نارى منك
05-04-2014, 03:12 PM
احلى اغتصاب المحارم
مرت حادثه بمدينتى هى اغرب ما يكون
حكت لى احدى بطلاتها……وقالت
رجعت ابنتى من المدرسه يوم وتبدو عليهاعلامات الارهاق والتعب كانها تعرضت لحادث فزعت من مكانى واخذتها بين احضانى شممت رائحه غريبه بين طيات ملابسها رائحه اعرفها جيدا… رائحة منى الرجال
صعقت مكانى…اخذتها الى غرفتها وسالتها عن ما جرى
(فاطمه بنت جميله فى الصف الاول الاعدادى لها جسد ممشوق شديدة البياض مملؤة الجسد بتناسق
لو ارتدت ملابس سيده فى العشرينات لزينتها برغم صغر سنها الا ان مفاتنها ظاهره بقوه,, تشبه امها الى حد كبير.)
قالت انها اثناء عودتها من المدرسه مع زملائها طلب منها حسام ابن خالتها ان تذهب معه
الى خالتها لانها تريدهاوفى الطريق بجانب احدى البيوت القديمه امسك بى بقوه وخرج بعض زملائهم
من جنبات الشارع وساعدوه فى ادخالى الى ذلك البيت المهجور
جردونى من ملابسى,وعندما صرخت قام حسن زميلى فى الفصل بصفعى على وجهى
قالت الام وهى تصرخ ماذا فعلوا بكى
امسكت الام بفاطمه بقوه ورمتها على السرير واخذت تنظر الى جسد ابنتها والى عضوها اخذت تتحسسه
وهى تسالها حد فيهم دخل حاجه هنا(وهى تشير الى عضوها)
قالت فاطمه لا,,كانوا بيدخلوه هنا(واشارت الى دبرها)
نظرت الام الى دبر فاطمه وتحسسته ووجدته ملتهبا من كثرة الاعتداء عليه
جن جنون المراه وخرجت مسرعه الى بيت اختها قاصده ابن اختها حسام
وما ان وصلت وجدت حسام جالس بين اخوته انهالت عليه بالضرب والسب والجميع يحاول فهم ما يحدث لكن دون جدوى حاولو استخلاص الولد منها ونجحوا
رجعت الى بيتها ومن خلفها اختها تجرى خلفها
ام حسام:ايه الى جرى يا ام فاطمه
ام فاطمه:تعالى يا فاطمه احكى لخالتك على اللى عمله فيكى
ام حسام: انا بسالك انتى
ام فاطمه: ابنك ناك بنتى يا اختى ختها هو وزميله ونكوها
صعقت ام حسام من رد اختها خاصة وهى تعرف مدى حسن اخلاقها وحسن ملافظها وتدينا غادرت البيت بحثا عن زلك العابث حسام
وظلت ام فاطمه جالسه واضعه كلتا يديها على راسها وابنتها اما مها تحمل اوساخ الرزيله على جسدها البرىء
اما حسام فبعد العلقه الساخنه من خالته خرج مسرعا الى اصدقائه يخبرهم حتى ياخذوا حرصهم
اجتمع الاصدقاءوكان معهم مدبر العمليه (0ماسح الاحذيه متولى)
(متولى يكبرهم جميعا بخمس سنوات,,,اما حسام وعاطف وجلال فهم فى سن واحده)
متولى:الوليه خالتك دى لازم تتربى على ضربها ليك
حسام:نضربها يعنى
متولى: لا يا عبيط دى ليها طريقه تانيه
جلال:: نخليها ماشيه ونحدفها طوبه وما تعرفش مين اللى حدفها
متولى: لا انا عندى حل احسن من كده
حسام : ايه هو
