habeeb zeen
10-15-2014, 11:23 AM
القصة مر عليها 10 سنوات و هي في طي النسيان .
لما كنت في سن المراهقة كنت طايش مثل باقي المراهقين و أحد اصدقائي علمني السرقة من المكتبات ، كنا نسرق ادوات مدرسية و اشياء للأكل مثل الحلويات و غيرها و ضليت هيك مدة 3 اشهر حتى حدثت معي القصة التي خلتني اترك السرقة و اتوب و احرم اسرق بعدها . مرة خرجت من الثانوية الظهر و ما رحت للبيت و ظليت اتجول في المدينة و معي محفظتي المدرسية و هذه خدعة حتى لا يشك في صاحب المكتبة هههههه ، ذهبت لأحد المكتبات المكتظة كالعادة و كان صاحبها رجل مسن و يفرش الأدوات المدرسية على الأرض من كثرتها و المكان لا يتسع و الإكتظاظ ، المرة هذه ما لقيت الرجل المسن لكن لقيت ولده او احد أقاربه كان شاب بين ال30 و ال40 سنة و ملتحي و يظهر عليه علامات الوقار ، المهم نفذت الخطة كعادتي و حطيت لوحات شوكلاطة في جيبي و بعض السكاكر و لما جيت اخرج مسكني من يدي بقوة و قال لي تعال هنا يا سارق يا ابن السارق؟ حاولت الهرب لكنه مسكني و طلب من الزبائن يخرجوا لأنه سوف يتصل بالشرطة و هذا ما حصل خرجوا جميعا و بيقينا لحالنا و اخذني للغرفة الورانية بحجة أنه سوف يفتشني و أغلق علي الباب و تركني مدة ثم رجع عندي بعد ما كان أغلق المكتبة من الداخل و بدأ يفتشني بيديه و يمسكني بقوة بعدين قال لي نزل السروال ممكن تكون حاطط اشياء في كلسونك ؟ أنا كنت خايف من الضرب و الشرطة فقط و ارتعش من الخوف و هو يلمسني بيديه بين فخاذي و أنا منزل السروال لكن الخوف نساني كل شيء ، دخل يده تحت الكلسون لكن لمسني من زبي حتى لا أشك فيه ثم مرر يده تحت بيضاني و مسكني من طيزي كأنه يفتش على شيء و يفتح فلقاتي بقوة . بعد ما كمل تفتيش و هو كان يتحسس جسمي فقط و لا يهمه التفتيش هههههه ، قال لي شوف يا ولد عندك حل من 3 و انت اختار ؟ إما الشرطة و تروح لسجن الآحداث أو تخليني أنيكك و أدخل زبي في طيزك أو تمص لي زبي حتى أقضي وطري و أخليك تروح ؟ قال لي انت فكر و أنا خارج دقيقة و راجع و لو ما اخترت أي شيء راح أتصل بالشرطة مباشرة . فكرت و أنا خايف ميت بالخوف و ارتجف و قلت في نفسي يا ويلي شو هاذ الفضيحة اللي وقعت فيها يا السجن يا يفتحني اففف مصيبة ؟ قررت أن أمص له زبه و قلت أمص و خلاص احسن ما ينيكني و يفتحني وربما يعطبني ويجرحني من طيزي لأنه كبير ؟ لما دخل كنت خايف و خجلان جدا جدا ، و قلت له لما سالني خلاص خليني أمص لك بتاعك (استحييت اقول له زبك ههههه ) و أتركني أمشي لو سمحت ؟ هو كان لابس عباءة وتحتها سروال خفيف فضفاض ، بمجرد ما قلت له أمص لك زبك كان زبه مثل العمود تحت العباءة و هو نزع العباءة و نزل السروال للركبة و أخرج زبه من طرف الكلسون ، زب متوسط تقريبا 16 سم و غليظ شوي و اسود الى بني و راسه أحمر وردي لكن رأس الزب أغلظ من باقي الزب ، الحقيقة أنا اندهشت و خجلت كثيرا هذه اول مرة اشوف فيها زب أمامي ماعدا زبي طبعا . قلت له كيف أمصلك و أنا بحياتي ما مضيت من قبل و أنا ميت بالخجل ؟ مسكني و حطني على الركبة أمام زبه و حط راس زبه في فمي و دخله بلطف ، كان ساخن جدا لكن كبير بالنسبة لفمي ، قال لي مص عادي و مرر لسانك جوا على زبي و حرك لسانك كويس حتى أنزل و اقذف و نخلص عملنا ؟ مسكت زبه بيدي و بيدت أمص لكن الحقيقة ما كان مقرف بالعكس رائحته زكية و بدون طعم تقريبا لكن كلما خرج افرازات من قتحة الزب تذوقتها مالحة قليلا و لزجة ، فضلت أمص في الزب حتى حسيته مسكني بقوة من راسي و دخل زبه في فمي حتى كدت اختنق و هنا مسكت زبه بكلتا يداي حتى ما يدخل كاملا و هذا سهل عليا الأمر و سمعته يصرخ أععععع أسسسسس آهههههه و هو يتعرق و فجأة انفجر زبه بالمني في فمي حتى بلعت منه قليلا بدون ارادتي ، قذف مني كثير حتى سال من فمي ، الحقيقة طعمه ليس لذيدا مثل ما نشوفه في الفلام بالعكس قربت اتقيء من طعمه لما بلعت منه شوي ، ملوحة قليلة و لزوجة كثيرة و كثافة . لما خلص و اخرج زبه من فمي رميت المني من فمي و مسحت فمي بمنشفة هو اعطاها لي لكن المصيبة أن زبه ظل منتصب و ممكن زاد انتصابا ، أنا ضنيت أنه رايح يطلب مني أمص لم مرة ثانية لكنه هذه المرة مسكني من كتافي و رماني على مكتب كان في الغرفة فيه كتب و الدفاتر ، كنت بالكلسون لأنه قلع لي السروال ، بدأ يتلذذ لفخاذي و يمسكهم ويبوسهم و يفتح لي فلقاتي بقوة و أحاول التهرب منه و خفت ينيكني و أكثر شيء خوفتي هو زبه و قلت مستحيل يدخل هذا الزب في طيزي أكيد راح يموتني او يفضني من طيزي و يسيل دمي ؟ نزل كلسوني للركبة و ما قلعه بالكامل لكي يبقى الكلسون مكتفني من رجلي و هذا ساعده كثيرا ، كنت على ظهري فوق المكتب و هو وضع رجلي فوق كتفيه و مسكني من فخاذي بيد و زبه باليد الأخرى و حك راس زبه بين فلقاتي و هو كان اصلا يقطر من المص ، مرر زبه مرتين أو ثلاث بين فلقاتي حتى عرف انه في فتحتي الصغيرة و مسكني من فخاذي بقوة حتى ما يزلق زبه و جذبني عنده بقوة و دفع زبه كذلك بنفس القوة حتى حسيت طككككككككك كأن أحد فض بكارتي و شعرت بألم شديد في فتحتي كأن سكين يقطعها و صرخت أأيييي أححححححححح حرام عليك وجعني