عصر يوم
03-14-2015, 01:15 AM
آه من مرات أخويا
بعد إنهائي لدراستي الجامعية حاولت أن أبحث عن عمل بالعاصمة ولم أوفق فإضطررت للعودة لقريتي حتى أوفق مرة أخرى في عمل ..
نمتلك عقارا بناه أبي وأخي الأكبر له شقة متزوج بها من عروس جديدة تصغره في السن وهي حتى أصغر مني سنا ولقد وعدني والدي بشقة بعقارنا عند زواجي لذلك ما زلت مستقر معي والداي بشقتهما.. وعندما لم أوفق في عمل إقترح والدي على أخي الأكبر أن أعمل عنده بمحله الذي يعمل لفترتين لحين ميسرة...
ولم تنفصل حياة أخي عنا فدائما زوجته بشقتنا وتساعد والدتي ولاتترك منزلنا إلا عند النوم فغداها وعشاها هي وزوجها معنا ..وعند الغداءأذهب أنا وأخي للغداء بمنزلنا ثم نذهب للمحل للفترة المسائية وحتي الثانية عشر ليلا ثم نقفل المحل ونتعشى بمنزلنا وبأخذ زوجته للنوم بشقته..
توفى أحد أقربائنا ببلدة بعيدة عن بلدتنا فضطر والداي للسفر لواجب العزاء .. ولم أسافر أنا وأخي وزوجته معهما.. وبالتالي إستقرت زوجة أخي بمنزلها لحين رجوع والداي من سفرهما ..وبالتالي سيكون عدائي وعشاي في شقة أخي وبياتي ليلا بشقتنا..
في صباح اليم التالي لسفر والداي طلبمني أخي أن أذهب للسوق وأشتري بعض لوازم الغداء والعشاء وأوصلها لزوجة أخي لتعدها وأكون معها لأساعدها حتي تنتهي من إعداد الغداء .. وإإشتريت جميع لوازم الغداء والعشاء التي طلبها مني أخي وذهبت بها لشقة أخي وفتحت ليزوجته وهي ترتدي قميص بيتي عريان من الصدر والأذرع كوننا في الصيف وكنت أرتدي كذلك قميص على اللحم من غير فانيلا وباين شعر صدري من قميصي وعندما نظرت لصدري العاري نظرت لبزازها الظاهرة جدامن فتحة صدر قميصها وكمان لم تكن ترتدي سوتيان..
و شعرت بنظرتها الجنسية وهي تنظر الى صدري وهو مفتول وعضلاتي بارزة لثقل الاشياء التي احملها ولم اكن من قبل اعيرها اي اهتمام خاص.. وتقدمت امامي لكي تريني فين احط المواد ومن دون شعور نظرت الى طيازها المدورة والكبيرة والتي يبرزها القميص ومشيتها بغنج وفجأة نظرت الي وعيني مركزة على طيزها فخفت والتفت اليها لترمقني بنظرة رضى وابتسامة خفيفة وحطيت التموين في المطبخ ..ولم أستطع الجلوس معها خوفا على نفسي منها ومن أقع في المحظور..
ورجعت الى المحل وانا مرتبك وخائف بعض الشي من أن تشتكي لأخي.. وفي الغداء رجعنا الى البيت وانا قلق لافاجأ بها وهي تفتح لنا الباب وهي متشيكة وعاملة مكياج على الآخر أحمر شفايف وبودرة وكحل في العين وسريحة شعر تهبل .. فتفاجأ يها أحي وسألها إيه اللي إنت عاملاه دا في نفسك أول مرة أشوفك بالحلاوة دي ..إنت جاي تتغدي يا حبيبي في بيتك فلازم أستقبلك كدة ..ثم نظرت ناحيتي وإبتسمت وكأن الكلام لي وليس لأخي!!..
