عاشق الناس
09-16-2020, 08:32 AM
اسمي مريم عندي ٢٥ سنة نشأت في بيئه لا تعرف شيء عن الجنس الا عند الزواج و ممنوع البنت تخرج من بيتها الا للدراسة فقط ممكن دة كان سبب اني اشوف كل الولاد عبار اسود لازم ابعد عنهم علشان محدش ياكلني... انا طولي ١٧٠ سم وزني ٨٠ جسمي مليان شوية بس مش مترهل طبعا كان بيلفت أنظار ناس كتير اوي و يسمع معاكسات كتير اوي..حكايتي بدأت وانا في ٢ جامعة كان عندي صاحبتي اسمها ريم وليها أن كبير اسمه خالد في ٤ جامعة كلية تجارة كلنا بس انا مكنتش اعرف انه اخوها ريم كانت بتحاول تجر معايا كلام علشان اكلم اخوها و اتعرف عليه بحجه كلنا زمايل و مفيهاش حاجة لما تتعرفي علي ولاد بس انا كنت عندي مبدأي و متغيرتش ابدا و في مرة خالد حب يتكلم معايا لكن لقي وش خشب انا فعلا مش عارفه ازاي اتكلمت معاه كدة لكني كسفته جامد اوي خالد كان رخم و بيحاول يفتح كلام معايا بأي طريقة و في مرة مسك ايدي بيشدني علشان اقف و ملقاش غير قلم سمع الجامعة كلها خد بسببه انذار شديد من رئيس الجامعة الي نفخه في الوقت دة افتكرت ساعتها أن الموضوع انتهي لكن مكنتش اعرف انها فعلا بدايه اللعنة بدايه تحويلي من محترمة شريفة و بنت ناس لشرموطة بالعافية و مش بالذوق...طبعا الكلام الجاي دة اتحكي ليا من ريم بعدها لكن انا هقوله دلوقتي علشان بتناسق مع حكايتي... انا وريم بقينا أصحاب جدا و بقينا سر بعض بس انا سري كان ضعيف يعني اقولها انا عندي الدورة دة كان سر مهم و بقولها و انا مكسوفة لكن ريم كانت بتحكي ليا بلاوي ريم طبعا عرفت اني ضربة اخوها بس انا مكنتش اعرف انه اخوها لان مشوفتهاش معاه ابدا قبل كدة حتي بروفايل الفيس بتاعها مفيش صور اخوها أو حتي ملامح ليه..البدايه أن ريم عزمتني علي عيد ميلادها لكن في شقي مش عنوانها و لما قولتلها دة مش بيتكم قالت ليا أن ده عنوان بيت خالتها أوسع و تعزم فيه الكل انا علاقتي في الجماعة كانت مختصرة مع ريم فقط علشان كدة مروحتش سألت حد هيروح عيد ميلاد ريم و خد من ريم عنوان البيت و قدرت اقنع اهلي بالعافية اني لازم اروح عيد الميلاد و نزلت روحت محل هدايا قبل ما اطلع علي العنوان و جيبت ليها ساعة و لقيت ريم بتتصل عماله تستعجل فيا بطريقة غريبة ولما روحت العنوان اتصلت بيها قالتلي العمارة بالظبط و كانت عمارة باين عليها قديمة و مش كبيرة و دة خلاني استغرب ليه ريم قالتلي الشقة اكبر و الغريب الأكبر أن مفيش صوت اغاني حتي طلعت العمارة الدور التاني خبط الباب و فتح ليا شاب اسمر طويل شوية و جسمه مليان حاجة صغيرة قالي مريم ريم مستنياكي جوه دخلت و هو قفل الباب و دخلت علي الاوضه الي فيها ريم و انا بفتح الأوضة لقيت خالد في وشي لسه هرجه كان الشاب الاسمر الي اسمه بالمناسبة علي واقف ورايا و قام ضربني جامد علي طيزي و قال خالد ديه شكلها ليلة درمغة من الخوف مكنتش عارفه اصوت ولا اعمل ايه قولت لخالد انت عملت ايه في ريم و هي فين