المصرى_استاذ نيك
06-28-2011, 03:43 PM
طيزي لخمسة رجال
كنت اعرف ان هيثم يشتهيني، وكذلك هادي. وحين اخبرني هيثم انه يريد ان نذهب معا للسباحة لم امانع وابديت رغبتي بالسباحة معه وأنا احلم بلحظة لقاء تضمنا وحدنا.
وحين وقفت في منطقة الباص، وصل هيثم ومعه هادي فتعجبت كيف اجتمعا، قلت لهيثم هل نذهب للسباحة؟ قال نعم ولكن الجماعة كلهم يريدون ان نذهب للسباحة. خاب أملي من كلامه وظننت انه لم يفهمني وقلت مع نفسي لنذهب للسباحة وامرنا للله.
بعد قليل اجتمع اصدقاء آخرين معنا، وصار عددنا 6 ، ونسيت تماما فكرة ان ينكيني هيثم، وصرت افكر مع نفسي كم هو غبي لأنه جمع كل هؤلاء الاصدقاء للسباحة.
حين وصلنا الى البحر نزعنا ملابسنا وبقينا بمايوهات السباحة،كنت في السادسة عشرة وبعض الشباب في الثامنة عشرة وآخرون في العشرين وهيثم في الثانية والعشرين وهادي في الرابعة والعشرين .كان المايوه الذي البسه اسودا صغيرا يظهر ارداف طيزي، وكنت قد نظفت افخاذي ومنطقتي الوسطى من الشعر على أمل ان ينيكني هيثم.
بعد ان خلعنا ملابسنا شعرت ان الجميع ينظرون الى جسدي، وكنت سعيدا لأن ذلك يعني انهم يشتهوني، ويسعدني جدا أن يشتهيني الرجال .
بعد ان نزلنا الى الماء أخذ هيثم يحوم حولي ثم جرني الى مكان بعيد عن الاخرين، قلت له :لماذا نذهب بعيدا؟ قال: اريد ان اتلمس جسدك. قلت له وقد يأست منه: دعك من المزاح وخلينا مع الجماعة. قال : دعني فقط المس طيزك. افلت منه وذهبت الى وسط الجماعة وقد صرت عصبيا بعض الشيء. اقترب مني هادي وهو يسبح على ظهره وقال: تعال معي يا حلو لنذهب خلف الاشجار قليلا ، عندي كلام مهم معك. عرفت معنى كلامه، فهو يشتهيني، وكرها بهيثم قلت له: لنذهب .
سبحنا حتى الاشجار وخرجنا من الماء، فكان ايره منتفخا خلف المايوه وعرفت انه يريدني ، ولن تطول النيكة ولن ينتبه لنا احد. حين اختبئنا خلف الاشجار اقترب مني دون مقدمات واخذ يقبل صدري ويتلمس افخاذي ، ودون مقدمات ايضا مددت يدي اتلمس ايره من خلف المايوه فوجدته غليظا وكبيرا وصلبا جدا، همست في اذنه . ما هذا؟ انه كبير جدا. مد اصابعه يتلمس شرجي من فتحة المايوه الخلفية وقال: لن اؤذيك، ساترك طيزك ينفتح ، ثم اعطيك كل ايري، واذا كان كبيرا عليك ولم تستطع ان تتحمله ساعطيك نصفه. واستمر يبوس صدري ورقبتي وتحت أذني فيما اصابعه تبعص ثقب طيزي. كانت اصابع يده صلبة وخشنة بفعل العمل فقد كان بناء. لكنه كان ساخنا جدا ويشتهيني بجنون. وفكرت مع نفسي انه سيقذف بزره حال ان يدخل ايره في طيزي. سمحت له والشوق لأن آكل ايره بسرعة يعميني عن كل شيئ ، وانحنيت على ركبي اتنح طيزي له واتركه يفعل ما يشاء. نزع مايوه سباحتي بسرعة وبدأ يضع لعابه على ايره ليرطبه ثم وضع لعابه على فتحة طيزي، ثم قرب مقدمه ايره الكبير من ثقب