MaChInE FoRuM
08-19-2009, 08:17 AM
راشد و عصام
مساء الخيرعليكم
أنا راشد وعمري 28 ثمانيه وعشرون سنه تحكي هذه القصة عن علاقة بيني وبين أبن صديقي عدنان وأسمه عصام وعمرة 15 خمسة عشر سنه وكان عصام ولد وسيم جداُ وأبيض كالثلج وجسمه جميل ، وله مؤخرة جذابه وبارزة نوعاُ ما ولكنها لم تكن كبيره يعني عز الطلب بالنسبه لي،
والآن أليكم القصة علماُ بأنها حقيقيه مئه بالمئه :
كنا في نزهه بالمزرعه وكنا نجلس ونلعب كره وكانت المزرعه تبعد مسافه 100 كيلو متر عن منازلنا متوفر فيها جميع وسائل التسليه من ألعاب وغيرها وكان عدنان من ضمن الموجوديين في المزرعه قد أحضر معه أبنه عصام إلى المزرعه علماً بأني قد رأيت عصام عند زيارتي لأبيه في المنزل في أحد المناسبات وبصراحه عصام دخل مزاجي كثير من أول ما رأيته ولكن كيف سأقابله وأين .. حتى انه وصل الملل و اليأس الى نفسي وكان والدة يعرفني بانني مستقيم جداً ويثق بي خصوصاً أنني لم أتطرق معه إلى مواضيع غير أخلاقيه وفي أحد الأيام وأنا ذاهب إلى المزرعه وعند دخولي رأيت عصام .. بصراحه أنا من شفته حسيت ان روحي ردت سلمت على الموجودين أصدقائي وكان من ضمنهم عدنان ابو عصام وأخيراً سلمت على عصام وبسته .. اللـه ماأحلى وأنعم هذا الخد بصراحه تمنيت أن أبوسه أكثر وأكثر بس خفت احد يشك وجلسنت مع الموجودين نتكلم وندردش ثم قالوا يالا بنا لنلعب كره وكان عصام بجانبي وهمست له بدون ان لا يشعر احد هل تحب أن تلعب فقال : لا لا أحب أن ألعب فقلت بقلبي هذه فرصتي يجب علي أن أعتذر لكي أقضي وقتا ممتعاً مع عصام بعيداً عن والدة والشباب ، وفعلاً بدءوا باللعب وانا وعصام كنا نشاهدهم من بعيد وقلت له اراك لست سعيدً قال أنا لا أرغب بمجيئي الى هنا وأفكر كيف ساقضي هذة الليله ) فقلت له إذاً لماذا أتيت فقال أتيت وندمت فقلت له لماذا لا تذهب فقال قلت لأبي وقال أنه لن يذهب وأنه سوف ينام هنا لمدة ليلتين وإذا فيه أحد من الموجوديين هنا يريد الذهاب تذهب معه وسحبته الى الداخل بطريقه غير مباشره عن طريق تعال نتحدث داخل وكان هدفي لكي لا يرانا أحد وهنا قلت له أنظر من هذا الشباك ياعصام هنا الزراعه جميله وليس قصدي الزراعه ولكن كان قصدي أن ينظر من الشباك وفعلا وقف ينظر من الشباك وهنا بدءت أشرح له وكنت ألتصق به وأحتك بمؤخرته ولم يمانع وازددت في الأحتكاك حتي أنني بدءت أضغط عليه وكان صامتاً ، ثم رجعت عنه ومددت يدي على مؤخرته وبدءت أتلمس عليها حتى أنني وضعت أصبعي على فتحة طيزه واتلمسها طبعاً من وراء الملابس ثم قال لي خلاص خلاص خلاص أخاف أحد يأتي ألينا ثم قلت له أسمع ياعصام ما رأيك أنني سوف أذهب وأقطع المسافه من أجلك فقال واللـه قلت واللـه بس من اجلك بس انا