أفندينا
08-13-2016, 10:57 AM
بدايتى مع المحارم
الجزء(1)
انا شاب فى الواحد و العشرين من عمرى لى اختين سما و عبير....
سما عمرها 12 سنه و عبير 16 كنت الابن المدلل لامى حيث اننى الذكر الوحيد كل طلباتى مجابه انا قبل اى فرد فى الاسرهبدات قصتى و هى واقعيه طبعا حينما كنت فى نهايه المرحله الثانويه كنت كاى شاب فى سنى ابحث عن المتعه و افراغ رغبتى الجنسيه و لم اكن و اشبع من هذا ابدا و فى يوم من الايام كنت انا و العائله فى احد المصايف و اثناء وجودى فى الشاليه كانت كل العائله على الشاطىء فاحسست بحركه فى خارج الغرفه فذهبت ببطىء لاجد اختى سما فى الحمام و كانت تظن انه لا يوجد احد فى الشاليه فدخلت و تركت الباب مفتوح و تبولت و عندما رايت حجم كسها و انا كنت رايت الكثير على النت و خصوصا حجم زنبورها تاكدت فى نفسى انها لابد من النوع كثير الهيجان و ايضا سيكون من السهل ان افعل هذا معها حيث انها صغيره فى السن و تحبنى جدا كانت فى هذا الوقت عمرها لايجاوزالتسع سنوات و لكن حجم جسمها و ثديها و كسها لم يكونو متماشين مع سنها تماما دخلت بسرعه عليها الحمام و انا امسك بزبرى كانى صحيت من النوم و كنت انوى التبول فضحكت و قالت بتعمل ايه قلت لها مش عيب تدخلى الحمام و تسيبى الباب مفتوح قالتلى معرفش انك موجود كل هذا الكلام و انا واقف و ماسك زبرى فى يدى سما نظرت لزبرى و قالتلى ايه ده؟ضحكت و قلتلها انتى مش عارفه دا اللى بعمل منه ميه زيك قالتلى لا انا عندى حاجه تانيه قلتلها طيب بس قومى و سيبينى اعمل حمام
المهم خرجت و لما تبولت خرجت وجدتها جالسه فى الانتريه قلتلها مروحتيش الشط ليه قالتلى هاستناك عاوزاك تيجى تعوم معايا قلتلها حاضر بس عاوز اطلب منك طلب و لو وافقتى او رفضتى اوعدينى مفيش مخلوق يعرفه
قالتلى موافقه قلتلها تحبى نعمل زى المتجوزين؟
هزت راسها بالموافقه و بخجل و على شفتيها بسمه جميله
قلتلها خلاص سيبينى اعمل اللى انا عاوزه و اوعدك همتعك
و فعلا فضلت العب فى صدرها و احط ايدى على كسها الجميل المليان لحم و هى ساكته و رحت مقلعها و منيمها على سريرى و مسكت زبرى و فضلت ادعكه فى كسها لقيت كسها نزل ميه كتيير لدرجه انها فكرت انها اتبولت على روحها بدات احط راس زبرى فى ميتها و اضم شفرات كسها عليه و هى راحت فى عالم تانى كانها مسحوره استمريت على الوضع ده لحد ما حسيت انى هنزل خفت تكون بلغت و تحمل رحت منزل على بطنها نزلت لبن كتير اوى و تقيل و هى كانت نايمه كانها مخدره لدرجه انى فكرتها فقدت الوعى و اتخضيت و ضربتها على خدها قالتلى ايه سكت ليه كمل قلتلها لا كفايه كده احسن حد يجى نكمل بعدين اوعدك انى هستمر معاكى بشرط تحتفظى بالسر اللى بينا
استمرت العلاقه بينى و بين سما على احسن ما يكون و لكن كما ذكرت من قبل لم تكن تتعدى حدود كونها بكر حيث انى لم اكن انوى فتحها فهى اختى و لا يجب ان اذهب ابعد مما فعلت و لكن كما نعلم لا تاتى الرياح بما تشتهى السفن او قد تاتى فى حالتنا هذه بما نشتهى و نخشى ان نصرح فى يوم من ايام الشتاء و كان والدى يعمل فى البحر على سفينه تجاريه (قبطان) و هذا يجعله اكثر الوقت غير موجود اى يتغيب بالشهور دائما فى هذا اليوم و بدون اى مقدمات دخلت الى المنزل لاجد اختى سما وحدها و كانت ترتدى استرتش ذهبى قصير على بادى ابيض بحمالات فسالتها اين امك و اختك ضحكت و قالت ذهبوا لزياره خالتك لانها مريضه و انا لم اذهب معهم بحجه انى عندى مغص الدوره و هستناك تيجى و نقعد لحد ما يرجعوا قلت و هل انتى تنتظرى الدوره فعلا فضحكت و قالت انت مش عارف انى عملت كده عشان نكون لوحدنا و نعمل زى ما بنعمل
فرحت جدا و اقتربت منها و رحت اداعبها كما تعودنا
امسك صدرها و اقبل رقبتها و اذنها و العب بصباعى فى كسها حتى احسست باصبعى كله مبلول و هى قالتلى يالا حطو بقى و راحت مطلعاه و فضلت تحكه فى كسها و هى واقفه قلتلها تعالى ندخل الغرفه و نمنا على السرير كاى زوجين و قمت بخلع ملابسها كلها و ملابسى و ظللنا نحضن و نبوس فى بعض ثم نمت فوقها و فضلت افرش فيها كالعاده حتى وجدتها تنظر فى عينى و تقول لى حازم قلت نعم قالتلى لو بتحبنى دخله قلتلها انتى مجنونه قالتلى لا مش قادره بجد دخله قلتلها لا طبعا قالتلى طيب نام انت على ظهرك و انا هحك كسى فيه نمت كما طلبت و قامت و فضلت تحك كسها فى زبرى و فجاه و بدون مقدمات قعدت بكل حملها عليه فاخترق كسها دفعه واحده حتى ان هناك بعض قطرات من الدم انتشرت على بطنى و صدرى و صرخت سما صرخه تجمع فيها بين الالم و المتعه و السعاده و ارتمت على صدرى و راحت تقبل فى شفايفى بكل هياج و نشوى وانا كنت فى عالم لم يدخله بشرى قبلى احسست ان قضيبى يعيش بكيان كامل اخر وحده منفصل عنى فراح يخبط يمينا و يسارا معلنا سعادته ثم وجدته ينزل بدرجه لم اراها من قبل شلالات بل امواج بل اعاصير من اللبن تندفع منه داخل رحم سما التى قالتلى انها تشعر بطعم اللبن فى فمها من شده سريانه داخلها بل و تشم راحته فى انفها ايضا هنا بدات اهداء و بدا زبى يعلن نهايه هذه الجوله بعد ان افرغ كل طاقته و كانت سما نائمه على جانبها و على وجهها اجمل علامات الرضى و السرور كانها قطه اكلت حتى شبعت فرحت اقبلها و الاطفها ثم قمنا و تحممنا و سالتها ماذا فعلتى كيف ستتزوجين انا فتحتك قالتلى يا حازوم يا حبيبى انت مش عارف ان فى عمليات ترقيع قلت بس بتبان قالتلى دا كان زمان العلم كل يوم فى جديد انا معملتش كده الا لما قريت و اتاكدت ان الطب تقدم لدرجه انهم ممكن يرجعو انثى متزوجه من عشرين سنه كانها بنت لم يلمسها رجل من قبل
ارتحت كثيرا بعدما حدثتنى بهذ و تحممنا و خرجنا و نحن سعيدان بما فعلنا و قالتلى انت عارف احلى حاجه ايه قلتلها ايه قالتلى لما ماما تيجى هوريها الدم اللى على الملايه و اقولها شفتى مش قلتلك الدوره هتجيلى
و ضحكنا كثيرا على هذا الخاطر و استمرت العلاقه بينى و بين سما كاننا متزوجين ولكن واه من لكن هذه لم اكن اعلم انه سيحدث ما حدث و لكن هذه حلقه اخرى
فانتظرونى مع الحلقه الثانية....
يتبع.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
اهلا بكم اصدقائى اصدقاء منتدى نسوانجى موعدنا مع الحلقه الثانيه
كنت كما تعلمون اعيش اسعد ايام حياتى الجنسيه بعد ان قمت بفتح سما او بعد ان وهو الاصح قامت هى بفتح نفسها لى
عشنا اياما جميله و كنا اسعد عاشقين يتمتعون بالجنس و لا يغيب عنكم انها كانت تستعمل وسائل لمنع الحمل بعد هذا بحوالى عامين كنت و سما نتحدث و نحن نمشى فى طريقنا للمنزل و فى اثناء الحديث تطرقت سما الى الحديث عن اختنا عبير فقالت على فكره يا حازم انا عاوزه اسئلك و جاوبنى بصراحه انت بتعمل مع عبير زى ما بتعمل معايا؟
استغربت من سؤالها و قلتلها ليه سالتى قالتلى اصل عبير دايما تكلمنى عن اعجابها بجسمك و انها نفسها تتجوز واحد فى رشاقتك و طولك و ان الشبان اللى بتشوفهم بيكونوا مهملين فى الرياضه و مش بتلاقى حد فيهم تعجب بيه و كلام من ده
قلتلها دا عادى يا سما بس انا مفيش بينى و بين عبير حاجه انا كفايه عليا انت يا جميل بس فى حقيقه الامر الموضوع لم يمر عليا مرور الكرام فقد ظللت اياما و ايام افكر فى عبير و هل هى فعلا معجبه بى و هل من الممكن ان يتكرر معها ما حدث مع سما؟
كنا فى هذه الفتره فى بدايه الاجازه الصيفيه بعد ان انهيت المرحله الثانويه و استعد لدخول الجامعه وقد قررت امى ان نذهب جميعا الى منزلنا الصيفى و هو عباره عن فيلا كبيره فى مدينه سته اكتوبر بها حمام سباحه جميل و بالفعل ذهبنا اليها و كان ما كان فى يوم من الايام الحاره كنت اسبح فى حمام السباحه و وجدت عبير تستعد للاستحمام ايضا و كانت سما تعد لنا بعض العصائر و المثلجات و امى تقوم بتحضير الغداء
نزلت عبير الماء و كانت ترتدى شورت جينس ابيض واسع فوق المايوه البكينى و من اعلى القطعه العلويه للمايوه فسئلتها ايه انتى لابسه مايوه و لا مش لابسه قالتلى لا لابسه بس مش بحب انزل بالجزء السفلى منه لانه رفيع جدا فقلت و ماذا فى هذا قالتلى مش بحب و شعرت بالحرج فى كلامها فغيرت الموضوع هنا عادت سما و كانت ترتدى مايوه قطعتين يجنن و نظرت الى عبير و قالت لما مش هتلبسى المايوه اشترتيه ليه فردت عبير قالت لها خليكى فى حالك
وجدت ان الامور ستطور فتدخلت و طلبت العصائر من سما قائلا بت انتى و هى يالا نشرب العصير و نعوم مش هنقضيها فى نقار متعملوش زى الفراخ ضحكت سما و قالت اه احنا فراخ و انت ديك تعالى نبيض بقى و ضحكنا جميعا
وفى اثناء السباحه راحت سما تلعب مع عبير و يرشون بعض بالماء و يضحكون وفى اثناء لعبهم لاحظت انهم يتحدثون كثيرا بصوت خفيض و ينظرون ناحيتى و هنا تنبهت ان قضيبى كان منتصبا و وواضح جدا من المايوه طبعا كنت مع اختين مثل ملكات الجمال و فى حمام سباحه فلى العذر فى هذا و هنا اقتربت منهم و قلت تعالوا نتسابق فقالت عبير و مين هيسبقك قلت حاولوا على الاقل و رحنا نتسابق و اثنا ما كانت عبير و سما يتسابقون شدت سما شورت عبير و قالت لها دا هيعطلك بطلى شغل فلاحين و اقلعيه
و ياهول ما رأيت كان كس عبير ضخم الحجم بدرجه غير معقوله لم استطيع ان انزل عينى عنه
حتى انها لاحظت و خجلت و احمر وجهها و راحت تضرب فى سما و ترشها بالماء و يضحكون الاثنين و هنا قالت سما لعبير انتى مكسوفه من حازم دا اخوكى و لا انتى مش شايفه انه اخوكى و هنا غضبت عبير و خرجت من الماء و قالت لها انتى عيله هبله و قليله الادب و راحت الى الفيلا
فقربت من سما و قلت لها مالك فى ايه انتى عبيطه قالتلى انت اللى اتجننت من وقت ما قلعتها الشورت و عينك منزلتش من عليها يا حازم انا مبقتش اعجبك و عاوز تنام مع عبير صح
قلتلها لا يا سما متفكريش كده يا حبيبتى انتى و هى اخواتى و حبايبى بس انا حسيت انك احرجتيها و مين قالك انها ترضى تنام معايا اصلاً قالتلى هى و هنا فجرت قنبله من العيار الثقيل شعرت انى سرى فى جسدى تيار قوى مع انتفاضه غريبه فى زبرى الذى انتصب لدرجه قويه جدا لم اعرفها من قبل
مرت ايام و نحن على هذا الحال حتى جاء يوم كنت فيه اجلس فى غرفتى اتصفح كتاب ووجدت عبير تدخل عليا و فى يدها كوب من النسكافيه و قالت اعرف انك بتحب تشرب نسكافيه و انت بتقرأ قلت لها انتى سكره وعسوله فقالتلى يعنى انا عندك احسن من سما دى دلوعتك فقلت انتى و هى حبايبى قالتلى بس انت و هى راسكو فى راس بعض و سركو واحد قلت يا عبير انتى اللى عايشه مع نفسك و مش مشاركانا بس احنا الاتنين بنحبك طبعا سكتت و قالتلى بتقرأ فى ايه قلتلها كتاب عن العلاقه الجنسيه ضحكت و قالتلى انت هتتجوز خلاص و اتكسفت و خرجت
