رافت
03-14-2014, 07:57 PM
أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري أعيش مع أمي وأبي طالبة سنة أولى جامعة وأنا الابنة الوحيدة لهما ولهذا أنا مدللة منذ صغري ويغمرني أبي وأمي بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض أي طلب لي . أملك جهاز كومبيوتر وأتصفح مختلف المواقع كما نملك دش ستالايت أتنقل فيه على كل المحطات في أوقات فراغي وخاصة في العطل الأسبوعية والرسمية . وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي موظفا كبيرا وأمي مدرسة . بلغت هذه السن ولم أنشىء أي علاقة مع أي شاب رغم أنني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الإباحية . منذ سنوات مراهقتي أشعر بميل كبير لأبي وكنت أقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها معجبة كما يقال . ولكنني مع مرور الأيام ازداد تعلقي به حتى أنني في كثير من الأحيان أقوم بتقبيله بدون سبب وأطلب منه تقبيلي على وجنتي . وفي الحقيقة كان بابا وسيما للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد أكدت لي ذلك إحدى صديقات أمي التي قالت لي : إن أباك وسيم وجذاب . حتى أن أمي كثيرا ما تشعر بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم أن أمي هي أيضا امرأة جميلة تملك جسما رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة .
ثم أخذت أشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا وأخذت أقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا أجلس وأنا مرتدية تنورة قصيرة تظهر أفخاذي البيضاء وأحيانا أخرى أضع رأسي وصدري على صدره حتى أمام أمي فشعرت أن بابا يستلذ لملامسة نهدي لصدره . بعد ذلك أخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي أثناء الحمام أو خروجي من الحمام .
وفي يوم من الأيام مرضت جدتي والدة أمي فذهبت أمي لتقيم عندها بضعة أيام . فأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الأريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع : هل تحبني يا بابا ؟
فأجاب: نعم وهل تشكين في ذلك ؟
فعدت أقول : كم تحبني ؟
فأجاب مبتسما : حبا واسعا مثل الكون نفسه وأصلا أنا أعيش من أجلك فقط لأنك أنت أغلى شيء عندي في الوجود !!
فابتسمت وألقيت صدري على صدره كما افعل أحيانا فاحتضنني بحنان وأخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم أعترض على ذلك ثم قال لي هامسا : هل ممكن يا حبيبتي أن أرى نهدك الجميل ؟
وكنت مرتدية بلوزة قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت أحد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي إلى أن وصل إلى مؤخرتي وأخذ يتحسسها وهو يقول : كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!!
فقلت له : خذ راحتك يا أحلى بابا ومن هو الذي أولى منك بجسمي ؟؟
ثم أخذ يكشف عن أفخاذي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له : أنا لي طلب أيضا .
فقال : وما هو ؟
فقلت : أن أرى قضيبك لأنني في حياتي لم أرى قضيبا على الطبيعة .
وكنت قد لاحظت أن قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب .
فأمسكته وادعيت الجهل وقلت له : هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟
فأجاب : كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الإنسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته أو الاستمتاع مع حبيبته .
ثم تابعت أسأله : هل صحيح أن هنالك عدة أماكن لإدخال الزب فيها ؟
فأجاب: نعم إذا كان القصد الإنجاب أو حتى دون قصد الإنجاب فيتم إدخاله في المهبل أو الكس ، وإلا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج أي الطيز أو تقوم الفتاة بمصه ولعقه أو يضعه بين نهديها .
فقلت فورا : أريد أن أجرب كيف يكون المص .
وفتحت فمي وأخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه أيضا سميك فلاحظت أن بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي : أشعر أن المني سينزل .
وسحب زبه من فمي وقال : الآن سترين كيف يكون المني .
وأخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهدي الاثنين . ثم طلب مني أن أستلقي على بطني وأخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له : هل ستدخل زبك في طيزي يا أحلى بابا ؟
فأجاب : لا لأن فتحتك ضيقة للغاية وأخشى أن تتمزق طيزك ولكنني سأكتفي بإدخال إصبع أو إصبعين لتشعري ببعض اللذة . وهكذا فعل .
وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري وأخذ يفرش لي كسي بعد أن أشبعه تقبيلا وقام بإنزال حليبه مرة أخرى وهذه المرة على أفخاذي وسيقاني . وبعد أن مسحنا المني الغزير عن أفخاذي وسيقاني قال لي : هل تعلمين أن من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل إن عقله سيطير عندما يشاهد أجمل فتاة على وجه الأرض !!!
فأجبته بخبث : يبدو انك تتمنى فض بكارتي وأنا أقول لك بإمكانك أن تفعل ذلك يوما ما وأنا أعلم أنه بالإمكان ترقيع البكارة مرة أخرى ولذلك متى رغبت في فض بكارتي فإنني على استعداد لأن ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل أكبر .
فقال : نعم أنا أفكر في ذلك أفكر في فض بكارة كسك الحلو.
فأجبته : افعل ذلك الآن .
لكنه رد قائلا : هذه العملية ستؤلمك قليلا في البداية .
لكنني أصررت على ذلك فقال : ربما أفعل هذا بعد يومين أو ثلاثة لأنني اليوم أنزلت على جسمك الرائع مرتين .
وبالفعل بعد 3 أيام وكانت أمي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء إلى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل وأحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة كسي وأوصاني قائلا : أهم شيء يجب أن تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي كسك الحلو .
فأدخل أولا إصبعا وبعد قليل إصبعين إلى عمق كسي حتى أتعود على إيلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بإدخال زبه ببطء لم أشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في أعماق كسي ومزق بكارتي شعرت بأن شيئا سيفلقني إلى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وأفخاذي كان يردد : كسك يساوي كل الدنيا و أنا سآكل كسك وطيزك اكلأ .
ولشدة محبتي لبابا أصدرت بعض الأنين وأنا مستمتعة بأول نيكة لي في حياتي في كسي ومن من من أبي الحبيب ، واستمر يستمتع بكسي الضيق حتى أنزل سائله الحار داخل كسي ولغزارته انساب هذا السائل إلى أفخاذي حتى وصل إلى أسفل ساقي . وعندما انتهى قال : أتعلمين يا ابنتي كم تساوي هذه الليلة ؟ إنها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وأنا حقيقة آسف لأني سببت لك الألم وأفقدتك عذريتك ولكنني لم أستطع ضبط نفسي .
فقلت له : لا عليك يا أحلى بابا إن فض بكارتي أمر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن. ومن الآن وصاعدا أنا تحت تصرفك لأمص لك زبك أو تضعه في كسي أو بين بزازي أو تفتح طيزي وأن تقذف فيه من سائلك اللذيذ فأنا على استعداد لتناول أقراص منع الحمل .
فعاد يحضنني ويقبلني قائلا : أنتِ أغلى شيء بالنسبة لي ولن يتمكن أي شخص أو شيء من وقف حبنا واستمتاعنا.
ثم أخذت أشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا وأخذت أقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا أجلس وأنا مرتدية تنورة قصيرة تظهر أفخاذي البيضاء وأحيانا أخرى أضع رأسي وصدري على صدره حتى أمام أمي فشعرت أن بابا يستلذ لملامسة نهدي لصدره . بعد ذلك أخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي أثناء الحمام أو خروجي من الحمام .
وفي يوم من الأيام مرضت جدتي والدة أمي فذهبت أمي لتقيم عندها بضعة أيام . فأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الأريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع : هل تحبني يا بابا ؟
فأجاب: نعم وهل تشكين في ذلك ؟
فعدت أقول : كم تحبني ؟
فأجاب مبتسما : حبا واسعا مثل الكون نفسه وأصلا أنا أعيش من أجلك فقط لأنك أنت أغلى شيء عندي في الوجود !!
فابتسمت وألقيت صدري على صدره كما افعل أحيانا فاحتضنني بحنان وأخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم أعترض على ذلك ثم قال لي هامسا : هل ممكن يا حبيبتي أن أرى نهدك الجميل ؟
وكنت مرتدية بلوزة قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت أحد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي إلى أن وصل إلى مؤخرتي وأخذ يتحسسها وهو يقول : كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!!
فقلت له : خذ راحتك يا أحلى بابا ومن هو الذي أولى منك بجسمي ؟؟
ثم أخذ يكشف عن أفخاذي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له : أنا لي طلب أيضا .