طيزي، ارخيت نفسي لأسمح لأيره بالدخول، كانت مقدمته ساخنة مثل ماء ملتهب، دفعها قليلا فبدأ ايره يفتح طيزي، ارخيت نفسي اكثر وانا اشعر بمقدمة ايره تخترق طيزي، كان طيزي قد بدأ يشتهيه ، ارخيت اكثر وصار يدفع اكثر ، قلت له . لا تسرع، اترك طيزي ينفتح ! بقي ساكنا لا يتحرك بضع دقائق ، أيره في طيزي، وانا راكع امامه على ركبي انتظر ان ارتخي لآبتلع كل ايره في جوفي، اخذ يداعب افخاذي واردافي ويبوس ظهري ، وانا افكر في لذة أن يسكب ماءه في طيزي واتخيل اللحظة القادمة واشعر بحرارة جسده الرجولي القوي. ثم ارتخيت اكثر فشعر بذلك وصار يدفع اكثر،كان ايره كبيرا جدا لكنه لذيذ وساخن وصلب جدا كأنه عمود من اللحم يخترق ثقبي. ثم مد يده ولمّ عيري وخصيتي في يده فاشتعلت شهوتي، اخذ يحرك ايري باصابعه ، فارتخيت اكثر وقد شعرت انه يفهمني. ثم دفع ايره كله في طيزي، كله ولم يبق منه شيء خارج ثقبي. لذتي بلغت القمة ، فأمسك بارداف طيزي يجرني بقوة لحضنه، نهضت من ركوعي وبقيت واقفا على ركبي وارحت ظهري على صدره فاستقبلني بصدره الواسع وصار يبوس ويلحس رقبتي وتحت اذاني وانا ادفع بطيزي لآخذ ايره اكثر في جوفي ، اصابعه تداعب ايري وتمسح فخذي وارداف طيزي، كانت شهوته عارمة ولكنه لم يقذف ، ولم افهم مع نفسي لماذا تأخر، لكني كنت سعيدا جدا وقد اغمضت عيني من اللذة فلم ار ما حولي، بقي يدفع ايره في طيزي ويده تلعب بزبي، وبقيت نائما على صدره وقد اغمضت عيني من اللذة.
وفجأة شعرت بشيء ساخن كبير يمسد على فمي، فتحت عيني لأعرف ما الموضوع فوجدت هيثم واقفا امام فمي وقد باعد ساقيه واخرج ايره المنتصب وأخذ يداعب به شفتي، قال بعد أن فتحت عيني: خذه في فمك، انه لذيذ. وبالفعل كان ساخنا ورائحته لذيذة. فتحت فمي واللذة قد عمتني تماما، والشوق للرجال حولني من شاب الى امرأة تشتهي ان ينيكها الرجال، ادخل ايره في فمي وصرت أمص و أمص و أمص، كان طعمه لذيذا جدا خاصة وأن اير هادي ما زال مدفونا في ثقب طيزي. صرت بين رجلين، أجلس على اير هادي وقد دخل عميقا في طيزي، وامص اير هيثم الواقف فوق رأسي وهو يحاول ان يسكب بزره في فمي، وضعت احد ذراعي حول رقبة هادي وطوقته من خلفي، ووضعت ذراعي الاخرى حول طيز هيثم وجذبته نحوي، وهكذا صرت احتضن رجلين. كان الوضع جميلا جدا ،وتمنيت ان لا يقذفا ابدا وان نبقى على هذا الوضع. كنت مائعا مثل امرأة بين ايديهم، اصابعهم تمسح افخاذي وارداف طيزي وصدري وأيري وخصيتي ، وايورتهم تسد فتحات جسمي كلها، الشهوة تحرقني وانا اغمض عيني واحترق بين ايديهم واتمنى ان لاتنتهي ابدا هذه اللحظات الرائعة، هذه اول مرة ينيكني فيها رجلان، اول مرة اصير امرأة لرجلين أووووووووووف، أوووووووووووف ، أئن بين ايديهم مثل المرأة وهم ينيكوني اكثر وأكثر، أوووووووووي، أووووووووي، أوووووووووي، صرت