زبك كثيرا أييييييييي حرجتني أيييييييييي و تظاهرت بالبكاء حتى يخفف عني لكنه لما ادخل راس زبه توقف و هنا عرفت أنه متعود ينيك الطيز ، ثم واصل ادخال زبه بهدوء شوي شوي و أنا اصرخ ما توقفت عن الصراخ اطلاقا لكن بصوت خافت خفت انفضح الحقيقة ، شعرت ببيضاته لمست فلقاتي و دخل زبه كاملا في بطني و هنا وضع يده فوق زبي الصغير يحركه ربما من اللذة التي هو فيها و يلعب بيه و مرات يقلبني من رقبتي و من بزازي ثم خرج زبه من طيزي و أنا بسرعة حطيت يدي في طيزي و تحسست الفتحة أففففففف ما فيه دم و ارتحت شوي لأنه ما فضني و لا سيل دمي ، لكن الألم مازل قائم ، المشكة لو ناكني اول مرة كان يخلص بسرعة لكني مصيت له زبه أولا و هذا ما خلاه يطول و هو ينيكني ، الحقيقة هراني بالزب و النييك و ما اتمتعت أبدا و كلما اخرج زبه طيزي يحرقني بشدة و بقوة حتى عدت اتمنى ما يخرج زبه من طيزي ابدا مو لذة فقط حتى يخف الوجع ، ظل ينيكني تقريبا 15 دقيقة و هو يدخل و يخرج زبه و كلما دخل زبه اسمع صوت مثل التصفيق لما بيضاته تضرب في فلقاتي و لما يخرج زبه اسمع ششلخخخخخخ شلخخخخخخ . بعدها انعصر فوقي بكل قوة و حط جسمة فوق جسمي و نام فوقي صدره ملاصق صدري و ضرب لي هذاك الزب القوي حتى قلت أعععععععع حسيته خرج من فمي و فتحت فمي بقوة من شدة الضربة و هو قال لي وجعتك حبيبتي ؟ غلبني الخجل و ما جاوبت ، و هو نايم فوقي و من محاسن الصدف لما بدأ ينزل حسيت بالمني يقطر جوا طيزي ، الحقيقة أنا كنت أظن أن الواحد لما ينزل جوا الطيز المتناك ما يحس بشيء لكن بالعكس كنت أحس بكل شيء حتى زبه لما يرجف في طيزي كنت أشعر بيه و هو يرج . مسكت رجلي بيدي لأنه تركهم من التعب و ظل زبه بعد الشهوة في طيزي 5 دقائق او اقل بشوي حتى ارتخي و سحبه و هنا كذلك حسيت بالمني ينساب و يسيل من فتحة طيزي مع أني حاولت إغلاقها لكن عبث من دون فائدة ، هو تمدد يرتاح في كرسي هناك وزبه متدلي و منتفخ الرأس و أنا مسحت طيزي من المني بحياء و لبست ملابسي و هو يبتسم ، بعدين سالني أنت ما اتنكت من قبل ؟ قلت له لا بحياتي ما لسمني أحد . قال لي مبروك عليك يا قحبة أنا فتحتك و اتزوجتك و هو يضحك ههههههه . كلامه كان يخجلني و ما قدرت انظر في عينيه لأنه ناكني و هتك عرضي و انت تعرف اول مرة تتناك فيها صعبة و تخجل . المهم عبالي محفظتي سكاكر و شوكلاطة و كل شيء كانت نفسي فيه و رجعت للبيت مفتوح و كنت أمشي بتعب شديد و لما دخلت للبيت سألتي أمي ليش انت تمشي هيك ؟ قلت لها درس الرياضة كان صعب و سقطت في الملعب هههههه .
