هانى من مصر
02-24-2014, 04:10 PM
خرج خالد (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=6325) من الحمام منتعشا بعد ليلة النيك المعتادة والتي أضاف إليها
الكثيرمن>>المداعبات الزوجية الساخنة هذا الصباح. زوجته رفضت استمرار المداعبات بحجة أنها >>تعبانة ولكنه علي أي حال يشعر بانتعاش. اتجه الي غرفة النوم ليرتدي ملابسه >>وامتدت يده الي سماعة التليفون ليطلب السائق فإذا به يسمع صوت زوجته تتحادث مع
>>أمها كاد يغلق الخط حتي يكملا مكالمتهما ولكنه توقف عندما لاحظ أن اسمه يتردد >>وأن زوجته تكاد تبكي في حين أن حماته تضحك وتتفوه بألفاظ لم يسمعها منها في >>حياته بل ولم يتخيل قط أن تصدر منها ـ ده اللي مزعلك أوي يابت؟ في واحدة تلقي >>زبر ينيكها بالطريقة دي اليومين دول؟ دي الرجالة خلاص اترخت. كل يوم من ساعة
>>ليلة الدخلة وأحيانا أكثر من مرة في اليوم ـ وتضحك الأم في خلاعة ـ يعني >>الشهرين الجواز كسك اتناك كام مرة يابت ـ ـ ياريت كسي بس ـ ـ امال بينيكك فين >>كمان ـ ـ ما أنا قلتلك ـ ويتحشرج صوت الأم وتقول في صوت مبحوح ـ قوليلي كمان >>أنا نسيت ـ ـ بينيكني في كل خرم ـ وتزداد البحة في صوت الأم ـ يعني بينيكك في >>طيزك ـ ـ أيوه من بعد ماخرقني ليلة الدخلة وفضل ينيكني كل يوم كذا مرة حسيت ان >>معاد الدورة الشهرية قرب فقلت حارتاح اسبوع من الهري ده ـ ويصبح صوت
الأم هامسا >>وتنهج ـ حصل إيه يومها ـ ـ ما انتي عارفة الحكاية قاللي وإيه يعني هي الدورة >>ابتدت امتي قلت له لسة مبتدية يعني نقط خفيفة راح قايم زي المجنون وقلعني ملط >>ورفع رجلي وفتح فخادي ودخل زبه في كسي للاخر وفضل ينيكني لحد ما جابهم في كسي >>ولما سلته كان غرقان دم ولبن مسكه في ايده ووراهولي وقاللي بصي زي مااكون
خرقتك >>من جديد وده دم ليلة الدخلة. وبقت عادة إن النيك لا يتوقف مهما كانت الظروف ـ >>وهمست الأم بصوت متحشرج ـ وبعدين كملي عشان خاطري قوليلي كل حاجة ـ ـ
أبدا
>>استمر علي كده يومين وبعدين دم الدورة الشهرية زاد وقلت لنفسي حارتاح ولو >>يومين. قاللي ولا يهمك وبرضه قلعني ملط ولقي الفوطة الصحية سادة كسي والدم باين >>منها راح قالبني علي بطني وفتح فلقتين طيازي ودهن فتحة طيزي فازلين وفضل يدعك >>راس زبه عليها يقوللي كلام فظيع زي انه هايخرق طيزي وان طيزي سخنة زي
كسي >>بالضبط وان زبه بيحبها وكلام من ده لحد ما طيزي حنت وحسيت براس زبره بتدخل >>بصعوبة الأول وبعدين بزبره كله يدخل جوا طيزي وفضل ينيكني لحد ماجابهم جوا طيزي >>ولما خرجه كان غرقان لبن وخرا وابن الكلب ما قرفشي ولا حاجة واداهولي
أنضفه >>بلساني. كنت هاموت من القرف لكن عملتله اللي هو عاوزه ـ وكفت الأم عن الكلام ماما ماما ـ وأتي صوت الأم خافتا بعد فترة ـ طيب حابقي أكلمك بعدين ـ وسرح خالد >>وتخيل حماته وهي تحادث ابنتها ـ المرة اللبوة كانت هايجة. هي سنها 45 سنة يعني >>لسة في عزها وجوزها مسافر باستمرار. هي الحقيقة مرة موزة بجد. مليانة ومدملجة
>>ودايما هدومها ضيقة عليها بحيث تبين اكتناز بزازها وتدويرة طيزها
وبروز سوتها >>خصوصا لما تقعد. تلاقيها كانت بتلعب في نفسها وهي بتكلم بنتها. نفسي أشوف كسها >>ولو مرة واحدة بنت اللبوة دي ـ وانقطعت أفكار خالد بدخول سلوى زوجته.
