a7asexy
05-07-2016, 11:07 PM
انا جمال الملقب بالمزبر الذي اطلقه اصدقائي علي نسبة لكبر زبي . وانا اعزب
عمري 25 سنة انهيت دراستي الجامعية وحصلت على شهادة البكالوريوس في علم
الكومبيوتر ، وشاركت في بعض الدورات التثقيفية والصحية منها دورة في
التدليك نظرا لميلي لمثل هذه المواضيع . لاحظت منذ حوالي سنتين ان زوجة ابن
عم والدتي تميل الي حيث تبتسم لي عند مشاهدتي وقد حباني **** باعتراف
الكثيرين سحرا وجاذبية خاصة تجذب النساء اللواتي طالما تمنين معاشرتي
ولكنني كنت اتمنع وافضل الفتيات اللواتي كنت امارس معهن الجنس السطحي . غير
انني مللت من ذلك لانه لا يشبع شهوتي فقررت اقتحام هذه المرأة وعمرها 33
سنة ولديها 5 اطفال وهي ممشوقة القوام حنطية ولها ساقان رهيبتان وذات عينين
ساحرتين ولكن من سوء حظها ان زوجها الذي يكبرها بخمسة عشر عاما دائم السفر
الى الخارج حيث يعمل في الخليج . لذلك فقد تأكدت انها تعاني من جوع جنسي
كبير لذلك لا بد من اتباع قاعدة العرض والطلب فهي تعرض وانا البي الطلب .
وكان الحظ الى جانبي . ففي احد الايام وبينما كنا في زيارة اليهم اذ بها
تقول لامي انني ارغب ان يقوم جمال بتقوية ابنتي عبير باللغة الانجليزية
والكومبيوتر . لم تكن هذه الخطوة مفاجئة لي فقد توقعتها . وعبير هذه نسخة
طبق الاصل عن امها ولكن جسمها اكثر امتلاء وطولا وتميل الى السمنة فيظن
الناظر اليها ان عمرها 18 سنة وليس 14 .وهكذا بدأت في العمل لاكون قريبا من
رانيا المحبوبة . وكانت اثناء اعطائي الدروس تأتي بمشروب القهوة وتجلس
فينكشف قسم من افخاذها الرائعة فأتعمد ان انظر اليها وهي تتصنع محاولة
تغطيتهما ولكن دون نتيجة واستمر بالتحديق الى ان تنهض . وفي احدى المرات لم
تكن ابنتها في البيت بل عند اقاربهم فرحبت بي رانيا وفي سياق حديثنا اشتكت
لي من الم في ظهرا وبصفتي خبيرا في التدليك طلبت مني ان اقوم بتدليك ظهرها
وبعد ان خلعت بلوزها انكشف ظهرها الذي يشبه الجبنة اللذيذة وبدأت بالتحسيس
البطىء عليه حتى كدت اصل الى طيزها ثم طبعت قبلة طويلة عليه فاستدارت لي
وبادرت فورا الى اشباعها تقبيلا في وجهها وصدرها وقلت لها فورا لو انني
زوجك لما عملت اطلاقا وبقيت اتمتع بجمالك الا تعلمين انك اجمل امرأة على
هذه الارض ؟ وبدأت اتحسس صدرها وافخادها فانتصب زبي الضخم فأخذت رانيا
تقبله بنهم واخذت تلعقه فأدخلت معظمه في فمها حتى كادت تختنق فأنا احب
النيك الفموي كثيرا . وعندما قاربت على الانزال سألتها اذا كانت ترغب في
ابتلاع السائل فأجابت بالايجاب فأخذ سائلي الغزير يتدفق داخل فمها اللذيذ
بدفقات غزيرة حيث لم اكن قد مارست الجنس منذ اكثر من 10 ايام ولم تتمكن
رانيا من ابتلاع كل السائل فأخذ يسيل على صدرها العاري وتحديدا على نهديها