انتظرت ربع ساعه و خرجت وراها وجدتها تجلس فى الريسبشن و ترتدى شورت و بادى جميل يبرز مفاتنها جدا فقلت لها بتعملى ايه قالتلى حاسه بملل قلتلها تحبى نخرج قالتلى لا عاوزه اعمل اى حاجه تانى قلتلها فين سما قالتلى سما و ماما راحو يشترو طلبات من السوق و اخدو عربية بابا هنا شعرت بانها تقول هذا لتعرفنى اننا وحيدان فى الفيلا و انه على ان اتخذ خطوه فقلت لها عبير انتى ليه دائما ترتدى شورت واسع قالت عادى بيريحنى فى الحركه قلتلها لا مظنش قالتلى ليه يعنى قلتلها انتى بتلبسيه عشان يدارى نصفك السفلى احمر وجهها و سكتت فقربت منها و قلت لها انتى بتكسفى منى ايه العبط ده وحطيت ايدى على ضهرها و قلتلها يا عيسر انتى جميله اوى عارفه كده نظرت للناحيه الاخرى و وجدتها تقول شكرا على المجامله يا عم حازم قلتلها شكرا ايه انا بتكلم جد تعرفى انى بحلم انى اتجوز واحده زيك قالتلى يا اونطجى قلتلها بجد دا انتى عليكى جسم يهبل قالتلى اه صح بطل بقى احسن اصدق قلتلها طيب ايه رايك انا نفسى انام معاكى
هنا عبير اتجمدت و قالتلى انت بتقول ايه قلتلها ايوه يا عبير انا نفسى انام معاكى قالتلى ازاى انت اخويا قلتلها و ايه يعنى مفيش حد هيعرف و هنعمل اللى يمتعنا و من غير ما نغلط بس وافقى و هتشوفى و قربت منها و حطيت ايدى على صدرها و هى ساكته و فضلت ادعك فيه و ادعك فى كسها و هى فى عالم تانى راحت لدرجه انى لقيت ميتها ظهرت من الشورت بقعه كبيره زى ما تكون تبولت قلتلها تعالى ندخل غرفتى قالتلى لا قلتلها بس تعالى و شدتها و رحنا على الغرفه و هناك قلعتها الشورت و البادى بقت بالاندر بس و قلعت انا كمان و هى حاطه ايدها على صدرها و واقفه تبص فى الارض و مكسوفه جدا قلتلها تعالى و مسكت ايدها و نيمتها جنبى و رحت معاها فى عالم من التقبيل و الاحضان و صباعى فى كسها و بيلعب فى زمبوره و انا بلعب فيه لاحظت حاجه غريبه فقمت و قلعتها الاندر و يالهول ما رائيت زمبورها كبير لدرجه غريبه قلتلها عبير انا عاوز اعمل حاجه قالتلى ايه قلتلها نامى و نامت على ظهرها و نزلت لحس فى زمبورها و فضلت الحس و هى زى الميته مش قادره تتحرك و كانها اتشلت و فجأه اترعشت اوى و ضمت رجلها على راسى و جريت و خرجت من الغرفه و قالتلى كفايه و لكن مسبتهاش خرجت جريت وراها فقد كنت فى قمه هياجى فلم اكن قد انهيت شهوتى فخرجت خلفها بسرعه و قلت لها مالك انا عملت حاجه ضايقتك قالتلى لا بس خفت اندفع و اغلط مكنتش قادره اسيطر على نفسى و كنت عاوزاه يدخل فيا سامحنى يا حازم مش هقدر امسك نفسى و راحت حضنانى و فضلت تبوس فيا بهياج و اشهوه قاتله لدرجه انى انا كمان نسيت نفسى و دخلنا على غرفتى تانى و طلعنا على السرير و فضلنا نبوس فى بعض و احنا مخدرين مش دارين بالدنيا اللى حوالينا مفقناش الا لما لقيتنى بقلها عبير انا هفتحك و هى بتقلى لو معملتش كده هموت يالا يا حازم افتحنى افتح اختك انا عاوزه احس بزبرك جوه كسى نيكنى يا حازم فضلت امسح زبرى فى كسها لحد ما حسيت ان راسه دخلت و رحت مكمل لحد ما دخل لاخره و هى عماله تتالم و متمتعه فى نفس الوقت و استمريت انيك فيها حوالى نصف ساعه و قلتلها عبير هنزل قالتلى استنى اوع تنزل فيا احسن احمل نزل بره رحت مطلعه و نزلت لبنى على بزازها و هى شافت منظر زبرى و عليه دم بكارتها قالتلى انا خلاص اتفتحت قلتلها اه قالتلى و هنعمل ايه و فضلت تعيط هنا و بدون اى مقدمات لقيت اختى سما واقفه على باب الغرفه و بتقلى انا كنت عارفه انك بتنام مع عبير مش قلتلك طبعا انا و عبير اتخضينا لدرجه الموت بس ربنا ستر و طلعت سما لوحدها لان امى كانت بتجرش العربيه فى جراج الفيلا و سما بس هى اللى دحلت قامت عبير و دخلت الحمام و انا كمان و بسرعه غيرنا و راحت عبير غرفتها نامت او عملت انها نايمه و تعبانه و سما استنتنى لما خرجت من الحمام و قالتلى ينفع كده يا حازم بقى انا اسيبك تفتحنى و اعمل كل اللى عملته معاك و انت تسيبنى و تنيك عبير قلتلها يا حبيبتى انتو الاتنين اخواتى و حبايبى قالتلى بس انت اهملتنى و انا حاسه انك مهتم اكتر بعبير خصوصا انها كسها اكبر من كسى و جسمها اكبر قلتلها بطلى عبط انتو الاتنين بحبكو و بعشقكو و رحت حضنتها و بوستها لقيت امى بتقلى حازم فى ايه اتخضيت لدرجه الموت و قلتلها لا يا ماما مافيش دى سما زعلانه منى فكنت بصالحها قالتلى بطلو شغل عيال و تعالى يا هانم ساعدينى اختك بتقلى تعبانه و عاوزه تنام مين هيساعدنى فى الاكل بقى
و هى بتكلم لمحت نقط دم على السرير قالتلى ايه ده يا حازم قلتلها دى حبه فى جسمى و هرشت فيها و اتجرحت فضلت تبص كتير و قالتلى حبه
و خرجت بس كنت حاسس انا و سما انها فهمت ان فى حاجه مش طبيعيه خصوصا انها بقت كل يوم فى حاله مش طبيعيه زودت الرقابه علينا بقت دايما متسيبش سما و عبير معايا لوحدهم فى البيت لدرجه انى مكنتش بعرف انيك اى واحده فيهم الا كل شهر او شهرين و فى اضيق الحدود و مرت الايام و احنا على هذا المنوال و انا بتمتع بكس اخواتى الجميل لحد ما جه يوم و امى طلبت انها تكلمنى فى موضوع قلتلها خير يا ماما
وفى الحلقة القادمة ستعرفون ماذا دار.....
انتظرو الفصل الثالث...
يتبع....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الفصل الثالث
قالتلى حازم انت مش صغير و اخواتك بيمرو بمرحله مراهقه و انا خايفه عليهم و فى نفس الوقت خايفه عليك انا ملاحظه تعلق سما بيك زياده اوى هى و عبير بس سما اكتر عشان كده مش عاوزاك تزعل منى بس هطلب منك انك تسيب باب غرفتك مقفول بالمفتاح طول ما انت نايم لانى اخاف حد منهم يفكر فى حاجه غلط و دول مراهقين و انا عارفه مراهقه البنات
كنت بسمع امى و انا ساكت و لما خلصت كلامها تصنعت انى زعلان و قلتلها لا يا ماما انا هعمل اللى احسن من كده قالتلى هتعمل ايه قلتلها هتعرفى و سبتها و خرجت من الغرفه بعد حوالى اربع ساعات كانت امى قاعده مع سما و عبير بيتفرجو على التى فى و انا كنت فى غرفتى جهزت شنطه هدومى و نزلت ادامهم امى قالتلى ايه ده انت رايح فين يا حازم قلتلها مبقليش مكان هنا
انا بقيت خطر على البيت
انهارت امى و بكت و انا قلتلها انا ماشى مش عاوز اكون سبب فى تعاستكم و امى فضلت تعيط و تقلى ارجوك يا حازم انت ابنى الوحيد ليه كده
قلتلها انتى اللى عاوزه كده
فضلت تتحايل عليا بس كنت مصر جدا و خرجت و رزعت الباب و ركبت عربيتى و رحت على شقتنا التانيه فى مدينه نصر
بعد ايام لقيت امى داخله الشقه و بتفتح الباب اول ما دخلت رحت لابس هدومى و طالع عشان امشى قالتلى حازم ارجوك يا حبيبى اسمعنى انا امك و بحبك اكتر مما تتخيل اللى طلبته منك انا طلبته لانى عارفه شهوه المراهقين عامله ازاى و انت مش صغير و ممكن تفهمنى بس واضح انى غلطت سامحنى يا حازم اخواتك زعلانين منى و مش بياكلوا والبيت ملوش طعم من غيرك يرضيك نكون لوحدنا فى الفيلا و مش معانا راجل
قلتلها دا طلبك
قالتلى انا اسفه سامحنى و تعالى و جزمتك على راسى و بكت قلتلها لا يا ماما متقوليش كده قالتلى انت مش عارف حاجه انت لسه صغير متعرفش الست لما تكون محرومه من الراجل بيحصلها ايه انا افهم عنك كتير و خصوصا انى عشت الحرمان ده ابوك طول حياته فى البحر و لما بيفتكر انه متجوز يجى يقعد معايا ساعه و يقوم ينزل مع اصحابه و لو قعد فى البيت يدخل المكتب و يعمل تليفونات انت مش هتفهمنى
بس صدقنى انا كان غصب عنى اطلب منك اللى طلبته مكنش قصدى غير انى افهمك ان البنت لما تكون مراهقه و محرومه من الجنس ممكن تعمل اى حاجه اخدت امى فى حضنى و قلتلها بلاش تعيطى يا ما ما انا فهمتك و بوستها فى خدها و رحت بايسها فى بقها لاقيتها اتخضت و بعدت و قالتلى يالا نروح الفيلا اخواتك لوحدهم و انا وعدتهم مش هرجع غير بيك
و رجعنا الفيلا
عندما دخلت مع امى المنزل كانت امى سعيده جدا هى و اخواتى عبير و سما اللتين قاما و احتضنانى كانى كنت مسافر من سنين مع انى لم اتغيب سوى يومين
و كانت امى اكثر سعاده منهم و جعلت سعادتى و راحتى شغلها الشاغل فلم تقصر معى فى اى طلب و عشت ايام سعيده و انا اتنقل بين عبير و سما كل يوم انيك واحده منهم بالترتيب حتى انى جمعت بينهم فى بعض الايام و لكن ليس هذ هو المهم قد احكى لكم يوما كيف حدث هذا لكن الاهم هو انه فى يوم من الايام بينما كنت اراجع بعض صورى القديمه فاذا بامى تدخل عليا و كنت ارتدى بوكسر فقط فالجو حر جدا فى هذا الوقت و رغم وجود التكييف قالتلى حازم حبيبى انت قاعد كده و مشغل التكييف تبرد ضحكت و قلتلها انا جسمى مولع يا ماما ابرد ايه قالتلى بس غلط كده انت لسه راجع من الجيم و جسمك كان عرقان تقعد كده قلتلها ما انا قلعت عشان العرق ينشف و ادخل اخد حمام
قالتلى يا سلام و دا بقى اللى مش هيعيك و هى بتتكلم لاحظت انها بتبص كتير على زبرى عملت نفسى مش واخد بالى و رحت بقيت اتحرك عشان يبان من الجنب و اتعمد اظهره
لقيتها قالتلى خد حمامك و تعالى عشان بجهز الغدا قلتلها حاضر هاجى وراكى خرجت من الغرفه و اخدت حمام و رحت اتغديت و فضلنا نهرج انا و عبير و سما و امى على الغدا و باليل طلبت منى امى اوديلها ريموت التكييف بتاعى غرفتها لان جهازها كان بطاريته خلصت قلتلها مش هينفع دا نوع و دا نوع قالتلى طيب و الحل قلتلها نامى مع سما او عبير قالتلى و منامش معاك انت ليه و ضحكت و قالتلى اقصد انام جنبك يعنى مش معاك
قلتلها ما انا فهمت ضحكت اوى و قالتلى لا احسن تفهم غلط انا عارفه دماغ الشباب احسن تغتصبنى و عملتها تهريج بس انا كنت لامح فى عينها التحرش بالكلام و فاهم انها تقصد كل كلمه
وفعلا نمنا و كنت نايم بالبوكسر و متغطى و هى جنبى نايمه بقميص جميل لونه موف و هى بيضه مش هوصفها لكم و اطول عليكم كفايه اقلكم انها تشبه هيفاء وهبى بس
المهم و احنا نايمين كنت بتعمد احط ايدى على جسمها و هى ساكته و اتجرأت اكتر لما حسيت انى هجت و حطيت ايدى على كسها قالتلى حازم انت صاحى قلتلها اه
ضحكت و قالتلى ايه بتدور على حاجه
قلتلها ماما بجد انتى جميله اوى قالتلى واد انت اتلم و نام رحت حاضنها و قلتلها يعنى عشان اقلك انتى جميله تقولى اتلم
قالتلى ايوه عاوز ايه قلتلها مش عاوز منك حاجه بلا قرف كاتك نيله فى جمالك
ضحكت اوى و باستنى و قالتلى نام
رحت حاطط ايدى على كسها و قلتلها انام ازاى و ده هنا قالتلى حازم انت اتجننت قلتلها اه
قامت و قالتلى انا هروح انام فى غرفتى قلتلها لو خرجتى هسيب البيت و مش هتشوفينى تانى قالتلى حازم انت عاوز ايه
قلتلها اللى فهمتيه قالتلى مش ممكن انت مجنون قلتلها اه مجنون بجمالك و رحت مدخل صباعى فى كسها من تحت الاندر لقيت كسها غرقان من ميه شهوتها و لا حظت كمان ان حجم زنبورها كبير زى عبير و سما
