essamelged2
10-04-2013, 06:59 PM
لى صديق طلب منى ان اكتب قصته مع امه وقد قصها على وهو فى حاله لا احد يتخيلها من الشرب ال شربه وقال لى اكتبها واعد صياغتها بطريقتك وطبعا لم اكتب اى شى ولكن بعد ايام كان قد فاق من مما كان عليه سالنى هل كتبتها فقلت له لا طبعا لانك لم تكن فى وعيك فالح على ان اكتبها وهاهى ارجو ان تقولى رائيكم فهو متابع للسيت ويرغب معرفه ارائك الكل
/ محمود عمرى 17 سنة أعيش مع أمى فى بيت صغير والدى توفى لما كان عمرى 5 سنين أما أمى( وداد ) تبلغ من العمر 45 سنة مقبولة الوجه لديها جسم جميل كل اللى يشوفها يتمنى أنو ينام معاها حينما يرى طيزها اللى بتتهز يمن وشمال كنت عايش مع أمى زى أى إبن و أمه من صغرى أخلص المدرسة الطهر وأذهب إلى الفرن اللى بشتغل فيه حتى المغرب علشان بساعد أمى فى المعيشة إستمر ت حياتى على كدا حتى بعد لما خت دبلوم التجارة بسنوات لغاية لما حصلت مشكلة بينى وبين صاحب الفرن وسبت الشغل …. وتبدأ أحداث القصة … فى يوم الصبح لما فطرت أنا وأمى خبط باب البيت قمت فتحت لقيت وحدة ست من سن أمى ملامح وشها تدل على أنها متناكة وشرموطة بصتلى بنظرات غريبة وسألتنى عن أمى قلتلها موجودة لما سمعت أمى صوتها نادت عليها تعالى يا( قدرية ) دخلت البتت وبستها أمى وشورت عليا وقلتلها دا( محمود) إبنى خديتها أمى ودخلت الأوضة وبعد نص ساعة خرجت أمى وقالت أحنا خارجين راحين للخياط وبعد 3 ساعات ترجع أمى لوحدها إشكلت مع أمى لأنها أتأخرت بر البيت تانى يوم جات( قدرية) كانت وقتها أمى فى المطبخ وحدث الحوار التالى بينى وبينها عالباب قدرية : الزيك يامحمود أنا : هههه يسلمك يا خاله قدرية قدرية: أنت حلو النهارده كدا لية وهى بتبص ناحية زبى فجأه قالت أمى مين يا محمود قلتلها خالتى قدرية سلمت عليها وقلتلها أخلص اللى فى إيدى فى المطبخ وجيلك جلست معيا فى الصالة على الكرسى المواجه ليا وكانت تتكلم معى مرة تحط رجل على رجل ومرة تنزلها حتى أنها خلت رجل على الأرض والرجل التانية على الكرسى حتى بان الكيلوت بتعها وكان أبيض وأنا أنظر إلى فخدها الأبيض الشفاف حتى قام زبى عالأخر كأنة حديد دخلت أمى الأوضة مع قدرية حوالى عشرة دقائق وعدها خرجو هما اللى إتنين وقالت قدرية أمك هتروح مشوار وأنا هسنى معاك لغاية لما ترجع أنا فرحت ووفقت على طول من غير ما أسأل راحة فين خرجت أمى من هنا وقالت قدرية الحمام بتعكم فين قلتلها تعالى وورتها الحمام ومشيت لما سمعت باب الحمام إتقفل رجعت تانى ونمت على بطنى أمام باب الحمام وشوف من تحت الحمام قدرية وهى قعدة على الحمام و كسها مفتوح لم أرى فى حياتى مثل هذا الكس زى كس الحمارة يمكن أكبر والشعر علية خفيف لمل شوفت كس قدرية إفتكرت حمارة كامل جارنى لما كنت أروح منتصف الليل دوار كامل وأنزل فيها نياكة حسيت أن قدرية على وشك الخروج من الحمام قمت بسرعة عالصالون وكان زبى عامل زى العصا داخل البنطلون قالت قدرية تأخرت عليك وهى تجلس جانبى قلتلها لا أبد لما جلست جانبى حسيت بحرارة جاية من جسمها مع رائحة عرق قررت فى نفسى أن أنيكها بأى شكل وضعت يدى على فخذها ضحكة وبصت إليا وقالت مش عيب تبص علىَ من تحت باب الحمام حطيت وشى فى الأرضوقلت لها معلش غصب عنى قالت إيه رأيك فى اللى شوفته قلت لها شوفت أحلى كس فى الدنيا كلها وأكبر كس قالتلى أمال لو شوفت كس أمك هتعمل إيه زعلت منها قوى وقلت لها عيب كدا وبدون ما أشعر قربت فمى ناحية خدها وقربت خدها ناحيتى وأعطتها بوسة قربت عينها فى عينى وفمها إلى فمى وشدت شفتى اللى تحت وفضلت تمص فيها حتى شهقت وغمضت عينها وذهبت فى دنيا تانية رفعت يدى على بززها أدعك فيهم ما أحلى بززها الكبيرتين الطرية وفجأة صحت من الغيبوبة وقامت وخلعت الجلابية اللى لبسها كالمجنونة وفضلت بالكيلوت والسنتينانة ثم قالتلى مش تخلع هدومك خلعت ملابس وأنا مكسوف وكان زبى منتصب عالأخر هذه أول مرة أكون أنا ووحدة ست لوحدنا وفى أمان معاها أول ما شافت زبى قالت إيه ده كل ده زب دا زب حمار مش زب راجل قربت ناحيتى ومسكة زبى كأنها تضربلى عشرة حتى إنتصب زبى وكان على وشك الإنزال قالتلى تعرف تلحس كسى قلت لها لا قالت هعلمك الأن دخل لسانك بين شفرات كسى ومن فوق لتحت إدعك بلسانك فية فعلت كما قالت وإقتربت من كسها العملاق العتيق شديد الإحمرار لأشم رائحة مثل رائحة المسك ويخرج من هذا الكس زنبور مثل زب الولد الصير وكسها مدلدل على خرم طيزها مثل كس حمارة كامل بدأت ألحس ألحس ألحس حتى أصبحت كالمجنون وهى تتأوه وتنغج وهى تقول قوى يامحمود قوى ياحبيبى وأنا أشرب كل ماينزل من كسها وهى تتأوه كمان وتقول كمان يا إبن المتناكة زيادة يا إبن الشرموطة قطع كس خالتك قدرية وكنا منسجمين مع بعض بعدها قالتلى طفى نار كسى دخل زبك يامحمود بدأت أدخل زبى حينما دخل زبى جوه حسيت بحرارة مثل الفرن وبدأ زبى زبى يغوص فى أحشائها وهى تتأوه وتشخر أف أف أحووووو وتقول كمان كمان كمان كمان يا إبن اللبوة وأنا أدخل زبى وأخرجة فى ضربات متوالية متتابعة وسمعت من كسها أصوات زى اللى يبخرج غازات من طيزة إلى أن قذفت لبنى بداخلها ونمت على صدرها حواى دقيقة لا أستطيع أن أصف المتعة وأنا نايم عليها مثل المرتبة الفاخرة أخ من هذا الجسد المولع نار بعد ماإنتهينا ذهبنا إلى الحمام لنأخذ دش مع بعض ثم خرجنا لنجلس فى الصالة عريانين ثم قالتلى ماكنتش أعرف أنك نيك بالشكل ده ثم سألتنى هو أنت نيكت نسوان قبل كدا قلت لها لا قالت أنت كذاب دى مش نياكة واحد عمرة مانكش نسوان قبل كدا قلتلها بصراحة أنا كنت بنيك حمير كثير ضحكت ضحكة زى بتوع العاهرات وقالت الأحسن النسوان ولا الحمير قلتلها النسوان طبعا وبعدين الحمير بتاعة الشباب اللى مش معاه فلوس للنسوان بعدها قالتلى عايزاك تنيكنى فى طيزى إستغربت من طلبها وقلتلها هى