استاذ نسوانجى
07-19-2016, 06:00 AM
أنا مواطن كويتي 27 سنة من عاصمة الكويت ذاتها . من عاداتي أنني أحب الإقامة في الفنادق الفخمة مع أصحاب أو بدون أصحاب لأجل التمتع بالشباب. أنا بالمناسبة ثري من عائلة ثرية ولا أحتاج للعمل ولكن أعمل لأنني لا يصح أن أعيش فارغاً. في أسبوع كان عندي عطلة من العمل الجمعة والسبت فذهبت ليلة الجمعة إلى فندق ريجنسي لقضاء وقت لطيف وتناول الطعام هناك أو حتى أنجاز الأعمال المتأخرة. حجزت لي غرفة ورحت استمتع فيها بوحدتي وكان معي اللاب توب خاصتي اتصفح مواقع السكس التي احبها وبالنهار في ألجأ مسبح الفندق. كان يجيئ العصر فكنت أحلق ذقني واتهندم واتعطر وخصوصاً أني في فندق خمس نجوم لأني كنت أحب أن أبدو أنيقاً. بت ليلتي يوم الخميس لأصبح يوم الجمعة وذهبت إلى كافيه (/ الفندق (/ وقد جلست في مكان بحيث أكشف ردهة الفندق وطلبت قهوتي الزيادة كما أفضلها وجلست واضعاً ساقاً على الأخرى ممسكاً بصحيفة أجنبية أطالعها.
لم تكد تمضي نصف ساعة حتى زارت (/ الفندق (/ حورية ستكون عما موضوع قصتى لمحتها بزاوية عيني منذ دخلت باب الفندق. يااااااه عالجمال يا ناس! لم أرى في (/ الفندق (/ من جمال صارخ مثل ما شفتها! توجهت إلى نفس الكافيه الذي يضمني ومرت من أمامي ولم تعرني أيّ انتباه وكاني ليست هناك! أحسست بالحسرة لأن ذلك الجمال لم يلحظني ولو بالتفاتة. المهم كان هناك طاولة على يساري فارغة فاستقلتها وجلست وطلبت مانجوا جميل مثلها. كان بصحبتها كتاب أجنبي تطالعه دون أدنى التفاتة وكأنها تمثال فكنت أنا فقط أسترق النظرات غليها من حين ﻵخر لأرى تجاه عينيها. مرت نصف ساعة أخرى وكنت اختلسها النظر من حين ﻵخر وكنت أتصنع فيها الرزانة لئلا تعتقد أني ذبت في جمالها. كانت عينانا تلتقيان وأخيراً تنبهت لي السيدة الجميلة. انتبهت إلى الشاب الوسيم إلى جوارها- وهو أنا بالطبع- وهو يرمقها. أصبحت هي نفسها بعد ذلك تتطلع لي وتلتفت وعلمت اني لابد أن أمثل دور الشاب الرزين. ولكن هذا الجمال ينظرني ولا أنظر إليه! كيف يتأتى ذلك ا أخواني! جمال خرافي لا يقاوم! .
بعدها ابتدأت اتجرأ واطالع بقوه ولا انزل عيني الا اذا أنزلت عينها. تخيلوا ساعه تفوت وانا وهي على ذا الحال! دقائق أخرى ثم ابتدأت أبتسم لها وارفع عيني وانزلها. بدأت احس ان عينيها تضحك من ورى النظارة السوداء . المهم تجرات اكثر ورحت اشاور لها بان أرفع هاتفي الجوال علها تفهم أني أريد رقمها إلا أنها لم تبدٍ أي ردة فعل للمرة الأولى. فقلت في نفسي" يا واد يا تقييييل" . محاولة أخرى فابتسمت لي وارسلت رقم هاتفها عن طريق اتصالنا بالبلوتوث وقد فهمت! .
وصل رقمها وهي تفتر عن ثغر باسم ابيض لامع يجنن. أحسست أن لا أحد أسعد مني حالاً على وجه هذ البسيطة! دققت عليها رقم هاتفها فردت علي وقالت:
" ويش تريد أنت ؟
فأحسست أنها تريد أن تقرعني ولكن عن طريق الكلام وأحسست بالإحراج فقلت:
" سلامتك عزيزتي .. بس ليش هالحكي واني بس حسيت فيني صرخه بريدك تسمعينها..صرخه قويه!!