و هى قالتلى و هى مش عارفه تتكلم حازم انت بتعمل ايه افهم عيب كده و هى بتتكلم رحت نايم فوقها و فضلت ارضع فى بزازها و ابوس فيها و امص شفايفها و ابوس فى رقبتها لحد ما لقيتها هى كمان بتبوسنى و بتمسك راسى و شعرى بقوه شديده و بتدعك فى ظهرى رحت مطلع زبرى و لسه بمسحه فى كسها راحت مسكاه مدخلاه راح جوه كسها و فضلت انيك فيها حوالى ساعه الا ربع و اتفنن فى الاوضاع و انيك لحد ما زبرى اعلن انه عاوز يقذف صواريخه و كالعاده قلتلها انا هنزل قالتلى نزل يا قلبى انا هموت انت طولت اوى وهى بتقولى كده قلتلها بس تحملى قالتلى ملكش دعوه نزل لانى كسى حرقنى انت فيك حاجه غريبه ساعه بتنيكنى و منزلتش انت واخد حاجه رحت منزل لبنى فى كسها و انا رافع رجلها و مدخل زبرى لاخره صرخت بصوت مكتوم و قالتلى انت بتخرمنى مش بتنزل احححححححححححححح و راحت نايمه مش قادره تلم رجلها و قالتلى حازم انت واخد برشام و لا حاجه من منشطات ابوك قلتلها لا قالتلى ازاى شاب فى سنك و منكش قبل كده يفضل المده دى كلها و ينزل كميه لبن قليله كده انت بتمارس العاده السريه؟
ضحكت و قلتلها انتى بتقولى ايه انا كده طبيعى و غيرت الموضوع و دخلت معايا نستحمى و كان فى الحمام واحد تانى اشد من الاولانى
عندما قمنا انا و امى لنتحمم كنت فى غايه السعاده و كنت المح فى عينها نفس السعاده التى اشعر بها و ربما اكثر و لهذا سالتها ماما انتى كنتى بتفكرى تنامى معايا من مده قالتلى منه ل*** ابوك انا كنت نفسى فى راجل يحبنى و احققله كل اللى يتمناه بس هو كل تفكيره فى شغله و فلوسه و بس و على فكره انا عارفه انه ليه علاقات جنسيه مع ستات كتير
و عشان كده بيهملنى و مش مهتم بيا خالص يعنى لما بينام معايا بيأدى واجب و خلاص و سكتت و بصتلى و قالتلى حازم انت فيك حاجه غريبه انت بتنام مع ستات؟
قلتلها ليه بتقولى كده
قالتلى انت طولت اوى من غير لما تنزل و كميه اللبن اللى نزلتها مش كتيره
دا انا متاكده انك على الاقل نكت امبارح لو مكنش الصبح كمان
قلتلها لا بس انا كده دى طبيعتى قالتلى مش مصدقه بس هعديها لحد ما تيجى انت و تحكيلى بس سيبنا من الكلام ده و خلينا فى ده و مسكت زبرى و قالتلى عارف انه اكبر من بتاع باباك
ضحكت و قلتلها و انتى كمان كسك كبير اوى قالتلى لا بس زبرك يجنن بجد
تعالى و قعدتنى على حرف البانيو و قعدت ادامى و مسكت زبرى تبوس فيه بالراحه و بعدين دخلت راسه جوه بقها و فضلت تمص بطريقه رهيبه كانت حطاه جوه بقها و بتلف بلسانها حوايه و تمص خلتنى هتجنن و فضلت تعمل كده لحد ما قلتلها كفايه هنزل مش قادر بصتلى باستعطاف كانها بتقلى نزل و هو لسه جوه بقها رحت ماسك شعرها و قلتلها كده يبقى تعالى بقى ورحت مدخله لزورها و منزل حسيت ان لبنى بينزل جوه زورها مباشره حتى هى وشها احمر كانها بتتخنق ومطلعتوش الا لما نزل اخر نقطه وهى بتبلعهم و بتكح قالتلى كنت هتخنق و ضحكت و قالتلى انت هجت اوى قلتلها كل الجمال ده و مهجش قالتلى طيب مش عاوز تريحنى انا بقى قلتلها طبعا و قبل ما تتكلم قعدتها مكانى و نزلت الحس فى كسها و امص زمبورها الكبير و اشده بشفايفى و هى بتموت من المتعه لدرجه انها ارتعشت حوالى اربع مرات و راحت ماسكه زبرى و فضلت تمصه تانى و لما وقف راحت قعدتنى على حرف البانيو و قعدت على زبرى و فضلت تطلع و تنزل و تشهق من حجمه و ضربه فى طيزها و تقلى بحبك يا حازم بحبك نيكنى نيك امك شرموطتك انا كلى ملكك اعمل اللى نفسك فيه افشخنى قطع كسى نيكنى عاوزهع كسى يجيب دم و هى بتقول كده قلتلها ماما هنزل راحاحت طلعت لفوق ة نزلت على زبرى بقوه لدرجه انى حسيت انه خبط فى رحمها اوى او دخل جواه و صرخت صرخه خفت تسمع عبير و سما و فحطيت ايدى على بقها و بقيت انزل دفقات من المنى فى رحمها مباشره لحد ما خلصت و قامت من على زبرى و هى مش قادره تقف و لا عارفه تفرد رجلها و اللبن بينزل على فخدها فى منظر يجنن و استحمينا و دخلنا نمنا للصبح و احنا فى قمه السعادة
يتبع
انتظروا الفصل الرابع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
الفصل الأخير
وفى اليوم التالى قامت ماما بدرى و لما صحيت لقيت سما بتقلى حازم يلا عشان نفطر ماما حضرت الفطار قلتلها حاضر يا حبيبتى راحت مقربه منى و بايسانى فى شفايفى و فضلت تبوسنى و هى ماسكه ايدى و بتحطها على كسها قلتلها هنتاخر قالتلى عاوزاك يا حازم قلتلها اصبرى ماما تروح السوق سكتت و قالتلى طيب يالا بسرعه
خرجنا انا و سما و نزلنا فطرنا و واحنا بنشرب الشاى ماما قالتلى حزوم ممكن تودينى السوق بعربيتك يا حبيبى لانى مش قادره اسوق خالص حاسى رجلى وجعانى و ضحكت وضحكت انا كمان و قلتلها من عينيا راحت سما قالتلها انتى عاوزه تروحى السوق روحى بس حازم مش هيروح معاكى انا و هو هننزل حمام السباحه خدى عبير تسوق العربيه
هنا امى بصت لسما نظره غريبه و قالتلها و انتى زعلانه اوى ليه كده ماتنزلى الميه مع عبير قالتلها لا انا بحب انزل مع حازم وعبير دى بتفضل ساكته مبتتكلمش خالص هنا عبير قالتلها لا انا مش رايحه فى حته و لا حتى هنزل حمام السباحه
اعملو انتو اللى عاوزينه و ملكوش دعوه بيا
سكتت امى شويه و بعدين قالتلى قوم البس يا حازم و انتى يا سما ابقى انزلى الحمام لما نرجع و مش عاوزه كلام كتيرسما قالت لها كده طيب هروح معاكم السوق قالتلها ماما تعالى اهو تونسينا بس هانسيب عبير لوحدها عبير قالتلهم لا طبعا هاجى معاكم و فعلا خرجنا كلنا و رحنا اشترينا طلباتنا وكنت كل ما اكون مع واحده منهم فى العربيه تتفق معايا على وقت انيكها فيه
ماما قالتلى بالليل معادنا و سما قالتلى لما ينامو تعالالى غرفتى و عبير قالتلى نفس الكلام بقيت مش عارف هنيك التلاته ازاى وهنا خطرتلى فكره جهنميه
بعد عودتنا الى المنزل ظللت مده افكر فى طريقه انيك بيها عبير و سما و امى بس من غير ما تعرف امى عن علاقتى بسما و عبير
فى نفس الوقت كنت عاوز اخلى امى هى الاخيره لانى عاوز انام معاها اكتر من سما و عبير و اخيرا تبلورت الفكره فى دماغى قلت لامى انا هاخد عبير و سما و نخرج نجيب حاجات من وسط البلد و هفضل الف بيهم لحد ما يتعبو و ارجعهم يناموا و نبقى على راحتنا طول الليل طبعا هى وافقت فورا و فرحت انى بفكر فى طريقه انيكها بيها و ناخد حريتنا
اخدت عبير و سما فى العربيه و طبعا غنى عن التعريف اننا رحنا شقتنا اللى فى مدينه نصر و كان ما هو اتى عبير قالتلى انا هنام معاك و بعدين تبقى تنام مع سما عشان هى الصغيره
سما ضحكت و قالتلها مين الصغيره يا عبير بصى لنفسك
انا قلتلهم بصو عندى حل عشان منزعلش من بعض ايه رايكم انيكو انتو الاتنين و فى وقت واحد و نشوف مين احلى و بيعرف اكتر من التانى وافقوا و بدأو يقلعوا هما الاتنين و هما بيعملو عرض ستربتيز يجنن و انا كنت ولا شهريار فى زمانه
مسكت سما و فضلت ابوس فيها و هى تبوسنى راحت عبير طلعت زبرى و فضلت تمص فيه و سما مسكت ايدى وحطتها فى كسها راحت عبير حطت صباعها فى طيز سما و قالتلها مش نفسك تتناكى هنا سما طيزها وجعتها و قالتلها طلعى صباعك بيوجعنى عبير قالتلها ليه دا انتى كبيره فى حد كبير يتوجع طبعا سما كانت عاوزه تثبت انها كبيره فعلا قالت لها خلاص دخلى صوابعك الاتنين وفعلا فضلنا على الوضع ده و هنا قالتلى عبير دخله يا حازم خلاص
قمت رحت منيمها و حطيت زبرى فى كسها و انا بنيكها سما نامت جنبها و فتحت رجلها بقيت انيك هنا شويه و هنا شويه استمريت لمده ساعه و انا بنيك هنا و هنا و لما جيت انزل الاتنين طبعا عاوزين اللبن فى كساسهم رحت قلتلهم انا هنزل فى بقكم قالولى ماشى و نزلوا من على السرير و قعدو فى الارض و فضلو يلعبو فى كساسهم و انا رحت ماسك زبرى و منزل فى وشهم و كانت كل واحده بتفتح بقها و تبلع اللبن اللى يتنطر فى وشها و لما خلصت هجمت عبير على زبرى و فضلت تمص فيه لما شفطت منه اخر نقطه لبن دخلنا استحمينا مع بعض و احنا بنستحمى جبت زيت الشعر و حطيته على زبرى و قلت لسما و عبير تعالو ادخله فى طيازكم و فضلت احطه فى طيز كل واحده شويه بس مدخلتش اكتر من الراس كنت عاوز افتح طيازهم واحده واحده عشان ميتعوروش و يتعودوا عليه من غير خوف لما خلصت سما قالتلى حازم انا عاوزه فى كسى شويهقعدت على القاعده و قعدت عليه و فضلت تطلع و تنزل و عبير ماسكه صباعى حطاه فى كسها لحد ما نزلت كل لبنى فى كس سما و عبير طبعا مفاتهاش انها تنضفلى زبرى كعادتها و خلصنا و لبسنا و نزلنا اشترينا شويه حاجات و رجعنا و هما الاتنين فعلا فى غايه الارهاق و السعاده وصلنا البيت يا دوب غيروا واتعشوا و طلعو ناموا و انا كمان كنت تعبان بس متنسوش انى وعدت ماما انيكها اعمل ايه هنا دخلت المطبخ و رحت مطلع كيس جمبرى و كيس استاكوزا من التلاجه و قلت لماما ممكن تعمليلى دول قالتلى ايه ده انت ناوى تعمل ايه و ضحكت و قالتلى بس كده من عنيا يا روح قلب ماما
اتعشيت العشاء الفسفورى و طلعت فضلت مممدد على سريرى حوالى ساعتين لقيت ماما داخله عليا و فى ايدها كوب عصير جميل عرفت بعد كده انها كانت حاطا لى فيه حبه فياجرا شربته و بصيت للقميص اللى لابساه ايه ده
لابسه قميص مجرم انا مش بحب اوصف على فكره بس ده لازم اوصفه تسجيلا لتقديرى ليه القميص طويل و ضيق و على الصدر عند كل فرده بز فتحه على شكل قلب و عند الكس نفس الفتحه و على الاجناب و الضهرو كان لونه طوبى غامق مع جسمها الابيض المحمر خلت زبرى وقف بطرقه محدش تخيلها قبل كده
لدرجه انها لما جت تمص زبرى لقيته جامد اوى قالتلى ايه ده يا حازم دا زى الحديده انت هايج عليا يا حبيبى قلتلها انا هتجنن عليكى يا ماما و رحت شاددها منيمها و هى تقلى طيب بالراحه مش عاوزاك تدخله دلوقت حازم اصبر بس على مين كنت عمال الحس فى كسها و ادخل صوابعى و حطيت زبرى فى بقها و نمنا عكس بعض تمصلى و الحس لها
و رحت قايم عادلها و على ضهرها و رافع رجلها على كتافى و قلتلها متصوتيش لقيتها خايفه وبتقلى طيب بالراحه مش هقدر بالامد وحياتى قلتلها تعرفى لو سمعت صوتك هخرم كسك و رحت مدخله مره واحده و هى تصوت و انا كاتم بقها بشفايفى و عمال ابوس فى شفايفها و ادعك فى بزازها و اعض فيهم لحد ما حسيت انى هنزل و هى بتقلى ااااااااااااه حازم و بتترعش رحت منزل معاها انا كمااااان بس المره دى متتخيلوش كميه اللبن الى نزلته كان شلال او انهيار سد من مكان عالى كميه لبن تحبل الف ست دخلت كلها فى كس ماما من زبرى انا ابنها الوحيد
اول ما نزلت لقيتها بتقلى انا حاسه ان زبرك بيخبط فى قلبى مش فى كسى ارحم شويه يا حبيبى انا مش قدك ونمت جنبها و مقدرناش حتى نقوم نستحمى و لا غيرنا و لا لبست هدومى
نمنا انا ماما من الارهاق بعد الواحد الجامد اللى عملناه و اللى اثبتتلى فيه ماما انها تستحق فعلا تكون ام لسما و عبير بعد ما شفت حجم زمبورها اللى فاق حجم زمبورهم بمراحل