النسوان كمان بتحب تتناك من طيزها ضحكت تانى مثل الشراميط ثم قالت أنت مفكر أن الرجالة الخولات هم بس اللىبيحبو يتناكوا فى طيزهم قلتلها أعرف كدا قالت قدرية الراجل ولا الست اللى بتحب تتناك من طيزها بتشوف وبتحس بمتعة أحسن من النيك فى الكس إستغربت من كلامها وقلتلها الزى بيحسوا بهذه المتعة قالت الخولات والستات اللى بيتناكوامن طيزهم اللبن اللى يقذف فى طيزهم بيعمل دودة الدودة دى أما تكون جعانة تتحرك فى طيزهم فيجننوا ويدورو على أى أحد ينيكهم بأى شكل وبأى ثمن علشان الدودة تشبع وتنام أخذت قدرية وضعية الكلب مثل السجود على السرير وقالت ياله دخل زبك بسرعة فى طيزى قطعها ماترحمهاش ولكن المفاجأه حينما رأيت خرم طيز قدرية كان واسع جدا أستطيع أن أدخل إيدى بسهولة تسمرت مكانى وإشتد إنتصاب زبى عالأخر ثم قالت مالك قلتلها خرم طيزك واسع قوى ضحكة وقالت أمال لو شوفت خرم طيز أمك هتعمل إيه زعلت منها وقلتلها بلاش سيرة امى يافجرة يا بنت المتناكة قالت أنت زعلت معاش وباستنى وبدأت تمص فى زبى وبعدها دخلت زبى فى طيزها دفعة واحدة وأدخل وأخرج فى حركات متتالية حتى قذفت اللبن جوه طيزها بعد ماإنتهينا ولبسنا ملابسنا قلت لها ياخالة قدرية ضحكة ضحكة عالية خالتك إيه قلى ياقدرية ياشرموطة يا متناكة أنا بحب كدا قلتلها لما شوفت كسك وقلت دا ألأكبر كس فى الدنيا قلتى أمال لو شوفت كس أمك هتعمل إيةوبردة لما شوفت خرم طيزك قلتيلى أمال لو شوفت خرم طيز أمك هتعمل إية فى حاجة أنتى مخبياها علىَ ومش عايزانى أعرفها قالت لا قلتاها عالشان خاطرى وبعد محولات الإستعطاف وافقت تحكى وقالت دا يكون سر بينى وبينك ووعى تقول لأمك أو تلمح لها بأى حاجة أقولها لك وعد قلت لها وعد ومش هتزعل من الكلام اللى هقولة قلت لا قالت أمك بتعرف رجالة كتير بعدد شر رأسها ومطلوبة موت عند الرجالة ولازم يوميا تتناك ولو ماتنكتش ممكن تموت وديما بتخرج الصبح بعد ما أنت بتروح الشغلوترجع بعد الطهر قبل رجوعك من بره قلتلها بتروح فين قالت بتروح الشقة عندى قلتلها يعنى هى الأن فى الشقة عندك ومش عند الخياط قالت إيوة قلت لها مش مصدق هذا الكلام أمى لم تتزوج علشان تربينى وحبها لأبى ضحكت بجنون وفالت أمك بتتناك أيام أبوك ما كان عايش وأبوك هو اللى كان بيجيب لهل الرجالة علشان يحشش معهم وأمك ترقص لهم لأنها ههانةفى الرقص يمكن أحسن من سهير زكى وترص لهم العسل وتشرب معهم الشيش أو الخمرة سالتها ولية مش بجبهم عندنا البيت قالت علشان الحارة كلها عرفاها وممكن تتفضح فى أى وقت أما عندى الشقة فى مكان السوق والمكان زحمة ومفيش حد يعرف التانى وكمان مفيش حد يعرف أمك هناك إستغربت هذه الحكاية يعنى أمى متناكة وشرموطة ومش طهاره زى ماكنت فاكر بعد ماخلصنا الكلام دخلت أمى الشقة علينا وقالت أتأخرت عليكم قالت قدرية لا دا حتى أنتى جيتى بسرعة .. أخذت قدرية مفتاح الشقة من أمى ثم خرجت وجلست أمى علر الكرسى المقابل ليا وأنا أنظر فى وجهها المرهق من كثرة النياكة ومن شرب الحشيش وكانت دى أول مرة أنظر فى وجه أمى وفجأة نظرت بجانبى وجدت كليوت قدرية الأبيض على الأرض يبدو أنها نست تلبسة لأن الشراميط ديما بيحبوا ان تكون أكساسهم فى الهوائ الطلق فقمت من مكانى علشان أخبية تحت الكرسى ولكن يبدو أن أمى قد رأت الكيلوت ثم قالت أمى خد فلوس علشان تشتلرى طماطم من السوق علشان نعمل سلطة على العدا وما زالت أمى جالسة بعد ماقمت دخلت غرفتى وخرجت لم أجد أمى فى الصالة ففرحت علشان أشيل الكيلوت من تحت الكرسى وأخبية وكن لم أجد الكيلوت يبدو أن أمى أخذته وأثناء وأنا كذلك سمعت صوت مياة الدش فى الحمام فيبدو أن أمى تستحم بعد ما إتناكة لماشبعت ذهبت إلى الحمام على أطراف أصابعىعلشان أشوف الكس والطيز اللى بتحكى قدرية عليهم لم أتمكن أن أراها من تحت باب الحمام لأنها واقفة تحت الدش ههظرت من خرم الباب وأرى أمى عارية ذات الجسم الأبيض الشفاف وتقاسيم جسدها الرائع والسوة الرائعة المرتفعة وبزازها الكبيرة المرتفعة المشدودة ثم نظرت إلى كسها العجيب المرتفع المليان والزنبور الذى يخرج منه من بين شفرات كسها المغطاه بشعرة خفيفة وأفخاذها الممتلئة المتناغمة مع جسدها الذى أدمن النيك وشرب الحشيش وفجأه توقف صوت المياه فيبدو أنها إنتهت من الدش فذهبت مسرعا إلى الخارج لأشترى الطماطم تناولنا الغداء وذهبت أمى إلى غرفتها كى تنام وأنا أشاهد التليفزيون وبعد ساعتين شممت رائحة دخان فذهبت إلى غرفت أمى وأنظر من خرم الباب لأجدها على السرير عارية وتشرب سجارة إنبهرت بذلك المنظر وقام زبى حتى إننى لعبت فى زبى حتى قذفت على الموكيت وبعدها أخذت دش وذهبت إلى خارج المنزل أتمش ثم عدت إلى المنزل منصف الليل لأنام فى اليوم التالى تناولنا الفطار وكانت الساعة التاسعة دق جرس الباب قمت لأفتح وإذا قدرية على الباب سلمت علينا وقالت أمى لقدرية تعالى غرفتى عايزاك فى كلمة لم أهتم وكان كل تفكيرى انى أنيك قدرية وبعد نصف ساعة خرجت قدرية مع أمى من الغرفة وقالت أمى أنا رايحة السوق مش هتأخر بعد ما خرجت أمى جاءت قدرية وجلست قدرية على رجلى وقالت أمك عرفت أنك بتنيكنى قلتلها الزى عرفت قالت أعطتنى الكيلوت وقلتلى براحة على الولد علشان لسة صغير وحكيت لأمك أنك نيك ويا ما نيكت حمير كتير وأنك أحسن من أى راجل ناكنى قبل كدا ثم خلعت ملابسها بالكامل ونامت على الأرض فى وضع السجود يالا نيكنى فى طيزى علشان الدودة جعانة وقفت أمامها وأخذت زبى فى فمها تمص مص المحترفين حتى إنتصب زبى ثم أدخلتة فى خرم طيزها الواسع وهى تتأوه وتشخر وتقول نيك قدرية قطع طيز قدرية يالا يا إبن المتناكة وأنا أدخل زبى وأخرجة ثم ألحس خرم طيزها وأدخلة تانى مرات عديدة على هذا الوضع حتى قذفت اللبن داخل طيزها بعد ماخلصنا جلسنا نتكلم مع بعض سألتها أنت مش عنك عيال