Soso sucking
07-03-2018, 06:44 PM
المقدمة
بداية الأمر ومن الواضح من العنوان أنني سأقص عليكم قصة اختطافي لمدة أسبوع كامل ولم أكن بمفردي ، فقد تم اختطافي أنا وابني الصغير
قبل كل شيء أعرفكم بنفسي واعتذر لو أطلت في الكلام فسأعرفكم بملخص قصة حياتي قبل اختطافي ، فأنا رجل أبلغ من العمر 53 عاما ، تزوجت وعمري 23 عاما وأنجبت لي زوجتي ولدان الكبير اسمه أدهم عمره الآن 29 عاما والصغير اسمه أمجد عمره الآن 20 عاما ولم يكن فارق العمر بين الولدين إلا لمرض أصاب زوجتي وظلت فترة تتداوي حتى تماثلت للشفاء وأنجبت لي حبيبي وصغيري أمجد
أما أنا فاسمي إياد من أسرة ريفية وانتقلت للعيش في القاهرة لأنني التحقت بوظيفة حكومية مقرها بالقاهرة وعليه انتقلت معي زوجتي وكانت قد أنجبت أدهم ولكنها ماتت عندما كان عمر أمجد 7 سنوات ، وحاولت جاهدا ألا يتأثر أولادي بفراق والدتهما فكنت أتابعهم قدر ما أستطيع نظرا لغيابي عن البيت أغلب اليوم لأني كنت أعمل في عمل إضافي بجانب وظيفتي حتى أتمكن من تغطية مصاريف بيتي
بدأت مشكلتي بعد عدة شهور من وفاة زوجتي فقد كان عمري وقتها 40 عاما واحتياجاتي الجنسية كانت في أشدها في بداية الأمر كنت أحاول أن أشبع رغباتي من خلال النت وأمارس العادة السرية ، ولكن إحساسي بدفء جسد يشبع شهوتي الجنسية هو أهم شيء أفتقده
وشكوت لأحد أصدقائي حالتي فاقترح على أن أتزوج فرفضت نظرا لأني عندي شابين في البيت ، فإن لم تتحمل أعبائهم فمن الوارد أن يتحرش بها أحدهما وساعتها ستكون المشكلة أكبر
سكت صديقي قليلا ثم قال لي :
إيه رأيك لو تنيك شاب
تأففت جدا من الفكرة ولكن صديقي قال لي :
عارف ميزة إنك تنيك شاب إيه ، إن عمر ما حد هيشك فيك ، ولا حد هياخد باله لكن لو واحدة ألف من هياخد باله
فقلت له : حتى لو وافقتك هلاقي فين الشاب ده
فقال لي : سيب الموضوع ده عليا ، وتعالى معايا ومش هتندم
ذهبت مع صديقي وصعد بي إلى شقته وما أن دخلنا حتى استأذنني ليغير ملابسه ، وبعد قليل خرج عاريا إلا من سليب كان يرتديه ثم اقترب مني وقال هامسا :
- زبك حلو ولا صغير ومش هيمتعني
صعقت من الموقف فلم أكن أتخيل أبدا أن صديقي مثلي الجنس وحاولت أن أرحل ألا أن صديقي قال لي :
- عمرك كنت تتخيل إن مثلي الجنس
- لا طبعا
- صدقتني إن محدش هيعرف عنك حاجة
كان صديقي يكلمني وهو يفك أزرار قميصي ثم نزل على سحاب بنطالي وفتحه وظل يجردني من ملابسي حتى أصبحت عاريا تماما ، فإذا به يهجم على زبي ويضعه في فمه فسرت قشعريرة في جسدي لم أشعر بها من قبل ولم أتمالك نفسي وقذفت في فمه بسرعة فظل يرتوي من لبني حتى آخر قطرة قذفتها ونظرا لأن زبي كان ما زال منتصبا فإذا به يدخله في طيزه وكانت متعة جديدة جدا على ولم يمهل زبي كي ينام بل ظل يصعد وينزل على زبي ولما شعرت بالمتعة بدأت أتجاوب معه وبدأت أحسس على صدره الذي كان كبير بالنسبة لشاب وبدأت أقبل رقبته ولما أشتدت رغبتي رفعته وأنمته على ظهره ورفعت ساقيه وأدخلت زبي في طيزه بقوة جعلته يكاد يصرخ وطالت مدة نيكي لطيزه حتى طلب مني أن أقذف لأنه يشعر بالتعب فأسرعت حركتي حتى قذفت وملأت بطنه بلبني ، وهو مستمتع جدا وأصبح صديقي هذا هو زوجتي لمدة سنتان وحدث أن انتقل إلى محافظة أخرى
فأصبحت أقيم علاقات مع أشخاص أتعرف عليهم من خلال النت ومن خلال منتدى نسوانجي
ذات يوم كنت وقتها أبلغ 45 عاما دعوت لحضور فرح في إحدى قرى محافظة القليوبية ، وبعد الفرح خرجت وابني على الطريق لنركب أي سيارة نعود بها إلى إحدى الأماكن العامرة حيث أن المكان الذي كنا نقف فيه مكان شبه مهجور
وبعد مدة من الانتظار فوجئنا بمجموعة من الرجال تأمرنا بركوب سيارتهم ، وركبت وأنا أحتضن ابني خوفا عليه ونظرا لأني غريب فلم أستطع تحديد معالم الطريق حتى وصلوا بنا إلى مكان مهجور وكانت بداية قصة اختطافي لمدة سبعة أيام كلها اغتصاب ونيك ومص
وإلى اللقاء مع ما حدث في اليوم الأول
الجزء الثاني
اليوم الأول
أخبرتكم أنني بعد مدة من الانتظار على الطريق فوجئت أنا وابني بمجموعة من الرجال تأمرنا بركوب سيارتهم ، وركبت وأنا أحتضنه خوفا عليه ونظرا لأني غريب عن المكان ونظرا لظلمة الليل فلم أتمكن من تحديد معالم الطريق الذي نسير فيه حتى توقفت السيارة في مكان مهجور وأخذنا هؤلاء الرجال داخل بيت من طابق واحد ووضعونا في غرفة ليس بها من أثاث إلا سرير ومنضدة ثم سألونا عن المشروب الذي نرغب في شربه نظرا لأننا ضيوفهم وواجب عليهم الترحيب بنا
بعد رفضي لأي شيء أحضر أحدهم زجاجتين مياه غازية وأمرونا أن ننام حتى الصباح ولكن يجب أولا أن نتجرد من ملابسنا إلا البوكسر ، فاضطررت إلى خلع ملابسي عدا السليب الذي أرتديه أسفل بنطالي ، وكذلك ابني فعل
أطفأوا نور الغرفة فاحتضنت ابني وحاولنا جاهدين أن ننام حتى غلبنا النعاس ، الغريب في الأمر أنهم تركونا ننام دون أن يوقظنا أحد وما أن استيقظت واطمأننت على أمجد حتى دخل رجل ضخم الجثة مشعر الصدر لا يرتدي إلا فانلة داخلية زرقاء وبنطال فضفاض قصير حتى الركبتين فألقى علينا تحية الصباح ووضع صينية الإفطار وقال :
- افطروا عشان الدكتور هيجي يكشف عليكم كمان شوية
تعجبت من فكرة أنه سيقوم طبيب بالكشف علينا ، ولكن ما أن خرج الرجل ضخم الجثة حتى دخل رجل ليس بطويل ولا قصير ولكنه ذو جسد مليء بالعضلات وجسده به شعر في بعض المناطق ولا يرتدي إلا مايوه سبيدو فدخل وقدم إلينا إبريق ماء وصابونة وطبق كبير لنغسل وجهينا ، بالفعل جعلت أمجد يغسل وجهه وأنا من بعده فقدم إلينا منشفة ثم تركنا وخرج
جلست أتناول الإفطار ورأسي يعج بالعديد من الأسئلة ، فإذا بأمجد يسألني :
- مين دول يا بابا ، وعايزين مننا إيه ؟!