وجلسنا للغداء وتعمدت أن تجلس في الجهة المقابلة لي ثم إنتهينا من غداءنا وذبت للمطبخ لتعسل المواعين وطلبت مني أن أحضر لها الأطياق من على السفرة للمطبخ وإساذنني أخي في أنه سينام ساعة وتركني مع زوجته يعد أن طلب منها أن تعمل لي شايا وتشربه معي وبعد ساعة أصحيه لنذهب للمحل مع بعض..وإنتهيت من المطبخوعملت الشاي وإنظرتها بحجرة الأتنريه وأحضرت الشاي وصبته وجلست أمامي مباشرة متعمدة أن تظهر لي كلوتهت وأفخاذها المرمرية البيضاء حتى ان خيط كلوتها باين وعن صدق حاولت ان اغض بصري ولكني لم استطع الصمود وبداءت انظر اليها وهي تلاحظ ذلك وتتفنن في اغرائي وغصبا عني وقف قضيبي وتصلب خاصة وانني محروم وبعد مدة وجدتني أحك قضيبي و بداء قضيبي يقطر من الهيجان ويظهر على بنطلوني وهي لاحظت ذلك واصبح نظرها مركز على قضيبي وعينياها فيها شهوة لا اقدر ان اوصفها وقبل ان افتضح إسأذنتها لأذهب للحمام و غادرت الى الحمام و قعدت العب بقضيبي الى ان أفرغت مرة أخرى ..
وفي الايام التالية وبدون يأس منها في اغرائي دفعتني للقيام بالتحرش بها ولكني وبكل السبل إستطعت أن اتمالك اعصابي خوفا من الخطيئة ولكنها لم تيأس ففي يوم وبعد الاكل ذهبت لاغسل يدي في المطبخ وهي تغسل الصحون فاقتربت واشرت لها لكي تبعد لاغسل يدي فابتعدت قليلا وعندما اقتربت التصقت بي ومررت طيزها على زبري آآآآآآه غصبا عني وقف من رطوبة ونعومة طيزها فانسحبت وانتهى هذا الموقف ولكن وبعد يومين سافر أخي ليحضر والداي وطلب مني رعاية زوجته حتى يعود ..
وسافر أخي وطلعت هي لشقتها والساعة الواحدة ليلا إتصلت بي على الموبايل ورفعت السماعة قلت لها خير فيه حاجة قالت لي أيوة في فار في الشقة وخايفة ومرعوبة منه ومش عارفة أنام لازم تطلع لي حالا إعمل معروف ..
قلت لها حلا سأكون عندك وطلعت وفتحت لي الباب وكانت لابسة قميص عريان وفوق الركبة بعشرين سنتيمتر ومن غير سوتيان وكلوت قميص شفاف مبين كل تفاصيل جسمها وأخذت أبحث عن الفأر ولم أجده وقلت لها فين الفار قالت أنا مرعوبة أنام لوحديتعالي نايمني على السرير لعاية ما أنعس وبعدين إبقى إنزل..
ودخلت معها أوضة النوم ونامت على السرير وأنا جالي قدامها على الكرسي لقيتها بتبكي قلت لها مالك قالت مرعوبة تعالى نبمني إنت زي أخويا إنت خايف مني إخص عليك قلت لها حاضر تحت أمرك ورحت نايم جنبها وراحت لازقة في ثم إعتدلت وقالت أرجوك خدني في حضنك وأخذتها في حضني وإتصقت بزازها في صدري فإنتصب زوبري بشدة وفضحني ووضعت فخذها على فخذي فلاحظت إنتصاب زوبري وراحت واضعة إيديها عليه وماسكاه وقالت مسكين غلبان محروم ..