قالت عندى بنت إسمها نورا عايشة مع أبوها من بعد ما طلقنى والطلاق كان بسسب إيه قالت عايزنى أتناك ويأخذ فلوسى يصرفها على النسوان والرقصات وبنتك دى كبيرة قالت إيوة عندها يمكن 16 سنة ومعرفش عنها حاجة وعدها قالتلى إحنا هنتكلم وخلاص أخذت حلمات بزازها فى فمى أمص فيهم و أدعك كسها بيدى وهى تتلوى مثل الثعبان من اللذة و تشخر وتقلى كمان يامحمود كما ياحبيبى ثم نزلت إلى كسها ألحس فية بجنون ويطلع من كسها أصوات غازية و أشرب منالسوائل اللى بتطلع من كسها وكانت رائحته مثل المسك وطعمة لذيذ ثم أدخلت زبى العملاق داخل كسها الذى يذكرنى بكس حمارة كامل 00 ياله من كس دافئ عندما أدخلت زبى وأخرجه إستمريت على كدا حوالى 20 دقيقة حتى قذفت بداخلها ونمت فوق هذا الجسد الجميل لمدة دقائق بعدها ذهبنا إلى الحمام نستحم كانت الساعة تشير إلى 2 ظهرا 00 لبسنا ملابسنا وجلسنا فى الصالة كأن شئ لم يكن دق باب الشقة فتحت دخلت أمى وجلست معنا فى الصالة ولاحظت أثار المياة فى شعر قدرية فبتسمت أمى لقدرية وقالت لازم تتغدى معنا اليو يا قدرية وافقت قدرية 000 إنتهينا من الغداء وشرب الشاى كانت الساعة تشير إلى 4 عصرا قالت قدرية أستأذن علشان أروح ماما قالت لقدرية خليكى تباتى عندنا النهاردة قالت خلاص بس عندى شوية شغل فى الشقة أخلصهم وأرجع تانى على طول خرجت قدرية لترجع بالليل 0000 حضرت قدرية معنا العشاء وكانت الساعة حوالى 10 دخلت قدرية مع أمى غرفتها ليحششو بالسحاير و يدردشو مع بعض وأنا فى الصالة خرجت قدرية من غرفة أمى لتجلس معى فى الصالة إتكلمنا مع بعض شوية وسألتها أمى نامت قالت أيوة 0000 رفعت جلابية قدرية وخلعت كيلوتها وبدأت ألحس فى كسها الذى أعشقه وهى تتأوه وتنغج وأثناء إندماجنا مع بعض خرجت أمى من غرفتها رايحة الحمام ونحن لا نشعر أكيد شافتنا بس عملت نفسها مش شايفه و أنا متأكد من ذلك لأن صوت قدرية كان عالى جدا لأنها شرموطة وبتتكيف من كدا عدلنا نفسنا بسرعة وجلسنا مع بعض ثم خرجت أمى من الحمام وقالت يا قدرية تنامى فى غرفتى ولا فى غرفة محمود قالت قدرية هنام فى غرفة محمود كانت الساعة الواحدة صباحا ذهبت أنا وقدرية إلى غرفتى وخلعنا ملابسنا وفضلت أنيك فى قدرية حتى الفجر ونمنا عريانين على السرير وفى الصباح دقة أمى الباب وكلمتنامن خلف الباب وقالت إصحوا علشان الفطار لبسنا وخرجنا لنتناول الفطار ثم ذهبت أمى إلى الحمام لتستحم 000 ثم قلت لقدرية هى أمى عارفة أنى كنت بنيكك فى غرفتى قالت أيوه وهى قالتلى أنا هخرج عليكم علشان أقولك يا قدرية تنامى معايا و لا فى غرفة محمود وكمان كانت بتتفرج علينا من خرم الباب 00 قلت لقدرية أنا عايز أشوف أمى وهى بتتناك عندك فى الشقة ضحكة وقالت غالى والطلب رخيص فى أى يوم تعالى عندى الشقة قبل ما أمك تيجى وأخبيك فى الغرفة المواجة للصالة اللى أمك بترقص فيها للراجل اللى جيباة بعد ماتشرب الحشيش 0000 وفعلا رحت كما قالت قدرية دخلت الغرفة وقفلت عليا بالمفتاح ثم خرجت قدرية وبعد نصف ساعة دخلت أمى وقلعت ملابسها عدى قميص النوم القصير يصل تحت كسها بكام سنتيمتر وحضرت نار الشيشة والمعسل فى الصالة وبعد شوية دخل رجل طويل عريض عنده يمكن 50 سنة ولكن جامد أول مادخل باس أمى فى خدها وجلس فى الصالة وقدمت له الشيشة وطلع ورقه سلفان ملفوف فيها الحشيش وأخذت ترصه على حجارة المعسل ويشربوا مع بعض لغاية ما سكروا وهم يضحكون ويهظروا هو يمسك بزها وهى تمسك زبه 00 قامت أمى وشغلت الكاسيت لترقص على أغنية أم كلثوم ألف ليلة وليلة وعندما سخنت قلعت القميص وهى ترقص ثم الكيلوت وهى ترقص ثم السنتيانة فأصبحت عارية تماما وهى ترقص وبززها تتمايل يمين وشمال وفلقتين طيزها تتخبط مع بعضها لتسمع صوت تصفيق طيزها ثم تقترب إلى الرجل ليضع يده فى طيزها وهى ترقص ثم تعطى بطنها إليه ليلحس كسها وهى تركص ثم قام الرجل وخلع ملابسة ومسكت أمى زبه تضعه فى فمها لتبدأ رحلة مص هذا الزب العملاق كانت تمص بشراسة مثل المحرومة ثم نامت على ظهرها ونام فوقها يلحس فى كسها وهى تتأوه وتنغج وتقول نيك ياحسين نيك وداد الشرموطة دخل زبك قوى أف أف أحوه أحوه حتى قذف الرجل اللبن فى كسها لم تستطيع أمى أن تقوم من الأرض إلا ما شفت اللبن يخرج من كسها على السجاد وبعدها قامت إلى الحمام 00 رجعت ألى جلستها بقميص النوم على العرى بعد ما قدمت له الفكهة والعصير وفضلوا يهظروا مع بعض ويكلموا مع بعض فى النياكة والكس والزب وأسماء نسوان لا أعرفهم وبعد شوية أخذت أمى وضع السجود لترتفع طيزها الكبيرة إلى أعلى وزاحت القميص من على طيزها فيقوم حسين عشيق أمى بإدخال زبه فى طيزها وهى تصرخ وتقول طفى نار طيزى ياحسين وهو يدخل زبه إلى أخرة وهى تصرخ وتشخر أه ياطيزى أمسك بزازى إعصر بزازى يا حسين ثم قذف لبنه داخل طيزها وبعد شوية دخل حسين الحمام ثم لبس هدومه ووضع يده فى جيبه ليعطى أمى فلوس كتيرة ما أعرفش عددها ثم قالت لحسين ما تتأخرش بكره ثم قال لها أنا عايز أنام معك ليلة كاملة قالت ما ينفش علشان إبنى محمود ثم غادر الشقة بعد ذلك يمكن بساعة وصلت قدرية بعد مالبست أمى إستعداد لإنصرافها ثم أعطت قدرية فلوس بعد ما خرجت أمى فتحتلى قدرية وقالت إيه رأيك قلت يا سلام على جسم أمى وكس أمى ورقص امى يا قدرية أنا شوفت حسين وهو بينيكها كان زى المجنون أه أه يا قدرية على أمى قالت قدرية شكلك عايز تنيك أمك قلتلها لا مستحيل أنا أتفرج وبس قالت ياواد إطلع من دول لو عايز تنيك أمك قولى وأنا ألخليك تنيكها فكرت فى عرض قدرية المغرى أن أنيك وداد وألمس هذا الجسد الأبيض الرائع والشفاف صاحب الكس الكبير والطيز المليان وأن ألحس كسها وأضع زبى فى طيزها لأطفى نارها كان بالنسبة ليا فرصة العمر وكن هل ممكن وكيف 00000 ولماذ عرضت على قدرية هذا العرض ممكن أن تكون أمى هى اللى قالتلها