متولى: نعمل فيها زى ما عملنا فى بنتها
عاطف: يا نهار اسود دى تضربنا كلنا
متولى: اسكت يا عبيط ,هو مش جوز خالتك مسافر فى الخليج ,وهى لوحدها فى الشقه هى وابنها وفاطمه
حسام: ايوه
متولى: خلاص يبقى الليله نزور خالتك ونسلم على فاطمه تانى
الاصدقاء: ازاى
متولى: اقولكم ازاى حسام حيروح لخالته على انه رايح يعتذر لها ويصالحهاويخش ويسيب الباب مفتوح احنا نكمل الباقى
اتفقو على ذلك وذهب حسام الى خالته وطرق الباب عندما علمت خالته انه هواسرعت اليه بالضرب وهى تردد وكمان جاى لحد هناوافلت حسام منها بصعوبه كان الجميع يراقبون ما يحدث بخوف اما متولى الذى لم يكف عن تناول المخدرات فلم يهتم بل بالعكس امسك بحسام من يده وصعد به مره ثانيه الى بيت خالته وطرق الباب وجلال وعاطف من خلفهم وعندما فتح الباب دفع الجميع ام فاطمه حتى اسقطوها على الارض حاولت ان تنهض لم تستطع حاولت ان تصرخ سارع متولى وكتم انفاسها وهويصرخ فيه انزعوا عنها ملابسها مد الجميع ايديهم ليلتهموا من الفريسه الجامحه
فاطمه صرخت انتبهوا اليها ذهب اليها عاطف وتكفل بها نزعوا ملابس ام فاطمه وهى تتلوى على الارض محاوله الافلات منهم لم يبقى على جسدها الابيض غير الكلوت احمرت اجزاء جسدها من التحرش بالارض وكدمات الاولاد حاول جلال نزع الكلت لم يستطع صفعه متولى على سوء صنيعه
جاء حسام يساعد متولى فى نزع الكلت عن جسد خالته نجحوا فرح متولى وابيضت عيناه من جمال ما راى انه عضورائع لم يرى مثله نائم فى احضان جبلين من اللحم الابيض الجالس هنا نفسه بقبله على خد ام فاطمه ثم رفع يديه من على فمها صرخت صفعها صرخت ثانيه
اخرج مطواه واشهرهافى وجهها لم تهاب المطواه لمح الشيطان ابنها الصغير نائم على اريكه مجاوره نهض مسرعا من على صدرها وامسك بالصغير ووضع المطواه على رقبته
ارتمت ام فاطمه على الارض من شدة
الياس وارتمى معها الكبرياء والشجاعه
ابتسم متولىواخرج سيجاره واشعلها
وامر جلال ان يضاجع ام فاطمه
اقترب جلال وهوممسك بقضيه
أكمل باقى القصة من هنا (/ وام فاطمه عينها على ابنها الاسير
مرت حادثه بمدينتى هى اغرب ما يكون
حكت لى احدى بطلاتها……وقالت
رجعت ابنتى من المدرسه يوم وتبدو عليهاعلامات الارهاق والتعب كانها تعرضت لحادث فزعت من مكانى واخذتها بين احضانى شممت رائحه غريبه بين طيات ملابسها رائحه اعرفها جيدا… رائحة منى الرجال
صعقت مكانى…اخذتها الى غرفتها وسالتها عن ما جرى
(فاطمه بنت جميله فى الصف الاول الاعدادى لها جسد ممشوق شديدة البياض مملؤة الجسد بتناسق
لو ارتدت ملابس سيده فى العشرينات لزينتها برغم صغر سنها الا ان مفاتنها ظاهره بقوه,, تشبه امها الى حد كبير.)