ولقيته طلع موبيل و بيكلم ريم و فاتح الاسبيكر و ريم بتقولي معلش يا مريم بس انتي اهانتي كرامة اخويا في الجامعة و هو هياخد حقه منك بالطريقة الصح ليلة سعيدة و قامت قافلة السكة وانا في قمة الذهول و دماغي بتقولي اني خلاص هموت هنا او هيغتصبوني و في وقت التفكير دة حاجة ضربتني خليتني دوخت و وقعت في الأرض معرفش كانت حديدة المهم اني وقعت من طولي و لما فوقت لقيت نفسي مربوطة بطريقة غريبة و هي أن نائمة بطني و رجلي مفتوحة و مربوطة في السرير و ايدي هكذا و في بوقي الكلوت بتاعي و خالد عمال يرش عليا مياه علشان افوق و لما فوقت لقيت خالد بيقولي محبتش اعمل فيكي حاجة و انتي مغمي عليكي علشان لازم تحسي و انا بفشخك و لقيت علي عمال يصور فيا و كان بياخد سلفي معايا و قام قايلي خالد كان عايز كسك بس انا قولت طيزك أولي من اي حاجة النهاردة و لقيت كف ايد نزل علي طيزي بترقعة قويا فضلت اعيط و مش قادرة اتكلم لان الكلوت في بوقي و في الوقت دة كان خالد ماسكني من شعري و عمال يقولي يا بنت الشرموطة انا تضربيني و تعملي فيا كدة في الجماعة انا هعرفك تمامك و نزله ضرب علي طيزي وكل واحد فيهم بيتراهن مين يضرب طيزي اقوي و لقيت ايد اتمد مسكت بزي و بيعصر فيها و انا خلاص حاسه اني بموت بالبطيء لحد لما علي قال لخالد دخله بقي يا عم علشان موبايلي هيفضل و عايز اصور اللحظة ديه خالد فتح طيزي جامد اوي بأيده و بدء يدخل زبه فيا كان احساس صعب جدا و كداب الي يقول نيك الطيز دة ممتع حتي لو اول عاشر مرة خالد بقي عمال يتف علي خرم طيزي و يدخل جامد و هو عمال يضرب فيا و يقولي شوفتي اخرك يا بنت المتناكة اخرك علي تحت مني انا هخليكي تتمني الموت و نازل نيك في طيزي و انا بعيط و مش قادرة خالد خد الموبيل من علي و قاله خد دورك و علي مكنش فارق كتير في النيك و انا طيزي اتهرت و مش قادره خلاص حاسه اني فعلا بنهار وبعد ما خلص علي الاتنين قرروا أنهم ينزله لبنهم جوه طيزي و كل واحد بقي يفتح طيزي التاني و ينزل جوه خرمي و فكوني و بالأجبار البس من غير من امسك اللبن و اطردت زي الكلبة بره الشقة... معرفش ازاي روحت و مش هقول ليكم اكمل الجزء التاني انا هلحم جزئين في بعض علشان لو طولت علي الجزء الثالث... روحت بيتنا و قلعت هدومي و كنت حاسة اني طيزي بتنقط لبن دخلت علي الأوضة مباشره و انا مش عارفه اعمل ايه انا اتصورت و اتهنت و اتعمل فيا كل حاجة كلمت ريم ازعق معاها لقيتها بتقولي عروستنا الحلوة ولما زعقت فيها قالتلي كلمة كانت صدمة و هي أن ديه البدايه وأنها هتبعت ليا عنوان اكون فيه الصبح بدري و لما عملت ليها بلوك من غير ما ارد اتفجأت برقم تاني بيبعت ليا رساله فيها الفيديو كامل و انا يتناك و رساله صوتية طلع رقم ريم و الرساله بتقولي فيها العنوان و أن أكون هناك الساعة ٩ الصبح و لو رفضت وشي ظاهر في الفيديو و ساعتها هكون تريند علي الفيس.. من الصدمة جات معايا حاله نوم معرفش كأني