كانت تساؤلات تلعب فى د ماغى وفى اليوم التالى صحت أمى من النوم وهى تلبس قميص نوم شفاف على العى يظهر بزازها بالحلمات وشعرة كسها وإذا إنحنت أشوف خرم طيزها دخلت أمى المطبخ لتجهز الفطار وهى تتكلم معى بشكل طبيعى كأنها تلبس الحجاب وأنا أخطف عليها النظرات من وقت لأخر وإستمر هذا الوضع أيام وأسابيع تجلس فى البيت وتطبخ وتكنس بهذا المنظر وفى هذه الأيام لم تعد تأتى إلينا بل أمى هى اللى بتروح تتناك فى شقتها فقط إشتقت إلى النياكة فقد مر شهر دون أن أنيك قدرية أو أى وحده ست ما العمل وزبى هيموت من قلة النيك فى يوم من الأيام سألت أمى هى قدرية مش عادت بتيجى عندنا ليه قالت أن جوزها ردها إلى ذمته وهو معها الأن فى شقتها هو وبنتها نورا ثم سألنتى وبتسأل ليه قلت لا سؤال عادى كانت الأيام تمر بدون قدرية وكس قدرية أيام صعبة حتى أننى كنت بضرب العشرات حينما أشوف أمى وهى عارية فى الحمام أو وهى لبسه القميص إياه ونفسى أنيك أمى بس الزاى وكيف أنيكها وهى فى غرفة وأنا فى غرفة فى يوم من الأيام جاءت قدرية عندنا وكنت فرحان حينما رأيتها هى ونورا بنتها شابة صغيرة ذات جسم رائع طيزها أجمل من طيز أمى وقدرية جلسنا جميعا وشربنا الشاى وإنتهزت فرصة أن قدرية راحة الحمام ورحت وراها علشان أشكى لهل قلة حيلتى فى النياكة وأنى رجعت تانى لحمارة كامل ضحكة قدرية وقالت معلش أنا هعزمكوا عندنا وهتشوف أحلى ليلة فى عمرك مرا كام يوم وأمى أخبرتنى أن قدرية عزمانة عندها على العشاء فرحت فى نفسى بهذا الخبر حضرنا إلى شقة قدرية وكان موجود جمال زوج قدرية وكان لابس شورت وفلنه وهو رجل وسيم ونورا وكانت لابسة قميص شفاف بحملات يظهر كيلوتها من تحت القميص أم قدرية فكانت تلبس قميص شفاف على العرى بعد ما جلسنا قامت أمى إلى أحد الغرف لترتدى قميص شفاف على العرى إتعشينا وشربنا الشاى قامت قدرية مع أمى تجهز النار والشيشة وبدأ جمال يضع الحشيش على حجارة المعسل العجيب أن جمال أعطى خرطوم الشيشة لنورا بنته أن تشرب الأول وبعدها شربت أمى وقدرية وأنا أشرب سجاير إلا أن جمال أصر أن أشرب معهم بدأ الحشيش يلعب فى رؤسنا قامت أمى بتشغيل الكاسيت على الأغنية المضلة لها لترقص عليها كانت بزازها يتمايلان مع طيزها كموج البحر أنتصب زبى على منظر أمى وهى تركص وأحيانا كان القميص يرتفع لأعلى فيكشف كسها إلتفت حولى لم أجد جمال وبنته نورا إستغربت من إختفاء جمال ونورا فقررت أن أبحث عنهما فى الغرف لأعرف فين راحوا وأنا حذر ألا يرانى أحد وفى أحد الغرف وجد نورا تمسك زب جمال أبيها وهى تمص له واضعتا زبه فى فمها الصغير وهو نائم على ظهره وهى تركض وكانت طيز نورا مواجه لباب الغرفة وكان جمال يلعب فى كس نورا ثم بعد ذلك قام جمال ووضع لسانه فى كس نورا وبدأ يلحس وهى تتأوه أه أه أه قوى يا جمال قوى أوى يا إبن المتناكة أوى ياخول عض زنبور بنتك اللبوة شد شفرات كس بنتك الشرموطة إنتصب زبى لهذا المشهد المثير وأخرجت زبى من البنطلون ألعب فيه ثم أدخل جمال زبه فى كس نورا وهى تتأوه وتنغج وتشخر وتقول كمان كمان أنت حبيبى ياجمال نيك نورا كمان و هم يتأوهون معا ثم قذف جمال لبنهداخل كس نورا وعلى الفور رجعت إلى أمى وقدرية وهم يركصون معا وأخذت قدرية على جنب وقلت فين وعدك ليا قالتلى عايز تنيك أمك قلتلها تعبلن على الأخر ذهبت إلى أمى وكلمتها فى أذنها فذهبت أمى إلى أحد الغرف ثم قالتلى روح لأمك مستنياك على السرير ذهبت إلى الغرفة وأنا أرتععش من هول هذه التجربة دخلت الغرفة لأجد أمى عارية على السرير سكرانة من شرب الحشيش وقالت تعالى ياحوده تعالى لوداد أمك تعالى خد البز وهى تضحك ضحك العاهرات قربت ناحية السرير وأخذتنى من يدى ومدت فمها إلى فمى تمص شفايفى مص المحترفين وهى تتأوه ثم نزلت إلىزبى وقالت زبك أكبر من كل الأزبار اللى ناكونى قبل كدا ثم نامت على ظهرها لأركب فوقها ومص حلمات بزازها ثم ألحس كسها العملاق مش ممكن يكون دا كس كبير لدرجة أنى ممكن أمسكه فى يدى ولين وناعم أدخلت لساتى فىكسها وأشرب عصير كسها وهى تتأوه أه أه نيك أمك نيك وداد شد زنبورى عضه عضه بأسنانك خليه يجيب دم ثم وضعت زبى داخل هذا الكس الذى إشتقت أن أشقه بزبى وهى تتأوه تحتى وتشخر وتصرخ وتقول نيك أمك نيك يا إبن المتناكة نيك أمك المعرصة كانت كلماتها تثيرنى وذادت ضربات زبى لكسها حتى قذفت لبنى فى كسها فأمى ليست مثل النساء تجرى على الحمام بعد النياكة بل تنام فى وضع طبيعى على ظهرها حتى يخر اللبن من كسها حينما شوفت هذا المنظر اللبن ينزل من كسها نزلت عند كسها ورفعت رجليها على كتفى وأخذت ألحس هذا اللبن الذى يخرج من كسها حتى إنتصب زبى مرة أخرى وأخذت أمى وضع السجود لأنيكها فى طيزها لاجد خرم طيزها مثل الحفرة من كثرة النياكة ظليت ألحس خرم طيزها ثم أدخلت زبى فجأه وأدخله وأخجه مرات متتالية حتى قذفت لبنى داخل طيزها وهى تأكل فى المخده من شدة المتعه واللذه ثم أخذتنى فى حضنها وقالت فكرتنى بأيام زمان لما كان أخويا على ينيك أمى اللى هى جدتك وكنت أحب انام معهم على السرير وأنا صغيرة وشوف خالك على ينيك جدتك وهى تتأوه من اللذة وتمنيت لمل أكبر أن ينيكنى إبنى ويعشق كسى وسألتها عمر جدى ناكك قالت جدك مات وأنا صغيرة بس خالك على هو أول واحد ناكنى وحط زبه فى كس قلتلها يعنى خالى هو اللى فتحك قالت أيوه قلت أبويا أجوزك الزاى وأنتى مفتوحه قالت أبوك كان خول وكان بيتناك ويصرف فلوسه على اللى بينيكوه وعلى الرقصات وكان عايش هو وأم وكانت أمه شرموطه صاحبة جدتك وكانت أم أبوك معرصه بتجيب الرجاله لأمى وبتعمل حفلات نياكة وسكر وبعدين إتفقوأن أتجوز أبوك علشان مفيش حد غريب يدخل وسطنا ويفضحنا بعد ما إنتهينا من الكلام كانت الساعة تشير إلى الثالثه صباحا فخرجنا عريانين إلى الصالة لنجد جمال ونورا وقدرية قام جمال إلى أمى وقال إيه الحلاوة دى وبدأينيك فى أمى وهى تصرخ من المتعه وأنا جالس متعب من كثرة النياكة مع أمى وٌقدرية وأصبحنا أصدقاء أنا وجمال فى أى وقت يأتىلينيك أمى وأنا أنيك قدرية ونورا.