سوف أدعي أن عندي شغل هناك ويجب ان اذهب وعندما تسمعني أتكلم بهذا الخصوص عليك التحدث مع والدك بس لا تتحدث معه إلا عند سماعك لي وأنا أتكلم عن الذهاب فقال لي خلاص وقلت له بس خلاص إلا استاهل منك بوسه فقال هاذي بوسه فقلت هذة بوسه منك ويجب أن ارد عليك ببوسه أحسن منها (فقال أوكي فقمت فأعطاني خدة فقلت لا ليس من هنا وأنما قبله على فمك وقبلته وهو ينظر إلي بأستغراب وهنا قلت له أوكي لا تنسى فقال أوكي وبعد قليل أنتهوا الموجودين من اللعب وجلسنا قليلاً وكان عصام غير موجود وأنتظرت قليلاً حتى أتى عصام وجلس قليلاً ثم قلت ياشباب أنا أريد ان أذهب فقالو لي الموجودين وين وين وين رايح يا راشد لا لا تروح قلت ياجماعه أنا عندي شغل قالوا لا تتأخر قلت ماأدري يمكن أجي اليوم أو باكر وعندها تكلم عصام وقال لأبيه أبي ما دام راشد يريد أن يذهب أريد أن أذهب معه فطلب عدنان والد عصام مني أن أأخذ عصام معي فقلت بقلبي هذا يوم المنى .. قلت له حاضر يابو عصام وأحضر عصام أمتعته وأنطلقنا فكنت أتحدث معه وكان ناعم جداً وكان أسلوبه يهيجني جنسياً خصوصاً أنني أحب أن أنيك الأولاد وكنت أسأله عن مغامراته مع البنات وأضحك معه بهدف أني أريد أن أخليه يأخذ راحته معي فكان يقول أن البنات حلوات بس يحتاجن تلفون نقال ومكالمات قلت لا تشغل بالك بالتلفون هذا موضوعه عندي وأنا سوف أدبر الأمر وقال يعني ممكن تحضر لي تلفون قلت نعم قال مشكور قلت مشكور بس قال أجل ماذا أقول قلت تقول مشكور وتبوسني وفعلا قام بذلك فقلت له لا ليس من خدي أريد بوسه كما بستك قبل قليل قال من فمك قلت نعم ، قال لي حاضر وفعلاً شكرني وباسني من فمي ولم اتمالك نفسي وأوقفت السيارة يميناً ثم قبلته قبله عميق من فمه ثم قلت له عصام أريد أن أسألك بعض الأسئله بس على شرط تجيبني بصراحه او لن اسألك قال لي واللـه راح أجاوبك بصراحه ونحن من اليوم أصدقاء قال واللـه راح أعلمك بأي شي تبيه مني قلت له أريد أن أسألك سؤال ألم تجرب أن تنيك صبي فقال لا لم افكر في هذا مطلقاً قلت إذا تريد ذلك فعندي صبي عمره 14 سنه وحلو جداً فقال أنا لا احب الأولاد فقلت له معقوله ماتحب ان تنيك الأولاد فقال ما أفكر فيهم ولا احب أن أنيكهم قلت له طيب عندي سؤال ثاني أنت حلو وبصراحه ألم يقوم أحد بنيكك فقال لا قلت قل الحقيقه وأعلم أن لا أحد سوف يعلم بذلك ردد قال واللـه ما أحد ناكني قلت ولا أحد حاول ان ينيكك قال في شاب حاول أن ينيكني عدة مرات فأنا منعته وتشاجرت معه أخيراً قلت له ما رأيك فيني فقال أنت ممتاز فقلت له وحينها أقتربنا إلى منزلهم ما رأيك أن نتمشى وأن تذهب معي إلى شقتنا يمكن نلقى الشباب أتوا ببنات وأن تنيك واحدة منهن فقال أوكي وهو مبسوط وأنا أعلم أن