اقول “اوي” مثل المرأة وهما ينيكاني اكثر واكثر، طيزي صار عريضا من أير هادي الكبير، وفمي صار مثل كس قحبة أكلت الف اير. ثم تقلص جسد هادي وشد طيزي على ايره بقوة فعرفت ان ظهره جاء وسيقذف في طيزي ، جلست بكل قوتي على ايره حتى شعرت ان افخاذه بدأت تمسد شرجي، وصار طيزي رخوا جدا ، و تفجر حليبه في طيزي ، حارا جدا وهو يدفع به عميقا في جوفي كأنه يريد أن يحبّلني. هيثم ما زال ينيك فمي وهادي يشتد عيره في طيزي متشنجا وهو يقذف البزر عميقا ، وتمنيت للحظة ان اكون امرأة لأحبل من هذا البزر الغليظ الجميل، ليتني أكون أمرأة بين هذين الرجلين الفحلين، بدأ هادي يهدأ وبدأ ايره يصغر في ثقب طيزي ، وبدأ البزر يسيل من ثقبي على فخذيه وعلى ايره الذي ينام ، شعرت بفخر شديد لأني امتلكت رجولته كلها وقد شرب طيزي كل حليبه، فتحت عيني قليلا لأرى كيف سينهض من تحتي، فوجدت الشبان الثلاثة الاخرين واقفين ليس بعيدا عنا وقد تعروا تماما وانتصبت ايورتهم وهم يتفرجون على هيثم وهادي وهما ينيكاني، كان فلما سكسيا مجانيا لهم، وازدات شهوتي بعد ان رأيتهم ، فقد عرفت انهم يشتهوني، كل هؤلاء الرجال يريدون طيزي، وقررت بسرعة مع نفسي ان ادعهم يطفؤن شهوتهم في طيزي، في هذه اللحظة بدأ هيثم يقذف في فمي، فتحت فمي وبلعت كل حليب ايره، طعمه لذيذ ومثير جدا، هذه اول مرة اشرب فيها بزر رجل ، ظل يقذف دفعات من بزره عميقا في فمي وانا ابتلع كل ماءه وأصابع يدي تضم خصيتيه الحارتين الكبيرتين، فيما بدأ هادي يملص ايره من ثقب طيزي بعد ان ارتخى. انتهى الشابان في نفس الوقت وابتعدا عني ليتركاني غارقا ببزرهما وبنيران لذتي التي لم تنطفي بعد. بقيت نائما على رمال الشاطيء وانا استعيد انفاسي ، فيما البزر يسيل من طيزي ومن فمي، شعرت بفخر كبير لأني أشبعت شهوة هادي وهيثم.
فتحت عيني محاولا النهوض فوجدت الشبان الثلاثة الاخرين ملتفين حولي وهم يداعبون ايورتهم. قال احدهم وهو يمط ايره بيده: جاءت نوبتنا يا حلو، الا تحنّ علينا بهذا الطيز الحلو؟ اريد ان اضع ايري في طيزك حتى ينام من التعب في ثقبك. قال الآخر: هل ستعطينا طيزك أم لا؟ فيما قال الثالث: اسرع يا ولد: اريد اطمس ايري في طيزك، ستجده سدادا مدادا يكفيك ويشبعك!
نظرت الى ايره فكان بالفعل كبيرا جدا غليظا صلبا اسود اللون، ونظرت الى خصيتيه فكانتا كبيرتان منتفختان بالمني وقد تدلتا بين فخذيه. قررت ان ابدأ معه، وقلت: انتظروني هنا سانزل الى الماء واغسل طيزي وجسمي من البزر والعرق واعود لكم.
قمت متثاقلا من اللذة والتعب، وسرت الى البحر عاريا والثلاثة ينتظرون عودتي وهم يداعبون ايورتهم ويحلمون ان يضعوها في طيزي الجميل. نزلت الى الماء واخذت اغسل طيزي ووجهي فيما ايري منتصب بجنون وثقبي مفتوح يريد كل هؤلاء الرجال الجميلين.