كنت نايم زى ما قلتلكم بدون اى ملابس و كنت حاضن ماما و هى نايمه بقميصها اللى زى مقلنا بيبين اكتر ما بيستر المهم فى حوالى الساعه التاسعه صباحا حسيت بيد ناعمه بتهزنى بالراحه انتبهت لقيت سما و طبعا هى واقفه و شايفانى انا و ماما و عريانين على السرير وطبعا صعب انى احاول اقنعها ان البقع اللى على القميص و الملايه دى عصير جوافه المنظر بليغ جدا و مش محتاج اى توضيح اخدنها و خرجنا من الغرفه و هى متنرفزه جدا و بتقلى عشان كده اهملتنى ما انت معاك الكبيره هتبص لعيله صغيره ماشى يا حازم و فضلت تبكى قلتلها بطلى عبط يا سما انتى اختى حبيبتى و دى امنا و هى لازم تتمتع زينا دا حقها قالتلى ما عندها بابا يعنى هو مش كفايه قلتلها يا سما افهمى بابا مش موجود دايما و انا لازم احل محله عند ماما و لا تحبى تعمل كده مع حد تانى قالتلى و لو ده ميخلكش تهملنى انا عاوزاك و انت اقنعتنى ان علاقتك بعبير مش هتاثر على علاقتنا و دلوقت بقت عبير و ماما يعنى اكيد مش هننام مع بعض غير مره كل شهر ضحكت و قلتلها ايه رائيك انى هنام معاكى دلوقت بس اصبرى نتصرف فى ماما و نعمل اللى انتى عاوزاه مسكت زبرى و قالتلى انا عاوزه ده طبعا مفيش داعى اقلكم ان صوت الارتطام بالارض اللى سمعناه كان صوت وقوع امى من صدمتها لما شافت منظرنا انا و اختى سما جرينا انا و سما و على ماما و شيلتها و نيمتها على السرير و فضلت افوقها و لما فاقت بصتلى و قالتلى ليه يا حازم ليه قلتلها افهمينى يا ماما ارجوكى و بلاش دموع قالتلى انا كنت حاسه و حاولت انى اعمل كل جهدى عشان امنع ده و قالتلى و هى عنيها كلها دموع انت عملت حاجه مع عبير قلتلها ايوه يا ماما قالتلى كمان؟ سكت و قلتلها ايوه قالتلى يا حازم دول بنات صغيرين ليه انا مش مكفياك قلتلها سما و عبير مبقوش بنات يا ماما
طبعا انا قلت لازم اعرفها كل حاجه مره واحده مش كل شويه هتصدم (صعبانه على اوى الست دى)
المهم سكتت و قالتلى يعنى بتنام معاهم و فتحتهم كمان قلتلها اه هنا سما اتكلمت و قالتلها ماما انا اللى خليت حازم فتحنى مش هو انا اللى عملت كده بصتلها ماما و قالتلها و ايه العمل انتو خلاص بقيتوا مش بنات و مش هتتجوزو انتو مش فهمين عملتو ايه فى نفسكم
هنا دخلت عبير و قالتلها ماما انا و حازم و سما بنحبك و طبعا عبير كانت صحيت و سمعت كل اللى حصل و جت تشارك معانا فى الحكايه خصوصا انها مش عاوزه الموضوع يفوتها بصتلها امى و قالتلها و الحمل انتو ناسيين انكم ممكن تحملو قالولها متقلقيش بنستعمل البرشام و حازم بيجبه لنا بانتظام و و هى عبير بتتكلم سما قالت لماما تعرفى ان فى عمليات بتتعمل ترجع البنت زى ما كانت حتى لو نام معاها الف راجل ماما قالتلها بس مش بيبقى زى الطبيعى هنا تدخلت عبير و قالتلها و مين اللى يعرف بقى هو هيعملنا تحليل و ضحكت عبير و لاول مره اشوف شبح بسمه على وش ماما من اول ما وقعت على الارض ارتحت و حضنتها و انا بحضنها سما قالتلى انت هتعمل انك بتحضنها و انت زبرك واقف لا يا عم حازم دا دورى انا و ضحكنا كلنا و مسكت سما زبرى و فضلت تبوس فيه و تمصه و عبير راحت خرجت من الغرفه اما امى فضلت تتفرج و هى مبسوطه بالى بيحصل لحد ما زبرى وقف و نيمت سما على السرير جنب ماما و رفعت رجلها و رحت ماسح زبرى فى كسها شويه و بدات ادخله و ماما جنبى تقلى لا يا حازم واحده واحده دى صغيره راحت سما شدانى فوقها و مدخلاه لاخره و قالتلها انتى اللى صغيره انا كسى اكبر منك و راحت ماما قالتلها طيب ورينى كده و راحت مدخله صباعها فى طيز سما و قالتلها ها ادخله كله سما كان واضح على وشها الالم بس حاولت تورى ماما انها مش صغيره و فضلت تعاند و تقلها دخلى لحد ما صباع ماما كله دخل فى طيزها و انا كنت فى عالم تانى عمال ادخل و اطلع فى كس سما و حاسس بصباع ماما و هو فى طيز سما كانت بتحسس بصباعها على زبرى و هو جوه كسها مما هيجنى اكتر و خلانى انا و سما نصرخ فى صوت واحد و ننزل مع بعض و انا بطلع زبرى و هو غرقان لبن هجمت ماما عليه و فضلت تمصه و تلحس اللبن النازل من كس سماو كان يوم جميل اتفقنا فيه اننا نكون دايما لبعض و مهما حصل يفضل سرنا بينا و نكون اسره سعيده مفيش بينا اى مشاكل و متعه الجنس متكونش
معروف لكم ان ماما قد عرفت بالعلاقه بينى و بين عبير و سما و سما و عبير كذلك قد عرفو بالعلاقه بينى و بين امى مما اتاح لى عيشه منعمه فى غايه السعاده من كل النواحى و خاصه الحياه الجنسيه حيث كنت شهريار او اكثر قليلا المهم مرت ايام كثيره و نحن ننهل من المتعه و اتمتع بكس سما و عبير و ماما حتى جاء اليوم الذى كنا نفكر فيه جاء عريس يطلب يد عبير اختى و قمنا طبعا بعمل عمليه ترقيع و كانت عمليه سليمه جدا و تمت الزواجه على خير و فى يوم الصباحيه عندما زورنا عبير و زوجها كانو فى احسن حال و عندما عدنا الى منزلنا و كنت انا و امى و سما قالت لى امى ان عبير صارحتها انها تفتقدنى و ان زوجها لم يستطيع ان يعوضها عنى تماما فقالت لها امى انى موجود و لكن زوجها يعتبر واجهه امام الناس و انى انا و هى سنكون معا دائما فرحت عندما قالت لى امى هذا و حضنتها و قمت بتقبيلها و جائت سما و فتحت سوسته بنطلونى و انا ببوس ماما و طلعت زبرى و فضلت تمص و تبوس فيه و رفعت فستان ماما و قلعتها الاندر و لحستلها و راحت حطت زبرى فى كس ماما و فضلت تلحس فى بضانى و تحط صباعها فى طيز ماما و طبعا هى مشس ناسيه اللى ماما عملته فيها
و لما صوابعها التلاته دخلو فى طيز ماما قالتلى حازم تعالى دخلو هنا و نيمت ماما على وشها و قالتلى يالا افشخ طيزها دى خلت طيزى اتقطعت لما خلتك تنكنى فى طيزى و عاوزاك تفشخها ضحكت ماما و رحت حاطط زبرى كله فى طيزها مره واحده و مع انها اوسع من سما بكتير بس بجد حسيت انها اتالمت
و عملت بالراحه عشان متفرحش سما فيها و فضلت اعمل و هى تقلى جامد يا حازم خلى سما تنبسط و لما جيت انزل سما هجمت على زبرى و راحت قاعده عليه و قالتلى نزل فى كسى انا و فعلا اللبن اندفع بشده فى كسها و نزلت كتير اوى و لما طلعته ماما مسكته و فضلت تمصه و تمسحه بلسانها لما نظفته خالص و بعد كده كنا كل يوم تقريبا على الحال ده
انيك ماما او سما او الاتنين مع بعض بس فى يوم حصلت حكايه غريبه
والدى اتصل بينا و قال لماما ان عمتى مديحه هتجيلنا تقعد معانا عشان هى فى زياره لمصر و جوزها و ولادها مش هيكونو معاها و عمتى مديحه دى عايشه فى امريكا و عندها بنتين و بتنزل مصر كل سنتين تلاته و طبعا لما كانت هتنزل لوحدها مكنش ينفع نسيبها فى بيتها لوحدها و فعلا اقامت عندنا و لمده شهر و تخيلوا بقى شهر مش هنعمل فيه حاجه دى مصيبه
بس الامور مكانتش بالسوء ده ليه بقى اولا عمتى جميله و متحرره اوى كانت دايما تكلمنى عن علاقاتى الجنسيه مع البنات و كنت بقلها انى معملتش اى علاقه مع اى بنت فكانت بتقلى مش ممكن يا حبيبى انت كبرت و لازم ليك علاقات و لما اكدتلها انى معملتش عمرى اى علاقه فرحت اوى و قالتلى حازم انا عاوزه اقعد معاك لوحدنا طبعا انا فهمت هى عاوزه ايه بالليل نامو امى و سما وجت عمتى عندى الغرفه و قالتلى ايه يا حازم هتنام قلتلها لا يا عمتى صاحى خير كنتى عاوزانى فى ايه قالتلى بص يا حازم انا عمتك و بصراحه عاوزه اجوزك لبنتى سهى قلتلها دا يشرفنى يا عمتى قالتلى يا حبيبى انا اللى يكونلى الشرف بس يا حازم سهى عايشه فى امريكا و انت فاهم ان الدنيا هناك غير هنا و كنت عاوزاك تعرف ان البنت هناك لازم تكون ليها علاقه بشاب او اكتر و مش لازم تكون بنت بالعكس لو مش مفتوحه تبقى معقده
قلتلها مش فاهم يا عمتى قالتلى بص يا حازم انا هكون صريحه معاك سهى بنتى بتنام مع شباب هناك وانا مش عاوزه اسيبها على الوضع ده انا عاوزاكم تتجوزوا
قلتلها و ترضى اتجوز واحده نامت مع رجاله غيرى قالتلى يا حازم يا حبيبى دا عادى فى امريكا انت كمان من حقك انك تعمل كده قلتلها مش عارف يا عمتى بس احنا هنا غير عندكم
قالتلى يا حازم افهم ميراثك و ميراث سهى مش عاوزين حد غريب ياخده
قلتلها عمتى انتى عاوزه توصلى للموضوع ده قالتلى اه قلتلها طيب انتى بتقولى انه عادى جدا ان واحده تنام مع واحد صح
قالتلى صح طبعا قلتلها يعنى معندكيش مانع انى انام معاكى؟
سكتت و قالتلى بس انا عمتك قلتلها شفتى انك بتناقضى نفسك
قالتلى لا بالعكس بس انا اكبر منك و دا يبقى استغلال
دا حلم ليا انى انام مع شاب زيك بس اظن انك معندكش الخبره الكافيه قلتلها ده ادعى انك تعلمينى سكتت و فكرت شويه و قالتلى تعالى و رحنا على غرفتها و راحت قالعه هدومها كلها و قالتلى يالا ورينى
طبعا هى المفاجئه جننتها لما لقيتنى رميتها على السرير و رحت نايم فوقها و فضلت ابوس فى شفايفها بوس كفايه انى كنت لما بسيب شفتها بتكون زى اللى فى غيبوبه من البوسه الواحده منهم و بعد كده طبعا وصلت للبزاز و البطن و الكس اللى كان عامل زى كس البنت اللى عمرها 13 سنه لحست لما كمسها اتحول لحنفيه ميه مش بتنقطع و لا بتبطل
و هى كانت فى اغماءه مش عارفه تفيق منها و لا كان فى جسمها اى عصب تقدر تحرك بيه اى عضو فى جسمها و لما مسكت زبرى و حطيته على شفايفها و انا بلعب بصباعى فى كسها مصته كانها لقت فاكهه عمرها كله بتتمناها و رحت نايم عكسها و فضلنا انا الحسلها و هى تمص لحد ما قمت و رحت مدخل زبرى فى كسها دفعه واحده لدرجه انها صرخت صرخه صحت امى و سما و جم يجرو و شافونى فاشخ رجل عمتى ونازل فيها نيك طبعا سمات جابت تليفونها و فضلت تصور و عمتى تقولها لا يا سما بلاش و مش قادره تقوم و تقلى كفايه يا حازم كفايه بس كانت بتقول كفايه و هى بتشدنى عليها لحد ما اترعشت حوالى خمس مرات و رحت قايم من فوقها و ورافع رجلها على كتافى و قلت لسما صورى اللى هيحصل و دخلت زبرى لاخره بقت تصوت و تقول هموت دا فى معدتى و نزلت اللبن جوه الرحم مباشره و لما نزلت اخر نقطه طلعت زبرى و حطيته فى بقها و مصته و سما بتصور طبعا و لما خلصت تنظيف فى زبرى قلتلها نامى على السرير نامت و فتحت رجلها و انا رحت واقف و ماسك زبرى و مطرطر ميه على جسمها و كسها و وشها و هى نايمه مش قادره تتحرك طبعا سما يتصور كل ده و ماما كانت مبسوطه جدا
لما خلصنا و دخلت استحمت جت و قعدنا انا و ماما و سما و عمتى مديحه فى الريسبشن بتاع الفيلا و كانت مش عارفه هتقول ايه لما ماما قالت لها بصى يا مديحه حازم و سما و انا و انتى بنحب الجنس مش عيب بس العيب اننا نفتن على بعض صح قالتلها صح و انا تحت امرك انتى و سما و حازم قالتلها خلاص
حازم هينيك بناتك الاتنين و انتى كمان
و هتجوزيه لسهى زى ما انتى عاوزه
بس بشرط هتعيش معانا هنا و هتعمل اللى احنا عاوزينه و انتى كمان هتكونى تحت امرنا طبعا وافقت عمتى و عشنا على الوضع ده و لكم انت تتخيلوا انا بنيك فى ماما و سما اختى و عبير اختى لما تيجى زياره و مديحه عمتى لما تزورنا كمان و سهى مراتى و بنت عمتى و اختها نورا بصراحه انا بقيت عامل زى السكس ماشين عايش للنيك بس
و ادى كل حكايتى مع المحارم ارجو تكون عجبتكم
النهاية............