البارزين حتى وصل الى السرة نزولا الى كسها وافخاذها . وبعد فترة عاد زبي
الى الانتصاب فأخذت اتحسس طيزها المستديرة وافخادها الطرية حتى ذابت رانيا
في شهوتها فأمسكتها ولاقيتها على السرير ورفعت ساقيها الى اعلى رأسها
واولجت زبي داخل كسها باندفاع لانني كنت كثير التهيج ولكنني سرعان ما طلبت
منها ان تنام على بطنها واخذت اقبل فلقتي طيزها وفتحتها الضيقة التي من
الواضح انها لم تتعود على النيك فيها وادخلت اصبعي داخل فتحتها ثم اصبعين
فتململت رانيا ولكنها لم تحتج ويبدو انها تريد تجربة هذا النوع من النيك
الذي احبه بشكل جنوني لانني اعتبر ان الكس هو مجرد كهف في حين ان الطيز
ضيقة وناعمة كالمخمل وهذا ما قلته لحبيبتي رانيا . وما اجملها من لحظة حين
ادخلت زبي رويدا رويدا في طيزها حتى تعتاد فتحتها عليه واستمريت في الرهز
حوالي عشر دقائق حتى افرغت مستودعي من الحليب تماما والذي تسرب الى افخادها
الجميلة حتى وصل الى سيقانها وقدميها . وهكذا استمرت علاقتنا . وقبل اشهر
اخذت نفسي ترنو الى ابنتها عبير التي تنمو يوما بعد يوم في الجاذبية
والجمال واخذت اشتهيها فلاحظت امها رانيا ذلك وقالت التزم حدودك يا جمال
واترك البنت في حالها لكنني اجبتها انني انوي الزواج بها كي اكون قريبا منك
ايضا غير انها لم تجب لان زواجي بابنتها سيبعدني عن ممارسة الجنس معها الى
حد كبير . ولكنني استمررت في اعطاء عبير الدروس وتطور ذلك الى تدريبها على
برنامج الكومبيوتر في بيتنا . وفي احدى المرات اتت عبير ولم يكن احد من
افراد عائلتي في البيت وكان على جهاز الكومبيوتر مئات الصور الجنسية التي
تصور كافة الممارسات الجنسية . وبينما انا ادربها تعمدت ان اضغط على موقع
تلك الصور فابدت عبير استغرابها لانها جديدة عليها فقلت لها ان هذه الصور
دليل للمتزوجين فأبدت رغبتها بالاطلاع عليها وهكذا اخذت اظهر لها الصور
الواحدة بعد الاخرى واخذت افسر لها الصور حسب وجهة نظري الاباحية قائلا ان
المرأة يا عبير لها 3 فتحات وهي اولا الفرج لمن ترغب بالحمل والفم لتغذية
المرأة بالبروتينات اللازمة لصحتها وفتحة الشرج التي هي فقط للاستمتاع وهي
التي تفضلها كل الفتيات والنساء (حسب وجهة نظري الخاصة) خاصة الفتيات غير
المتزوجات اللواتي لا يرغبن بالحمل . وعندما شاهدت ازباب ضخمة في الصور
استغربت وقالت هل من المعقول ان يكون العضو التناسلي للرجل بهذه الضخامة
فأجبت ان طول القضيب اذلي يدعونه بالعامية الزب يتراوح عند الانتصاب بين 15
و30 سنتمتر واذا كان ضخما وسميكا كان **** في عون الفتاة حيث ستتمزق طيزها
ويسيل دمها فابتسمت وقالت كيف حجم زبك انت فقلت لها انه متوسط او اكبر
قليلا من المتوسط هل تريدين ان تريه فقالت نعم وكان زبي قد انتصب فأخرجته
بكامله من معقله وقلت لها المسيه لتأخذي فكرة فمصيرك ان تتزوجي في المستقبل