أغمي عليا و صحيت رنة المنبه الساعة ٧ معاد الجامعة قومت خدت دش و انا بلبس افتكرت موضوع ريم و كأني كنت بقنع رسمي أن كل الي حصل دة كان حلم وحش لكن الفيديو علي موبايلي نزلت روحت علي العنوان الي معايا و كان جمب موقف مواصلات و لقيت رقم غريب بيرن عليا. بقول مين لقيت حد بيقولي رغم السوذكي كذا كذا انا واقف جمبك اركبي ركبت العربية كان فيها ٣ شباب سنهم لا يتعدى ٢٠ سنة و انا مزهولة و جسمي كله بيتعرش و لقيتهم بيكلموا خالد و فاتحين الاسبيكر و بيقول ليهم عايزها مدام بس خلي لبنكم بره علشان مش ناقصين عيال عرفت اني هتناك في كسي و مش من واحد لا دول ثلاثة فضلت اتحايل عليهم ما يعملوا فيا حاجة لكن دول عيال في سن المراهقه و في ايديهم اكله كفتة يعني هيكلوا لما يتكرعوا و كان الي بيسوق عمال يخش في مناطق شكلها شعبي جدا لحد لما وقف قدام عماره مبنيه جديدة بس مفيهاش اي حاجة تدل أن حد ساكن و العمارة ديه كانت في حته مهجورة يعني مهما صوت مفيش حد يسمع اتشديت من الاتوبيس من شعري و نزلت لقيتهم بيشلوني و يطلعوا بيا و العمارة. كلها شكلها خرابه اصلا لحد لما رموني علي الارض و كل واحد فيهم بدأ يقلع هدومه و حصل عدوان ثلاثي عليا و مش قادره علي حد فيهم و لقيت واحد طلع مطوه و حطها علي رقبتي. و هو بيقولي تقلعي بالزوق و لا تقطع هدوم الحلوة كدة كدة هتتناكي كان مقنع جدا قلعت هدومي و انا عمال اعيط و بدأ كل واحد فيهم بنيك فيا و الي دخل زبه في كسي و نزلت دم علي خفيف و محدش وقف و بقي في زب في بقي بيدخل لزوري مش قادره اصوت منه اكتر من ساعتين نيك بكل الاوضاع لكن كان في وقت راحة في النص بيمسحه في دمي بشوية مياه من ازازة انا مش هكدب انا بدأت أحس بمتعه و خاصة مع لحس كسي و الضرب عليه بأيديهم خلصوا نيك و خدوني زي ما انا جوه العربية علي المكان الي خدونى فيه طبعا كنت لبست هدومي وكانوا خدو صور معايا وانا بتناك هههه وكانت ليلة عملوها يعني هكمل بقي الجزء الجاي يا ريت دعم
بعد ما بقيت شرموطة رسمي و اتصورت و حصل فيا الي حصل كانت المفاجأة الأكبر أن خالد يكتفي بكدة و يقولي انا يكفيني انت ضيعتت مستقبلك و عرفتك قيمتك كان عندي صدمة و مش عارفه انا فرحانه ولا زعلانة كان احاسس مش فاهمة معناه و تعدي الايام. و السنة الدراسية خلصت. و معاها وفاة ابويا في حادثة كان خبر. صعب وصدمة لكن كان فيه مفاجاه كبيرة اني اشوف واحد من الي ناكني في العربية موجود ففي العزة. و يطلع صاحب ابن خالتي لكن رغم كدة عدة أيام توقعت أن الشاب دة مقلش حاجة لابن خالتي لحد ما في يوم كنا عندهم في البيت و ابن خالتي دة اسمه مينا شاب عندو ظ¢ظ، سنة اصغر مني بس طويل و هجمة كدة و بيحب الهزاء و ديما انا وهو نهزر و نضحك لكن هزاره معايا اليوم دة كان جرئ لدرجة أنه قرصني من بزازي ههههه أنا كنت في صدمة أنه يعمل كدة و اليوم دة خالتي قررت اننا لازم نبات علي مشوارنا بعيد و الدنيا اتأحرت خالتي كان