ثم قامت وجردتني من ملابسي ومسكت زوبري وقالت شايف مش حرام عليك سايبه من غبر غذا ونمت علي ظهري وغمضت عيوني وراحت منقضة على زوبري وماسكاه وهو منتصب ثم أدخلته في فمها و فتحت عيوني لاجد المفاجئة وهي ان قضيبي في فمها وهي عرفت اني فتحت عيوني ولكي تمنعني من التردد دخلتة كله في فمهااااا وقعدت تمص فية بنهم وكانها لها سنين ما شربت ومن اللذة التي لم اشعر لها مثيل استسلمت وقضيبي انتفخ وهي تمص فيه بتفنن احلى من اي مومس سكس شفتها ولم اتمالك نفسي الى وقد فرغت في فمها وهي تبلعة وتمص فية علشان ما يضعف او ينام لكنه ههيات ان ينام فقد ظل واقف وصلب مثل الصاروخ وبداءت تمرر لسانها من خصيي و تطلع شوية شوية لحد ماوصلت لشفايفي وتمص فيهن مص لحد اني تخيلت حاتاكلهن من النهم والشبق وجسمها على جسمي نام وسخن فعكست الوضعية علشان افوتة في كسها لكن هي قالت لي لسة بدري الان دورك ترتوي منها وتشبعها وبديت ابوس وامص رقبتها وانزل لصدرها الكبير والمليان وامص حلماتها وهي تتاوة من الهيجان والمحنة وامرر لساني لحد ما وصلت لكسها بيسيل ماؤه من الهيجان ومع اول لمسة للساني لبظرها شهقت لحد اني خفت وبداءت امص فيه وهي تتاوة وتصيح واصبعي بيفوت في كسها الرطب لحد ما قالت نكني نكني خلاص ابوس زبك نكني ارجوك دخله .مسكت قضيبي وبديت افرش براسه واحركة على بظرها وهي تصدر اهات ودخلت راسه بس في كسها وبديت امص في شفايفها وهي من ولعتها وهيجانها وكسها الصغير والضيق الذي دخل فية راس زبي بصعوبة رغم السيولة الكبيرة تدفعه لجوة لحد ما وصل نصه اللى وهي تصيح وتقول اااااااااه حاسة انة وصل لأحشائي قلت لها لسة النص برة فلم تصدق ومدت يدها لتمسكه لتتاكد وقالت بالراحة وبديت اخرجه وادخله كل مرة شوية اكتر وهي تصيح وتتاؤة رغم مصي لشفايفها علشان تهدى لحد مادخل كله وبديت اسرع في نيكها ولما قربت حافرغ قالت لها فين عايزاهم قالت في كسي أنا مركبة لولب وهكذا لثلاثة أيام إلى أن رجع أبي وأمي وأخي وصارت عشيقتي لأكثر من خمسة سنوات حتى تزوجت وعشت فوقها في الشقة التي فوقها ولم نستطع الإستغناء عن بعض ولكن خفت أن ينكشف أمرنا خاصة وأنني قد تزوجت وفعلا قطعت علاقتي الجنسية بها وتعاهدنا على الصداقة فقط من غير نيك ....
بعد إنهائي لدراستي الجامعية حاولت أن أبحث عن عمل بالعاصمة ولم أوفق فإضطررت للعودة لقريتي حتى أوفق مرة أخرى في عمل ..
نمتلك عقارا بناه أبي وأخي الأكبر له شقة متزوج بها من عروس جديدة تصغره في السن وهي حتى أصغر مني سنا ولقد وعدني والدي بشقة بعقارنا عند زواجي لذلك ما زلت مستقر معي والداي بشقتهما.. وعندما لم أوفق في عمل إقترح والدي على أخي الأكبر أن أعمل عنده بمحله الذي يعمل لفترتين لحين ميسرة...
ولم تنفصل حياة أخي عنا فدائما زوجته بشقتنا وتساعد والدتي ولاتترك منزلنا إلا عند النوم فغداها وعشاها هي وزوجها معنا ..وعند الغداءأذهب أنا وأخي للغداء بمنزلنا ثم نذهب للمحل للفترة المسائية وحتي الثانية عشر ليلا ثم نقفل المحل ونتعشى بمنزلنا وبأخذ زوجته للنوم بشقته..
توفى أحد أقربائنا ببلدة بعيدة عن بلدتنا فضطر والداي للسفر لواجب العزاء .. ولم أسافر أنا وأخي وزوجته معهما.. وبالتالي إستقرت زوجة أخي بمنزلها لحين رجوع والداي من سفرهما ..وبالتالي سيكون عدائي وعشاي في شقة أخي وبياتي ليلا بشقتنا..
في صباح اليم التالي لسفر والداي طلبمني أخي أن أذهب للسوق وأشتري بعض لوازم الغداء والعشاء وأوصلها لزوجة أخي لتعدها وأكون معها لأساعدها حتي تنتهي من إعداد الغداء .. وإإشتريت جميع لوازم الغداء والعشاء التي طلبها مني أخي وذهبت بها لشقة أخي وفتحت ليزوجته وهي ترتدي قميص بيتي عريان من الصدر والأذرع كوننا في الصيف وكنت أرتدي كذلك قميص على اللحم من غير فانيلا وباين شعر صدري من قميصي وعندما نظرت لصدري العاري نظرت لبزازها الظاهرة جدامن فتحة صدر قميصها وكمان لم تكن ترتدي سوتيان..
