عاشقة المتعه
10-04-2013, 10:46 PM
من قرابت ستة أشهر رأيت امى معا ابن الجران فى غرفة نومها وهما فى حالة هياج جنسى ومتعه لا توصف فكان الامر بمسابت صدمه لى فى بدايت الامر ولكن بعد تفكير طويل تيقنت ان أمى محرومه من الجنس من زمن طويل واحمد ابن الجران شب صغير سوف يكون هوا الملجئ لمتعت امى وتعويض سنوات الحرمان ويكون انيس وحدتها فى سعات اليل الطويل وتركت الامر و معا مرور الوقت بدا على امى علامات الرضا والسعاده ودب فى اوصالها النشاط والحيويه وسارت كا ابنة الثلثون عام
و فى احد اليالى جال فى خيالى منظر امى وهيا فى حضن احمد والمتعه التى كنا ينعمان بها وشوق أمى للنيك ففكرة كيف اساعد امى واحمد على أن يوصلو لقمة المتعه وكيف اجعل احمد يهتاج كلما ينظر الى أمى فا فى الصباح قلت لا امى ممكن تشليلى شنطة قمصان نومى عندك فوافقت امى فا استبد بى الفرح وعرفت ان خططى لمتعت امى واحمد على دربها الصحيح
انا اعرف جيدا أن امى سوف تفتش قمصان النوم وتقيس بعض منهم وتوريهم لا احمد وتركتها وزهبت الى عملى وتفكيرى منحصر فى اى قميص نوم سوف ينعم بجسد امى ويساهم فى متعتها وكنت اتلهف لحلول المساء حتا ارا ما سوف يحدس وفعلا حل المساء وفى حوالى الساعه الواحده تظهرت انى اخدة حبايت منوم ودخلت غرفتى متظاهرة النوم العميق وبعد لحظات سمعت أمى بتكلم احمد فى التليفون وبتقله انتا مشناوى تيجى ولا ايه انا مستنياك حوريلك حاجه جديده اول مره تشفها
وبعد عدة دقائق سمعت باب الشقه بيفتح وصوت احمد بيقولها ايه الجمال ده كده انتى نويه على ليله صباحى وانا جاهز للنيك
انتى كده ولعتى فيه قلتله انتا لسه شفت حاجه انا حوريلك شوية قمصان نوم مش حيخلو زبك حبيبى ينام ابدا رد احمد وقلها انتى تورينى القمصان وانتى ركبه على زبى دحكت أمى بشرمطه وقلتله وانا ركبا زبك ليه هوا اسنسير وسحبت احمد من ملابسه ودخلت حجرتها وساعت ما سمعت باب حجرتاه بيتقفل خرجت بصرعه ونظرت من كسر صغير فى باب الغرفه
رأيت احمد بيخلع هدومه بصرعه وحضن أمى منظهرها وايده بتدعك فى سدرها وقد انتصب زبه مثل عمود نور وضغط زبه فى طيز أمى قلتله استنا انتا حطقطع القميص كدا التفت ليه
وبسته من شفيفه بوسه تدل على المحن والشهوه وايديها بتدعك فى دهر احمد ونزلت على ركبتها ورفعة ايديها ومسكت زبه بحنيه ووفضلت تبوسه وتلحسه وتقوله انتا حبيبى وملكى
رفعها احمد وقلها تعالى اركبك عليه ونام احمد على السريروزبه منتصب بطريقه غريبه وجلست امى على احمد ومدت اديها ومسكت زب احمد وحططه على شفايف كسها فا رفع احمد وصطه الى الاعلى ليغوص زبه فى كس امى التى
اطلقت شهقه خفيفه واخذت تتمايل شمال ويمين وهيا فى حالة شهوه عارمه واستمر هاذه الوضع قرابت السبع دقائق فقال لها
نامى على وشك وارفعى طيزك لفوق بدون تردد عملت زى مطلب منها وجه من ورها ودخل زبه فى الوضع الخلفى فا كانت الاه تخرج من فم امى بدون حساب او توقع فا قلها احمد
مالك هوا كده تعبك قلتله اه حسه انا زبك بيخبطنى فى قلبى
بلاش الوضع ده قلها برحتك فا نامت على دهرها ورفعت رجليها ونام احمد عليها و وضع زبه بمكانه الطبيعى الذى هوا كس امى فقالت ليه ايوه كده الاول كنت حتشقنى اتنين