- ماتخافش يا حبيبي ، أنا معاك
وبعد أن أكلنا دخل الرجل ضخم الجثة وأخذ صينية الطعام وبعد قليل جاء رجل طوله حوالي 170 سم وجسمه بدين يرتدي جلبابا وطلب مني أن نذهب معه لنستحم ونغتسل من عرق البارحة ومن عرق النوم ، خشيت أن يصاب أمجد بمكروه وأن تكون عصابة تجارة أعضاء فقلت :
- لا مش عايزين نستحمى
فقال لي : مفيش حاجة اسمها مش عايزين ، يلا قوموا (وكان يتحدث بصيغة الأمر)
فقمت وأخذت أمجد في يدي و خرجنا من الغرفة ومشينا وراءه ووجهني إلى حمام وأدخلني فيه ولم يكن الحمام له باب وكذلك فعل مع أمجد وهو يقف أمام الباب
فتحت صنبور الدش وبدأت أغتسل وكذلك سمعت صوت قطرات المياه وهي تتساقط من الدش الذي يستخدمه أمجد وبعد أن انتهينا أعطى كل واحد فينا بشكير ، لففت البشكير حول وسطي وكذلك فعل أمجد فعاد بنا الرجل البدين إلى نفس الغرفة التي كنا بها ثم طلب مني أن أقف أمام المنضدة وأنحني لأنام عليها وأباعد بين ساقي وطلب من أمجد أن يجلس على السرير ففعلنا مثلما قال فإذا برجل دخل الغرفة وبيده حقيبة ويرتدي معطف أبيض فاقترب مني ووقف ورائي وسحب البشكير ثم طلب من الرجل البدين أن يباعد بين أردافي حتى يظهر خرم طيزي فصعقت ووقفت مرة واحدة فإذا بكف يسقط من الرجل البدين على ظهري كالكرباج أعادني نائما على المنضدة ثم أمسك بأردافي وباعد بينهما وشعرت بالرجل ذو المعطف الأبيض يضع شيئا على خرمي وبعدها بدأ يدفع اصبعه داخل خرمي فصرخت متألما
فقال الرجل ذو المعطف الابيض الذي هو بدون شك الطبيب :
- ده طيزه سليمة وماتناكش قبل كدة
فقلت فزعا : إنت بتقول إيه ؟!
فقال الرجل البدين :
- يابا أسكت أحسن لك ، ويلا قوم أقعد مكان ابنك
وضعت يدي فوق زبي لأداريه من ابني الذي سحبه الرجل البدين وجعله ينام مكاني على المنضدة ثم سحب منه البشكير وظهرت طيزه البيضاء الناعمة الخالية من الشعر ، ومال الطبيب لينظر على خرم طيز أمجد ووضع المادة الذي وضعها على خرمي وأدخل اصبعه فصرخ أمجد بصورة مبالغ فيها فشعرت أنه تألم من غلظة إصبع الطبيب ، إلا أن هذا الطبيب قال :
- ده متناك وطيزه مهرية نيك ، بس الازبار اللي ناكته كلها مفيهاش زبر كبير
فقلت فزعا : إنت بتقول إيه ؟!
لم يجيبني ، وتركني وخرج ، فإذا بأمجد يقف أمامي مطأطأ الرأس فاقتربت منه وأمسكته من كتفيه وقلت له :
- اللي بيقوله الراجل ده صح (فهززته وأنا أقول) يا ابني رد عليا
وقبل أن ينطق دخل رجل جسده ممشوق طوله حوالي 175 سم وسيم الوجه أبيض البشرة ذو أعين رمادية يرتدي تيشرت كت كحلي اللون وشورت رياضي أخضر اللون وله شارب ولحية دوجلاس وقف للحظات ثم قال :
- صباح الخير يا أستاذ إياد
فنظرت إليه متعجبا من أنه يناديني باسمي ، فاردف قائلا :
- ماتنساش إن هدومك معانا وبطاقتك فيها ، بس عايزين نعرف اسم الأمور ابنك إيه
- اسمه أمجد
- كويس أوي ، عموما أنا جيت عشان أعرفك إنت عندنا بتعمل إيه ، ولا مش عايز تعرف ؟
- يا ريت تقولوا لي
- أنا سليم ، والرجالة دول أهلي وأخواتي
- أهلا وسهلا بيكم
- إحنا مش مجرمين زي ما أنت معتقد
- أومال إنتوا إيه ؟؟
- إحنا مجموعة بتحب نيك الطيز
- قصدك إيه ، مش فاهم ؟!
- إحنا بنصطاد أي حد غريب ، ونقعده معانا أسبوع بالظبط ، نقعد ننيكه الأسبوع ده لحد ما نشبع منه ، وبعد ما يخلص الأسبوع نسيبه ، ونجيب غيره
فقلت فزعا : أحا ، أنا دكر و عمري ما أخلي حد ينيكني
فرد سليم بهدوء عجيب :
- حاجة من اتنين هتختار بينهم ؟
- إيه هما ؟!