ولا بد ان تكون مطلعة بعض الشيء على هذه الامور وهذا افضل من ان يطلعك شخص
غريب عليها والاخطر من ذلك ان يستغلك ويؤذيك وقد يفض بكارتك من اساسها
ويقضي عليها قضاء مبرما كما يقولون !! فأمسكت زبي بيدها الجميلة فقبلت يدها
قائلا لماذا لا تضعيه في فمك وتلعقيه حتى ادخل حليبي الى داخل بطنك كما
تفعل الفتيات ؟ فقالت لم تخبرني امي بهذا فأجبتها هذه الامور لا تقال في
العادة صراحة ومن المفروض ان تفهمها الفتاة بشكل غير مباشر. وطلبت منها ان
تخلع بلوزها لان هذا العمل يتطلب نزع بعض الملابس فنزعت بلوزها وظهر نهديها
الرائعين فوضعت زبي داخل فمها واخذت انيك وجهها بشكل بطيء وانا اتحسس
نهديها وكتفيها العاريين الى ان قاربت على الانزال فقذفت على صدرها العاري
قائلا هل رأيت شكل حليبي يا عبير فأمسكته قائلة انه لزج يا جمال وليس مثل
الحليب العادي فأجبتها ولانه لزج فانه ينفع لادخال الزب في المؤخرة التي
نسميها الطيز وامسكت قليلا من المني الذي على صدرها ووضعت منه على فتحة
طيزها واخذت اتحسس فخديها وساقيها الناعمتين اللتين بالكاد تلمس الشعر
عليهما نظرا لصغر سنها واخذت ابعص فتحتها الضيقة حتى توسعت وطلبت منها
الاستدارة فاستدارت وحاولت ادخال زبي قليلا في فتحتها لكنني لم اتمكن لان
فتحتها ضيقة للغاية وخشيت من تمزق الفتحة فاكتفيت بالقذف على طيزها
المستديرة الرائعة . واستمريت في الممارسة معها عدة مرات الى ان اكتشفت
امها ذلك ذات يوم وعاتبتني فقلت لها انني سأتزوج عبير عندما تكبر ولو بعد
سنة او اكثر وسأستمر في معاشرتك ايضا فلن اتخلى عنك ولكنها لم تبدي موافقة
على ذلك. وقبل فترة قريبة قررت ان افض بكارة عبير لاحقق حلمي في الزواج من
الام وابنتها ففي احدى جلسات الغرام بيننا طلبت منها ان تنام على ظهرها
واغلقت النوافذ والباب باحكام وعريتها من جميع ملابسها ووضعت وسادة تحت
طيزها وقبلت سيقانها وافخاذها وكسها واخذت افرك كسها بيدي اولا ثم بزبي
لادخالها الى عالم الجنس كاملا حتى انهارت عبير من الشهوة فاقتحم زبي كسها
وسال دمها بغزارة على افخادها حتى وصل الى قدميها واطلقت عبير صرخة كبيرة
من الالم والشعور بالاقتحام والامتلاء فهرعت امها وحاولت منعي من فض
بكارتها لكنني كنت مهتاجا الى درجة كبيرة فاستمريت في الرهز رغم صراخها بل
وطلبت من امها رانيا ان تساعدني وتمسك ساقي عبير حتى اتمكن من قضاء وطري
منها فأدركت الام انني انوي ان افعل امرا واقعيا فأخذت تقنع عبير انني
سأتزوجها واخذت تطلب منها ان تتحمل وتتعاون واستمررت حتى افرغت سائلي داخل
اعماق كسها وبقيت رافعا رجليها الى اعلى مسافة ممكنة حتى اضمن بقاء المني
داخل كسها لتحمل . وبعد ان هدأت شهوتي قلت لها حبيبتي عبير انت الان امرأة
ولم تعودي فتاة وانت زوجتي . وهكذا فتحتها بحضور امها لانني مصمم على
