "

وعندما لمست يده بلل كسي ... اجابني :

" انا شايف انه مرتي هي اللى عمتتهيج على صاحبي "

وراح يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا :

" وين كيلوتك يا شرموطة ؟"

" ااااه ... ايه العبلي بكسي يا حبيبي ... شلحته بالمطبخ بعد ما راح عمرو ... هيجني كتير من تطليعاته على فخادي "

ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي ... وكأنه يدرك ... ومنذ زمن ... ان شريك تجارته ورزقه يطمح الان لمشاركته لحم زوجته ... فماذا تراه هو فاعل ... انه لن يفعل شيئا ... ان عمرو بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة ... على الأقل ليس الان ... لقد أصبح لحم زوجته ... بالنسبة اليه ... ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة ... وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لعمرو ... وهذا ما زاد من هيجاني ... ففيما هو كان يداعب لحم كسي ... كانت يداي الاثنتان تخرجان زبره من بنطاله ... وما ان شاهدت راس زب زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني ... ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه ... وبدأ زوجي يأن ... وانا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي ... ورحت اخلع عني كل ملابسي ... قطعة تلو الاخرى ... ثم سمعت سمير يقول:

" ااااه ... ايه مصي بعد ... بحبك وانت شرموطه ... اليوم جي على بالي انيك طيزك"

فأجبته بخبث ... فيما بدأت ألحس له بيضاته:

" شو كمان انت هيجك عمرو ... هيجك وهو عمال يطلع على لحم مرتك"

وأيضا لم يجب ... بل طرحني ارضا ... وبدأيخلع ملابسه ... فيما عيونه تحدق بعيوني ... وانا افرك كسي بعنف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... وآلمني كثيرا ... غير أنني كنت بحاجة لهذا الألم ... كنت بحاجة أن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني ... فلم انطق بكلمة ... وتركته يمزق شرجي بأصابعه ... وتركته يزيد من ألمي ... ثم وبعنف وشهوة كبيرين ... لا بل بغضب وحنق كبيرين ... أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية

" اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات"

واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال:

" كل هالشرمطة بس عشان عمرو عم يهيج على افخادك؟"

ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير ابهة بما قاله ... اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي ... اثارني حتى الشبق ... ولن اهدأ بعد الان الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي ... وأخيرا عاد زب سمير للانتصاب ثانية ... وضاجعت زوجي ... وضاجعني زوجي ... ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى ... ولكن متعة هذا الجماع كانت ... بالنسبة لي على الاقل ... بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي عمرو ... لم تعد بعيدة ... وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي ... وربما أمام ناظريه ... يا له من شعور ممتع مثير ... تتداعى له كل جوراحي ... وتستنفر له كل اعضاء جسدي.

وبعد يومين ... ولكي أقطع الشك باليقين ... وأضع حدا لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبه والحائرة ... قررت توجيه رسالة مزدوجه لكل من زوجي وشريكه عمرو ...
فنزلت الى السوق واشتريت قميصا حريريا فضفاضا وفاقع الصفار ... وتنورة من نفس اللون ... ونفس القماش ... ضيقة وطويلة حتى القدمين ولكن بها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها عن كسي أكثر من شبر واحد ... قررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه... لا كيلوت يضيق على كسي ... ولا ستيانه تمنع بزازي من التعبير عما اريد ... وعندما حان موعد قدوم عشيقي ... وأحب الناس الى قلب زوجي ... عندما حان موعد قدوم عمرو ... دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئا بعد أن شذبت شعر كسي ولكن دون حلقه تماما
ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم ... وابقيت شعري مبتلا بالماء حتى يعلم خالد انني استحميت له ثم ناديت زوجي لاوجه له رسالته ... وعلى ضوء اجابته تكون رسالة عمرو ... دخل سمير الغرفة فبادرته بالقول :

" شو رأيك بهالتياب ... اشتريتهم اليوم "

نظر زوجي الي من الاسفل الى الاعلى ثم قال :

" حلوين كتير ... مبروك عليكي "

وأردف بشئ من التوتر:

" بس مبين مو لابسة ستيانه "

وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة ... وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي ... قلت له:

" ومش لابسة كيلوت كمان ... هذا النوع من القماش ما بيسوى البس ثياب داخليه تحتهم "

وفيما اصابعه كانت تلاطف لحم كسي ... سألني :

" وناوية تقعدي هيك مع عمرو ؟ "

نظرت في عيون زوجي ... وبصوت خفيض ... وكثير من الوجل ... اجبته:

" ايه اذا ما عندك مانع ... عمرو بيستاهل"