- يا تتناك بمزاجك ، يا تتناك غصب عنك
- لا دي ، ولا دي ، أنا بنيك بس
فصدرت ضحكة عالية مليئة بالسخرية من سليم الذي أردف قائلا :
- واضح جدا إنك مفكر إن حتة الجلدة اللي عندك دي تعتبر زبر ، إنت هنا يا خول هتشوف إزبار عمرك ما شوفتها في حياتك ، إحنا عددنا سبعة ، بس اطمن مش لازم تتناك من واحد كل يوم ، اللي هيجرب طيزك ويعجب بيها أكيد مش هيعتقها لحد ما يشبع منها
- طب يا ترى بتخطفه ستات
- لا طبعا ، خطف الست هيعمل قلق ويفتح العيون علينا
- طب وغيابي أسبوع مش هيقلق أهلي
- استحالة لما ترجع هتفضح نفسك وتقول إنك كنت بتتناك
- بس أنا رافض إني أتناك
- ما تقلقش إنت النهاردة مش هتتناك ، النهاردة الدكتور عزمي هيفتح طيزك عشان تكون مستعدة بكرة لأول زب يدخل فيها
- طب وابني
- لا ابنك طيزه مفتوحة ، يعني جاهز للنيك
فنظرت لابني وأنا استشيط غضبا
فأردف سليم قائلا :
- معلش بقا اعذرني لأني هانيك ابنك قدامك
جحظت عيناي من كلماته ولم يمهلني لأتكلم فقد طلب من أمجد أن يصعد إلى المنضدة ويجلس على أربع (وضع الدوجي) ففعل ، فمال سليم بفمه ليتذوق خرم أمجد وقام بلحسه فارتعش أمجد فظل سليم يلحس خرم أمجد ويرطبه بلسانه وأمجد يتلوى من المتعة ، انتصب زب سليم في الشورت الذي يرتديه فتراجع خطوتان ونادي على الرجل البدين قائلا :
- تعالى يا وجدي دوق الخرم اللي زي الملبن ده
وتوجه وجدي عند خرم أمجد وبدأ يتذوقه ويتلذذ به أما سليم فخلع التيشرت والشورت الرياضي وظهر عاريا بجسده الرياضي المشعر وزبه الذي يبلغ طوله 19 سم فخشيت على أمجد من دخول زب بهذا الحجم في طيزه
وقف سليم أمام أمجد ، فصعق من حجم الزبر الذي أمامه إلا أنه مد يده وأمسكه ومال عليه يقبله ويلحسه ويمصه وسليم ممسكا برأس أمجد ويأن من المتعة
بعد قليل دخل الدكتور عزمي وطلب مني أن استعد لفتح طيزي ، فطلب مني أن أنام على بطنى فوق السرير على أن تكون ساقي على الأرض ثم بدأ يدهن خرمي بمادة زيتية ثم أدخل شيء بلاستيكي مثل الإصبع فتألمت وظل يدخله حتى آخره فطوله حوالي 20 سم بدأ جسدي يتعرق من الألم وبعد قليل طلب مني أن أقف وأنحني على المنضدة ، وما أن استدرت حتى وجدت وجدي عاريا تماما وجسده مغطى كله بالشعر أما زبه فحوالي 22 سم وغليظ بشكل مرعب وسليم واقف وراء أمجد وبدأ في إدخال زبه وأمجد يتألم وقفت أشاهد حتى أدخل سليم زبه كله
وأثناء مشاهدتي لسليم وهو ينيك أمجد ابني شعرت بأن الشيء البلاستيكي الذي في طيزي ينتفخ فصرخت من الألم فأخبرني الدكتور عزمي بأن أصبر حتى تعتاد طيزي على حجمه ثم تركه في طيزي وخرج
وما إن خرج عزمي حتى دخل الرجل ضخم الجثة فطوله حوالي 185 سم وجسده عريض وضخم فقال لسليم :
- طمني يا سليم إيه الأخبار
- تحفة يا عزت ، طيزه تخبل
- ومصه أخباره إيه يا وجدي
- ده ولا أجدعها خول
وما أن تجرد عزت من ملابسه ورأيت زبه مدلى بين ساقيه حتى هالني ضخامته ، فإذا بسليم يقول لي :
صدقت إن اللي بين رجليك ده جلدة مش زب ههههههههههه
فإذا بعزت يقترب مني ويقول لي :
- وريني إنت بقا مصك عامل ازاي
- بس أنا مش باعرف أمص
وإذا بسليم يصرخ وهو يقذف في طيز أمجد ، وأمجد يأن مستمتعا ، فأخرج سليم زبه واقترب سليم مني وضغط بيده على صدري لأنام على السرير وصعد فوق جسدي واضعا زبه في فمي وهو يقول لي :
- دوق مكان طيز ابنك
فوضعت زبه في فمي وسمعت صرخة أمجد نتيجة دخول زب وجدي في طيزه ولم أتمكن من القيام نظرا لسليم الجالس فوقي فظللت أمص له حتى ارتخى في فمي ، وما أن قام حتى تقدم العملاق عزت ووضع زبه في فمي أما سليم فتركنا وغادر وظل عزت ينيك زوري حتى قذف حممه التي نزلت مباشرة لبطني دون أي مقاومة مني وسمعت صوت وجدي وهو يصرخ حين قذف في طيز أمجد
غادر وجدي ومن وراءه عزت ، ودخل الدكتور عزمي وأخذ أمجد لينظفه ، وعاد بعد قليل فأخذته في حضني وسألته :
- عامل إيه يا حبيبي ؟!
- مبسوط أوي يا بابا ، ازبارهم تحفة
- يا متناك ، يا خول (وأمسكته من وجهه وأنا أقول له) قولي بصراحة مين اللي ناكك
- معلش يا بابا ، أعذرني وخليني أنام ، وبكرة هاحكي لك على كل حاجة من أول ما أدهم فتحني لحد ما بدأ يجيب لي أصحابه يمتعهم بطيزي
قال أمجد هذا الكلام وتركني ونام ، وبعد قليل دخل الدكتور عزمي ونفخ الزب الصناعي الذي في طيزي حتى صرخت فتركني وخرج
وإلى اللقاء فيما حدث في اليوم الثاني
تتمة اليوم الأول
الجزء الثالث
بعد أن نام أمجد لم أستطع النوم وظللت أتنقل في أنحاء الغرفة حتى جاءني الدكتور عزمي وقال لي :
- شكلك زهقان
- زهقان وطهقان ومتضايق وقرفان كمان
- حيلك حيلك ، ليه ده كله
- ممكن أسألك سؤال ؟!
- اتفضل
- هي الساعة كام ؟
- تجيلها 8
- إيه ؟
- ما بتسمعش بقولك تجيلها 8
- يعني إحنا لسة هنا في أول يوم
- مستعجلة تتناكي يا بيضة
- لا طبعا أنا نفسي أمشي من هنا بأي شكل
- لا إنسى الكلام ده
- إلا قولي
- نعم
- سليم قالي إنكم سبعة ، صح ؟
- صح
- إنت من ضمن السبعة
- لا ، ما أنفعش
- قصدك إيه
- أنا ما عنديش زب ، عندي كس
- أحا ، إنت هتشتغلني
- وأنا هاضحك عليك ليه
- في راجل ماعندوش كس
- ومين قالك إني راجل
- أنا خنثى
- ازاي مش فاهم
- تسمع عن الشيميل
- لا
- أحا ، هو أنت مش عايش
- اشمعنا
- لا مفيش ، أنا هاقوم قبل ما مرارتي يجرى لها حاجة
- يا دكتور اعذرني أنا راجل كل يومي شغل ، وفي حاجات كتير ماعرفهاش
- وجاي هنا تعرفها
- معلش استحملني
- أوكيه
- ممكن بقا تفهمني
- في ناس بتتولد لا هي ذكر ولا هي أنثى يعني ممكن الواحدة لما تكبر يكتشفوا إن عندها زبر مش كس ويكون لها بزاز عادي
- إنت بتتكلم جد
- هتقاطعني هاقوم
- حقك عليا
- وفي ستات عندها كس وزبر في نفس الوقت ، وفي رجالة عندها زب صغير جدا وتحته كس ودول بيسموهم خنثى ، يعني لا هما ذكر ولا هما أنثى ، وأنا حالتي كدة
- طب ممكن توريني
- أوريك إيه
- كسك
- لا
- ليه
- طب ثواني هاروح أعمل حاجة وارجع لك
- مستنيك
خرج دكتور عزمي وبعد شوية الباب اتفتح ودخلت واحدة زي القمر لابسة برا ظاهر أغلب بزازها ، ولابسة شورت استرتش مجسم عودها بشكل تحفة وعودها جميل جدا ولما دخلت حطت إيدها في وسطها وقالت :
- إزيك يا دودو
إياد من جمال عودها وخصوصا إنه محروم من نيك الحريم زبه وقف جامد وعينيه بتبص على كل حتة في جسمها ، ولما ما ردش قالت له :
- ساكت ليه ؟
- أعذريني ، أصل ما شوفتش واحدة بالجمال ده قبل كدة
- يا حرام ، ليه بس ؟
قعدت جنبه وحطت إيدها على كتفه وقربته منه وخدت إيده وحطتها على مكان كسها ، وأول ما أياد حط إيده اتنفض وقام واقف
لاقاها قعدت تضحك جامد وقالت له :
- اتخضيت من زبي ليه ؟ ده إنت لسة مجربتوش
- إنتي ازاي عندك زب ؟
- مش عزمي قالك إن في ناس بتتولد خنثى
- .......................