الممارسة مع الاثنتين وحتى في فراش واحد . وفي المرة التالية طلبت عبير
بنفسها ان تكون امها حاضرة عملية النيك الجميلة حتى لا اؤذيها ولكن رانيا
الحبيبة اخذت تقول لابنتها انظري يا عبير ما اجمل زب جمال كل فتاة تتمنى ان
تتزوج هذا الشاب الجميل !! فأجابتها عبير انه يؤلمني كثيرا ما رأيك يا ماما
ان تأخذي زبه انت وتريحيني فأجابتها الام ولم لا ؟ من اجل خاطرك انا على
استعداد لذلك ولكن عبير قالت بخبث انت ايضا تستلطفينه يا ماما فأمسكت زبي
الهائج وادخلته في طيز رانيا واخذت اردد يا عبير ما الز من اللزيز الا
النيك في الطيز انظري ما احلى طيز امك انها حلوه مثل طيزك ويبدو لي انكما
توأمان وتتمتعان بنفس الجمال والجاذبية وانا عاقد العزم وبصريح العبارة ان
اتزوجكما معا وانام معكما وما العيب في ذلك فالحب والرضى هما القاسم
المشترك وهما الاساس لكل الحياة . فابتسمت رانيا وعبير العاريتان وشعرت
انهما موافقتان . وفي الليلة التالية نمنا ثلاثتنا معا على سرير واحد وطلبت
من عبير ان تقبل نهود امها وتتحسس طيزها وتضع كسها على كس امها أي ان تمارس
معها السحاق بشكل كامل لانني اهوى ايضا رؤية منظر السحاق بين النساء هذا في
حين كنت انا بدوري اتحسس جسميهما واخذت اتفنن في عملية الحب فكنت اطلب من
عبير ان تمص لي زبي ثم اسحب زبي وادخله في فم رانيا ثم ادخل زبي في كس عبير
ثم في كس رانيا وهكذا واخيرا افرغ سائلي في طيز الام لانها اوسع فلا تتألم
من سماكة زبي الحبيب . وهكذا نستمر في تذوق طعم السعادة الجنسية . واخيرا
وليس آخرا كما يقولون كتبت كتابي على عبير واصبحت زوجتي الشرعية
ولكنني استممرت في نهجي المميز ومعاشرة الام وابنتها . ولله در الشاعر الذي
قال : تمتع بالنعيم ما ملكت يداك – قبل ان
!! توسد اللحد فلا شيء هناك
انتظروني قريبا بقصص من تأليفي
عمري 25 سنة انهيت دراستي الجامعية وحصلت على شهادة البكالوريوس في علم
الكومبيوتر ، وشاركت في بعض الدورات التثقيفية والصحية منها دورة في
التدليك نظرا لميلي لمثل هذه المواضيع . لاحظت منذ حوالي سنتين ان زوجة ابن
عم والدتي تميل الي حيث تبتسم لي عند مشاهدتي وقد حباني **** باعتراف
الكثيرين سحرا وجاذبية خاصة تجذب النساء اللواتي طالما تمنين معاشرتي
ولكنني كنت اتمنع وافضل الفتيات اللواتي كنت امارس معهن الجنس السطحي . غير
انني مللت من ذلك لانه لا يشبع شهوتي فقررت اقتحام هذه المرأة وعمرها 33
سنة ولديها 5 اطفال وهي ممشوقة القوام حنطية ولها ساقان رهيبتان وذات عينين
ساحرتين ولكن من سوء حظها ان زوجها الذي يكبرها بخمسة عشر عاما دائم السفر
الى الخارج حيث يعمل في الخليج . لذلك فقد تأكدت انها تعاني من جوع جنسي
كبير لذلك لا بد من اتباع قاعدة العرض والطلب فهي تعرض وانا البي الطلب .