المشكلة هنا أني بعد ما ارتحت من طيزي كنت دائما اشوف زبه في خيالي و الوجع تحول للذة و مرات كنت امارس العادة السرية و أبعبص طيزي و العب فيها و أتخليه ينيك فيا و يدخلي زبه ، ما قدرت أصبر عليه لماذا لا أعرف هههههه. قررت أذهب عنده مرة ثانية بعد مرور شهر من الحادثة و في نفس الوقت و لمحاسن الصدف كان هو في المكتبة . لما دخلت ابتسم و ممكن حتى زبه قام ، تحجج للزبائن بدخول وقت الصلاة الخبيث هههههههه و أنه رايح يتوضأ و أنا لما بدأوا بالخروج تسللت للغرفة الثانية و بعد مدة سمعته يغلق الباب و دخل عندي و بدون مقدمات انقض عليا يقبلني من فمي و يمص شفايفي و ركعني على ركبتي و انقضيت على زبه أخرجه بيدي و هو متصب مثل العظم و بدأت أمص و أستمتع و هو جالس على طرف المكتب ، حسيت بحلاوة زبه لأول مرة خاصة الراس كان فيه سكر و مصيته بشراهة و نهم حتى انفجر بالمني في فمي و هذه المرة كل المني وضعته في يدي و حكيت به طيزي و هو كمان بدأ يحك طيزي و يدخل اصابعه و أنا اصرخ لكن بلذة و زبي اتنصب هذه المرة ليش ما بعرف هههههه ضحك لما شاف زبي منتصب و مسكه بيده و ضرب لي زبه في طيزي حتى حسيته رايح يخرج من بطني و صرخت و مسكته بيدي أييييييييي أححححححح وجعتني بزبك أحححح أييييي أوووووو بالراحة علي زبك كبير أمممم و هو زاد هيجان لما سمع كلامي . ناكني مدة طويلة و عمل فيا زبه العمايل و عباني مني و ارتحنا لكن أنا ما شبعت من زبه كأني تحولت لشرموطة ههههههه لما توقف يرتاح بعد ما نزل ثاني مرة مسكت زبه المرتخي و بدأت ألعب به و أمصه مثل العلكة مدة من الزمن حتى عاود الانتصاب و طلبت منه لما يقرب ينزل ينيكني و هذا ما حصل لما تخشب زبه بقوة سحبه من فمي و نيمني على المكتبعلى صدري صدري فقط و رجليا في الارض مثل وضعية الركوع و طعني بزبه طعنة قوية اختلطت لذة و ألم و هنا مسكت زبي بيدي و من غير شعور بدأت أنزل المني من زبي و هو قطر قطرات في طيزي فقط ممكن فضي الخزان ههههههههه ذلك اليوم مصيت زبه مرة و ناكني 3 مرات حتى ما عدت اشعر بطيزي من كثر الزب و نفخ شفايفي بالمص و بزازي بالقرص . ضلينا على هذه الحال تقربا 3 سنوات كل ما اشتقت للزب أذهب للمكتبة و آخذ كل شيء يعجبني و أتمتع بالزب احلى متعة حتى أنه كان يعاملني مثل البنت بالقبلات و العناق لما ينيكني . نهاية القصة .
لما كنت في سن المراهقة كنت طايش مثل باقي المراهقين و أحد اصدقائي علمني السرقة من المكتبات ، كنا نسرق ادوات مدرسية و اشياء للأكل مثل الحلويات و غيرها و ضليت هيك مدة 3 اشهر حتى حدثت معي القصة التي خلتني اترك السرقة و اتوب و احرم اسرق بعدها . مرة خرجت من الثانوية الظهر و ما رحت للبيت و ظليت اتجول في المدينة و معي محفظتي المدرسية و هذه خدعة حتى لا يشك في صاحب المكتبة هههههه ، ذهبت لأحد المكتبات المكتظة كالعادة و كان صاحبها رجل مسن و يفرش الأدوات المدرسية على الأرض من كثرتها و المكان لا يتسع و الإكتظاظ ، المرة هذه ما لقيت الرجل المسن لكن لقيت ولده او احد أقاربه كان شاب بين ال30 و ال40 سنة و ملتحي و يظهر عليه علامات الوقار ، المهم نفذت الخطة كعادتي و حطيت لوحات شوكلاطة في جيبي و بعض السكاكر و لما جيت اخرج مسكني من يدي بقوة و قال لي تعال هنا يا سارق يا ابن السارق؟ حاولت الهرب لكنه مسكني و طلب من الزبائن يخرجوا لأنه سوف يتصل بالشرطة و هذا ما حصل خرجوا جميعا و بيقينا لحالنا و اخذني للغرفة الورانية بحجة أنه سوف يفتشني و أغلق علي الباب و تركني مدة ثم رجع عندي بعد ما كان أغلق المكتبة من الداخل و بدأ يفتشني بيديه و يمسكني بقوة بعدين قال لي نزل السروال ممكن تكون حاطط اشياء في كلسونك ؟ أنا كنت خايف من الضرب و الشرطة فقط و ارتعش من الخوف و هو يلمسني بيديه بين فخاذي و أنا منزل السروال لكن الخوف نساني كل شيء ، دخل يده تحت الكلسون لكن لمسني من زبي حتى لا أشك فيه ثم مرر يده تحت بيضاني و مسكني من طيزي كأنه يفتش على شيء و يفتح فلقاتي بقوة . بعد ما كمل تفتيش و هو كان يتحسس جسمي فقط و لا يهمه التفتيش هههههه ، قال لي شوف يا ولد عندك حل من 3 و انت اختار ؟ إما الشرطة و تروح لسجن الآحداث أو تخليني أنيكك و أدخل زبي في طيزك أو تمص لي زبي حتى أقضي وطري و أخليك تروح ؟ قال لي انت فكر و أنا خارج دقيقة و راجع و لو ما اخترت أي شيء راح أتصل بالشرطة مباشرة . فكرت و أنا خايف ميت بالخوف و ارتجف و قلت في نفسي يا ويلي شو هاذ الفضيحة اللي وقعت فيها يا السجن يا يفتحني اففف مصيبة ؟ قررت أن أمص له زبه و قلت أمص و خلاص احسن ما ينيكني و يفتحني وربما يعطبني ويجرحني من طيزي لأنه كبير ؟ لما دخل كنت خايف و خجلان جدا جدا ، و قلت له لما سالني خلاص خليني أمص لك بتاعك (استحييت اقول له زبك ههههه ) و أتركني أمشي لو سمحت ؟ هو كان لابس عباءة وتحتها سروال خفيف فضفاض ، بمجرد ما قلت له أمص لك زبك كان زبه مثل العمود تحت العباءة و هو نزع العباءة و نزل السروال للركبة و أخرج زبه من طرف الكلسون ، زب متوسط تقريبا 16 سم و غليظ شوي و اسود الى بني و راسه أحمر وردي لكن رأس الزب أغلظ من باقي الزب ، الحقيقة أنا اندهشت و خجلت كثيرا هذه اول مرة اشوف فيها زب أمامي ماعدا زبي طبعا . قلت له كيف أمصلك و أنا بحياتي ما مضيت من قبل و أنا ميت بالخجل ؟ مسكني و حطني على الركبة أمام زبه و حط راس زبه في فمي و دخله بلطف ، كان ساخن جدا لكن كبير بالنسبة لفمي ، قال لي مص عادي و مرر لسانك جوا على زبي و حرك لسانك كويس حتى أنزل و اقذف و نخلص عملنا ؟ مسكت زبه بيدي و بيدت أمص لكن الحقيقة ما كان مقرف بالعكس رائحته زكية و بدون طعم تقريبا لكن كلما خرج افرازات من قتحة الزب تذوقتها مالحة قليلا و لزجة ، فضلت أمص في الزب حتى حسيته مسكني بقوة من راسي و دخل زبه في فمي حتى كدت اختنق و هنا مسكت زبه بكلتا يداي حتى ما يدخل كاملا و هذا سهل عليا الأمر و سمعته يصرخ أععععع أسسسسس آهههههه و هو يتعرق و فجأة انفجر زبه بالمني في فمي حتى بلعت منه قليلا بدون ارادتي ، قذف مني كثير حتى سال من فمي ، الحقيقة طعمه ليس لذيدا مثل ما نشوفه في الفلام بالعكس قربت اتقيء من طعمه لما بلعت منه شوي ، ملوحة قليلة و لزوجة كثيرة و كثافة . لما خلص و اخرج زبه من فمي رميت المني من فمي و مسحت فمي بمنشفة هو اعطاها لي لكن المصيبة أن زبه ظل منتصب و ممكن زاد انتصابا ، أنا ضنيت أنه رايح يطلب مني أمص لم مرة ثانية لكنه هذه المرة مسكني من كتافي و رماني على مكتب كان في الغرفة فيه كتب و الدفاتر ، كنت بالكلسون لأنه قلع لي السروال ، بدأ يتلذذ لفخاذي و يمسكهم ويبوسهم و يفتح لي فلقاتي بقوة و أحاول التهرب منه و خفت ينيكني و أكثر شيء خوفتي هو زبه و قلت مستحيل يدخل هذا الزب في طيزي أكيد راح يموتني او يفضني من طيزي و يسيل دمي ؟ نزل كلسوني للركبة و ما قلعه بالكامل لكي يبقى الكلسون مكتفني من رجلي و هذا ساعده كثيرا ، كنت على ظهري فوق المكتب و هو وضع رجلي فوق كتفيه و مسكني من فخاذي بيد و زبه باليد الأخرى و حك راس زبه بين فلقاتي و هو كان اصلا يقطر من المص ، مرر زبه مرتين أو ثلاث بين فلقاتي حتى عرف انه في فتحتي الصغيرة و مسكني من فخاذي بقوة حتى ما يزلق زبه و جذبني عنده بقوة و دفع زبه كذلك بنفس القوة حتى حسيت طككككككككك كأن أحد فض بكارتي و شعرت بألم شديد في فتحتي كأن سكين يقطعها و صرخت أأيييي أححححححححح حرام عليك وجعني زبك كثيرا أييييييييي حرجتني أيييييييييي و تظاهرت بالبكاء حتى يخفف عني لكنه لما ادخل راس زبه توقف و هنا عرفت أنه متعود ينيك الطيز ، ثم واصل ادخال زبه بهدوء شوي شوي و أنا اصرخ ما توقفت عن الصراخ اطلاقا لكن بصوت خافت خفت انفضح الحقيقة ، شعرت ببيضاته لمست فلقاتي و دخل زبه كاملا في بطني و هنا وضع يده فوق زبي الصغير يحركه ربما من اللذة التي هو فيها و يلعب بيه و مرات يقلبني من رقبتي و من بزازي ثم خرج زبه من طيزي و أنا بسرعة حطيت يدي في طيزي و تحسست الفتحة أففففففف ما فيه دم و ارتحت شوي لأنه ما فضني و لا سيل دمي ، لكن الألم مازل قائم ، المشكة لو ناكني اول مرة كان يخلص بسرعة لكني مصيت له زبه أولا و هذا ما خلاه يطول و هو ينيكني ، الحقيقة هراني بالزب و النييك و ما اتمتعت أبدا و كلما اخرج زبه طيزي يحرقني بشدة و بقوة حتى عدت اتمنى ما يخرج زبه من طيزي ابدا مو لذة فقط حتى يخف الوجع ، ظل ينيكني تقريبا 15 دقيقة و هو يدخل و يخرج زبه و كلما دخل زبه اسمع صوت مثل التصفيق لما بيضاته تضرب في فلقاتي و لما يخرج زبه اسمع ششلخخخخخخ شلخخخخخخ . بعدها انعصر فوقي بكل قوة و حط جسمة فوق جسمي و نام فوقي صدره ملاصق صدري و ضرب لي هذاك الزب القوي حتى قلت أعععععععع حسيته خرج من فمي و فتحت فمي بقوة من شدة الضربة و هو قال لي وجعتك حبيبتي ؟ غلبني الخجل و ما جاوبت ، و هو نايم فوقي و من محاسن الصدف لما بدأ ينزل حسيت بالمني يقطر جوا طيزي ، الحقيقة أنا كنت أظن أن الواحد لما ينزل جوا الطيز المتناك ما يحس بشيء لكن بالعكس كنت أحس بكل شيء حتى زبه لما يرجف في طيزي كنت أشعر بيه و هو يرج . مسكت رجلي بيدي لأنه تركهم من التعب و ظل زبه بعد الشهوة في طيزي 5 دقائق او اقل بشوي حتى ارتخي و سحبه و هنا كذلك حسيت بالمني ينساب و يسيل من فتحة طيزي مع أني حاولت إغلاقها لكن عبث من دون فائدة ، هو تمدد يرتاح في كرسي هناك وزبه متدلي و منتفخ الرأس و أنا مسحت طيزي من المني بحياء و لبست ملابسي و هو يبتسم ، بعدين سالني أنت ما اتنكت من قبل ؟ قلت له لا بحياتي ما لسمني أحد . قال لي مبروك عليك يا قحبة أنا فتحتك و اتزوجتك و هو يضحك ههههههه . كلامه كان يخجلني و ما قدرت انظر في عينيه لأنه ناكني و هتك عرضي و انت تعرف اول مرة تتناك فيها صعبة و تخجل . المهم عبالي محفظتي سكاكر و شوكلاطة و كل شيء كانت نفسي فيه و رجعت للبيت مفتوح و كنت أمشي بتعب شديد و لما دخلت للبيت سألتي أمي ليش انت تمشي هيك ؟ قلت لها درس الرياضة كان صعب و سقطت في الملعب هههههه .