الجزء(1)
انا شاب فى الواحد و العشرين من عمرى لى اختين سما و عبير....
سما عمرها 12 سنه و عبير 16 كنت الابن المدلل لامى حيث اننى الذكر الوحيد كل طلباتى مجابه انا قبل اى فرد فى الاسرهبدات قصتى و هى واقعيه طبعا حينما كنت فى نهايه المرحله الثانويه كنت كاى شاب فى سنى ابحث عن المتعه و افراغ رغبتى الجنسيه و لم اكن و اشبع من هذا ابدا و فى يوم من الايام كنت انا و العائله فى احد المصايف و اثناء وجودى فى الشاليه كانت كل العائله على الشاطىء فاحسست بحركه فى خارج الغرفه فذهبت ببطىء لاجد اختى سما فى الحمام و كانت تظن انه لا يوجد احد فى الشاليه فدخلت و تركت الباب مفتوح و تبولت و عندما رايت حجم كسها و انا كنت رايت الكثير على النت و خصوصا حجم زنبورها تاكدت فى نفسى انها لابد من النوع كثير الهيجان و ايضا سيكون من السهل ان افعل هذا معها حيث انها صغيره فى السن و تحبنى جدا كانت فى هذا الوقت عمرها لايجاوزالتسع سنوات و لكن حجم جسمها و ثديها و كسها لم يكونو متماشين مع سنها تماما دخلت بسرعه عليها الحمام و انا امسك بزبرى كانى صحيت من النوم و كنت انوى التبول فضحكت و قالت بتعمل ايه قلت لها مش عيب تدخلى الحمام و تسيبى الباب مفتوح قالتلى معرفش انك موجود كل هذا الكلام و انا واقف و ماسك زبرى فى يدى سما نظرت لزبرى و قالتلى ايه ده؟ضحكت و قلتلها انتى مش عارفه دا اللى بعمل منه ميه زيك قالتلى لا انا عندى حاجه تانيه قلتلها طيب بس قومى و سيبينى اعمل حمام
المهم خرجت و لما تبولت خرجت وجدتها جالسه فى الانتريه قلتلها مروحتيش الشط ليه قالتلى هاستناك عاوزاك تيجى تعوم معايا قلتلها حاضر بس عاوز اطلب منك طلب و لو وافقتى او رفضتى اوعدينى مفيش مخلوق يعرفه
قالتلى موافقه قلتلها تحبى نعمل زى المتجوزين؟
هزت راسها بالموافقه و بخجل و على شفتيها بسمه جميله
قلتلها خلاص سيبينى اعمل اللى انا عاوزه و اوعدك همتعك
و فعلا فضلت العب فى صدرها و احط ايدى على كسها الجميل المليان لحم و هى ساكته و رحت مقلعها و منيمها على سريرى و مسكت زبرى و فضلت ادعكه فى كسها لقيت كسها نزل ميه كتيير لدرجه انها فكرت انها اتبولت على روحها بدات احط راس زبرى فى ميتها و اضم شفرات كسها عليه و هى راحت فى عالم تانى كانها مسحوره استمريت على الوضع ده لحد ما حسيت انى هنزل خفت تكون بلغت و تحمل رحت منزل على بطنها نزلت لبن كتير اوى و تقيل و هى كانت نايمه كانها مخدره لدرجه انى فكرتها فقدت الوعى و اتخضيت و ضربتها على خدها قالتلى ايه سكت ليه كمل قلتلها لا كفايه كده احسن حد يجى نكمل بعدين اوعدك انى هستمر معاكى بشرط تحتفظى بالسر اللى بينا
استمرت العلاقه بينى و بين سما على احسن ما يكون و لكن كما ذكرت من قبل لم تكن تتعدى حدود كونها بكر حيث انى لم اكن انوى فتحها فهى اختى و لا يجب ان اذهب ابعد مما فعلت و لكن كما نعلم لا تاتى الرياح بما تشتهى السفن او قد تاتى فى حالتنا هذه بما نشتهى و نخشى ان نصرح فى يوم من ايام الشتاء و كان والدى يعمل فى البحر على سفينه تجاريه (قبطان) و هذا يجعله اكثر الوقت غير موجود اى يتغيب بالشهور دائما فى هذا اليوم و بدون اى مقدمات دخلت الى المنزل لاجد اختى سما وحدها و كانت ترتدى استرتش ذهبى قصير على بادى ابيض بحمالات فسالتها اين امك و اختك ضحكت و قالت ذهبوا لزياره خالتك لانها مريضه و انا لم اذهب معهم بحجه انى عندى مغص الدوره و هستناك تيجى و نقعد لحد ما يرجعوا قلت و هل انتى تنتظرى الدوره فعلا فضحكت و قالت انت مش عارف انى عملت كده عشان نكون لوحدنا و نعمل زى ما بنعمل
فرحت جدا و اقتربت منها و رحت اداعبها كما تعودنا
امسك صدرها و اقبل رقبتها و اذنها و العب بصباعى فى كسها حتى احسست باصبعى كله مبلول و هى قالتلى يالا حطو بقى و راحت مطلعاه و فضلت تحكه فى كسها و هى واقفه قلتلها تعالى ندخل الغرفه و نمنا على السرير كاى زوجين و قمت بخلع ملابسها كلها و ملابسى و ظللنا نحضن و نبوس فى بعض ثم نمت فوقها و فضلت افرش فيها كالعاده حتى وجدتها تنظر فى عينى و تقول لى حازم قلت نعم قالتلى لو بتحبنى دخله قلتلها انتى مجنونه قالتلى لا مش قادره بجد دخله قلتلها لا طبعا قالتلى طيب نام انت على ظهرك و انا هحك كسى فيه نمت كما طلبت و قامت و فضلت تحك كسها فى زبرى و فجاه و بدون مقدمات قعدت بكل حملها عليه فاخترق كسها دفعه واحده حتى ان هناك بعض قطرات من الدم انتشرت على بطنى و صدرى و صرخت سما صرخه تجمع فيها بين الالم و المتعه و السعاده و ارتمت على صدرى و راحت تقبل فى شفايفى بكل هياج و نشوى وانا كنت فى عالم لم يدخله بشرى قبلى احسست ان قضيبى يعيش بكيان كامل اخر وحده منفصل عنى فراح يخبط يمينا و يسارا معلنا سعادته ثم وجدته ينزل بدرجه لم اراها من قبل شلالات بل امواج بل اعاصير من اللبن تندفع منه داخل رحم سما التى قالتلى انها تشعر بطعم اللبن فى فمها من شده سريانه داخلها بل و تشم راحته فى انفها ايضا هنا بدات اهداء و بدا زبى يعلن نهايه هذه الجوله بعد ان افرغ كل طاقته و كانت سما نائمه على جانبها و على وجهها اجمل علامات الرضى و السرور كانها قطه اكلت حتى شبعت فرحت اقبلها و الاطفها ثم قمنا و تحممنا و سالتها ماذا فعلتى كيف ستتزوجين انا فتحتك قالتلى يا حازوم يا حبيبى انت مش عارف ان فى عمليات ترقيع قلت بس بتبان قالتلى دا كان زمان العلم كل يوم فى جديد انا معملتش كده الا لما قريت و اتاكدت ان الطب تقدم لدرجه انهم ممكن يرجعو انثى متزوجه من عشرين سنه كانها بنت لم يلمسها رجل من قبل
ارتحت كثيرا بعدما حدثتنى بهذ و تحممنا و خرجنا و نحن سعيدان بما فعلنا و قالتلى انت عارف احلى حاجه ايه قلتلها ايه قالتلى لما ماما تيجى هوريها الدم اللى على الملايه و اقولها شفتى مش قلتلك الدوره هتجيلى
و ضحكنا كثيرا على هذا الخاطر و استمرت العلاقه بينى و بين سما كاننا متزوجين ولكن واه من لكن هذه لم اكن اعلم انه سيحدث ما حدث و لكن هذه حلقه اخرى
فانتظرونى مع الحلقه الثانية....
يتبع.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
اهلا بكم اصدقائى اصدقاء منتدى نسوانجى موعدنا مع الحلقه الثانيه
كنت كما تعلمون اعيش اسعد ايام حياتى الجنسيه بعد ان قمت بفتح سما او بعد ان وهو الاصح قامت هى بفتح نفسها لى
عشنا اياما جميله و كنا اسعد عاشقين يتمتعون بالجنس و لا يغيب عنكم انها كانت تستعمل وسائل لمنع الحمل بعد هذا بحوالى عامين كنت و سما نتحدث و نحن نمشى فى طريقنا للمنزل و فى اثناء الحديث تطرقت سما الى الحديث عن اختنا عبير فقالت على فكره يا حازم انا عاوزه اسئلك و جاوبنى بصراحه انت بتعمل مع عبير زى ما بتعمل معايا؟
استغربت من سؤالها و قلتلها ليه سالتى قالتلى اصل عبير دايما تكلمنى عن اعجابها بجسمك و انها نفسها تتجوز واحد فى رشاقتك و طولك و ان الشبان اللى بتشوفهم بيكونوا مهملين فى الرياضه و مش بتلاقى حد فيهم تعجب بيه و كلام من ده
قلتلها دا عادى يا سما بس انا مفيش بينى و بين عبير حاجه انا كفايه عليا انت يا جميل بس فى حقيقه الامر الموضوع لم يمر عليا مرور الكرام فقد ظللت اياما و ايام افكر فى عبير و هل هى فعلا معجبه بى و هل من الممكن ان يتكرر معها ما حدث مع سما؟
كنا فى هذه الفتره فى بدايه الاجازه الصيفيه بعد ان انهيت المرحله الثانويه و استعد لدخول الجامعه وقد قررت امى ان نذهب جميعا الى منزلنا الصيفى و هو عباره عن فيلا كبيره فى مدينه سته اكتوبر بها حمام سباحه جميل و بالفعل ذهبنا اليها و كان ما كان فى يوم من الايام الحاره كنت اسبح فى حمام السباحه و وجدت عبير تستعد للاستحمام ايضا و كانت سما تعد لنا بعض العصائر و المثلجات و امى تقوم بتحضير الغداء
نزلت عبير الماء و كانت ترتدى شورت جينس ابيض واسع فوق المايوه البكينى و من اعلى القطعه العلويه للمايوه فسئلتها ايه انتى لابسه مايوه و لا مش لابسه قالتلى لا لابسه بس مش بحب انزل بالجزء السفلى منه لانه رفيع جدا فقلت و ماذا فى هذا قالتلى مش بحب و شعرت بالحرج فى كلامها فغيرت الموضوع هنا عادت سما و كانت ترتدى مايوه قطعتين يجنن و نظرت الى عبير و قالت لما مش هتلبسى المايوه اشترتيه ليه فردت عبير قالت لها خليكى فى حالك
وجدت ان الامور ستطور فتدخلت و طلبت العصائر من سما قائلا بت انتى و هى يالا نشرب العصير و نعوم مش هنقضيها فى نقار متعملوش زى الفراخ ضحكت سما و قالت اه احنا فراخ و انت ديك تعالى نبيض بقى و ضحكنا جميعا
وفى اثناء السباحه راحت سما تلعب مع عبير و يرشون بعض بالماء و يضحكون وفى اثناء لعبهم لاحظت انهم يتحدثون كثيرا بصوت خفيض و ينظرون ناحيتى و هنا تنبهت ان قضيبى كان منتصبا و وواضح جدا من المايوه طبعا كنت مع اختين مثل ملكات الجمال و فى حمام سباحه فلى العذر فى هذا و هنا اقتربت منهم و قلت تعالوا نتسابق فقالت عبير و مين هيسبقك قلت حاولوا على الاقل و رحنا نتسابق و اثنا ما كانت عبير و سما يتسابقون شدت سما شورت عبير و قالت لها دا هيعطلك بطلى شغل فلاحين و اقلعيه
و ياهول ما رأيت كان كس عبير ضخم الحجم بدرجه غير معقوله لم استطيع ان انزل عينى عنه
حتى انها لاحظت و خجلت و احمر وجهها و راحت تضرب فى سما و ترشها بالماء و يضحكون الاثنين و هنا قالت سما لعبير انتى مكسوفه من حازم دا اخوكى و لا انتى مش شايفه انه اخوكى و هنا غضبت عبير و خرجت من الماء و قالت لها انتى عيله هبله و قليله الادب و راحت الى الفيلا
فقربت من سما و قلت لها مالك فى ايه انتى عبيطه قالتلى انت اللى اتجننت من وقت ما قلعتها الشورت و عينك منزلتش من عليها يا حازم انا مبقتش اعجبك و عاوز تنام مع عبير صح
قلتلها لا يا سما متفكريش كده يا حبيبتى انتى و هى اخواتى و حبايبى بس انا حسيت انك احرجتيها و مين قالك انها ترضى تنام معايا اصلاً قالتلى هى و هنا فجرت قنبله من العيار الثقيل شعرت انى سرى فى جسدى تيار قوى مع انتفاضه غريبه فى زبرى الذى انتصب لدرجه قويه جدا لم اعرفها من قبل
مرت ايام و نحن على هذا الحال حتى جاء يوم كنت فيه اجلس فى غرفتى اتصفح كتاب ووجدت عبير تدخل عليا و فى يدها كوب من النسكافيه و قالت اعرف انك بتحب تشرب نسكافيه و انت بتقرأ قلت لها انتى سكره وعسوله فقالتلى يعنى انا عندك احسن من سما دى دلوعتك فقلت انتى و هى حبايبى قالتلى بس انت و هى راسكو فى راس بعض و سركو واحد قلت يا عبير انتى اللى عايشه مع نفسك و مش مشاركانا بس احنا الاتنين بنحبك طبعا سكتت و قالتلى بتقرأ فى ايه قلتلها كتاب عن العلاقه الجنسيه ضحكت و قالتلى انت هتتجوز خلاص و اتكسفت و خرجت