وكان الحظ الى جانبي . ففي احد الايام وبينما كنا في زيارة اليهم اذ بها
تقول لامي انني ارغب ان يقوم جمال بتقوية ابنتي عبير باللغة الانجليزية
والكومبيوتر . لم تكن هذه الخطوة مفاجئة لي فقد توقعتها . وعبير هذه نسخة
طبق الاصل عن امها ولكن جسمها اكثر امتلاء وطولا وتميل الى السمنة فيظن
الناظر اليها ان عمرها 18 سنة وليس 14 .وهكذا بدأت في العمل لاكون قريبا من
رانيا المحبوبة . وكانت اثناء اعطائي الدروس تأتي بمشروب القهوة وتجلس
فينكشف قسم من افخاذها الرائعة فأتعمد ان انظر اليها وهي تتصنع محاولة
تغطيتهما ولكن دون نتيجة واستمر بالتحديق الى ان تنهض . وفي احدى المرات لم
تكن ابنتها في البيت بل عند اقاربهم فرحبت بي رانيا وفي سياق حديثنا اشتكت
لي من الم في ظهرا وبصفتي خبيرا في التدليك طلبت مني ان اقوم بتدليك ظهرها
وبعد ان خلعت بلوزها انكشف ظهرها الذي يشبه الجبنة اللذيذة وبدأت بالتحسيس
البطىء عليه حتى كدت اصل الى طيزها ثم طبعت قبلة طويلة عليه فاستدارت لي
وبادرت فورا الى اشباعها تقبيلا في وجهها وصدرها وقلت لها فورا لو انني
زوجك لما عملت اطلاقا وبقيت اتمتع بجمالك الا تعلمين انك اجمل امرأة على
هذه الارض ؟ وبدأت اتحسس صدرها وافخادها فانتصب زبي الضخم فأخذت رانيا
تقبله بنهم واخذت تلعقه فأدخلت معظمه في فمها حتى كادت تختنق فأنا احب
النيك الفموي كثيرا . وعندما قاربت على الانزال سألتها اذا كانت ترغب في
ابتلاع السائل فأجابت بالايجاب فأخذ سائلي الغزير يتدفق داخل فمها اللذيذ
بدفقات غزيرة حيث لم اكن قد مارست الجنس منذ اكثر من 10 ايام ولم تتمكن
رانيا من ابتلاع كل السائل فأخذ يسيل على صدرها العاري وتحديدا على نهديها
البارزين حتى وصل الى السرة نزولا الى كسها وافخاذها . وبعد فترة عاد زبي
الى الانتصاب فأخذت اتحسس طيزها المستديرة وافخادها الطرية حتى ذابت رانيا
في شهوتها فأمسكتها ولاقيتها على السرير ورفعت ساقيها الى اعلى رأسها
واولجت زبي داخل كسها باندفاع لانني كنت كثير التهيج ولكنني سرعان ما طلبت
منها ان تنام على بطنها واخذت اقبل فلقتي طيزها وفتحتها الضيقة التي من
الواضح انها لم تتعود على النيك فيها وادخلت اصبعي داخل فتحتها ثم اصبعين
فتململت رانيا ولكنها لم تحتج ويبدو انها تريد تجربة هذا النوع من النيك
الذي احبه بشكل جنوني لانني اعتبر ان الكس هو مجرد كهف في حين ان الطيز
ضيقة وناعمة كالمخمل وهذا ما قلته لحبيبتي رانيا . وما اجملها من لحظة حين
ادخلت زبي رويدا رويدا في طيزها حتى تعتاد فتحتها عليه واستمريت في الرهز
حوالي عشر دقائق حتى افرغت مستودعي من الحليب تماما والذي تسرب الى افخادها
الجميلة حتى وصل الى سيقانها وقدميها . وهكذا استمرت علاقتنا . وقبل اشهر
اخذت نفسي ترنو الى ابنتها عبير التي تنمو يوما بعد يوم في الجاذبية
والجمال واخذت اشتهيها فلاحظت امها رانيا ذلك وقالت التزم حدودك يا جمال
واترك البنت في حالها لكنني اجبتها انني انوي الزواج بها كي اكون قريبا منك
ايضا غير انها لم تجب لان زواجي بابنتها سيبعدني عن ممارسة الجنس معها الى