/ محمود عمرى 17 سنة أعيش مع أمى فى بيت صغير والدى توفى لما كان عمرى 5 سنين أما أمى( وداد ) تبلغ من العمر 45 سنة مقبولة الوجه لديها جسم جميل كل اللى يشوفها يتمنى أنو ينام معاها حينما يرى طيزها اللى بتتهز يمن وشمال كنت عايش مع أمى زى أى إبن و أمه من صغرى أخلص المدرسة الطهر وأذهب إلى الفرن اللى بشتغل فيه حتى المغرب علشان بساعد أمى فى المعيشة إستمر ت حياتى على كدا حتى بعد لما خت دبلوم التجارة بسنوات لغاية لما حصلت مشكلة بينى وبين صاحب الفرن وسبت الشغل …. وتبدأ أحداث القصة … فى يوم الصبح لما فطرت أنا وأمى خبط باب البيت قمت فتحت لقيت وحدة ست من سن أمى ملامح وشها تدل على أنها متناكة وشرموطة بصتلى بنظرات غريبة وسألتنى عن أمى قلتلها موجودة لما سمعت أمى صوتها نادت عليها تعالى يا( قدرية ) دخلت البتت وبستها أمى وشورت عليا وقلتلها دا( محمود) إبنى خديتها أمى ودخلت الأوضة وبعد نص ساعة خرجت أمى وقالت أحنا خارجين راحين للخياط وبعد 3 ساعات ترجع أمى لوحدها إشكلت مع أمى لأنها أتأخرت بر البيت تانى يوم جات( قدرية) كانت وقتها أمى فى المطبخ وحدث الحوار التالى بينى وبينها عالباب قدرية : الزيك يامحمود أنا : هههه يسلمك يا خاله قدرية قدرية: أنت حلو النهارده كدا لية وهى بتبص ناحية زبى فجأه قالت أمى مين يا محمود قلتلها خالتى قدرية سلمت عليها وقلتلها أخلص اللى فى إيدى فى المطبخ وجيلك جلست معيا فى الصالة على الكرسى المواجه ليا وكانت تتكلم معى مرة تحط رجل على رجل ومرة تنزلها حتى أنها خلت رجل على الأرض والرجل التانية على الكرسى حتى بان الكيلوت بتعها وكان أبيض وأنا أنظر إلى فخدها الأبيض الشفاف حتى قام زبى عالأخر كأنة حديد دخلت أمى الأوضة مع قدرية حوالى عشرة دقائق وعدها خرجو هما اللى إتنين وقالت قدرية أمك هتروح مشوار وأنا هسنى معاك لغاية لما ترجع أنا فرحت ووفقت على طول من غير ما أسأل راحة فين خرجت أمى من هنا وقالت قدرية الحمام بتعكم فين قلتلها تعالى وورتها الحمام ومشيت لما سمعت باب الحمام إتقفل رجعت تانى ونمت على بطنى أمام باب الحمام وشوف من تحت الحمام قدرية وهى قعدة على الحمام و كسها مفتوح لم أرى فى حياتى مثل هذا الكس زى كس الحمارة يمكن أكبر والشعر علية خفيف لمل شوفت كس قدرية إفتكرت حمارة كامل جارنى لما كنت أروح منتصف الليل دوار كامل وأنزل فيها نياكة حسيت أن قدرية على وشك الخروج من الحمام قمت بسرعة عالصالون وكان زبى عامل زى العصا داخل البنطلون قالت قدرية تأخرت عليك وهى تجلس جانبى قلتلها لا أبد لما جلست جانبى حسيت بحرارة جاية من جسمها مع رائحة عرق قررت فى نفسى أن أنيكها بأى شكل وضعت يدى على فخذها ضحكة وبصت إليا وقالت مش عيب تبص علىَ من تحت باب الحمام حطيت وشى فى الأرضوقلت لها معلش غصب عنى قالت إيه رأيك فى اللى شوفته قلت لها شوفت أحلى كس فى الدنيا كلها وأكبر كس قالتلى أمال لو شوفت كس أمك هتعمل إيه زعلت منها قوى وقلت لها عيب كدا وبدون ما أشعر قربت فمى ناحية خدها وقربت خدها ناحيتى وأعطتها بوسة قربت عينها فى عينى وفمها إلى فمى وشدت شفتى اللى تحت وفضلت تمص فيها حتى شهقت وغمضت عينها وذهبت فى دنيا تانية رفعت يدى على بززها أدعك فيهم ما أحلى بززها الكبيرتين الطرية وفجأة صحت من الغيبوبة وقامت وخلعت الجلابية اللى لبسها كالمجنونة وفضلت بالكيلوت والسنتينانة ثم قالتلى مش تخلع هدومك خلعت ملابس وأنا مكسوف وكان زبى منتصب عالأخر هذه أول مرة أكون أنا ووحدة ست لوحدنا وفى أمان معاها أول ما شافت زبى قالت إيه ده كل ده زب دا زب حمار مش زب راجل قربت ناحيتى ومسكة زبى كأنها تضربلى عشرة حتى إنتصب زبى وكان على وشك الإنزال قالتلى تعرف تلحس كسى قلت لها لا قالت هعلمك الأن دخل لسانك بين شفرات كسى ومن فوق لتحت إدعك بلسانك فية فعلت كما قالت وإقتربت من كسها العملاق العتيق شديد الإحمرار لأشم رائحة مثل رائحة المسك ويخرج من هذا الكس زنبور مثل زب الولد الصير وكسها مدلدل على خرم طيزها مثل كس حمارة كامل بدأت ألحس ألحس ألحس حتى أصبحت كالمجنون وهى تتأوه وتنغج وهى تقول قوى يامحمود قوى ياحبيبى وأنا أشرب كل ماينزل من كسها وهى تتأوه كمان وتقول كمان يا إبن المتناكة زيادة يا إبن الشرموطة قطع كس خالتك قدرية وكنا منسجمين مع بعض بعدها قالتلى طفى نار كسى دخل زبك يامحمود بدأت أدخل زبى حينما دخل زبى جوه حسيت بحرارة مثل الفرن وبدأ زبى زبى يغوص فى أحشائها وهى تتأوه وتشخر أف أف أحووووو وتقول كمان كمان كمان كمان يا إبن اللبوة وأنا أدخل زبى وأخرجة فى ضربات متوالية متتابعة وسمعت من كسها أصوات زى اللى يبخرج غازات من طيزة إلى أن قذفت لبنى بداخلها ونمت على صدرها حواى دقيقة لا أستطيع أن أصف المتعة وأنا نايم عليها مثل المرتبة الفاخرة أخ من هذا الجسد المولع نار بعد ماإنتهينا ذهبنا إلى الحمام لنأخذ دش مع بعض ثم خرجنا لنجلس فى الصالة عريانين ثم قالتلى ماكنتش أعرف أنك نيك بالشكل ده ثم سألتنى هو أنت نيكت نسوان قبل كدا قلت لها لا قالت أنت كذاب دى مش نياكة واحد عمرة مانكش نسوان قبل كدا قلتلها بصراحة أنا كنت بنيك حمير كثير ضحكت ضحكة زى بتوع العاهرات وقالت الأحسن النسوان ولا الحمير قلتلها النسوان طبعا وبعدين الحمير بتاعة الشباب اللى مش معاه فلوس للنسوان بعدها قالتلى عايزاك تنيكنى فى طيزى إستغربت من طلبها وقلتلها هى النسوان كمان بتحب تتناك من طيزها ضحكت تانى مثل الشراميط ثم قالت أنت مفكر أن الرجالة الخولات هم بس اللىبيحبو يتناكوا فى طيزهم قلتلها أعرف كدا قالت قدرية الراجل ولا الست اللى بتحب