الشقه لا يوجد بها أحد ولكني أريد أن أنفرد به وعند دخولنا قال () وين مافيه أحد قلت الظاهر اليوم مافيه شيء ولكن بالمرات القادمه ، ثم قال لي ماهذة الشقه بصراحه حلوه كثير قلت له خلنا نرتاح الآن وبعد قليل نذهب إلى منزلكم فقال لا عليك ثم قلت له تحب تشوف أفلام سكس فقال يعني قلت كل هذة الأفلام أفلام سكس وأختار ماتراة مناسب وفعلاً بدء بتشغيل الأفلام وكان مندمجاً مع الأفلام وكنت أنا أعلق وأقول له ياعصام شفت البنت هذة كانت عندنا قبل يومين وحدة نفس جسمها بالضبط ونكناها جميعاً قال حسافه قلت له لاتندم راح أخليك تنيك وحدة أحلى منها وبعد تقريباً نصف ساعة قلت له عصام ما رأيك أن أعمل لك مساج فقال ها ما أدري لا وكان متلعثم بالكلام فقلت له مافيه شيء أنا أعرف أسوي مساج يريحك وكان متردد وهنا قمت وأخذت بيدة فقلت له تعال معي ولا تفكر كثير وقلت له نم على بطنك وفعلا نام على بطنه وقمت بتدليكه من وراء الملابس ثم طلبت ان ينزع القميص لكي أعرف أدلكه جيداً ونزع القميص قلت له نام الآن ثم قمت بتدليكه وكان جسمه أبيض كالثلج وناعم وبدون شعر ثم نزلت بيدي من رقبته إلى ظهرة حتى وصلت إلى مؤخرته ولكن كان مرتدي بنطلون وقمت بتدليك طيزه من وراء الملابس يالها من مكوه وكنت أدلك حتى وصلت إلى أصابعه ثم قلت له عصام حبيبي أفصخ بنطلونك أنا لا أعرف أن أعمل لك مساج بهذة الطريقه فقال لي لا خلاص يكفي قلت له لا تستحي أنا سأقوم بفصخ بنطلونك وفعلاً قمت بذلك وكان مرتدي سليب ثم قلت له نم على بطنك وفعلاً نام على بطنه وبصراحه لم أرى أحلى من فخوذه وجمالهن وما احلى طيزه من وراء االسليب ثم أبتدء المساج وكنت أدلك طيزه وهنا قمت بنزع السليب حتى نصف طيزه وبصراحه شيء مو معقول وكنت أدلك حتى نصف طيزه ومرات أدخلي يدي قليلا وبعد قليل أقتربت منه وهمست في أذنه ما رأيك أن أقوم بفصخ سروالك فقال لي على راحتك أفصخ سروالي ثم مسكت بأطراف السليب الجانبيه وإذا بعصام يرفع طيزه أستعدادً كي اقوم بفصخ سليبه وقمت بفصخ سليبه ومن ثم صعدت على طيزه وبدء المساج السكسي مع حبيبي عصام وعملت له مساج من رقبته مروراً بظهره حتى أن وصلت إلى طيزه وبصراحه على طيزه أمضيت مايقارب الساعه وقم بمسك مؤخرته بيدي وكنت أفتح فلقته واغلقها بتكرار ثم بدءت أفتح فلقته وأدخل أصبعي على اطراف فتحة طيزه واستمر بهذه الحركه حتى أني حسيت انه بدء يتهيج ثم رفعت اصبعي عن فتحت طيزه وعندها أرتفعت للأعلى عند أذن عصام وهمست قائلا أتسمح لي حبيبي أن أبوس وألحس طيزك وقال لي بكيفك خذ راحتك وعندها اقتربت من طيز عصام فتحة طيزه بيدي ثم بدءت بشم طيزه بشغف آه آه آه ثم عطية فتحة طيزة بوسه ناعمه ثم بوسه أقوى ثم أقوى ثم بدءت بلعق ولحس طيز عصام