Royfarad
02-13-2020, 03:34 AM
السلام عليكم، سأروي قصتي التي حدثت معي مع الرحل المسن التي لطالما تمنيتها.
اسمي روي شاب عشريني يعشق الرجال المسنين خصوصا صاحب الكرش، و منذ زمن و انا اشتهي هكذا علاقة، الا انه و كما تعلمون في بلادنا هكذا امور يمكن ان تهدم حياة الشخص اذا علم بها احد و اصعب مرحلة هي كيف تبادر بطلب الزب.
في يوم من الايام كنت عائد من الجامعة و اذا بي ارى رجل مسن من النوع الذي احبه يقف علي جنب الطريق منتظرا باص فتوقفت و سألته عن وجهته، و قلت له انها وجهتي ايضا و كانت بحق.
ركب السيارة و مشيت، و بادرت السؤال من اين انت يا عم؟ جاوبني انه من حلب، و بدأ حديث عادي بيننا الا انني انظر بطرف عيني الى جسده، يا له من جسد، رجل في ال 59 من عمره، جسم ممتلأ، اكله الشيب، حليق الذقن مع شنب يوحي بالفحولة و الرجولة.
سألته كم من الوقت و انت بلبنان فجاوبني منذ حوالي الثلاث سنوات،
* وحدك او ان عائلتك معك؟
- لا، اولادي في المانيا و زوجتي بسوريا
* صعبة العيشي وحيدا
-شو منا نعمل، واقع ما منو مهرب، و ما حدا بيعرف ايمتا بتنحل، بس تعودت على الوحدة
*اي صعبة، و خصوصا زلمي من دون مرا، ما في مين يطبخلك ولا يغسلك ولا يهتم فيك و خصوصا زلمي عندك احتياجتك و رجوليتك.
هون حسيت انو مشتاك للجنس من النفس العميق يلي اخذو بس من دون ما يجاوب، فقررت انو جرب معو و قلت انو اذا ما وافق مش خسران شي اصلن ما بيعرفني و ما بيعرف شي عني و قلت له :
* هلق بدك تقنعني انو من 3 سنين مش نايك؟
- مين بدا تقبل تعمل شي مع زلمي بعمري و بوضعي؟
و حط ايدو و مسك زبو، هون قلت بنفسي بدي هيدا الزب، قلتلو :
* عم انت زلمي وحيد زبك مشتاق للنيك و انا صراحة بحب الزب، شو رأيك نبسط بعض؟
سكت و عم ينظر من الشباك من دون اي رد، تابعت و قلت:
* أعتبر عم تنيك مرا من طيزا، بتبسط زبك و لا مين شاف و لا مين دري،
و حطيت ايدي ع زبو، قام حط ايدو ع ايدي و شد نحو زبو و سألني :
- وين منا نعملها؟
* عنا شقة مفروشة ما حدا بروح عليها و امان
- ماشي، بس بلكي حد اجا ع غفلي؟
* مستحيل حد يجي
هون حسيت جسمي نار، و اخيرا الرجل يلي بحلم في، و طول الطريق ايدي ع زبو، و هو عم ينظر من الشباك من دون ما ينظر نحيتي، ولا كلمة لحد ما وصلنا.
دخلنا الشقة و هو مرتبك، بس انا هيجان عالآخر، قلتلو تفضل يا سيد الرجال و دخلنا غرفة النوم، قعد و انا من دون تردد نزلت بلشت شلحو من اجرو، من بعد الحذاء نزعت الكلسات و عطيت بوسة على كل اجر و قلتلو بلشت شلحو القميس و هو مش مستوعب بعد انو مع ذكر، من بعد القميص قمت و شلكت انا كل تيابي و شلحتو البنطلون و بدأت عض زبو من فوق الكلسون عضا خفيفة، حسيت انو في زب مشتهي النيك و اني ح اتناك نيكة موت.