فقال : وما هو ؟
فقلت : أن أرى قضيبك لأنني في حياتي لم أرى قضيبا على الطبيعة .
وكنت قد لاحظت أن قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب .
فأمسكته وادعيت الجهل وقلت له : هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟
فأجاب : كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الإنسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته أو الاستمتاع مع حبيبته .
ثم تابعت أسأله : هل صحيح أن هنالك عدة أماكن لإدخال الزب فيها ؟
فأجاب: نعم إذا كان القصد الإنجاب أو حتى دون قصد الإنجاب فيتم إدخاله في المهبل أو الكس ، وإلا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج أي الطيز أو تقوم الفتاة بمصه ولعقه أو يضعه بين نهديها .
فقلت فورا : أريد أن أجرب كيف يكون المص .
وفتحت فمي وأخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه أيضا سميك فلاحظت أن بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي : أشعر أن المني سينزل .
وسحب زبه من فمي وقال : الآن سترين كيف يكون المني .
وأخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهدي الاثنين . ثم طلب مني أن أستلقي على بطني وأخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له : هل ستدخل زبك في طيزي يا أحلى بابا ؟
فأجاب : لا لأن فتحتك ضيقة للغاية وأخشى أن تتمزق طيزك ولكنني سأكتفي بإدخال إصبع أو إصبعين لتشعري ببعض اللذة . وهكذا فعل .
وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري وأخذ يفرش لي كسي بعد أن أشبعه تقبيلا وقام بإنزال حليبه مرة أخرى وهذه المرة على أفخاذي وسيقاني . وبعد أن مسحنا المني الغزير عن أفخاذي وسيقاني قال لي : هل تعلمين أن من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل إن عقله سيطير عندما يشاهد أجمل فتاة على وجه الأرض !!!
فأجبته بخبث : يبدو انك تتمنى فض بكارتي وأنا أقول لك بإمكانك أن تفعل ذلك يوما ما وأنا أعلم أنه بالإمكان ترقيع البكارة مرة أخرى ولذلك متى رغبت في فض بكارتي فإنني على استعداد لأن ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل أكبر .
فقال : نعم أنا أفكر في ذلك أفكر في فض بكارة كسك الحلو.
فأجبته : افعل ذلك الآن .
لكنه رد قائلا : هذه العملية ستؤلمك قليلا في البداية .
لكنني أصررت على ذلك فقال : ربما أفعل هذا بعد يومين أو ثلاثة لأنني اليوم أنزلت على جسمك الرائع مرتين .
وبالفعل بعد 3 أيام وكانت أمي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء إلى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل وأحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة كسي وأوصاني قائلا : أهم شيء يجب أن تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي كسك الحلو .
فأدخل أولا إصبعا وبعد قليل إصبعين إلى عمق كسي حتى أتعود على إيلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بإدخال زبه ببطء لم أشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في أعماق كسي ومزق بكارتي شعرت بأن شيئا سيفلقني إلى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وأفخاذي كان يردد : كسك يساوي كل الدنيا و أنا سآكل كسك وطيزك اكلأ .
ولشدة محبتي لبابا أصدرت بعض الأنين وأنا مستمتعة بأول نيكة لي في حياتي في كسي ومن من من أبي الحبيب ، واستمر يستمتع بكسي الضيق حتى أنزل سائله الحار داخل كسي ولغزارته انساب هذا السائل إلى أفخاذي حتى وصل إلى أسفل ساقي . وعندما انتهى قال : أتعلمين يا ابنتي كم تساوي هذه الليلة ؟ إنها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وأنا حقيقة آسف لأني سببت لك الألم وأفقدتك عذريتك ولكنني لم أستطع ضبط نفسي .
فقلت له : لا عليك يا أحلى بابا إن فض بكارتي أمر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن. ومن الآن وصاعدا أنا تحت تصرفك لأمص لك زبك أو تضعه في كسي أو بين بزازي أو تفتح طيزي وأن تقذف فيه من سائلك اللذيذ فأنا على استعداد لتناول أقراص منع الحمل .
فعاد يحضنني ويقبلني قائلا : أنتِ أغلى شيء بالنسبة لي ولن يتمكن أي شخص أو شيء من وقف حبنا واستمتاعنا.