انتظرت ربع ساعه و خرجت وراها وجدتها تجلس فى الريسبشن و ترتدى شورت و بادى جميل يبرز مفاتنها جدا فقلت لها بتعملى ايه قالتلى حاسه بملل قلتلها تحبى نخرج قالتلى لا عاوزه اعمل اى حاجه تانى قلتلها فين سما قالتلى سما و ماما راحو يشترو طلبات من السوق و اخدو عربية بابا هنا شعرت بانها تقول هذا لتعرفنى اننا وحيدان فى الفيلا و انه على ان اتخذ خطوه فقلت لها عبير انتى ليه دائما ترتدى شورت واسع قالت عادى بيريحنى فى الحركه قلتلها لا مظنش قالتلى ليه يعنى قلتلها انتى بتلبسيه عشان يدارى نصفك السفلى احمر وجهها و سكتت فقربت منها و قلت لها انتى بتكسفى منى ايه العبط ده وحطيت ايدى على ضهرها و قلتلها يا عيسر انتى جميله اوى عارفه كده نظرت للناحيه الاخرى و وجدتها تقول شكرا على المجامله يا عم حازم قلتلها شكرا ايه انا بتكلم جد تعرفى انى بحلم انى اتجوز واحده زيك قالتلى يا اونطجى قلتلها بجد دا انتى عليكى جسم يهبل قالتلى اه صح بطل بقى احسن اصدق قلتلها طيب ايه رايك انا نفسى انام معاكى
هنا عبير اتجمدت و قالتلى انت بتقول ايه قلتلها ايوه يا عبير انا نفسى انام معاكى قالتلى ازاى انت اخويا قلتلها و ايه يعنى مفيش حد هيعرف و هنعمل اللى يمتعنا و من غير ما نغلط بس وافقى و هتشوفى و قربت منها و حطيت ايدى على صدرها و هى ساكته و فضلت ادعك فيه و ادعك فى كسها و هى فى عالم تانى راحت لدرجه انى لقيت ميتها ظهرت من الشورت بقعه كبيره زى ما تكون تبولت قلتلها تعالى ندخل غرفتى قالتلى لا قلتلها بس تعالى و شدتها و رحنا على الغرفه و هناك قلعتها الشورت و البادى بقت بالاندر بس و قلعت انا كمان و هى حاطه ايدها على صدرها و واقفه تبص فى الارض و مكسوفه جدا قلتلها تعالى و مسكت ايدها و نيمتها جنبى و رحت معاها فى عالم من التقبيل و الاحضان و صباعى فى كسها و بيلعب فى زمبوره و انا بلعب فيه لاحظت حاجه غريبه فقمت و قلعتها الاندر و يالهول ما رائيت زمبورها كبير لدرجه غريبه قلتلها عبير انا عاوز اعمل حاجه قالتلى ايه قلتلها نامى و نامت على ظهرها و نزلت لحس فى زمبورها و فضلت الحس و هى زى الميته مش قادره تتحرك و كانها اتشلت و فجأه اترعشت اوى و ضمت رجلها على راسى و جريت و خرجت من الغرفه و قالتلى كفايه و لكن مسبتهاش خرجت جريت وراها فقد كنت فى قمه هياجى فلم اكن قد انهيت شهوتى فخرجت خلفها بسرعه و قلت لها مالك انا عملت حاجه ضايقتك قالتلى لا بس خفت اندفع و اغلط مكنتش قادره اسيطر على نفسى و كنت عاوزاه يدخل فيا سامحنى يا حازم مش هقدر امسك نفسى و راحت حضنانى و فضلت تبوس فيا بهياج و اشهوه قاتله لدرجه انى انا كمان نسيت نفسى و دخلنا على غرفتى تانى و طلعنا على السرير و فضلنا نبوس فى بعض و احنا مخدرين مش دارين بالدنيا اللى حوالينا مفقناش الا لما لقيتنى بقلها عبير انا هفتحك و هى بتقلى لو معملتش كده هموت يالا يا حازم افتحنى افتح اختك انا عاوزه احس بزبرك جوه كسى نيكنى يا حازم فضلت امسح زبرى فى كسها لحد ما حسيت ان راسه دخلت و رحت مكمل لحد ما دخل لاخره و هى عماله تتالم و متمتعه فى نفس الوقت و استمريت انيك فيها حوالى نصف ساعه و قلتلها عبير هنزل قالتلى استنى اوع تنزل فيا احسن احمل نزل بره رحت مطلعه و نزلت لبنى على بزازها و هى شافت منظر زبرى و عليه دم بكارتها قالتلى انا خلاص اتفتحت قلتلها اه قالتلى و هنعمل ايه و فضلت تعيط هنا و بدون اى مقدمات لقيت اختى سما واقفه على باب الغرفه و بتقلى انا كنت عارفه انك بتنام مع عبير مش قلتلك طبعا انا و عبير اتخضينا لدرجه الموت بس ربنا ستر و طلعت سما لوحدها لان امى كانت بتجرش العربيه فى جراج الفيلا و سما بس هى اللى دحلت قامت عبير و دخلت الحمام و انا كمان و بسرعه غيرنا و راحت عبير غرفتها نامت او عملت انها نايمه و تعبانه و سما استنتنى لما خرجت من الحمام و قالتلى ينفع كده يا حازم بقى انا اسيبك تفتحنى و اعمل كل اللى عملته معاك و انت تسيبنى و تنيك عبير قلتلها يا حبيبتى انتو الاتنين اخواتى و حبايبى قالتلى بس انت اهملتنى و انا حاسه انك مهتم اكتر بعبير خصوصا انها كسها اكبر من كسى و جسمها اكبر قلتلها بطلى عبط انتو الاتنين بحبكو و بعشقكو و رحت حضنتها و بوستها لقيت امى بتقلى حازم فى ايه اتخضيت لدرجه الموت و قلتلها لا يا ماما مافيش دى سما زعلانه منى فكنت بصالحها قالتلى بطلو شغل عيال و تعالى يا هانم ساعدينى اختك بتقلى تعبانه و عاوزه تنام مين هيساعدنى فى الاكل بقى
و هى بتكلم لمحت نقط دم على السرير قالتلى ايه ده يا حازم قلتلها دى حبه فى جسمى و هرشت فيها و اتجرحت فضلت تبص كتير و قالتلى حبه
و خرجت بس كنت حاسس انا و سما انها فهمت ان فى حاجه مش طبيعيه خصوصا انها بقت كل يوم فى حاله مش طبيعيه زودت الرقابه علينا بقت دايما متسيبش سما و عبير معايا لوحدهم فى البيت لدرجه انى مكنتش بعرف انيك اى واحده فيهم الا كل شهر او شهرين و فى اضيق الحدود و مرت الايام و احنا على هذا المنوال و انا بتمتع بكس اخواتى الجميل لحد ما جه يوم و امى طلبت انها تكلمنى فى موضوع قلتلها خير يا ماما
وفى الحلقة القادمة ستعرفون ماذا دار.....
انتظرو الفصل الثالث...
يتبع....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الفصل الثالث
قالتلى حازم انت مش صغير و اخواتك بيمرو بمرحله مراهقه و انا خايفه عليهم و فى نفس الوقت خايفه عليك انا ملاحظه تعلق سما بيك زياده اوى هى و عبير بس سما اكتر عشان كده مش عاوزاك تزعل منى بس هطلب منك انك تسيب باب غرفتك مقفول بالمفتاح طول ما انت نايم لانى اخاف حد منهم يفكر فى حاجه غلط و دول مراهقين و انا عارفه مراهقه البنات
كنت بسمع امى و انا ساكت و لما خلصت كلامها تصنعت انى زعلان و قلتلها لا يا ماما انا هعمل اللى احسن من كده قالتلى هتعمل ايه قلتلها هتعرفى و سبتها و خرجت من الغرفه بعد حوالى اربع ساعات كانت امى قاعده مع سما و عبير بيتفرجو على التى فى و انا كنت فى غرفتى جهزت شنطه هدومى و نزلت ادامهم امى قالتلى ايه ده انت رايح فين يا حازم قلتلها مبقليش مكان هنا
انا بقيت خطر على البيت
انهارت امى و بكت و انا قلتلها انا ماشى مش عاوز اكون سبب فى تعاستكم و امى فضلت تعيط و تقلى ارجوك يا حازم انت ابنى الوحيد ليه كده
قلتلها انتى اللى عاوزه كده
فضلت تتحايل عليا بس كنت مصر جدا و خرجت و رزعت الباب و ركبت عربيتى و رحت على شقتنا التانيه فى مدينه نصر
بعد ايام لقيت امى داخله الشقه و بتفتح الباب اول ما دخلت رحت لابس هدومى و طالع عشان امشى قالتلى حازم ارجوك يا حبيبى اسمعنى انا امك و بحبك اكتر مما تتخيل اللى طلبته منك انا طلبته لانى عارفه شهوه المراهقين عامله ازاى و انت مش صغير و ممكن تفهمنى بس واضح انى غلطت سامحنى يا حازم اخواتك زعلانين منى و مش بياكلوا والبيت ملوش طعم من غيرك يرضيك نكون لوحدنا فى الفيلا و مش معانا راجل
قلتلها دا طلبك
قالتلى انا اسفه سامحنى و تعالى و جزمتك على راسى و بكت قلتلها لا يا ماما متقوليش كده قالتلى انت مش عارف حاجه انت لسه صغير متعرفش الست لما تكون محرومه من الراجل بيحصلها ايه انا افهم عنك كتير و خصوصا انى عشت الحرمان ده ابوك طول حياته فى البحر و لما بيفتكر انه متجوز يجى يقعد معايا ساعه و يقوم ينزل مع اصحابه و لو قعد فى البيت يدخل المكتب و يعمل تليفونات انت مش هتفهمنى
بس صدقنى انا كان غصب عنى اطلب منك اللى طلبته مكنش قصدى غير انى افهمك ان البنت لما تكون مراهقه و محرومه من الجنس ممكن تعمل اى حاجه اخدت امى فى حضنى و قلتلها بلاش تعيطى يا ما ما انا فهمتك و بوستها فى خدها و رحت بايسها فى بقها لاقيتها اتخضت و بعدت و قالتلى يالا نروح الفيلا اخواتك لوحدهم و انا وعدتهم مش هرجع غير بيك
و رجعنا الفيلا
عندما دخلت مع امى المنزل كانت امى سعيده جدا هى و اخواتى عبير و سما اللتين قاما و احتضنانى كانى كنت مسافر من سنين مع انى لم اتغيب سوى يومين
و كانت امى اكثر سعاده منهم و جعلت سعادتى و راحتى شغلها الشاغل فلم تقصر معى فى اى طلب و عشت ايام سعيده و انا اتنقل بين عبير و سما كل يوم انيك واحده منهم بالترتيب حتى انى جمعت بينهم فى بعض الايام و لكن ليس هذ هو المهم قد احكى لكم يوما كيف حدث هذا لكن الاهم هو انه فى يوم من الايام بينما كنت اراجع بعض صورى القديمه فاذا بامى تدخل عليا و كنت ارتدى بوكسر فقط فالجو حر جدا فى هذا الوقت و رغم وجود التكييف قالتلى حازم حبيبى انت قاعد كده و مشغل التكييف تبرد ضحكت و قلتلها انا جسمى مولع يا ماما ابرد ايه قالتلى بس غلط كده انت لسه راجع من الجيم و جسمك كان عرقان تقعد كده قلتلها ما انا قلعت عشان العرق ينشف و ادخل اخد حمام
قالتلى يا سلام و دا بقى اللى مش هيعيك و هى بتتكلم لاحظت انها بتبص كتير على زبرى عملت نفسى مش واخد بالى و رحت بقيت اتحرك عشان يبان من الجنب و اتعمد اظهره
لقيتها قالتلى خد حمامك و تعالى عشان بجهز الغدا قلتلها حاضر هاجى وراكى خرجت من الغرفه و اخدت حمام و رحت اتغديت و فضلنا نهرج انا و عبير و سما و امى على الغدا و باليل طلبت منى امى اوديلها ريموت التكييف بتاعى غرفتها لان جهازها كان بطاريته خلصت قلتلها مش هينفع دا نوع و دا نوع قالتلى طيب و الحل قلتلها نامى مع سما او عبير قالتلى و منامش معاك انت ليه و ضحكت و قالتلى اقصد انام جنبك يعنى مش معاك
قلتلها ما انا فهمت ضحكت اوى و قالتلى لا احسن تفهم غلط انا عارفه دماغ الشباب احسن تغتصبنى و عملتها تهريج بس انا كنت لامح فى عينها التحرش بالكلام و فاهم انها تقصد كل كلمه
وفعلا نمنا و كنت نايم بالبوكسر و متغطى و هى جنبى نايمه بقميص جميل لونه موف و هى بيضه مش هوصفها لكم و اطول عليكم كفايه اقلكم انها تشبه هيفاء وهبى بس
المهم و احنا نايمين كنت بتعمد احط ايدى على جسمها و هى ساكته و اتجرأت اكتر لما حسيت انى هجت و حطيت ايدى على كسها قالتلى حازم انت صاحى قلتلها اه
ضحكت و قالتلى ايه بتدور على حاجه
قلتلها ماما بجد انتى جميله اوى قالتلى واد انت اتلم و نام رحت حاضنها و قلتلها يعنى عشان اقلك انتى جميله تقولى اتلم
قالتلى ايوه عاوز ايه قلتلها مش عاوز منك حاجه بلا قرف كاتك نيله فى جمالك
ضحكت اوى و باستنى و قالتلى نام
رحت حاطط ايدى على كسها و قلتلها انام ازاى و ده هنا قالتلى حازم انت اتجننت قلتلها اه
قامت و قالتلى انا هروح انام فى غرفتى قلتلها لو خرجتى هسيب البيت و مش هتشوفينى تانى قالتلى حازم انت عاوز ايه
قلتلها اللى فهمتيه قالتلى مش ممكن انت مجنون قلتلها اه مجنون بجمالك و رحت مدخل صباعى فى كسها من تحت الاندر لقيت كسها غرقان من ميه شهوتها و لا حظت كمان ان حجم زنبورها كبير زى عبير و سما