طلعت الزب، طول 20 cm مليان شعر، و من دون وعي بلشت مص، و من اول لحظة فات زبو بتمي اخذ نفس عميق و حس باللذة، وحط ايدو ع راسي و سمعت اول كلمي منو من اول وصولنا و قلي اييييه مص و كبس راسي ناحية زبو ل حتى شفافي لمسو بيضاتو و نزل نيك ب تمي و باقل من دقيقة سمعت صوت انين عالي و حسيت بنهر ماشي بتمي، و اول مرة بشوف زب بيجي بهل غزارة، و ما كانت يترك راسي او يشيل زبو من تمي كنت ع لحظة ح اختنق بس بنفس الوقت مبسوط في، شالو من تمي و عم يلهت و قلي اخخخخخ شو مشتاق اعمل هالشغلة، و زبو بعدو واقف و قعدت انمحن عليه و لحوس زبو و بيضاتو، و يلي هيجو اكتر الحكي لما قلو يسلملي الفحل يلي بدو ينيك طيزي بزبو، بدك تنيكني؟ بدك تدحش زبك و تنيك؟ حبلني يا وحش و الحس زبو و انا حاطط عيني بعينو و هو يمشي ايدو على شعري و يتفرج عليي انا و عم بدحس زبو و يشيلو و يضربني في على وجي، و قلي بدي نيك، قلتلو دخيل زبك انا، نيكني يا فحل، نمت ع ضهري ر رفعت اجريي و حطيتن على صدره، بسق ع ايدو و بلل راس زبو و لعبو علي خرم طيزي، قلتلو حبيبي انا ملك زبك بس فوتو ع الخفيف لتاخد طيزي عليه و من بعدا رجاع نيك متل ما بيطلب زبك يا فحل،
بكل لحظة اسمع نفسو و انين البسط، و حاسس بحماوة زبو ناك حوالي ال 20 دقيقة و قلي بدو يجي شلتو دغري من طيزي و قلتوا بعد ما شبعت زيحو شواي، نام ع ظهرو و انا نزلت بوس اجراي و قلو يسلملي الفحل و بلشت لحس ب بيضاتو و قمت ركبت على زبو، و هو بدنيا تانية، و شواي و سمعت صوت صراخو و حسيت باللبن عم يغلي بطيزي و شي دقيقة و هو عم يصرج و ماسك فلقاط طيزي و يشد عليها و منتشي و نكمش زبو و خرج من طيزي و رزح بغيبوبي من دون ما يتحرك.
انا هون مهتاج بدي جيب ظهري، بلشت حف زبي بإجراي لحد ما كبيتهم و الانين طالع مني و قلو دخيل زبك يا فحل
اسمي روي شاب عشريني يعشق الرجال المسنين خصوصا صاحب الكرش، و منذ زمن و انا اشتهي هكذا علاقة، الا انه و كما تعلمون في بلادنا هكذا امور يمكن ان تهدم حياة الشخص اذا علم بها احد و اصعب مرحلة هي كيف تبادر بطلب الزب.
في يوم من الايام كنت عائد من الجامعة و اذا بي ارى رجل مسن من النوع الذي احبه يقف علي جنب الطريق منتظرا باص فتوقفت و سألته عن وجهته، و قلت له انها وجهتي ايضا و كانت بحق.
ركب السيارة و مشيت، و بادرت السؤال من اين انت يا عم؟ جاوبني انه من حلب، و بدأ حديث عادي بيننا الا انني انظر بطرف عيني الى جسده، يا له من جسد، رجل في ال 59 من عمره، جسم ممتلأ، اكله الشيب، حليق الذقن مع شنب يوحي بالفحولة و الرجولة.
سألته كم من الوقت و انت بلبنان فجاوبني منذ حوالي الثلاث سنوات،
* وحدك او ان عائلتك معك؟
- لا، اولادي في المانيا و زوجتي بسوريا
* صعبة العيشي وحيدا
-شو منا نعمل، واقع ما منو مهرب، و ما حدا بيعرف ايمتا بتنحل، بس تعودت على الوحدة
*اي صعبة، و خصوصا زلمي من دون مرا، ما في مين يطبخلك ولا يغسلك ولا يهتم فيك و خصوصا زلمي عندك احتياجتك و رجوليتك.