فقالت:" ويش بدك تقول .
" فأجبتها:" انك حلوه فعلا..وجميلة جدا زي ما بيقولوا اخوانا العرب ههه." فضحكت وصارت من ساعتها خاصتي .
صرنا لا نترك الجوال من ايدينا وكنا ما بين سؤال وجواب فعلمت أنها عبلة وأنها سعودية الأصل وعلمت رقم غرفتها بالفندق. يوم السبت حاولت أتصل بها إلا ان هاتفها كان غير متاح وتضايقت وكأن عبلة سحرتني لأنني أحببت صوتها وكنت أوي أن أطلب منها أن تجيئني. نزلت ردهة (/ الفندق (/ لعلني أراها أو تراني أو أعلم مكانها إلا أنني عبثاً ما حاولت فصعدت غرفتي خبيث النفس متثاقل الخطى وكاني أجر قدمي .ا حسست أني صراحه أصابني هوس من هذا السيدة. ظللت ساهراً حتى الثانية عشرة صباحاً وألعب في اللاب خاصتي حتى دقت بابي ولم أتوقع من خارجه. كانت هي عبلة وكانت لي كأنها كنز عثرت عليه بعد أن ظننت أني فقدته للأبد. ياااااه! ما أقول سيدة (/ الفندق (/ ناعمة رقيقة مثل عبلة عندي بمفردها في غرفتي! دخلت وراحت تجلس على مقعد وظللنا نتكلم حتى أزالت النظارة من فوق عينينها النجلاوين السوداوين وخلعت طرحتها! يااااااه شعر حرير طويل ووجه ابيض أسيل على عود بض ممشوق ولا اروع! خلعت عبااءتها ووضعتها فوق الفراش واستأذنت للذهاب إلى الحمام وأحسست ساعتها من شكلها أن ايري ينتفض! كانت سيدة (/ الفندق (/ تلبس بنطال جينز ازرق ضيق مره وبلوزه كت بيضاء تكاد تأكلان من جسدها! دقيقتين وخرجت وجلست بجواري وراحت تمدحني وأني وسيم وكنت البس ساعتها شورتً فوق الركبة وتي شرت. نهضت من فوق المقعد ثم أتت بجواري إلى الفراش لتبدأ القصة
وجلست وساقيها متدليان إلى الأرض وكنت ساعتها أمثل دور الشاب الرزين إلا أن جمالها كان ينطق الميت...
قفزت من فوق السرير إليها التصق بجسدها الحار لنصيغ أنا وهي قصة معا بحرفية تامة حيث لم أستطع التمثيل أمام جمال عبلة سيدة (/ الفندق (/ فراحت نظراتي تتخذ طابعها الحقيقي وقلبي يدق سريعاً .. رحت أرشف يرقها وألاعب لساني بلسانها وأخت آهاتنا تنطلق . استلقت عبلة على جنبها وأنا استلقيت بمواجهتها ورحت أثبل ثغرها المفلج مثل الأقحوان وأمصص ريقها بلساني وأطابق ما بين شفتينا وراحت كفاي يحطان فوق صدرها العامر ولساني ابتدأ ينتقل من فمها إلى أذنيها ورقبتها. برقة رحت أفك أزرار بلوزتها حتى نزعته ثم السنتيانة البيضاء أفك مشبكها لتسقط ويسقط بعدها فمي يلتهم بزازها البيضاء الوردية الحلمات. رحت أرضع حلمتيها وكأني طفل يرضع صدر امه بنهم وجوع وهي تتأوه:" آآآآآه كفى لا تفك فمك من صدري.." وانا ما صدقت فرحت فأخذت أهصر حلمتيهما تحت لساني وأسناني وامصصهما وابتدأت أنزل شيئاً فشيئاً بلساني على بطنها وأصعد إلى أعلى حتى شفيتها وانزل مره ثانيه براس لساني على بطنها وسرتها ثم رحت انسحب وأقبل كسها من الخلف البنطال الجنز. بعدها أحسست بيدها تجر البنطال ففتحت سحاب بنطالها وأنزلت الجينز و الكلوت دفعة واحدة..