على جوانب طيزه ثم أتجهت إلى جوانب فتحة طيز عصام وبعدها رايت عصام يحرك طيزه يميناً وشمالاً ومره يطلع فوق ومره ينزل تحت حتى أنني قمت بمسك طيزه بقوه لكي أتمكن من لحس فتحة طيزه وصاريتمحن و يعمل مثل البنت ويفرك بصدرة ، ثم أنتهضت عنه وقلت له حبيبي عصام بوس زبي وفعلاً بدون تردد قام ببوس زبي وبدء يمصه ويدخله في فمه وقلت له ها أنت تعرف الطريقه قال رأيتها في الافلام وما هو رايك فيها على الطبيعه قال ممتازة ، وقلت له ها بدك تجرب انيكك وهوساكت تردد بدايتاً ثم اقترب ومسك زبي ونظر إليه وقلت له مارأيك فيه فقال حلو بس كبير شويه اول مرة شكلة بمارس الجنس وصار يدخلة في فمه ويمصه حتى اطمن للآخر وصار معي عادي وهوي يمص وانا اتهيج من طريقة مصه لزبي آه آه آه ىه حبيبي عصام وينك أنت منزمان ورافع راسي لفوق ثم قلت له خلاص وأندهش قلت له يالا حبيبي عصام أمشي انا وياك نستحم مع بعض وهنا أبتسم فقلت له لماذا تبتسم فقال لأول مره استحم مع أحد فقلت له من الآن أنا لست أحد وسوف نستحم باستمرار وقفنا تحت رشاش الماء وكنا نبوس بعض البعض وألحس رقبته وهو بدء بالتمحن والشهوه وكان يتنهد ويقول آه آه آه واول مرة مرة بمارس الجنس ألصقته على الحائط وفركت جسمه بالشامبو والصابون بغزاره وألتصقت به وكان هوي مبسوط اخر انبساط وكان يبحث عن زبي بيديه وعندما مسكه فتح فقلتية وادخل زبي بفقلته وبدء يتحرك لكي يشعر بزبي وهو على مقربه من فتحة طيزه وبصراحه عصام أتمحن أكثر من اللازم ومن أدرته ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وجعلت وجهه بمقابلي طلعت على نهودة وبديت أمصهم وكنت انظر أليه وكان في عالم آخر مغمض عينيه ثم انتقلت على فمه وبديت ابوسه من فمه وأمص شفايفه و لسانة حتى حسيت أنه لا يستطيع الوقوف وأخذته غلى غرفة النوم ونومته على السريروكان ملتصقاً فيني أي كان نائماً على جنبه وملقي طيزه إلي وكان بحضني وكنت ابوسه من رقبته في قمة الرومانسيه
ثم أنتهض وقال اريد أن امص زبك وصار يمص زبي وانا مبسوط للآخر وبعد النتهاء من المص قلت له حبيبي نام على بطنك وبدء زبي يقوى أكثر واكثر ويحتمي أكثر قلت له طوبز وفعلا طوبز وبدءت أحك فتحة طيزه بزبي وكان هو يتحرك بطيزه يبحث عن راس زبي ثم بدءت ببوس فتحة طيز عصام ثم قمت بلحس طيزه ما اجمله من طيز وما احلى هذه الفتحه وبعد قليل أحضرت كيواي وبدءت أضع الكيواي على فتحة طيزوتدريجياً كنت أدهن وادخل أصبعي في فتحة طيزه وهو يتالم قليلاً ثم أدخلت اصبعي الثاني وقلت له يجب أن تتحمل إذا كنت تريدنا نتقابل مره ثانيه حتى دخلت أصبعين كاملين في فتحة طيز حبيبي عصام ثم اخرجت أصابعي وأحضرت الكيواي ودهنت زبي بالكامل ودهنت فتحة طيز حبيبي عصام وأدخلت كيواي في فتحة طيزه حطى نكتو