- أنا يا سيدي بيقولوا عليا شيميل
- أنتوا طبيعين ولا بتضحكوا عليا
- عموما أنا مش جاية عشان أخضك ، أنا جيت بس أسألك على حاجة
- إيه هي ؟
- هو أنت عايز تشوف كس عزمي ليه ؟
- عشان مستغرب من كلامه
- عموما أنا جيت عشان أقولك إنه جوزي ، وعمره ما أتناك ألا مني أنا ، بس بما أني بأنيك أي حد بيجي هنا فأنا سمحت له يتناك منك
- لا خلاص أنا هنام
- براحتك
خرجت الانثى الشيميل وتركت إياد في زهوله وبعد قليل دخل عزمي وهو مبتسم وقال :
- لسة مش مصدق طبعا
نظر إليه إياد دون أن ينطق كلمة فما كان من عزمي إلا أن تجرد من ملابسه ثم اقترب من إياد وطلب منه أن ينحني حتى يسحب الزب من طيزه ، بعدها صعد عزمي إلى المنضدة وفتح ساقيه وإياد مذهول مما يرى ، فإذا بعزمي يصرخ فيه :
- إحا ، إنت هتفضل تبحلق فيا كتير ، ما تخلص يا خول
https://img2.uploadhouse.com/fileuploads/26278/26278002-100x100-d2c20232508b2b69969e1faa1322af77.jp g (/
اقترب إياد من عزمي ومد يده يتحسس الكس الذي حرم منه منذ وفاة زوجته من خمس سنوات وبدأ يتلذذ بملمسه ثم نزل عليه يلحسه ويتذوقه بشعر بطعم عطري لذيذ وبدأ عزمي يرتعش ويأن ويتلذذ بما يفعله إياد بكسه وما أن قذف أول شهوة له وشربها إياد حتى قام بزبه المنتصب وبدأ ويفرش في الكس ويدخل الرأس ثم يخرجه فإذا بعزمي ويحضنه بساقيه حتى يدخل زبه كاملا وبدأت رحلة النيك ولما أراد إياد أن يمسك بزازه وجدها صغيره فمال عليه وبدأ يلحس الحلمات ثم صعد إلى رقبته يلحسها ويعضعضها ثم اتجه نحو أذنه يقبله منها ويلحس شحمة الأذن وعزمي يتلوى كالأفعى من فرط الشهوة حتى قذف للمرة الثانية حينها قذف إياد في كس عزمي كمية كبيرة من اللبن ولم يخرج زبه بل ظل يدخله ويخرجه حتى ارتخي فما كان من عزمي ألا أن نزل من على المنضدة وجلس أرضا وأمسك بزب إياد يمصه ويستمتع به فشعر إياد بالشهوة تجتاحه للمرة الثانية ولكن لم يسعفه زبه للانتصاب سريعا وكأنه يحتاج إلى مساعدة فشعر عزمي بذلك فطلب منه أن يصعد ألى المنضدة فما كان من عزمي إلا أن لحس خرم طيزه بطريقة جعلت جسده يرتعش ثم بدأ عزمي ينيكه بلسانه حتى انتصب زبه وتصلب فصعد عزمي عند حلمة صدر إياد وبدأ يشفشفها وإياد ينتفض من فرط اللذة ، صعد عزمي فوق المنضدة وجلس على زب أياد وظل يصعد وينزل على زبه حتى شعر أياد بلسان يلحس له بيضانه فانتفض شهوة ثم انتبه إلى أن الفاعل هو أمجد أراد أن يمنعه إلا أن عزمي لم يمهله فمال عليه يقبله ويحتضنه حتى صرخ وقذف للمرة الثانية في كس عزمي فنام فوق صدره متهالك القوى مغمض العينين ، ولما افاقا من سكرة المتعة كان أمجد يجلس على السرير مستمتعا بما يشاهد من جنس يقوم به أبيه
قام عزمي وأخذ إياد ليستحم ، وبعد أن انتهى عاد ليجد أمجد جالسا في انتظاره ، تمدد على السرير ومد ذراعه لابنه كي ينام فوقه فإذا بالباب يفتح ويدخل عزت وفي يديه صينية العشاء ووضعها وخرج فقام إياد وأمجد تناولا الطعام حتى شبعا ، بعدها بقليل دخل الرجل المعضل ليصب لهما الماء كي يغسلا أيديهما بعدها توجه نحو إحدى الزوايا ثم أخرج شاشة كبيرة وفتحها فإذا بالمعروض عليها هي أفلام مثليين ثم تركهما وخرج وظلا يشاهدا الافلام المعروضة حتى تذكر إياد كلمة أمجد له بأنه سيقص عليه ما فعله به أدهم فالتفت إليه وقال :
- صحيح ، ما حكليش على اللي عمله فيك أدهم
- على إيه ؟
- مش بسألك مين اللي ناكك قولت لي أدهم وأصحابه
- اااااه
- احكي لي بأه إيه اللي حصل ؟!