كان كسها مثيراً منتفخ المشافر بصورة لا يتصورها احد. ونزعت كيلوتها ورفعت ثوب نومها فبانت طيزها وحافة كسها من الخلف وكان واضحا" أنه محلوقا" وناعما" فتحرك أيري منتصبا" وكانت هي تجلس بوضع مغري ولاحظت أرتباكي فمدت يدها لتمسك بأيري من خلف البنطال وشهقت واووو ماهذا وآه ه ماأكبره وفتحت بيدها أزرار بنطالي لتخرجه منتصبا" حارا" كأنه خارج من فرن كل هذا وأنا مشدوها" فلم أكن متوقعا" ذلك فاقتربت بفمها تمصه وتلحسه بلسانها بينما كانت يداها تنزعاني الشورت فمددت يدي الى رأسها أسحبه نحو جسدي ليدخل أيري في فمها أعمق. فقد سبق وأن شاهدت مثل هذه الحركة في أحد أفلام السكس العربي وبدأت أنزع قميصي واستلقت عبلة فوق السري فاتحة ساقيها الى أبعد مايمكن. ما هي الى دلكة او اثنين حتى احسست ان أيري يوشك على الانزال و اسرعت الى المنديل و لففته على أيريحتى اقذف ثم مسحته و ذهبت الى الحمام و نظفت أيري جيدا ثم تبولت و عدت الىسيدة (/ الفندق (/ عبلة و هي على حالتها على بطنها و طيزها عاري امامي . هنا فتحت فلقتيها في مرة اخرى و امسكت أيري الذي بدا ينتصب تدريجيا و كنت مصرا على ان أمارس اصالة السكس العربي بهذا الطيز الطري الشهي و بدات احكه بين الفلقتين حيث نكتها بكل قوة ثم اقتربت من ظهرها و حاولت تقبيلها فرفضت و صدتني و بدات تضغط علي حتى اسرع من عملية النيك .و بالفعل أحسست مع كلماتها ان أيري اصبح طوله مترا من الانتصاب و وضعته على الفتحة و كانت قد ملات طيزها بكريمات خاصة تجعل الزب يدخل في فتحتها بسرعة علما ان أيري متوسط الحجم و ليس كبير .
ثم بدات ادخله و انا أذوب مع حرارة طيزها كما تذوب الزبدة و كان طيزها لذيذ جدا و انا امسكها من الخصر و انيك حيث نكتها بطريقة قوية و جميلة جدا و انا اجعلها تهتز فوق السرير مع كل ادخال و اخراج لأيري و على الرغم من اني كنت قد قذفت حليبي قبل حوالي عشرة دقائق فقط الا ان رغبة القذف سيطرت علي بطريقة سريعة و هذا من حلاوة الطيز و شدة الشهوة التي كنت عليها خاصة و انني نكتها على اللحم دون اي مقدمات و طيزها كان مدهون و لزج جدا و ساخن و احتكاكه مع الزب يولد لذة يستحيل وصفها و كانت تستخدم هذه الطريقة حتى لا يتم تبليل طيزها باللعاب و حتى لا يؤلمها الزب حين يخترقها و حتى اكون اكثر ذكاءا كنت اسحب أيري كاملا و اتركه لعدة ثواني و انا احاول تفويت فرصة القذف و تاخيره لكنها كانت في كل مرة تلتفت الي و تسالني هل بدات تقذف ثم تنظر الى أيري فتراه متسمرا الى الاعلى و هنا تهددني انها ستتركني و تخرج ان لم اقذف بسرعة . وكنت اعلم ان هذه خطة تستخدمها النساء حتى تضغطن على الرجال لانهن يعلمن ان الرجل في تلك الحالة من الشهوة يضعف و قادر على ان يلبي لهن اي طلب و لهذا لم اعرها اي اهتمام و حين اشتدت الشهوة استلقيت فوقها و أدخلت أيري كاملا و نكتها من طيزها بطريقة عنيفة جدا حتى صارت تصرخ و تحاول الانفلات من قبضتي لكن هيهات فقد كان أيري قد انغرس في طيزها كلية و الشهوة . جعلتني من نار السكس العربي مع طيزها مثل الاسد الذي لا يقاوم. و اخيرا قذفت باجمل طريقة ممكنة في حياتي حيث كنت اقذف فوق منشفة صغيرة لي على السرير و كنت منتشي اني نكتها و هي تنظر الى إيري و هو يقذف المني و كانت عبلة سيدة (/ الفندق (/ احلى امرأة وأعتقد أني لن أرى مثلها مجدداً.
