نهر العطش
02-15-2010, 12:23 AM
.
في ليلة باردة رائعة من ليالي الشتاء طلب مني أحد أصدقائي أن أقوم بتوصيل زوجته لحضور حفل زفاف صديقتها نظرا لظروف عمله فذهبت بسيارتي إلى منزله وطرقت جرس الباب فقالت زوجته من بالباب فقلت أنا أحمد فعرفتني وفتحت الباب فأخبرتها بأن زوجها مشغول بعمل طارىء وقد كلفني بتوصيلك إلى قاعة الأفراح فقالت أرجو أن لانسبب لك الازعاج وأنا سأكون جاهزة ولكن أن أمكن أن تنتظر عشرة دقائق فقط فأنا بأنتظار مكالمة هاتفية فقلت لامانع فأدخلتني الى البيت وجهزت لي عصيرا وذهبت الى غرفتها فبقيت أشاهد التلفاز حتى رن جرس الهاتف فشاهدتها تخرج مسرعة لاترتدي سوى لباسا داخليا احمر وأتجهت نحو الهاتف في ركن غرفة الاستقبال وردت لدقائق ثم عادت الى غرفتها ولم تنتبه أني كنت أجلس بالكرسي المقابل للركن الموجود فيه الهاتف الا أن شكلها وهي عارية جسدها الابيض بقي في مخيلتي وحرك في أحساس الشهوة فغضضت التفكير وأندمجت بالتلفاز لانسى منظرها وهي عارية وما هي سوى دقائق حتى رن الهاتف مرة أخرى وتأخرت عن الاجابه فنهضت وسمعتها تنادي أن أمكن يا أحمد أن تأتيني بالهاتف فأنا بالحمام فأسرعت الى الهاتف وأخذته الى داخل غرفة النوم التي كان الحمام بضمنها وكانت مادة يدها من الباب وأعطيتها الهاتف الا أنني شاهدتها بالمرآة الموجودة بالحمام عارية تماما فتسمرت مكاني حيث طلبت مني أنتظارها لارجاع الهاتف أن لم يكن في ذلك أزعاجا وطالت المكالمة لدقائق كنت خلالها أنظر اليها وبلفتة قصيرة منها شاهدتني في المرآة من داخل الحمام أنظر اليها فأعطتني الهاتف وفتحت الباب وقالت أيعجبك جسمي فتلعثمت من شدة المفاجأة فمدت يدها تسحبني الى الفراش وقد بدأت أنزع ملابسي دون شعور سوى بجسدها الجميل هذا وأرتمت على السرير فاتحة رجليها وتقول هيا فكسي بأنتظارك فقد أكمل حمامه توا وكانت لكلماتها هذه وقعا رهيبا جعل قضيبي ينتصب فبدأت الحس كسها ووضعت قضيبي قرب فمها حيث بدأت تمص فيه وتلحسه من رأسه الى الخصيتان لحسا أحسست أنه سينفجر فرفعت رجليها وضعتها على كتفي وأدخلته في أعماق كسها بكامله و بدأت تظهرعلى وجهها علامات اللذة وأنا اشعر ان قضيبي يكاد يتمزق من شدة ضيق كسها وهي تصيح آآآآآآآآه ما أحلى هذه النيجة الرهيبة أريد أن أشعر به أكثر آآآه فسحبت مخدة كانت بجانبي ووضعتها تحت طيزها وأخذت أدفع قضيبي فيها مع وضع ركبتي على جانبي طيزها لاجعله يتغلغل داخل كسها أكثر وأعمق فبدأت تصيح آآآآآآآآه آآآآآآآآخ آآآآآآآآآي أحس أنه سيدخل في رحمي وانا مستمر بدفعه دون مبالاة واخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تصيح فوضعت اصبعي على بظرها أحكه بشدة فأستكانت وتلذذت وقالت آآي أريده أكثر آآآآآآآآآآآه وبدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر فقد أصبحت كا لمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة أدخله أكثر ياعمري افتحني أكثر وأكثر خليه يمزقني نيكني .. نيكني بقوة .. هنا قلت لها سأقذف خارج كسك لئلا تحبلي فصاحت لا أرجوك أريدك أن تملأ كسي منيا فهو مولع نار طفيه بقضيبك الكبير ورفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول هيا طفيه وأملاْءه من الشفرين والمهبل الى الرحم وقد شعرت أن كسها قد أنفتح أكثر وبدأ ينبض ويفرز سوائل نزلت منه حتى بللت خصيتي وهي تقول آه آه آآآه أين أنت من زمان .. زبك يجنن .. أود أن تتركه بكسي طول العمر آآآآآآآه آآي أدخله بكسي أكثر أأأأيه واااااااااه أأأأأأوي أأأأيه أكثر الى الرحم أأأأيه أريدددددده أأأأأكثر آآآآآآه ه ه أأأوووووووووووه وهنا بدأت أقذف في كسها منيي الذي شعرت بأنه قد جننها فقد بدأت تعصر وتتلوى تحتي وتصرخ وتسحب ظهري نحو جسدها وأحسست بأظافرها تنغرس في ظهري ثم فجأة هدأت وغفت تحتي تتنفس بعمق لمدة تجاوزت الدقائق الخمسة فتحت عينها بعد ذلك وتبسمت بوجهي ثم قبلتني بحرارة وقالت أين كنت من زمان فأنا لن أتركك بعد اليوم ..
