ماستر راقى
07-28-2014, 07:36 PM
/ Yv9U6drVIU6p_QWetzYUz-hAtTNbQWDBXN
القصة حقيقية هغير فى الاسماء وصلة القرابه لكن صلة القرابه قويه لكن ربما من ناحية الاب او الام
تبدأ القصة عندما تعرفت على فتاة عاشقه للسادية
تدعى مونى عندها26 عام بدات مونى معى بطريقتى التى اتبعها
تدريجيا فمرت بمرحلة الخدمة الكتابيه ثم الصوتيه ثم المرئيه على الويب كام الى ان اصبحت خادمة جيدة تستمع وتقرا للامر وتنفذه وبالاشارة والرموز ايضا وادى ذلك الى عشقها اكثر للسادية وتمنت الممارسة الحقيقية لكن ظروفها لا تسمح بالمقابله لكن مونى اتت بفكرة جديدة
فقبل ميعادها على الايميل بساعات تلقيت اتصال منها
قلت لها ما الامر
قالت عذرا سيدى عندى لك مفاجاة فى جلسة اليوم واتمنى قبولها منك
قلت لها حسنا انتظرينى فى ميعادك لكن تحملى العواقب ان كانت لا تستحق
فقالت اعلم سيدى انا ساتحمل العواقب
لم اشغل بالى لعدم توقع ما كانت مقبله عليه فقلت ربما سترتدى شيئا مختلفا
او ربما جلبت اداة من ادوات السادية الغير متوافرة
وفى الميعاد القت التحية وذكرتنى بالمفاجاة
فقلت لها حسنا هاتى ما عندك
فارسلت دعوة لمشاهدة الكاميرا الخاصة بها فقبلت المشاهدة
فظهرت بعد ان كنت ارى فتاة اصبحت ارى فتاتين
مونى راكعة على الارض وبرقبتها الطوق وبجوارها فتاة جالسه
على ركبتيها
فقلت لها هل هذه المفاجاة
فقالت نعم سيدى ما راى سموك
فقلت لها جيد تستحق اسم مفاجاة اعطيها المايك دعيها تتكلم
فاخذت الفتاة المايك وعرفت نفسها اسمها ماريا عندها 23 سنة وهى ابنة خالة مونى
ايضا تعشق الذل والاهانه وكم تمنت ان تكون كلبه لسيد يتملكها
وتابعت انها على علم بعلاقة مونى فهى ابنة خالتها وصديقتها المقربه فى نفس الوقت
وكانت تحكى لها كل شىء وزادها ولعا وشوقا لتجربة
ثم اعتدلت على يديها وركبتها وطلبت قبولها خادمة وكلبه مطيعه
كل هذا ومونى على اربع تسمع ما يحدث
وقبلت ماريا كلبة جديدة وقلت لها اليوم ستجلسين لمشاهدة جلسة تدريب ابنة خالتك وانت على اربع وفى اليوم التانى بدات خدمة ماريا الفعليه فكانت قابلة للتقدم والتقرب من مستوى مونى فكانت خفيفة وسريعه
وفى يوم جاء اقتراح من ماريا انها تود الذهاب لمونى وستجلس عندها بضعة ايام وانها تريد التدريب معها فرحبت انا بالفكرة وجاء اللقاء القادم مختلف صورة مونى وماريا امامى على اربع وكل واحده ترتدى طوق الكلاب واسمع صوت فتاتين يرددن التحية ويرددن من هن ولماذا وجدن وما هيا امانيهن
وابتدت التدريبات لماريا وشاركت مع مونى ودائما هناك اناء يوجد به ماء واناء يوجد به اكل وكان يستخدم فى اوقات الراحة او المكافئات للكلبتين
فمع شدة الحر مع تدريبات الترويض ومنع مونى وماريا من شرب الماء لفترات
كانتا عندما ياخذن امر بالشرب تلهث الفتاتين على اناء الماء وهن على اربع كى تحصل كل واحده على اكبر قدر من المياه بل وتتدافعان احيانا وهكذا استمر تدريب الكلبتين مونى وماريا مع بعضهن وكنت اجعل كل واحدة تلتصق بالاخرى عن طريق ربط
القدم والذراع اليمنى لمونى بقدم وذراع ماريا اليسرا كيف يصبحا شخص واحد
وفى مرة تم عمل منافسه بينهما وكانت عبارة عن سباق تقف كل واحدة بنهاية الغرفه
وعندما اعطى الاشارة تسرع كل واحده وتكتب رقم خاص بها على لوحة المفاتيح
واول واحده تكتب رقمها هيا الفائزة
بدا السباق الاول وفازت به مونى فكانت سمراء وممتلئه قليلا عكس ماريا
بيضاء وقليلة الحجم
ولكن تبدل الحال فى المرة الثانيه فاستخدمت ماريا خفتها ورشاقتها وفازت
ثم تكرر السباق الثالث بفوز ماريا ايضا وفى المرة الرابعه استخدمت مونى
جسدها ودفعت ماريا وفازت الى ان انتهى السباق بفوز ماريا بفارق مرة
فكانت المكافئة لماريا والعقاب لمونى
وجعلت ماريا تنام على السريربقميصها اما مونى نامت
على الارض عاريه من فوق تحت السرير