تتناك من طيزها بتشوف وبتحس بمتعة أحسن من النيك فى الكس إستغربت من كلامها وقلتلها الزى بيحسوا بهذه المتعة قالت الخولات والستات اللى بيتناكوامن طيزهم اللبن اللى يقذف فى طيزهم بيعمل دودة الدودة دى أما تكون جعانة تتحرك فى طيزهم فيجننوا ويدورو على أى أحد ينيكهم بأى شكل وبأى ثمن علشان الدودة تشبع وتنام أخذت قدرية وضعية الكلب مثل السجود على السرير وقالت ياله دخل زبك بسرعة فى طيزى قطعها ماترحمهاش ولكن المفاجأه حينما رأيت خرم طيز قدرية كان واسع جدا أستطيع أن أدخل إيدى بسهولة تسمرت مكانى وإشتد إنتصاب زبى عالأخر ثم قالت مالك قلتلها خرم طيزك واسع قوى ضحكة وقالت أمال لو شوفت خرم طيز أمك هتعمل إيه زعلت منها وقلتلها بلاش سيرة امى يافجرة يا بنت المتناكة قالت أنت زعلت معاش وباستنى وبدأت تمص فى زبى وبعدها دخلت زبى فى طيزها دفعة واحدة وأدخل وأخرج فى حركات متتالية حتى قذفت اللبن جوه طيزها بعد ماإنتهينا ولبسنا ملابسنا قلت لها ياخالة قدرية ضحكة ضحكة عالية خالتك إيه قلى ياقدرية ياشرموطة يا متناكة أنا بحب كدا قلتلها لما شوفت كسك وقلت دا ألأكبر كس فى الدنيا قلتى أمال لو شوفت كس أمك هتعمل إيةوبردة لما شوفت خرم طيزك قلتيلى أمال لو شوفت خرم طيز أمك هتعمل إية فى حاجة أنتى مخبياها علىَ ومش عايزانى أعرفها قالت لا قلتاها عالشان خاطرى وبعد محولات الإستعطاف وافقت تحكى وقالت دا يكون سر بينى وبينك ووعى تقول لأمك أو تلمح لها بأى حاجة أقولها لك وعد قلت لها وعد ومش هتزعل من الكلام اللى هقولة قلت لا قالت أمك بتعرف رجالة كتير بعدد شر رأسها ومطلوبة موت عند الرجالة ولازم يوميا تتناك ولو ماتنكتش ممكن تموت وديما بتخرج الصبح بعد ما أنت بتروح الشغلوترجع بعد الطهر قبل رجوعك من بره قلتلها بتروح فين قالت بتروح الشقة عندى قلتلها يعنى هى الأن فى الشقة عندك ومش عند الخياط قالت إيوة قلت لها مش مصدق هذا الكلام أمى لم تتزوج علشان تربينى وحبها لأبى ضحكت بجنون وفالت أمك بتتناك أيام أبوك ما كان عايش وأبوك هو اللى كان بيجيب لهل الرجالة علشان يحشش معهم وأمك ترقص لهم لأنها ههانةفى الرقص يمكن أحسن من سهير زكى وترص لهم العسل وتشرب معهم الشيش أو الخمرة سالتها ولية مش بجبهم عندنا البيت قالت علشان الحارة كلها عرفاها وممكن تتفضح فى أى وقت أما عندى الشقة فى مكان السوق والمكان زحمة ومفيش حد يعرف التانى وكمان مفيش حد يعرف أمك هناك إستغربت هذه الحكاية يعنى أمى متناكة وشرموطة ومش طهاره زى ماكنت فاكر بعد ماخلصنا الكلام دخلت أمى الشقة علينا وقالت أتأخرت عليكم قالت قدرية لا دا حتى أنتى جيتى بسرعة .. أخذت قدرية مفتاح الشقة من أمى ثم خرجت وجلست أمى علر الكرسى المقابل ليا وأنا أنظر فى وجهها المرهق من كثرة النياكة ومن شرب الحشيش وكانت دى أول مرة أنظر فى وجه أمى وفجأة نظرت بجانبى وجدت كليوت قدرية الأبيض على الأرض يبدو أنها نست تلبسة لأن الشراميط ديما بيحبوا ان تكون أكساسهم فى الهوائ الطلق فقمت من مكانى علشان أخبية تحت الكرسى ولكن يبدو أن أمى قد رأت الكيلوت ثم قالت أمى خد فلوس علشان تشتلرى طماطم من السوق علشان نعمل سلطة على العدا وما زالت أمى جالسة بعد ماقمت دخلت غرفتى وخرجت لم أجد أمى فى الصالة ففرحت علشان أشيل الكيلوت من تحت الكرسى وأخبية وكن لم أجد الكيلوت يبدو أن أمى أخذته وأثناء وأنا كذلك سمعت صوت مياة الدش فى الحمام فيبدو أن أمى تستحم بعد ما إتناكة لماشبعت ذهبت إلى الحمام على أطراف أصابعىعلشان أشوف الكس والطيز اللى بتحكى قدرية عليهم لم أتمكن أن أراها من تحت باب الحمام لأنها واقفة تحت الدش ههظرت من خرم الباب وأرى أمى عارية ذات الجسم الأبيض الشفاف وتقاسيم جسدها الرائع والسوة الرائعة المرتفعة وبزازها الكبيرة المرتفعة المشدودة ثم نظرت إلى كسها العجيب المرتفع المليان والزنبور الذى يخرج منه من بين شفرات كسها المغطاه بشعرة خفيفة وأفخاذها الممتلئة المتناغمة مع جسدها الذى أدمن النيك وشرب الحشيش وفجأه توقف صوت المياه فيبدو أنها إنتهت من الدش فذهبت مسرعا إلى الخارج لأشترى الطماطم تناولنا الغداء وذهبت أمى إلى غرفتها كى تنام وأنا أشاهد التليفزيون وبعد ساعتين شممت رائحة دخان فذهبت إلى غرفت أمى وأنظر من خرم الباب لأجدها على السرير عارية وتشرب سجارة إنبهرت بذلك المنظر وقام زبى حتى إننى لعبت فى زبى حتى قذفت على الموكيت وبعدها أخذت دش وذهبت إلى خارج المنزل أتمش ثم عدت إلى المنزل منصف الليل لأنام فى اليوم التالى تناولنا الفطار وكانت الساعة التاسعة دق جرس الباب قمت لأفتح وإذا قدرية على الباب سلمت علينا وقالت أمى لقدرية تعالى غرفتى عايزاك فى كلمة لم أهتم وكان كل تفكيرى انى أنيك قدرية وبعد نصف ساعة خرجت قدرية مع أمى من الغرفة وقالت أمى أنا رايحة السوق مش هتأخر بعد ما خرجت أمى جاءت قدرية وجلست قدرية على رجلى وقالت أمك عرفت أنك بتنيكنى قلتلها الزى عرفت قالت أعطتنى الكيلوت وقلتلى براحة على الولد علشان لسة صغير وحكيت لأمك أنك نيك ويا ما نيكت حمير كتير وأنك أحسن من أى راجل ناكنى قبل كدا ثم خلعت ملابسها بالكامل ونامت على الأرض فى وضع السجود يالا نيكنى فى طيزى علشان الدودة جعانة وقفت أمامها وأخذت زبى فى فمها تمص مص المحترفين حتى إنتصب زبى ثم أدخلتة فى خرم طيزها الواسع وهى تتأوه وتشخر وتقول نيك قدرية قطع طيز قدرية يالا يا إبن المتناكة وأنا أدخل زبى وأخرجة ثم ألحس خرم طيزها وأدخلة تانى مرات عديدة على هذا الوضع حتى قذفت اللبن داخل طيزها بعد ماخلصنا جلسنا نتكلم مع بعض سألتها أنت مش عنك عيال قالت عندى بنت إسمها نورا عايشة مع أبوها من بعد ما طلقنى والطلاق كان بسسب إيه قالت عايزنى أتناك ويأخذ فلوسى يصرفها على النسوان والرقصات وبنتك دى كبيرة قالت إيوة عندها يمكن 16 سنة