لم تكد تمضي نصف ساعة حتى زارت (/ الفندق (/ حورية ستكون عما موضوع قصتى لمحتها بزاوية عيني منذ دخلت باب الفندق. يااااااه عالجمال يا ناس! لم أرى في (/ الفندق (/ من جمال صارخ مثل ما شفتها! توجهت إلى نفس الكافيه الذي يضمني ومرت من أمامي ولم تعرني أيّ انتباه وكاني ليست هناك! أحسست بالحسرة لأن ذلك الجمال لم يلحظني ولو بالتفاتة. المهم كان هناك طاولة على يساري فارغة فاستقلتها وجلست وطلبت مانجوا جميل مثلها. كان بصحبتها كتاب أجنبي تطالعه دون أدنى التفاتة وكأنها تمثال فكنت أنا فقط أسترق النظرات غليها من حين ﻵخر لأرى تجاه عينيها. مرت نصف ساعة أخرى وكنت اختلسها النظر من حين ﻵخر وكنت أتصنع فيها الرزانة لئلا تعتقد أني ذبت في جمالها. كانت عينانا تلتقيان وأخيراً تنبهت لي السيدة الجميلة. انتبهت إلى الشاب الوسيم إلى جوارها- وهو أنا بالطبع- وهو يرمقها. أصبحت هي نفسها بعد ذلك تتطلع لي وتلتفت وعلمت اني لابد أن أمثل دور الشاب الرزين. ولكن هذا الجمال ينظرني ولا أنظر إليه! كيف يتأتى ذلك ا أخواني! جمال خرافي لا يقاوم! .
بعدها ابتدأت اتجرأ واطالع بقوه ولا انزل عيني الا اذا أنزلت عينها. تخيلوا ساعه تفوت وانا وهي على ذا الحال! دقائق أخرى ثم ابتدأت أبتسم لها وارفع عيني وانزلها. بدأت احس ان عينيها تضحك من ورى النظارة السوداء . المهم تجرات اكثر ورحت اشاور لها بان أرفع هاتفي الجوال علها تفهم أني أريد رقمها إلا أنها لم تبدٍ أي ردة فعل للمرة الأولى. فقلت في نفسي" يا واد يا تقييييل" . محاولة أخرى فابتسمت لي وارسلت رقم هاتفها عن طريق اتصالنا بالبلوتوث وقد فهمت! .
وصل رقمها وهي تفتر عن ثغر باسم ابيض لامع يجنن. أحسست أن لا أحد أسعد مني حالاً على وجه هذ البسيطة! دققت عليها رقم هاتفها فردت علي وقالت:
" ويش تريد أنت ؟
فأحسست أنها تريد أن تقرعني ولكن عن طريق الكلام وأحسست بالإحراج فقلت:
" سلامتك عزيزتي .. بس ليش هالحكي واني بس حسيت فيني صرخه بريدك تسمعينها..صرخه قويه!!
فقالت:" ويش بدك تقول .
" فأجبتها:" انك حلوه فعلا..وجميلة جدا زي ما بيقولوا اخوانا العرب ههه." فضحكت وصارت من ساعتها خاصتي .