و شعرت بنظرتها الجنسية وهي تنظر الى صدري وهو مفتول وعضلاتي بارزة لثقل الاشياء التي احملها ولم اكن من قبل اعيرها اي اهتمام خاص.. وتقدمت امامي لكي تريني فين احط المواد ومن دون شعور نظرت الى طيازها المدورة والكبيرة والتي يبرزها القميص ومشيتها بغنج وفجأة نظرت الي وعيني مركزة على طيزها فخفت والتفت اليها لترمقني بنظرة رضى وابتسامة خفيفة وحطيت التموين في المطبخ ..ولم أستطع الجلوس معها خوفا على نفسي منها ومن أقع في المحظور..
ورجعت الى المحل وانا مرتبك وخائف بعض الشي من أن تشتكي لأخي.. وفي الغداء رجعنا الى البيت وانا قلق لافاجأ بها وهي تفتح لنا الباب وهي متشيكة وعاملة مكياج على الآخر أحمر شفايف وبودرة وكحل في العين وسريحة شعر تهبل .. فتفاجأ يها أحي وسألها إيه اللي إنت عاملاه دا في نفسك أول مرة أشوفك بالحلاوة دي ..إنت جاي تتغدي يا حبيبي في بيتك فلازم أستقبلك كدة ..ثم نظرت ناحيتي وإبتسمت وكأن الكلام لي وليس لأخي!!..
وجلسنا للغداء وتعمدت أن تجلس في الجهة المقابلة لي ثم إنتهينا من غداءنا وذبت للمطبخ لتعسل المواعين وطلبت مني أن أحضر لها الأطياق من على السفرة للمطبخ وإساذنني أخي في أنه سينام ساعة وتركني مع زوجته يعد أن طلب منها أن تعمل لي شايا وتشربه معي وبعد ساعة أصحيه لنذهب للمحل مع بعض..وإنتهيت من المطبخوعملت الشاي وإنظرتها بحجرة الأتنريه وأحضرت الشاي وصبته وجلست أمامي مباشرة متعمدة أن تظهر لي كلوتهت وأفخاذها المرمرية البيضاء حتى ان خيط كلوتها باين وعن صدق حاولت ان اغض بصري ولكني لم استطع الصمود وبداءت انظر اليها وهي تلاحظ ذلك وتتفنن في اغرائي وغصبا عني وقف قضيبي وتصلب خاصة وانني محروم وبعد مدة وجدتني أحك قضيبي و بداء قضيبي يقطر من الهيجان ويظهر على بنطلوني وهي لاحظت ذلك واصبح نظرها مركز على قضيبي وعينياها فيها شهوة لا اقدر ان اوصفها وقبل ان افتضح إسأذنتها لأذهب للحمام و غادرت الى الحمام و قعدت العب بقضيبي الى ان أفرغت مرة أخرى ..
وفي الايام التالية وبدون يأس منها في اغرائي دفعتني للقيام بالتحرش بها ولكني وبكل السبل إستطعت أن اتمالك اعصابي خوفا من الخطيئة ولكنها لم تيأس ففي يوم وبعد الاكل ذهبت لاغسل يدي في المطبخ وهي تغسل الصحون فاقتربت واشرت لها لكي تبعد لاغسل يدي فابتعدت قليلا وعندما اقتربت التصقت بي ومررت طيزها على زبري آآآآآآه غصبا عني وقف من رطوبة ونعومة طيزها فانسحبت وانتهى هذا الموقف ولكن وبعد يومين سافر أخي ليحضر والداي وطلب مني رعاية زوجته حتى يعود ..
وسافر أخي وطلعت هي لشقتها والساعة الواحدة ليلا إتصلت بي على الموبايل ورفعت السماعة قلت لها خير فيه حاجة قالت لي أيوة في فار في الشقة وخايفة ومرعوبة منه ومش عارفة أنام لازم تطلع لي حالا إعمل معروف ..