- من كام شهر في اليومين اللي حضرتك بتبات في الشغل كان أدهم جاله صاحبه مخلوف يبات معانا ، ولما مخلوف جه طلب من أدهم يشغله النت ولما شغله فتح مخلوف مواقع سكس وقعدوا يتفرجوا لحد ما أزبارهم وقفت قمت أنا عشان أدخل الحمام وكنت لابس السليب بس وشافني مخلوف وهاج على جسمي فبدأ يشغل أفلام مثليين ويركز على أفلام الأخ وأخوه وفضل يوسوس لأدهم إنه فرصة يمتع زبه بطيزي ، أدهم كان رافض تماما بس مع الزن جاني وفتحني وطبعا مخلوف استغلها فرصة وبقى يجيب أصحابه ينيكوني كنت في الأول زعلان ومتضايق بس مع الوقت اتعودت
بعد أن انتهى أمجد من حكايته شعر إياد إنه يريد النوم فأخذ أمجد بين ذراعيه ونام حتى اليوم الثاني
إلى اللقاء في الجزء الجديد
بداية الأمر ومن الواضح من العنوان أنني سأقص عليكم قصة اختطافي لمدة أسبوع كامل ولم أكن بمفردي ، فقد تم اختطافي أنا وابني الصغير
قبل كل شيء أعرفكم بنفسي واعتذر لو أطلت في الكلام فسأعرفكم بملخص قصة حياتي قبل اختطافي ، فأنا رجل أبلغ من العمر 53 عاما ، تزوجت وعمري 23 عاما وأنجبت لي زوجتي ولدان الكبير اسمه أدهم عمره الآن 29 عاما والصغير اسمه أمجد عمره الآن 20 عاما ولم يكن فارق العمر بين الولدين إلا لمرض أصاب زوجتي وظلت فترة تتداوي حتى تماثلت للشفاء وأنجبت لي حبيبي وصغيري أمجد
أما أنا فاسمي إياد من أسرة ريفية وانتقلت للعيش في القاهرة لأنني التحقت بوظيفة حكومية مقرها بالقاهرة وعليه انتقلت معي زوجتي وكانت قد أنجبت أدهم ولكنها ماتت عندما كان عمر أمجد 7 سنوات ، وحاولت جاهدا ألا يتأثر أولادي بفراق والدتهما فكنت أتابعهم قدر ما أستطيع نظرا لغيابي عن البيت أغلب اليوم لأني كنت أعمل في عمل إضافي بجانب وظيفتي حتى أتمكن من تغطية مصاريف بيتي
بدأت مشكلتي بعد عدة شهور من وفاة زوجتي فقد كان عمري وقتها 40 عاما واحتياجاتي الجنسية كانت في أشدها في بداية الأمر كنت أحاول أن أشبع رغباتي من خلال النت وأمارس العادة السرية ، ولكن إحساسي بدفء جسد يشبع شهوتي الجنسية هو أهم شيء أفتقده
وشكوت لأحد أصدقائي حالتي فاقترح على أن أتزوج فرفضت نظرا لأني عندي شابين في البيت ، فإن لم تتحمل أعبائهم فمن الوارد أن يتحرش بها أحدهما وساعتها ستكون المشكلة أكبر
سكت صديقي قليلا ثم قال لي :
إيه رأيك لو تنيك شاب
تأففت جدا من الفكرة ولكن صديقي قال لي :
عارف ميزة إنك تنيك شاب إيه ، إن عمر ما حد هيشك فيك ، ولا حد هياخد باله لكن لو واحدة ألف من هياخد باله
فقلت له : حتى لو وافقتك هلاقي فين الشاب ده
فقال لي : سيب الموضوع ده عليا ، وتعالى معايا ومش هتندم
ذهبت مع صديقي وصعد بي إلى شقته وما أن دخلنا حتى استأذنني ليغير ملابسه ، وبعد قليل خرج عاريا إلا من سليب كان يرتديه ثم اقترب مني وقال هامسا :
- زبك حلو ولا صغير ومش هيمتعني
صعقت من الموقف فلم أكن أتخيل أبدا أن صديقي مثلي الجنس وحاولت أن أرحل ألا أن صديقي قال لي :
- عمرك كنت تتخيل إن مثلي الجنس
- لا طبعا
- صدقتني إن محدش هيعرف عنك حاجة
كان صديقي يكلمني وهو يفك أزرار قميصي ثم نزل على سحاب بنطالي وفتحه وظل يجردني من ملابسي حتى أصبحت عاريا تماما ، فإذا به يهجم على زبي ويضعه في فمه فسرت قشعريرة في جسدي لم أشعر بها من قبل ولم أتمالك نفسي وقذفت في فمه بسرعة فظل يرتوي من لبني حتى آخر قطرة قذفتها ونظرا لأن زبي كان ما زال منتصبا فإذا به يدخله في طيزه وكانت متعة جديدة جدا على ولم يمهل زبي كي ينام بل ظل يصعد وينزل على زبي ولما شعرت بالمتعة بدأت أتجاوب معه وبدأت أحسس على صدره الذي كان كبير بالنسبة لشاب وبدأت أقبل رقبته ولما أشتدت رغبتي رفعته وأنمته على ظهره ورفعت ساقيه وأدخلت زبي في طيزه بقوة جعلته يكاد يصرخ وطالت مدة نيكي لطيزه حتى طلب مني أن أقذف لأنه يشعر بالتعب فأسرعت حركتي حتى قذفت وملأت بطنه بلبني ، وهو مستمتع جدا وأصبح صديقي هذا هو زوجتي لمدة سنتان وحدث أن انتقل إلى محافظة أخرى
فأصبحت أقيم علاقات مع أشخاص أتعرف عليهم من خلال النت ومن خلال منتدى نسوانجي
ذات يوم كنت وقتها أبلغ 45 عاما دعوت لحضور فرح في إحدى قرى محافظة القليوبية ، وبعد الفرح خرجت وابني على الطريق لنركب أي سيارة نعود بها إلى إحدى الأماكن العامرة حيث أن المكان الذي كنا نقف فيه مكان شبه مهجور
وبعد مدة من الانتظار فوجئنا بمجموعة من الرجال تأمرنا بركوب سيارتهم ، وركبت وأنا أحتضن ابني خوفا عليه ونظرا لأني غريب فلم أستطع تحديد معالم الطريق حتى وصلوا بنا إلى مكان مهجور وكانت بداية قصة اختطافي لمدة سبعة أيام كلها اغتصاب ونيك ومص
وإلى اللقاء مع ما حدث في اليوم الأول
الجزء الثاني
اليوم الأول
أخبرتكم أنني بعد مدة من الانتظار على الطريق فوجئت أنا وابني بمجموعة من الرجال تأمرنا بركوب سيارتهم ، وركبت وأنا أحتضنه خوفا عليه ونظرا لأني غريب عن المكان ونظرا لظلمة الليل فلم أتمكن من تحديد معالم الطريق الذي نسير فيه حتى توقفت السيارة في مكان مهجور وأخذنا هؤلاء الرجال داخل بيت من طابق واحد ووضعونا في غرفة ليس بها من أثاث إلا سرير ومنضدة ثم سألونا عن المشروب الذي نرغب في شربه نظرا لأننا ضيوفهم وواجب عليهم الترحيب بنا
بعد رفضي لأي شيء أحضر أحدهم زجاجتين مياه غازية وأمرونا أن ننام حتى الصباح ولكن يجب أولا أن نتجرد من ملابسنا إلا البوكسر ، فاضطررت إلى خلع ملابسي عدا السليب الذي أرتديه أسفل بنطالي ، وكذلك ابني فعل
أطفأوا نور الغرفة فاحتضنت ابني وحاولنا جاهدين أن ننام حتى غلبنا النعاس ، الغريب في الأمر أنهم تركونا ننام دون أن يوقظنا أحد وما أن استيقظت واطمأننت على أمجد حتى دخل رجل ضخم الجثة مشعر الصدر لا يرتدي إلا فانلة داخلية زرقاء وبنطال فضفاض قصير حتى الركبتين فألقى علينا تحية الصباح ووضع صينية الإفطار وقال :
- افطروا عشان الدكتور هيجي يكشف عليكم كمان شوية
تعجبت من فكرة أنه سيقوم طبيب بالكشف علينا ، ولكن ما أن خرج الرجل ضخم الجثة حتى دخل رجل ليس بطويل ولا قصير ولكنه ذو جسد مليء بالعضلات وجسده به شعر في بعض المناطق ولا يرتدي إلا مايوه سبيدو فدخل وقدم إلينا إبريق ماء وصابونة وطبق كبير لنغسل وجهينا ، بالفعل جعلت أمجد يغسل وجهه وأنا من بعده فقدم إلينا منشفة ثم تركنا وخرج
جلست أتناول الإفطار ورأسي يعج بالعديد من الأسئلة ، فإذا بأمجد يسألني :
- مين دول يا بابا ، وعايزين مننا إيه ؟!