صرنا لا نترك الجوال من ايدينا وكنا ما بين سؤال وجواب فعلمت أنها عبلة وأنها سعودية الأصل وعلمت رقم غرفتها بالفندق. يوم السبت حاولت أتصل بها إلا ان هاتفها كان غير متاح وتضايقت وكأن عبلة سحرتني لأنني أحببت صوتها وكنت أوي أن أطلب منها أن تجيئني. نزلت ردهة (/ الفندق (/ لعلني أراها أو تراني أو أعلم مكانها إلا أنني عبثاً ما حاولت فصعدت غرفتي خبيث النفس متثاقل الخطى وكاني أجر قدمي .ا حسست أني صراحه أصابني هوس من هذا السيدة. ظللت ساهراً حتى الثانية عشرة صباحاً وألعب في اللاب خاصتي حتى دقت بابي ولم أتوقع من خارجه. كانت هي عبلة وكانت لي كأنها كنز عثرت عليه بعد أن ظننت أني فقدته للأبد. ياااااه! ما أقول سيدة (/ الفندق (/ ناعمة رقيقة مثل عبلة عندي بمفردها في غرفتي! دخلت وراحت تجلس على مقعد وظللنا نتكلم حتى أزالت النظارة من فوق عينينها النجلاوين السوداوين وخلعت طرحتها! يااااااه شعر حرير طويل ووجه ابيض أسيل على عود بض ممشوق ولا اروع! خلعت عبااءتها ووضعتها فوق الفراش واستأذنت للذهاب إلى الحمام وأحسست ساعتها من شكلها أن ايري ينتفض! كانت سيدة (/ الفندق (/ تلبس بنطال جينز ازرق ضيق مره وبلوزه كت بيضاء تكاد تأكلان من جسدها! دقيقتين وخرجت وجلست بجواري وراحت تمدحني وأني وسيم وكنت البس ساعتها شورتً فوق الركبة وتي شرت. نهضت من فوق المقعد ثم أتت بجواري إلى الفراش لتبدأ القصة
وجلست وساقيها متدليان إلى الأرض وكنت ساعتها أمثل دور الشاب الرزين إلا أن جمالها كان ينطق الميت...
قفزت من فوق السرير إليها التصق بجسدها الحار لنصيغ أنا وهي قصة معا بحرفية تامة حيث لم أستطع التمثيل أمام جمال عبلة سيدة (/ الفندق (/ فراحت نظراتي تتخذ طابعها الحقيقي وقلبي يدق سريعاً .. رحت أرشف يرقها وألاعب لساني بلسانها وأخت آهاتنا تنطلق . استلقت عبلة على جنبها وأنا استلقيت بمواجهتها ورحت أثبل ثغرها المفلج مثل الأقحوان وأمصص ريقها بلساني وأطابق ما بين شفتينا وراحت كفاي يحطان فوق صدرها العامر ولساني ابتدأ ينتقل من فمها إلى أذنيها ورقبتها. برقة رحت أفك أزرار بلوزتها حتى نزعته ثم السنتيانة البيضاء أفك مشبكها لتسقط ويسقط بعدها فمي يلتهم بزازها البيضاء الوردية الحلمات. رحت أرضع حلمتيها وكأني طفل يرضع صدر امه بنهم وجوع وهي تتأوه:" آآآآآه كفى لا تفك فمك من صدري.." وانا ما صدقت فرحت فأخذت أهصر حلمتيهما تحت لساني وأسناني وامصصهما وابتدأت أنزل شيئاً فشيئاً بلساني على بطنها وأصعد إلى أعلى حتى شفيتها وانزل مره ثانيه براس لساني على بطنها وسرتها ثم رحت انسحب وأقبل كسها من الخلف البنطال الجنز. بعدها أحسست بيدها تجر البنطال ففتحت سحاب بنطالها وأنزلت الجينز و الكلوت دفعة واحدة..