و هى قالتلى و هى مش عارفه تتكلم حازم انت بتعمل ايه افهم عيب كده و هى بتتكلم رحت نايم فوقها و فضلت ارضع فى بزازها و ابوس فيها و امص شفايفها و ابوس فى رقبتها لحد ما لقيتها هى كمان بتبوسنى و بتمسك راسى و شعرى بقوه شديده و بتدعك فى ظهرى رحت مطلع زبرى و لسه بمسحه فى كسها راحت مسكاه مدخلاه راح جوه كسها و فضلت انيك فيها حوالى ساعه الا ربع و اتفنن فى الاوضاع و انيك لحد ما زبرى اعلن انه عاوز يقذف صواريخه و كالعاده قلتلها انا هنزل قالتلى نزل يا قلبى انا هموت انت طولت اوى وهى بتقولى كده قلتلها بس تحملى قالتلى ملكش دعوه نزل لانى كسى حرقنى انت فيك حاجه غريبه ساعه بتنيكنى و منزلتش انت واخد حاجه رحت منزل لبنى فى كسها و انا رافع رجلها و مدخل زبرى لاخره صرخت بصوت مكتوم و قالتلى انت بتخرمنى مش بتنزل احححححححححححححح و راحت نايمه مش قادره تلم رجلها و قالتلى حازم انت واخد برشام و لا حاجه من منشطات ابوك قلتلها لا قالتلى ازاى شاب فى سنك و منكش قبل كده يفضل المده دى كلها و ينزل كميه لبن قليله كده انت بتمارس العاده السريه؟
ضحكت و قلتلها انتى بتقولى ايه انا كده طبيعى و غيرت الموضوع و دخلت معايا نستحمى و كان فى الحمام واحد تانى اشد من الاولانى
عندما قمنا انا و امى لنتحمم كنت فى غايه السعاده و كنت المح فى عينها نفس السعاده التى اشعر بها و ربما اكثر و لهذا سالتها ماما انتى كنتى بتفكرى تنامى معايا من مده قالتلى منه ل*** ابوك انا كنت نفسى فى راجل يحبنى و احققله كل اللى يتمناه بس هو كل تفكيره فى شغله و فلوسه و بس و على فكره انا عارفه انه ليه علاقات جنسيه مع ستات كتير
و عشان كده بيهملنى و مش مهتم بيا خالص يعنى لما بينام معايا بيأدى واجب و خلاص و سكتت و بصتلى و قالتلى حازم انت فيك حاجه غريبه انت بتنام مع ستات؟
قلتلها ليه بتقولى كده
قالتلى انت طولت اوى من غير لما تنزل و كميه اللبن اللى نزلتها مش كتيره
دا انا متاكده انك على الاقل نكت امبارح لو مكنش الصبح كمان
قلتلها لا بس انا كده دى طبيعتى قالتلى مش مصدقه بس هعديها لحد ما تيجى انت و تحكيلى بس سيبنا من الكلام ده و خلينا فى ده و مسكت زبرى و قالتلى عارف انه اكبر من بتاع باباك
ضحكت و قلتلها و انتى كمان كسك كبير اوى قالتلى لا بس زبرك يجنن بجد
تعالى و قعدتنى على حرف البانيو و قعدت ادامى و مسكت زبرى تبوس فيه بالراحه و بعدين دخلت راسه جوه بقها و فضلت تمص بطريقه رهيبه كانت حطاه جوه بقها و بتلف بلسانها حوايه و تمص خلتنى هتجنن و فضلت تعمل كده لحد ما قلتلها كفايه هنزل مش قادر بصتلى باستعطاف كانها بتقلى نزل و هو لسه جوه بقها رحت ماسك شعرها و قلتلها كده يبقى تعالى بقى ورحت مدخله لزورها و منزل حسيت ان لبنى بينزل جوه زورها مباشره حتى هى وشها احمر كانها بتتخنق ومطلعتوش الا لما نزل اخر نقطه وهى بتبلعهم و بتكح قالتلى كنت هتخنق و ضحكت و قالتلى انت هجت اوى قلتلها كل الجمال ده و مهجش قالتلى طيب مش عاوز تريحنى انا بقى قلتلها طبعا و قبل ما تتكلم قعدتها مكانى و نزلت الحس فى كسها و امص زمبورها الكبير و اشده بشفايفى و هى بتموت من المتعه لدرجه انها ارتعشت حوالى اربع مرات و راحت ماسكه زبرى و فضلت تمصه تانى و لما وقف راحت قعدتنى على حرف البانيو و قعدت على زبرى و فضلت تطلع و تنزل و تشهق من حجمه و ضربه فى طيزها و تقلى بحبك يا حازم بحبك نيكنى نيك امك شرموطتك انا كلى ملكك اعمل اللى نفسك فيه افشخنى قطع كسى نيكنى عاوزهع كسى يجيب دم و هى بتقول كده قلتلها ماما هنزل راحاحت طلعت لفوق ة نزلت على زبرى بقوه لدرجه انى حسيت انه خبط فى رحمها اوى او دخل جواه و صرخت صرخه خفت تسمع عبير و سما و فحطيت ايدى على بقها و بقيت انزل دفقات من المنى فى رحمها مباشره لحد ما خلصت و قامت من على زبرى و هى مش قادره تقف و لا عارفه تفرد رجلها و اللبن بينزل على فخدها فى منظر يجنن و استحمينا و دخلنا نمنا للصبح و احنا فى قمه السعادة
يتبع
انتظروا الفصل الرابع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
الفصل الأخير
وفى اليوم التالى قامت ماما بدرى و لما صحيت لقيت سما بتقلى حازم يلا عشان نفطر ماما حضرت الفطار قلتلها حاضر يا حبيبتى راحت مقربه منى و بايسانى فى شفايفى و فضلت تبوسنى و هى ماسكه ايدى و بتحطها على كسها قلتلها هنتاخر قالتلى عاوزاك يا حازم قلتلها اصبرى ماما تروح السوق سكتت و قالتلى طيب يالا بسرعه
خرجنا انا و سما و نزلنا فطرنا و واحنا بنشرب الشاى ماما قالتلى حزوم ممكن تودينى السوق بعربيتك يا حبيبى لانى مش قادره اسوق خالص حاسى رجلى وجعانى و ضحكت وضحكت انا كمان و قلتلها من عينيا راحت سما قالتلها انتى عاوزه تروحى السوق روحى بس حازم مش هيروح معاكى انا و هو هننزل حمام السباحه خدى عبير تسوق العربيه
هنا امى بصت لسما نظره غريبه و قالتلها و انتى زعلانه اوى ليه كده ماتنزلى الميه مع عبير قالتلها لا انا بحب انزل مع حازم وعبير دى بتفضل ساكته مبتتكلمش خالص هنا عبير قالتلها لا انا مش رايحه فى حته و لا حتى هنزل حمام السباحه
اعملو انتو اللى عاوزينه و ملكوش دعوه بيا
سكتت امى شويه و بعدين قالتلى قوم البس يا حازم و انتى يا سما ابقى انزلى الحمام لما نرجع و مش عاوزه كلام كتيرسما قالت لها كده طيب هروح معاكم السوق قالتلها ماما تعالى اهو تونسينا بس هانسيب عبير لوحدها عبير قالتلهم لا طبعا هاجى معاكم و فعلا خرجنا كلنا و رحنا اشترينا طلباتنا وكنت كل ما اكون مع واحده منهم فى العربيه تتفق معايا على وقت انيكها فيه
ماما قالتلى بالليل معادنا و سما قالتلى لما ينامو تعالالى غرفتى و عبير قالتلى نفس الكلام بقيت مش عارف هنيك التلاته ازاى وهنا خطرتلى فكره جهنميه
بعد عودتنا الى المنزل ظللت مده افكر فى طريقه انيك بيها عبير و سما و امى بس من غير ما تعرف امى عن علاقتى بسما و عبير
فى نفس الوقت كنت عاوز اخلى امى هى الاخيره لانى عاوز انام معاها اكتر من سما و عبير و اخيرا تبلورت الفكره فى دماغى قلت لامى انا هاخد عبير و سما و نخرج نجيب حاجات من وسط البلد و هفضل الف بيهم لحد ما يتعبو و ارجعهم يناموا و نبقى على راحتنا طول الليل طبعا هى وافقت فورا و فرحت انى بفكر فى طريقه انيكها بيها و ناخد حريتنا
اخدت عبير و سما فى العربيه و طبعا غنى عن التعريف اننا رحنا شقتنا اللى فى مدينه نصر و كان ما هو اتى عبير قالتلى انا هنام معاك و بعدين تبقى تنام مع سما عشان هى الصغيره
سما ضحكت و قالتلها مين الصغيره يا عبير بصى لنفسك
انا قلتلهم بصو عندى حل عشان منزعلش من بعض ايه رايكم انيكو انتو الاتنين و فى وقت واحد و نشوف مين احلى و بيعرف اكتر من التانى وافقوا و بدأو يقلعوا هما الاتنين و هما بيعملو عرض ستربتيز يجنن و انا كنت ولا شهريار فى زمانه
مسكت سما و فضلت ابوس فيها و هى تبوسنى راحت عبير طلعت زبرى و فضلت تمص فيه و سما مسكت ايدى وحطتها فى كسها راحت عبير حطت صباعها فى طيز سما و قالتلها مش نفسك تتناكى هنا سما طيزها وجعتها و قالتلها طلعى صباعك بيوجعنى عبير قالتلها ليه دا انتى كبيره فى حد كبير يتوجع طبعا سما كانت عاوزه تثبت انها كبيره فعلا قالت لها خلاص دخلى صوابعك الاتنين وفعلا فضلنا على الوضع ده و هنا قالتلى عبير دخله يا حازم خلاص
قمت رحت منيمها و حطيت زبرى فى كسها و انا بنيكها سما نامت جنبها و فتحت رجلها بقيت انيك هنا شويه و هنا شويه استمريت لمده ساعه و انا بنيك هنا و هنا و لما جيت انزل الاتنين طبعا عاوزين اللبن فى كساسهم رحت قلتلهم انا هنزل فى بقكم قالولى ماشى و نزلوا من على السرير و قعدو فى الارض و فضلو يلعبو فى كساسهم و انا رحت ماسك زبرى و منزل فى وشهم و كانت كل واحده بتفتح بقها و تبلع اللبن اللى يتنطر فى وشها و لما خلصت هجمت عبير على زبرى و فضلت تمص فيه لما شفطت منه اخر نقطه لبن دخلنا استحمينا مع بعض و احنا بنستحمى جبت زيت الشعر و حطيته على زبرى و قلت لسما و عبير تعالو ادخله فى طيازكم و فضلت احطه فى طيز كل واحده شويه بس مدخلتش اكتر من الراس كنت عاوز افتح طيازهم واحده واحده عشان ميتعوروش و يتعودوا عليه من غير خوف لما خلصت سما قالتلى حازم انا عاوزه فى كسى شويهقعدت على القاعده و قعدت عليه و فضلت تطلع و تنزل و عبير ماسكه صباعى حطاه فى كسها لحد ما نزلت كل لبنى فى كس سما و عبير طبعا مفاتهاش انها تنضفلى زبرى كعادتها و خلصنا و لبسنا و نزلنا اشترينا شويه حاجات و رجعنا و هما الاتنين فعلا فى غايه الارهاق و السعاده وصلنا البيت يا دوب غيروا واتعشوا و طلعو ناموا و انا كمان كنت تعبان بس متنسوش انى وعدت ماما انيكها اعمل ايه هنا دخلت المطبخ و رحت مطلع كيس جمبرى و كيس استاكوزا من التلاجه و قلت لماما ممكن تعمليلى دول قالتلى ايه ده انت ناوى تعمل ايه و ضحكت و قالتلى بس كده من عنيا يا روح قلب ماما
اتعشيت العشاء الفسفورى و طلعت فضلت مممدد على سريرى حوالى ساعتين لقيت ماما داخله عليا و فى ايدها كوب عصير جميل عرفت بعد كده انها كانت حاطا لى فيه حبه فياجرا شربته و بصيت للقميص اللى لابساه ايه ده
لابسه قميص مجرم انا مش بحب اوصف على فكره بس ده لازم اوصفه تسجيلا لتقديرى ليه القميص طويل و ضيق و على الصدر عند كل فرده بز فتحه على شكل قلب و عند الكس نفس الفتحه و على الاجناب و الضهرو كان لونه طوبى غامق مع جسمها الابيض المحمر خلت زبرى وقف بطرقه محدش تخيلها قبل كده
لدرجه انها لما جت تمص زبرى لقيته جامد اوى قالتلى ايه ده يا حازم دا زى الحديده انت هايج عليا يا حبيبى قلتلها انا هتجنن عليكى يا ماما و رحت شاددها منيمها و هى تقلى طيب بالراحه مش عاوزاك تدخله دلوقت حازم اصبر بس على مين كنت عمال الحس فى كسها و ادخل صوابعى و حطيت زبرى فى بقها و نمنا عكس بعض تمصلى و الحس لها
و رحت قايم عادلها و على ضهرها و رافع رجلها على كتافى و قلتلها متصوتيش لقيتها خايفه وبتقلى طيب بالراحه مش هقدر بالامد وحياتى قلتلها تعرفى لو سمعت صوتك هخرم كسك و رحت مدخله مره واحده و هى تصوت و انا كاتم بقها بشفايفى و عمال ابوس فى شفايفها و ادعك فى بزازها و اعض فيهم لحد ما حسيت انى هنزل و هى بتقلى ااااااااااااه حازم و بتترعش رحت منزل معاها انا كمااااان بس المره دى متتخيلوش كميه اللبن الى نزلته كان شلال او انهيار سد من مكان عالى كميه لبن تحبل الف ست دخلت كلها فى كس ماما من زبرى انا ابنها الوحيد
اول ما نزلت لقيتها بتقلى انا حاسه ان زبرك بيخبط فى قلبى مش فى كسى ارحم شويه يا حبيبى انا مش قدك ونمت جنبها و مقدرناش حتى نقوم نستحمى و لا غيرنا و لا لبست هدومى
نمنا انا ماما من الارهاق بعد الواحد الجامد اللى عملناه و اللى اثبتتلى فيه ماما انها تستحق فعلا تكون ام لسما و عبير بعد ما شفت حجم زمبورها اللى فاق حجم زمبورهم بمراحل