- ماتخافش يا حبيبي ، أنا معاك
وبعد أن أكلنا دخل الرجل ضخم الجثة وأخذ صينية الطعام وبعد قليل جاء رجل طوله حوالي 170 سم وجسمه بدين يرتدي جلبابا وطلب مني أن نذهب معه لنستحم ونغتسل من عرق البارحة ومن عرق النوم ، خشيت أن يصاب أمجد بمكروه وأن تكون عصابة تجارة أعضاء فقلت :
- لا مش عايزين نستحمى
فقال لي : مفيش حاجة اسمها مش عايزين ، يلا قوموا (وكان يتحدث بصيغة الأمر)
فقمت وأخذت أمجد في يدي و خرجنا من الغرفة ومشينا وراءه ووجهني إلى حمام وأدخلني فيه ولم يكن الحمام له باب وكذلك فعل مع أمجد وهو يقف أمام الباب
فتحت صنبور الدش وبدأت أغتسل وكذلك سمعت صوت قطرات المياه وهي تتساقط من الدش الذي يستخدمه أمجد وبعد أن انتهينا أعطى كل واحد فينا بشكير ، لففت البشكير حول وسطي وكذلك فعل أمجد فعاد بنا الرجل البدين إلى نفس الغرفة التي كنا بها ثم طلب مني أن أقف أمام المنضدة وأنحني لأنام عليها وأباعد بين ساقي وطلب من أمجد أن يجلس على السرير ففعلنا مثلما قال فإذا برجل دخل الغرفة وبيده حقيبة ويرتدي معطف أبيض فاقترب مني ووقف ورائي وسحب البشكير ثم طلب من الرجل البدين أن يباعد بين أردافي حتى يظهر خرم طيزي فصعقت ووقفت مرة واحدة فإذا بكف يسقط من الرجل البدين على ظهري كالكرباج أعادني نائما على المنضدة ثم أمسك بأردافي وباعد بينهما وشعرت بالرجل ذو المعطف الأبيض يضع شيئا على خرمي وبعدها بدأ يدفع اصبعه داخل خرمي فصرخت متألما
فقال الرجل ذو المعطف الابيض الذي هو بدون شك الطبيب :
- ده طيزه سليمة وماتناكش قبل كدة
فقلت فزعا : إنت بتقول إيه ؟!
فقال الرجل البدين :
- يابا أسكت أحسن لك ، ويلا قوم أقعد مكان ابنك
وضعت يدي فوق زبي لأداريه من ابني الذي سحبه الرجل البدين وجعله ينام مكاني على المنضدة ثم سحب منه البشكير وظهرت طيزه البيضاء الناعمة الخالية من الشعر ، ومال الطبيب لينظر على خرم طيز أمجد ووضع المادة الذي وضعها على خرمي وأدخل اصبعه فصرخ أمجد بصورة مبالغ فيها فشعرت أنه تألم من غلظة إصبع الطبيب ، إلا أن هذا الطبيب قال :
- ده متناك وطيزه مهرية نيك ، بس الازبار اللي ناكته كلها مفيهاش زبر كبير
فقلت فزعا : إنت بتقول إيه ؟!
لم يجيبني ، وتركني وخرج ، فإذا بأمجد يقف أمامي مطأطأ الرأس فاقتربت منه وأمسكته من كتفيه وقلت له :
- اللي بيقوله الراجل ده صح (فهززته وأنا أقول) يا ابني رد عليا
وقبل أن ينطق دخل رجل جسده ممشوق طوله حوالي 175 سم وسيم الوجه أبيض البشرة ذو أعين رمادية يرتدي تيشرت كت كحلي اللون وشورت رياضي أخضر اللون وله شارب ولحية دوجلاس وقف للحظات ثم قال :
- صباح الخير يا أستاذ إياد
فنظرت إليه متعجبا من أنه يناديني باسمي ، فاردف قائلا :
- ماتنساش إن هدومك معانا وبطاقتك فيها ، بس عايزين نعرف اسم الأمور ابنك إيه
- اسمه أمجد
- كويس أوي ، عموما أنا جيت عشان أعرفك إنت عندنا بتعمل إيه ، ولا مش عايز تعرف ؟
- يا ريت تقولوا لي
- أنا سليم ، والرجالة دول أهلي وأخواتي
- أهلا وسهلا بيكم
- إحنا مش مجرمين زي ما أنت معتقد
- أومال إنتوا إيه ؟؟
- إحنا مجموعة بتحب نيك الطيز
- قصدك إيه ، مش فاهم ؟!
- إحنا بنصطاد أي حد غريب ، ونقعده معانا أسبوع بالظبط ، نقعد ننيكه الأسبوع ده لحد ما نشبع منه ، وبعد ما يخلص الأسبوع نسيبه ، ونجيب غيره
فقلت فزعا : أحا ، أنا دكر و عمري ما أخلي حد ينيكني
فرد سليم بهدوء عجيب :
- حاجة من اتنين هتختار بينهم ؟
- إيه هما ؟!