ومعرفش عنها حاجة وعدها قالتلى إحنا هنتكلم وخلاص أخذت حلمات بزازها فى فمى أمص فيهم و أدعك كسها بيدى وهى تتلوى مثل الثعبان من اللذة و تشخر وتقلى كمان يامحمود كما ياحبيبى ثم نزلت إلى كسها ألحس فية بجنون ويطلع من كسها أصوات غازية و أشرب منالسوائل اللى بتطلع من كسها وكانت رائحته مثل المسك وطعمة لذيذ ثم أدخلت زبى العملاق داخل كسها الذى يذكرنى بكس حمارة كامل 00 ياله من كس دافئ عندما أدخلت زبى وأخرجه إستمريت على كدا حوالى 20 دقيقة حتى قذفت بداخلها ونمت فوق هذا الجسد الجميل لمدة دقائق بعدها ذهبنا إلى الحمام نستحم كانت الساعة تشير إلى 2 ظهرا 00 لبسنا ملابسنا وجلسنا فى الصالة كأن شئ لم يكن دق باب الشقة فتحت دخلت أمى وجلست معنا فى الصالة ولاحظت أثار المياة فى شعر قدرية فبتسمت أمى لقدرية وقالت لازم تتغدى معنا اليو يا قدرية وافقت قدرية 000 إنتهينا من الغداء وشرب الشاى كانت الساعة تشير إلى 4 عصرا قالت قدرية أستأذن علشان أروح ماما قالت لقدرية خليكى تباتى عندنا النهاردة قالت خلاص بس عندى شوية شغل فى الشقة أخلصهم وأرجع تانى على طول خرجت قدرية لترجع بالليل 0000 حضرت قدرية معنا العشاء وكانت الساعة حوالى 10 دخلت قدرية مع أمى غرفتها ليحششو بالسحاير و يدردشو مع بعض وأنا فى الصالة خرجت قدرية من غرفة أمى لتجلس معى فى الصالة إتكلمنا مع بعض شوية وسألتها أمى نامت قالت أيوة 0000 رفعت جلابية قدرية وخلعت كيلوتها وبدأت ألحس فى كسها الذى أعشقه وهى تتأوه وتنغج وأثناء إندماجنا مع بعض خرجت أمى من غرفتها رايحة الحمام ونحن لا نشعر أكيد شافتنا بس عملت نفسها مش شايفه و أنا متأكد من ذلك لأن صوت قدرية كان عالى جدا لأنها شرموطة وبتتكيف من كدا عدلنا نفسنا بسرعة وجلسنا مع بعض ثم خرجت أمى من الحمام وقالت يا قدرية تنامى فى غرفتى ولا فى غرفة محمود قالت قدرية هنام فى غرفة محمود كانت الساعة الواحدة صباحا ذهبت أنا وقدرية إلى غرفتى وخلعنا ملابسنا وفضلت أنيك فى قدرية حتى الفجر ونمنا عريانين على السرير وفى الصباح دقة أمى الباب وكلمتنامن خلف الباب وقالت إصحوا علشان الفطار لبسنا وخرجنا لنتناول الفطار ثم ذهبت أمى إلى الحمام لتستحم 000 ثم قلت لقدرية هى أمى عارفة أنى كنت بنيكك فى غرفتى قالت أيوه وهى قالتلى أنا هخرج عليكم علشان أقولك يا قدرية تنامى معايا و لا فى غرفة محمود وكمان كانت بتتفرج علينا من خرم الباب 00 قلت لقدرية أنا عايز أشوف أمى وهى بتتناك عندك فى الشقة ضحكة وقالت غالى والطلب رخيص فى أى يوم تعالى عندى الشقة قبل ما أمك تيجى وأخبيك فى الغرفة المواجة للصالة اللى أمك بترقص فيها للراجل اللى جيباة بعد ماتشرب الحشيش 0000 وفعلا رحت كما قالت قدرية دخلت الغرفة وقفلت عليا بالمفتاح ثم خرجت قدرية وبعد نصف ساعة دخلت أمى وقلعت ملابسها عدى قميص النوم القصير يصل تحت كسها بكام سنتيمتر وحضرت نار الشيشة والمعسل فى الصالة وبعد شوية دخل رجل طويل عريض عنده يمكن 50 سنة ولكن جامد أول مادخل باس أمى فى خدها وجلس فى الصالة وقدمت له الشيشة وطلع ورقه سلفان ملفوف فيها الحشيش وأخذت ترصه على حجارة المعسل ويشربوا مع بعض لغاية ما سكروا وهم يضحكون ويهظروا هو يمسك بزها وهى تمسك زبه 00 قامت أمى وشغلت الكاسيت لترقص على أغنية أم كلثوم ألف ليلة وليلة وعندما سخنت قلعت القميص وهى ترقص ثم الكيلوت وهى ترقص ثم السنتيانة فأصبحت عارية تماما وهى ترقص وبززها تتمايل يمين وشمال وفلقتين طيزها تتخبط مع بعضها لتسمع صوت تصفيق طيزها ثم تقترب إلى الرجل ليضع يده فى طيزها وهى ترقص ثم تعطى بطنها إليه ليلحس كسها وهى تركص ثم قام الرجل وخلع ملابسة ومسكت أمى زبه تضعه فى فمها لتبدأ رحلة مص هذا الزب العملاق كانت تمص بشراسة مثل المحرومة ثم نامت على ظهرها ونام فوقها يلحس فى كسها وهى تتأوه وتنغج وتقول نيك ياحسين نيك وداد الشرموطة دخل زبك قوى أف أف أحوه أحوه حتى قذف الرجل اللبن فى كسها لم تستطيع أمى أن تقوم من الأرض إلا ما شفت اللبن يخرج من كسها على السجاد وبعدها قامت إلى الحمام 00 رجعت ألى جلستها بقميص النوم على العرى بعد ما قدمت له الفكهة والعصير وفضلوا يهظروا مع بعض ويكلموا مع بعض فى النياكة والكس والزب وأسماء نسوان لا أعرفهم وبعد شوية أخذت أمى وضع السجود لترتفع طيزها الكبيرة إلى أعلى وزاحت القميص من على طيزها فيقوم حسين عشيق أمى بإدخال زبه فى طيزها وهى تصرخ وتقول طفى نار طيزى ياحسين وهو يدخل زبه إلى أخرة وهى تصرخ وتشخر أه ياطيزى أمسك بزازى إعصر بزازى يا حسين ثم قذف لبنه داخل طيزها وبعد شوية دخل حسين الحمام ثم لبس هدومه ووضع يده فى جيبه ليعطى أمى فلوس كتيرة ما أعرفش عددها ثم قالت لحسين ما تتأخرش بكره ثم قال لها أنا عايز أنام معك ليلة كاملة قالت ما ينفش علشان إبنى محمود ثم غادر الشقة بعد ذلك يمكن بساعة وصلت قدرية بعد مالبست أمى إستعداد لإنصرافها ثم أعطت قدرية فلوس بعد ما خرجت أمى فتحتلى قدرية وقالت إيه رأيك قلت يا سلام على جسم أمى وكس أمى ورقص امى يا قدرية أنا شوفت حسين وهو بينيكها كان زى المجنون أه أه يا قدرية على أمى قالت قدرية شكلك عايز تنيك أمك قلتلها لا مستحيل أنا أتفرج وبس قالت ياواد إطلع من دول لو عايز تنيك أمك قولى وأنا ألخليك تنيكها فكرت فى عرض قدرية المغرى أن أنيك وداد وألمس هذا الجسد الأبيض الرائع والشفاف صاحب الكس الكبير والطيز المليان وأن ألحس كسها وأضع زبى فى طيزها لأطفى نارها كان بالنسبة ليا فرصة العمر وكن هل ممكن وكيف 00000 ولماذ عرضت على قدرية هذا العرض ممكن أن تكون أمى هى اللى قالتلها كانت تساؤلات تلعب فى د ماغى وفى اليوم التالى صحت أمى من النوم وهى تلبس قميص نوم شفاف على العى يظهر بزازها بالحلمات وشعرة كسها وإذا إنحنت أشوف خرم طيزها دخلت أمى المطبخ لتجهز الفطار