المشكلة هنا أني بعد ما ارتحت من طيزي كنت دائما اشوف زبه في خيالي و الوجع تحول للذة و مرات كنت امارس العادة السرية و أبعبص طيزي و العب فيها و أتخليه ينيك فيا و يدخلي زبه ، ما قدرت أصبر عليه لماذا لا أعرف هههههه. قررت أذهب عنده مرة ثانية بعد مرور شهر من الحادثة و في نفس الوقت و لمحاسن الصدف كان هو في المكتبة . لما دخلت ابتسم و ممكن حتى زبه قام ، تحجج للزبائن بدخول وقت الصلاة الخبيث هههههههه و أنه رايح يتوضأ و أنا لما بدأوا بالخروج تسللت للغرفة الثانية و بعد مدة سمعته يغلق الباب و دخل عندي و بدون مقدمات انقض عليا يقبلني من فمي و يمص شفايفي و ركعني على ركبتي و انقضيت على زبه أخرجه بيدي و هو متصب مثل العظم و بدأت أمص و أستمتع و هو جالس على طرف المكتب ، حسيت بحلاوة زبه لأول مرة خاصة الراس كان فيه سكر و مصيته بشراهة و نهم حتى انفجر بالمني في فمي و هذه المرة كل المني وضعته في يدي و حكيت به طيزي و هو كمان بدأ يحك طيزي و يدخل اصابعه و أنا اصرخ لكن بلذة و زبي اتنصب هذه المرة ليش ما بعرف هههههه ضحك لما شاف زبي منتصب و مسكه بيده و ضرب لي زبه في طيزي حتى حسيته رايح يخرج من بطني و صرخت و مسكته بيدي أييييييييي أححححححح وجعتني بزبك أحححح أييييي أوووووو بالراحة علي زبك كبير أمممم و هو زاد هيجان لما سمع كلامي . ناكني مدة طويلة و عمل فيا زبه العمايل و عباني مني و ارتحنا لكن أنا ما شبعت من زبه كأني تحولت لشرموطة ههههههه لما توقف يرتاح بعد ما نزل ثاني مرة مسكت زبه المرتخي و بدأت ألعب به و أمصه مثل العلكة مدة من الزمن حتى عاود الانتصاب و طلبت منه لما يقرب ينزل ينيكني و هذا ما حصل لما تخشب زبه بقوة سحبه من فمي و نيمني على المكتبعلى صدري صدري فقط و رجليا في الارض مثل وضعية الركوع و طعني بزبه طعنة قوية اختلطت لذة و ألم و هنا مسكت زبي بيدي و من غير شعور بدأت أنزل المني من زبي و هو قطر قطرات في طيزي فقط ممكن فضي الخزان ههههههههه ذلك اليوم مصيت زبه مرة و ناكني 3 مرات حتى ما عدت اشعر بطيزي من كثر الزب و نفخ شفايفي بالمص و بزازي بالقرص . ضلينا على هذه الحال تقربا 3 سنوات كل ما اشتقت للزب أذهب للمكتبة و آخذ كل شيء يعجبني و أتمتع بالزب احلى متعة حتى أنه كان يعاملني مثل البنت بالقبلات و العناق لما ينيكني . نهاية القصة .