مساء الخيرعليكم
أنا راشد وعمري 28 ثمانيه وعشرون سنه تحكي هذه القصة عن علاقة بيني وبين أبن صديقي عدنان وأسمه عصام وعمرة 15 خمسة عشر سنه وكان عصام ولد وسيم جداُ وأبيض كالثلج وجسمه جميل ، وله مؤخرة جذابه وبارزة نوعاُ ما ولكنها لم تكن كبيره يعني عز الطلب بالنسبه لي،
والآن أليكم القصة علماُ بأنها حقيقيه مئه بالمئه :
كنا في نزهه بالمزرعه وكنا نجلس ونلعب كره وكانت المزرعه تبعد مسافه 100 كيلو متر عن منازلنا متوفر فيها جميع وسائل التسليه من ألعاب وغيرها وكان عدنان من ضمن الموجوديين في المزرعه قد أحضر معه أبنه عصام إلى المزرعه علماً بأني قد رأيت عصام عند زيارتي لأبيه في المنزل في أحد المناسبات وبصراحه عصام دخل مزاجي كثير من أول ما رأيته ولكن كيف سأقابله وأين .. حتى انه وصل الملل و اليأس الى نفسي وكان والدة يعرفني بانني مستقيم جداً ويثق بي خصوصاً أنني لم أتطرق معه إلى مواضيع غير أخلاقيه وفي أحد الأيام وأنا ذاهب إلى المزرعه وعند دخولي رأيت عصام .. بصراحه أنا من شفته حسيت ان روحي ردت سلمت على الموجودين أصدقائي وكان من ضمنهم عدنان ابو عصام وأخيراً سلمت على عصام وبسته .. اللـه ماأحلى وأنعم هذا الخد بصراحه تمنيت أن أبوسه أكثر وأكثر بس خفت احد يشك وجلسنت مع الموجودين نتكلم وندردش ثم قالوا يالا بنا لنلعب كره وكان عصام بجانبي وهمست له بدون ان لا يشعر احد هل تحب أن تلعب فقال : لا لا أحب أن ألعب فقلت بقلبي هذه فرصتي يجب علي أن أعتذر لكي أقضي وقتا ممتعاً مع عصام بعيداً عن والدة والشباب ، وفعلاً بدءوا باللعب وانا وعصام كنا نشاهدهم من بعيد وقلت له اراك لست سعيدً قال أنا لا أرغب بمجيئي الى هنا وأفكر كيف ساقضي هذة الليله ) فقلت له إذاً لماذا أتيت فقال أتيت وندمت فقلت له لماذا لا تذهب فقال قلت لأبي وقال أنه لن يذهب وأنه سوف ينام هنا لمدة ليلتين وإذا فيه أحد من الموجوديين هنا يريد الذهاب تذهب معه وسحبته الى الداخل بطريقه غير مباشره عن طريق تعال نتحدث داخل وكان هدفي لكي لا يرانا أحد وهنا قلت له أنظر من هذا الشباك ياعصام هنا الزراعه جميله وليس قصدي الزراعه ولكن كان قصدي أن ينظر من الشباك وفعلا وقف ينظر من الشباك وهنا بدءت أشرح له وكنت ألتصق به وأحتك بمؤخرته ولم يمانع وازددت في الأحتكاك حتي أنني بدءت أضغط عليه وكان صامتاً ، ثم رجعت عنه ومددت يدي على مؤخرته وبدءت أتلمس عليها حتى أنني وضعت أصبعي على فتحة طيزه واتلمسها طبعاً من وراء الملابس ثم قال لي خلاص خلاص خلاص أخاف أحد يأتي ألينا ثم قلت له أسمع ياعصام ما رأيك أنني سوف أذهب وأقطع المسافه من أجلك فقال واللـه قلت واللـه بس من اجلك بس انا سوف أدعي أن عندي شغل هناك