- يا تتناك بمزاجك ، يا تتناك غصب عنك
- لا دي ، ولا دي ، أنا بنيك بس
فصدرت ضحكة عالية مليئة بالسخرية من سليم الذي أردف قائلا :
- واضح جدا إنك مفكر إن حتة الجلدة اللي عندك دي تعتبر زبر ، إنت هنا يا خول هتشوف إزبار عمرك ما شوفتها في حياتك ، إحنا عددنا سبعة ، بس اطمن مش لازم تتناك من واحد كل يوم ، اللي هيجرب طيزك ويعجب بيها أكيد مش هيعتقها لحد ما يشبع منها
- طب يا ترى بتخطفه ستات
- لا طبعا ، خطف الست هيعمل قلق ويفتح العيون علينا
- طب وغيابي أسبوع مش هيقلق أهلي
- استحالة لما ترجع هتفضح نفسك وتقول إنك كنت بتتناك
- بس أنا رافض إني أتناك
- ما تقلقش إنت النهاردة مش هتتناك ، النهاردة الدكتور عزمي هيفتح طيزك عشان تكون مستعدة بكرة لأول زب يدخل فيها
- طب وابني
- لا ابنك طيزه مفتوحة ، يعني جاهز للنيك
فنظرت لابني وأنا استشيط غضبا
فأردف سليم قائلا :
- معلش بقا اعذرني لأني هانيك ابنك قدامك
جحظت عيناي من كلماته ولم يمهلني لأتكلم فقد طلب من أمجد أن يصعد إلى المنضدة ويجلس على أربع (وضع الدوجي) ففعل ، فمال سليم بفمه ليتذوق خرم أمجد وقام بلحسه فارتعش أمجد فظل سليم يلحس خرم أمجد ويرطبه بلسانه وأمجد يتلوى من المتعة ، انتصب زب سليم في الشورت الذي يرتديه فتراجع خطوتان ونادي على الرجل البدين قائلا :
- تعالى يا وجدي دوق الخرم اللي زي الملبن ده
وتوجه وجدي عند خرم أمجد وبدأ يتذوقه ويتلذذ به أما سليم فخلع التيشرت والشورت الرياضي وظهر عاريا بجسده الرياضي المشعر وزبه الذي يبلغ طوله 19 سم فخشيت على أمجد من دخول زب بهذا الحجم في طيزه
وقف سليم أمام أمجد ، فصعق من حجم الزبر الذي أمامه إلا أنه مد يده وأمسكه ومال عليه يقبله ويلحسه ويمصه وسليم ممسكا برأس أمجد ويأن من المتعة
بعد قليل دخل الدكتور عزمي وطلب مني أن استعد لفتح طيزي ، فطلب مني أن أنام على بطنى فوق السرير على أن تكون ساقي على الأرض ثم بدأ يدهن خرمي بمادة زيتية ثم أدخل شيء بلاستيكي مثل الإصبع فتألمت وظل يدخله حتى آخره فطوله حوالي 20 سم بدأ جسدي يتعرق من الألم وبعد قليل طلب مني أن أقف وأنحني على المنضدة ، وما أن استدرت حتى وجدت وجدي عاريا تماما وجسده مغطى كله بالشعر أما زبه فحوالي 22 سم وغليظ بشكل مرعب وسليم واقف وراء أمجد وبدأ في إدخال زبه وأمجد يتألم وقفت أشاهد حتى أدخل سليم زبه كله
وأثناء مشاهدتي لسليم وهو ينيك أمجد ابني شعرت بأن الشيء البلاستيكي الذي في طيزي ينتفخ فصرخت من الألم فأخبرني الدكتور عزمي بأن أصبر حتى تعتاد طيزي على حجمه ثم تركه في طيزي وخرج
وما إن خرج عزمي حتى دخل الرجل ضخم الجثة فطوله حوالي 185 سم وجسده عريض وضخم فقال لسليم :
- طمني يا سليم إيه الأخبار
- تحفة يا عزت ، طيزه تخبل
- ومصه أخباره إيه يا وجدي
- ده ولا أجدعها خول
وما أن تجرد عزت من ملابسه ورأيت زبه مدلى بين ساقيه حتى هالني ضخامته ، فإذا بسليم يقول لي :
صدقت إن اللي بين رجليك ده جلدة مش زب ههههههههههه
فإذا بعزت يقترب مني ويقول لي :
- وريني إنت بقا مصك عامل ازاي
- بس أنا مش باعرف أمص
وإذا بسليم يصرخ وهو يقذف في طيز أمجد ، وأمجد يأن مستمتعا ، فأخرج سليم زبه واقترب سليم مني وضغط بيده على صدري لأنام على السرير وصعد فوق جسدي واضعا زبه في فمي وهو يقول لي :
- دوق مكان طيز ابنك
فوضعت زبه في فمي وسمعت صرخة أمجد نتيجة دخول زب وجدي في طيزه ولم أتمكن من القيام نظرا لسليم الجالس فوقي فظللت أمص له حتى ارتخى في فمي ، وما أن قام حتى تقدم العملاق عزت ووضع زبه في فمي أما سليم فتركنا وغادر وظل عزت ينيك زوري حتى قذف حممه التي نزلت مباشرة لبطني دون أي مقاومة مني وسمعت صوت وجدي وهو يصرخ حين قذف في طيز أمجد
غادر وجدي ومن وراءه عزت ، ودخل الدكتور عزمي وأخذ أمجد لينظفه ، وعاد بعد قليل فأخذته في حضني وسألته :
- عامل إيه يا حبيبي ؟!
- مبسوط أوي يا بابا ، ازبارهم تحفة
- يا متناك ، يا خول (وأمسكته من وجهه وأنا أقول له) قولي بصراحة مين اللي ناكك
- معلش يا بابا ، أعذرني وخليني أنام ، وبكرة هاحكي لك على كل حاجة من أول ما أدهم فتحني لحد ما بدأ يجيب لي أصحابه يمتعهم بطيزي
قال أمجد هذا الكلام وتركني ونام ، وبعد قليل دخل الدكتور عزمي ونفخ الزب الصناعي الذي في طيزي حتى صرخت فتركني وخرج
وإلى اللقاء فيما حدث في اليوم الثاني
تتمة اليوم الأول
الجزء الثالث
بعد أن نام أمجد لم أستطع النوم وظللت أتنقل في أنحاء الغرفة حتى جاءني الدكتور عزمي وقال لي :
- شكلك زهقان
- زهقان وطهقان ومتضايق وقرفان كمان
- حيلك حيلك ، ليه ده كله
- ممكن أسألك سؤال ؟!
- اتفضل
- هي الساعة كام ؟
- تجيلها 8
- إيه ؟
- ما بتسمعش بقولك تجيلها 8
- يعني إحنا لسة هنا في أول يوم
- مستعجلة تتناكي يا بيضة
- لا طبعا أنا نفسي أمشي من هنا بأي شكل
- لا إنسى الكلام ده
- إلا قولي
- نعم
- سليم قالي إنكم سبعة ، صح ؟
- صح
- إنت من ضمن السبعة
- لا ، ما أنفعش
- قصدك إيه
- أنا ما عنديش زب ، عندي كس
- أحا ، إنت هتشتغلني
- وأنا هاضحك عليك ليه
- في راجل ماعندوش كس
- ومين قالك إني راجل
- أنا خنثى
- ازاي مش فاهم
- تسمع عن الشيميل
- لا
- أحا ، هو أنت مش عايش
- اشمعنا
- لا مفيش ، أنا هاقوم قبل ما مرارتي يجرى لها حاجة
- يا دكتور اعذرني أنا راجل كل يومي شغل ، وفي حاجات كتير ماعرفهاش
- وجاي هنا تعرفها
- معلش استحملني
- أوكيه
- ممكن بقا تفهمني
- في ناس بتتولد لا هي ذكر ولا هي أنثى يعني ممكن الواحدة لما تكبر يكتشفوا إن عندها زبر مش كس ويكون لها بزاز عادي
- إنت بتتكلم جد
- هتقاطعني هاقوم
- حقك عليا
- وفي ستات عندها كس وزبر في نفس الوقت ، وفي رجالة عندها زب صغير جدا وتحته كس ودول بيسموهم خنثى ، يعني لا هما ذكر ولا هما أنثى ، وأنا حالتي كدة
- طب ممكن توريني
- أوريك إيه
- كسك
- لا
- ليه
- طب ثواني هاروح أعمل حاجة وارجع لك
- مستنيك
خرج دكتور عزمي وبعد شوية الباب اتفتح ودخلت واحدة زي القمر لابسة برا ظاهر أغلب بزازها ، ولابسة شورت استرتش مجسم عودها بشكل تحفة وعودها جميل جدا ولما دخلت حطت إيدها في وسطها وقالت :
- إزيك يا دودو
إياد من جمال عودها وخصوصا إنه محروم من نيك الحريم زبه وقف جامد وعينيه بتبص على كل حتة في جسمها ، ولما ما ردش قالت له :
- ساكت ليه ؟
- أعذريني ، أصل ما شوفتش واحدة بالجمال ده قبل كدة
- يا حرام ، ليه بس ؟
قعدت جنبه وحطت إيدها على كتفه وقربته منه وخدت إيده وحطتها على مكان كسها ، وأول ما أياد حط إيده اتنفض وقام واقف
لاقاها قعدت تضحك جامد وقالت له :
- اتخضيت من زبي ليه ؟ ده إنت لسة مجربتوش
- إنتي ازاي عندك زب ؟
- مش عزمي قالك إن في ناس بتتولد خنثى
- .......................