*******************
[email protected]
[email protected]
كنت اعرف ان هيثم يشتهيني، وكذلك هادي. وحين اخبرني هيثم انه يريد ان نذهب معا للسباحة لم امانع وابديت رغبتي بالسباحة معه وأنا احلم بلحظة لقاء تضمنا وحدنا.
وحين وقفت في منطقة الباص، وصل هيثم ومعه هادي فتعجبت كيف اجتمعا، قلت لهيثم هل نذهب للسباحة؟ قال نعم ولكن الجماعة كلهم يريدون ان نذهب للسباحة. خاب أملي من كلامه وظننت انه لم يفهمني وقلت مع نفسي لنذهب للسباحة وامرنا للله.
بعد قليل اجتمع اصدقاء آخرين معنا، وصار عددنا 6 ، ونسيت تماما فكرة ان ينكيني هيثم، وصرت افكر مع نفسي كم هو غبي لأنه جمع كل هؤلاء الاصدقاء للسباحة.
حين وصلنا الى البحر نزعنا ملابسنا وبقينا بمايوهات السباحة،كنت في السادسة عشرة وبعض الشباب في الثامنة عشرة وآخرون في العشرين وهيثم في الثانية والعشرين وهادي في الرابعة والعشرين .كان المايوه الذي البسه اسودا صغيرا يظهر ارداف طيزي، وكنت قد نظفت افخاذي ومنطقتي الوسطى من الشعر على أمل ان ينيكني هيثم.
بعد ان خلعنا ملابسنا شعرت ان الجميع ينظرون الى جسدي، وكنت سعيدا لأن ذلك يعني انهم يشتهوني، ويسعدني جدا أن يشتهيني الرجال .
بعد ان نزلنا الى الماء أخذ هيثم يحوم حولي ثم جرني الى مكان بعيد عن الاخرين، قلت له :لماذا نذهب بعيدا؟ قال: اريد ان اتلمس جسدك. قلت له وقد يأست منه: دعك من المزاح وخلينا مع الجماعة. قال : دعني فقط المس طيزك. افلت منه وذهبت الى وسط الجماعة وقد صرت عصبيا بعض الشيء. اقترب مني هادي وهو يسبح على ظهره وقال: تعال معي يا حلو لنذهب خلف الاشجار قليلا ، عندي كلام مهم معك. عرفت معنى كلامه، فهو يشتهيني، وكرها بهيثم قلت له: لنذهب .
سبحنا حتى الاشجار وخرجنا من الماء، فكان ايره منتفخا خلف المايوه وعرفت انه يريدني ، ولن تطول النيكة ولن ينتبه لنا احد. حين اختبئنا خلف الاشجار اقترب مني دون مقدمات واخذ يقبل صدري ويتلمس افخاذي ، ودون مقدمات ايضا مددت يدي اتلمس ايره من خلف المايوه فوجدته غليظا وكبيرا وصلبا جدا، همست في اذنه . ما هذا؟ انه كبير جدا. مد اصابعه يتلمس شرجي من فتحة المايوه الخلفية وقال: لن اؤذيك، ساترك طيزك ينفتح ، ثم اعطيك كل ايري، واذا كان كبيرا عليك ولم تستطع ان تتحمله ساعطيك نصفه. واستمر يبوس صدري ورقبتي وتحت أذني فيما اصابعه تبعص ثقب طيزي. كانت اصابع يده صلبة وخشنة بفعل العمل فقد كان بناء. لكنه كان ساخنا جدا ويشتهيني بجنون. وفكرت مع نفسي انه سيقذف بزره حال ان يدخل ايره في طيزي. سمحت له والشوق لأن آكل ايره بسرعة يعميني عن كل شيئ ، وانحنيت على ركبي اتنح طيزي له واتركه يفعل ما يشاء. نزع مايوه سباحتي بسرعة وبدأ يضع لعابه على ايره ليرطبه ثم وضع لعابه على فتحة طيزي، ثم قرب مقدمه ايره الكبير من ثقب طيزي، ارخيت نفسي لأسمح