كان كسها مثيراً منتفخ المشافر بصورة لا يتصورها احد. ونزعت كيلوتها ورفعت ثوب نومها فبانت طيزها وحافة كسها من الخلف وكان واضحا" أنه محلوقا" وناعما" فتحرك أيري منتصبا" وكانت هي تجلس بوضع مغري ولاحظت أرتباكي فمدت يدها لتمسك بأيري من خلف البنطال وشهقت واووو ماهذا وآه ه ماأكبره وفتحت بيدها أزرار بنطالي لتخرجه منتصبا" حارا" كأنه خارج من فرن كل هذا وأنا مشدوها" فلم أكن متوقعا" ذلك فاقتربت بفمها تمصه وتلحسه بلسانها بينما كانت يداها تنزعاني الشورت فمددت يدي الى رأسها أسحبه نحو جسدي ليدخل أيري في فمها أعمق. فقد سبق وأن شاهدت مثل هذه الحركة في أحد أفلام السكس العربي وبدأت أنزع قميصي واستلقت عبلة فوق السري فاتحة ساقيها الى أبعد مايمكن. ما هي الى دلكة او اثنين حتى احسست ان أيري يوشك على الانزال و اسرعت الى المنديل و لففته على أيريحتى اقذف ثم مسحته و ذهبت الى الحمام و نظفت أيري جيدا ثم تبولت و عدت الىسيدة (/ الفندق (/ عبلة و هي على حالتها على بطنها و طيزها عاري امامي . هنا فتحت فلقتيها في مرة اخرى و امسكت أيري الذي بدا ينتصب تدريجيا و كنت مصرا على ان أمارس اصالة السكس العربي بهذا الطيز الطري الشهي و بدات احكه بين الفلقتين حيث نكتها بكل قوة ثم اقتربت من ظهرها و حاولت تقبيلها فرفضت و صدتني و بدات تضغط علي حتى اسرع من عملية النيك .و بالفعل أحسست مع كلماتها ان أيري اصبح طوله مترا من الانتصاب و وضعته على الفتحة و كانت قد ملات طيزها بكريمات خاصة تجعل الزب يدخل في فتحتها بسرعة علما ان أيري متوسط الحجم و ليس كبير .
ثم بدات ادخله و انا أذوب مع حرارة طيزها كما تذوب الزبدة و كان طيزها لذيذ جدا و انا امسكها من الخصر و انيك حيث نكتها بطريقة قوية و جميلة جدا و انا اجعلها تهتز فوق السرير مع كل ادخال و اخراج لأيري و على الرغم من اني كنت قد قذفت حليبي قبل حوالي عشرة دقائق فقط الا ان رغبة القذف سيطرت علي بطريقة سريعة و هذا من حلاوة الطيز و شدة الشهوة التي كنت عليها خاصة و انني نكتها على اللحم دون اي مقدمات و طيزها كان مدهون و لزج جدا و ساخن و احتكاكه مع الزب يولد لذة يستحيل وصفها و كانت تستخدم هذه الطريقة حتى لا يتم تبليل طيزها باللعاب و حتى لا يؤلمها الزب حين يخترقها و حتى اكون اكثر ذكاءا كنت اسحب أيري كاملا و اتركه لعدة ثواني و انا احاول تفويت فرصة القذف و تاخيره لكنها كانت في كل مرة تلتفت الي و تسالني هل بدات تقذف ثم تنظر الى أيري فتراه متسمرا الى الاعلى و هنا تهددني انها ستتركني و تخرج ان لم اقذف بسرعة . وكنت اعلم ان هذه خطة تستخدمها النساء حتى تضغطن على الرجال لانهن يعلمن ان الرجل في تلك الحالة من الشهوة يضعف و قادر على ان يلبي لهن اي طلب و لهذا لم اعرها اي اهتمام و حين اشتدت الشهوة استلقيت فوقها و أدخلت أيري كاملا و نكتها من طيزها بطريقة عنيفة جدا حتى صارت تصرخ و تحاول الانفلات من قبضتي لكن هيهات فقد كان أيري قد انغرس في طيزها كلية و الشهوة . جعلتني من نار السكس العربي مع طيزها مثل الاسد الذي لا يقاوم. و اخيرا قذفت باجمل طريقة ممكنة في حياتي حيث كنت اقذف فوق منشفة صغيرة لي على السرير و كنت منتشي اني نكتها و هي تنظر الى إيري و هو يقذف المني و كانت عبلة سيدة (/ الفندق (/ احلى امرأة وأعتقد أني لن أرى مثلها مجدداً.