- أنا يا سيدي بيقولوا عليا شيميل
- أنتوا طبيعين ولا بتضحكوا عليا
- عموما أنا مش جاية عشان أخضك ، أنا جيت بس أسألك على حاجة
- إيه هي ؟
- هو أنت عايز تشوف كس عزمي ليه ؟
- عشان مستغرب من كلامه
- عموما أنا جيت عشان أقولك إنه جوزي ، وعمره ما أتناك ألا مني أنا ، بس بما أني بأنيك أي حد بيجي هنا فأنا سمحت له يتناك منك
- لا خلاص أنا هنام
- براحتك
خرجت الانثى الشيميل وتركت إياد في زهوله وبعد قليل دخل عزمي وهو مبتسم وقال :
- لسة مش مصدق طبعا
نظر إليه إياد دون أن ينطق كلمة فما كان من عزمي إلا أن تجرد من ملابسه ثم اقترب من إياد وطلب منه أن ينحني حتى يسحب الزب من طيزه ، بعدها صعد عزمي إلى المنضدة وفتح ساقيه وإياد مذهول مما يرى ، فإذا بعزمي يصرخ فيه :
- إحا ، إنت هتفضل تبحلق فيا كتير ، ما تخلص يا خول
https://img2.uploadhouse.com/fileuploads/26278/26278002-100x100-d2c20232508b2b69969e1faa1322af77.jp g (/
اقترب إياد من عزمي ومد يده يتحسس الكس الذي حرم منه منذ وفاة زوجته من خمس سنوات وبدأ يتلذذ بملمسه ثم نزل عليه يلحسه ويتذوقه بشعر بطعم عطري لذيذ وبدأ عزمي يرتعش ويأن ويتلذذ بما يفعله إياد بكسه وما أن قذف أول شهوة له وشربها إياد حتى قام بزبه المنتصب وبدأ ويفرش في الكس ويدخل الرأس ثم يخرجه فإذا بعزمي ويحضنه بساقيه حتى يدخل زبه كاملا وبدأت رحلة النيك ولما أراد إياد أن يمسك بزازه وجدها صغيره فمال عليه وبدأ يلحس الحلمات ثم صعد إلى رقبته يلحسها ويعضعضها ثم اتجه نحو أذنه يقبله منها ويلحس شحمة الأذن وعزمي يتلوى كالأفعى من فرط الشهوة حتى قذف للمرة الثانية حينها قذف إياد في كس عزمي كمية كبيرة من اللبن ولم يخرج زبه بل ظل يدخله ويخرجه حتى ارتخي فما كان من عزمي ألا أن نزل من على المنضدة وجلس أرضا وأمسك بزب إياد يمصه ويستمتع به فشعر إياد بالشهوة تجتاحه للمرة الثانية ولكن لم يسعفه زبه للانتصاب سريعا وكأنه يحتاج إلى مساعدة فشعر عزمي بذلك فطلب منه أن يصعد ألى المنضدة فما كان من عزمي إلا أن لحس خرم طيزه بطريقة جعلت جسده يرتعش ثم بدأ عزمي ينيكه بلسانه حتى انتصب زبه وتصلب فصعد عزمي عند حلمة صدر إياد وبدأ يشفشفها وإياد ينتفض من فرط اللذة ، صعد عزمي فوق المنضدة وجلس على زب أياد وظل يصعد وينزل على زبه حتى شعر أياد بلسان يلحس له بيضانه فانتفض شهوة ثم انتبه إلى أن الفاعل هو أمجد أراد أن يمنعه إلا أن عزمي لم يمهله فمال عليه يقبله ويحتضنه حتى صرخ وقذف للمرة الثانية في كس عزمي فنام فوق صدره متهالك القوى مغمض العينين ، ولما افاقا من سكرة المتعة كان أمجد يجلس على السرير مستمتعا بما يشاهد من جنس يقوم به أبيه
قام عزمي وأخذ إياد ليستحم ، وبعد أن انتهى عاد ليجد أمجد جالسا في انتظاره ، تمدد على السرير ومد ذراعه لابنه كي ينام فوقه فإذا بالباب يفتح ويدخل عزت وفي يديه صينية العشاء ووضعها وخرج فقام إياد وأمجد تناولا الطعام حتى شبعا ، بعدها بقليل دخل الرجل المعضل ليصب لهما الماء كي يغسلا أيديهما بعدها توجه نحو إحدى الزوايا ثم أخرج شاشة كبيرة وفتحها فإذا بالمعروض عليها هي أفلام مثليين ثم تركهما وخرج وظلا يشاهدا الافلام المعروضة حتى تذكر إياد كلمة أمجد له بأنه سيقص عليه ما فعله به أدهم فالتفت إليه وقال :
- صحيح ، ما حكليش على اللي عمله فيك أدهم
- على إيه ؟
- مش بسألك مين اللي ناكك قولت لي أدهم وأصحابه
- اااااه
- احكي لي بأه إيه اللي حصل ؟!
- من كام شهر في اليومين اللي حضرتك بتبات في الشغل كان أدهم جاله صاحبه مخلوف يبات معانا ، ولما مخلوف جه طلب من أدهم يشغله النت ولما شغله فتح مخلوف مواقع سكس وقعدوا يتفرجوا لحد ما أزبارهم وقفت قمت أنا عشان أدخل الحمام وكنت لابس السليب بس وشافني مخلوف وهاج على جسمي فبدأ يشغل أفلام مثليين ويركز على أفلام الأخ وأخوه وفضل يوسوس لأدهم إنه فرصة يمتع زبه بطيزي ، أدهم كان رافض تماما بس مع الزن جاني وفتحني وطبعا مخلوف استغلها فرصة وبقى يجيب أصحابه ينيكوني كنت في الأول زعلان ومتضايق بس مع الوقت اتعودت
بعد أن انتهى أمجد من حكايته شعر إياد إنه يريد النوم فأخذ أمجد بين ذراعيه ونام حتى اليوم الثاني
إلى اللقاء في الجزء الجديد