حد كبير . ولكنني استمررت في اعطاء عبير الدروس وتطور ذلك الى تدريبها على
برنامج الكومبيوتر في بيتنا . وفي احدى المرات اتت عبير ولم يكن احد من
افراد عائلتي في البيت وكان على جهاز الكومبيوتر مئات الصور الجنسية التي
تصور كافة الممارسات الجنسية . وبينما انا ادربها تعمدت ان اضغط على موقع
تلك الصور فابدت عبير استغرابها لانها جديدة عليها فقلت لها ان هذه الصور
دليل للمتزوجين فأبدت رغبتها بالاطلاع عليها وهكذا اخذت اظهر لها الصور
الواحدة بعد الاخرى واخذت افسر لها الصور حسب وجهة نظري الاباحية قائلا ان
المرأة يا عبير لها 3 فتحات وهي اولا الفرج لمن ترغب بالحمل والفم لتغذية
المرأة بالبروتينات اللازمة لصحتها وفتحة الشرج التي هي فقط للاستمتاع وهي
التي تفضلها كل الفتيات والنساء (حسب وجهة نظري الخاصة) خاصة الفتيات غير
المتزوجات اللواتي لا يرغبن بالحمل . وعندما شاهدت ازباب ضخمة في الصور
استغربت وقالت هل من المعقول ان يكون العضو التناسلي للرجل بهذه الضخامة
فأجبت ان طول القضيب اذلي يدعونه بالعامية الزب يتراوح عند الانتصاب بين 15
و30 سنتمتر واذا كان ضخما وسميكا كان **** في عون الفتاة حيث ستتمزق طيزها
ويسيل دمها فابتسمت وقالت كيف حجم زبك انت فقلت لها انه متوسط او اكبر
قليلا من المتوسط هل تريدين ان تريه فقالت نعم وكان زبي قد انتصب فأخرجته
بكامله من معقله وقلت لها المسيه لتأخذي فكرة فمصيرك ان تتزوجي في المستقبل
ولا بد ان تكون مطلعة بعض الشيء على هذه الامور وهذا افضل من ان يطلعك شخص
غريب عليها والاخطر من ذلك ان يستغلك ويؤذيك وقد يفض بكارتك من اساسها
ويقضي عليها قضاء مبرما كما يقولون !! فأمسكت زبي بيدها الجميلة فقبلت يدها
قائلا لماذا لا تضعيه في فمك وتلعقيه حتى ادخل حليبي الى داخل بطنك كما
تفعل الفتيات ؟ فقالت لم تخبرني امي بهذا فأجبتها هذه الامور لا تقال في
العادة صراحة ومن المفروض ان تفهمها الفتاة بشكل غير مباشر. وطلبت منها ان
تخلع بلوزها لان هذا العمل يتطلب نزع بعض الملابس فنزعت بلوزها وظهر نهديها
الرائعين فوضعت زبي داخل فمها واخذت انيك وجهها بشكل بطيء وانا اتحسس
نهديها وكتفيها العاريين الى ان قاربت على الانزال فقذفت على صدرها العاري
قائلا هل رأيت شكل حليبي يا عبير فأمسكته قائلة انه لزج يا جمال وليس مثل
الحليب العادي فأجبتها ولانه لزج فانه ينفع لادخال الزب في المؤخرة التي
نسميها الطيز وامسكت قليلا من المني الذي على صدرها ووضعت منه على فتحة
طيزها واخذت اتحسس فخديها وساقيها الناعمتين اللتين بالكاد تلمس الشعر
عليهما نظرا لصغر سنها واخذت ابعص فتحتها الضيقة حتى توسعت وطلبت منها
الاستدارة فاستدارت وحاولت ادخال زبي قليلا في فتحتها لكنني لم اتمكن لان
فتحتها ضيقة للغاية وخشيت من تمزق الفتحة فاكتفيت بالقذف على طيزها
المستديرة الرائعة . واستمريت في الممارسة معها عدة مرات الى ان اكتشفت
امها ذلك ذات يوم وعاتبتني فقلت لها انني سأتزوج عبير عندما تكبر ولو بعد
سنة او اكثر وسأستمر في معاشرتك ايضا فلن اتخلى عنك ولكنها لم تبدي موافقة