عندهم بنت صغيرة عمرها ظ،ظ* سنين قالولي نامي معاها في نفس الأوضة اتفقنا و ظبطنا الدنيا و دخلنا علشان ننام قلعت انا البنطلون الجينز الضيق و مكنش معايا هدوم و نمت. بكلوت سبعة و السنتيال فوق كدة كدة انا و بن خالتي و الأوضة مقفولة و نمت و الوقت الفجر كدة حسيت أن في حد راكب فوقيا فتحت عيني علشان الاقي مينا راكب فوقي و بنت خالتي مش جمبي لسه هقوله بتعمل ايه و. هصوت لقيته بيقولي فديوهاتك كلها معايا اتناكي من غير صوت و قام واخدني علي وضع الكلب و فضل يدخله في كسي من واره زبه كان طويل و كان كاتم بوقي وانا بدأت استمتع و هو نازل حرت. في كسي و يطلعه يدخله في طيزي الي خرمها وسع خلاص من النيك كانت ليله ممتعة و جابهم علي وشي و كانت أول مرة حد يجربني اشرف لبنه و تاني يوم كان قايم ولا كأنه عمل اي حاجة الموضوع عدي ولكنه بعتلي رساله خاصه أنه حاجز ليا في فندق هنقضي فيه اربع ايام. مع ناس صحابه ولازم اجي احسنلي نتقابل الجزء الرابع
بعد ما بقيت شرموطة رسمي و اتصورت و حصل فيا الي حصل كانت المفاجأة الأكبر أن خالد يكتفي بكدة و يقولي انا يكفيني انت ضيعتت مستقبلك و عرفتك قيمتك كان عندي صدمة و مش عارفه انا فرحانه ولا زعلانة كان احاسس مش فاهمة معناه و تعدي الايام. و السنة الدراسية خلصت. و معاها وفاة ابويا في حادثة كان خبر. صعب وصدمة لكن كان فيه مفاجاه كبيرة اني اشوف واحد من الي ناكني في العربية موجود ففي العزة. و يطلع صاحب ابن خالتي لكن رغم كدة عدة أيام توقعت أن الشاب دة مقلش حاجة لابن خالتي لحد ما في يوم كنا عندهم في البيت و ابن خالتي دة اسمه مينا شاب عندو ظ¢ظ، سنة اصغر مني بس طويل و هجمة كدة و بيحب الهزاء و ديما انا وهو نهزر و نضحك لكن هزاره معايا اليوم دة كان جرئ لدرجة أنه قرصني من بزازي ههههه أنا كنت في صدمة أنه يعمل كدة و اليوم دة خالتي قررت اننا لازم نبات علي مشوارنا بعيد و الدنيا اتأحرت خالتي كان عندهم بنت صغيرة عمرها ظ،ظ* سنين قالولي نامي معاها في نفس الأوضة اتفقنا و ظبطنا الدنيا و دخلنا علشان ننام قلعت انا البنطلون الجينز الضيق و مكنش معايا هدوم و نمت. بكلوت سبعة و السنتيال فوق كدة كدة انا و بن خالتي و الأوضة مقفولة و نمت و الوقت الفجر كدة حسيت أن في حد راكب فوقيا فتحت عيني علشان الاقي مينا راكب فوقي و بنت خالتي مش جمبي لسه هقوله بتعمل ايه و. هصوت لقيته بيقولي فديوهاتك كلها معايا اتناكي من غير صوت و قام واخدني علي وضع الكلب و فضل يدخله في كسي من واره زبه كان طويل و كان كاتم بوقي وانا بدأت استمتع و هو نازل حرت. في كسي و يطلعه يدخله في طيزي الي خرمها وسع خلاص من النيك كانت ليله ممتعة و جابهم علي وشي و كانت أول مرة حد يجربني اشرف لبنه و تاني يوم كان قايم ولا كأنه عمل اي حاجة الموضوع عدي ولكنه بعتلي رساله خاصه أنه حاجز ليا في فندق هنقضي فيه اربع ايام. مع ناس صحابه ولازم اجي احسنلي نتقابل الجزء الرابع