ويجب ان اذهب وعندما تسمعني أتكلم بهذا الخصوص عليك التحدث مع والدك بس لا تتحدث معه إلا عند سماعك لي وأنا أتكلم عن الذهاب فقال لي خلاص وقلت له بس خلاص إلا استاهل منك بوسه فقال هاذي بوسه فقلت هذة بوسه منك ويجب أن ارد عليك ببوسه أحسن منها (فقال أوكي فقمت فأعطاني خدة فقلت لا ليس من هنا وأنما قبله على فمك وقبلته وهو ينظر إلي بأستغراب وهنا قلت له أوكي لا تنسى فقال أوكي وبعد قليل أنتهوا الموجودين من اللعب وجلسنا قليلاً وكان عصام غير موجود وأنتظرت قليلاً حتى أتى عصام وجلس قليلاً ثم قلت ياشباب أنا أريد ان أذهب فقالو لي الموجودين وين وين وين رايح يا راشد لا لا تروح قلت ياجماعه أنا عندي شغل قالوا لا تتأخر قلت ماأدري يمكن أجي اليوم أو باكر وعندها تكلم عصام وقال لأبيه أبي ما دام راشد يريد أن يذهب أريد أن أذهب معه فطلب عدنان والد عصام مني أن أأخذ عصام معي فقلت بقلبي هذا يوم المنى .. قلت له حاضر يابو عصام وأحضر عصام أمتعته وأنطلقنا فكنت أتحدث معه وكان ناعم جداً وكان أسلوبه يهيجني جنسياً خصوصاً أنني أحب أن أنيك الأولاد وكنت أسأله عن مغامراته مع البنات وأضحك معه بهدف أني أريد أن أخليه يأخذ راحته معي فكان يقول أن البنات حلوات بس يحتاجن تلفون نقال ومكالمات قلت لا تشغل بالك بالتلفون هذا موضوعه عندي وأنا سوف أدبر الأمر وقال يعني ممكن تحضر لي تلفون قلت نعم قال مشكور قلت مشكور بس قال أجل ماذا أقول قلت تقول مشكور وتبوسني وفعلا قام بذلك فقلت له لا ليس من خدي أريد بوسه كما بستك قبل قليل قال من فمك قلت نعم ، قال لي حاضر وفعلاً شكرني وباسني من فمي ولم اتمالك نفسي وأوقفت السيارة يميناً ثم قبلته قبله عميق من فمه ثم قلت له عصام أريد أن أسألك بعض الأسئله بس على شرط تجيبني بصراحه او لن اسألك قال لي واللـه راح أجاوبك بصراحه ونحن من اليوم أصدقاء قال واللـه راح أعلمك بأي شي تبيه مني قلت له أريد أن أسألك سؤال ألم تجرب أن تنيك صبي فقال لا لم افكر في هذا مطلقاً قلت إذا تريد ذلك فعندي صبي عمره 14 سنه وحلو جداً فقال أنا لا احب الأولاد فقلت له معقوله ماتحب ان تنيك الأولاد فقال ما أفكر فيهم ولا احب أن أنيكهم قلت له طيب عندي سؤال ثاني أنت حلو وبصراحه ألم يقوم أحد بنيكك فقال لا قلت قل الحقيقه وأعلم أن لا أحد سوف يعلم بذلك ردد قال واللـه ما أحد ناكني قلت ولا أحد حاول ان ينيكك قال في شاب حاول أن ينيكني عدة مرات فأنا منعته وتشاجرت معه أخيراً قلت له ما رأيك فيني فقال أنت ممتاز فقلت له وحينها أقتربنا إلى منزلهم ما رأيك أن نتمشى وأن تذهب معي إلى شقتنا يمكن نلقى الشباب أتوا ببنات وأن تنيك واحدة منهن فقال أوكي وهو مبسوط وأنا أعلم أن الشقه لا يوجد بها أحد