وبعد سوانى من النك كنت الابتسامه تملئ وش امى واحمد لازال يدك كسها برومنسيه وهيا تتحسس جسمه وازا با احمد يزيد من سرعة النيك وفيض من البن يخرج من بين شفرات كسها وهيا متعلقه برقبت احمد وتقول له خلى زبك جوه بلاش تخرجه
واخيرا عرفت اننى نجحت فى مسعاى
و فى احد اليالى جال فى خيالى منظر امى وهيا فى حضن احمد والمتعه التى كنا ينعمان بها وشوق أمى للنيك ففكرة كيف اساعد امى واحمد على أن يوصلو لقمة المتعه وكيف اجعل احمد يهتاج كلما ينظر الى أمى فا فى الصباح قلت لا امى ممكن تشليلى شنطة قمصان نومى عندك فوافقت امى فا استبد بى الفرح وعرفت ان خططى لمتعت امى واحمد على دربها الصحيح
انا اعرف جيدا أن امى سوف تفتش قمصان النوم وتقيس بعض منهم وتوريهم لا احمد وتركتها وزهبت الى عملى وتفكيرى منحصر فى اى قميص نوم سوف ينعم بجسد امى ويساهم فى متعتها وكنت اتلهف لحلول المساء حتا ارا ما سوف يحدس وفعلا حل المساء وفى حوالى الساعه الواحده تظهرت انى اخدة حبايت منوم ودخلت غرفتى متظاهرة النوم العميق وبعد لحظات سمعت أمى بتكلم احمد فى التليفون وبتقله انتا مشناوى تيجى ولا ايه انا مستنياك حوريلك حاجه جديده اول مره تشفها
وبعد عدة دقائق سمعت باب الشقه بيفتح وصوت احمد بيقولها ايه الجمال ده كده انتى نويه على ليله صباحى وانا جاهز للنيك
انتى كده ولعتى فيه قلتله انتا لسه شفت حاجه انا حوريلك شوية قمصان نوم مش حيخلو زبك حبيبى ينام ابدا رد احمد وقلها انتى تورينى القمصان وانتى ركبه على زبى دحكت أمى بشرمطه وقلتله وانا ركبا زبك ليه هوا اسنسير وسحبت احمد من ملابسه ودخلت حجرتها وساعت ما سمعت باب حجرتاه بيتقفل خرجت بصرعه ونظرت من كسر صغير فى باب الغرفه
رأيت احمد بيخلع هدومه بصرعه وحضن أمى منظهرها وايده بتدعك فى سدرها وقد انتصب زبه مثل عمود نور وضغط زبه فى طيز أمى قلتله استنا انتا حطقطع القميص كدا التفت ليه
وبسته من شفيفه بوسه تدل على المحن والشهوه وايديها بتدعك فى دهر احمد ونزلت على ركبتها ورفعة ايديها ومسكت زبه بحنيه ووفضلت تبوسه وتلحسه وتقوله انتا حبيبى وملكى
رفعها احمد وقلها تعالى اركبك عليه ونام احمد على السريروزبه منتصب بطريقه غريبه وجلست امى على احمد ومدت اديها ومسكت زب احمد وحططه على شفايف كسها فا رفع احمد وصطه الى الاعلى ليغوص زبه فى كس امى التى
اطلقت شهقه خفيفه واخذت تتمايل شمال ويمين وهيا فى حالة شهوه عارمه واستمر هاذه الوضع قرابت السبع دقائق فقال لها
نامى على وشك وارفعى طيزك لفوق بدون تردد عملت زى مطلب منها وجه من ورها ودخل زبه فى الوضع الخلفى فا كانت الاه تخرج من فم امى بدون حساب او توقع فا قلها احمد
مالك هوا كده تعبك قلتله اه حسه انا زبك بيخبطنى فى قلبى
بلاش الوضع ده قلها برحتك فا نامت على دهرها ورفعت رجليها ونام احمد عليها و وضع زبه بمكانه الطبيعى الذى هوا كس امى فقالت ليه ايوه كده الاول كنت حتشقنى اتنين
وبعد سوانى من النك كنت الابتسامه تملئ وش امى واحمد لازال يدك كسها برومنسيه وهيا تتحسس جسمه وازا با احمد يزيد من سرعة النيك وفيض من البن يخرج من بين شفرات كسها وهيا متعلقه برقبت احمد وتقول له خلى زبك جوه بلاش تخرجه
واخيرا عرفت اننى نجحت فى مسعاى