وارتدي >>ملابسه وغادر إلي عمله دق الجرس وفتحت سلوي الباب لتجد أمها ليلي. زيارة غير >>متوقعة ـ أبوكي سافر سفرية طويلة وقلت اقعد عندكم يومين إذا ماكانشي يضايقكم >>ـ ياخبر ياماما أهلا وسهلا ـ ورددت سلوي بينها وبين نفسها ـ يمكن وجود حد معانا >>في البيت يخللي خالد يهمد شوية ـ ـ هو خالد فين؟ ـ ـ راح الشغل ـ ـ وناكك الصبح
>>يابت؟ ـ ـ وبعدين معاكي ياماما؟ ـ ـ اللي يسمعك يقول انك ما بتحبيش
النيك أمال>>إيه الأصوات دي اللي بتعمليها وانتي بتتناكي ـ ـ إيه عرفك ياماما إنتي كنتي >>بتتصنتي علينا؟ ـ ـ أبدا المرة اللي فاتت لما كنت عندكم قمت أدخل الحمام سمعت >>وانا فايتة قدام أودتكم صواتك وغنجك وانتي عمالة توحوحيله وتشخريله ـ واحمر وجه >>سلوي ـ دي أوامره ياماما هو اللي علمني الحاجات دي كلها يعني بالأمر
وعلي >>فكره هو له أوامر ومزاج غريب ـ ـ زي ايه يعني؟ ـ ـ يعني مثلا حكاية النتف نتف >>من يوم الدخلة والست البلانة فاكراها أم سعد اللي نتفتلي لأول مرة في حياتي قبل >>الدخلة الست دي لازم تعدي عليا كل يوم العصر تنتف لي جسمي كله دراعاتي وكسي >>وتحت باطي وفخادي وطيزي كل يوم كل يوم هي نفسها بتستغرب وتقول لي أنتفلك
إيه ده >>انتي جسمك مافيهوش ولا شعرة. لكن هو يا ست ماما رأيه إن النتف مش بيشيل الشعر >>بس لأ إنما بيخلي الجسم مزنهر خصوصا الكس وبيخللي الزمبور بارز ومنفوخ . عمرك >>ياماما شفتي جنان زي كده؟ أنا اتهريت خلاص 000 جلست سلوي مع أمها ليلي
في >>انتظار عودة خالد من العمل. حوالي الرابعة عصرا دق الباب وافتكرت ليلي ان خالد >>رجع بدري لكن كانت أم سعد البلانة. دخلتها سلوي وهي مكشرة وبتنفخ ـ هو
مش >>هايتوب عليا بقي ـ ودخلتا غرفة النوم ومعهما ليلي أم سلوي سلوي قلعت هدومها >>بطريقة ميكانيكية وابتدت ام سعد تشتغل. مسكت حتة الحلاوة وابتدت تنتف دراعات >>سلوي وبعدين تحت باطاطها وانتقلت بسرعة لافخادها وكسها وطيزها. يعني بسرعة >>بسرعة خلصت كل حاجة والتفتت لليلي وقالت لها ـ ماتيجي انتفلك انتي
كمان انتي >>اللي محتاجة أكتر ـ كانت ليلي مانتفتش جسمها من مدة طويلة وفعلا لقت ان دي فرصة >>فقلعت بسرعة ابتدت أم سعد بدراعات ليلي وبعدين خلتها ترفع دراعها. لقت تحت>>باطاطها غابة من الشعر الأسود الناعم ـ ايه ده؟ لأ الحلاوة هاتوجعك كده هاتيلي >>مقص الأول ـ وأتت سلوي بالمقص لأم سعد اللي قصقصت الشعر الأول وبعدين نتفت
تحت >>باطاط ليلي ـ نبتدي المهم بقى يلا ياستي وريني الكسكوس ـ ورقدت ليلي علي ضهرها >>وفتحت رجليها. غابة أخري من الشعر الكثيف اللي مغطي كسها خالص. مش باين منه غير >>قمة راس الزمبور واشتغلت البلانة بالمقص الأول وبعدين نتفت الكس مرة واتنين لحد >>ما بقي زي الحرير وقامت ليلي تستحمي وغسلت جسمها كله وعطرت نفسها خصوصا كسها >>وتحت بزازها وتعمدت تلبس قميص نوم حرير أبيض واسع لكن خفيف ومالبستشي سوتيان >>يعني مافيش غير القميص والكيلوت الأسود الصغيروفوق ده روب أحمر مفتوح دق جرس