ولكني أريد أن أنفرد به وعند دخولنا قال () وين مافيه أحد قلت الظاهر اليوم مافيه شيء ولكن بالمرات القادمه ، ثم قال لي ماهذة الشقه بصراحه حلوه كثير قلت له خلنا نرتاح الآن وبعد قليل نذهب إلى منزلكم فقال لا عليك ثم قلت له تحب تشوف أفلام سكس فقال يعني قلت كل هذة الأفلام أفلام سكس وأختار ماتراة مناسب وفعلاً بدء بتشغيل الأفلام وكان مندمجاً مع الأفلام وكنت أنا أعلق وأقول له ياعصام شفت البنت هذة كانت عندنا قبل يومين وحدة نفس جسمها بالضبط ونكناها جميعاً قال حسافه قلت له لاتندم راح أخليك تنيك وحدة أحلى منها وبعد تقريباً نصف ساعة قلت له عصام ما رأيك أن أعمل لك مساج فقال ها ما أدري لا وكان متلعثم بالكلام فقلت له مافيه شيء أنا أعرف أسوي مساج يريحك وكان متردد وهنا قمت وأخذت بيدة فقلت له تعال معي ولا تفكر كثير وقلت له نم على بطنك وفعلا نام على بطنه وقمت بتدليكه من وراء الملابس ثم طلبت ان ينزع القميص لكي أعرف أدلكه جيداً ونزع القميص قلت له نام الآن ثم قمت بتدليكه وكان جسمه أبيض كالثلج وناعم وبدون شعر ثم نزلت بيدي من رقبته إلى ظهرة حتى وصلت إلى مؤخرته ولكن كان مرتدي بنطلون وقمت بتدليك طيزه من وراء الملابس يالها من مكوه وكنت أدلك حتى وصلت إلى أصابعه ثم قلت له عصام حبيبي أفصخ بنطلونك أنا لا أعرف أن أعمل لك مساج بهذة الطريقه فقال لي لا خلاص يكفي قلت له لا تستحي أنا سأقوم بفصخ بنطلونك وفعلاً قمت بذلك وكان مرتدي سليب ثم قلت له نم على بطنك وفعلاً نام على بطنه وبصراحه لم أرى أحلى من فخوذه وجمالهن وما احلى طيزه من وراء االسليب ثم أبتدء المساج وكنت أدلك طيزه وهنا قمت بنزع السليب حتى نصف طيزه وبصراحه شيء مو معقول وكنت أدلك حتى نصف طيزه ومرات أدخلي يدي قليلا وبعد قليل أقتربت منه وهمست في أذنه ما رأيك أن أقوم بفصخ سروالك فقال لي على راحتك أفصخ سروالي ثم مسكت بأطراف السليب الجانبيه وإذا بعصام يرفع طيزه أستعدادً كي اقوم بفصخ سليبه وقمت بفصخ سليبه ومن ثم صعدت على طيزه وبدء المساج السكسي مع حبيبي عصام وعملت له مساج من رقبته مروراً بظهره حتى أن وصلت إلى طيزه وبصراحه على طيزه أمضيت مايقارب الساعه وقم بمسك مؤخرته بيدي وكنت أفتح فلقته واغلقها بتكرار ثم بدءت أفتح فلقته وأدخل أصبعي على اطراف فتحة طيزه واستمر بهذه الحركه حتى أني حسيت انه بدء يتهيج ثم رفعت اصبعي عن فتحت طيزه وعندها أرتفعت للأعلى عند أذن عصام وهمست قائلا أتسمح لي حبيبي أن أبوس وألحس طيزك وقال لي بكيفك خذ راحتك وعندها اقتربت من طيز عصام فتحة طيزه بيدي ثم بدءت بشم طيزه بشغف آه آه آه ثم عطية فتحة طيزة بوسه ناعمه ثم بوسه أقوى ثم أقوى ثم بدءت بلعق ولحس طيز عصام على جوانب طيزه ثم أتجهت