وهى تتكلم معى بشكل طبيعى كأنها تلبس الحجاب وأنا أخطف عليها النظرات من وقت لأخر وإستمر هذا الوضع أيام وأسابيع تجلس فى البيت وتطبخ وتكنس بهذا المنظر وفى هذه الأيام لم تعد تأتى إلينا بل أمى هى اللى بتروح تتناك فى شقتها فقط إشتقت إلى النياكة فقد مر شهر دون أن أنيك قدرية أو أى وحده ست ما العمل وزبى هيموت من قلة النيك فى يوم من الأيام سألت أمى هى قدرية مش عادت بتيجى عندنا ليه قالت أن جوزها ردها إلى ذمته وهو معها الأن فى شقتها هو وبنتها نورا ثم سألنتى وبتسأل ليه قلت لا سؤال عادى كانت الأيام تمر بدون قدرية وكس قدرية أيام صعبة حتى أننى كنت بضرب العشرات حينما أشوف أمى وهى عارية فى الحمام أو وهى لبسه القميص إياه ونفسى أنيك أمى بس الزاى وكيف أنيكها وهى فى غرفة وأنا فى غرفة فى يوم من الأيام جاءت قدرية عندنا وكنت فرحان حينما رأيتها هى ونورا بنتها شابة صغيرة ذات جسم رائع طيزها أجمل من طيز أمى وقدرية جلسنا جميعا وشربنا الشاى وإنتهزت فرصة أن قدرية راحة الحمام ورحت وراها علشان أشكى لهل قلة حيلتى فى النياكة وأنى رجعت تانى لحمارة كامل ضحكة قدرية وقالت معلش أنا هعزمكوا عندنا وهتشوف أحلى ليلة فى عمرك مرا كام يوم وأمى أخبرتنى أن قدرية عزمانة عندها على العشاء فرحت فى نفسى بهذا الخبر حضرنا إلى شقة قدرية وكان موجود جمال زوج قدرية وكان لابس شورت وفلنه وهو رجل وسيم ونورا وكانت لابسة قميص شفاف بحملات يظهر كيلوتها من تحت القميص أم قدرية فكانت تلبس قميص شفاف على العرى بعد ما جلسنا قامت أمى إلى أحد الغرف لترتدى قميص شفاف على العرى إتعشينا وشربنا الشاى قامت قدرية مع أمى تجهز النار والشيشة وبدأ جمال يضع الحشيش على حجارة المعسل العجيب أن جمال أعطى خرطوم الشيشة لنورا بنته أن تشرب الأول وبعدها شربت أمى وقدرية وأنا أشرب سجاير إلا أن جمال أصر أن أشرب معهم بدأ الحشيش يلعب فى رؤسنا قامت أمى بتشغيل الكاسيت على الأغنية المضلة لها لترقص عليها كانت بزازها يتمايلان مع طيزها كموج البحر أنتصب زبى على منظر أمى وهى تركص وأحيانا كان القميص يرتفع لأعلى فيكشف كسها إلتفت حولى لم أجد جمال وبنته نورا إستغربت من إختفاء جمال ونورا فقررت أن أبحث عنهما فى الغرف لأعرف فين راحوا وأنا حذر ألا يرانى أحد وفى أحد الغرف وجد نورا تمسك زب جمال أبيها وهى تمص له واضعتا زبه فى فمها الصغير وهو نائم على ظهره وهى تركض وكانت طيز نورا مواجه لباب الغرفة وكان جمال يلعب فى كس نورا ثم بعد ذلك قام جمال ووضع لسانه فى كس نورا وبدأ يلحس وهى تتأوه أه أه أه قوى يا جمال قوى أوى يا إبن المتناكة أوى ياخول عض زنبور بنتك اللبوة شد شفرات كس بنتك الشرموطة إنتصب زبى لهذا المشهد المثير وأخرجت زبى من البنطلون ألعب فيه ثم أدخل جمال زبه فى كس نورا وهى تتأوه وتنغج وتشخر وتقول كمان كمان أنت حبيبى ياجمال نيك نورا كمان و هم يتأوهون معا ثم قذف جمال لبنهداخل كس نورا وعلى الفور رجعت إلى أمى وقدرية وهم يركصون معا وأخذت قدرية على جنب وقلت فين وعدك ليا قالتلى عايز تنيك أمك قلتلها تعبلن على الأخر ذهبت إلى أمى وكلمتها فى أذنها فذهبت أمى إلى أحد الغرف ثم قالتلى روح لأمك مستنياك على السرير ذهبت إلى الغرفة وأنا أرتععش من هول هذه التجربة دخلت الغرفة لأجد أمى عارية على السرير سكرانة من شرب الحشيش وقالت تعالى ياحوده تعالى لوداد أمك تعالى خد البز وهى تضحك ضحك العاهرات قربت ناحية السرير وأخذتنى من يدى ومدت فمها إلى فمى تمص شفايفى مص المحترفين وهى تتأوه ثم نزلت إلىزبى وقالت زبك أكبر من كل الأزبار اللى ناكونى قبل كدا ثم نامت على ظهرها لأركب فوقها ومص حلمات بزازها ثم ألحس كسها العملاق مش ممكن يكون دا كس كبير لدرجة أنى ممكن أمسكه فى يدى ولين وناعم أدخلت لساتى فىكسها وأشرب عصير كسها وهى تتأوه أه أه نيك أمك نيك وداد شد زنبورى عضه عضه بأسنانك خليه يجيب دم ثم وضعت زبى داخل هذا الكس الذى إشتقت أن أشقه بزبى وهى تتأوه تحتى وتشخر وتصرخ وتقول نيك أمك نيك يا إبن المتناكة نيك أمك المعرصة كانت كلماتها تثيرنى وذادت ضربات زبى لكسها حتى قذفت لبنى فى كسها فأمى ليست مثل النساء تجرى على الحمام بعد النياكة بل تنام فى وضع طبيعى على ظهرها حتى يخر اللبن من كسها حينما شوفت هذا المنظر اللبن ينزل من كسها نزلت عند كسها ورفعت رجليها على كتفى وأخذت ألحس هذا اللبن الذى يخرج من كسها حتى إنتصب زبى مرة أخرى وأخذت أمى وضع السجود لأنيكها فى طيزها لاجد خرم طيزها مثل الحفرة من كثرة النياكة ظليت ألحس خرم طيزها ثم أدخلت زبى فجأه وأدخله وأخجه مرات متتالية حتى قذفت لبنى داخل طيزها وهى تأكل فى المخده من شدة المتعه واللذه ثم أخذتنى فى حضنها وقالت فكرتنى بأيام زمان لما كان أخويا على ينيك أمى اللى هى جدتك وكنت أحب انام معهم على السرير وأنا صغيرة وشوف خالك على ينيك جدتك وهى تتأوه من اللذة وتمنيت لمل أكبر أن ينيكنى إبنى ويعشق كسى وسألتها عمر جدى ناكك قالت جدك مات وأنا صغيرة بس خالك على هو أول واحد ناكنى وحط زبه فى كس قلتلها يعنى خالى هو اللى فتحك قالت أيوه قلت أبويا أجوزك الزاى وأنتى مفتوحه قالت أبوك كان خول وكان بيتناك ويصرف فلوسه على اللى بينيكوه وعلى الرقصات وكان عايش هو وأم وكانت أمه شرموطه صاحبة جدتك وكانت أم أبوك معرصه بتجيب الرجاله لأمى وبتعمل حفلات نياكة وسكر وبعدين إتفقوأن أتجوز أبوك علشان مفيش حد غريب يدخل وسطنا ويفضحنا بعد ما إنتهينا من الكلام كانت الساعة تشير إلى الثالثه صباحا فخرجنا عريانين إلى الصالة لنجد جمال ونورا وقدرية قام جمال إلى أمى وقال إيه الحلاوة دى وبدأينيك فى أمى وهى تصرخ من المتعه وأنا جالس متعب من كثرة النياكة مع أمى وٌقدرية وأصبحنا أصدقاء أنا وجمال فى أى وقت يأتىلينيك أمى وأنا أنيك قدرية ونورا.