قلت لها حلا سأكون عندك وطلعت وفتحت لي الباب وكانت لابسة قميص عريان وفوق الركبة بعشرين سنتيمتر ومن غير سوتيان وكلوت قميص شفاف مبين كل تفاصيل جسمها وأخذت أبحث عن الفأر ولم أجده وقلت لها فين الفار قالت أنا مرعوبة أنام لوحديتعالي نايمني على السرير لعاية ما أنعس وبعدين إبقى إنزل..
ودخلت معها أوضة النوم ونامت على السرير وأنا جالي قدامها على الكرسي لقيتها بتبكي قلت لها مالك قالت مرعوبة تعالى نبمني إنت زي أخويا إنت خايف مني إخص عليك قلت لها حاضر تحت أمرك ورحت نايم جنبها وراحت لازقة في ثم إعتدلت وقالت أرجوك خدني في حضنك وأخذتها في حضني وإتصقت بزازها في صدري فإنتصب زوبري بشدة وفضحني ووضعت فخذها على فخذي فلاحظت إنتصاب زوبري وراحت واضعة إيديها عليه وماسكاه وقالت مسكين غلبان محروم ..
ثم قامت وجردتني من ملابسي ومسكت زوبري وقالت شايف مش حرام عليك سايبه من غبر غذا ونمت علي ظهري وغمضت عيوني وراحت منقضة على زوبري وماسكاه وهو منتصب ثم أدخلته في فمها و فتحت عيوني لاجد المفاجئة وهي ان قضيبي في فمها وهي عرفت اني فتحت عيوني ولكي تمنعني من التردد دخلتة كله في فمهااااا وقعدت تمص فية بنهم وكانها لها سنين ما شربت ومن اللذة التي لم اشعر لها مثيل استسلمت وقضيبي انتفخ وهي تمص فيه بتفنن احلى من اي مومس سكس شفتها ولم اتمالك نفسي الى وقد فرغت في فمها وهي تبلعة وتمص فية علشان ما يضعف او ينام لكنه ههيات ان ينام فقد ظل واقف وصلب مثل الصاروخ وبداءت تمرر لسانها من خصيي و تطلع شوية شوية لحد ماوصلت لشفايفي وتمص فيهن مص لحد اني تخيلت حاتاكلهن من النهم والشبق وجسمها على جسمي نام وسخن فعكست الوضعية علشان افوتة في كسها لكن هي قالت لي لسة بدري الان دورك ترتوي منها وتشبعها وبديت ابوس وامص رقبتها وانزل لصدرها الكبير والمليان وامص حلماتها وهي تتاوة من الهيجان والمحنة وامرر لساني لحد ما وصلت لكسها بيسيل ماؤه من الهيجان ومع اول لمسة للساني لبظرها شهقت لحد اني خفت وبداءت امص فيه وهي تتاوة وتصيح واصبعي بيفوت في كسها الرطب لحد ما قالت نكني نكني خلاص ابوس زبك نكني ارجوك دخله .مسكت قضيبي وبديت افرش براسه واحركة على بظرها وهي تصدر اهات ودخلت راسه بس في كسها وبديت امص في شفايفها وهي من ولعتها وهيجانها وكسها الصغير والضيق الذي دخل فية راس زبي بصعوبة رغم السيولة الكبيرة تدفعه لجوة لحد ما وصل نصه اللى وهي تصيح وتقول اااااااااه حاسة انة وصل لأحشائي قلت لها لسة النص برة فلم تصدق ومدت يدها لتمسكه لتتاكد وقالت بالراحة وبديت اخرجه وادخله كل مرة شوية اكتر وهي تصيح وتتاؤة رغم مصي لشفايفها علشان تهدى لحد مادخل كله وبديت اسرع في نيكها ولما قربت حافرغ قالت لها فين عايزاهم قالت في كسي أنا مركبة لولب وهكذا لثلاثة أيام إلى أن رجع أبي وأمي وأخي وصارت عشيقتي لأكثر من خمسة سنوات حتى تزوجت وعشت فوقها في الشقة التي فوقها ولم نستطع الإستغناء عن بعض ولكن خفت أن ينكشف أمرنا خاصة وأنني قد تزوجت وفعلا قطعت علاقتي الجنسية بها وتعاهدنا على الصداقة فقط من غير نيك ....