لأيره بالدخول، كانت مقدمته ساخنة مثل ماء ملتهب، دفعها قليلا فبدأ ايره يفتح طيزي، ارخيت نفسي اكثر وانا اشعر بمقدمة ايره تخترق طيزي، كان طيزي قد بدأ يشتهيه ، ارخيت اكثر وصار يدفع اكثر ، قلت له . لا تسرع، اترك طيزي ينفتح ! بقي ساكنا لا يتحرك بضع دقائق ، أيره في طيزي، وانا راكع امامه على ركبي انتظر ان ارتخي لآبتلع كل ايره في جوفي، اخذ يداعب افخاذي واردافي ويبوس ظهري ، وانا افكر في لذة أن يسكب ماءه في طيزي واتخيل اللحظة القادمة واشعر بحرارة جسده الرجولي القوي. ثم ارتخيت اكثر فشعر بذلك وصار يدفع اكثر،كان ايره كبيرا جدا لكنه لذيذ وساخن وصلب جدا كأنه عمود من اللحم يخترق ثقبي. ثم مد يده ولمّ عيري وخصيتي في يده فاشتعلت شهوتي، اخذ يحرك ايري باصابعه ، فارتخيت اكثر وقد شعرت انه يفهمني. ثم دفع ايره كله في طيزي، كله ولم يبق منه شيء خارج ثقبي. لذتي بلغت القمة ، فأمسك بارداف طيزي يجرني بقوة لحضنه، نهضت من ركوعي وبقيت واقفا على ركبي وارحت ظهري على صدره فاستقبلني بصدره الواسع وصار يبوس ويلحس رقبتي وتحت اذاني وانا ادفع بطيزي لآخذ ايره اكثر في جوفي ، اصابعه تداعب ايري وتمسح فخذي وارداف طيزي، كانت شهوته عارمة ولكنه لم يقذف ، ولم افهم مع نفسي لماذا تأخر، لكني كنت سعيدا جدا وقد اغمضت عيني من اللذة فلم ار ما حولي، بقي يدفع ايره في طيزي ويده تلعب بزبي، وبقيت نائما على صدره وقد اغمضت عيني من اللذة.
وفجأة شعرت بشيء ساخن كبير يمسد على فمي، فتحت عيني لأعرف ما الموضوع فوجدت هيثم واقفا امام فمي وقد باعد ساقيه واخرج ايره المنتصب وأخذ يداعب به شفتي، قال بعد أن فتحت عيني: خذه في فمك، انه لذيذ. وبالفعل كان ساخنا ورائحته لذيذة. فتحت فمي واللذة قد عمتني تماما، والشوق للرجال حولني من شاب الى امرأة تشتهي ان ينيكها الرجال، ادخل ايره في فمي وصرت أمص و أمص و أمص، كان طعمه لذيذا جدا خاصة وأن اير هادي ما زال مدفونا في ثقب طيزي. صرت بين رجلين، أجلس على اير هادي وقد دخل عميقا في طيزي، وامص اير هيثم الواقف فوق رأسي وهو يحاول ان يسكب بزره في فمي، وضعت احد ذراعي حول رقبة هادي وطوقته من خلفي، ووضعت ذراعي الاخرى حول طيز هيثم وجذبته نحوي، وهكذا صرت احتضن رجلين. كان الوضع جميلا جدا ،وتمنيت ان لا يقذفا ابدا وان نبقى على هذا الوضع. كنت مائعا مثل امرأة بين ايديهم، اصابعهم تمسح افخاذي وارداف طيزي وصدري وأيري وخصيتي ، وايورتهم تسد فتحات جسمي كلها، الشهوة تحرقني وانا اغمض عيني واحترق بين ايديهم واتمنى ان لاتنتهي ابدا هذه اللحظات الرائعة، هذه اول مرة ينيكني فيها رجلان، اول مرة اصير امرأة لرجلين أووووووووووف، أوووووووووووف ، أئن بين ايديهم مثل المرأة وهم ينيكوني اكثر وأكثر، أوووووووووي، أووووووووي، أوووووووووي، صرت اقول “اوي” مثل المرأة