>>الباب وجريت سلوي فتحت لقت نفسها في حضن خالد وايديه تحت هدومها زي ماهومتعود >>وهمست في أذنه ـ حاسب حاسب عندنا ضيوف ـ وسحب خالد يديه ليري ليلي حماته جاية >>ناحيته، خدها في حضنه وباسوا بعض علي الخد زي ماهم متعودين. لكن لأ المرة دي >>كانت مختلفة. خالد حس ببزازها الطرايا الكبار بيترجرجوا علي صدره
وانها ملزوقة >>فيه أكتر من المعتاد لدرجة انه كان حاسس بسوتها لسمينة بتتحك علي شعرته من فوق >>البنطلون قال في نفسه ـ ياتري هي قاصدة ولا إيه؟ ـ هي كمان حست إن الحضن المرة >>دي مختلف واتهيأ لها انها حست بزبه واقف. المهم سابوا بعض وراحت سلوي تحضر >>الغدا ودخل خالد غير هدومه ورجع بعد الغدا سلوي انتهزت الفرصة وادعت
ان عندها >>صداع شديد ومحتاجة نوم ـ واهو انتم تونسوا بعض ـ ودخلت غرفة النوم وأغلقت عليها >>الباب. وجلس خالد وأمامه حماته التي تعمدت أن تترك الروب مفتوح لتترك لخالد >>فرصة أنه يشوف جسمها الجميل المربرب. وراحت عيون خالد الجريئة تمسح تفاصيل >>جسمها جزءاً جزءاً حلمات بزازها كانوا باينين واقفين تحت قميص النوم
الشفاف >>وبزازها بيترجرجوا كل ما تتحرك. وجزء كبير من فخادها البيضة الناعمة كان بيبان. >>ـ عامل ايه مع سلوي يا خالد ـ ـ الحمد لله سلوي ماتتعيبشي لكن بصراحة مش عارف >>أقولك إيه ـ ـ قول يا حبيبي أنا في مقام والدتك ـ ـ ماتقوليش كده يا ليلي إنتي >>زي ماتكوني أخت سلوي وعشان كده اتعودت أندهلك باسمك ـ ـ المهم فيه أي شكوي من تابع القصه من هنا (/>
الكثيرمن>>المداعبات الزوجية الساخنة هذا الصباح. زوجته رفضت استمرار المداعبات بحجة أنها >>تعبانة ولكنه علي أي حال يشعر بانتعاش. اتجه الي غرفة النوم ليرتدي ملابسه >>وامتدت يده الي سماعة التليفون ليطلب السائق فإذا به يسمع صوت زوجته تتحادث مع
>>أمها كاد يغلق الخط حتي يكملا مكالمتهما ولكنه توقف عندما لاحظ أن اسمه يتردد >>وأن زوجته تكاد تبكي في حين أن حماته تضحك وتتفوه بألفاظ لم يسمعها منها في >>حياته بل ولم يتخيل قط أن تصدر منها ـ ده اللي مزعلك أوي يابت؟ في واحدة تلقي >>زبر ينيكها بالطريقة دي اليومين دول؟ دي الرجالة خلاص اترخت. كل يوم من ساعة
>>ليلة الدخلة وأحيانا أكثر من مرة في اليوم ـ وتضحك الأم في خلاعة ـ يعني >>الشهرين الجواز كسك اتناك كام مرة يابت ـ ـ ياريت كسي بس ـ ـ امال بينيكك فين >>كمان ـ ـ ما أنا قلتلك ـ ويتحشرج صوت الأم وتقول في صوت مبحوح ـ قوليلي كمان >>أنا نسيت ـ ـ بينيكني في كل خرم ـ وتزداد البحة في صوت الأم ـ يعني بينيكك في >>طيزك ـ ـ أيوه من بعد ماخرقني ليلة الدخلة وفضل ينيكني كل يوم كذا مرة حسيت ان >>معاد الدورة الشهرية قرب فقلت حارتاح اسبوع من الهري ده ـ ويصبح صوت
الأم هامسا >>وتنهج ـ حصل إيه يومها ـ ـ ما انتي عارفة الحكاية قاللي وإيه يعني هي الدورة >>ابتدت امتي قلت له لسة مبتدية يعني نقط خفيفة راح قايم زي المجنون وقلعني ملط >>ورفع رجلي وفتح فخادي ودخل زبه في كسي للاخر وفضل ينيكني لحد ما جابهم في كسي >>ولما سلته كان غرقان دم ولبن مسكه في ايده ووراهولي وقاللي بصي زي مااكون