إلى جوانب فتحة طيز عصام وبعدها رايت عصام يحرك طيزه يميناً وشمالاً ومره يطلع فوق ومره ينزل تحت حتى أنني قمت بمسك طيزه بقوه لكي أتمكن من لحس فتحة طيزه وصاريتمحن و يعمل مثل البنت ويفرك بصدرة ، ثم أنتهضت عنه وقلت له حبيبي عصام بوس زبي وفعلاً بدون تردد قام ببوس زبي وبدء يمصه ويدخله في فمه وقلت له ها أنت تعرف الطريقه قال رأيتها في الافلام وما هو رايك فيها على الطبيعه قال ممتازة ، وقلت له ها بدك تجرب انيكك وهوساكت تردد بدايتاً ثم اقترب ومسك زبي ونظر إليه وقلت له مارأيك فيه فقال حلو بس كبير شويه اول مرة شكلة بمارس الجنس وصار يدخلة في فمه ويمصه حتى اطمن للآخر وصار معي عادي وهوي يمص وانا اتهيج من طريقة مصه لزبي آه آه آه ىه حبيبي عصام وينك أنت منزمان ورافع راسي لفوق ثم قلت له خلاص وأندهش قلت له يالا حبيبي عصام أمشي انا وياك نستحم مع بعض وهنا أبتسم فقلت له لماذا تبتسم فقال لأول مره استحم مع أحد فقلت له من الآن أنا لست أحد وسوف نستحم باستمرار وقفنا تحت رشاش الماء وكنا نبوس بعض البعض وألحس رقبته وهو بدء بالتمحن والشهوه وكان يتنهد ويقول آه آه آه واول مرة مرة بمارس الجنس ألصقته على الحائط وفركت جسمه بالشامبو والصابون بغزاره وألتصقت به وكان هوي مبسوط اخر انبساط وكان يبحث عن زبي بيديه وعندما مسكه فتح فقلتية وادخل زبي بفقلته وبدء يتحرك لكي يشعر بزبي وهو على مقربه من فتحة طيزه وبصراحه عصام أتمحن أكثر من اللازم ومن أدرته ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وجعلت وجهه بمقابلي طلعت على نهودة وبديت أمصهم وكنت انظر أليه وكان في عالم آخر مغمض عينيه ثم انتقلت على فمه وبديت ابوسه من فمه وأمص شفايفه و لسانة حتى حسيت أنه لا يستطيع الوقوف وأخذته غلى غرفة النوم ونومته على السريروكان ملتصقاً فيني أي كان نائماً على جنبه وملقي طيزه إلي وكان بحضني وكنت ابوسه من رقبته في قمة الرومانسيه
ثم أنتهض وقال اريد أن امص زبك وصار يمص زبي وانا مبسوط للآخر وبعد النتهاء من المص قلت له حبيبي نام على بطنك وبدء زبي يقوى أكثر واكثر ويحتمي أكثر قلت له طوبز وفعلا طوبز وبدءت أحك فتحة طيزه بزبي وكان هو يتحرك بطيزه يبحث عن راس زبي ثم بدءت ببوس فتحة طيز عصام ثم قمت بلحس طيزه ما اجمله من طيز وما احلى هذه الفتحه وبعد قليل أحضرت كيواي وبدءت أضع الكيواي على فتحة طيزوتدريجياً كنت أدهن وادخل أصبعي في فتحة طيزه وهو يتالم قليلاً ثم أدخلت اصبعي الثاني وقلت له يجب أن تتحمل إذا كنت تريدنا نتقابل مره ثانيه حتى دخلت أصبعين كاملين في فتحة طيز حبيبي عصام ثم اخرجت أصابعي وأحضرت الكيواي ودهنت زبي بالكامل ودهنت فتحة طيز حبيبي عصام وأدخلت كيواي في فتحة طيزه حطى نكتو