قالت انها اثناء عودتها من المدرسه مع زملائها طلب منها حسام ابن خالتها ان تذهب معه
الى خالتها لانها تريدهاوفى الطريق بجانب احدى البيوت القديمه امسك بى بقوه وخرج بعض زملائهم
من جنبات الشارع وساعدوه فى ادخالى الى ذلك البيت المهجور
جردونى من ملابسى,وعندما صرخت قام حسن زميلى فى الفصل بصفعى على وجهى
قالت الام وهى تصرخ ماذا فعلوا بكى
امسكت الام بفاطمه بقوه ورمتها على السرير واخذت تنظر الى جسد ابنتها والى عضوها اخذت تتحسسه
وهى تسالها حد فيهم دخل حاجه هنا(وهى تشير الى عضوها)
قالت فاطمه لا,,كانوا بيدخلوه هنا(واشارت الى دبرها)
نظرت الام الى دبر فاطمه وتحسسته ووجدته ملتهبا من كثرة الاعتداء عليه
جن جنون المراه وخرجت مسرعه الى بيت اختها قاصده ابن اختها حسام
وما ان وصلت وجدت حسام جالس بين اخوته انهالت عليه بالضرب والسب والجميع يحاول فهم ما يحدث لكن دون جدوى حاولو استخلاص الولد منها ونجحوا
رجعت الى بيتها ومن خلفها اختها تجرى خلفها
ام حسام:ايه الى جرى يا ام فاطمه
ام فاطمه:تعالى يا فاطمه احكى لخالتك على اللى عمله فيكى
ام حسام: انا بسالك انتى
ام فاطمه: ابنك ناك بنتى يا اختى ختها هو وزميله ونكوها
صعقت ام حسام من رد اختها خاصة وهى تعرف مدى حسن اخلاقها وحسن ملافظها وتدينا غادرت البيت بحثا عن زلك العابث حسام
وظلت ام فاطمه جالسه واضعه كلتا يديها على راسها وابنتها اما مها تحمل اوساخ الرزيله على جسدها البرىء
اما حسام فبعد العلقه الساخنه من خالته خرج مسرعا الى اصدقائه يخبرهم حتى ياخذوا حرصهم
اجتمع الاصدقاءوكان معهم مدبر العمليه (0ماسح الاحذيه متولى)
(متولى يكبرهم جميعا بخمس سنوات,,,اما حسام وعاطف وجلال فهم فى سن واحده)
متولى:الوليه خالتك دى لازم تتربى على ضربها ليك
حسام:نضربها يعنى
متولى: لا يا عبيط دى ليها طريقه تانيه
جلال:: نخليها ماشيه ونحدفها طوبه وما تعرفش مين اللى حدفها
متولى: لا انا عندى حل احسن من كده
حسام : ايه هو
متولى: نعمل فيها زى ما عملنا فى بنتها
عاطف: يا نهار اسود دى تضربنا كلنا
متولى: اسكت يا عبيط ,هو مش جوز خالتك مسافر فى الخليج ,وهى لوحدها فى الشقه هى وابنها وفاطمه
حسام: ايوه
متولى: خلاص يبقى الليله نزور خالتك ونسلم على فاطمه تانى
الاصدقاء: ازاى
متولى: اقولكم ازاى حسام حيروح لخالته على انه رايح يعتذر لها ويصالحهاويخش ويسيب الباب مفتوح احنا نكمل الباقى
اتفقو على ذلك وذهب حسام الى خالته وطرق الباب عندما علمت خالته انه هواسرعت اليه بالضرب وهى تردد وكمان جاى لحد هناوافلت حسام منها بصعوبه كان الجميع يراقبون ما يحدث بخوف اما متولى الذى لم يكف عن تناول المخدرات فلم يهتم بل بالعكس امسك بحسام من يده وصعد به مره ثانيه الى بيت خالته وطرق الباب وجلال وعاطف من خلفهم وعندما فتح الباب دفع الجميع ام فاطمه حتى اسقطوها على الارض حاولت ان تنهض لم تستطع حاولت ان تصرخ سارع متولى وكتم انفاسها وهويصرخ فيه انزعوا عنها ملابسها مد الجميع ايديهم ليلتهموا من الفريسه الجامحه
فاطمه صرخت انتبهوا اليها ذهب اليها عاطف وتكفل بها نزعوا ملابس ام فاطمه وهى تتلوى على الارض محاوله الافلات منهم لم يبقى على جسدها الابيض غير الكلوت احمرت اجزاء جسدها من التحرش بالارض وكدمات الاولاد حاول جلال نزع الكلت لم يستطع صفعه متولى على سوء صنيعه
جاء حسام يساعد متولى فى نزع الكلت عن جسد خالته نجحوا فرح متولى وابيضت عيناه من جمال ما راى انه عضورائع لم يرى مثله نائم فى احضان جبلين من اللحم الابيض الجالس هنا نفسه بقبله على خد ام فاطمه ثم رفع يديه من على فمها صرخت صفعها صرخت ثانيه
اخرج مطواه واشهرهافى وجهها لم تهاب المطواه لمح الشيطان ابنها الصغير نائم على اريكه مجاوره نهض مسرعا من على صدرها وامسك بالصغير ووضع المطواه على رقبته
ارتمت ام فاطمه على الارض من شدة
الياس وارتمى معها الكبرياء والشجاعه
ابتسم متولىواخرج سيجاره واشعلها
وامر جلال ان يضاجع ام فاطمه
اقترب جلال وهوممسك بقضيه
أكمل باقى القصة من هنا (/ وام فاطمه عينها على ابنها الاسير