خرقتك >>من جديد وده دم ليلة الدخلة. وبقت عادة إن النيك لا يتوقف مهما كانت الظروف ـ >>وهمست الأم بصوت متحشرج ـ وبعدين كملي عشان خاطري قوليلي كل حاجة ـ ـ
أبدا
>>استمر علي كده يومين وبعدين دم الدورة الشهرية زاد وقلت لنفسي حارتاح ولو >>يومين. قاللي ولا يهمك وبرضه قلعني ملط ولقي الفوطة الصحية سادة كسي والدم باين >>منها راح قالبني علي بطني وفتح فلقتين طيازي ودهن فتحة طيزي فازلين وفضل يدعك >>راس زبه عليها يقوللي كلام فظيع زي انه هايخرق طيزي وان طيزي سخنة زي
كسي >>بالضبط وان زبه بيحبها وكلام من ده لحد ما طيزي حنت وحسيت براس زبره بتدخل >>بصعوبة الأول وبعدين بزبره كله يدخل جوا طيزي وفضل ينيكني لحد ماجابهم جوا طيزي >>ولما خرجه كان غرقان لبن وخرا وابن الكلب ما قرفشي ولا حاجة واداهولي
أنضفه >>بلساني. كنت هاموت من القرف لكن عملتله اللي هو عاوزه ـ وكفت الأم عن الكلام ماما ماما ـ وأتي صوت الأم خافتا بعد فترة ـ طيب حابقي أكلمك بعدين ـ وسرح خالد >>وتخيل حماته وهي تحادث ابنتها ـ المرة اللبوة كانت هايجة. هي سنها 45 سنة يعني >>لسة في عزها وجوزها مسافر باستمرار. هي الحقيقة مرة موزة بجد. مليانة ومدملجة
>>ودايما هدومها ضيقة عليها بحيث تبين اكتناز بزازها وتدويرة طيزها
وبروز سوتها >>خصوصا لما تقعد. تلاقيها كانت بتلعب في نفسها وهي بتكلم بنتها. نفسي أشوف كسها >>ولو مرة واحدة بنت اللبوة دي ـ وانقطعت أفكار خالد بدخول سلوى زوجته.
وارتدي >>ملابسه وغادر إلي عمله دق الجرس وفتحت سلوي الباب لتجد أمها ليلي. زيارة غير >>متوقعة ـ أبوكي سافر سفرية طويلة وقلت اقعد عندكم يومين إذا ماكانشي يضايقكم >>ـ ياخبر ياماما أهلا وسهلا ـ ورددت سلوي بينها وبين نفسها ـ يمكن وجود حد معانا >>في البيت يخللي خالد يهمد شوية ـ ـ هو خالد فين؟ ـ ـ راح الشغل ـ ـ وناكك الصبح
>>يابت؟ ـ ـ وبعدين معاكي ياماما؟ ـ ـ اللي يسمعك يقول انك ما بتحبيش
النيك أمال>>إيه الأصوات دي اللي بتعمليها وانتي بتتناكي ـ ـ إيه عرفك ياماما إنتي كنتي >>بتتصنتي علينا؟ ـ ـ أبدا المرة اللي فاتت لما كنت عندكم قمت أدخل الحمام سمعت >>وانا فايتة قدام أودتكم صواتك وغنجك وانتي عمالة توحوحيله وتشخريله ـ واحمر وجه >>سلوي ـ دي أوامره ياماما هو اللي علمني الحاجات دي كلها يعني بالأمر
وعلي >>فكره هو له أوامر ومزاج غريب ـ ـ زي ايه يعني؟ ـ ـ يعني مثلا حكاية النتف نتف >>من يوم الدخلة والست البلانة فاكراها أم سعد اللي نتفتلي لأول مرة في حياتي قبل >>الدخلة الست دي لازم تعدي عليا كل يوم العصر تنتف لي جسمي كله دراعاتي وكسي >>وتحت باطي وفخادي وطيزي كل يوم كل يوم هي نفسها بتستغرب وتقول لي أنتفلك
إيه ده >>انتي جسمك مافيهوش ولا شعرة. لكن هو يا ست ماما رأيه إن النتف مش بيشيل الشعر >>بس لأ إنما بيخلي الجسم مزنهر خصوصا الكس وبيخللي الزمبور بارز ومنفوخ . عمرك >>ياماما شفتي جنان زي كده؟ أنا اتهريت خلاص 000 جلست سلوي مع أمها ليلي