وهما ينيكاني اكثر واكثر، طيزي صار عريضا من أير هادي الكبير، وفمي صار مثل كس قحبة أكلت الف اير. ثم تقلص جسد هادي وشد طيزي على ايره بقوة فعرفت ان ظهره جاء وسيقذف في طيزي ، جلست بكل قوتي على ايره حتى شعرت ان افخاذه بدأت تمسد شرجي، وصار طيزي رخوا جدا ، و تفجر حليبه في طيزي ، حارا جدا وهو يدفع به عميقا في جوفي كأنه يريد أن يحبّلني. هيثم ما زال ينيك فمي وهادي يشتد عيره في طيزي متشنجا وهو يقذف البزر عميقا ، وتمنيت للحظة ان اكون امرأة لأحبل من هذا البزر الغليظ الجميل، ليتني أكون أمرأة بين هذين الرجلين الفحلين، بدأ هادي يهدأ وبدأ ايره يصغر في ثقب طيزي ، وبدأ البزر يسيل من ثقبي على فخذيه وعلى ايره الذي ينام ، شعرت بفخر شديد لأني امتلكت رجولته كلها وقد شرب طيزي كل حليبه، فتحت عيني قليلا لأرى كيف سينهض من تحتي، فوجدت الشبان الثلاثة الاخرين واقفين ليس بعيدا عنا وقد تعروا تماما وانتصبت ايورتهم وهم يتفرجون على هيثم وهادي وهما ينيكاني، كان فلما سكسيا مجانيا لهم، وازدات شهوتي بعد ان رأيتهم ، فقد عرفت انهم يشتهوني، كل هؤلاء الرجال يريدون طيزي، وقررت بسرعة مع نفسي ان ادعهم يطفؤن شهوتهم في طيزي، في هذه اللحظة بدأ هيثم يقذف في فمي، فتحت فمي وبلعت كل حليب ايره، طعمه لذيذ ومثير جدا، هذه اول مرة اشرب فيها بزر رجل ، ظل يقذف دفعات من بزره عميقا في فمي وانا ابتلع كل ماءه وأصابع يدي تضم خصيتيه الحارتين الكبيرتين، فيما بدأ هادي يملص ايره من ثقب طيزي بعد ان ارتخى. انتهى الشابان في نفس الوقت وابتعدا عني ليتركاني غارقا ببزرهما وبنيران لذتي التي لم تنطفي بعد. بقيت نائما على رمال الشاطيء وانا استعيد انفاسي ، فيما البزر يسيل من طيزي ومن فمي، شعرت بفخر كبير لأني أشبعت شهوة هادي وهيثم.
فتحت عيني محاولا النهوض فوجدت الشبان الثلاثة الاخرين ملتفين حولي وهم يداعبون ايورتهم. قال احدهم وهو يمط ايره بيده: جاءت نوبتنا يا حلو، الا تحنّ علينا بهذا الطيز الحلو؟ اريد ان اضع ايري في طيزك حتى ينام من التعب في ثقبك. قال الآخر: هل ستعطينا طيزك أم لا؟ فيما قال الثالث: اسرع يا ولد: اريد اطمس ايري في طيزك، ستجده سدادا مدادا يكفيك ويشبعك!
نظرت الى ايره فكان بالفعل كبيرا جدا غليظا صلبا اسود اللون، ونظرت الى خصيتيه فكانتا كبيرتان منتفختان بالمني وقد تدلتا بين فخذيه. قررت ان ابدأ معه، وقلت: انتظروني هنا سانزل الى الماء واغسل طيزي وجسمي من البزر والعرق واعود لكم.
قمت متثاقلا من اللذة والتعب، وسرت الى البحر عاريا والثلاثة ينتظرون عودتي وهم يداعبون ايورتهم ويحلمون ان يضعوها في طيزي الجميل. نزلت الى الماء واخذت اغسل طيزي ووجهي فيما ايري منتصب بجنون وثقبي مفتوح يريد كل هؤلاء الرجال الجميلين.
*******************
[email protected]
[email protected]