على ذلك. وقبل فترة قريبة قررت ان افض بكارة عبير لاحقق حلمي في الزواج من
الام وابنتها ففي احدى جلسات الغرام بيننا طلبت منها ان تنام على ظهرها
واغلقت النوافذ والباب باحكام وعريتها من جميع ملابسها ووضعت وسادة تحت
طيزها وقبلت سيقانها وافخاذها وكسها واخذت افرك كسها بيدي اولا ثم بزبي
لادخالها الى عالم الجنس كاملا حتى انهارت عبير من الشهوة فاقتحم زبي كسها
وسال دمها بغزارة على افخادها حتى وصل الى قدميها واطلقت عبير صرخة كبيرة
من الالم والشعور بالاقتحام والامتلاء فهرعت امها وحاولت منعي من فض
بكارتها لكنني كنت مهتاجا الى درجة كبيرة فاستمريت في الرهز رغم صراخها بل
وطلبت من امها رانيا ان تساعدني وتمسك ساقي عبير حتى اتمكن من قضاء وطري
منها فأدركت الام انني انوي ان افعل امرا واقعيا فأخذت تقنع عبير انني
سأتزوجها واخذت تطلب منها ان تتحمل وتتعاون واستمررت حتى افرغت سائلي داخل
اعماق كسها وبقيت رافعا رجليها الى اعلى مسافة ممكنة حتى اضمن بقاء المني
داخل كسها لتحمل . وبعد ان هدأت شهوتي قلت لها حبيبتي عبير انت الان امرأة
ولم تعودي فتاة وانت زوجتي . وهكذا فتحتها بحضور امها لانني مصمم على
الممارسة مع الاثنتين وحتى في فراش واحد . وفي المرة التالية طلبت عبير
بنفسها ان تكون امها حاضرة عملية النيك الجميلة حتى لا اؤذيها ولكن رانيا
الحبيبة اخذت تقول لابنتها انظري يا عبير ما اجمل زب جمال كل فتاة تتمنى ان
تتزوج هذا الشاب الجميل !! فأجابتها عبير انه يؤلمني كثيرا ما رأيك يا ماما
ان تأخذي زبه انت وتريحيني فأجابتها الام ولم لا ؟ من اجل خاطرك انا على
استعداد لذلك ولكن عبير قالت بخبث انت ايضا تستلطفينه يا ماما فأمسكت زبي
الهائج وادخلته في طيز رانيا واخذت اردد يا عبير ما الز من اللزيز الا
النيك في الطيز انظري ما احلى طيز امك انها حلوه مثل طيزك ويبدو لي انكما
توأمان وتتمتعان بنفس الجمال والجاذبية وانا عاقد العزم وبصريح العبارة ان
اتزوجكما معا وانام معكما وما العيب في ذلك فالحب والرضى هما القاسم
المشترك وهما الاساس لكل الحياة . فابتسمت رانيا وعبير العاريتان وشعرت
انهما موافقتان . وفي الليلة التالية نمنا ثلاثتنا معا على سرير واحد وطلبت
من عبير ان تقبل نهود امها وتتحسس طيزها وتضع كسها على كس امها أي ان تمارس
معها السحاق بشكل كامل لانني اهوى ايضا رؤية منظر السحاق بين النساء هذا في
حين كنت انا بدوري اتحسس جسميهما واخذت اتفنن في عملية الحب فكنت اطلب من
عبير ان تمص لي زبي ثم اسحب زبي وادخله في فم رانيا ثم ادخل زبي في كس عبير
ثم في كس رانيا وهكذا واخيرا افرغ سائلي في طيز الام لانها اوسع فلا تتألم
من سماكة زبي الحبيب . وهكذا نستمر في تذوق طعم السعادة الجنسية . واخيرا
وليس آخرا كما يقولون كتبت كتابي على عبير واصبحت زوجتي الشرعية
ولكنني استممرت في نهجي المميز ومعاشرة الام وابنتها . ولله در الشاعر الذي
قال : تمتع بالنعيم ما ملكت يداك – قبل ان
!! توسد اللحد فلا شيء هناك
انتظروني قريبا بقصص من تأليفي