في >>انتظار عودة خالد من العمل. حوالي الرابعة عصرا دق الباب وافتكرت ليلي ان خالد >>رجع بدري لكن كانت أم سعد البلانة. دخلتها سلوي وهي مكشرة وبتنفخ ـ هو
مش >>هايتوب عليا بقي ـ ودخلتا غرفة النوم ومعهما ليلي أم سلوي سلوي قلعت هدومها >>بطريقة ميكانيكية وابتدت ام سعد تشتغل. مسكت حتة الحلاوة وابتدت تنتف دراعات >>سلوي وبعدين تحت باطاطها وانتقلت بسرعة لافخادها وكسها وطيزها. يعني بسرعة >>بسرعة خلصت كل حاجة والتفتت لليلي وقالت لها ـ ماتيجي انتفلك انتي
كمان انتي >>اللي محتاجة أكتر ـ كانت ليلي مانتفتش جسمها من مدة طويلة وفعلا لقت ان دي فرصة >>فقلعت بسرعة ابتدت أم سعد بدراعات ليلي وبعدين خلتها ترفع دراعها. لقت تحت>>باطاطها غابة من الشعر الأسود الناعم ـ ايه ده؟ لأ الحلاوة هاتوجعك كده هاتيلي >>مقص الأول ـ وأتت سلوي بالمقص لأم سعد اللي قصقصت الشعر الأول وبعدين نتفت
تحت >>باطاط ليلي ـ نبتدي المهم بقى يلا ياستي وريني الكسكوس ـ ورقدت ليلي علي ضهرها >>وفتحت رجليها. غابة أخري من الشعر الكثيف اللي مغطي كسها خالص. مش باين منه غير >>قمة راس الزمبور واشتغلت البلانة بالمقص الأول وبعدين نتفت الكس مرة واتنين لحد >>ما بقي زي الحرير وقامت ليلي تستحمي وغسلت جسمها كله وعطرت نفسها خصوصا كسها >>وتحت بزازها وتعمدت تلبس قميص نوم حرير أبيض واسع لكن خفيف ومالبستشي سوتيان >>يعني مافيش غير القميص والكيلوت الأسود الصغيروفوق ده روب أحمر مفتوح دق جرس
>>الباب وجريت سلوي فتحت لقت نفسها في حضن خالد وايديه تحت هدومها زي ماهومتعود >>وهمست في أذنه ـ حاسب حاسب عندنا ضيوف ـ وسحب خالد يديه ليري ليلي حماته جاية >>ناحيته، خدها في حضنه وباسوا بعض علي الخد زي ماهم متعودين. لكن لأ المرة دي >>كانت مختلفة. خالد حس ببزازها الطرايا الكبار بيترجرجوا علي صدره
وانها ملزوقة >>فيه أكتر من المعتاد لدرجة انه كان حاسس بسوتها لسمينة بتتحك علي شعرته من فوق >>البنطلون قال في نفسه ـ ياتري هي قاصدة ولا إيه؟ ـ هي كمان حست إن الحضن المرة >>دي مختلف واتهيأ لها انها حست بزبه واقف. المهم سابوا بعض وراحت سلوي تحضر >>الغدا ودخل خالد غير هدومه ورجع بعد الغدا سلوي انتهزت الفرصة وادعت
ان عندها >>صداع شديد ومحتاجة نوم ـ واهو انتم تونسوا بعض ـ ودخلت غرفة النوم وأغلقت عليها >>الباب. وجلس خالد وأمامه حماته التي تعمدت أن تترك الروب مفتوح لتترك لخالد >>فرصة أنه يشوف جسمها الجميل المربرب. وراحت عيون خالد الجريئة تمسح تفاصيل >>جسمها جزءاً جزءاً حلمات بزازها كانوا باينين واقفين تحت قميص النوم
الشفاف >>وبزازها بيترجرجوا كل ما تتحرك. وجزء كبير من فخادها البيضة الناعمة كان بيبان. >>ـ عامل ايه مع سلوي يا خالد ـ ـ الحمد لله سلوي ماتتعيبشي لكن بصراحة مش عارف >>أقولك إيه ـ ـ قول يا حبيبي أنا في مقام والدتك ـ ـ ماتقوليش كده يا ليلي إنتي >>زي ماتكوني أخت سلوي وعشان كده اتعودت أندهلك باسمك ـ ـ المهم فيه أي شكوي من تابع القصه من هنا (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021