في ليلة باردة رائعة من ليالي الشتاء طلب مني أحد أصدقائي أن أقوم بتوصيل زوجته لحضور حفل زفاف صديقتها نظرا لظروف عمله فذهبت بسيارتي إلى منزله وطرقت جرس الباب فقالت زوجته من بالباب فقلت أنا أحمد فعرفتني وفتحت الباب فأخبرتها بأن زوجها مشغول بعمل طارىء وقد كلفني بتوصيلك إلى قاعة الأفراح فقالت أرجو أن لانسبب لك الازعاج وأنا سأكون جاهزة ولكن أن أمكن أن تنتظر عشرة دقائق فقط فأنا بأنتظار مكالمة هاتفية فقلت لامانع فأدخلتني الى البيت وجهزت لي عصيرا وذهبت الى غرفتها فبقيت أشاهد التلفاز حتى رن جرس الهاتف فشاهدتها تخرج مسرعة لاترتدي سوى لباسا داخليا احمر وأتجهت نحو الهاتف في ركن غرفة الاستقبال وردت لدقائق ثم عادت الى غرفتها ولم تنتبه أني كنت أجلس بالكرسي المقابل للركن الموجود فيه الهاتف الا أن شكلها وهي عارية جسدها الابيض بقي في مخيلتي وحرك في أحساس الشهوة فغضضت التفكير وأندمجت بالتلفاز لانسى منظرها وهي عارية وما هي سوى دقائق حتى رن الهاتف مرة أخرى وتأخرت عن الاجابه فنهضت وسمعتها تنادي أن أمكن يا أحمد أن تأتيني بالهاتف فأنا بالحمام فأسرعت الى الهاتف وأخذته الى داخل غرفة النوم التي كان الحمام بضمنها وكانت مادة يدها من الباب وأعطيتها الهاتف الا أنني شاهدتها بالمرآة الموجودة بالحمام عارية تماما فتسمرت مكاني حيث طلبت مني أنتظارها لارجاع الهاتف أن لم يكن في ذلك أزعاجا وطالت المكالمة لدقائق كنت خلالها أنظر اليها وبلفتة قصيرة منها شاهدتني في المرآة من داخل الحمام أنظر اليها فأعطتني الهاتف وفتحت الباب وقالت أيعجبك جسمي فتلعثمت من شدة المفاجأة فمدت يدها تسحبني الى الفراش وقد بدأت أنزع ملابسي دون شعور سوى بجسدها الجميل هذا وأرتمت على السرير فاتحة رجليها وتقول هيا فكسي بأنتظارك فقد أكمل حمامه توا وكانت لكلماتها هذه وقعا رهيبا جعل قضيبي ينتصب فبدأت الحس كسها ووضعت قضيبي قرب فمها حيث بدأت تمص فيه وتلحسه من رأسه الى الخصيتان لحسا أحسست أنه سينفجر فرفعت رجليها وضعتها على كتفي وأدخلته في أعماق كسها بكامله و بدأت تظهرعلى وجهها علامات اللذة وأنا اشعر ان قضيبي يكاد يتمزق من شدة ضيق كسها وهي تصيح آآآآآآآآه ما أحلى هذه النيجة الرهيبة أريد أن أشعر به أكثر آآآه فسحبت مخدة كانت بجانبي ووضعتها تحت طيزها وأخذت أدفع قضيبي فيها مع وضع ركبتي على جانبي طيزها لاجعله يتغلغل داخل كسها أكثر وأعمق فبدأت تصيح آآآآآآآآه آآآآآآآآخ آآآآآآآآآي أحس أنه سيدخل في رحمي وانا مستمر بدفعه دون مبالاة واخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تصيح فوضعت اصبعي على بظرها أحكه بشدة فأستكانت وتلذذت وقالت آآي أريده أكثر آآآآآآآآآآآه وبدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر فقد أصبحت كا لمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة أدخله أكثر ياعمري افتحني أكثر وأكثر خليه يمزقني نيكني .. نيكني بقوة .. هنا قلت لها سأقذف خارج كسك لئلا تحبلي فصاحت لا أرجوك أريدك أن تملأ كسي منيا فهو مولع نار طفيه بقضيبك الكبير ورفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول هيا طفيه وأملاْءه من الشفرين والمهبل الى الرحم وقد شعرت أن كسها قد أنفتح أكثر وبدأ ينبض ويفرز سوائل نزلت منه حتى بللت خصيتي وهي تقول آه آه آآآه أين أنت من زمان .. زبك يجنن .. أود أن تتركه بكسي طول العمر آآآآآآآه آآي أدخله بكسي أكثر أأأأيه واااااااااه أأأأأأوي أأأأيه أكثر الى الرحم أأأأيه أريدددددده أأأأأكثر آآآآآآه ه ه أأأوووووووووووه وهنا بدأت أقذف في كسها منيي الذي شعرت بأنه قد جننها فقد بدأت تعصر وتتلوى تحتي وتصرخ وتسحب ظهري نحو جسدها وأحسست بأظافرها تنغرس في ظهري ثم فجأة هدأت وغفت تحتي تتنفس بعمق لمدة تجاوزت الدقائق الخمسة فتحت عينها بعد ذلك وتبسمت بوجهي ثم قبلتني بحرارة وقالت أين كنت من زمان فأنا لن أتركك بعد اليوم ..