كنت نايم زى ما قلتلكم بدون اى ملابس و كنت حاضن ماما و هى نايمه بقميصها اللى زى مقلنا بيبين اكتر ما بيستر المهم فى حوالى الساعه التاسعه صباحا حسيت بيد ناعمه بتهزنى بالراحه انتبهت لقيت سما و طبعا هى واقفه و شايفانى انا و ماما و عريانين على السرير وطبعا صعب انى احاول اقنعها ان البقع اللى على القميص و الملايه دى عصير جوافه المنظر بليغ جدا و مش محتاج اى توضيح اخدنها و خرجنا من الغرفه و هى متنرفزه جدا و بتقلى عشان كده اهملتنى ما انت معاك الكبيره هتبص لعيله صغيره ماشى يا حازم و فضلت تبكى قلتلها بطلى عبط يا سما انتى اختى حبيبتى و دى امنا و هى لازم تتمتع زينا دا حقها قالتلى ما عندها بابا يعنى هو مش كفايه قلتلها يا سما افهمى بابا مش موجود دايما و انا لازم احل محله عند ماما و لا تحبى تعمل كده مع حد تانى قالتلى و لو ده ميخلكش تهملنى انا عاوزاك و انت اقنعتنى ان علاقتك بعبير مش هتاثر على علاقتنا و دلوقت بقت عبير و ماما يعنى اكيد مش هننام مع بعض غير مره كل شهر ضحكت و قلتلها ايه رائيك انى هنام معاكى دلوقت بس اصبرى نتصرف فى ماما و نعمل اللى انتى عاوزاه مسكت زبرى و قالتلى انا عاوزه ده طبعا مفيش داعى اقلكم ان صوت الارتطام بالارض اللى سمعناه كان صوت وقوع امى من صدمتها لما شافت منظرنا انا و اختى سما جرينا انا و سما و على ماما و شيلتها و نيمتها على السرير و فضلت افوقها و لما فاقت بصتلى و قالتلى ليه يا حازم ليه قلتلها افهمينى يا ماما ارجوكى و بلاش دموع قالتلى انا كنت حاسه و حاولت انى اعمل كل جهدى عشان امنع ده و قالتلى و هى عنيها كلها دموع انت عملت حاجه مع عبير قلتلها ايوه يا ماما قالتلى كمان؟ سكت و قلتلها ايوه قالتلى يا حازم دول بنات صغيرين ليه انا مش مكفياك قلتلها سما و عبير مبقوش بنات يا ماما
طبعا انا قلت لازم اعرفها كل حاجه مره واحده مش كل شويه هتصدم (صعبانه على اوى الست دى)
المهم سكتت و قالتلى يعنى بتنام معاهم و فتحتهم كمان قلتلها اه هنا سما اتكلمت و قالتلها ماما انا اللى خليت حازم فتحنى مش هو انا اللى عملت كده بصتلها ماما و قالتلها و ايه العمل انتو خلاص بقيتوا مش بنات و مش هتتجوزو انتو مش فهمين عملتو ايه فى نفسكم
هنا دخلت عبير و قالتلها ماما انا و حازم و سما بنحبك و طبعا عبير كانت صحيت و سمعت كل اللى حصل و جت تشارك معانا فى الحكايه خصوصا انها مش عاوزه الموضوع يفوتها بصتلها امى و قالتلها و الحمل انتو ناسيين انكم ممكن تحملو قالولها متقلقيش بنستعمل البرشام و حازم بيجبه لنا بانتظام و و هى عبير بتتكلم سما قالت لماما تعرفى ان فى عمليات بتتعمل ترجع البنت زى ما كانت حتى لو نام معاها الف راجل ماما قالتلها بس مش بيبقى زى الطبيعى هنا تدخلت عبير و قالتلها و مين اللى يعرف بقى هو هيعملنا تحليل و ضحكت عبير و لاول مره اشوف شبح بسمه على وش ماما من اول ما وقعت على الارض ارتحت و حضنتها و انا بحضنها سما قالتلى انت هتعمل انك بتحضنها و انت زبرك واقف لا يا عم حازم دا دورى انا و ضحكنا كلنا و مسكت سما زبرى و فضلت تبوس فيه و تمصه و عبير راحت خرجت من الغرفه اما امى فضلت تتفرج و هى مبسوطه بالى بيحصل لحد ما زبرى وقف و نيمت سما على السرير جنب ماما و رفعت رجلها و رحت ماسح زبرى فى كسها شويه و بدات ادخله و ماما جنبى تقلى لا يا حازم واحده واحده دى صغيره راحت سما شدانى فوقها و مدخلاه لاخره و قالتلها انتى اللى صغيره انا كسى اكبر منك و راحت ماما قالتلها طيب ورينى كده و راحت مدخله صباعها فى طيز سما و قالتلها ها ادخله كله سما كان واضح على وشها الالم بس حاولت تورى ماما انها مش صغيره و فضلت تعاند و تقلها دخلى لحد ما صباع ماما كله دخل فى طيزها و انا كنت فى عالم تانى عمال ادخل و اطلع فى كس سما و حاسس بصباع ماما و هو فى طيز سما كانت بتحسس بصباعها على زبرى و هو جوه كسها مما هيجنى اكتر و خلانى انا و سما نصرخ فى صوت واحد و ننزل مع بعض و انا بطلع زبرى و هو غرقان لبن هجمت ماما عليه و فضلت تمصه و تلحس اللبن النازل من كس سماو كان يوم جميل اتفقنا فيه اننا نكون دايما لبعض و مهما حصل يفضل سرنا بينا و نكون اسره سعيده مفيش بينا اى مشاكل و متعه الجنس متكونش
معروف لكم ان ماما قد عرفت بالعلاقه بينى و بين عبير و سما و سما و عبير كذلك قد عرفو بالعلاقه بينى و بين امى مما اتاح لى عيشه منعمه فى غايه السعاده من كل النواحى و خاصه الحياه الجنسيه حيث كنت شهريار او اكثر قليلا المهم مرت ايام كثيره و نحن ننهل من المتعه و اتمتع بكس سما و عبير و ماما حتى جاء اليوم الذى كنا نفكر فيه جاء عريس يطلب يد عبير اختى و قمنا طبعا بعمل عمليه ترقيع و كانت عمليه سليمه جدا و تمت الزواجه على خير و فى يوم الصباحيه عندما زورنا عبير و زوجها كانو فى احسن حال و عندما عدنا الى منزلنا و كنت انا و امى و سما قالت لى امى ان عبير صارحتها انها تفتقدنى و ان زوجها لم يستطيع ان يعوضها عنى تماما فقالت لها امى انى موجود و لكن زوجها يعتبر واجهه امام الناس و انى انا و هى سنكون معا دائما فرحت عندما قالت لى امى هذا و حضنتها و قمت بتقبيلها و جائت سما و فتحت سوسته بنطلونى و انا ببوس ماما و طلعت زبرى و فضلت تمص و تبوس فيه و رفعت فستان ماما و قلعتها الاندر و لحستلها و راحت حطت زبرى فى كس ماما و فضلت تلحس فى بضانى و تحط صباعها فى طيز ماما و طبعا هى مشس ناسيه اللى ماما عملته فيها
و لما صوابعها التلاته دخلو فى طيز ماما قالتلى حازم تعالى دخلو هنا و نيمت ماما على وشها و قالتلى يالا افشخ طيزها دى خلت طيزى اتقطعت لما خلتك تنكنى فى طيزى و عاوزاك تفشخها ضحكت ماما و رحت حاطط زبرى كله فى طيزها مره واحده و مع انها اوسع من سما بكتير بس بجد حسيت انها اتالمت
و عملت بالراحه عشان متفرحش سما فيها و فضلت اعمل و هى تقلى جامد يا حازم خلى سما تنبسط و لما جيت انزل سما هجمت على زبرى و راحت قاعده عليه و قالتلى نزل فى كسى انا و فعلا اللبن اندفع بشده فى كسها و نزلت كتير اوى و لما طلعته ماما مسكته و فضلت تمصه و تمسحه بلسانها لما نظفته خالص و بعد كده كنا كل يوم تقريبا على الحال ده
انيك ماما او سما او الاتنين مع بعض بس فى يوم حصلت حكايه غريبه
والدى اتصل بينا و قال لماما ان عمتى مديحه هتجيلنا تقعد معانا عشان هى فى زياره لمصر و جوزها و ولادها مش هيكونو معاها و عمتى مديحه دى عايشه فى امريكا و عندها بنتين و بتنزل مصر كل سنتين تلاته و طبعا لما كانت هتنزل لوحدها مكنش ينفع نسيبها فى بيتها لوحدها و فعلا اقامت عندنا و لمده شهر و تخيلوا بقى شهر مش هنعمل فيه حاجه دى مصيبه
بس الامور مكانتش بالسوء ده ليه بقى اولا عمتى جميله و متحرره اوى كانت دايما تكلمنى عن علاقاتى الجنسيه مع البنات و كنت بقلها انى معملتش اى علاقه مع اى بنت فكانت بتقلى مش ممكن يا حبيبى انت كبرت و لازم ليك علاقات و لما اكدتلها انى معملتش عمرى اى علاقه فرحت اوى و قالتلى حازم انا عاوزه اقعد معاك لوحدنا طبعا انا فهمت هى عاوزه ايه بالليل نامو امى و سما وجت عمتى عندى الغرفه و قالتلى ايه يا حازم هتنام قلتلها لا يا عمتى صاحى خير كنتى عاوزانى فى ايه قالتلى بص يا حازم انا عمتك و بصراحه عاوزه اجوزك لبنتى سهى قلتلها دا يشرفنى يا عمتى قالتلى يا حبيبى انا اللى يكونلى الشرف بس يا حازم سهى عايشه فى امريكا و انت فاهم ان الدنيا هناك غير هنا و كنت عاوزاك تعرف ان البنت هناك لازم تكون ليها علاقه بشاب او اكتر و مش لازم تكون بنت بالعكس لو مش مفتوحه تبقى معقده
قلتلها مش فاهم يا عمتى قالتلى بص يا حازم انا هكون صريحه معاك سهى بنتى بتنام مع شباب هناك وانا مش عاوزه اسيبها على الوضع ده انا عاوزاكم تتجوزوا
قلتلها و ترضى اتجوز واحده نامت مع رجاله غيرى قالتلى يا حازم يا حبيبى دا عادى فى امريكا انت كمان من حقك انك تعمل كده قلتلها مش عارف يا عمتى بس احنا هنا غير عندكم
قالتلى يا حازم افهم ميراثك و ميراث سهى مش عاوزين حد غريب ياخده
قلتلها عمتى انتى عاوزه توصلى للموضوع ده قالتلى اه قلتلها طيب انتى بتقولى انه عادى جدا ان واحده تنام مع واحد صح
قالتلى صح طبعا قلتلها يعنى معندكيش مانع انى انام معاكى؟
سكتت و قالتلى بس انا عمتك قلتلها شفتى انك بتناقضى نفسك
قالتلى لا بالعكس بس انا اكبر منك و دا يبقى استغلال
دا حلم ليا انى انام مع شاب زيك بس اظن انك معندكش الخبره الكافيه قلتلها ده ادعى انك تعلمينى سكتت و فكرت شويه و قالتلى تعالى و رحنا على غرفتها و راحت قالعه هدومها كلها و قالتلى يالا ورينى
طبعا هى المفاجئه جننتها لما لقيتنى رميتها على السرير و رحت نايم فوقها و فضلت ابوس فى شفايفها بوس كفايه انى كنت لما بسيب شفتها بتكون زى اللى فى غيبوبه من البوسه الواحده منهم و بعد كده طبعا وصلت للبزاز و البطن و الكس اللى كان عامل زى كس البنت اللى عمرها 13 سنه لحست لما كمسها اتحول لحنفيه ميه مش بتنقطع و لا بتبطل
و هى كانت فى اغماءه مش عارفه تفيق منها و لا كان فى جسمها اى عصب تقدر تحرك بيه اى عضو فى جسمها و لما مسكت زبرى و حطيته على شفايفها و انا بلعب بصباعى فى كسها مصته كانها لقت فاكهه عمرها كله بتتمناها و رحت نايم عكسها و فضلنا انا الحسلها و هى تمص لحد ما قمت و رحت مدخل زبرى فى كسها دفعه واحده لدرجه انها صرخت صرخه صحت امى و سما و جم يجرو و شافونى فاشخ رجل عمتى ونازل فيها نيك طبعا سمات جابت تليفونها و فضلت تصور و عمتى تقولها لا يا سما بلاش و مش قادره تقوم و تقلى كفايه يا حازم كفايه بس كانت بتقول كفايه و هى بتشدنى عليها لحد ما اترعشت حوالى خمس مرات و رحت قايم من فوقها و ورافع رجلها على كتافى و قلت لسما صورى اللى هيحصل و دخلت زبرى لاخره بقت تصوت و تقول هموت دا فى معدتى و نزلت اللبن جوه الرحم مباشره و لما نزلت اخر نقطه طلعت زبرى و حطيته فى بقها و مصته و سما بتصور طبعا و لما خلصت تنظيف فى زبرى قلتلها نامى على السرير نامت و فتحت رجلها و انا رحت واقف و ماسك زبرى و مطرطر ميه على جسمها و كسها و وشها و هى نايمه مش قادره تتحرك طبعا سما يتصور كل ده و ماما كانت مبسوطه جدا
لما خلصنا و دخلت استحمت جت و قعدنا انا و ماما و سما و عمتى مديحه فى الريسبشن بتاع الفيلا و كانت مش عارفه هتقول ايه لما ماما قالت لها بصى يا مديحه حازم و سما و انا و انتى بنحب الجنس مش عيب بس العيب اننا نفتن على بعض صح قالتلها صح و انا تحت امرك انتى و سما و حازم قالتلها خلاص
حازم هينيك بناتك الاتنين و انتى كمان
و هتجوزيه لسهى زى ما انتى عاوزه
بس بشرط هتعيش معانا هنا و هتعمل اللى احنا عاوزينه و انتى كمان هتكونى تحت امرنا طبعا وافقت عمتى و عشنا على الوضع ده و لكم انت تتخيلوا انا بنيك فى ماما و سما اختى و عبير اختى لما تيجى زياره و مديحه عمتى لما تزورنا كمان و سهى مراتى و بنت عمتى و اختها نورا بصراحه انا بقيت عامل زى السكس ماشين عايش للنيك بس
و ادى كل حكايتى مع المحارم ارجو تكون عجبتكم
النهاية............