للفتيات محبى السادية ايميلى ياهو
[email protected]
القصة حقيقية هغير فى الاسماء وصلة القرابه لكن صلة القرابه قويه لكن ربما من ناحية الاب او الام
تبدأ القصة عندما تعرفت على فتاة عاشقه للسادية
تدعى مونى عندها26 عام بدات مونى معى بطريقتى التى اتبعها
تدريجيا فمرت بمرحلة الخدمة الكتابيه ثم الصوتيه ثم المرئيه على الويب كام الى ان اصبحت خادمة جيدة تستمع وتقرا للامر وتنفذه وبالاشارة والرموز ايضا وادى ذلك الى عشقها اكثر للسادية وتمنت الممارسة الحقيقية لكن ظروفها لا تسمح بالمقابله لكن مونى اتت بفكرة جديدة
فقبل ميعادها على الايميل بساعات تلقيت اتصال منها
قلت لها ما الامر
قالت عذرا سيدى عندى لك مفاجاة فى جلسة اليوم واتمنى قبولها منك
قلت لها حسنا انتظرينى فى ميعادك لكن تحملى العواقب ان كانت لا تستحق
فقالت اعلم سيدى انا ساتحمل العواقب
لم اشغل بالى لعدم توقع ما كانت مقبله عليه فقلت ربما سترتدى شيئا مختلفا
او ربما جلبت اداة من ادوات السادية الغير متوافرة
وفى الميعاد القت التحية وذكرتنى بالمفاجاة
فقلت لها حسنا هاتى ما عندك
فارسلت دعوة لمشاهدة الكاميرا الخاصة بها فقبلت المشاهدة
فظهرت بعد ان كنت ارى فتاة اصبحت ارى فتاتين
مونى راكعة على الارض وبرقبتها الطوق وبجوارها فتاة جالسه
على ركبتيها
فقلت لها هل هذه المفاجاة
فقالت نعم سيدى ما راى سموك
فقلت لها جيد تستحق اسم مفاجاة اعطيها المايك دعيها تتكلم
فاخذت الفتاة المايك وعرفت نفسها اسمها ماريا عندها 23 سنة وهى ابنة خالة مونى
ايضا تعشق الذل والاهانه وكم تمنت ان تكون كلبه لسيد يتملكها
وتابعت انها على علم بعلاقة مونى فهى ابنة خالتها وصديقتها المقربه فى نفس الوقت
وكانت تحكى لها كل شىء وزادها ولعا وشوقا لتجربة
ثم اعتدلت على يديها وركبتها وطلبت قبولها خادمة وكلبه مطيعه
كل هذا ومونى على اربع تسمع ما يحدث
وقبلت ماريا كلبة جديدة وقلت لها اليوم ستجلسين لمشاهدة جلسة تدريب ابنة خالتك وانت على اربع وفى اليوم التانى بدات خدمة ماريا الفعليه فكانت قابلة للتقدم والتقرب من مستوى مونى فكانت خفيفة وسريعه
وفى يوم جاء اقتراح من ماريا انها تود الذهاب لمونى وستجلس عندها بضعة ايام وانها تريد التدريب معها فرحبت انا بالفكرة وجاء اللقاء القادم مختلف صورة مونى وماريا امامى على اربع وكل واحده ترتدى طوق الكلاب واسمع صوت فتاتين يرددن التحية ويرددن من هن ولماذا وجدن وما هيا امانيهن
وابتدت التدريبات لماريا وشاركت مع مونى ودائما هناك اناء يوجد به ماء واناء يوجد به اكل وكان يستخدم فى اوقات الراحة او المكافئات للكلبتين
فمع شدة الحر مع تدريبات الترويض ومنع مونى وماريا من شرب الماء لفترات
كانتا عندما ياخذن امر بالشرب تلهث الفتاتين على اناء الماء وهن على اربع كى تحصل كل واحده على اكبر قدر من المياه بل وتتدافعان احيانا وهكذا استمر تدريب الكلبتين مونى وماريا مع بعضهن وكنت اجعل كل واحدة تلتصق بالاخرى عن طريق ربط
القدم والذراع اليمنى لمونى بقدم وذراع ماريا اليسرا كيف يصبحا شخص واحد
وفى مرة تم عمل منافسه بينهما وكانت عبارة عن سباق تقف كل واحدة بنهاية الغرفه
وعندما اعطى الاشارة تسرع كل واحده وتكتب رقم خاص بها على لوحة المفاتيح
واول واحده تكتب رقمها هيا الفائزة
بدا السباق الاول وفازت به مونى فكانت سمراء وممتلئه قليلا عكس ماريا
بيضاء وقليلة الحجم
ولكن تبدل الحال فى المرة الثانيه فاستخدمت ماريا خفتها ورشاقتها وفازت
ثم تكرر السباق الثالث بفوز ماريا ايضا وفى المرة الرابعه استخدمت مونى
جسدها ودفعت ماريا وفازت الى ان انتهى السباق بفوز ماريا بفارق مرة
فكانت المكافئة لماريا والعقاب لمونى
وجعلت ماريا تنام على السريربقميصها اما مونى نامت
على الارض عاريه من فوق تحت السرير
للفتيات محبى السادية ايميلى ياهو
[email protected]