وفورا أقحم سمير اصبعه الاوسط في فرجي ... فخرجت من اعماق صدري اهة عالية ... ثم قبل فمي ... ودون ان ينطق باي كلمه غادر الغرفه ... وانا قد تلقيت الاجابه التي كنت اتوقعها... لا... إنها الأجابة التي كنت أتمناها ... واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية ... فاحسست به نارا تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي ... شعرت وكأني تلك المراهقة التي تنتظر وصول حبيبها لتتأكد من حبه لها ... ولتمنحه ... حينئذ ... كل حبها ... وكل روحها ... وكل جسدها:g014::g014:

:g014::g014:

/>

الحالم10
09-07-2017, 11:02 PM
قصة حلوة جدا

قلب عاشق
09-13-2017, 12:33 PM
قصة حلوة جدا

الأحلي هـو مرورك وانها أعجبتك



زوجتي جدة دياثة سكس منتدى site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-89100.htmlقصص نيك طيز شواذ/archive/index.php/t-455155.html/archive/index.php/t-223187.html/archive/index.php/t-476827.html/archive/index.php/t-581796.htmlقصص سكس محارم حماي ابو زوجي والجنس/archive/index.php/t-114225.htmlقصص جنس نيك طويلقصص سكس محارم مع مراتي و ماماقصص سكس الولد المنيوك ديوث محارمه/archive/index.php/t-225278.html/archive/index.php/t-471062.html/archive/index.php/t-417481.htmlقصص سكس اتناكت امامي/archive/index.php/t-312741.htmlقصص سكس صنعاني.com/archive/index.php/t-82929.html/archive/index.php/t-193434.htmlقصص سكس متسلسله مراتي والاسمر/archive/index.php/t-351984.htmlقصص سكس افريقي site:rusmillion.ruقصص سكس محارم حماي ابو زوجي والجنس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-366208.htmlمتعة الخول نسوانجي /archive/index.php/t-201650.htmlقصة رجل سالب في الاربعين وكيف انتاك/archive/index.php/t-201723.htmlقصص زوجتي تغريني تحب النيك الجماعيقصص جنسيه استاذي اغتصبني/archive/index.php/t-92984.html/archive/index.php/t-126405.html/archive/index.php/t-181835.html/archive/index.php/t-154208.htmlﺩﻳﻮﺙ ﻳﻨﻴﻚ ﺍﺧﺘﻪ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺰﻫﺎ/archive/index.php/t-531586.html/archive/index.php/t-414104.htmlقصص نيك زوجة الاب /archive/index.php/t-491511.html/archive/index.php/t-98205.html/archive/index.php/f-15-p-90.htmlقصص سكس طياز كبارقصص سكس امي وجارنا وانا/archive/index.php/t-288441.html/archive/index.php/t-61781.htmlقصص نياكة كس مراهقة ليلة دخلةقصص سكس مع ألدكتوره/archive/index.php/f-5-p-6.htmlهـــو حلـــــو يــــــا عمــــــــو بــــــــس بـــــردو قلــــــة أدب ]الأرشيف[.com/archive/index.php/t-588347.html/archive/index.php/t-232458.html/archive/index.php/t-28822.htmlعايز انيك طياز مرات اخويا الجامدة/archive/index.php/t-34538.htmlاحمد صقر site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-7917.htmlقصص سكس الراعي وبنت صاحب الغنم.comقصه سكس اخت زوجتي site:rusmillion.ruجارتي 55 سنه طيزها قصتي/archive/index.php/t-400692.html/archive/index.php/t-301877.html/archive/index.php/t-342436.html/archive/index.php/t-445337.htmlمتعة لحس البن من كس اختي بعد تنتاك site:rusmillion.ruقصص نيك مطيفات الطيارة /archive/index.php/t-533109.htmlقصص نيك نسأء مشهورأت /archive/index.php/t-323425.htmlقصص جنسية نار اه ارحمني مع صور اباحية/archive/index.php/t-407288.htmlقصص سكس محارم الابن ينيك صديقه امه site:rusmillion.ruقصص سكس هوانم/archive/index.php/t-233642.html/archive/index.php/t-569761.htmlقصة نيك ولد الجيران/archive/index.php/t-273917.html/archive/index.php/t-427180.html/archive/index.php/t-304088.html/archive/index.php/t-529756.html/archive/index.php/t-265988.html/archive/index.php/t-94895.htmlاسئلة اعترافات جنسية الرغبة لنيك المحارم/archive/index.php/t-360346.htmlصور سكس روعه مع ﺍﻟﺸﺤﺎﺗﻪقصص سكس ام تعلم بنتهاقصص سكس أهاات كسيقصص اغتصاب خياليه سكسيهقصص نيك الام البيضاء الجميلة/archive/index.php/t-334579.htmlمتعة بعبصة/archive/index.php/t-178194.htmlقصص سكس عائلى/archive/index.php/t-315500.htmlقصص نيك site:rusmillion.ru