هون حسيت انو مشتاك للجنس من النفس العميق يلي اخذو بس من دون ما يجاوب، فقررت انو جرب معو و قلت انو اذا ما وافق مش خسران شي اصلن ما بيعرفني و ما بيعرف شي عني و قلت له :
* هلق بدك تقنعني انو من 3 سنين مش نايك؟
- مين بدا تقبل تعمل شي مع زلمي بعمري و بوضعي؟
و حط ايدو و مسك زبو، هون قلت بنفسي بدي هيدا الزب، قلتلو :
* عم انت زلمي وحيد زبك مشتاق للنيك و انا صراحة بحب الزب، شو رأيك نبسط بعض؟
سكت و عم ينظر من الشباك من دون اي رد، تابعت و قلت:
* أعتبر عم تنيك مرا من طيزا، بتبسط زبك و لا مين شاف و لا مين دري،
و حطيت ايدي ع زبو، قام حط ايدو ع ايدي و شد نحو زبو و سألني :
- وين منا نعملها؟
* عنا شقة مفروشة ما حدا بروح عليها و امان
- ماشي، بس بلكي حد اجا ع غفلي؟
* مستحيل حد يجي
هون حسيت جسمي نار، و اخيرا الرجل يلي بحلم في، و طول الطريق ايدي ع زبو، و هو عم ينظر من الشباك من دون ما ينظر نحيتي، ولا كلمة لحد ما وصلنا.
دخلنا الشقة و هو مرتبك، بس انا هيجان عالآخر، قلتلو تفضل يا سيد الرجال و دخلنا غرفة النوم، قعد و انا من دون تردد نزلت بلشت شلحو من اجرو، من بعد الحذاء نزعت الكلسات و عطيت بوسة على كل اجر و قلتلو بلشت شلحو القميس و هو مش مستوعب بعد انو مع ذكر، من بعد القميص قمت و شلكت انا كل تيابي و شلحتو البنطلون و بدأت عض زبو من فوق الكلسون عضا خفيفة، حسيت انو في زب مشتهي النيك و اني ح اتناك نيكة موت.
طلعت الزب، طول 20 cm مليان شعر، و من دون وعي بلشت مص، و من اول لحظة فات زبو بتمي اخذ نفس عميق و حس باللذة، وحط ايدو ع راسي و سمعت اول كلمي منو من اول وصولنا و قلي اييييه مص و كبس راسي ناحية زبو ل حتى شفافي لمسو بيضاتو و نزل نيك ب تمي و باقل من دقيقة سمعت صوت انين عالي و حسيت بنهر ماشي بتمي، و اول مرة بشوف زب بيجي بهل غزارة، و ما كانت يترك راسي او يشيل زبو من تمي كنت ع لحظة ح اختنق بس بنفس الوقت مبسوط في، شالو من تمي و عم يلهت و قلي اخخخخخ شو مشتاق اعمل هالشغلة، و زبو بعدو واقف و قعدت انمحن عليه و لحوس زبو و بيضاتو، و يلي هيجو اكتر الحكي لما قلو يسلملي الفحل يلي بدو ينيك طيزي بزبو، بدك تنيكني؟ بدك تدحش زبك و تنيك؟ حبلني يا وحش و الحس زبو و انا حاطط عيني بعينو و هو يمشي ايدو على شعري و يتفرج عليي انا و عم بدحس زبو و يشيلو و يضربني في على وجي، و قلي بدي نيك، قلتلو دخيل زبك انا، نيكني يا فحل، نمت ع ضهري ر رفعت اجريي و حطيتن على صدره، بسق ع ايدو و بلل راس زبو و لعبو علي خرم طيزي، قلتلو حبيبي انا ملك زبك بس فوتو ع الخفيف لتاخد طيزي عليه و من بعدا رجاع نيك متل ما بيطلب زبك يا فحل،
بكل لحظة اسمع نفسو و انين البسط، و حاسس بحماوة زبو ناك حوالي ال 20 دقيقة و قلي بدو يجي شلتو دغري من طيزي و قلتوا بعد ما شبعت زيحو شواي، نام ع ظهرو و انا نزلت بوس اجراي و قلو يسلملي الفحل و بلشت لحس ب بيضاتو و قمت ركبت على زبو، و هو بدنيا تانية، و شواي و سمعت صوت صراخو و حسيت باللبن عم يغلي بطيزي و شي دقيقة و هو عم يصرج و ماسك فلقاط طيزي و يشد عليها و منتشي و نكمش زبو و خرج من طيزي و رزح بغيبوبي من دون ما يتحرك.
انا هون مهتاج بدي جيب ظهري، بلشت حف زبي بإجراي لحد ما كبيتهم و الانين طالع مني و قلو دخيل زبك يا فحل